You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-490

الفصل أربعمائة وتسعون: إتبع تعليماتي.

الفصل أربعمائة وتسعون: إتبع تعليماتي.

الفصل أربعمائة وتسعون: إتبع تعليماتي.

“حسنا ، يا رئيس. قل لي.” أرسل تشاو قو الرسالة وأخذ نفسًا عميقًا. كان لا يزال يشعر بالخوف.

 

‘الرئيس قد أجاب!’ شعر قلب تشاو قو بتحسن كبير وهو يقرء الرسالة القصيرة على هاتفه. لقد أخرج سماعة الأذن من جيبه ، وربطها بهاتفه ، ودعا تشن غي. تم التقاطها بعد رنة واحدة ، وجاء صوت تشن غي.

‘الرئيس قد أجاب!’ شعر قلب تشاو قو بتحسن كبير وهو يقرء الرسالة القصيرة على هاتفه. لقد أخرج سماعة الأذن من جيبه ، وربطها بهاتفه ، ودعا تشن غي. تم التقاطها بعد رنة واحدة ، وجاء صوت تشن غي.

“لن تذهب إلى شرقي جيوجيانغ؟” لم يستطع تشاو قو منع نفسه وقد سأل ، “إذا ماذا عن هذه الحافلة التي أستخدمها حاليًا؟”

 

“مفهوم”. ضرب قلب تشاو قو بشكل لا يمكن السيطرة عليه. كان يزداد توترا.

“لا تتحدث وابدأ من هذه اللحظة ، فقط اتبع التعليمات الخاصة بي.”

“لا تبث هذه المعرفة. عندما تصل الحافلة إلى المحطة ، أمسك بالطفل وغادر الحافلة معه! إذا استطعت تحقيق رغبة المرأة ، فأنا متأكد من أنها لن تؤذيك”.

 

“حسنا.” انحنى تشاو قو ضد النافذة واستخدم ذراعه لإخفاء خيط سماعات الأذن. تمايل جسده مع الحافلة.

“حسنا.” انحنى تشاو قو ضد النافذة واستخدم ذراعه لإخفاء خيط سماعات الأذن. تمايل جسده مع الحافلة.

 

 

تشاو قو بجدية لم يعتبر ذلك. من الذي قد يضع نفسه حقًا في مكان شبح؟ علاوة على ذلك ، فقد كان خائفًا لدرجة عدم القدرة على التفكير عندما رأى ذلك الشبح – من أين سيكون لديه الوقت للتفكير في هذه الأشياء؟

“لقد رأيت الرسالة التي أرسلتها إليّ. سواء كنت تصدقني أم لا ، يجب أن أخبرك بشيء”. أبقى تشن غي صوته هادئا وثابتا. “قبل أن أخبرك بذلك ، أريدك أن تكون جاهزًا – لا تتفاعل بوضوح. إذا كنت جاهزًا ، فأرسل لي رسالة.”

“لا داعي للقلق؟ ولكن ما زلت أعتقد أنني في وضع خطير.” عانق تشاو قو الهاتف وأرسل رسالة أخرى إلى تشن غي بعد تفكير. “يا رئيس ، هناك امرأة ترتدي معطف أحمر واقي من المطر ، وكانت تنتظر في كل محطة! إنها حقيقية! أنا لا أكذب! أظن أن المرأة ليست إنسانًا.”

 

“أفهم أفكارك – هناك شبح واحد فقط خارج الحافلة ، ولكن ربما لا يزال هناك بشر في الحافلة. لذلك ، من حيث الصورة الأكبر ، قد يكون أكثر أمانًا في الحافلة.”

“حسنا ، يا رئيس. قل لي.” أرسل تشاو قو الرسالة وأخذ نفسًا عميقًا. كان لا يزال يشعر بالخوف.

 

 

 

“لقد حققت للتو في الحافلة التي تسير فيها. صادفت الحافلة ثلاث حوادث خلال شهر واحد ، وحدث الحادث الأخير الليلة الماضية. عندما مرت الحافلة بمحطة المياه العذبة لشرقي جيوجيانغ، تعرضت لحادث. لقد إنحرفت وسقطت في بحيرة باي لونغ تقريبا. ولهذا السبب ، أعطى الأشخاص الموجودون في المقدمة أمرًا طارئًا لتغيير الطريق 104 مؤقتًا ، ولم تعد الحافلة متجهة إلى شرقي جيوجيانغ بعد الآن. “

 

 

 

“لن تذهب إلى شرقي جيوجيانغ؟” لم يستطع تشاو قو منع نفسه وقد سأل ، “إذا ماذا عن هذه الحافلة التي أستخدمها حاليًا؟”

 

 

“لقد حققت للتو في الحافلة التي تسير فيها. صادفت الحافلة ثلاث حوادث خلال شهر واحد ، وحدث الحادث الأخير الليلة الماضية. عندما مرت الحافلة بمحطة المياه العذبة لشرقي جيوجيانغ، تعرضت لحادث. لقد إنحرفت وسقطت في بحيرة باي لونغ تقريبا. ولهذا السبب ، أعطى الأشخاص الموجودون في المقدمة أمرًا طارئًا لتغيير الطريق 104 مؤقتًا ، ولم تعد الحافلة متجهة إلى شرقي جيوجيانغ بعد الآن. “

“الطريق 104 لم يغير طريقه منذ فترة طويلة. كما تم إيقاف الحافلة الأخيرة في الساعة 9 مساءً. لذا ، فإن الحافلة التي تتواجد بها حاليًا ليست على الأرجح الحافلة الحقيقية بل هي عبارة عن عربة موتى مخصص للموتى”. استخدم تشن غي لهجة مسطحة لوصف شيء مخيف حقًا. مقاوما رغبته في الارتجاف ، خرج العرق من جبهة تشاو قو. لم يجرؤ على إدارت عنقه لإلقاء نظرة على الركاب الآخرين. لقد أمسكت يديه الهاتف بإحكام وكأنه كان أمله الوحيد.

 

 

 

“ماذا … ماذا علي أن أفعل الآن؟” أراد تشاو قو أن يكتب رسالة ، لكن أصابعه ظلت ترتجف. كان تشن غي قد أنقذ حياته ، لذلك فقد وثق في تشن غي دون تفكير. ومع ذلك ، لقد كان بسبب ذلك أيضا أنه عرف أن تشن غي ليس لديه سبب للكذب عليه.

 

 

 

“إهدء ، عليك أن تهدأ في مثل هذا الوقت.” لم يكن هناك أي مشاعر إضافية في صوت تشن غي. “لا تتحدث في حالة سماع الركاب الآخرين. استخدم رسائل مكتوبة للتواصل معي. إلى أي مدى أنت بعيد عن المحطة التالية؟”

أخذ تشاو قو نفسا عميقا ووجد الشجاعة للاعتراف بهذا الاحتمال. في شقق فانغ هوا ، كان قد شاهد شبحًا ذات مرة ، لكن تلك الذاكرة قد دفنت بعمق داخل قلبه. ظل يكذب على نفسه ، لكن ما حدث في تلك الليلة أحيا تلك الذاكرة مرة أخرى.

 

تشاو قو بجدية لم يعتبر ذلك. من الذي قد يضع نفسه حقًا في مكان شبح؟ علاوة على ذلك ، فقد كان خائفًا لدرجة عدم القدرة على التفكير عندما رأى ذلك الشبح – من أين سيكون لديه الوقت للتفكير في هذه الأشياء؟

“المحطة التالية ستكون محطة شرقي جيوجيانغ للمياه العذبة. المسافة بين المحطات بعيدة جداً لأننا في الريف. أعتقد أن الأمر سيستغرق من سبع إلى ثماني دقائق أخرى قبل وصولها.” استخدم تشاو قو أصابعه المجمدة لكتابة هذا الرد.

 

 

 

“محطة المياه هذه هي المكان الذي وقعت فيه الحافلة. ستكون هذه المحطة هي فرصتك الأخيرة. أمامك ست دقائق للتحضير. أخبرني إلى أي مدى أنت بعيد عن الباب الخلفي ، وكم عدد الركاب في طريقك؟”

“كانت المرأة في المعطف الأحمر تتابع هذه الحافلة على الطريق 104. وهذا يعني أن طفلها ربما كان على متن الحافلة.” حاول تشن غي ترشيده بأفضل طريقة ممكنة. “المعطف الأحمر لا يمكن أن تصعد إلى الحافلة لسبب ما ، لكنك في الحافلة – وقد يكون ذلك هو مفتاح حل هذه المشكلة!”

 

“نعم ، هذا وضعي الحالي. أنا محاصر”. شعر تشاو قو بالرغبة في البكاء. لقد أراد فقط العودة إلى المنزل ، ولكن من كان يظن أن هذا قد يحدث له؟

“مقعدي قريب من الباب الخلفي ، لكن يوجد راكب منقوع جالس بجانبي”. نظر تشاو قو بجانبه بصمت. الرجل الذي تم خفض رأسه كان جسمه يميل نحو تشاو قو. كان جسده كله يقطر ، ويبدو أنه كانت هناك بقعة قذرة حول جيب قميصه لم يتم تنظيفها.

“نعم ، هذا وضعي الحالي. أنا محاصر”. شعر تشاو قو بالرغبة في البكاء. لقد أراد فقط العودة إلى المنزل ، ولكن من كان يظن أن هذا قد يحدث له؟

 

“مقعدي قريب من الباب الخلفي ، لكن يوجد راكب منقوع جالس بجانبي”. نظر تشاو قو بجانبه بصمت. الرجل الذي تم خفض رأسه كان جسمه يميل نحو تشاو قو. كان جسده كله يقطر ، ويبدو أنه كانت هناك بقعة قذرة حول جيب قميصه لم يتم تنظيفها.

“نظرًا لأنك قريب من الباب الخلفي ، فلا داعي للقلق كثيرًا. بمجرد توقف الحافلة ، يتعين عليك بذل قصارى جهدك للهروب من الباب الخلفي.”

“أفهم أفكارك – هناك شبح واحد فقط خارج الحافلة ، ولكن ربما لا يزال هناك بشر في الحافلة. لذلك ، من حيث الصورة الأكبر ، قد يكون أكثر أمانًا في الحافلة.”

 

“يارئيس ، أعتقد أنني أعرف مكان طفل المعطف.”

“لا داعي للقلق؟ ولكن ما زلت أعتقد أنني في وضع خطير.” عانق تشاو قو الهاتف وأرسل رسالة أخرى إلى تشن غي بعد تفكير. “يا رئيس ، هناك امرأة ترتدي معطف أحمر واقي من المطر ، وكانت تنتظر في كل محطة! إنها حقيقية! أنا لا أكذب! أظن أن المرأة ليست إنسانًا.”

 

 

“لن تذهب إلى شرقي جيوجيانغ؟” لم يستطع تشاو قو منع نفسه وقد سأل ، “إذا ماذا عن هذه الحافلة التي أستخدمها حاليًا؟”

أخذ تشاو قو نفسا عميقا ووجد الشجاعة للاعتراف بهذا الاحتمال. في شقق فانغ هوا ، كان قد شاهد شبحًا ذات مرة ، لكن تلك الذاكرة قد دفنت بعمق داخل قلبه. ظل يكذب على نفسه ، لكن ما حدث في تلك الليلة أحيا تلك الذاكرة مرة أخرى.

“أفهم أفكارك – هناك شبح واحد فقط خارج الحافلة ، ولكن ربما لا يزال هناك بشر في الحافلة. لذلك ، من حيث الصورة الأكبر ، قد يكون أكثر أمانًا في الحافلة.”

 

“أنت لست محاصرا – أنت فقط لم تنظر إلى الأمر بموضوعية كافية.” استخدم تشن غي أسرع سرعة لمساعدة تشاو قو في تحليل الوضع. “من رسالتك السابقة ، من الملاحظ أن الشبح الأنثوي على المنصة لم يكن وراءك. لقد استمرت فقط في السؤال عما إذا كنت قد رأيت طفلها. هذا يثبت أنها على الأقل حتى الآن لن تؤذيك ؛ إنها فقط يريد أن تجد طفلها. “

“يارئيس ، على الأقل سلامتي مضمونة إلى مد ما على متن الحافلة. بمجرد أن أغادر ، سأحتاج إلى مواجهتها بمفردي ، مواجهة الشبح في المعطف الأحمر الواقي من المطر وحدي.” إمتلئت كفوف تشاو قو بالعرق. لم يبقى لديه الكثير من الوقت.

 

 

“هناك أكثر من شبح في الحافلة. ربما بخلاف نفسك ، كل الركاب الآخرين أشباح. عندما تغادر الحافلة ، يجب أن تكون حازمًا – لا تدعهم يعيقونك ماعدا ذلك …” توقف تشن غي. “بعد النزول من الحافلة ، لا تقم بإعطاء الطفل إلى المعطف الأحمر الواقي من المطر على الفور. راقب رد فعلها أولاً قبل اتخاذ قرار.”

“أفهم أفكارك – هناك شبح واحد فقط خارج الحافلة ، ولكن ربما لا يزال هناك بشر في الحافلة. لذلك ، من حيث الصورة الأكبر ، قد يكون أكثر أمانًا في الحافلة.”

“مفهوم”. ضرب قلب تشاو قو بشكل لا يمكن السيطرة عليه. كان يزداد توترا.

 

“لقد حققت للتو في الحافلة التي تسير فيها. صادفت الحافلة ثلاث حوادث خلال شهر واحد ، وحدث الحادث الأخير الليلة الماضية. عندما مرت الحافلة بمحطة المياه العذبة لشرقي جيوجيانغ، تعرضت لحادث. لقد إنحرفت وسقطت في بحيرة باي لونغ تقريبا. ولهذا السبب ، أعطى الأشخاص الموجودون في المقدمة أمرًا طارئًا لتغيير الطريق 104 مؤقتًا ، ولم تعد الحافلة متجهة إلى شرقي جيوجيانغ بعد الآن. “

“نعم ، هذا وضعي الحالي. أنا محاصر”. شعر تشاو قو بالرغبة في البكاء. لقد أراد فقط العودة إلى المنزل ، ولكن من كان يظن أن هذا قد يحدث له؟

الفصل أربعمائة وتسعون: إتبع تعليماتي.

 

 

“أنت لست محاصرا – أنت فقط لم تنظر إلى الأمر بموضوعية كافية.” استخدم تشن غي أسرع سرعة لمساعدة تشاو قو في تحليل الوضع. “من رسالتك السابقة ، من الملاحظ أن الشبح الأنثوي على المنصة لم يكن وراءك. لقد استمرت فقط في السؤال عما إذا كنت قد رأيت طفلها. هذا يثبت أنها على الأقل حتى الآن لن تؤذيك ؛ إنها فقط يريد أن تجد طفلها. “

 

 

 

“هذا صحيح.”

 

 

 

“هل تساءلت أين يمكن أن يكون طفلها ، ولماذا بقيت واقفة في موقف الحافلات؟”

 

 

“لا تبث هذه المعرفة. عندما تصل الحافلة إلى المحطة ، أمسك بالطفل وغادر الحافلة معه! إذا استطعت تحقيق رغبة المرأة ، فأنا متأكد من أنها لن تؤذيك”.

تشاو قو بجدية لم يعتبر ذلك. من الذي قد يضع نفسه حقًا في مكان شبح؟ علاوة على ذلك ، فقد كان خائفًا لدرجة عدم القدرة على التفكير عندما رأى ذلك الشبح – من أين سيكون لديه الوقت للتفكير في هذه الأشياء؟

“يارئيس ، أعتقد أنني أعرف مكان طفل المعطف.”

 

 

“كانت المرأة في المعطف الأحمر تتابع هذه الحافلة على الطريق 104. وهذا يعني أن طفلها ربما كان على متن الحافلة.” حاول تشن غي ترشيده بأفضل طريقة ممكنة. “المعطف الأحمر لا يمكن أن تصعد إلى الحافلة لسبب ما ، لكنك في الحافلة – وقد يكون ذلك هو مفتاح حل هذه المشكلة!”

 

 

 

“طفل المرأة على متن الحافلة …” نظر تشاو قو إلى المرأة في منتصف العمر. لم يبدو وكأنها كانت تهتم بمعيشة الصبي في أحضانها. قد يكون يعاني من ارتفاع في درجة الحرارة أو نوبة من السعال ، لكنها واصلت تربيت ظهره بفارغ الصبر على وجهها.

“حسنا ، يا رئيس. قل لي.” أرسل تشاو قو الرسالة وأخذ نفسًا عميقًا. كان لا يزال يشعر بالخوف.

 

 

“يارئيس ، أعتقد أنني أعرف مكان طفل المعطف.”

 

 

 

“لا تبث هذه المعرفة. عندما تصل الحافلة إلى المحطة ، أمسك بالطفل وغادر الحافلة معه! إذا استطعت تحقيق رغبة المرأة ، فأنا متأكد من أنها لن تؤذيك”.

 

 

 

“لكنها شبح – هل ستسمح لي بالرحيل حتى لو ساعدتها؟ إنها شبح ، وليست إنسانًا حيًا!” كلما فكر تشاو قو في ذلك ، أصبح أكثر خوفا.

“نعم ، هذا وضعي الحالي. أنا محاصر”. شعر تشاو قو بالرغبة في البكاء. لقد أراد فقط العودة إلى المنزل ، ولكن من كان يظن أن هذا قد يحدث له؟

 

“أفهم أفكارك – هناك شبح واحد فقط خارج الحافلة ، ولكن ربما لا يزال هناك بشر في الحافلة. لذلك ، من حيث الصورة الأكبر ، قد يكون أكثر أمانًا في الحافلة.”

“لقد كان البشر هم الذين قتلوهم ، فلماذا لديك مثل هذا التعصب الكبير ضد الأشباح؟” حافظ تشن غي على لهجته الخفيفه. “فقط اتبع إرشاداتي – هذه هي الطريقة الوحيدة التي يمكنك من خلالها إنقاذ نفسك. تذكر ، لا تبقى في الحافلة لفترة طويلة جدًا!”

‘الرئيس قد أجاب!’ شعر قلب تشاو قو بتحسن كبير وهو يقرء الرسالة القصيرة على هاتفه. لقد أخرج سماعة الأذن من جيبه ، وربطها بهاتفه ، ودعا تشن غي. تم التقاطها بعد رنة واحدة ، وجاء صوت تشن غي.

 

“لكنها شبح – هل ستسمح لي بالرحيل حتى لو ساعدتها؟ إنها شبح ، وليست إنسانًا حيًا!” كلما فكر تشاو قو في ذلك ، أصبح أكثر خوفا.

“مفهوم”. ضرب قلب تشاو قو بشكل لا يمكن السيطرة عليه. كان يزداد توترا.

 

 

“إهدء ، عليك أن تهدأ في مثل هذا الوقت.” لم يكن هناك أي مشاعر إضافية في صوت تشن غي. “لا تتحدث في حالة سماع الركاب الآخرين. استخدم رسائل مكتوبة للتواصل معي. إلى أي مدى أنت بعيد عن المحطة التالية؟”

“هناك أكثر من شبح في الحافلة. ربما بخلاف نفسك ، كل الركاب الآخرين أشباح. عندما تغادر الحافلة ، يجب أن تكون حازمًا – لا تدعهم يعيقونك ماعدا ذلك …” توقف تشن غي. “بعد النزول من الحافلة ، لا تقم بإعطاء الطفل إلى المعطف الأحمر الواقي من المطر على الفور. راقب رد فعلها أولاً قبل اتخاذ قرار.”

“محطة المياه هذه هي المكان الذي وقعت فيه الحافلة. ستكون هذه المحطة هي فرصتك الأخيرة. أمامك ست دقائق للتحضير. أخبرني إلى أي مدى أنت بعيد عن الباب الخلفي ، وكم عدد الركاب في طريقك؟”

“الطريق 104 لم يغير طريقه منذ فترة طويلة. كما تم إيقاف الحافلة الأخيرة في الساعة 9 مساءً. لذا ، فإن الحافلة التي تتواجد بها حاليًا ليست على الأرجح الحافلة الحقيقية بل هي عبارة عن عربة موتى مخصص للموتى”. استخدم تشن غي لهجة مسطحة لوصف شيء مخيف حقًا. مقاوما رغبته في الارتجاف ، خرج العرق من جبهة تشاو قو. لم يجرؤ على إدارت عنقه لإلقاء نظرة على الركاب الآخرين. لقد أمسكت يديه الهاتف بإحكام وكأنه كان أمله الوحيد.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط