You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

منزل أهوالي 8

الفصل الثامن: الجمعة الأسود.

الفصل الثامن: الجمعة الأسود.

الفصل الثامن: الجمعة السوداء.

عندما دفع الباب، سقطت الطاولات والكراسي. الوسائد على السرير مزقت، مما جعل القطن في داخلها يطير في الهواء. تمايلت ملابس بيضاء معلقة في منتصف الغرفة.

“”مدقق.””

“أنا لست بخائف، و لكن هذا المكان يجعلني أشعر بعدم الأرتياح،و كلما طال بقأنا هنا كلما أصبح ذلك الشعور أقوى، ألا تشعرين و كأن شيئا ما يضخم أعمق مخاوفنا؟”

“تشاو سان، إن هذه فرصة مثالية لك لكي تزيد من معرفتك بالثقافة الصينية العمرانية التقليدية، إن هذا تمثيل مثالي لسيهيوان تقليدي، هناك ثلاث طبقات للمدخل: داو زو وو، المنزل الرئيسي، منزلي الأذن، ممر التشاو شو، تشوي هوا مان، المنزلين الشرقي و الغربي، المنزل الأسود، باب رو يي. وغيرها. أنا متأثرة بالأهتمام الشديد بالتفاصيل. ستشعر وكأنك قد عدت بالزمن حقا.” سارت غاو رو شيويه عبر قطع الموقع. متوقفة من وقت لأخر لكي يدرس التفاصيل.

“قولي أيمكن ان شخصا، أو شيئا ما يعيش في هذا المكان؟ فبعد كل شيء، الرئيس قد قال أن هذا المكان مبني على مقبرة جماعية، و أنه مستشفى مهجور معدل…”

“زميلتي، نحن داخل منزل مسكون، و ليس في رحلة دراسية، ألا تمانعين؟” خطواتهما صدت في الفناء الغارغ الذي وجد فيه العديد من المال الورقي. لقد بدا و كأن هي سان كان في بعد مختلف تماما عن غاو رو شيويه. لقد كان يلتفة كل عدت ثوان. خائفا من أن شيئا ما قد يقفز عليه من ركن مظلم “علينا أن نجد المخرج في أسرع وقت ممكن، إن هذا المكان يجعلني متوتر.”

“قولي أيمكن ان شخصا، أو شيئا ما يعيش في هذا المكان؟ فبعد كل شيء، الرئيس قد قال أن هذا المكان مبني على مقبرة جماعية، و أنه مستشفى مهجور معدل…”

“بما أننا هنا، بالطبع علينا أن نستمتع بالتجربة، تذكر نحن زبائن، لا تدع المنزل المسكون يلعب بك.”

“زميلتي، نحن داخل منزل مسكون، و ليس في رحلة دراسية، ألا تمانعين؟” خطواتهما صدت في الفناء الغارغ الذي وجد فيه العديد من المال الورقي. لقد بدا و كأن هي سان كان في بعد مختلف تماما عن غاو رو شيويه. لقد كان يلتفة كل عدت ثوان. خائفا من أن شيئا ما قد يقفز عليه من ركن مظلم “علينا أن نجد المخرج في أسرع وقت ممكن، إن هذا المكان يجعلني متوتر.”

“ولكن ألا تتذكرين أن الرئيس حذرنا أنه علينا إيجاد المخرج في أقل من خمسة عشر دقيقة، نظرا للنظرة الشريرة لذلك الشخص، أنا متأكد أن قد خطط لشيء مخيف إذ لم نستطع أن نهرب في خمسة عشرة دقيقة.” حال هي سان أن يحث غاو رو شيويه، و لكن هذه لأخيرة لم تتأثر على الأطلاق.

“لا فكرة لدي و لكن لدي شعور أننا لن نستطيع الهرب من هنا في خمسة عشر دقيقة.”

“هناك تكتيكات قليلة يمكن لمنزل مسكون أن يستعملها. في أسوء الحالات، سيجعلون عمالهم يرتدون أزياء أشباح و يطاردوننا في الأنحاء. تشاو سان، أنت تتعامل مع الأجساد الميتة كل يوم، لا تقل لي أنك قررت فجأة أنك تخاف من الأشباح.” و هي تمر عبر ممر العناق، دفعت غاو رو شيويه الباب لمنزل الأذن اليسرى.

‘أيمكن أنني أشعر بالخوف أيضا؟ ولكن لما قد أشعر بالخوف؟ كل شيء هنا مزيف بشكل واضح.” بدء شق بالتشكل في دفاع غاو رو شيويه الداخلي. لم يستطع أي منهما أن يحدد مصدر خوفهما. مع التأثير المشترك للشك و الخوف النفسي، بدأت بذرة الخوف تنمو في قلبيهما.

موقع سيناريو مينغ هوي كان مقصما على حساب منزل سيهيوان نموذجي من بكين. المنزل الرئيسي كان المسكن الرئيسي للعجائز و رأس العائلة، المنزلين الشرقي و الغربي كان للأولاد و البنات، بينما منزلي الأذن كانا للخادمات و الخدم.

“تماثيل الصيصان البرونزية بدءت بالنزيف، و الدمى الورقية التي كانت تحرق من أجل الأموات وجدت تغمز… زميلتي إنتظريني.”

عندما دفع الباب، سقطت الطاولات والكراسي. الوسائد على السرير مزقت، مما جعل القطن في داخلها يطير في الهواء. تمايلت ملابس بيضاء معلقة في منتصف الغرفة.

“زميلتي، نحن داخل منزل مسكون، و ليس في رحلة دراسية، ألا تمانعين؟” خطواتهما صدت في الفناء الغارغ الذي وجد فيه العديد من المال الورقي. لقد بدا و كأن هي سان كان في بعد مختلف تماما عن غاو رو شيويه. لقد كان يلتفة كل عدت ثوان. خائفا من أن شيئا ما قد يقفز عليه من ركن مظلم “علينا أن نجد المخرج في أسرع وقت ممكن، إن هذا المكان يجعلني متوتر.”

“زميلتي، سأحرس الباب، كوني حذرة في الداخل…” حتى قبل أن ينهي هي سان كلامه، لقد سحب الى داخل الغرفة من طرف غاو رو شيويه. لقد تجمد جسده، وإبيض وجهه وهو يشاهد الملابس البيضاء تتمايل في الغرفة عديمة الريح.

‘أيمكن أنني أشعر بالخوف أيضا؟ ولكن لما قد أشعر بالخوف؟ كل شيء هنا مزيف بشكل واضح.” بدء شق بالتشكل في دفاع غاو رو شيويه الداخلي. لم يستطع أي منهما أن يحدد مصدر خوفهما. مع التأثير المشترك للشك و الخوف النفسي، بدأت بذرة الخوف تنمو في قلبيهما.

“مثير للإهتمام، قطعة الملابس تلك مرفوعة عن الأرض بـ1.5 متر على الأقل، إن هذا الطول ليس كافيا للتسبب بالإختناق. الكراسى والطاولات المقلوبة، مع أثار الصراع في الرض… المنزل المسكون يحاول أن يصنع وهم أن هذا قد كان إنتحار مرغم. و لكن إن هذا منزل الأذن وهو مكان الخادمات، هذا يعني أن الشبح رفض أن يترك حتى أولئك الذين ليس لهم أي صلة بموتها. إنها عازمة على تعذيب من في هذا المنزل الى أن يموتوا.” خلف تحليل غاو رو شيويه الواضح، كان هناك أثر للإثارة “تصميم هذا المنزل المسكون مثير للإعجاب حقا، ربما هناك المزيد من الأسرار التي لم نكتشفها بعد.”

“هذا التفسير جيد مثل أي تفسير أخر.” عبست غاو رو شيويه بشكل غير ظاهر “هيا، دعنا ننتقل إلى الغرفة المجاورة.”

لقد سارت الى الغرفة و رمت أغطية السرير البهتة، تحتها كان هناك دمية ورقية “دمية ورقية مستلقية في سرير شخص حي؟” رمت غاو رو شيويه الدمية الى الجانب و إنحنت لكي تزل الفراش. لم يكن هناك أي شيء تحته.

“بما أننا هنا، بالطبع علينا أن نستمتع بالتجربة، تذكر نحن زبائن، لا تدع المنزل المسكون يلعب بك.”

“كلما زاد الترقب أكثر كلما زادت خيبة ألأمل… يبدو أنني قد بالغت في تقدير هذا المنزل المسكون. لنذهب، المخرج ليس في هذه الغرفة” لقد هزت كتفها قبل أن تخرج. أسنان هي سان، الذي قد ترك لوحده في غرفة المعيشة، كانت تصطك. ربما بسبب الزاوية أو بسبب شيء أخر، لكن لقد كان بإمكانه أن يقسم أنه قد رأى الدمية الورقية تغمز له.

“كلما زاد الترقب أكثر كلما زادت خيبة ألأمل… يبدو أنني قد بالغت في تقدير هذا المنزل المسكون. لنذهب، المخرج ليس في هذه الغرفة” لقد هزت كتفها قبل أن تخرج. أسنان هي سان، الذي قد ترك لوحده في غرفة المعيشة، كانت تصطك. ربما بسبب الزاوية أو بسبب شيء أخر، لكن لقد كان بإمكانه أن يقسم أنه قد رأى الدمية الورقية تغمز له.

“تماثيل الصيصان البرونزية بدءت بالنزيف، و الدمى الورقية التي كانت تحرق من أجل الأموات وجدت تغمز… زميلتي إنتظريني.”

“قولي أيمكن ان شخصا، أو شيئا ما يعيش في هذا المكان؟ فبعد كل شيء، الرئيس قد قال أن هذا المكان مبني على مقبرة جماعية، و أنه مستشفى مهجور معدل…”

“أيمكنك أن تكون أهدء بقليل، لماذ تصرخ يمينا وشمالا؟ توقف عن التصرف و كأنتك فتاة صغيرة، كن رجلا.” لفت غاو رو شيويه عينيها على هي سان و هي تنتظره لكي يلحق بها.

الفصل الثامن: الجمعة السوداء.

“أنا لست بخائف، و لكن هذا المكان يجعلني أشعر بعدم الأرتياح،و كلما طال بقأنا هنا كلما أصبح ذلك الشعور أقوى، ألا تشعرين و كأن شيئا ما يضخم أعمق مخاوفنا؟”

‘أيمكن أنني أشعر بالخوف أيضا؟ ولكن لما قد أشعر بالخوف؟ كل شيء هنا مزيف بشكل واضح.” بدء شق بالتشكل في دفاع غاو رو شيويه الداخلي. لم يستطع أي منهما أن يحدد مصدر خوفهما. مع التأثير المشترك للشك و الخوف النفسي، بدأت بذرة الخوف تنمو في قلبيهما.

ضربت كلمات هي سان رأس المسمار. فكرت غاو رو شيويه بشأن الأمر، لقد أدركت أيضا أن شيئا ما لم يكن على ما يرام. أكثر شيء مهم في طبيب طب شرعي هو قدرته على أن يبقى هادئا مهما كان الوضع. و لكن عندما كانت تقوم بتوبيخ هي سان سابقا، تكسرت رباطة جأشها، هذا لم يحدث لها من قبل على الأطلاق.

ضربت كلمات هي سان رأس المسمار. فكرت غاو رو شيويه بشأن الأمر، لقد أدركت أيضا أن شيئا ما لم يكن على ما يرام. أكثر شيء مهم في طبيب طب شرعي هو قدرته على أن يبقى هادئا مهما كان الوضع. و لكن عندما كانت تقوم بتوبيخ هي سان سابقا، تكسرت رباطة جأشها، هذا لم يحدث لها من قبل على الأطلاق.

‘أيمكن أنني أشعر بالخوف أيضا؟ ولكن لما قد أشعر بالخوف؟ كل شيء هنا مزيف بشكل واضح.” بدء شق بالتشكل في دفاع غاو رو شيويه الداخلي. لم يستطع أي منهما أن يحدد مصدر خوفهما. مع التأثير المشترك للشك و الخوف النفسي، بدأت بذرة الخوف تنمو في قلبيهما.

“زميلتي، نحن داخل منزل مسكون، و ليس في رحلة دراسية، ألا تمانعين؟” خطواتهما صدت في الفناء الغارغ الذي وجد فيه العديد من المال الورقي. لقد بدا و كأن هي سان كان في بعد مختلف تماما عن غاو رو شيويه. لقد كان يلتفة كل عدت ثوان. خائفا من أن شيئا ما قد يقفز عليه من ركن مظلم “علينا أن نجد المخرج في أسرع وقت ممكن، إن هذا المكان يجعلني متوتر.”

“قولي أيمكن ان شخصا، أو شيئا ما يعيش في هذا المكان؟ فبعد كل شيء، الرئيس قد قال أن هذا المكان مبني على مقبرة جماعية، و أنه مستشفى مهجور معدل…”

كان في التابوت الأحمر كلمة “喜” كبيرة، مقطوعة من الورق الأبيض لقد تم لصقها في منتصفه. في كلى جانبيه و في صفوف جميلة كان هناك العديد من الدمى الورقية.

“أسكت، مشرحة جامعتنا أكثر إخافتا من هذا المكان، أنت دكتور طب شرعي، كيف يمكن أن تخاف بهذه السرعة؟” بالرغم من أن غاو رو شيويه قد قالت أنها لم تكن خائفة، لكن لقد كان واضحا أن سرعة كلامها قد زادت. لقد نظرت حولها. المنزل القديم، قاعة الحِداد. الأشجار الميتة، الأموال الورقية. كلها كانت جزءا من الموقع، لم يكونوا مخيفين على الإطلاق “إذن مالذي أنا خائفة منه؟”

لقد سارت الى الغرفة و رمت أغطية السرير البهتة، تحتها كان هناك دمية ورقية “دمية ورقية مستلقية في سرير شخص حي؟” رمت غاو رو شيويه الدمية الى الجانب و إنحنت لكي تزل الفراش. لم يكن هناك أي شيء تحته.

كان الإثنين مشتتي الذهن بشدة بسبب البيئة حولهما لدرجة أنهما لم يلاحظ الموسيقى الخلفية التي كانت تتكرر. هذه الأغنية المحظورة المدعوة الجمعة السوداء. قد، ببطء و لكن بالتأكيد، تسللت الى قلبيهما، موقدةً حس الخوف لديهما.

“أنا لست بخائف، و لكن هذا المكان يجعلني أشعر بعدم الأرتياح،و كلما طال بقأنا هنا كلما أصبح ذلك الشعور أقوى، ألا تشعرين و كأن شيئا ما يضخم أعمق مخاوفنا؟”

“تشاو سان، لكم من الوقت قد بقينا هنا.”

“زميلتي، نحن داخل منزل مسكون، و ليس في رحلة دراسية، ألا تمانعين؟” خطواتهما صدت في الفناء الغارغ الذي وجد فيه العديد من المال الورقي. لقد بدا و كأن هي سان كان في بعد مختلف تماما عن غاو رو شيويه. لقد كان يلتفة كل عدت ثوان. خائفا من أن شيئا ما قد يقفز عليه من ركن مظلم “علينا أن نجد المخرج في أسرع وقت ممكن، إن هذا المكان يجعلني متوتر.”

“لا فكرة لدي و لكن لدي شعور أننا لن نستطيع الهرب من هنا في خمسة عشر دقيقة.”

لقد سارت الى الغرفة و رمت أغطية السرير البهتة، تحتها كان هناك دمية ورقية “دمية ورقية مستلقية في سرير شخص حي؟” رمت غاو رو شيويه الدمية الى الجانب و إنحنت لكي تزل الفراش. لم يكن هناك أي شيء تحته.

“لا تقلق، أعطني بعض الوقت لكي أفكر في هذا.” قالت غاو رو شيويه هي تمشي في الممر، “إن المنزل المسكون ليس بالمخيف، إنه بسبب إعطاء الرئيس للعديد من الأقتراحات النفسية السلبية لنا. منذ أن وطئنا المنزل المسكون، لقد كان يقوم بالتأكيد على نقاط، كمقبرة جماعية، دفن الأحياء، الأشباح، وغيرها. تلك طريقة كلاسيكة لإضعاف قلوبنا، و لكن، أكثر جزء ماكر بشأن هذا الرجل هو أنه، بالرغم من أنه قد قام بوضع حد زمني، لم يقل ما الذي سيحدث إذا فشلنا. هذا يخلق ضغطًا طبيعيًا على أنفسنا. مما يدفع عقولنا إلى ملئ الفراغ بخلق أسوء التوقعات.”

كان لكل واحدة منهم اسم مكتوب على ظهرها. وكانوا جميعهن يضعون مكياجًا خفيفًا على وجوههم. لقد بدا و كأن عيونهم توهجت عندما تم دفع الباب، وبدا وكأنهم قد كانوا يحدقون بهدوء في الشخصين اللذين كانا يقفان عند الباب. ~~~~~ الأموال الورقية: أوراق تحرق من قبل الصينيين للموتى لكي يستعملوه في العالم الأخر.

“إذن مالذي علينا أن نفعله الأن؟ إن هذا المنزل المسكون يبدو مختلفا قليلا عن الأخرين.” كان هي سان فتا صادقا، سيقوم بما طلبته منه زميلته.

“مثير للإهتمام، قطعة الملابس تلك مرفوعة عن الأرض بـ1.5 متر على الأقل، إن هذا الطول ليس كافيا للتسبب بالإختناق. الكراسى والطاولات المقلوبة، مع أثار الصراع في الرض… المنزل المسكون يحاول أن يصنع وهم أن هذا قد كان إنتحار مرغم. و لكن إن هذا منزل الأذن وهو مكان الخادمات، هذا يعني أن الشبح رفض أن يترك حتى أولئك الذين ليس لهم أي صلة بموتها. إنها عازمة على تعذيب من في هذا المنزل الى أن يموتوا.” خلف تحليل غاو رو شيويه الواضح، كان هناك أثر للإثارة “تصميم هذا المنزل المسكون مثير للإعجاب حقا، ربما هناك المزيد من الأسرار التي لم نكتشفها بعد.”

“أنت لست مخطئًا في هذا. كان منزل مسكون عادي ليوظف ممثلين ليتنكروا كالأشباح، أو أن يستخدموا الكثير من المعدات لرسم مشاهد دموية لتخويفنا، لكن هذا المنزل المسكون لا يفعل ذلك. لقد أعد الموقع مسبقا و سمح لنا بالتجول فيه بحرية. بدون إرشاد وقصة محددة، لا يمكننا أن نعلما ما قد يحدث على الأطلاق.”

“هذا التفسير جيد مثل أي تفسير أخر.” عبست غاو رو شيويه بشكل غير ظاهر “هيا، دعنا ننتقل إلى الغرفة المجاورة.”

“أنا أفهم ما تقصدين؛ أكثر ألأشياء رعبا هو المجهول.” أومئ هي سان برأسه.

“تشاو سان، لكم من الوقت قد بقينا هنا.”

“هذا التفسير جيد مثل أي تفسير أخر.” عبست غاو رو شيويه بشكل غير ظاهر “هيا، دعنا ننتقل إلى الغرفة المجاورة.”

“كلما زاد الترقب أكثر كلما زادت خيبة ألأمل… يبدو أنني قد بالغت في تقدير هذا المنزل المسكون. لنذهب، المخرج ليس في هذه الغرفة” لقد هزت كتفها قبل أن تخرج. أسنان هي سان، الذي قد ترك لوحده في غرفة المعيشة، كانت تصطك. ربما بسبب الزاوية أو بسبب شيء أخر، لكن لقد كان بإمكانه أن يقسم أنه قد رأى الدمية الورقية تغمز له.

منزل الأذن كان مرفق الى المنزل الرئيسي. وبعد أن فتح الباب الخشبي، لقد كشف عن غرفة مليئة بملابس الحِداد وتابوت ملون يجلس في منتصف الغرفة تماما.

كان في التابوت الأحمر كلمة “喜” كبيرة، مقطوعة من الورق الأبيض لقد تم لصقها في منتصفه. في كلى جانبيه و في صفوف جميلة كان هناك العديد من الدمى الورقية.

كان في التابوت الأحمر كلمة “喜” كبيرة، مقطوعة من الورق الأبيض لقد تم لصقها في منتصفه. في كلى جانبيه و في صفوف جميلة كان هناك العديد من الدمى الورقية.

عندما دفع الباب، سقطت الطاولات والكراسي. الوسائد على السرير مزقت، مما جعل القطن في داخلها يطير في الهواء. تمايلت ملابس بيضاء معلقة في منتصف الغرفة.

كان لكل واحدة منهم اسم مكتوب على ظهرها. وكانوا جميعهن يضعون مكياجًا خفيفًا على وجوههم. لقد بدا و كأن عيونهم توهجت عندما تم دفع الباب، وبدا وكأنهم قد كانوا يحدقون بهدوء في الشخصين اللذين كانا يقفان عند الباب.
~~~~~
الأموال الورقية: أوراق تحرق من قبل الصينيين للموتى لكي يستعملوه في العالم الأخر.

“كلما زاد الترقب أكثر كلما زادت خيبة ألأمل… يبدو أنني قد بالغت في تقدير هذا المنزل المسكون. لنذهب، المخرج ليس في هذه الغرفة” لقد هزت كتفها قبل أن تخرج. أسنان هي سان، الذي قد ترك لوحده في غرفة المعيشة، كانت تصطك. ربما بسبب الزاوية أو بسبب شيء أخر، لكن لقد كان بإمكانه أن يقسم أنه قد رأى الدمية الورقية تغمز له.

ضربت كلمات هي سان رأس المسمار. فكرت غاو رو شيويه بشأن الأمر، لقد أدركت أيضا أن شيئا ما لم يكن على ما يرام. أكثر شيء مهم في طبيب طب شرعي هو قدرته على أن يبقى هادئا مهما كان الوضع. و لكن عندما كانت تقوم بتوبيخ هي سان سابقا، تكسرت رباطة جأشها، هذا لم يحدث لها من قبل على الأطلاق.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط