You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-438

الفصل أربعمائة وثمانية وثلاثون: ليو تشنغ يي.

الفصل أربعمائة وثمانية وثلاثون: ليو تشنغ يي.

الفصل أربعمائة وثمانية وثلاثون: ليو تشنغ يي.

 

 

“الطلاب؟ مدير المدرسة؟” لم يفهم تشن غي تماما ما قاله. بدا أن العالم في عيون المحاضر كان مختلفًا عما كان يشاهده تشن غي ، وأكدت الجملة التالية من شفاه المحاضر ذلك.

 

“من أي فصل أنت؟ من هو محاضرك؟” لم يغضب المحاضر عندما لم يرد تشن غي. “لا بأس إذا كنت لا ترغب في الإجابة ، لكن التغيب عن المدرسة ليس جيدًا. عد سريعًا إلى الفصل. أعرف كيف قد يشعر طفل مثلك – لقد واجهت العديد من الطلاب الحساسين.”

مع القناع الذي يغطي معظم وجهه ، سار المحاضر بين مجموعتي الطلاب مع توهج في عينيه. “هذا درسكم الأول ، لذا فإن الشعور بالغثيان والفضول أمر طبيعي ، لكن لا تدعوني أمسك بكم تقومون بالنكات على نفقة الجث. إنهم يستحقون احترامنا. داخل هذه الغرفة ، كل وفاة هي حتى يمكن للأحياء مواصلة العيش. ما يجب التركيز عليه الآن هو اتصال الأعصاب ، وترتيب الأوعية الدموية ، وتجمع العضلات ، وأماكن الأعضاء “.

هز الممر وتوقف الوحش مؤقتا عندما مر بغرفة التشريح. تحول الشيء مجهول الهوية نحو الباب. على الرغم من أنه كان داخل الغرفة ، فقد شعر تشن غي أن الباب يهتز بعنف. بعد أن أدرك الوحش أن الباب مغلق ، لقد ذهب بعيدا. بعد عدة دقائق ، زحف تشن غي من على الطاولة.

 

يبدو أن المحاضر كان يعزي تشن غي ، وهذا أربكه أكثر. “أنا مشوهة في عينيك؟”

كان المحاضر فقط الذي يتحدث داخل الغرفة. لم يبدو كبيرا، لكنه كان شديد اللهجة. كان لجامعة غربي جيوجيانغ الطبية أكبر مشرحة تحت الأرض ، لذلك ربما كان للطلاب هنا فقط شرف امتلاك مثل هذه المجموعات الصغيرة لإجراء التشريح على جثة واحدة. بسبب نقص الموارد ، كان لدى معظم الجامعات الطبية ثمانية أو حتى ستة عشر فردًا لكل مجموعة.

 

 

كان المحاضر فقط الذي يتحدث داخل الغرفة. لم يبدو كبيرا، لكنه كان شديد اللهجة. كان لجامعة غربي جيوجيانغ الطبية أكبر مشرحة تحت الأرض ، لذلك ربما كان للطلاب هنا فقط شرف امتلاك مثل هذه المجموعات الصغيرة لإجراء التشريح على جثة واحدة. بسبب نقص الموارد ، كان لدى معظم الجامعات الطبية ثمانية أو حتى ستة عشر فردًا لكل مجموعة.

وقف تشن غي خارج الباب لمراقبة كل هذا بصمت. تابع المحاضر

 

 

 

وشعر أنه رآه في مكان ما من قبل. “هذه العيون مألوفة. أعتقد أنني رأيته داخل المشرحة رقم 8 في وقت سابق.”

 

 

 

بعد بعض التفكير ، تذكر أنه كان هناك جثة منقوعة داخل الأنبوب الزجاجي في المشرحة رقم 8 ، والشيء الخاص في تلك الجثة هو أن عينيه كانتا مفتوحتين. ‘هل الجثث المنقوعة في الفورمالين في الحياة الحقيقية تولد من جديد داخل الباب؟ هل هذا جزء من خيال الدكتور قاو ، أم أنه حاصر أرواح الموتى هنا؟’

ربما كان السيد ليو لطيفًا ، لكن تشن غي لم يخطط لترك هذه الفرصة تفلت من أيديه. لقد أخفى المطرقة مرة أخرى في حقيبته. بعد بعض التردد ، قال: “أيها السيد ليو ، في الواقع ، لقد تعرضت للتنمر من قبل أشخاص في المدرسة ، لكنني لا أجرؤ على مشاركة الأسرار مع أي شخص.”

 

 

لقد سمك غشاء الدم على جسمه. تمامًا بينما كان تشن غي مترددًا بشأن دخول الغرفة أم لا ، سمع صوت تنفس ثقيل أتٍ من الطرف الآخر للممر. مرت ريح كريهة الرائحة عبره. بعد ذلك ، بدأت الأعضاء المتضمنة في الجدار والخفقان بشكل موحد. ‘ما الذي سيأتي؟’

لم يكن لدى تشن غي أي فكرة عن كيف قدم العالم نفسه في عيون المحاضر ، لكنه حاول الحصول على مزيد من المعلومات من الرجل. “سيدي ، كيف ينبغي أن أشير إليك؟”

 

 

كان هناك وحش قادم من الطرف الآخر من الممر. كان الشعور الذي أثاره في تشن غي مختلفًا تمامًا عن الفتاة ذات الثوب الأبيض والمحاضر. كان مليئا بالعواطف السلبية مثل الدمار والقتل والغضب.

 

 

 

القطة البيضاء خدشت كتفي تشن غي ، وآذانه إنحنت للخلف. هسة بصوت منخفض. لقد شعرت أيضًا بالتهديد. عندما كان اهتمام تشن غي بالكامل على الممر ، فتح باب غرفة التشريح فجأة. إستدار تشن غي للنظر وأدركت أن المحاضر كان يقف بجانبه وكان يدرس تشن غي بفضول.

 

 

 

“أنا …” قبل أن يتمكن تشن غي من التوصل إلى سبب ، قام المحاضر بسحبه إلى الغرفة.

“أنا …” قبل أن يتمكن تشن غي من التوصل إلى سبب ، قام المحاضر بسحبه إلى الغرفة.

 

 

“أدخل أولا”. ثم أغلق الباب وقال: “اذهب واختبئ. لا تدعه يراك”.

 

 

“ما كان ذلك؟” كان المحاضر مختبئا وراء الباب. لم يجب على سؤال تشن غي ، لكنه درسه بنظرة غريبة. بعد فترة ، أزال القناع. بدت ملامح وجهه مشابهة للوجه الإنساني المنقوع في الفورمالين في العالم الحقيقي.

التنفس إقترب في الممر. بتشجيع من المحاضر ، زحف تشن غي تحت أحد الطاولات. كانت منصة يمكن رفعها ، تستخدم عادة لرفع أو خفض الجثث.

 

 

 

عندما دخل تشن غي إلى الغرفة ، أدرك أن الطلاب الثمانية كانوا جميعهم جثثًا أيضًا. لقد تم إنزال رؤوسهم وأصابعهم المتجمدة تمسك بالسكاكين بأسلوب غريب. ‘لا عجب أنهم لم يستجيبوا. هذا المعلم هو على الأرجح رجل مجنون.’

مع القناع الذي يغطي معظم وجهه ، سار المحاضر بين مجموعتي الطلاب مع توهج في عينيه. “هذا درسكم الأول ، لذا فإن الشعور بالغثيان والفضول أمر طبيعي ، لكن لا تدعوني أمسك بكم تقومون بالنكات على نفقة الجث. إنهم يستحقون احترامنا. داخل هذه الغرفة ، كل وفاة هي حتى يمكن للأحياء مواصلة العيش. ما يجب التركيز عليه الآن هو اتصال الأعصاب ، وترتيب الأوعية الدموية ، وتجمع العضلات ، وأماكن الأعضاء “.

 

كان هيكل جسم الرجل مختلفًا عن الفتاة التي رآها تشن غي في وقت سابق. بدلا من ذلك ، لقد حاكى الجدران. كان جلده مجرد غشاء رقيق يلف الأعضاء الداخلية ، مما يعني أن تشن غي إستطاع أن يرى في جسمه. مشى الوحش ببطء. يبدو أنه دمج نفسه في هذا العالم وكان يقوم بدوريات بلا هدف.

تردد تشن غي قبل الزحف تحت الطاولة.

“ما كان ذلك؟” كان المحاضر مختبئا وراء الباب. لم يجب على سؤال تشن غي ، لكنه درسه بنظرة غريبة. بعد فترة ، أزال القناع. بدت ملامح وجهه مشابهة للوجه الإنساني المنقوع في الفورمالين في العالم الحقيقي.

 

 

كانت الضجة تزداد قوة في الخارج. اقترب التنفس الثقيل ، ونظر تشن غي من خلال الفجوة في الجدران. نبضت الأوعية الدموية بشدة. قريبا ، مخلوق بشري بوجهه مظغوط للداخل مر من هناك. كان جسمها أكثر عضليا من المعتاد ، وكان طوله حوالي 2.4 متر ، وكان رأسه تقريباً ملامسًا للسقف.

“هذا حارس الأمن الجديد الذي عينته المدرسة. إنه ذو مجاز سيئ للغاية. إذا اكتشف الطلاب مثلك الذين فروا من الفصل ، فمن المرجح أن يأخذك لرؤية مدير المدرسة.”

 

عندما دخل تشن غي إلى الغرفة ، أدرك أن الطلاب الثمانية كانوا جميعهم جثثًا أيضًا. لقد تم إنزال رؤوسهم وأصابعهم المتجمدة تمسك بالسكاكين بأسلوب غريب. ‘لا عجب أنهم لم يستجيبوا. هذا المعلم هو على الأرجح رجل مجنون.’

كان هيكل جسم الرجل مختلفًا عن الفتاة التي رآها تشن غي في وقت سابق. بدلا من ذلك ، لقد حاكى الجدران. كان جلده مجرد غشاء رقيق يلف الأعضاء الداخلية ، مما يعني أن تشن غي إستطاع أن يرى في جسمه. مشى الوحش ببطء. يبدو أنه دمج نفسه في هذا العالم وكان يقوم بدوريات بلا هدف.

 

 

 

هز الممر وتوقف الوحش مؤقتا عندما مر بغرفة التشريح. تحول الشيء مجهول الهوية نحو الباب. على الرغم من أنه كان داخل الغرفة ، فقد شعر تشن غي أن الباب يهتز بعنف. بعد أن أدرك الوحش أن الباب مغلق ، لقد ذهب بعيدا. بعد عدة دقائق ، زحف تشن غي من على الطاولة.

 

 

 

“ما كان ذلك؟” كان المحاضر مختبئا وراء الباب. لم يجب على سؤال تشن غي ، لكنه درسه بنظرة غريبة. بعد فترة ، أزال القناع. بدت ملامح وجهه مشابهة للوجه الإنساني المنقوع في الفورمالين في العالم الحقيقي.

كان هناك وحش قادم من الطرف الآخر من الممر. كان الشعور الذي أثاره في تشن غي مختلفًا تمامًا عن الفتاة ذات الثوب الأبيض والمحاضر. كان مليئا بالعواطف السلبية مثل الدمار والقتل والغضب.

 

التنفس إقترب في الممر. بتشجيع من المحاضر ، زحف تشن غي تحت أحد الطاولات. كانت منصة يمكن رفعها ، تستخدم عادة لرفع أو خفض الجثث.

“هذا حارس الأمن الجديد الذي عينته المدرسة. إنه ذو مجاز سيئ للغاية. إذا اكتشف الطلاب مثلك الذين فروا من الفصل ، فمن المرجح أن يأخذك لرؤية مدير المدرسة.”

“من خطأي إساءة استخدام الكلمة. أعتذر لك ، لكن أرجوك عد إلى الفصل”. المحاضر ، الذي كان يوبخ فصله في وقت سابق ، غير لهجته. كان من الواضح أنه كان بالفعل رجل صالح. من ردود فعل الرجل المختلفة ، اعتقد تشن غي أنه فهم ما كان يحدث. في نظر المحاضر ، كان العالم المصنوع من اللحم هو العالم الطبيعي ، و شخص ما بمظهره كان هو المشوه.

 

بعد بعض التفكير ، تذكر أنه كان هناك جثة منقوعة داخل الأنبوب الزجاجي في المشرحة رقم 8 ، والشيء الخاص في تلك الجثة هو أن عينيه كانتا مفتوحتين. ‘هل الجثث المنقوعة في الفورمالين في الحياة الحقيقية تولد من جديد داخل الباب؟ هل هذا جزء من خيال الدكتور قاو ، أم أنه حاصر أرواح الموتى هنا؟’

“الطلاب؟ مدير المدرسة؟” لم يفهم تشن غي تماما ما قاله. بدا أن العالم في عيون المحاضر كان مختلفًا عما كان يشاهده تشن غي ، وأكدت الجملة التالية من شفاه المحاضر ذلك.

 

 

“طفل مثلي؟ هل أبدو كطفل؟” كان تشن غي في حيرة من أمره ، لكنه كان يسمع صوت اللطف في صوت المحاضر. كانت النغمة التي استخدمها الرجل عندما تحدث إلى تشن غي مختلفة عن النغمة التي تحدث بها مع طلابه. كان الأمر كما لو كان خائفًا من إيذاء كبرياء تشن غي.

“من أي فصل أنت؟ من هو محاضرك؟” لم يغضب المحاضر عندما لم يرد تشن غي. “لا بأس إذا كنت لا ترغب في الإجابة ، لكن التغيب عن المدرسة ليس جيدًا. عد سريعًا إلى الفصل. أعرف كيف قد يشعر طفل مثلك – لقد واجهت العديد من الطلاب الحساسين.”

عندما دخل تشن غي إلى الغرفة ، أدرك أن الطلاب الثمانية كانوا جميعهم جثثًا أيضًا. لقد تم إنزال رؤوسهم وأصابعهم المتجمدة تمسك بالسكاكين بأسلوب غريب. ‘لا عجب أنهم لم يستجيبوا. هذا المعلم هو على الأرجح رجل مجنون.’

 

القطة البيضاء خدشت كتفي تشن غي ، وآذانه إنحنت للخلف. هسة بصوت منخفض. لقد شعرت أيضًا بالتهديد. عندما كان اهتمام تشن غي بالكامل على الممر ، فتح باب غرفة التشريح فجأة. إستدار تشن غي للنظر وأدركت أن المحاضر كان يقف بجانبه وكان يدرس تشن غي بفضول.

“طفل مثلي؟ هل أبدو كطفل؟” كان تشن غي في حيرة من أمره ، لكنه كان يسمع صوت اللطف في صوت المحاضر. كانت النغمة التي استخدمها الرجل عندما تحدث إلى تشن غي مختلفة عن النغمة التي تحدث بها مع طلابه. كان الأمر كما لو كان خائفًا من إيذاء كبرياء تشن غي.

 

 

 

“التشوه الجسدي لا يثبت شيئًا ؛ فالقلب الشجاع أكثر أهمية”.

القطة البيضاء خدشت كتفي تشن غي ، وآذانه إنحنت للخلف. هسة بصوت منخفض. لقد شعرت أيضًا بالتهديد. عندما كان اهتمام تشن غي بالكامل على الممر ، فتح باب غرفة التشريح فجأة. إستدار تشن غي للنظر وأدركت أن المحاضر كان يقف بجانبه وكان يدرس تشن غي بفضول.

 

يبدو أن المحاضر كان يعزي تشن غي ، وهذا أربكه أكثر. “أنا مشوهة في عينيك؟”

يبدو أن المحاضر كان يعزي تشن غي ، وهذا أربكه أكثر. “أنا مشوهة في عينيك؟”

“ما كان ذلك؟” كان المحاضر مختبئا وراء الباب. لم يجب على سؤال تشن غي ، لكنه درسه بنظرة غريبة. بعد فترة ، أزال القناع. بدت ملامح وجهه مشابهة للوجه الإنساني المنقوع في الفورمالين في العالم الحقيقي.

 

 

“من خطأي إساءة استخدام الكلمة. أعتذر لك ، لكن أرجوك عد إلى الفصل”. المحاضر ، الذي كان يوبخ فصله في وقت سابق ، غير لهجته. كان من الواضح أنه كان بالفعل رجل صالح. من ردود فعل الرجل المختلفة ، اعتقد تشن غي أنه فهم ما كان يحدث. في نظر المحاضر ، كان العالم المصنوع من اللحم هو العالم الطبيعي ، و شخص ما بمظهره كان هو المشوه.

 

 

لم يكن لدى تشن غي أي فكرة عن كيف قدم العالم نفسه في عيون المحاضر ، لكنه حاول الحصول على مزيد من المعلومات من الرجل. “سيدي ، كيف ينبغي أن أشير إليك؟”

لم يكن لدى تشن غي أي فكرة عن كيف قدم العالم نفسه في عيون المحاضر ، لكنه حاول الحصول على مزيد من المعلومات من الرجل. “سيدي ، كيف ينبغي أن أشير إليك؟”

التنفس إقترب في الممر. بتشجيع من المحاضر ، زحف تشن غي تحت أحد الطاولات. كانت منصة يمكن رفعها ، تستخدم عادة لرفع أو خفض الجثث.

 

“التنمر المدرسي؟ حدث مثل هذا الشيء هنا؟” أصبح السيد ليو جديًا ، وتغيرت لهجته على الفور. “لا تخف ، قل لي كل شيء. بالتأكيد سوف أساعدك في تسوية كل شيء!”

“اسمي ليو تشنغ يي ، يمكنك مناداتي بالسيد ليو. إذا واجهت أي مشاكل في المستقبل وليس لديك أحد للذهاب إليه ، يمكنك أن تأتي لي.”

 

 

 

ربما كان السيد ليو لطيفًا ، لكن تشن غي لم يخطط لترك هذه الفرصة تفلت من أيديه. لقد أخفى المطرقة مرة أخرى في حقيبته. بعد بعض التردد ، قال: “أيها السيد ليو ، في الواقع ، لقد تعرضت للتنمر من قبل أشخاص في المدرسة ، لكنني لا أجرؤ على مشاركة الأسرار مع أي شخص.”

“طفل مثلي؟ هل أبدو كطفل؟” كان تشن غي في حيرة من أمره ، لكنه كان يسمع صوت اللطف في صوت المحاضر. كانت النغمة التي استخدمها الرجل عندما تحدث إلى تشن غي مختلفة عن النغمة التي تحدث بها مع طلابه. كان الأمر كما لو كان خائفًا من إيذاء كبرياء تشن غي.

 

 

“التنمر المدرسي؟ حدث مثل هذا الشيء هنا؟” أصبح السيد ليو جديًا ، وتغيرت لهجته على الفور. “لا تخف ، قل لي كل شيء. بالتأكيد سوف أساعدك في تسوية كل شيء!”

كان هيكل جسم الرجل مختلفًا عن الفتاة التي رآها تشن غي في وقت سابق. بدلا من ذلك ، لقد حاكى الجدران. كان جلده مجرد غشاء رقيق يلف الأعضاء الداخلية ، مما يعني أن تشن غي إستطاع أن يرى في جسمه. مشى الوحش ببطء. يبدو أنه دمج نفسه في هذا العالم وكان يقوم بدوريات بلا هدف.

“من خطأي إساءة استخدام الكلمة. أعتذر لك ، لكن أرجوك عد إلى الفصل”. المحاضر ، الذي كان يوبخ فصله في وقت سابق ، غير لهجته. كان من الواضح أنه كان بالفعل رجل صالح. من ردود فعل الرجل المختلفة ، اعتقد تشن غي أنه فهم ما كان يحدث. في نظر المحاضر ، كان العالم المصنوع من اللحم هو العالم الطبيعي ، و شخص ما بمظهره كان هو المشوه.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط