الفصل مئتين وثمانية وتسعون: شريط الفيديو.
الفصل مئتين وثمانية وتسعون: شريط الفيديو.
“أنا …” أرادت المرأة أن تقول شيئًا ، لكنها إستطاعت إيقاف نفسها في النهاية. لم تستطع أن تفهم كيف إستطاع تشن غي أن يجعل شبحا يشعر بعدم الارتياح. ‘ألا ينبغي أن يكون أول رد فعل للشخص أن يصرخ بينما يسقط الهاتف من يديه عندما يدرك أنه يتحدث مع شبح؟’
مشى تشن غي إلى رف الأحذية. عند النظر إلى المسامير على الألواح ، كان فضوليًا. ‘لماذا تم إغلاق جميع الرفوف والأدراج؟ هل يخبئون شيئًا مخيفًا؟’
أدهش كون تشن غي مباشرا لهذه الدرجة السيدة على الهاتف – لم تتوقع سؤالاً كهذا.
أصبح تنفس المرأة متسارعا ، لقد شعرت بالتوتر بغرابة. بدأ الخط في الانهيار ، وسائت الإشارة فجأة.
“هل أنتِ شبح؟” كرر تشن غي السؤال ، وبدا مرتاحا على الهاتف ، كما لو أنه كان يسأل ما إذا كان صديق قد تناول العشاء بعد.
حتى لو لم تقم بذلك ، على الأقل أنهي المكالمة بأصابع مرتجفة! لماذا لا تقوم ذلك ولكن بدلا من ذلك طرح هذه الأسئلة؟’
أصبح تنفس المرأة متسارعا ، لقد شعرت بالتوتر بغرابة. بدأ الخط في الانهيار ، وسائت الإشارة فجأة.
‘غرفتي نوم وغرفة معيشة واحدة. التخطيط مشابه للغرفة 305 ، لكن الأشياء أقدم من ذلك بكثير.’
“سوف آخذ ذلك كقبول صامت”. انحنى تشن غي على الباب بهاتفه على أذنه. بدا كما لو أنه كان يتحدث مع صديق قديم.
‘أشرطة الفيديو؟ كم عمر هؤلاء؟’
“أنا …” أرادت المرأة أن تقول شيئًا ، لكنها إستطاعت إيقاف نفسها في النهاية. لم تستطع أن تفهم كيف إستطاع تشن غي أن يجعل شبحا يشعر بعدم الارتياح. ‘ألا ينبغي أن يكون أول رد فعل للشخص أن يصرخ بينما يسقط الهاتف من يديه عندما يدرك أنه يتحدث مع شبح؟’
‘يسمى الشيء الذي فزت به ‘الدرج الذي لا يمكن فتحه’ ,هل هذا يعني ، بعد أنه بعد أن أجرب كل الأدراج ، فإن الدرج الذي لا يمكن فتحه هو لي؟’
حتى لو لم تقم بذلك ، على الأقل أنهي المكالمة بأصابع مرتجفة! لماذا لا تقوم ذلك ولكن بدلا من ذلك طرح هذه الأسئلة؟’
ربما بسبب الأسلاك القديمة ، واصل الضوء الخفقان ، ولقد جعل ذلك المرء غير مستقر.
‘ألم يعلموا أن الفضول قد يقتل القطة؟ كان يجب أن ينتقلوا عندما لاحظ وجود خطأ في المكان.’
لقد قطعت المكالمة فجأة.
جودة الفيديو كانت فظيعة. عندما وصل تشن غي إلى نهاية الفيديو ، تغيرت الصورة التي ظلت كما هي فجأة.
عند سماع نغمة الاتصال ، لم يفاجأ تشن غي. ‘يبدو أنها غضبت بعد كشفت كذبتها.’
بدأت الأضواء في الفيديو ، كما في الواقع ، تومض ، وبعد كل وميض ، فتح باب غرفة النوم المغلقة في الفيديو شيئًا فشيئًا.
لقد قام بوضع الهاتف في جيبه ووقف في الممر المظلم. ‘هناك ثلاثة مستأجرين وجدوا نهايتهم المأساوية داخل الغرفة 304. التقيت بالمقامر والوكيل ، لذلك ربما تكون المرأة على الهاتف هي المستأجر الثاني ، وهي مدرسة اللغة الإنجليزية.’
‘يسمى الشيء الذي فزت به ‘الدرج الذي لا يمكن فتحه’ ,هل هذا يعني ، بعد أنه بعد أن أجرب كل الأدراج ، فإن الدرج الذي لا يمكن فتحه هو لي؟’
حدد تشن غي هدفه وأرجح المطرقة على الباب.
لم يكن منتصف الليل بعد ، كان تشن غي قد إلتقى بثلاث أشباح مختلفة بالفعل. لقد شعر أن هذه كانت البداية فقط.
مشى تشن غي إلى رف الأحذية. عند النظر إلى المسامير على الألواح ، كان فضوليًا. ‘لماذا تم إغلاق جميع الرفوف والأدراج؟ هل يخبئون شيئًا مخيفًا؟’
‘ألم يعلموا أن الفضول قد يقتل القطة؟ كان يجب أن ينتقلوا عندما لاحظ وجود خطأ في المكان.’
‘أتساءل ما هو نوع المخلوقات الغريبة التي سألتقي به بعد منتصف الليل. يبدو أنني بحاجة إلى الاستعداد.’
كانت شرائط الفيديو من سنوات عديدة مضت ، وكانت الجودة سيئة. إضافة إلى المشكلة كان التلفزيون. لقد كان مليئًا بالنقط البيضاء والخطوط. ثم مرة أخرى ، كانت حقيقة أن هذه القطعة الأثرية كانت تعمل بالفعل معجزة. تجاهل تشن غي التفاصيل وجلس أمام التلفزيون لمشاهدة الفيديو.
أمسك تشن غي بحقيبة ظهره وتوجه إلى الغرفة 304.
‘ما الذي يحاول تسجيله؟’
‘بدلاً من انتظار قدومهم إلي ، يجب أن أكون أكثر نشاطًا.’
‘غرفتي نوم وغرفة معيشة واحدة. التخطيط مشابه للغرفة 305 ، لكن الأشياء أقدم من ذلك بكثير.’
لم يستطيع أي أحد أن يعطي تشن غي إجابة ، لذلك لم يمن بإمكانه إلا أن يجرب ذلك بنفسه فقط. بسبب مكان الخزانة ، استغرق تشن غي بعض الوقت قبل أن يتمكن من إخراج الألواح الخشبية.
سقط الضوء من الغرفة 305 في الممر المظلم. في سكن الموظفين للمستشفى الثالث ، فقط غرفة تشن غي كانت مضاءة الأنوار.
‘بدلاً من انتظار قدومهم إلي ، يجب أن أكون أكثر نشاطًا.’
“أنا …” أرادت المرأة أن تقول شيئًا ، لكنها إستطاعت إيقاف نفسها في النهاية. لم تستطع أن تفهم كيف إستطاع تشن غي أن يجعل شبحا يشعر بعدم الارتياح. ‘ألا ينبغي أن يكون أول رد فعل للشخص أن يصرخ بينما يسقط الهاتف من يديه عندما يدرك أنه يتحدث مع شبح؟’
‘معظم المستأجرين يعيشون في المبنيين في الأمام. يبدو أن هذا المبنى هي منطقة محظورة لهم.’
أصبح تنفس المرأة متسارعا ، لقد شعرت بالتوتر بغرابة. بدأ الخط في الانهيار ، وسائت الإشارة فجأة.
أمسك تشن غي القفل إلى الغرفة 304. هزّه مرتين وقد سقط. ربما بسبب عمليات القتل العديدة ، قامت الشرطة بتفكيك القفل عدة مرات ، لذلك كانت هناك علامات واضحة على العمل عليه على حافة القفل.
سقط الضوء من الغرفة 305 في الممر المظلم. في سكن الموظفين للمستشفى الثالث ، فقط غرفة تشن غي كانت مضاءة الأنوار.
مع أرجحة مطرقته ، تم فتح رف الأحذية. لقد كان يحمل عدة أزواج من الأحذية ، لا شيء مثير للاهتمام بها. ‘هل خلفها الضحايا؟’
‘تحطيم الباب فظ جدًا وليس شيئًا أحب القيام به ، لكن لا يوجد خيار أفضل الآن.’
تم تصوير النصف الأخير ليلًا ، وكان الفيديو يشبه ما كان تشن غي يشهده في الحياة الواقعية. كان الضوء مشتعلا في الغرفة ، وكانت الكاميرا موضوعة فوق التلفزيون. كانت الكاميرا تواجه غرفة المعيشة ، لذلك شملت الزاوية غرفة المعيشة بأكملها وغرفتي النوم.
أمسك تشن غي بحقيبة ظهره وتوجه إلى الغرفة 304.
حدد تشن غي هدفه وأرجح المطرقة على الباب.
‘إمتلئ الدرج بالكامل بأشرطة فيديو ، مما يعني أن الشخص الذي قام بتسجيلها قام بتسجيل هذا المنزل منذ فترة طويلة بالفعل.’
بانغ! بانغ!
أمسك تشن غي القفل إلى الغرفة 304. هزّه مرتين وقد سقط. ربما بسبب عمليات القتل العديدة ، قامت الشرطة بتفكيك القفل عدة مرات ، لذلك كانت هناك علامات واضحة على العمل عليه على حافة القفل.
عدة ضربات في وقت لاحق ، سقط القفل تحت هجوم تشن غي. وضع تشن غي مقبض المطرقة في الفراغ المفتوح ودمر الباب مفتوحًا. ‘لم يأت أحد ليوقفني رغم أن الضجة كانت عالية للغاية. يبدو أن الأشباح هنا تركت انطباعًا كبيرًا على المستأجرين القريبين.’
‘تحطيم الباب فظ جدًا وليس شيئًا أحب القيام به ، لكن لا يوجد خيار أفضل الآن.’
لقد قطعت المكالمة فجأة.
بعد تشغيل الضوء في غرفة المعيشة ، أدرك تشن غي كيف كانت الغرفة 304 الغريبة. كان الأثاث ، مثل الأريكة وطاولة الطعام ، طبيعيًا ، لكن كل شيء يمكن فتحه مثل الأدراج والخزائن كانت جميعها مغلقة بألواح خشبية.
بانغ! بانغ!
‘الآن هذا يبدو وكأنه منزل مسكون.’
ربما بسبب الأسلاك القديمة ، واصل الضوء الخفقان ، ولقد جعل ذلك المرء غير مستقر.
بانغ! بانغ!
“هل أنتِ شبح؟” كرر تشن غي السؤال ، وبدا مرتاحا على الهاتف ، كما لو أنه كان يسأل ما إذا كان صديق قد تناول العشاء بعد.
عند المشي للوقوف في منتصف الغرفة ، لمست تشن غي ظهر الأريكة. كان المكان شاغرا لفترة طويلة ، ولكن لم يكن هناك غبار. كان الأمر كما لو أنه كان هناك منظفون يوميون.
‘غرفتي نوم وغرفة معيشة واحدة. التخطيط مشابه للغرفة 305 ، لكن الأشياء أقدم من ذلك بكثير.’
مشى تشن غي إلى رف الأحذية. عند النظر إلى المسامير على الألواح ، كان فضوليًا. ‘لماذا تم إغلاق جميع الرفوف والأدراج؟ هل يخبئون شيئًا مخيفًا؟’
مع أرجحة مطرقته ، تم فتح رف الأحذية. لقد كان يحمل عدة أزواج من الأحذية ، لا شيء مثير للاهتمام بها. ‘هل خلفها الضحايا؟’
أمسك تشن غي بحقيبة ظهره وتوجه إلى الغرفة 304.
النعال الكعب العالي والأحذية كانت كلها مدفوعة داخل الحامل. قذف تشن غي الأحذية ، وتفاجأ عندما اكتشف أن جميعهم تعرضوا للقطع بالسكاكين. ‘علامات سكين؟ من فعل هذا؟’
لم يتمكن تشن غي من العثور على أي شيء على الأحذية ، لذا فقد بحث في مكان آخر. كانت غرفة المعيشة صغيرة ، وعلى الجانب الآخر من الأريكة كانت هناك خزانة تلفزيون. ومن المثير للاهتمام أنه تم إغلاق الأدراج أسفل التلفزيون بواسطة الألواح الخشبية.
أصبح تنفس المرأة متسارعا ، لقد شعرت بالتوتر بغرابة. بدأ الخط في الانهيار ، وسائت الإشارة فجأة.
مع أرجحة مطرقته ، تم فتح رف الأحذية. لقد كان يحمل عدة أزواج من الأحذية ، لا شيء مثير للاهتمام بها. ‘هل خلفها الضحايا؟’
‘يسمى الشيء الذي فزت به ‘الدرج الذي لا يمكن فتحه’ ,هل هذا يعني ، بعد أنه بعد أن أجرب كل الأدراج ، فإن الدرج الذي لا يمكن فتحه هو لي؟’
“سوف آخذ ذلك كقبول صامت”. انحنى تشن غي على الباب بهاتفه على أذنه. بدا كما لو أنه كان يتحدث مع صديق قديم.
لم يستطيع أي أحد أن يعطي تشن غي إجابة ، لذلك لم يمن بإمكانه إلا أن يجرب ذلك بنفسه فقط. بسبب مكان الخزانة ، استغرق تشن غي بعض الوقت قبل أن يتمكن من إخراج الألواح الخشبية.
أمكن لتشن غي المغامرة للتخمين في نية الشخص. ‘من المحتمل أن يكونوا قد مروا بشيء خارق للطبيعة ، ولإثبات هذه النقطة ، أرادوا استخدام كاميرا الفيديو لتسجيل كل شيء.’
لقد قام بسحب الدرج ، وأشرطة الفيديو المحفوظة داخل الصناديق السوداء سقطت.
عند سماع نغمة الاتصال ، لم يفاجأ تشن غي. ‘يبدو أنها غضبت بعد كشفت كذبتها.’
‘أشرطة الفيديو؟ كم عمر هؤلاء؟’
أمسك تشن غي بحقيبة ظهره وتوجه إلى الغرفة 304.
لقد وجد واحدا جديدًا إلى حد ما من المجموعة وقام بوضعه في مشغل الفيديو الموجود أسفل التليفزيون. لقد قام بتوصيل الجهاز وتشغيله. مع بدء تشغيل التلفزيون ، عبر ظل الشاشة.
‘أشرطة الفيديو؟ كم عمر هؤلاء؟’
‘أكان هذا ظل؟ هل ركض شيئٌ بجانبي توا؟’ بقي تشن غي في حالة تأهب قصوى. لقد كان يعرف أن المقامر الذي فقد يده اليسرى قد ركض إلى الغرفة 304 ، وكان يختبئ في إحدى الزوايا.
كانت شرائط الفيديو من سنوات عديدة مضت ، وكانت الجودة سيئة. إضافة إلى المشكلة كان التلفزيون. لقد كان مليئًا بالنقط البيضاء والخطوط. ثم مرة أخرى ، كانت حقيقة أن هذه القطعة الأثرية كانت تعمل بالفعل معجزة. تجاهل تشن غي التفاصيل وجلس أمام التلفزيون لمشاهدة الفيديو.
أمكن لتشن غي المغامرة للتخمين في نية الشخص. ‘من المحتمل أن يكونوا قد مروا بشيء خارق للطبيعة ، ولإثبات هذه النقطة ، أرادوا استخدام كاميرا الفيديو لتسجيل كل شيء.’
“هل أنتِ شبح؟” كرر تشن غي السؤال ، وبدا مرتاحا على الهاتف ، كما لو أنه كان يسأل ما إذا كان صديق قد تناول العشاء بعد.
كان الفيديو يظهر صورة الغرفة. كان الفيديو ثابةً ، لذلك على الأرجح لقد قام الشخص الذي قام بتسجيله بتثبية الكاميرا في زاوية معينة.
‘ما الذي يحاول تسجيله؟’
النعال الكعب العالي والأحذية كانت كلها مدفوعة داخل الحامل. قذف تشن غي الأحذية ، وتفاجأ عندما اكتشف أن جميعهم تعرضوا للقطع بالسكاكين. ‘علامات سكين؟ من فعل هذا؟’
بعد دقيقة واحدة ، لم يتغير الفيديو. تشن غي كان يفقد صبره ، لقد استخدم جهاز التحكم عن بعد للتقدم السريع. كان النصف الأول من الفيديو عاديًا ، لكن النصف الأخير كان غريبًا.
سقط الضوء من الغرفة 305 في الممر المظلم. في سكن الموظفين للمستشفى الثالث ، فقط غرفة تشن غي كانت مضاءة الأنوار.
‘غرفتي نوم وغرفة معيشة واحدة. التخطيط مشابه للغرفة 305 ، لكن الأشياء أقدم من ذلك بكثير.’
تم تصوير النصف الأخير ليلًا ، وكان الفيديو يشبه ما كان تشن غي يشهده في الحياة الواقعية. كان الضوء مشتعلا في الغرفة ، وكانت الكاميرا موضوعة فوق التلفزيون. كانت الكاميرا تواجه غرفة المعيشة ، لذلك شملت الزاوية غرفة المعيشة بأكملها وغرفتي النوم.
‘غرفتي نوم وغرفة معيشة واحدة. التخطيط مشابه للغرفة 305 ، لكن الأشياء أقدم من ذلك بكثير.’
‘إمتلئ الدرج بالكامل بأشرطة فيديو ، مما يعني أن الشخص الذي قام بتسجيلها قام بتسجيل هذا المنزل منذ فترة طويلة بالفعل.’
لم يتمكن تشن غي من العثور على أي شيء على الأحذية ، لذا فقد بحث في مكان آخر. كانت غرفة المعيشة صغيرة ، وعلى الجانب الآخر من الأريكة كانت هناك خزانة تلفزيون. ومن المثير للاهتمام أنه تم إغلاق الأدراج أسفل التلفزيون بواسطة الألواح الخشبية.
أمكن لتشن غي المغامرة للتخمين في نية الشخص. ‘من المحتمل أن يكونوا قد مروا بشيء خارق للطبيعة ، ولإثبات هذه النقطة ، أرادوا استخدام كاميرا الفيديو لتسجيل كل شيء.’
‘أتساءل ما هو نوع المخلوقات الغريبة التي سألتقي به بعد منتصف الليل. يبدو أنني بحاجة إلى الاستعداد.’
‘ألم يعلموا أن الفضول قد يقتل القطة؟ كان يجب أن ينتقلوا عندما لاحظ وجود خطأ في المكان.’
عانق تشن غي المسجل على صدره واستمر في مشاهدة الفيديو.
‘يسمى الشيء الذي فزت به ‘الدرج الذي لا يمكن فتحه’ ,هل هذا يعني ، بعد أنه بعد أن أجرب كل الأدراج ، فإن الدرج الذي لا يمكن فتحه هو لي؟’
‘بدلاً من انتظار قدومهم إلي ، يجب أن أكون أكثر نشاطًا.’
جودة الفيديو كانت فظيعة. عندما وصل تشن غي إلى نهاية الفيديو ، تغيرت الصورة التي ظلت كما هي فجأة.
‘معظم المستأجرين يعيشون في المبنيين في الأمام. يبدو أن هذا المبنى هي منطقة محظورة لهم.’
‘ما الذي يحاول تسجيله؟’
بدأت الأضواء في الفيديو ، كما في الواقع ، تومض ، وبعد كل وميض ، فتح باب غرفة النوم المغلقة في الفيديو شيئًا فشيئًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
