الفصل خمسمائة واثنى عشر: الدمى داخل الغرفة.
الفصل خمسمائة واثنى عشر: الدمى داخل الغرفة.
اتخذ الكابتن يان خطوة واحدة إلى الأمام ، وأصبح الرجل متوتراً.
“كن هادئا!”
“كن هادئا!”
“تم إيقاف البناء في منتصف الطريق ، ولم تكتمل الدائرة الكهربائية ، لذلك لا توجد كهرباء. إذن ، ما الذي ينبعث منه الضوء في المبنى؟” المباني الأربعة وقفت في الظلام. كانت الأضواء التي جاءت من المبنى تشبه العيون التي كانت تنظر إلى الناس الذين يقتربون.
“لكن توجد أربعة مبانٍ هنا. هل يعني ذلك أن هناك أربعة غرف 104؟”
رأى لي تشنغ أن تشن غي لم يحذ حذوه ، لذا إستدار للصراخ ، “تشن غي ، لا تبتعد عنا ، وأبقي حذرك!”
“اسم عائلتي هو تشنغ. الاسم الكامل … لا يمكنني تذكره بعد الآن. أنا السابع من العائلة.” ربما لأنه لم يتحدث كثيرًا ، تحدث الرجل ببطء شديد. “أردت فقط أن أجد مكانًا للاختباء من المطر. وبما أن المبنى مهجور ، بقيت هنا. إذا كنت تريد مني أن أنتقل ، فسوف أغادر الآن.”
“مفهوم”. عرف تشن غي أن لي تشنغ كان قلقًا عليه فقط ، لذلك هرع إلى جانبه. “اعتقدت أن الأمر غريب. المباني لا تحتوي على كهرباء ، فلماذا تخرج الأنوار من الغرفة؟”
“إن الرقمان الأوليان هما رقم الطابق ، والرقم الثالث هو رقم الغرفة ، وبالتالي فإن الغرفة 104 هي الغرفة الرابعة في الطابق العاشر” ، أوضح تيان لي لتشن غي.
“قد يكون هناك العديد من الأسباب. قد يكون انعكاسًا لضوء القمر ، أو ربما يكون هناك مستقطنون. بغض النظر عن السبب ، يجب أن نكون حذرين عند استكشاف المباني المهجورة مثل هذا.” بدا أنه كان للي تشنغ ذاكرة سيئة. “المصانع أو المستودعات المهجورة في الريف هي الأماكن المفضلة للأشخاص الذين لديهم خلفيات غير شرعية للاختباء. هناك أيضًا أناس مجانين يفضلون هذه الأنواع من الأماكن لأداء طقوسهم الغريبة. لقد أشرفت مرة على حالة سرق فيها القاتل جثث الموتى من المستشفى ، في محاولة لاستدعاء وحش أسطوري من خرافة. في النهاية ، ألقينا القبض على الشخص داخل المجاري تحت الأرض “.
“استدعاء شبح داخل المجاري تحت الأرض؟ هل فكر كيف سيشعر الشبح؟”
الفصل خمسمائة واثنى عشر: الدمى داخل الغرفة.
عثر جواب تشن غي لي تشنغ. لم يكن يعرف كيف يستمر. “من المؤكد أن لديك عقلًا مثيرًا للاهتمام. لا يهم ، لن أتحدث معك بعد الآن. فقط أدرك أنه أمر خطير هنا.”
“شوش ، نحن نستعد لدخول المبنى الآن.” حمل الكابتن يان المصباح وكان أول من دخل المبنى المظلم.
كان مسكن مينغ يانغ ضخم. وقفت المباني الأربعة غير المكتملة أمام أعينهم ، وكانوا يشبهون أربعة شواهد قبور. هز نسيم الليل العشب وأوراق الشجر. عند النظر من الأرض ، كان هناك شعور مشؤوم ، مثل أن المباني الأربعة قد تنهار في أي لحظة وتدفنهم أحياء.
أراكم غدا
“هل نتجه نحو النور أولاً؟” اقترح لي تشنغ. “الأضواء الأقرب تقع في الطابق الثاني من المبنى الأول. بما أننا سنمر بها على أي حال ، فلماذا لا نذهب للتحقق منها؟”
“ترقيم الغرف الأربع في الطابق العاشر من المبنى الأول يتراوح من 1 إلى 4 والمبنى الثاني من 5 إلى 8 ، لذلك الحالة التي ذكرتها لا تحدث.”
“نعم ، تقع الغرفة 104 في الطابق العاشر. ومع صعودنا ، يمكننا فحص جميع الغرف مرة واحدة. ربما قد نجد بعض الدلائل.” كان تيان لي مألوفا مع مسكن مينغ يانغ للغاية ؛ كان قد تعامل مع قضايا المستثمرين ذات مرة.
فصول اليوم جميعا أرجوا أنها أعجبتكم
“الغرفة 104 في الطابق العاشر ، هاه؟ كيف رتبوا رقم الغرف؟”
“ترتبط أرقام غرف المباني المختلفة مع بعضها البعض؟” كان تشن غي فضولي فقط ، لكن ما قاله تيان لي أعطاه فكرة. “لماذا قد يفعل المصمم ذلك؟”
“إن الرقمان الأوليان هما رقم الطابق ، والرقم الثالث هو رقم الغرفة ، وبالتالي فإن الغرفة 104 هي الغرفة الرابعة في الطابق العاشر” ، أوضح تيان لي لتشن غي.
كان هناك صوت صغير قادم من داخل غرفة النوم. لقد سقطت قنينة زجاجية.
الفصل خمسمائة واثنى عشر: الدمى داخل الغرفة.
“لكن توجد أربعة مبانٍ هنا. هل يعني ذلك أن هناك أربعة غرف 104؟”
“ترقيم الغرف الأربع في الطابق العاشر من المبنى الأول يتراوح من 1 إلى 4 والمبنى الثاني من 5 إلى 8 ، لذلك الحالة التي ذكرتها لا تحدث.”
“استدعاء شبح داخل المجاري تحت الأرض؟ هل فكر كيف سيشعر الشبح؟”
“ترتبط أرقام غرف المباني المختلفة مع بعضها البعض؟” كان تشن غي فضولي فقط ، لكن ما قاله تيان لي أعطاه فكرة. “لماذا قد يفعل المصمم ذلك؟”
“على ما يبدو ، لقد كان طلبًا من المستثمر. لقد خططوا لبناء جسور بين المباني لربط المباني الأربعة. لقد خططوا لجعل مسكن مينغ يانغ علامة مميزة في جيوجيانغ ، لكن من الواضح أن هذا لم يتحقق”.
“لا!” أراد الرجل أن يمنعه ، ولكن بعد فوات الأوان. أوقفه لي تشنغ وتيان لي. “لا تدخل! سوف تموتون جميعًا!”
“شوش ، نحن نستعد لدخول المبنى الآن.” حمل الكابتن يان المصباح وكان أول من دخل المبنى المظلم.
كان هناك صوت صغير قادم من داخل غرفة النوم. لقد سقطت قنينة زجاجية.
“الغرفة 104 في الطابق العاشر ، هاه؟ كيف رتبوا رقم الغرف؟”
“لجمع أربعة مبان معا؟” تذكر تشن غي هذا. يجب أن يكون هناك سبب وراء وفاة جميع المستثمرين.
“النور جاء من هذه الغرفة.” إستدارت المجموعة في منعطف الطابق الثاني وتوقفوا أمام إحدى الغرف.
“النور جاء من هذه الغرفة.” إستدارت المجموعة في منعطف الطابق الثاني وتوقفوا أمام إحدى الغرف.
بعد أن دخلوا الدرج ، انخفضت درجة الحرارة بشكل ملحوظ. كان هناك برودة في الهواء كما لو أن كل نفس أخذوه كان مليء بالهواء البارد. كان هناك العديد من الأنهار التي تمر عبر شرقي جيوجيانغ ، لذلك كان هذا المكان أكثر رطوبة نسبيا من الأماكن الأخرى في جيوجيانغ. نمت الأشنة على الحوائط ، وتم تجعد الجص. بينما يمر إصبع الشخص عبره ، يمكنه أن يقشر قطعة كبيرة.
“لي تشنغ ، اذهب أولاً. تيان لي سوف يغطيك.”
“النور جاء من هذه الغرفة.” إستدارت المجموعة في منعطف الطابق الثاني وتوقفوا أمام إحدى الغرف.
“لم أكن أنا من قتلهم. لقد عثرت عليهم عن طريق الخطأ ؛ لم أقتل أحداً”. بدأ الرجل في النضال كأنه مجنون. “أنا لم أقتل أحداً! ليس أنا!”
“لي تشنغ ، اذهب أولاً. تيان لي سوف يغطيك.”
“نعم.”
“على ما يبدو ، لقد كان طلبًا من المستثمر. لقد خططوا لبناء جسور بين المباني لربط المباني الأربعة. لقد خططوا لجعل مسكن مينغ يانغ علامة مميزة في جيوجيانغ ، لكن من الواضح أن هذا لم يتحقق”.
لم يحمل الضباط الثلاثة سلاحهم ، لذلك كانوا حذرين للغاية. دخل لي تشنغ الغرفة مع المصباح مرفوع. كانت هناك صور غريبة على الحائط ، وتناثرت القمامة على الأرض. أثبتت هذه الأشياء أن شخصًا ما كان يقيم هناك.
“أخرك الآن! أنا قائد فريق التحقيق الأول – لي تشنغ! تعال إلى خارج الغرفة الآن وتعاون مع التحقيق!” أشع لي تشنغ الضوء على الغرفة ، وسرعان ما خرج شخص متشرد. لقد بدا في حوالي الستين ، ونمت لحيته وشعره معًا. كان يرتدي سترة ومعطفا ممزقا. حتى مع طبقتين ، كان لا يزال يرتجف. كان يرتدي قبعة وقفازات متآكلة بأصابعه ظاهرة.
“شوش ، نحن نستعد لدخول المبنى الآن.” حمل الكابتن يان المصباح وكان أول من دخل المبنى المظلم.
كان هناك صوت صغير قادم من داخل غرفة النوم. لقد سقطت قنينة زجاجية.
“النور جاء من هذه الغرفة.” إستدارت المجموعة في منعطف الطابق الثاني وتوقفوا أمام إحدى الغرف.
“أخرك الآن! أنا قائد فريق التحقيق الأول – لي تشنغ! تعال إلى خارج الغرفة الآن وتعاون مع التحقيق!” أشع لي تشنغ الضوء على الغرفة ، وسرعان ما خرج شخص متشرد. لقد بدا في حوالي الستين ، ونمت لحيته وشعره معًا. كان يرتدي سترة ومعطفا ممزقا. حتى مع طبقتين ، كان لا يزال يرتجف. كان يرتدي قبعة وقفازات متآكلة بأصابعه ظاهرة.
عثر جواب تشن غي لي تشنغ. لم يكن يعرف كيف يستمر. “من المؤكد أن لديك عقلًا مثيرًا للاهتمام. لا يهم ، لن أتحدث معك بعد الآن. فقط أدرك أنه أمر خطير هنا.”
“الاسم والعمر ، لماذا أنت هنا؟” ربما كان زي لي تشنغ مفيدًا لأن الشخص المتشرد لم يقاوم وتصرف بصدق.
بعد أن دخلوا الدرج ، انخفضت درجة الحرارة بشكل ملحوظ. كان هناك برودة في الهواء كما لو أن كل نفس أخذوه كان مليء بالهواء البارد. كان هناك العديد من الأنهار التي تمر عبر شرقي جيوجيانغ ، لذلك كان هذا المكان أكثر رطوبة نسبيا من الأماكن الأخرى في جيوجيانغ. نمت الأشنة على الحوائط ، وتم تجعد الجص. بينما يمر إصبع الشخص عبره ، يمكنه أن يقشر قطعة كبيرة.
“الغرفة 104 في الطابق العاشر ، هاه؟ كيف رتبوا رقم الغرف؟”
“اسم عائلتي هو تشنغ. الاسم الكامل … لا يمكنني تذكره بعد الآن. أنا السابع من العائلة.” ربما لأنه لم يتحدث كثيرًا ، تحدث الرجل ببطء شديد. “أردت فقط أن أجد مكانًا للاختباء من المطر. وبما أن المبنى مهجور ، بقيت هنا. إذا كنت تريد مني أن أنتقل ، فسوف أغادر الآن.”
“مفهوم”. عرف تشن غي أن لي تشنغ كان قلقًا عليه فقط ، لذلك هرع إلى جانبه. “اعتقدت أن الأمر غريب. المباني لا تحتوي على كهرباء ، فلماذا تخرج الأنوار من الغرفة؟”
“لي تشنغ ، ضع الضوء للأسفل.” مشى الكابتن يان إلى الغرفة ونظر إلى الرجل لفترة طويلة. “الجو حار جدًا ، لكنك ملفوف كثيرًا ، أليس المكان حار؟”
“قد يكون هناك العديد من الأسباب. قد يكون انعكاسًا لضوء القمر ، أو ربما يكون هناك مستقطنون. بغض النظر عن السبب ، يجب أن نكون حذرين عند استكشاف المباني المهجورة مثل هذا.” بدا أنه كان للي تشنغ ذاكرة سيئة. “المصانع أو المستودعات المهجورة في الريف هي الأماكن المفضلة للأشخاص الذين لديهم خلفيات غير شرعية للاختباء. هناك أيضًا أناس مجانين يفضلون هذه الأنواع من الأماكن لأداء طقوسهم الغريبة. لقد أشرفت مرة على حالة سرق فيها القاتل جثث الموتى من المستشفى ، في محاولة لاستدعاء وحش أسطوري من خرافة. في النهاية ، ألقينا القبض على الشخص داخل المجاري تحت الأرض “.
“لا ، أنا بارد جدا.” من إجابة الرجل ، كان عقله لا يزال يعمل. لم يبدوا وكأنه كان لديه أي مشاكل عقلية. ومع ذلك ، كان يرتدي طبقات كثيرة كما لو أنه كان بالفعل في فصل الشتاء.
صرخ الرجل ، ووجهه مليء بالرعب. لقد كان غير قادر على إيقاف الكابتن يان وتشن غي. غرفة النوم كانت صغيرة ، وكانت مليئة برائحة كريهة. كانت الدمى المكسورة مكدسة في وسط الغرفة.
“البرد؟” نظر الكابتن يان إلى غرفة النوم التي خرج الرجل. “قف إلى جانب الحائط. لن نؤذيك. من أجل سلامتك ، أقترح عليك ألا تعيش هنا بمفردك. يوجد في جيوجيانغ العديد من الملاجئ ؛ يمكنك طلب المساعدة هناك.”
“ترقيم الغرف الأربع في الطابق العاشر من المبنى الأول يتراوح من 1 إلى 4 والمبنى الثاني من 5 إلى 8 ، لذلك الحالة التي ذكرتها لا تحدث.”
اتخذ الكابتن يان خطوة واحدة إلى الأمام ، وأصبح الرجل متوتراً.
“قد يكون هناك العديد من الأسباب. قد يكون انعكاسًا لضوء القمر ، أو ربما يكون هناك مستقطنون. بغض النظر عن السبب ، يجب أن نكون حذرين عند استكشاف المباني المهجورة مثل هذا.” بدا أنه كان للي تشنغ ذاكرة سيئة. “المصانع أو المستودعات المهجورة في الريف هي الأماكن المفضلة للأشخاص الذين لديهم خلفيات غير شرعية للاختباء. هناك أيضًا أناس مجانين يفضلون هذه الأنواع من الأماكن لأداء طقوسهم الغريبة. لقد أشرفت مرة على حالة سرق فيها القاتل جثث الموتى من المستشفى ، في محاولة لاستدعاء وحش أسطوري من خرافة. في النهاية ، ألقينا القبض على الشخص داخل المجاري تحت الأرض “.
“انت خائف؟” قام الكابتن يان بنقل عينيه بعيدًا عن وجه الرجل وزاد سرعته فجأة ليجري إلى غرفة النوم.
“لا!” أراد الرجل أن يمنعه ، ولكن بعد فوات الأوان. أوقفه لي تشنغ وتيان لي. “لا تدخل! سوف تموتون جميعًا!”
“لا!” أراد الرجل أن يمنعه ، ولكن بعد فوات الأوان. أوقفه لي تشنغ وتيان لي. “لا تدخل! سوف تموتون جميعًا!”
“كن هادئا!”
“كن هادئا!”
صرخ الرجل ، ووجهه مليء بالرعب. لقد كان غير قادر على إيقاف الكابتن يان وتشن غي. غرفة النوم كانت صغيرة ، وكانت مليئة برائحة كريهة. كانت الدمى المكسورة مكدسة في وسط الغرفة.
“لم أكن أنا من قتلهم. لقد عثرت عليهم عن طريق الخطأ ؛ لم أقتل أحداً”. بدأ الرجل في النضال كأنه مجنون. “أنا لم أقتل أحداً! ليس أنا!”
“هذه كلها دمى ، بالطبع ، نحن نعرف أنك لم تقتلهم. هدوءًا”. ضغط تيان لي الرجل على الحائط ، وعندما التفت للنظر في اللعب المكسورة ، أخذ نفسًا باردًا أيضًا.
~~~~~~
“تم إيقاف البناء في منتصف الطريق ، ولم تكتمل الدائرة الكهربائية ، لذلك لا توجد كهرباء. إذن ، ما الذي ينبعث منه الضوء في المبنى؟” المباني الأربعة وقفت في الظلام. كانت الأضواء التي جاءت من المبنى تشبه العيون التي كانت تنظر إلى الناس الذين يقتربون.
فصول اليوم جميعا أرجوا أنها أعجبتكم
“أخرك الآن! أنا قائد فريق التحقيق الأول – لي تشنغ! تعال إلى خارج الغرفة الآن وتعاون مع التحقيق!” أشع لي تشنغ الضوء على الغرفة ، وسرعان ما خرج شخص متشرد. لقد بدا في حوالي الستين ، ونمت لحيته وشعره معًا. كان يرتدي سترة ومعطفا ممزقا. حتى مع طبقتين ، كان لا يزال يرتجف. كان يرتدي قبعة وقفازات متآكلة بأصابعه ظاهرة.
أراكم غدا
كان هناك صوت صغير قادم من داخل غرفة النوم. لقد سقطت قنينة زجاجية.
كان هناك صوت صغير قادم من داخل غرفة النوم. لقد سقطت قنينة زجاجية.
إستمتعوا~~~
“كن هادئا!”
“لي تشنغ ، اذهب أولاً. تيان لي سوف يغطيك.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
