You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-846

المسار الثالث.

المسار الثالث.

الفصل ثمانمائة وستة وأربعون: المسار الثالث.

“أعرف أنك تعني جيدًا ، ولكن يجب أن يكون هناك شخص يتجرأ على الوقوف في وجه التنمر”. مسح تشن غي الدم من طوقه ، وكانت لهجته قاسية. “مواجهة مجموعة من المتنمرين ومساعدة المتنمر عليهم، يعلم الجميع أنه من الصعب القيام بذلك. لماذا يجب أن نضحي بأنفسنا من أجل الآخرين؟ لكن هل فكرت في هذا؟ فقط لأن الجميع يفكرون هكذا، هو السبب في تجرؤ أولئك المتنمرين على الدفع بعيدا في جنونهم! “

 

كان صوت تشن غي يرتفع. “لدي إيمان بأن الطبيعة البشرية لطيفة ، ومعظم الناس يعنون جيدًا. إذا كان غالبية الناس طيبون ، فلماذا يجب أن نتعرض للتنمر من قبل أولئك الذين ينتمون إلى الأقلية؟”

 

 

حفظ تشن غي شريط فيديو عن كيفية معاقبته للمتنمرين على هاتف لين سيسي ؛ لم يكن يخاف من ترك الأدلة. تمنى من الجميع أن يعلموا أنه كان هناك شخص ما في هذه المدرسة تجرأ على الوقوف في وجه التنمر في المدرسة. لذلك ، لكي يكون الفيديو مقنعا. اختار تشن غي زاوية جيدة للتصوير. لم يدرج موظفيه في الفيديو ، بل هو نفسه والمتنمرين. أولئك الذين لم يعرفوا الحقيقة ربما سيعتقدون أن تشن غي قد تعامل مع العديد من المتنمرين وحدهم من مشاهدة الفيديو فقط. بعد اكتمال الفيديو ، انهار جميع المتنمرين على الأرض. الطريقة التي نظروا فيها إلى تشن غي كانت مليئة بالرعب.

 

 

 

“هذه المرة، تم نعليمكم جميعًا درس، أليس كذلك؟” توقف تشن غي عن التفاعل مع المتنمرين. لقد وضع الحقائب جانبل وإستلقى على الأرض ليغطي جسمه بالأتربة. ثم مزق أجزاء من قميصه وسرواله قبل أن يمسح جسده بالدم أهيرا. “على المرء أن يبدو بطوليًا.”

“أنا هنا لمساعدتك! لقد أخبرت المعلمين بالفعل!” قال لي بينغ بتصميم. كان التغيير في موقفه خارج توقعات تشن غي. “هذه هي الطريقة الوحيدة التي يمكنني من خلالها مساعدتك. أرجوا أن تتوقف عن إغضابهم ، فهم يعرفون الكثير من الناس خارج المدرسة. هناك العديد منهم ، والطلاب الذين حققوا نتائج جيدة هم أيضًا في صفهم. إذا واصلت القيام بذلك، سوف تؤذي نفسك فقط “.

 

 

لقد اعتاد الموظفون بالفعل على طريقة تفكيره. لقد أشفقوا على المتنمرين بسبب مواجهتهم لرئيسهم. مستدعيا الموظفين، حرك تشن غي يد واحدة على الحائط. كان بحاجة للعودة إلى مكتب الممرضة. قبل أن يصل إلى هناك، بينما كان يسير في زاوية ، اصطدم تشن غي بشخص كان يهرع في طريقه.

“تعال معي. نحن ذاهبون إلى مكان ما.” أراد تشن غي نقل لي بينغ إلى مكتب الممرضة. كانت هناك خطة تتشكل في ذهنه.

 

 

‘مساعد المتنمرين؟’ بغض النظر عمن كان الشخص ، بعد أن اصطدم بتشن غي ، تعثر إلى الوراء لوضع مسافة بينهما.

“لي بينغ؟” كان الولد زميل جلوس غي تشن. عندما تعرض تشن غي للتنمر في وقت سابق ، ظل صامتًا لمنع نفسه من أن يكون مستهدف. حتى لو كان قد تواصل مع تشن غي ، كان ذلك من خلال الملاحظات الورقية. “لماذا أنت هنا؟”

 

 

“تشن غي!” لقد كان وجه مستدير الذي دخل عيون تشن غي. كان للشخص مظهر متواضع مع القليل من شحم الأطفال. كانت عيناه واسعة بالقلق.

لم يضيع تشن غي الوقت على التفاهات. لقد أخرج هاتف لين سيسي ، وفتح الفيديو ، وأظهره للي بينغ.

 

“لن يتمكنوا من التنمر عليك مرة أخرى.” كرر تشن غي ما قاله للي بينغ. أعرب عن أمله في أن يفهم يان فاي ما قام به لأن هذا هو المسار الذي اختاره ، وهو مسار مختلف عن الرسام وتشانغ وين يو.

“لي بينغ؟” كان الولد زميل جلوس غي تشن. عندما تعرض تشن غي للتنمر في وقت سابق ، ظل صامتًا لمنع نفسه من أن يكون مستهدف. حتى لو كان قد تواصل مع تشن غي ، كان ذلك من خلال الملاحظات الورقية. “لماذا أنت هنا؟”

 

 

“تعال معي. نحن ذاهبون إلى مكان ما.” أراد تشن غي نقل لي بينغ إلى مكتب الممرضة. كانت هناك خطة تتشكل في ذهنه.

“أنا …” عندما رأى كيف كان تشن غي سيئ الحال، بالملابس الممزقة ، والزي المغبر ، والدم على جسده ، أصيب بالذعر. “أنا آسف أنا آسف!”

“لي بينغ؟” كان الولد زميل جلوس غي تشن. عندما تعرض تشن غي للتنمر في وقت سابق ، ظل صامتًا لمنع نفسه من أن يكون مستهدف. حتى لو كان قد تواصل مع تشن غي ، كان ذلك من خلال الملاحظات الورقية. “لماذا أنت هنا؟”

 

بعد الانتهاء من الفيديو والنظر إلى الغبار والدماء على ملابس تشن غي ، اهتزت فِكر لي بينغ. لقد تحطم يأسه ، وازدهر الأمل في قلبه. سارع الاثنان نحو مكتب الممرضة. لم يكن هناك طلاب في الممرات ، لكن كان هناك موظفين يسارعون أحيانًا.

“لماذا تعتذر؟ ليس لدي وقت للحديث. إذا لم تكن من المتنمرين ، فابتعد جانبا”. كانت شمس الدم التي كانت تغطي المدرسة تتغير ، وكان تشن غي في عجلة من أمره للوصول إلى مكتب الممرضة.

 

 

لنكون صادقين ، توقف لي بينغ عن الاستماع لبعض الوقت. كان يشعر فقط أن تشن غي كان على حق ، وتسببت العثاطف في غليان دمه.

“أنا هنا لمساعدتك! لقد أخبرت المعلمين بالفعل!” قال لي بينغ بتصميم. كان التغيير في موقفه خارج توقعات تشن غي. “هذه هي الطريقة الوحيدة التي يمكنني من خلالها مساعدتك. أرجوا أن تتوقف عن إغضابهم ، فهم يعرفون الكثير من الناس خارج المدرسة. هناك العديد منهم ، والطلاب الذين حققوا نتائج جيدة هم أيضًا في صفهم. إذا واصلت القيام بذلك، سوف تؤذي نفسك فقط “.

 

 

 

“أنا ممتن لرغبتك في الوقوف لمساعدتي ، لكن في بعض الأمور ، لن أتنازل”. انحنى تشن غي ضد الجدار بضعف. “أنا شخص عاقل. الخطأ  خطأ ، والصحيح صحيح. إذا كان خطأ ويجب أن أقول أنه صحيح بسبب الضغط الاجتماعي ، لا أستطيع أن أفعل شيئًا من هذا القبيل.”

 

 

“أنا ممتن لرغبتك في الوقوف لمساعدتي ، لكن في بعض الأمور ، لن أتنازل”. انحنى تشن غي ضد الجدار بضعف. “أنا شخص عاقل. الخطأ  خطأ ، والصحيح صحيح. إذا كان خطأ ويجب أن أقول أنه صحيح بسبب الضغط الاجتماعي ، لا أستطيع أن أفعل شيئًا من هذا القبيل.”

“هذا ما أطلبه منك! أحاول فقط أن أعلمك كيفية البقاء على قيد الحياة في هذه المدرسة!” نصح لي بينغ. فهم تشن غي أن نواياه كانت جيدة.

 

 

 

“أعرف أنك تعني جيدًا ، ولكن يجب أن يكون هناك شخص يتجرأ على الوقوف في وجه التنمر”. مسح تشن غي الدم من طوقه ، وكانت لهجته قاسية. “مواجهة مجموعة من المتنمرين ومساعدة المتنمر عليهم، يعلم الجميع أنه من الصعب القيام بذلك. لماذا يجب أن نضحي بأنفسنا من أجل الآخرين؟ لكن هل فكرت في هذا؟ فقط لأن الجميع يفكرون هكذا، هو السبب في تجرؤ أولئك المتنمرين على الدفع بعيدا في جنونهم! “

“أنا …” عندما رأى كيف كان تشن غي سيئ الحال، بالملابس الممزقة ، والزي المغبر ، والدم على جسده ، أصيب بالذعر. “أنا آسف أنا آسف!”

 

“أنا ممتن لرغبتك في الوقوف لمساعدتي ، لكن في بعض الأمور ، لن أتنازل”. انحنى تشن غي ضد الجدار بضعف. “أنا شخص عاقل. الخطأ  خطأ ، والصحيح صحيح. إذا كان خطأ ويجب أن أقول أنه صحيح بسبب الضغط الاجتماعي ، لا أستطيع أن أفعل شيئًا من هذا القبيل.”

كان صوت تشن غي يرتفع. “لدي إيمان بأن الطبيعة البشرية لطيفة ، ومعظم الناس يعنون جيدًا. إذا كان غالبية الناس طيبون ، فلماذا يجب أن نتعرض للتنمر من قبل أولئك الذين ينتمون إلى الأقلية؟”

“لن يتمكنوا من التنمر عليك مرة أخرى.” كرر تشن غي ما قاله للي بينغ. أعرب عن أمله في أن يفهم يان فاي ما قام به لأن هذا هو المسار الذي اختاره ، وهو مسار مختلف عن الرسام وتشانغ وين يو.

 

 

سقطت شفاه لي بينغ مفتوحة. لم يعرف ما يقول.

“هذه المرة، تم نعليمكم جميعًا درس، أليس كذلك؟” توقف تشن غي عن التفاعل مع المتنمرين. لقد وضع الحقائب جانبل وإستلقى على الأرض ليغطي جسمه بالأتربة. ثم مزق أجزاء من قميصه وسرواله قبل أن يمسح جسده بالدم أهيرا. “على المرء أن يبدو بطوليًا.”

 

 

“اسمح لي أن أخبركم بالإجابة – من السهل أن يُخطئ اللطف على أنه نقطة ضعف. لا يتجرأ أحد على الكلام ، ولا يجرؤ أحد على الوقوف ، لذا فإن أولئك الأوغاد يدوسون على الجميع.” أمسك تشن غي بيد لي بينغ وضغطها على قلبه. كانت البقعة مبللة بدماء أصحاب العصابة. “الأشخاص الطيبون مثلنا يشكلون الأغلبية. الناس لا يجرؤون على الكلام فقط. لذلك ، نحن بحاجة إلى شخص ليكون مثالاً يحتذى به.”

 

 

لقد اعتاد الموظفون بالفعل على طريقة تفكيره. لقد أشفقوا على المتنمرين بسبب مواجهتهم لرئيسهم. مستدعيا الموظفين، حرك تشن غي يد واحدة على الحائط. كان بحاجة للعودة إلى مكتب الممرضة. قبل أن يصل إلى هناك، بينما كان يسير في زاوية ، اصطدم تشن غي بشخص كان يهرع في طريقه.

لي بينغ فهم أخيرا نية تشن غي. “إذن ، أنت استفززت عمدا المتنمرين في الصف؟”

 

 

 

“بغض النظر عن الزمان أو المكان ، فإن التنمر خاطئ. هم لا يدركون خطأهم ، وسأستخدم طريقتي الخاصة لتذكيرهم”. مد تشن غي يده للإمساك بأكتاف لي بينغ. “لا يمكنني أن أسقط. علي أن أثبت للجميع أن المتنمرين ليسوا منيعين؛ ليست هناك حاجة لأن نخاف منهم! يمكن للجميع الوقوف وحدهم، وانتقادهم بشجاعة ، والنظر في أخطائهم! لو كان لدى الجميع وعي كهذا ، قبل أن يكون للتنمر فرصة للحدوث حتى، سوف يتم إيقافها! “

“بغض النظر عن الزمان أو المكان ، فإن التنمر خاطئ. هم لا يدركون خطأهم ، وسأستخدم طريقتي الخاصة لتذكيرهم”. مد تشن غي يده للإمساك بأكتاف لي بينغ. “لا يمكنني أن أسقط. علي أن أثبت للجميع أن المتنمرين ليسوا منيعين؛ ليست هناك حاجة لأن نخاف منهم! يمكن للجميع الوقوف وحدهم، وانتقادهم بشجاعة ، والنظر في أخطائهم! لو كان لدى الجميع وعي كهذا ، قبل أن يكون للتنمر فرصة للحدوث حتى، سوف يتم إيقافها! “

 

 

لنكون صادقين ، توقف لي بينغ عن الاستماع لبعض الوقت. كان يشعر فقط أن تشن غي كان على حق ، وتسببت العثاطف في غليان دمه.

 

 

“أعرف أنك تعني جيدًا ، ولكن يجب أن يكون هناك شخص يتجرأ على الوقوف في وجه التنمر”. مسح تشن غي الدم من طوقه ، وكانت لهجته قاسية. “مواجهة مجموعة من المتنمرين ومساعدة المتنمر عليهم، يعلم الجميع أنه من الصعب القيام بذلك. لماذا يجب أن نضحي بأنفسنا من أجل الآخرين؟ لكن هل فكرت في هذا؟ فقط لأن الجميع يفكرون هكذا، هو السبب في تجرؤ أولئك المتنمرين على الدفع بعيدا في جنونهم! “

“لا يوجد سوى أربعة متنمرين في المجموع. هذه المرة ، لقد أتيت لمساعدتي. إذا كان الطلاب الآخرون مثلك ، فقط تخيل كم سيكون عدد اللدين في صفنا؟ ألن يكون عددنا أكبر من المتنمرين؟”

 

 

“هذا ما أطلبه منك! أحاول فقط أن أعلمك كيفية البقاء على قيد الحياة في هذه المدرسة!” نصح لي بينغ. فهم تشن غي أن نواياه كانت جيدة.

أومئ لي بينغ. على الرغم من أنه على الأرجح لن يجرؤ على الخروج لمساعدة تشن غي أمام المتنمرين، على الأقل بدأت نظرته تتغير.

 

 

 

“تعال معي. نحن ذاهبون إلى مكان ما.” أراد تشن غي نقل لي بينغ إلى مكتب الممرضة. كانت هناك خطة تتشكل في ذهنه.

 

 

“إلى أين نحن ذاهبون؟ سيكون المعلمون هنا قريبًا ، وأولئك الذين حاولوا التنمر عليك …”

“إلى أين نحن ذاهبون؟ سيكون المعلمون هنا قريبًا ، وأولئك الذين حاولوا التنمر عليك …”

 

 

 

قبل انتهاء لي بينغ ، مرر إليه تشن غي هاتف لين سيسي. “هذه المرة ، فزت. إذا سقطت يومًا ما، آمل أن تتعلم عدم الرضوخ لهم.”

“بغض النظر عن الزمان أو المكان ، فإن التنمر خاطئ. هم لا يدركون خطأهم ، وسأستخدم طريقتي الخاصة لتذكيرهم”. مد تشن غي يده للإمساك بأكتاف لي بينغ. “لا يمكنني أن أسقط. علي أن أثبت للجميع أن المتنمرين ليسوا منيعين؛ ليست هناك حاجة لأن نخاف منهم! يمكن للجميع الوقوف وحدهم، وانتقادهم بشجاعة ، والنظر في أخطائهم! لو كان لدى الجميع وعي كهذا ، قبل أن يكون للتنمر فرصة للحدوث حتى، سوف يتم إيقافها! “

 

سقطت شفاه لي بينغ مفتوحة. لم يعرف ما يقول.

بعد الانتهاء من الفيديو والنظر إلى الغبار والدماء على ملابس تشن غي ، اهتزت فِكر لي بينغ. لقد تحطم يأسه ، وازدهر الأمل في قلبه. سارع الاثنان نحو مكتب الممرضة. لم يكن هناك طلاب في الممرات ، لكن كان هناك موظفين يسارعون أحيانًا.

“أنا ممتن لرغبتك في الوقوف لمساعدتي ، لكن في بعض الأمور ، لن أتنازل”. انحنى تشن غي ضد الجدار بضعف. “أنا شخص عاقل. الخطأ  خطأ ، والصحيح صحيح. إذا كان خطأ ويجب أن أقول أنه صحيح بسبب الضغط الاجتماعي ، لا أستطيع أن أفعل شيئًا من هذا القبيل.”

 

حفظ تشن غي شريط فيديو عن كيفية معاقبته للمتنمرين على هاتف لين سيسي ؛ لم يكن يخاف من ترك الأدلة. تمنى من الجميع أن يعلموا أنه كان هناك شخص ما في هذه المدرسة تجرأ على الوقوف في وجه التنمر في المدرسة. لذلك ، لكي يكون الفيديو مقنعا. اختار تشن غي زاوية جيدة للتصوير. لم يدرج موظفيه في الفيديو ، بل هو نفسه والمتنمرين. أولئك الذين لم يعرفوا الحقيقة ربما سيعتقدون أن تشن غي قد تعامل مع العديد من المتنمرين وحدهم من مشاهدة الفيديو فقط. بعد اكتمال الفيديو ، انهار جميع المتنمرين على الأرض. الطريقة التي نظروا فيها إلى تشن غي كانت مليئة بالرعب.

“تعال معي.” قاد تشن غي لي بينغ إلى غرفة الممرضة. توجهوا مباشرة إلى سرير يان فاي. “في هذا السرير يكمن يان فاي.”

شعر لي بينغ بالذنب تجاه يان فاي. لقد تردد لفترة طويلة قبل سحب الستارة البيضاء جانبا. عند رؤية يان فاي في السرير ، اعتذر لي بينغ عدة مرات. ما لفت انتباه تشن غي هو أن يان فاي ، الذي لم يستجب له ، حرك أصابعه بعد رؤية لي بينغ ، وعيناه تجولت ببطء لتقع على لي بينغ.

 

 

شعر لي بينغ بالذنب تجاه يان فاي. لقد تردد لفترة طويلة قبل سحب الستارة البيضاء جانبا. عند رؤية يان فاي في السرير ، اعتذر لي بينغ عدة مرات. ما لفت انتباه تشن غي هو أن يان فاي ، الذي لم يستجب له ، حرك أصابعه بعد رؤية لي بينغ ، وعيناه تجولت ببطء لتقع على لي بينغ.

 

 

“هذا ما أطلبه منك! أحاول فقط أن أعلمك كيفية البقاء على قيد الحياة في هذه المدرسة!” نصح لي بينغ. فهم تشن غي أن نواياه كانت جيدة.

كانوا مرة أصدقاء حميمين.

 

 

‘مساعد المتنمرين؟’ بغض النظر عمن كان الشخص ، بعد أن اصطدم بتشن غي ، تعثر إلى الوراء لوضع مسافة بينهما.

لم يضيع تشن غي الوقت على التفاهات. لقد أخرج هاتف لين سيسي ، وفتح الفيديو ، وأظهره للي بينغ.

“لا يوجد سوى أربعة متنمرين في المجموع. هذه المرة ، لقد أتيت لمساعدتي. إذا كان الطلاب الآخرون مثلك ، فقط تخيل كم سيكون عدد اللدين في صفنا؟ ألن يكون عددنا أكبر من المتنمرين؟”

 

“اسمح لي أن أخبركم بالإجابة – من السهل أن يُخطئ اللطف على أنه نقطة ضعف. لا يتجرأ أحد على الكلام ، ولا يجرؤ أحد على الوقوف ، لذا فإن أولئك الأوغاد يدوسون على الجميع.” أمسك تشن غي بيد لي بينغ وضغطها على قلبه. كانت البقعة مبللة بدماء أصحاب العصابة. “الأشخاص الطيبون مثلنا يشكلون الأغلبية. الناس لا يجرؤون على الكلام فقط. لذلك ، نحن بحاجة إلى شخص ليكون مثالاً يحتذى به.”

“لن يتمكنوا من التنمر عليك مرة أخرى.” كرر تشن غي ما قاله للي بينغ. أعرب عن أمله في أن يفهم يان فاي ما قام به لأن هذا هو المسار الذي اختاره ، وهو مسار مختلف عن الرسام وتشانغ وين يو.

 

‘مساعد المتنمرين؟’ بغض النظر عمن كان الشخص ، بعد أن اصطدم بتشن غي ، تعثر إلى الوراء لوضع مسافة بينهما.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط