الرجل السمكة الكاهن
ومن ثم ، فإن الرجل السمكة الكاهن الذي نال احترام جميع اللاعبين هدر في جو بغضب مطلق لا يطاق. ” غرلليرررر ! غلررجرللل ! (اللعنة علي أمك! للعنة علي جدتك!) “
الفصل 148: الرجل السمكة الكاهن
ومع ذلك ، كان إدوارد مستاءً بعد مقتل الرجل السمكة الكاهن – لقد انتظر لفترة ، لكن إشعار النظام الذي يشير إلى انتهاء المهمة ونهاية الحدث لم يظهر.
كان إدوارد أكثر هدوء في مواجهته الثانية ضد الرجل السمكة الكاهن والأسماك المحيطة به.
بدأ غو دان في التصفيق ، وسرعان ما تبعه اللاعبين الآخرين ، ملوثين برؤية الشغف الناري أمامهم ليقدموا تصفيقهم للرجل السمكة الأخير الذي لم يستسلم أبداً في الجزيرة.
وجد اللاعبين الآخرين أن جو منطقي وهم يشاهدون المشهد يحدث أمامهم ، ولم يتمكنوا من فعل شئ سوي القاء نظرات الاحترام على الرجل السمكة الكاهن الذي كانوا يحيطون به – كان موته مؤكد ، ومع ذلك لم يخشى موته ، وسيحارب عدوه بشرف حتى النهاية المريرة للحظات الأخيرة من حياته. هذا بالتأكيد ترك اللاعبين في حالة اضطراب.
كان السبب وراء صعوبة المهمة من قبل هو أنه كان عليهم استعادة ياقوتة البحر. من ناحية أخرى ، توقفت جميع الرهانات عندما أصبحت المهمة مهمة صيد ، وكان بإمكانهم فقط البدء في قضم الحشد منن الحواف.
فهم الرجال السمك الكهنة بوضوح اللسان البشري، ولكنه لم يكن قادر على التحدث به بسبب حلق الرجال السمك خاصته . ” مرلمرلررر (لا ، هذا ليس ما قلته)!” صرخ مشيراً إلى جو.
وبطبيعة الحال، اخذ الامر ما يصل الى يومين طويلين على الرغم من الدعم من اللاعبين الآخرين، مع النخبة من الرجال السمك وبينهم كاهنان ، وسمك القرش المحارب، وقتلة الوقار ، والسمك المنتفخ الانتحاري، و الرجال السمك المومياوات المملحين . بعد ذلك فقط قاموا باسقاط الحراس الشخصيين للرجل السمكة الكاهن وواجهوا الزعيم في النهاية فوق الهضبة الوسطى.
الآن ، كان مخلوق من نوع غير معروف من الأسماك يحدق في اللاعبين الذذين يطوقونه بشدة ، ويضغط على زعانفه السمكية بينما أصبح وجهه الأخضر مهيب. ” مغرللمغرلررر (هل تجرؤ على إنقاذ حياتي؟!)”
“ماذا يقول؟” سأل غو دان بهدوء.
قام جو بتنشيط مهارته في السيف ، مشبعاً الروح المألوفة في سيفه اطلاق قطع منزلق. باعتبارها واحدة من عدد قليل من مهارات الدرجة الاولي للمحاربين , كانت في الأساس خطوة توقيع للمحاربين عندما دخلوا في المعركة.
“لا أعرف ، ولكن من النظرة الحازمة التي تظهر على وجهه ربما يطلب معركة ممتعة.” خمّن جو.
” غليرميثغرااار ! مجلررررجرلل ! (انتظر ، أنا أستسلم! يمكنني أن آخذك إلى أقرب مستوطنة للسمكيين ، أنقذ حياتي!) “
فهم الرجال السمك الكهنة بوضوح اللسان البشري، ولكنه لم يكن قادر على التحدث به بسبب حلق الرجال السمك خاصته . ” مرلمرلررر (لا ، هذا ليس ما قلته)!” صرخ مشيراً إلى جو.
ولكن على الرغم من وفاة جو ، فقد تم القضاء على الرجل السمكة الشرير من قبل اللاعبين باسم العدالة ، على الرغم من أنه لسبب ما كانت هناك نظرة رضا كاملة على وجهه بعد قتل جو ، ولم يقاوم كثيراً قبل أن يقتله اللاعبين … كان من حسن الحظ ايضاً أنه تم إحياء جو مع تعويذة الاحياء بصحة كاملة ، أو كان سيموت بشكل بائس.
لم يتواصل أي من اللاعبين الحاضرين كثيراً مع السمكيين ، على الرغم من أن كل واحد منهم قد قتل عدد لا بأس به من الرجال الأسماك . لذلك ، ما رأوه هو أن الرجل السمكة الكاهن كان يرفع سلاحه ، مستعداً للهجوم في أي وقت في مواجهة عدو عظيم.
بدا جو مسرور بالتوجيه إليه ، والتفت إلى غو دان. “انظر ، إنه بالتأكيد يقول أنني محق!”
وجد اللاعبين الآخرين أن جو منطقي وهم يشاهدون المشهد يحدث أمامهم ، ولم يتمكنوا من فعل شئ سوي القاء نظرات الاحترام على الرجل السمكة الكاهن الذي كانوا يحيطون به – كان موته مؤكد ، ومع ذلك لم يخشى موته ، وسيحارب عدوه بشرف حتى النهاية المريرة للحظات الأخيرة من حياته. هذا بالتأكيد ترك اللاعبين في حالة اضطراب.
بدأ غو دان في التصفيق ، وسرعان ما تبعه اللاعبين الآخرين ، ملوثين برؤية الشغف الناري أمامهم ليقدموا تصفيقهم للرجل السمكة الأخير الذي لم يستسلم أبداً في الجزيرة.
بطبيعة الحال ، لم يكن هناك تغيير في مصير موته.
ومن ثم سحب جو سلاحه الأسطوري إصبع القدم العملاق. “الجميع . تراجعوا , سأواجهه في مبارزة على شرفه!”
ومن ثم سحب جو سلاحه الأسطوري إصبع القدم العملاق. “الجميع . تراجعوا , سأواجهه في مبارزة على شرفه!”
“جو ، هل ستكون بخير؟” مازح غو دان خلفه. “إنه فوقك بأكثر من عشرة مستويات.”
“الرجال لا يقولون”مستحيل”! المبارزات هي قصة حب المحارب!”
لكن جو استدعى روحه المألوفة بعد ذلك مباشرةً ، مما أثار السخرية من غو دان واللاعبين الآخرين. “أين تلك المبارزة التي وعدت بها؟”
“لا أعرف ، ولكن من النظرة الحازمة التي تظهر على وجهه ربما يطلب معركة ممتعة.” خمّن جو.
تموج الهواء بين الاثنين على الفور ، تماماً كما قطع الجزء الخلفي الصغير للكاهن السمكة كشخصية بائسة إلى حد ما.
“اسكت! روحي المألوفة هي جزء من المبارزة ، اذهب بعيداً إذا لم يعجبك الامر!”
في المقابل ، لم يعد الرجل السمكة الكاهن غير مبالي ، ولكنه بدلاً من ذلك رفع عصا زعنفة السمكة بكلتا يديه – لقد كانت لفتة استسلام للسمكيين .
الفصل 148: الرجل السمكة الكاهن
قام جو بتنشيط مهارته في السيف ، مشبعاً الروح المألوفة في سيفه اطلاق قطع منزلق. باعتبارها واحدة من عدد قليل من مهارات الدرجة الاولي للمحاربين , كانت في الأساس خطوة توقيع للمحاربين عندما دخلوا في المعركة.
” غليرميثغرااار ! مجلررررجرلل ! (انتظر ، أنا أستسلم! يمكنني أن آخذك إلى أقرب مستوطنة للسمكيين ، أنقذ حياتي!) “
من ناحية أخرى ، اظهر وجه الرجل السمكة الكاهن الحزن و الغضب عندما اندفع نحو جو دون ندم ، مأرجحاً عصاه دون حتى إلقاء تعويذة إلهية واحدة. يبدو أنه تخلي عن كل شيء ، وأراد فقط تهشيم رأس جو للتنفيس عن غضبه.
في المقابل ، لم يعد الرجل السمكة الكاهن غير مبالي ، ولكنه بدلاً من ذلك رفع عصا زعنفة السمكة بكلتا يديه – لقد كانت لفتة استسلام للسمكيين .
“حسناً.” استدعت إيلينا ، التي كانت تمص مصاصة ، الرجل الضفدع المعني وسألته. ” كرواكاتوا ، ما يقول ذلك الرجال السمكة؟”
“ماذا يقول؟” سأل غو دان بهدوء.
لم يتواصل أي من اللاعبين الحاضرين كثيراً مع السمكيين ، على الرغم من أن كل واحد منهم قد قتل عدد لا بأس به من الرجال الأسماك . لذلك ، ما رأوه هو أن الرجل السمكة الكاهن كان يرفع سلاحه ، مستعداً للهجوم في أي وقت في مواجهة عدو عظيم.
لاحظوا ما كان يحدث أيضاً ، و اقترب منهم اللاعبين الآخرين باهتمام كبير ، واستقامة آذانهم أثناء إجهادهم لسماع ما كان يقوله رئيس الرجال السمك الشجاع في الواقع.
“أيمكن أن تقول إنك لا تستسلم ؟! أنك ستهاجم حتى النهاية حتى لو أنتهت حياتك؟!” شعر جو بتدفق دموعه في ذلك الوقت ، وتخلي عن القطع المنزلق المتقن واستخدم ضربة الجبل الأقوى والأكثر مباشرة. “أنا جو بول ، أعترف أنك أشجع رجل سمك! تعال ، دعنا نتنافس بشرف!”
” غليرميثغرااار ! مجلررررجرلل ! (انتظر ، أنا أستسلم! يمكنني أن آخذك إلى أقرب مستوطنة للسمكيين ، أنقذ حياتي!) “
تموج الهواء بين الاثنين على الفور ، تماماً كما قطع الجزء الخلفي الصغير للكاهن السمكة كشخصية بائسة إلى حد ما.
أعطى كرواكاتوا إدوارد نظرة مضطربة بعد أن استمع إلى الرجل السمكة الكاهن.
بطبيعة الحال ، لم يكن هناك تغيير في مصير موته.
التصفيق التصفيق التصفيق…
“آه …” كرواكاتوا بالتالي بذل قصارى جهده لشرح ما يقوله من خلال اللسان البشري ليفهموه ولو على مضض. “الرجل السمكة … يستخدم نبرة فظة ليخبر السيد بول بأن لديه بعض العلاقات غير المشروعة مع والدته وجدته …”
لم يتواصل أي من اللاعبين الحاضرين كثيراً مع السمكيين ، على الرغم من أن كل واحد منهم قد قتل عدد لا بأس به من الرجال الأسماك . لذلك ، ما رأوه هو أن الرجل السمكة الكاهن كان يرفع سلاحه ، مستعداً للهجوم في أي وقت في مواجهة عدو عظيم.
بدأ غو دان في التصفيق ، وسرعان ما تبعه اللاعبين الآخرين ، ملوثين برؤية الشغف الناري أمامهم ليقدموا تصفيقهم للرجل السمكة الأخير الذي لم يستسلم أبداً في الجزيرة.
“آه …” كرواكاتوا بالتالي بذل قصارى جهده لشرح ما يقوله من خلال اللسان البشري ليفهموه ولو على مضض. “الرجل السمكة … يستخدم نبرة فظة ليخبر السيد بول بأن لديه بعض العلاقات غير المشروعة مع والدته وجدته …”
ومن ثم ، فإن الرجل السمكة الكاهن الذي نال احترام جميع اللاعبين هدر في جو بغضب مطلق لا يطاق. ” غرلليرررر ! غلررجرللل ! (اللعنة علي أمك! للعنة علي جدتك!) “
نظراً لأن الأشخاص باستثناء إلينا لم يكونوا أشخاص صالحين ، فقد فهموا جميعاً على الفور.
ومن ثم سحب جو سلاحه الأسطوري إصبع القدم العملاق. “الجميع . تراجعوا , سأواجهه في مبارزة على شرفه!”
“بالمناسبة ، أتذكر أن كرواكاتوا ذكر أنه يعرف بعض من لغة السمكيين .” إدوارد ، الذي كان يشاهد منذ البداية في زاوية وكان لديه شعور بأن شيئاً ما في غير محله ، وضع قبضة في راحة يده وهو يستدير إلى إلينا .
وجد اللاعبين الآخرين أن جو منطقي وهم يشاهدون المشهد يحدث أمامهم ، ولم يتمكنوا من فعل شئ سوي القاء نظرات الاحترام على الرجل السمكة الكاهن الذي كانوا يحيطون به – كان موته مؤكد ، ومع ذلك لم يخشى موته ، وسيحارب عدوه بشرف حتى النهاية المريرة للحظات الأخيرة من حياته. هذا بالتأكيد ترك اللاعبين في حالة اضطراب.
“حسناً.” استدعت إيلينا ، التي كانت تمص مصاصة ، الرجل الضفدع المعني وسألته. ” كرواكاتوا ، ما يقول ذلك الرجال السمكة؟”
التصفيق التصفيق التصفيق…
أعطى كرواكاتوا إدوارد نظرة مضطربة بعد أن استمع إلى الرجل السمكة الكاهن.
بدأ غو دان في التصفيق ، وسرعان ما تبعه اللاعبين الآخرين ، ملوثين برؤية الشغف الناري أمامهم ليقدموا تصفيقهم للرجل السمكة الأخير الذي لم يستسلم أبداً في الجزيرة.
“لا بأس ، أخبرنا فقط كما هو.” شجع إدوارد.
ومع ذلك ، كان إدوارد مستاءً بعد مقتل الرجل السمكة الكاهن – لقد انتظر لفترة ، لكن إشعار النظام الذي يشير إلى انتهاء المهمة ونهاية الحدث لم يظهر.
كان إدوارد أكثر هدوء في مواجهته الثانية ضد الرجل السمكة الكاهن والأسماك المحيطة به.
لاحظوا ما كان يحدث أيضاً ، و اقترب منهم اللاعبين الآخرين باهتمام كبير ، واستقامة آذانهم أثناء إجهادهم لسماع ما كان يقوله رئيس الرجال السمك الشجاع في الواقع.
” غليرميثغرااار ! مجلررررجرلل ! (انتظر ، أنا أستسلم! يمكنني أن آخذك إلى أقرب مستوطنة للسمكيين ، أنقذ حياتي!) “
فهم الرجال السمك الكهنة بوضوح اللسان البشري، ولكنه لم يكن قادر على التحدث به بسبب حلق الرجال السمك خاصته . ” مرلمرلررر (لا ، هذا ليس ما قلته)!” صرخ مشيراً إلى جو.
“آه …” كرواكاتوا بالتالي بذل قصارى جهده لشرح ما يقوله من خلال اللسان البشري ليفهموه ولو على مضض. “الرجل السمكة … يستخدم نبرة فظة ليخبر السيد بول بأن لديه بعض العلاقات غير المشروعة مع والدته وجدته …”
ومع ذلك ، كان إدوارد مستاءً بعد مقتل الرجل السمكة الكاهن – لقد انتظر لفترة ، لكن إشعار النظام الذي يشير إلى انتهاء المهمة ونهاية الحدث لم يظهر.
قام جو بتنشيط مهارته في السيف ، مشبعاً الروح المألوفة في سيفه اطلاق قطع منزلق. باعتبارها واحدة من عدد قليل من مهارات الدرجة الاولي للمحاربين , كانت في الأساس خطوة توقيع للمحاربين عندما دخلوا في المعركة.
نظراً لأن الأشخاص باستثناء إلينا لم يكونوا أشخاص صالحين ، فقد فهموا جميعاً على الفور.
من ناحية أخرى ، اظهر وجه الرجل السمكة الكاهن الحزن و الغضب عندما اندفع نحو جو دون ندم ، مأرجحاً عصاه دون حتى إلقاء تعويذة إلهية واحدة. يبدو أنه تخلي عن كل شيء ، وأراد فقط تهشيم رأس جو للتنفيس عن غضبه.
وهو ما يفسر النظرات التي لا توصف على وجوههم.
“آه …” كرواكاتوا بالتالي بذل قصارى جهده لشرح ما يقوله من خلال اللسان البشري ليفهموه ولو على مضض. “الرجل السمكة … يستخدم نبرة فظة ليخبر السيد بول بأن لديه بعض العلاقات غير المشروعة مع والدته وجدته …”
أشار جو على الفور إلى الرجل السمكة الكاهن في غضبه الذي لا يمكن كبته. “و أنا كنت أؤمن بأنك كنت خصم محترم! للاعتقاد بأنك ستطلق مثل هذا التجديف – سأدمرك باسم إله الألعاب! “
“لا أعرف ، ولكن من النظرة الحازمة التي تظهر على وجهه ربما يطلب معركة ممتعة.” خمّن جو.
من ناحية أخرى ، اظهر وجه الرجل السمكة الكاهن الحزن و الغضب عندما اندفع نحو جو دون ندم ، مأرجحاً عصاه دون حتى إلقاء تعويذة إلهية واحدة. يبدو أنه تخلي عن كل شيء ، وأراد فقط تهشيم رأس جو للتنفيس عن غضبه.
ومع ذلك ، هُزِم جو من قبل ميزة العشرة مستويات للكاهن وعلى الرغم من بف إصبع القدم العملاق ، سلاحه الأسطوري. فقد تم تقوية المخلوق أيضاً من خلال نموذج الحزن المطلق.
الآن ، كان مخلوق من نوع غير معروف من الأسماك يحدق في اللاعبين الذذين يطوقونه بشدة ، ويضغط على زعانفه السمكية بينما أصبح وجهه الأخضر مهيب. ” مغرللمغرلررر (هل تجرؤ على إنقاذ حياتي؟!)”
ولكن على الرغم من وفاة جو ، فقد تم القضاء على الرجل السمكة الشرير من قبل اللاعبين باسم العدالة ، على الرغم من أنه لسبب ما كانت هناك نظرة رضا كاملة على وجهه بعد قتل جو ، ولم يقاوم كثيراً قبل أن يقتله اللاعبين … كان من حسن الحظ ايضاً أنه تم إحياء جو مع تعويذة الاحياء بصحة كاملة ، أو كان سيموت بشكل بائس.
“ماذا يقول؟” سأل غو دان بهدوء.
ومع ذلك ، كان إدوارد مستاءً بعد مقتل الرجل السمكة الكاهن – لقد انتظر لفترة ، لكن إشعار النظام الذي يشير إلى انتهاء المهمة ونهاية الحدث لم يظهر.
الم يكن الرجال السمكة الكاهن آخر الرجال السمك على الجزيرة ؟ لماذا لم ينتهي الأمر بعد أن سقط؟
كان ذلك عندما صرخ أحد اللاعبين فجأة. ”تحقق من المنتديات! و اختفي الرجال السمك ، ولكن معقل ضخم من السلطعون الملكي قد ظهر في المنطقة الساحلية! هذا هو الرئيس الأخير الحقيقي للحدث! “
إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
“ماذا يقول؟” سأل غو دان بهدوء.
“أيمكن أن تقول إنك لا تستسلم ؟! أنك ستهاجم حتى النهاية حتى لو أنتهت حياتك؟!” شعر جو بتدفق دموعه في ذلك الوقت ، وتخلي عن القطع المنزلق المتقن واستخدم ضربة الجبل الأقوى والأكثر مباشرة. “أنا جو بول ، أعترف أنك أشجع رجل سمك! تعال ، دعنا نتنافس بشرف!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
