هوهو ، لقد هلكنا
الفصل 97: هوهو ، لقد هلكنا
قام مارفيستو بتقطيع المجسات المتشابكة وسحب مقود الشوكوبو الخاص به ، وخطط لمغادرة الأرض المليئة بالمخالب وإعادة الاندفاع بعد وضع بعض المسافة بينها وبين القرية.
إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
كان قائد غارة قطاع الطرق.
اعتقد مورفيستو أن أحد سحرته قد بدأ بالهجوم ، لكنه أدرك أن هناك خطأ ما ، لماذا يأتي الصوت من خلفه؟
خلال فترة ما بعد الظهر ، خرج بيردي ومجموعته من قطاع الطرق لإجراء مسح روتيني للمنطقة المحيطة ولم يعودو أبداً. بعد فترة وجيزة من رحيلهم ، ظهرت أرواحهم في مصباح الروح جميع قطاع الطرق كانو مقيدين أيضاً – لقد ماتو.
ربما ينبغي عليهم البدء في التفاوض بدلاً من ذلك.
لم يتوقعو أن يكون هناك شخص شجاع بما يكفي لإثارة عصابتهم. غضب زعيم قطاع الطرق ، فأرسل مورفيستو ومجموعته لاتخاذ إجراء ، وأمرهم بشن هجومهم على الفور . كانت كلماته واضحة ، “احرق تلك القرية على الأرض ، ولا تترك أي شخص على قيد الحياة!”
“اللعنة ، الرجل الخطأ ، هذا الشخص الثرثار ليس قائدهم!” بعد أن أنهى اثنان من السحرة بضربة واحدة ، نظر الطفل المتقاطع إلى بقية قطاع الطرق الثابتين وأطلق تأوه ، “الرئيس هو شخص آخر!”
لكن من ما يراه ، كانو يواجهون بعض المشكلات غير المتوقعة …
“اللعنة ، الرجل الخطأ ، هذا الشخص الثرثار ليس قائدهم!” بعد أن أنهى اثنان من السحرة بضربة واحدة ، نظر الطفل المتقاطع إلى بقية قطاع الطرق الثابتين وأطلق تأوه ، “الرئيس هو شخص آخر!”
“ما هذا بحق الجحيم ! “
لكن هذه المرة ، بدا أن أعدائه لاحظو – كان الطفل الذي يحمل الصليب يحدق في مورفيستو مثل ذئب يحدق في فريسته!
في دفعة واحدة فقط ، فقدو بالفعل عُشر رجالهم ، عرف مورفيستو أنه لا يستطيع التقليل من شأن الطفلين.
كان هناك ساحر بجوار مارفيستو يحدق في المخالب برعب.
كان مورفيستو يشعر بالقلق.
“أنت لا تعرف هذا السحر؟” سأل مورفيستو بأدب.
على الرغم من أنه كان القائد المعين لهذه العملية ، إلا أن مورفيستو كان يعلم أن مجموعة السحرة امتلكو مكانة أعلى منه في قلب رئيسه. إذا كان يتصرف بوقاحة اتجاه السحرة ، فسيواجه بعض العقوبات من رئيسهم عند عودتهم.
لم يكن لدى الساحر الوقت للرد .الشوكوبو أرتفع من تحته بزاوية سخيفة من ضربة الصليب و سقط الساحر بشكل طبيعي من علىه – وهبط بشدة على ظهره.
ظهر عدد قليل من العربات التجارية من الغابة يعرف الاله متى ، لكن العربة كانت مليئة بالناس ، حتى بتقدير تقريبي كانو خمسين إلى ستين شخص.
“هذا ليس سحر ، إنه ليس حتى فن إلهي … إنه أشبه بطقوس صائدي السمك ، لكن الناس على الأرض عادةً لن يكونو مؤمنين بإله المحيط … هل يمكن أن يكون السحراء المنتقمون اكتشفو شكلاً جديد من أشكال السحر؟ ” كان الساحر العجوز يشك في نفسه.
لم يستطع مورفيستو حتى أن يأمر أياً من رجاله بالذهاب للقبض على هؤلاء القرويين! حالما كان هناك عدد أقل من الناس حولهم ، كان من الممكن أن ينتهز المراهقون الفرصة للانتقام!
كان مورفيستو يشعر بالقلق.
يبدو أنه لن يقدم الكثير من المساعدة في أي وقت قريب.
أطلق مارفيستو تنهيدة صغيرة ، لكنه كان سعيد أيضاً لأنه بدا أن الشاب الذي يستخدم هذا السحر لم يتقنه بشكل صحيح بعد. على الرغم من أن السحر كان مرعب جداً ، إلا أنه لم يكن بهذه القوة.
بمجرد أن تبدأ الشوكوبو في التسارع ، لن تتمكن مخالب الأخطبوط من الالتصاق بها!
ومع ذلك ، أثناء ارتباكهم ، اندفع الطفل الآخر الذي يحمل السيف بالفعل إلى سرب من المجسات ، مما أدى بسهولة إلى قطع عدد قليل من الراكبين غير المحظوظين الذين لم يتمكنو من تحرير أنفسهم في الوقت المناسب.
أطلق مارفيستو تنهيدة صغيرة ، لكنه كان سعيد أيضاً لأنه بدا أن الشاب الذي يستخدم هذا السحر لم يتقنه بشكل صحيح بعد. على الرغم من أن السحر كان مرعب جداً ، إلا أنه لم يكن بهذه القوة.
في دفعة واحدة فقط ، فقدو بالفعل عُشر رجالهم ، عرف مورفيستو أنه لا يستطيع التقليل من شأن الطفلين.
هذا لن ينجح . حتى لو كان ذلك يعني إغضاب السحرة الآخرين ، فلا يمكن ترك هذين الطفلين الخطرين على قيد الحياة ، بل يجب قتلهما على الفور!
لقد قطع سوطه الهواء بشكل إيقاعي وفقاً للإشارات التي أنشأها قطاع الطرق سابقاً ، وانقسم الراكبون الباقين على الفور إلى مجموعتين ، وخططو لتقسيم المراهقين .
خلال فترة ما بعد الظهر ، خرج بيردي ومجموعته من قطاع الطرق لإجراء مسح روتيني للمنطقة المحيطة ولم يعودو أبداً. بعد فترة وجيزة من رحيلهم ، ظهرت أرواحهم في مصباح الروح جميع قطاع الطرق كانو مقيدين أيضاً – لقد ماتو.
لقد كانو أربعين من قطاع طرق مكتملي النمو ضد طفلين قصيرين ونحيفين ، من اثني عشر إلى ثلاثة عشر عام ، ومع ذلك كان عليهم محاربتهم بجدية ، وسيصبحون أضحوكة إذا علم أي شخص آخر.
في دفعة واحدة فقط ، فقدو بالفعل عُشر رجالهم ، عرف مورفيستو أنه لا يستطيع التقليل من شأن الطفلين.
لكن مورفيستو كان يعلم أن بعض الناس في هذا العالم لا يلعبون وفقاً للقواعد العادية … لقد رأى مثل هذا الوحش في مدينة ينستان المقدسة قبل أن يصبح قاطع طريق.
لذلك بعد أن أدرك أنه لا يقاتل ضد بشر عاديين ، لم يكن مورفيستو سيحكم على الكتاب من غلافه ، كان عليه أن يعطي كل ما لديه ويقضي على أعدائه بضربة واحدة.
ما لم يتمكن من فهمه هو كيف كان هذان الشخصان لا يزالان واقفين. من الواضح أن أجسادهم تعرضت للضرب ، ومع كمية الدم التي كانت تغمرهم والأرض من تحتهم ، كان من المفترض أن يسقطو في أي لحظة ، لكن لم تظهر عليهم أي علامات تعب … في الواقع ، بصرف النظر عن خروج الدم من جروحهم ، بدأت جروحهم بطريقة ما تبدو بشكل مخيف كما لو تم رسمها.
ثبت أن قراره كان صحيحاً.
كان الطفلان قويين للغاية . شعر مورفيستو أنه حتى حراس المدينة المقدسة لن يتمكنو من ضربهم في قتال عادل ، ولكن ضد التدافع الذي اقترب من كلا الجانبين ، بالإضافة إلى هجمات لا حصر لها من جميع الاتجاهات ، كانو مرهقين وفقدو اتجاهاتهم – تعرضو لعدة إصابات مباشرة من قطاع الطرق!
يبدو أن الطفل الذي يمكنه استدعاء مخلوقات مائية غريبة لديه حد لعدد الاستدعاءات في كل مرة ، بعد تأكيد هذه الحقيقة ، لم يكن من الصعب التغلب عليه.
“لا تقتلهم ، أريد أن أجعلهم موضوعات اختبارية لتجاربي!” أمر عدد قليل من السحرة.
لكن مورفيستو كان يعلم أن بعض الناس في هذا العالم لا يلعبون وفقاً للقواعد العادية … لقد رأى مثل هذا الوحش في مدينة ينستان المقدسة قبل أن يصبح قاطع طريق.
تماماً كما كان مارفيستو يخطط لخطوته ، قفز الطفل الملطخ بالدماء فجأة نحو الساحر ، متجاهلاً جروح الطعنات المتعددة على جسده وأرجح الصليب في يده ، “قطع سيف السماء!”
لذلك اضطر مارفيستو إلى كبح إراقة الدماء والسماح لراكبيه الآخرين بالاستمرار في البحث عن ثغرات لاسقاط بعض الضربات غير المميتة ، مما يجعلهم يفقدون الكثير من الدماء حتى لا يتمكنو من المقاومة.
على الرغم من أنه كان القائد المعين لهذه العملية ، إلا أن مورفيستو كان يعلم أن مجموعة السحرة امتلكو مكانة أعلى منه في قلب رئيسه. إذا كان يتصرف بوقاحة اتجاه السحرة ، فسيواجه بعض العقوبات من رئيسهم عند عودتهم.
ما لم يتمكن من فهمه هو كيف كان هذان الشخصان لا يزالان واقفين. من الواضح أن أجسادهم تعرضت للضرب ، ومع كمية الدم التي كانت تغمرهم والأرض من تحتهم ، كان من المفترض أن يسقطو في أي لحظة ، لكن لم تظهر عليهم أي علامات تعب … في الواقع ، بصرف النظر عن خروج الدم من جروحهم ، بدأت جروحهم بطريقة ما تبدو بشكل مخيف كما لو تم رسمها.
لم يستطع مورفيستو حتى أن يأمر أياً من رجاله بالذهاب للقبض على هؤلاء القرويين! حالما كان هناك عدد أقل من الناس حولهم ، كان من الممكن أن ينتهز المراهقون الفرصة للانتقام!
لم يستطع مورفيستو حتى أن يأمر أياً من رجاله بالذهاب للقبض على هؤلاء القرويين! حالما كان هناك عدد أقل من الناس حولهم ، كان من الممكن أن ينتهز المراهقون الفرصة للانتقام!
ربما ينبغي عليهم البدء في التفاوض بدلاً من ذلك.
إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
تماماً كما كان مارفيستو يخطط لخطوته ، قفز الطفل الملطخ بالدماء فجأة نحو الساحر ، متجاهلاً جروح الطعنات المتعددة على جسده وأرجح الصليب في يده ، “قطع سيف السماء!”
“اللعنة ، الرجل الخطأ ، هذا الشخص الثرثار ليس قائدهم!” بعد أن أنهى اثنان من السحرة بضربة واحدة ، نظر الطفل المتقاطع إلى بقية قطاع الطرق الثابتين وأطلق تأوه ، “الرئيس هو شخص آخر!”
لم يكن لدى الساحر الوقت للرد .الشوكوبو أرتفع من تحته بزاوية سخيفة من ضربة الصليب و سقط الساحر بشكل طبيعي من علىه – وهبط بشدة على ظهره.
في اللحظة التالية ، هرع الطفل الذي يحمل سيفه ، وقفز فوق العديد من الراكبين وقام بتثبيته وغرس سيفه الطويل في جمجمة الساحر!
في اللحظة التالية ، هرع الطفل الذي يحمل سيفه ، وقفز فوق العديد من الراكبين وقام بتثبيته وغرس سيفه الطويل في جمجمة الساحر!
“اللعنة ، الرجل الخطأ ، هذا الشخص الثرثار ليس قائدهم!” بعد أن أنهى اثنان من السحرة بضربة واحدة ، نظر الطفل المتقاطع إلى بقية قطاع الطرق الثابتين وأطلق تأوه ، “الرئيس هو شخص آخر!”
ثبت أن قراره كان صحيحاً.
لم يكن لدى الساحر الوقت للرد .الشوكوبو أرتفع من تحته بزاوية سخيفة من ضربة الصليب و سقط الساحر بشكل طبيعي من علىه – وهبط بشدة على ظهره.
لقد أرادو قتل القائد بضربة واحدة حتى يفقد المقاتلون الآخرون أوامرهم ويقلبون المد؟ لا ، قبل ذلك ، كيف كانو يتواصلون ويصوغون مثل هذه الإستراتيجية؟ إذا لم يتواصلو ، فكيف سيكون من الممكن لهم العمل معاً بشكل مثالي؟
كان مورفيستو يشعر بالقلق.
هذا لن ينجح . حتى لو كان ذلك يعني إغضاب السحرة الآخرين ، فلا يمكن ترك هذين الطفلين الخطرين على قيد الحياة ، بل يجب قتلهما على الفور!
قام مارفيستو بتقطيع المجسات المتشابكة وسحب مقود الشوكوبو الخاص به ، وخطط لمغادرة الأرض المليئة بالمخالب وإعادة الاندفاع بعد وضع بعض المسافة بينها وبين القرية.
وهكذا ، ضرب بسوطه مرة أخرى ، وأرسل الأوامر.
يبدو أنه لن يقدم الكثير من المساعدة في أي وقت قريب.
لكن هذه المرة ، بدا أن أعدائه لاحظو – كان الطفل الذي يحمل الصليب يحدق في مورفيستو مثل ذئب يحدق في فريسته!
لقد أرادو قتل القائد بضربة واحدة حتى يفقد المقاتلون الآخرون أوامرهم ويقلبون المد؟ لا ، قبل ذلك ، كيف كانو يتواصلون ويصوغون مثل هذه الإستراتيجية؟ إذا لم يتواصلو ، فكيف سيكون من الممكن لهم العمل معاً بشكل مثالي؟
هدأ مورفيستو نفسه ، “لا بأس ، لقد تعرضوا لأضرار جسيمة ولن يكونو قادرين على الاستمرار لفترة أطول ، بالإضافة إلى أننا نفوق عددهم ، لدينا أربعين راكب شوكوبو ، أخبرني كيف يمكن أن نخسر!”
لكن مورفيستو كان يعلم أن بعض الناس في هذا العالم لا يلعبون وفقاً للقواعد العادية … لقد رأى مثل هذا الوحش في مدينة ينستان المقدسة قبل أن يصبح قاطع طريق.
استدار لينظر وتيبس جسده كله.
“هجوم! لا تدعهم يهربون! ” منذ أن تم اكتشافه ، لم تعد هناك حاجة للاختباء ، صرخ مورفيستو بصوت عالي ، حشد رجاله ، “لقد فقناهم عدداً ، لديهم شخصان فقط!”
لذلك بعد أن أدرك أنه لا يقاتل ضد بشر عاديين ، لم يكن مورفيستو سيحكم على الكتاب من غلافه ، كان عليه أن يعطي كل ما لديه ويقضي على أعدائه بضربة واحدة.
في الثانية التالية ، رن دوي مرتفع في الهواء.
اعتقد مورفيستو أن أحد سحرته قد بدأ بالهجوم ، لكنه أدرك أن هناك خطأ ما ، لماذا يأتي الصوت من خلفه؟
في دفعة واحدة فقط ، فقدو بالفعل عُشر رجالهم ، عرف مورفيستو أنه لا يستطيع التقليل من شأن الطفلين.
ظهر عدد قليل من العربات التجارية من الغابة يعرف الاله متى ، لكن العربة كانت مليئة بالناس ، حتى بتقدير تقريبي كانو خمسين إلى ستين شخص.
استدار لينظر وتيبس جسده كله.
ظهر عدد قليل من العربات التجارية من الغابة يعرف الاله متى ، لكن العربة كانت مليئة بالناس ، حتى بتقدير تقريبي كانو خمسين إلى ستين شخص.
تماماً كما كان مارفيستو يخطط لخطوته ، قفز الطفل الملطخ بالدماء فجأة نحو الساحر ، متجاهلاً جروح الطعنات المتعددة على جسده وأرجح الصليب في يده ، “قطع سيف السماء!”
لكن من ما يراه ، كانو يواجهون بعض المشكلات غير المتوقعة …
حتى أنهم استخدمو قدراتهم لإزالة العقبات في طريقهم لمساعدة العربة على التحرك بسلاسة ، تاركين وراءهم طريق مباشر من الدمار …
قال ساحر شاب: “أسمع ،” وهو يقفز من العربة ، مبتسماً قليلاً في مارفيستو ، “أنتم تفوقنا عدداً؟”
لقد كانو أربعين من قطاع طرق مكتملي النمو ضد طفلين قصيرين ونحيفين ، من اثني عشر إلى ثلاثة عشر عام ، ومع ذلك كان عليهم محاربتهم بجدية ، وسيصبحون أضحوكة إذا علم أي شخص آخر.
“هذا ليس سحر ، إنه ليس حتى فن إلهي … إنه أشبه بطقوس صائدي السمك ، لكن الناس على الأرض عادةً لن يكونو مؤمنين بإله المحيط … هل يمكن أن يكون السحراء المنتقمون اكتشفو شكلاً جديد من أشكال السحر؟ ” كان الساحر العجوز يشك في نفسه.
إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
أطلق مارفيستو تنهيدة صغيرة ، لكنه كان سعيد أيضاً لأنه بدا أن الشاب الذي يستخدم هذا السحر لم يتقنه بشكل صحيح بعد. على الرغم من أن السحر كان مرعب جداً ، إلا أنه لم يكن بهذه القوة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
