You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-378

الفصل ثلاث مائة وثمانية وخمسون: لقد كان شخص ما هنا.

الفصل ثلاث مائة وثمانية وخمسون: لقد كان شخص ما هنا.

الفصل ثلاث مائة وثمانية وخمسون: لقد كان شخص ما هنا.

“إن إبقاء هذا المبنى مهجور لمضيعة كبيرة وأتساءل لماذا لا تأجر المدرسة هذا المكان” ، تمتمت ما يين لنفسها. كانت في الواقع خائفة تمامًا ، لكنها لم تجرؤ على إظهار ذلك أمام ليو شيان شيان. لقد عاملت ليو شيان شيان كأفضل صديقة لها. عندما تحركوا للأمام ، أبقت ليو شيان شيان وراءها لحمايتها.

 

“أي نوع من الأسباب؟” كانا ما يين طويل القامة وأقوى بكثير من الفتيات العاديات ، ولكن هذا لا يعني أنها كانت أكثر شجاعة.

“هذا هو آخر فيديو أرسلته لي أختي قبل أن تختفي. لقد كنت أبحث عن هذه الغرفة ، مع إيلاء اهتمام وثيق لأي أدلة في الفيديو. أخيرًا ، تمت مكافأة عملي الشاق. كنت أتجول عشوائيًا في منتدى الجامعة عندما صادفت رابطا عن الأشباح حول مدرستنا ، وكانت إحدى القصص تدور حول تمثال يبكي.”

 

 

 

“وفقًا للأسطورة ، طالما تمكنا من العثور على هذا التمثال قبل منتصف الليل ، فقد يساعدنا ذلك في تشخيص صحة أي بيان. إذا كان صحيحًا ، فسوف يبكي دموع دم ، وإذا كان مزيفًا ، فسيحدث شيء مخيف. “

“هذا هو آخر فيديو أرسلته لي أختي قبل أن تختفي. لقد كنت أبحث عن هذه الغرفة ، مع إيلاء اهتمام وثيق لأي أدلة في الفيديو. أخيرًا ، تمت مكافأة عملي الشاق. كنت أتجول عشوائيًا في منتدى الجامعة عندما صادفت رابطا عن الأشباح حول مدرستنا ، وكانت إحدى القصص تدور حول تمثال يبكي.”

 

 

وجدت ما يين لقطات للرابط المذكور على هاتفها. كانت هناك صورة مرفقة للتمثال في نهاية الخيط ، وكان التمثال يشبه التمثال الذي تم التقاطه في فيديو أختها. لقد كان تماثيل غربية لرجل غربي. كان أكبر من الشخص العادي ، وبدا قبيحًا. كانت هناك جملة منقوشة في القاعدة – الخداع هو الأكثر جمالا ، ولكن الحقائق في الغالب أقبح.

 

 

 

“لقد أرسلت رسالة خاصة للشخص للناشر لمعرفة كيف تمكن من الحصول على الصورة ، لكنه لم يرد. ثم اتصلت بهذا الشخص من خلال المعلمين. وقال أنه أخذ الصورة من مستودع مهجور. لقد ظن أن التمثال يقابل القصة التي كان يرويها ، لذا فقد ربطها بالموقع ، ومنذ انتقال الحرم الجامعي منذ عدة سنوات ، لم يذهب أحد إلى هذا المستودع ، وإذا كان يقول الحقيقة ، فلا يزال التمثال داخل هذا المستودع. “.

 

 

 

كانت ما يين وليو شيان شيان صديقتين حميمتين شاركا كل شيء مع بعض. بمجرد أن تثق ما يين بشخص ما ، كانت ستشاركها بكل سر.

“إن إبقاء هذا المبنى مهجور لمضيعة كبيرة وأتساءل لماذا لا تأجر المدرسة هذا المكان” ، تمتمت ما يين لنفسها. كانت في الواقع خائفة تمامًا ، لكنها لم تجرؤ على إظهار ذلك أمام ليو شيان شيان. لقد عاملت ليو شيان شيان كأفضل صديقة لها. عندما تحركوا للأمام ، أبقت ليو شيان شيان وراءها لحمايتها.

 

  “”””الكلمة المستعملة للجثث هنا هي cadavers وهي تعني في أغلبية الأحيان الجثث المستعملة في التشريح والجانب العلمي, وليس corps التي تشير إلى الجثث بشكل عام””””

“دعينا نأمل أن نتمكن من العثور عليه هذه المرة. أريد حقًا أن أعرف الإجابة”.

“هذا هو آخر فيديو أرسلته لي أختي قبل أن تختفي. لقد كنت أبحث عن هذه الغرفة ، مع إيلاء اهتمام وثيق لأي أدلة في الفيديو. أخيرًا ، تمت مكافأة عملي الشاق. كنت أتجول عشوائيًا في منتدى الجامعة عندما صادفت رابطا عن الأشباح حول مدرستنا ، وكانت إحدى القصص تدور حول تمثال يبكي.”

 

“هذا هو آخر فيديو أرسلته لي أختي قبل أن تختفي. لقد كنت أبحث عن هذه الغرفة ، مع إيلاء اهتمام وثيق لأي أدلة في الفيديو. أخيرًا ، تمت مكافأة عملي الشاق. كنت أتجول عشوائيًا في منتدى الجامعة عندما صادفت رابطا عن الأشباح حول مدرستنا ، وكانت إحدى القصص تدور حول تمثال يبكي.”

قفزت الفتاتان فوق الفاصل وتسللتا إلى المبنى المهجور.

الفصل ثلاث مائة وثمانية وخمسون: لقد كان شخص ما هنا.

 

“أعرف ، أنا فقط أشعر بالغباء بسبب هذا الإصرار.” أخرجت ليو شيان شيان هاتفها وكان لديها الرغبة في حذف رقم شخص ما من قائمة الاتصال. لقد مشوا إلى الزاوية وأسفل الدرج إلى الطابق الأول تحت الأرض. قاموا بتشغيل المصابيح الكهربائي الخاصة بهم بعد التأكد من أن لا أحد كان يتابعهم.

“في كل مرة نأتي إلى هنا ، يبدو الأمر غريبًا ، كما لو أن شخص آخر غيرنا موجود معنا”. نظرًا لأنهم كانوا خائفين من أن يجذب الضوء انتباه الأمن ، فإن ما يين وليو شيان شيان لم يشعلا المصباح على هواتفهما. لمسوا الحائط وساروا ببطء في الممر.

قفزت الفتاتان فوق الفاصل وتسللتا إلى المبنى المهجور.

 

“أي نوع من الأسباب؟” كانا ما يين طويل القامة وأقوى بكثير من الفتيات العاديات ، ولكن هذا لا يعني أنها كانت أكثر شجاعة.

“إن إبقاء هذا المبنى مهجور لمضيعة كبيرة وأتساءل لماذا لا تأجر المدرسة هذا المكان” ، تمتمت ما يين لنفسها. كانت في الواقع خائفة تمامًا ، لكنها لم تجرؤ على إظهار ذلك أمام ليو شيان شيان. لقد عاملت ليو شيان شيان كأفضل صديقة لها. عندما تحركوا للأمام ، أبقت ليو شيان شيان وراءها لحمايتها.

 

 

 

الأصغر جسديا ليو شيان شيان مشت وراء ما يين. بعد دخولها إلى مىنى التعليم ، بدأت تشعر بالتوتر.  تشاو يين ، بعد أن أتينا إلى هنا عدة مرات ، تواصلت مع زملائنا المتخرجين للاستفسار عن الأمر. قالوا إن هناك سببًا للتخلي عن هذا المكان ، ويتعلق الأمر بإنتقال الفروع الأخرى إلى الحرم الجامعي الجديد. “

 

 

“هذا هو آخر فيديو أرسلته لي أختي قبل أن تختفي. لقد كنت أبحث عن هذه الغرفة ، مع إيلاء اهتمام وثيق لأي أدلة في الفيديو. أخيرًا ، تمت مكافأة عملي الشاق. كنت أتجول عشوائيًا في منتدى الجامعة عندما صادفت رابطا عن الأشباح حول مدرستنا ، وكانت إحدى القصص تدور حول تمثال يبكي.”

“أي نوع من الأسباب؟” كانا ما يين طويل القامة وأقوى بكثير من الفتيات العاديات ، ولكن هذا لا يعني أنها كانت أكثر شجاعة.

 

 

“ليس مسموح إخراج الفورمالين من المختبر. كيف يمكن أن يكون هنا؟” عرفت ليو شيان شيان استخدامات الفورمالين – كان للحفاظ على الجثث. “التحت الأرض هنا متصل بالجانب الغربي من الحرم الجامعي. هل تسلل شخص ما بالفعل إلى المشرحة تحت الأرض؟ في وقت سابق من هذا العام ، سمعت أن شخصًا ما كان يسرق الجثث للبيع في السوق السوداء.”

“يبدو أنه مرتبط بالجثث. تم إغلاق هذا المبنى لأنه كان قريبا جدًا من مبنى المختبر.” نظرت ليو شيان شيان من النافذة. كانت هناك ظاهرة غريبة في جامعة جيوجيانغ الطبية في الثانية صباحًا. إذا تم تقسيم الحرم الجامعي إلى أربعة اتجاهات – الشمال والجنوب والشرق والغرب – لقد كان في الشمال والجنوب والجانب الشرقي من الحرم الجامعي بعض الأنوار ، ولكن الجانب الغربي كان مظلم تماما.

“يبدو أنه مرتبط بالجثث. تم إغلاق هذا المبنى لأنه كان قريبا جدًا من مبنى المختبر.” نظرت ليو شيان شيان من النافذة. كانت هناك ظاهرة غريبة في جامعة جيوجيانغ الطبية في الثانية صباحًا. إذا تم تقسيم الحرم الجامعي إلى أربعة اتجاهات – الشمال والجنوب والشرق والغرب – لقد كان في الشمال والجنوب والجانب الشرقي من الحرم الجامعي بعض الأنوار ، ولكن الجانب الغربي كان مظلم تماما.

 

 

“وفقا للأسطورة ، فإن أكبر مشرحة تحت الأرض في جيوجيانغ تقع في الجانب الغربي من مدرستنا. ألم يكن هناك تقليد لإطفاء الأنوار بعد منتصف الليل؟ لأنه ، بما أن الجثث كانت متعبة في الصباح ، فإنهم بحاجة إلى الراحة في الليل ، هل تصدقين شيئا من هذا القبيل؟ ” كان صوت ليو شيان شيان غريبًا ، وكانت تبدو شاحبة للغاية في تلك الليلة.

 

 

 

  “”””الكلمة المستعملة للجثث هنا هي cadavers وهي تعني في أغلبية الأحيان الجثث المستعملة في التشريح والجانب العلمي, وليس corps التي تشير إلى الجثث بشكل عام””””

قفزت الفتاتان فوق الفاصل وتسللتا إلى المبنى المهجور.

 

انتقلوا إلى أسفل الممر ولم يتوقفوا للذهاب إلى الغرف على الجانب لكنهم توجهوا مباشرة إلى الدرج لينزلوا إلى الطابق الثاني تحت الأرض. كانت هناك بعض البقع على الدرج. بدا الأمر قذرًا ، كما لو أن شخصًا ما قد جر شيئا لأعلى أو لأسفل الدرج.

“هذا غريب إلى حد ما.”

 

 

“أعرف ، أنا فقط أشعر بالغباء بسبب هذا الإصرار.” أخرجت ليو شيان شيان هاتفها وكان لديها الرغبة في حذف رقم شخص ما من قائمة الاتصال. لقد مشوا إلى الزاوية وأسفل الدرج إلى الطابق الأول تحت الأرض. قاموا بتشغيل المصابيح الكهربائي الخاصة بهم بعد التأكد من أن لا أحد كان يتابعهم.

“هناك أشياء أكثر غرابة في هذه المدرسة. هل تتذكرين ما قاله معلم الاستشارة عند التسجيل لأول مرة؟ لا تذهب إلى الجزء الغربي من الحرم الجامعي بعد منتصف الليل. سأله الناس عن السبب ، لكنه تأت سبب لا معنى له. بعد سؤال الزملاء الكبار ، كان هناك طالب خرج ليلا ورأى شخصًا يلوح له ، لقد مشى إلى الجزء الغربي من الحرم الجامعي ليلًا ورأى جثة دمرت داخل المختبر “. كلما تابعت ليو شيان شيان ، أصبح وجهها أكثر سوادا. “هناك العديد من القصص المشابهة ، ولا أستطيع أن أقول أيها حقيقي وأيها وهمي”.

 

 

“لا ينبغي أن يكون هذا هو الحال. حتى لو تمكن الشخص من إخراج الجثث من المشرحة ، فكيف سينقلونهم خارج المدرسة؟ هناك مراقبة في كل مكان.” حاولت ما يين تعزية ليو شيان شيان. “لا تفكري في هذا كثيرا. هناك أشخاص يأتون للحفاظ على المشرحة تحت الأرض من حين إلى آخر ، وربما هذا هو عملهم.”

“ليو شيان ، لقد بحثنا منذ عدة ليال بالفعل ؛ لا يمكننا الاستسلام الآن.” بالنسبة إلى ما يين ، كانت ليو شيان شيان شريكها الوحيد. إذا تراجعت ليو شيان شيان ، فستحتاج إلى البحث عن التمثال المتعلق باختفاء أختها وحدها.

فصول اليوم جميعا, وكما ترون نحن نستمر في إيجاد المزيد من الأدلة حول الرئيس.

 

وجدت ما يين لقطات للرابط المذكور على هاتفها. كانت هناك صورة مرفقة للتمثال في نهاية الخيط ، وكان التمثال يشبه التمثال الذي تم التقاطه في فيديو أختها. لقد كان تماثيل غربية لرجل غربي. كان أكبر من الشخص العادي ، وبدا قبيحًا. كانت هناك جملة منقوشة في القاعدة – الخداع هو الأكثر جمالا ، ولكن الحقائق في الغالب أقبح.

“أعرف ، أنا فقط أشعر بالغباء بسبب هذا الإصرار.” أخرجت ليو شيان شيان هاتفها وكان لديها الرغبة في حذف رقم شخص ما من قائمة الاتصال. لقد مشوا إلى الزاوية وأسفل الدرج إلى الطابق الأول تحت الأرض. قاموا بتشغيل المصابيح الكهربائي الخاصة بهم بعد التأكد من أن لا أحد كان يتابعهم.

“دعينا نأمل أن نتمكن من العثور عليه هذه المرة. أريد حقًا أن أعرف الإجابة”.

 

 

“هذا المكان يبدوا فجأة باردا جدا.” كانت الريح الباردة تداعب شعر ما يين ، وضغطت للوقوف بجانب ليو شيان شيان. “لا توجد تهوية في هذا المكان ، لذلك ليس لدي أي فكرة عن مصدر الريح”.

 

 

 

إقتربت أكتافهم معًا ، وأدركت ما يين فجأة أن جسم ليو شيان شيان كان شديد البرودة ، كما لو كان مجمدًا.

 

 

“يبدو أنه مرتبط بالجثث. تم إغلاق هذا المبنى لأنه كان قريبا جدًا من مبنى المختبر.” نظرت ليو شيان شيان من النافذة. كانت هناك ظاهرة غريبة في جامعة جيوجيانغ الطبية في الثانية صباحًا. إذا تم تقسيم الحرم الجامعي إلى أربعة اتجاهات – الشمال والجنوب والشرق والغرب – لقد كان في الشمال والجنوب والجانب الشرقي من الحرم الجامعي بعض الأنوار ، ولكن الجانب الغربي كان مظلم تماما.

“ليو شيان ، لماذا أنت باردة جدا؟”

“لقد أرسلت رسالة خاصة للشخص للناشر لمعرفة كيف تمكن من الحصول على الصورة ، لكنه لم يرد. ثم اتصلت بهذا الشخص من خلال المعلمين. وقال أنه أخذ الصورة من مستودع مهجور. لقد ظن أن التمثال يقابل القصة التي كان يرويها ، لذا فقد ربطها بالموقع ، ومنذ انتقال الحرم الجامعي منذ عدة سنوات ، لم يذهب أحد إلى هذا المستودع ، وإذا كان يقول الحقيقة ، فلا يزال التمثال داخل هذا المستودع. “.

 

“إن إبقاء هذا المبنى مهجور لمضيعة كبيرة وأتساءل لماذا لا تأجر المدرسة هذا المكان” ، تمتمت ما يين لنفسها. كانت في الواقع خائفة تمامًا ، لكنها لم تجرؤ على إظهار ذلك أمام ليو شيان شيان. لقد عاملت ليو شيان شيان كأفضل صديقة لها. عندما تحركوا للأمام ، أبقت ليو شيان شيان وراءها لحمايتها.

“متوتر.”

 

 

~~~~~~~

“لا تقلقي ، أنا هنا معك. بغض النظر عما يحدث ، سأبقى بجانبك.”

 

 

 

انتقلوا إلى أسفل الممر ولم يتوقفوا للذهاب إلى الغرف على الجانب لكنهم توجهوا مباشرة إلى الدرج لينزلوا إلى الطابق الثاني تحت الأرض. كانت هناك بعض البقع على الدرج. بدا الأمر قذرًا ، كما لو أن شخصًا ما قد جر شيئا لأعلى أو لأسفل الدرج.

“يبدو أن شخصًا ما دخل المشرحة التحت أرضية”. نظرت ما يين إلى أسفل الممر الأيسر ورفعت هاتفها لتسليط الضوء على الممر المظلم.

 

“متوتر.”

“يبدو أن شخصًا ما كان هنا من قبلنا.” نظرت ما يين إلى بقع الماء على الأرض واستنشقت الرائحة المتبقية في الهواء. كطالبة طب ، كانت على دراية بهذه الرائحة. “إنه فورمالين.”

قفزت الفتاتان فوق الفاصل وتسللتا إلى المبنى المهجور.

 

 

“ليس مسموح إخراج الفورمالين من المختبر. كيف يمكن أن يكون هنا؟” عرفت ليو شيان شيان استخدامات الفورمالين – كان للحفاظ على الجثث. “التحت الأرض هنا متصل بالجانب الغربي من الحرم الجامعي. هل تسلل شخص ما بالفعل إلى المشرحة تحت الأرض؟ في وقت سابق من هذا العام ، سمعت أن شخصًا ما كان يسرق الجثث للبيع في السوق السوداء.”

  “”””الكلمة المستعملة للجثث هنا هي cadavers وهي تعني في أغلبية الأحيان الجثث المستعملة في التشريح والجانب العلمي, وليس corps التي تشير إلى الجثث بشكل عام””””

 

قفزت الفتاتان فوق الفاصل وتسللتا إلى المبنى المهجور.

“لا ينبغي أن يكون هذا هو الحال. حتى لو تمكن الشخص من إخراج الجثث من المشرحة ، فكيف سينقلونهم خارج المدرسة؟ هناك مراقبة في كل مكان.” حاولت ما يين تعزية ليو شيان شيان. “لا تفكري في هذا كثيرا. هناك أشخاص يأتون للحفاظ على المشرحة تحت الأرض من حين إلى آخر ، وربما هذا هو عملهم.”

“دعينا نأمل أن نتمكن من العثور عليه هذه المرة. أريد حقًا أن أعرف الإجابة”.

 

“هناك أشياء أكثر غرابة في هذه المدرسة. هل تتذكرين ما قاله معلم الاستشارة عند التسجيل لأول مرة؟ لا تذهب إلى الجزء الغربي من الحرم الجامعي بعد منتصف الليل. سأله الناس عن السبب ، لكنه تأت سبب لا معنى له. بعد سؤال الزملاء الكبار ، كان هناك طالب خرج ليلا ورأى شخصًا يلوح له ، لقد مشى إلى الجزء الغربي من الحرم الجامعي ليلًا ورأى جثة دمرت داخل المختبر “. كلما تابعت ليو شيان شيان ، أصبح وجهها أكثر سوادا. “هناك العديد من القصص المشابهة ، ولا أستطيع أن أقول أيها حقيقي وأيها وهمي”.

“في هذه الحالة ، لم يكونوا ليأتوا من هذا المبنى لكنهم كانوا ليستخدموا الباب الأمامي. ما زلت أعتقد أن هناك خطأ ما”. على الرغم من قولها ذلك ، نزل ليو شيان شيان على الدرج أسرع من ما يين. أمسكت الحائط ورفعت المصباح عندما وصلت إلى أسفل الدرج.

~~~~~~~

 

 

الطريق انقسام إلى اثنين. كان هناك علامة على الحائط. أدى المسار على اليمين إلى غرفة تخزين عادية بينما أدى اليسار إلى المشرحة تحت الأرض. أصبحت بقع الماء على الأرض أكثر وضوحًا ، وكانت جميعها في الطريق الأيسر.

 

 

 

“يبدو أن شخصًا ما دخل المشرحة التحت أرضية”. نظرت ما يين إلى أسفل الممر الأيسر ورفعت هاتفها لتسليط الضوء على الممر المظلم.

 

 

“في كل مرة نأتي إلى هنا ، يبدو الأمر غريبًا ، كما لو أن شخص آخر غيرنا موجود معنا”. نظرًا لأنهم كانوا خائفين من أن يجذب الضوء انتباه الأمن ، فإن ما يين وليو شيان شيان لم يشعلا المصباح على هواتفهما. لمسوا الحائط وساروا ببطء في الممر.

~~~~~~~

قفزت الفتاتان فوق الفاصل وتسللتا إلى المبنى المهجور.

 

“لا ينبغي أن يكون هذا هو الحال. حتى لو تمكن الشخص من إخراج الجثث من المشرحة ، فكيف سينقلونهم خارج المدرسة؟ هناك مراقبة في كل مكان.” حاولت ما يين تعزية ليو شيان شيان. “لا تفكري في هذا كثيرا. هناك أشخاص يأتون للحفاظ على المشرحة تحت الأرض من حين إلى آخر ، وربما هذا هو عملهم.”

فصول اليوم جميعا, وكما ترون نحن نستمر في إيجاد المزيد من الأدلة حول الرئيس.

“وفقا للأسطورة ، فإن أكبر مشرحة تحت الأرض في جيوجيانغ تقع في الجانب الغربي من مدرستنا. ألم يكن هناك تقليد لإطفاء الأنوار بعد منتصف الليل؟ لأنه ، بما أن الجثث كانت متعبة في الصباح ، فإنهم بحاجة إلى الراحة في الليل ، هل تصدقين شيئا من هذا القبيل؟ ” كان صوت ليو شيان شيان غريبًا ، وكانت تبدو شاحبة للغاية في تلك الليلة.

 

“هذا غريب إلى حد ما.”

أراكم غدا إستمتعوا~~~~~

 

“في كل مرة نأتي إلى هنا ، يبدو الأمر غريبًا ، كما لو أن شخص آخر غيرنا موجود معنا”. نظرًا لأنهم كانوا خائفين من أن يجذب الضوء انتباه الأمن ، فإن ما يين وليو شيان شيان لم يشعلا المصباح على هواتفهما. لمسوا الحائط وساروا ببطء في الممر.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط