You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-570

الفصل خمسمائة وسبعون: تميمة.

الفصل خمسمائة وسبعون: تميمة.

الفصل خمسمائة وسبعون: تميمة.

“لماذا أنت عنيد جدا؟” بعد عدة ثوان ، قالت السيدة العجوز ، “حسنًا ، إذا أصرت على مطاردة الموت ، فلن أوقفك. أتمنى أن يكون حظك أفضل”.

 

أرادت السيدة العجوز إيقاف تشن غي ، لكنه كان مصمماً.

 

 

“أيتها الجدة ، ماذا تعرفين عن دفن البذرة؟ هل كانت هناك حالات ناجحة من قبل؟ من الذي أخبر العائلة عن هذه الطريقة؟” احتاج تشن غي لتأكيد أفكاره ، ولهذا كان بحاجة إلى فهم أكبر للوضع.

“الشخص الذي دفن البذرة في وين وين كان زوجك؟”

 

“شرقي جيوجيانغ ، مدينة لي وان. سمعت أن كبار السن في المنزل المجاور حصلوا عليها من مبنى يُسمى غرفة الأشباح.”

“لماذا تسأل عن كل ذلك؟ إن معرفة الكثير ليس له أي فائدة لك. عندما يتعلق الأمر بأشياء معينة ، بمجرد الاقتراب ، سيتم جرك إليها”. أرادت السيدة العجوز فقط ما هو الأفضل لتشن غي. لقد مشت إلى غرفة النوم وأخرجت تميمتين من الورق الأصفر. “هذه لك. اصطحبها معك. سينقذونك في لحظات مهمة.”

الفصل خمسمائة وسبعون: تميمة.

 

“بما أنني واجهت هذا ، فلا بد لي من فعل شيء ما.”

تشن غي لم يرفض لطف السيدة العجوز وقبل التمائم. تم رسمها بنمط غريب. ومع ذلك ، لم يتم رسمها بالزنبق ولكن فقط صبغة حمراء شائعة.

 

 

 

“أيتها الجدة ، هل أنت متأكدة من أن هذه الأشياء فعالة؟” لم تكن أشباح تشن غي خائفة من التمائم فحسب ، ولقد خرجوا عمدا لإلقاء نظرة بسبب الفضول.

 

 

‘يحتاج دفن البذرة لطفل واحد فقط ، ولكن عدد الأطفال الذين اختفوا في شرقي جيوجيانغ مرتفع …’

“ليس لدي أي فكرة عما إذا كانت فعالة أم لا ، ولكن منذ أن غطيت مكاني بهم ، توقف هذا الشيء عن الظهور بالقرب من مكاني.”

 

 

 

“ظهرت ذات مرة في مكانك من قبل؟” كان تشن غي شاك. كانت بعض الأشباح عدوانية للغاية ، وكانوا يهاجمون أي شيء يقف في طريقهم ، بغض النظر عن براءتهم.

 

 

“شرقي جيوجيانغ ، مدينة لي وان. سمعت أن كبار السن في المنزل المجاور حصلوا عليها من مبنى يُسمى غرفة الأشباح.”

“أنت تحاول نحسي. لو دخلت بيتي ، هل تعتقد أن كيسًا من العظام القديمة مثلي كان ليكون قادرًا على البقاء حيا؟” تذمرت السيدة العجوز تذمر بعدم رضا. لقد سعلت مرتين عند الباب ، لكن تشن غي لم يعرف الغرض من ذلك. “عندما رأيت الشبح لأول مرة ، كانت تقف عند الباب برأسها مخفض. بعد أن غطيت منزلي بالتمائم ، ذهبت أخيرًا إلى الباب المقابل”.

 

 

 

أدرك تشن غي أن هذا ربما لم يكن تأثير التمائم – فقد أراد الشبح في الأصل العثور على الفتاة. ربما كان هناك سبب آخر وراء توقفها عند باب السيدة العجوز ، لكن تشن غي لم يستطع أن يسأل عن ذلك علانية. ربما كانت السيدة العجوز تبدو لطيفة ، ولكن تشن غي كان لديه شعور بأن لها علاقة بما حدث للعائلة.

 

 

 

“أيتها الجدة ، لن أتحدث في دوائر من حولك. وضع الفتاة ليس جيدًا جدًا. الشبح الذي ذكرته ربما يكون يطاردها. إذا تجاهلنا ذلك ، فقد تكون الطفلة في خطر قاتل”. ما إن قال تشن غي ذلك ، ترددت السيدة العجوز.

 

 

 

“بغض النظر عما فعلته أسرتها في الماضي ، فإن الطفلة بريئة – يجب ألا يضحي بها. علاوة على ذلك ، لم نصل إلى نقطة اللاعودة بعد”.

 

“ليس لدي أي فكرة عما إذا كانت فعالة أم لا ، ولكن منذ أن غطيت مكاني بهم ، توقف هذا الشيء عن الظهور بالقرب من مكاني.”

“لم تراها – لهذا السبب تقول خذا. هناك أشباح حقًا في هذا العالم ، وهذه تظهر كل منتصف الليل. بمجرد رؤيتها ، لن تقول مثل هذه الأشياء أبدًا. هذا ما تستحقه العائلة إذا تدخلت ، فستستهدفك الشبح “.

تشن غي لم يرفض لطف السيدة العجوز وقبل التمائم. تم رسمها بنمط غريب. ومع ذلك ، لم يتم رسمها بالزنبق ولكن فقط صبغة حمراء شائعة.

 

“بما أنني واجهت هذا ، فلا بد لي من فعل شيء ما.”

أرادت السيدة العجوز إيقاف تشن غي ، لكنه كان مصمماً.

“الشخص الذي دفن البذرة في وين وين كان زوجك؟”

 

 

“بما أنني واجهت هذا ، فلا بد لي من فعل شيء ما.”

 

 

كان وجه السيدة العجوز مغطى بخطوط وهي تحاول التفكير. “لا يمكنني تذكر سوى بضعة أشياء. عندما توفية الطفلة الأولى ، بدأوا في الركض في جميع أنحاء شرقي جيوجيانغ، على ما يبدو للعثور على موقع مناسب. في النهاية ، اختاروا سد شرقي جيوجيانغ. لا أعرف ما حدث لاحقًا.”

“لماذا أنت عنيد جدا؟” بعد عدة ثوان ، قالت السيدة العجوز ، “حسنًا ، إذا أصرت على مطاردة الموت ، فلن أوقفك. أتمنى أن يكون حظك أفضل”.

“يؤثر مرضهم العائلي فقط على الأولاد ، وليس الفتيات. ولمتابعة الخط العائلي ، ولتغيير إرث عائلاتهم ، عاملوا ابنتهم الأولى على أنها ‘بذرة’. لقد رأيت تلك الطفلة ؛ كانت بصحة جيدة ولطيفة. لم تكن العملية الفعلية لدفن البذرة معروفة إلا لزوجي ولجد وجدة العائلة المقابلة ، لكنهم ماتوا من المرض واحداً تلو الآخر ، لذلك لا أحد يعرف فعلاً ما فعلوه بتلك الطفلة الأولى “.

 

“لماذا تسأل عن كل ذلك؟ إن معرفة الكثير ليس له أي فائدة لك. عندما يتعلق الأمر بأشياء معينة ، بمجرد الاقتراب ، سيتم جرك إليها”. أرادت السيدة العجوز فقط ما هو الأفضل لتشن غي. لقد مشت إلى غرفة النوم وأخرجت تميمتين من الورق الأصفر. “هذه لك. اصطحبها معك. سينقذونك في لحظات مهمة.”

تغيرت نغمة السيدة العجوز. “في الأصل ، لم أرغب في جذب الأمر مرة أخرى. الشخص الذي اقترح طريقة دفن البذرة كان زوجي. لم يكن الهجوز الأبله يعني أي ضرر. لقد قذف ذلك كاقتراح فقط. لم نتوقع أن تكون العائلة مستعدة لفعل ذلك حقًا ، لقد مات الرجل المسن بعد فترة قصيرة من ولادة وين وين ، وعندما غادر كان يشعر بالذنب والندم “.

“بغض النظر عما فعلته أسرتها في الماضي ، فإن الطفلة بريئة – يجب ألا يضحي بها. علاوة على ذلك ، لم نصل إلى نقطة اللاعودة بعد”.

 

 

“الشخص الذي دفن البذرة في وين وين كان زوجك؟”

 

 

“شرقي جيوجيانغ ، مدينة لي وان. سمعت أن كبار السن في المنزل المجاور حصلوا عليها من مبنى يُسمى غرفة الأشباح.”

“ماذا؟ لا! لقد سمع زوجي حول هذا الموضوع فقط. لقد عنى حسنا فقط”. دخلت السيدة العجوز إلى الغرفة مرة أخرى لإحضار بعض الصفحات الصفراء من الدرج. بدوا وكأنهط وصفة طبية. “هذا هو الإجراء بالنسبة لدفن البذرة. لا أستطيع أن أفهمه. لقد سمعت أنه تم الحصول عليها من قبل الشيخ المجاور. لقد وجدها زوجي وخبأها. لقد أراد إيقافها ، لكن بحلول ذلك الوقت ، فقدوا بالفعل عقولهم.”

“إذا كنت خائفًا جدًا ، فلا تجبر نفسك”. بعد أن قالت ذلك ، ما ذلك مشت مرة أخرى إلى الغرفة للبحث عن مزيد من التمائم. أثناء انشغالها ، أخرج تشن غي هاتفه لالتقاط بعض الصور للصفحات الصفراء.

 

‘يحتاج دفن البذرة لطفل واحد فقط ، ولكن عدد الأطفال الذين اختفوا في شرقي جيوجيانغ مرتفع …’

“يؤثر مرضهم العائلي فقط على الأولاد ، وليس الفتيات. ولمتابعة الخط العائلي ، ولتغيير إرث عائلاتهم ، عاملوا ابنتهم الأولى على أنها ‘بذرة’. لقد رأيت تلك الطفلة ؛ كانت بصحة جيدة ولطيفة. لم تكن العملية الفعلية لدفن البذرة معروفة إلا لزوجي ولجد وجدة العائلة المقابلة ، لكنهم ماتوا من المرض واحداً تلو الآخر ، لذلك لا أحد يعرف فعلاً ما فعلوه بتلك الطفلة الأولى “.

“أنت تحاول نحسي. لو دخلت بيتي ، هل تعتقد أن كيسًا من العظام القديمة مثلي كان ليكون قادرًا على البقاء حيا؟” تذمرت السيدة العجوز تذمر بعدم رضا. لقد سعلت مرتين عند الباب ، لكن تشن غي لم يعرف الغرض من ذلك. “عندما رأيت الشبح لأول مرة ، كانت تقف عند الباب برأسها مخفض. بعد أن غطيت منزلي بالتمائم ، ذهبت أخيرًا إلى الباب المقابل”.

 

“إذا هل تعرفين من أين حصلوا على هذه الأوراق؟” سأل تشن غي عرضا ، لكنه حصل على مفاجأة كبيرة.

كان وجه السيدة العجوز مغطى بخطوط وهي تحاول التفكير. “لا يمكنني تذكر سوى بضعة أشياء. عندما توفية الطفلة الأولى ، بدأوا في الركض في جميع أنحاء شرقي جيوجيانغ، على ما يبدو للعثور على موقع مناسب. في النهاية ، اختاروا سد شرقي جيوجيانغ. لا أعرف ما حدث لاحقًا.”

تشن غي لم يرفض لطف السيدة العجوز وقبل التمائم. تم رسمها بنمط غريب. ومع ذلك ، لم يتم رسمها بالزنبق ولكن فقط صبغة حمراء شائعة.

 

 

“يبدو أنني سوف أذهب إلى السد لألقي نظرة.” قبل تشن غي الصفحات وفحصها. لم يستطع فهم المعنى أيضًا – لقد بدوا وكأنهم كلمات صينية ، لكنه لم يستوعب معناها. “أيتها الجدة ، هل يمكنني أخذ هذه الصفحات معي؟ أريد أن أجد خبيرًا لقراءتها لمعرفة ما تعنيه حقًا”.

‘يحتاج دفن البذرة لطفل واحد فقط ، ولكن عدد الأطفال الذين اختفوا في شرقي جيوجيانغ مرتفع …’

 

 

“لا ، بالتأكيد لا. لن أسمح لهذه الصفحات بمغادرة هذا المكان. لو لم يكن الأمر طلبا من قِبل العجوز الأبله في فراش موته ، لكنت سأحرقها جميعًا بالفعل”.

 

 

“يبدو أنني سوف أذهب إلى السد لألقي نظرة.” قبل تشن غي الصفحات وفحصها. لم يستطع فهم المعنى أيضًا – لقد بدوا وكأنهم كلمات صينية ، لكنه لم يستوعب معناها. “أيتها الجدة ، هل يمكنني أخذ هذه الصفحات معي؟ أريد أن أجد خبيرًا لقراءتها لمعرفة ما تعنيه حقًا”.

“إذا هل تعرفين من أين حصلوا على هذه الأوراق؟” سأل تشن غي عرضا ، لكنه حصل على مفاجأة كبيرة.

 

 

 

“شرقي جيوجيانغ ، مدينة لي وان. سمعت أن كبار السن في المنزل المجاور حصلوا عليها من مبنى يُسمى غرفة الأشباح.”

 

 

 

“غرفة الأشباح‽” سمع تشن غي هذا المصطلح عندما كان في الحافلة الأخيرة من الطريق 104. فقط من خلال ركوب تلك الحافلة ، أصبح لدى الناس فرصة للوصول إلى قصة الأشباح هذه. ‘هل يمكن أن ترتبط دفن البذرة بهذا الجاني أيضًا؟ هل كانت هذه مجرد خطوة قام بها بمعزل عن غيره ، أم أنها مرتبطة بمؤامرة أكبر؟’

إشتبه تشن غي في أن الجاني قد أضر هذا الكم الكبير من الأطفال في شرقي جيوجيانغ لأجل دفن البذرة هذا.

 

إشتبه تشن غي في أن الجاني قد أضر هذا الكم الكبير من الأطفال في شرقي جيوجيانغ لأجل دفن البذرة هذا.

إشتبه تشن غي في أن الجاني قد أضر هذا الكم الكبير من الأطفال في شرقي جيوجيانغ لأجل دفن البذرة هذا.

“لا ، بالتأكيد لا. لن أسمح لهذه الصفحات بمغادرة هذا المكان. لو لم يكن الأمر طلبا من قِبل العجوز الأبله في فراش موته ، لكنت سأحرقها جميعًا بالفعل”.

 

أدرك تشن غي أن هذا ربما لم يكن تأثير التمائم – فقد أراد الشبح في الأصل العثور على الفتاة. ربما كان هناك سبب آخر وراء توقفها عند باب السيدة العجوز ، لكن تشن غي لم يستطع أن يسأل عن ذلك علانية. ربما كانت السيدة العجوز تبدو لطيفة ، ولكن تشن غي كان لديه شعور بأن لها علاقة بما حدث للعائلة.

‘يحتاج دفن البذرة لطفل واحد فقط ، ولكن عدد الأطفال الذين اختفوا في شرقي جيوجيانغ مرتفع …’

 

 

أرادت السيدة العجوز إيقاف تشن غي ، لكنه كان مصمماً.

أومض مصطلح ‘الجنين الشبح’ عبر ذهن تشن غي. في الأصل ، كان يعتقد أن هذه كانت مجرد مهمة بسيطة ذات نجمتين ، ولكن يبدو أنها قد تكون ذات صلة بمهمة الأربع نجوم.

 

 

 

“أيتها الجدة ، هل يمكنك أن تعطيني المزيد من التمائم؟ أخطط للذهاب إلى سد شرقي جيوجيانغ الليلة لمشاهدة المكان بنفسي. ربما سأجد شيئًا ما”.

“أيتها الجدة ، لن أتحدث في دوائر من حولك. وضع الفتاة ليس جيدًا جدًا. الشبح الذي ذكرته ربما يكون يطاردها. إذا تجاهلنا ذلك ، فقد تكون الطفلة في خطر قاتل”. ما إن قال تشن غي ذلك ، ترددت السيدة العجوز.

 

 

“تذهب إلى سد شرقي جيوجيانغ؟ النهار ينتهي ، لماذا قد تذهب هناك؟” اعتقدت السيدة العجوز أن تشن غي كان يتصرف بغرابة. “غرق الكثير من الناس هناك ؛ المكان غير آمن. من الأفضل أن تفكر ملياً”.

‘يحتاج دفن البذرة لطفل واحد فقط ، ولكن عدد الأطفال الذين اختفوا في شرقي جيوجيانغ مرتفع …’

 

إشتبه تشن غي في أن الجاني قد أضر هذا الكم الكبير من الأطفال في شرقي جيوجيانغ لأجل دفن البذرة هذا.

“أنا خائف ، لكن بالمقارنة مع ذلك ، أريد الوصول إلى أسفل الحقيقة.” قام تشن غي بإخراج التمائم التي قدمتها السيدة العجوز في وقت سابق “أيتها الجدة ، من فضلك أعطيني المزيد. ماذا لو نفدت في لحظة مهمة؟”

الفصل خمسمائة وسبعون: تميمة.

 

 

“إذا كنت خائفًا جدًا ، فلا تجبر نفسك”. بعد أن قالت ذلك ، ما ذلك مشت مرة أخرى إلى الغرفة للبحث عن مزيد من التمائم. أثناء انشغالها ، أخرج تشن غي هاتفه لالتقاط بعض الصور للصفحات الصفراء.

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط