المستثمر IV
المستثمر IV
“أستطيع أن أزودك بمعلومات تفصيلية عن مئات بل وآلاف الشذوذات. وإذا أردت، فسوف أستثمر كل ما يلزم.”
قرر كتّاب بوسان تجميع قواهم الإبداعية.
نعلم جميعًا أن هذا السيناريو، بغض النظر عن العملية، سوف ينتهي بانفجار نووي. وكانت احتمالات نجاح تعاون هؤلاء الكتاب أقل بنحو 500% من احتمالات نجاح مشروع جماعي جامعي يحظى بتصفيق حار من الطلاب والأساتذة على حد سواء.
“قدرتي الإبداعية 150. قدرتك الإبداعية 150. أي أن المجموع الإجمالي للقدرة الإبداعية 300! فلنعمل معًا على ابتكار تحفة فنية مثالية!”
“يعمل بشكل مستقل؟”
“فكرة ذكية حقًا.”
‘لا أعلم. ربما هم وحوش.’
كان هذا ما يسمى بالمشروع التعاوني. فقد اجتمع أكثر من كاتبين لإنتاج عمل واحد، وهو مفهوم غريب مثل الجمع بين هتلر وستالين والإعجاب بقدراتهما المشتركة على الديماغوجية والتطهير.
“يعمل بشكل مستقل؟”
نعلم جميعًا أن هذا السيناريو، بغض النظر عن العملية، سوف ينتهي بانفجار نووي. وكانت احتمالات نجاح تعاون هؤلاء الكتاب أقل بنحو 500% من احتمالات نجاح مشروع جماعي جامعي يحظى بتصفيق حار من الطلاب والأساتذة على حد سواء.
“أستطيع أن أزودك بمعلومات تفصيلية عن مئات بل وآلاف الشذوذات. وإذا أردت، فسوف أستثمر كل ما يلزم.”
“وبالطبع، عندما ندمج نقاط قوتنا ببساطة، فإننا سننتهي بنتيجة ليست زائد 300 ولكن ناقص 22500.”
“ماذا؟”
لم يكن الكاتب أ ساذجًا إلى الحد الذي يجعله يتجاهل هذا الأمر. فقد قدم عرضه التقديمي في مطعم لحم البقر المقدد حيث اجتمع الثمانية الأوائل.
“نعم! ولهذا السبب تقدم لجنة حقوق الجنيات دعمها الكامل وتدعو إلى المشاركة في تطوير مشروع المملكة!”
“لذلك، نحن بحاجة إلى إنشاء تسلسل هرمي صارم بين الكتّاب المشاركين في المشروع. سأكون الكاتب الرئيسي، وبينما سأحترم آراءكم، فإن القرار النهائي يقع على عاتقي وحدي.”
ومن هنا جاء اسم الحكاية اذًا..
“ماذا؟”
كان الكُتّاب دائمًا عرضة للهراء الجذاب. ولو كانوا عقلانيين حقًا لما اختاروا مثل هذه المهنة غير المنطقية.
امتلأت الغرفة بالهمسات بينما يتبادل الكتاب الآخرون النظرات التي كانت تختلف في تدلي الجفون وسمك الحواجب ولكنها كانت متحدة في عدم التصديق.
2. إدارة الخريطة: كان بارعًا في تصميم “المراحل” و”الحيل” أثناء أيام روايته على الإنترنت، وشارك سرًا في تطوير الألعاب المستقلة، وكان مسؤولًا عن تصميم المستويات.
‘من تظن نفسك؟’
وفي الوقت نفسه، أتيحت لي الفرصة للتحدث مع الكاتب أ، المشرف على المشروع.
وعلى الرغم من نظرات الاستغراب التي تلقاها الكاتب أ، إلا أنه ظل ثابتًا على موقفه، بل وحتى مبتسمًا بسخرية. “لنواجه الأمر، لقد كنت رائدًا في سوق الـ م.ح، وقد انضممتم جميعًا إلينا. وبغض النظر عما تعتقدون، فإنكم جميعًا مدينون لي بواحدة من هذه الأمور من الناحية الموضوعية.”
‘زعيمة نقابة الثلاثة آلاف عالم تكرمهم بحضورها، وهم يتشاجرون في الداخل بدلًا من الانتظار عند الباب. هل هم بشر حقًا؟’
“……”
لم يكن الكاتب أ فصيحًا أو سريع البديهة بشكل خاص. لذا، شعرت بالحاجة إلى تلخيص كلماته في شعار أكثر مباشرة.
“لا أحد هنا يستطيع أن يقود دون مشاكل. والمشاركة المتساوية؟ هذا هراء، هذا لن يؤدي إلا إلى الفوضى.”
“دلننشئ عملًا أخيرًا قبل أن نذهب، يا رفاق.”
“ربما…”
تبادل الكتّاب النظرات، وتغيرت تعبيراتهم الآن إلى تعبيرات تشير إلى الاتفاق على مضض.
تبادل الكتّاب النظرات، وتغيرت تعبيراتهم الآن إلى تعبيرات تشير إلى الاتفاق على مضض.
‘البطل من الأرجل العشرة وغارات سيل النيازك؟’
كان الكُتّاب دائمًا عرضة للهراء الجذاب. ولو كانوا عقلانيين حقًا لما اختاروا مثل هذه المهنة غير المنطقية.
“أستطيع أن أزودك بمعلومات تفصيلية عن مئات بل وآلاف الشذوذات. وإذا أردت، فسوف أستثمر كل ما يلزم.”
“لنفترض أنك تقود. كيف بالضبط ستنسق آرائنا؟”
“لقد أجرينا اختبارات تجريبية حتى الجولة السادسة…”
“سنقسم المسؤوليات بين الكتاب.” أثناء تصفحه لملف باوربوينت المؤقت، كشف الكاتب أ، “لم أخبركم بهذا، ولكن على مر السنين، أبرمت اتفاقًا سريًا مع الجنيات لمراقبة عملكم ككاتبي م.ح.”
“خاصة منذ أن حظر المدير البرنامج التعليمي، شعرت الجنيات بالإحباط بعض الشيء. لكن مشروع المملكة أعاد تنشيطهن! في الأحلام، يمكننا إدارة السراديب تمامًا مثل البرامج التعليمية، وذبح البشر بشكل قانوني بقدر ما نريد—!”
“ماذا؟”
من شفتي الشاعر، إلى أطراف أصابع النبلاء، إلى راحة أيدي العمال، إلى رفوف مكتبات الجامعات، إلى المساحات الفارغة في محلات الإيجار، إلى شاشات الهواتف الذكية، إلى الأحلام التي شكلتها الجنيات، ظلت هذه الحقيقة دون تغيير.
“لقد بدأتم جميعًا أعمالكم في التسويق المباشر دون أن تدفعوا لي عمولة، لقد كان هذا قدرًا. الآن، تعاملوا مع الأمر. بفضل هذا، أعرف أين تكمن نقاط القوة والتخصصات في كل منكم.”
—سامتشون… أوه؟ أوه!
“هذا جنون.”
“هاه؟”
بينما يفكر الكتًاب الآخرون في التكلفة التي قد يتحملونها للتغطية على جريمة قتله، وزع الكاتب (أ) الأدوار بهدوء. “إليكم الأدوار التي أعتقد أنها تناسب نقاط قوتكم بشكل أفضل.”
دانغ سيو-رين صفت حلقها وقالت، “مرحبًا، أنا زعيمة نقابة عالم سامتشون.”
1. إدارة الشخصيات غير القابلة للعب: اشتهر منذ أيام رواياته على شبكة الإنترنت بكتابة حوارات قوية ولذيذة. بصفته م.ح، كانت شخصياته حيوية وتلقت مراجعات إيجابية.
“ويجب عليهم التعاون بشكل وثيق مع جنيات البرنامج التعليمي، حتى لا يتهربوا من الضرائب. نوه دو-هوا تحب الـ م.ح أيضًا.”
2. إدارة الخريطة: كان بارعًا في تصميم “المراحل” و”الحيل” أثناء أيام روايته على الإنترنت، وشارك سرًا في تطوير الألعاب المستقلة، وكان مسؤولًا عن تصميم المستويات.
كان الكُتّاب دائمًا عرضة للهراء الجذاب. ولو كانوا عقلانيين حقًا لما اختاروا مثل هذه المهنة غير المنطقية.
3. المهام والعناصر ومواقع التدريب: كتب دائمًا مشاهد جذابة حيث يكتسب البطل مهارات جديدة أو يتدرب. وبصفته م.ح، اكتسب شهرة كبيرة من خلال السماح للعملاء بتجربة التحول إلى أبطال أقوياء.
“ربما أقدم استشارات مفصلة بشأن عمليات الإعدام وتشريح الوحوش، إذن.”
4. إدارة الأحداث الرئيسية: ماهر في الكتابة عن الصراعات الوطنية أو معارك الفصائل السياسية أثناء أيام روايته على الإنترنت. بصفته م.ح، قدم دراما سياسية مكثفة حظيت بإشادة كبيرة من العملاء على مستوى النقابة.
“لقد استمتعت بالمشي. هذا كل ما يهم. لا داعي للاعتذار عن كل شيء صغير.”
5. إدارة النظرة العالمية: يشتهر بإعداد إعدادات عالم خيالي رائعة، ويقدم مغامرات كانت واقعية ومثيرة في نفس الوقت كم.ح.
عصر الشذوذ.
وأضيف دور “الأصالة التاريخية” أيضًا.
ارتجفت رؤوس الكتّاب مرة أخرى عند سماعي لحديثي مع الجنية.
وقد فُصلت خبرة كل كاتب في هذه الوثائق، التي كتبها الكاتب أ.
نظرَ إليّ متسائلًا.
“……”
من شفتي الشاعر، إلى أطراف أصابع النبلاء، إلى راحة أيدي العمال، إلى رفوف مكتبات الجامعات، إلى المساحات الفارغة في محلات الإيجار، إلى شاشات الهواتف الذكية، إلى الأحلام التي شكلتها الجنيات، ظلت هذه الحقيقة دون تغيير.
كان الكُتّاب جادين للغاية. وكانوا دائمًا عرضة للإخلاص والتفاني، وهي القيم التي سعوا إلى تحقيقها طوال حياتهم.
وقد فُصلت خبرة كل كاتب في هذه الوثائق، التي كتبها الكاتب أ.
قدم الكاتب أ الأوراق اللازمة. “لقد اشتريت فيلا بالقرب من هايونداي بالمال الذي كسبته من عملي كم.ح.”
“نشارك هذه الإعدادات مع جنيات البرنامج التعليمي. ثم، حتى لو لم نقم نحن الـ م.ح باستضافة الضيوف بشكل نشط، يمكن للجنيات تشغيل الأحلام بشكل واقعي إلى حد ما…”
“فيلا؟”
“……”
“نعم، أنتم جميعًا عازبون، أليس كذلك؟ انتقلوا إلى هناك. لنعملن هناك حتى اكتمال المشروع.”
حينها فقط:
“……”
“بالطبع. قد يكون هناك بعض الصدمات النفسية، ولكن بما أن الجميع يعلمون أنها ليست حقيقية، فلا بأس بذلك!”
“أنت تعلمون أننا يمكن أن نموت في أي لحظة.”
“قالوا إن السحرة لديهم قوة هائلة في عالم الأحلام هذا، وبما أنني مرتبطة بالقوة والسحر، فقد دعيت كمستشارة تاريخية.”
عصر الشذوذ.
“سنقسم المسؤوليات بين الكتاب.” أثناء تصفحه لملف باوربوينت المؤقت، كشف الكاتب أ، “لم أخبركم بهذا، ولكن على مر السنين، أبرمت اتفاقًا سريًا مع الجنيات لمراقبة عملكم ككاتبي م.ح.”
“دلننشئ عملًا أخيرًا قبل أن نذهب، يا رفاق.”
“لا، الجزء الآخر. حول إدارة السراديب مثل البرامج التعليمية في الأحلام؟”
إذا كان هناك أي شخص يمكن أن يتأثر حتى البكاء بمجرد سماع كلمة “يا رفاق”، بغض النظر عن العصر، فهذا الشخص كان مقدرًا له أن يكون كاتبًا.
لحسن الحظ، أنا ودانغ سيو-رين نقاوم الامتيازات بشكل طبيعي. وكثيرًا ما نتنكر لنذهب في جولات الطهي.
من شفتي الشاعر، إلى أطراف أصابع النبلاء، إلى راحة أيدي العمال، إلى رفوف مكتبات الجامعات، إلى المساحات الفارغة في محلات الإيجار، إلى شاشات الهواتف الذكية، إلى الأحلام التي شكلتها الجنيات، ظلت هذه الحقيقة دون تغيير.
“أوه هو.”
وكان الكتّاب مستعدين للغناء للإنسانية مرة أخرى.
ولكن وصف مثل هذه التفاعلات بالتفصيل أمر مبتذل للغاية. ولو فعلت ذلك، لكانت كل حلقة مليئة بنفس المحتوى.
—-
“نعم! ولهذا السبب تقدم لجنة حقوق الجنيات دعمها الكامل وتدعو إلى المشاركة في تطوير مشروع المملكة!”
“مرحبًا، حانوتي. لقد دعيت للعمل كمستشارة من قبل الـ م.ح. هل ترغب في الحضور أيضًا؟”
المستثمر IV
دانغ سيو-رين، التي تبقيني دائمًا على اتصال بالعالم، أسقطت هذا عليّ بعد ثلاث سنوات.
اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.
“مستشارة؟”
“قدرتي الإبداعية 150. قدرتك الإبداعية 150. أي أن المجموع الإجمالي للقدرة الإبداعية 300! فلنعمل معًا على ابتكار تحفة فنية مثالية!”
“نعم. يشرع مديرو الحلم في مشروع مشترك أو تعاوني. إنهم يخلقون عالمًا خياليًا ضخمًا.”
“ويجب عليهم التعاون بشكل وثيق مع جنيات البرنامج التعليمي، حتى لا يتهربوا من الضرائب. نوه دو-هوا تحب الـ م.ح أيضًا.”
“أوه هو.”
طرقتُ على الباب.
“قالوا إن السحرة لديهم قوة هائلة في عالم الأحلام هذا، وبما أنني مرتبطة بالقوة والسحر، فقد دعيت كمستشارة تاريخية.”
“أنت تعلمون أننا يمكن أن نموت في أي لحظة.”
“ربما أقدم استشارات مفصلة بشأن عمليات الإعدام وتشريح الوحوش، إذن.”
‘نعم، من المفترض أن يكون الآن.’
“هاه؟ ماذا؟”
“وبالطبع، عندما ندمج نقاط قوتنا ببساطة، فإننا سننتهي بنتيجة ليست زائد 300 ولكن ناقص 22500.”
“لا شيء. على أية حال، سأحضر. بصفتي خبيرًا في الممالك الثلاث، يمكنني تقديم نصائح عملية حول الاستراتيجيات والمكائد.”
“أيها الوغد المجنون!”
عبست دانغ سيو-رين، على أمل ألا يغرق الخيال مع الممالك الثلاث.
“نشارك هذه الإعدادات مع جنيات البرنامج التعليمي. ثم، حتى لو لم نقم نحن الـ م.ح باستضافة الضيوف بشكل نشط، يمكن للجنيات تشغيل الأحلام بشكل واقعي إلى حد ما…”
حددنا موعدًا وتوجهنا إلى هايونداي.
وأضيف دور “الأصالة التاريخية” أيضًا.
إذا كنتم من بوسان، فربما تعرفون تلة دالماجي وطريق دالماجي في المنطقة. يقع سكن الكتّاب في فيلا تتمتع بإطلالة واضحة على البحر. تجمد الحراس، الموقظين، عند التعرف علينا.
“وبالطبع، عندما ندمج نقاط قوتنا ببساطة، فإننا سننتهي بنتيجة ليست زائد 300 ولكن ناقص 22500.”
تبادلت بعض المجاملات مع الحراس قبل أن أطلق صافرة، “إنهم مجموعة من الأثرياء.”
“مرحبًا، حانوتي. لقد دعيت للعمل كمستشارة من قبل الـ م.ح. هل ترغب في الحضور أيضًا؟”
“إنهم من بين أفضل م.ح في بوسان، وربما من بين أغنى المدنيين في المنطقة.”
“ويجب عليهم التعاون بشكل وثيق مع جنيات البرنامج التعليمي، حتى لا يتهربوا من الضرائب. نوه دو-هوا تحب الـ م.ح أيضًا.”
“ويجب عليهم التعاون بشكل وثيق مع جنيات البرنامج التعليمي، حتى لا يتهربوا من الضرائب. نوه دو-هوا تحب الـ م.ح أيضًا.”
ضحكت دانغ سيو-رين بهدوء وقالت، “لا بأس، لقد قدمت أيضًا بواسطة السيد الـ م.ح مورو يبدو أن هناك خطأ ما.”
“حقًا؟ سمعت أنها لم تستأجر مديرًا للحلم أبدًا.”
“قدرتي الإبداعية 150. قدرتك الإبداعية 150. أي أن المجموع الإجمالي للقدرة الإبداعية 300! فلنعمل معًا على ابتكار تحفة فنية مثالية!”
“صحيح. نادرًا ما تطلب من الجنيات التأكد من أنها تنام بعمق. تقول إنها لا ترى سببًا يجعلها ترى الوحوش حتى في أحلامها.”
“……”
“همم…”
“2000%؟ عشرين مرة أكثر؟”
حينها فقط:
—المستشار أحمق، ولهذا السبب فإن المملكة ستذهب إلى الجحيم!
—أنت أحمق!
“لذا… نحن نعمل على إنشاء عالم أحلام يعمل بشكل مستقل، وهو مشروع المملكة.”
هز هدير نوافذ الفيلا.
“2000%؟ عشرين مرة أكثر؟”
توقفتُ أنا ودانغ سيو-رين عندما كنا على وشك قرع الجرس (ليس جرسًا إلكترونيًا ولكنه جرس متصل فعليًا بمقبض الباب).
“لا، نحن آسفون حقًا! لقد كان خطأنا!” ظل الكتّاب ساجدين، ولم يجرؤوا على رفع رؤوسهم.
—كيف يمكن لقانون أقرته الجمعية العمومية للمملكة أن يطبق بأثر رجعي؟! هذا من شأنه أن يبطل مئات السنين من الزواج بين الأنواع المختلفة. هل هذا منطقي؟
“ماذا؟”
—هذا منطقي تمامًا! اوفف! لهذا السبب كنت أؤكد على أهمية قانون الزواج هذا سواء في العالم أو في الأحداث الرئيسية!
“نحن آسفون للغاية!”
—لا يا غبي! ماذا عن الضرائب؟ إذا فُرضت ضرائب مختلفة على المتزوجين وغير المتزوجين، وطبق جميع أنواع القوانين بشكل مختلف، فهل ستطبقها بأثر رجعي أيضًا؟ هل المستشار أحمق؟ هل يريدون حقًا مضاعفة أعباء عملهم بين عشية وضحاها بسبب مثل هذا القانون الغبي؟
“لا أحد هنا يستطيع أن يقود دون مشاكل. والمشاركة المتساوية؟ هذا هراء، هذا لن يؤدي إلا إلى الفوضى.”
—المستشار أحمق، ولهذا السبب فإن المملكة ستذهب إلى الجحيم!
“فيلا؟”
تبادلنا أنا ودانغ سيو-رين نظرة إلى بعضنا البعض.
وكان الكتّاب مستعدين للغناء للإنسانية مرة أخرى.
‘هل أنت متأكدة أن لدينا موعدًا اليوم؟’
إذا كان هناك أي شخص يمكن أن يتأثر حتى البكاء بمجرد سماع كلمة “يا رفاق”، بغض النظر عن العصر، فهذا الشخص كان مقدرًا له أن يكون كاتبًا.
‘نعم، من المفترض أن يكون الآن.’
رطم.
‘زعيمة نقابة الثلاثة آلاف عالم تكرمهم بحضورها، وهم يتشاجرون في الداخل بدلًا من الانتظار عند الباب. هل هم بشر حقًا؟’
“نعم! ولهذا السبب تقدم لجنة حقوق الجنيات دعمها الكامل وتدعو إلى المشاركة في تطوير مشروع المملكة!”
‘لا أعلم. ربما هم وحوش.’
وكان الكتّاب مستعدين للغناء للإنسانية مرة أخرى.
لحسن الحظ، أنا ودانغ سيو-رين نقاوم الامتيازات بشكل طبيعي. وكثيرًا ما نتنكر لنذهب في جولات الطهي.
عصر الشذوذ.
رطم.
‘هل أنت متأكدة أن لدينا موعدًا اليوم؟’
طرقتُ على الباب.
“اعتقدت أنه الغد.”
—لا أستطيع فهم هذا الأحمق… أوه؟ انتظر. هل يوجد أحد هنا؟
4. إدارة الأحداث الرئيسية: ماهر في الكتابة عن الصراعات الوطنية أو معارك الفصائل السياسية أثناء أيام روايته على الإنترنت. بصفته م.ح، قدم دراما سياسية مكثفة حظيت بإشادة كبيرة من العملاء على مستوى النقابة.
—انتظر. من هنا؟
—-
دانغ سيو-رين صفت حلقها وقالت، “مرحبًا، أنا زعيمة نقابة عالم سامتشون.”
“اعتقدت أنه الغد.”
—سامتشون… أوه؟ أوه!
توقفتُ أنا ودانغ سيو-رين عندما كنا على وشك قرع الجرس (ليس جرسًا إلكترونيًا ولكنه جرس متصل فعليًا بمقبض الباب).
تحطم! بانغ!
“ويجب عليهم التعاون بشكل وثيق مع جنيات البرنامج التعليمي، حتى لا يتهربوا من الضرائب. نوه دو-هوا تحب الـ م.ح أيضًا.”
انفجرت الفيلا في حالة من الفوضى.
كان هذا ما يسمى بالمشروع التعاوني. فقد اجتمع أكثر من كاتبين لإنتاج عمل واحد، وهو مفهوم غريب مثل الجمع بين هتلر وستالين والإعجاب بقدراتهما المشتركة على الديماغوجية والتطهير.
“أيها الوغد المجنون!”
“لماذا لم تقل شيئا؟”
“لماذا لم تقل شيئا؟”
“وبطبيعة الحال، إذا مات الناس في الأحلام، فهل هذا يؤثر حقًا على حياتهم الحقيقية؟”
“اعتقدت أنه الغد.”
“سنقسم المسؤوليات بين الكتاب.” أثناء تصفحه لملف باوربوينت المؤقت، كشف الكاتب أ، “لم أخبركم بهذا، ولكن على مر السنين، أبرمت اتفاقًا سريًا مع الجنيات لمراقبة عملكم ككاتبي م.ح.”
“يا ابن العا*رة! مت! أيها الأحمق، مت فقط!”
وأضيف دور “الأصالة التاريخية” أيضًا.
“ارتدِ بعض الملابس! كم مرة قلت لك ألا تمشي بدون قميص؟”
“لقد استمتعت بالمشي. هذا كل ما يهم. لا داعي للاعتذار عن كل شيء صغير.”
وهكذا دواليك.
—هذا منطقي تمامًا! اوفف! لهذا السبب كنت أؤكد على أهمية قانون الزواج هذا سواء في العالم أو في الأحداث الرئيسية!
بمعنى آخر، حالة من الفوضى الكاملة.
وهكذا، حتى عندما كان الكتّاب المضطربون يسجدون ويلمسون رؤوسهم بالأرض في دوغيزا كاملة، لم نكن نتحرك تقريبًا.
وبعد ذلك بوقت طويل، في الحكاية التالية، اتضح أن الخطأ في التاريخ لم يكن من جانب الكُتاب، بل من جانب دانغ سيو-رين. ومع ذلك، حتى في الدورة 205، لم تكن على علم بهذه الحقيقة.
“يا ابن العا*رة! مت! أيها الأحمق، مت فقط!”
“أوه…” افتقرت إلى الشعور بالامتياز ولكنها تتمتع بامتيازات حقيقية، وشعرت بالكرامة العليا لعالم سامتشون بالحيرة قليلًا. “أوه. آسفة، حانوتي. لم أكن أعلم أن هذا هو نوع الاجتماع الذي كنت أسير إليه. لقد قُدمت للتو من قبل مديري الشخصي منذ ثلاث سنوات. اعتقدت أنك قد تكون مهتمًا بالروايات والكتاب لأنك تحب الممالك الثلاث…”
—سامتشون… أوه؟ أوه!
“أليست هذه هي المرة الأولى التي نخرج فيها في نزهة معًا منذ فترة؟”
‘زعيمة نقابة الثلاثة آلاف عالم تكرمهم بحضورها، وهم يتشاجرون في الداخل بدلًا من الانتظار عند الباب. هل هم بشر حقًا؟’
“هاه؟”
1. إدارة الشخصيات غير القابلة للعب: اشتهر منذ أيام رواياته على شبكة الإنترنت بكتابة حوارات قوية ولذيذة. بصفته م.ح، كانت شخصياته حيوية وتلقت مراجعات إيجابية.
“لقد استمتعت بالمشي. هذا كل ما يهم. لا داعي للاعتذار عن كل شيء صغير.”
“-أنا آسف!”
“……”
“ربما…”
“أليس هذا مثيرًا للاهتمام؟” ابتسمتُ. “تخيلي شركة ناشئة تأتي بطريقة ما إلى وارن بافيت وبيل جيتس إلى مكتبها، ثم تنسى الموعد وتتركهما واقفين خارج الباب. هذا أمر جنوني تمامًا. متى سنختبر شيئًا كهذا؟”
“نعم، حسنًا. على سبيل المثال، هناك كونت في مملكة عالم الأحلام. لقد شرحنا بالتفصيل ماضيه، والندوب التي يحملها، وأفكاره حول تلك الندوب، والأحداث التي يتورط فيها حاليًا…”
“حسنًا، نعم، إنه أمر مثير للاهتمام.” عادت ابتسامة دانغ سيو-رين الخفيفة المعتادة عندما استرخى الجو المحرج بيننا.
“لذلك، نحن بحاجة إلى إنشاء تسلسل هرمي صارم بين الكتّاب المشاركين في المشروع. سأكون الكاتب الرئيسي، وبينما سأحترم آراءكم، فإن القرار النهائي يقع على عاتقي وحدي.”
بينما كنا ننتظر عند الباب الأمامي للفيلا، واصلنا الضحك ومناقشة قائمة العشاء. كانت الفجوة التي تبلغ 30 سنتيمترًا فقط بيننا مملوءة بإحكام لدرجة أنه لم يكن هناك مجال لأي استياء بشأن المكانة أو الفخر باعتبارنا زعماء نقابة.
لماذا لم أفكر في مثل هذه الفكرة البسيطة حتى الآن؟
“-أنا آسف!”
“أليست هذه هي المرة الأولى التي نخرج فيها في نزهة معًا منذ فترة؟”
“نحن آسفون للغاية!”
شعرتُ وكأنني تعرضت لضربة على مؤخرة رأسي.
وهكذا، حتى عندما كان الكتّاب المضطربون يسجدون ويلمسون رؤوسهم بالأرض في دوغيزا كاملة، لم نكن نتحرك تقريبًا.
عصر الشذوذ.
[**: دوغيزا (土下座) هو عنصر من عناصر الآداب اليابانية التقليدية التي تتضمن الركوع مباشرة على الأرض والانحناء للسجود مع لمس الرأس للأرض. يتم استخدامه لإظهار الاحترام لشخص ذي مكانة أعلى، كاعتذار عميق أو للتعبير عن الرغبة في الحصول على معروف من هذا الشخص.]
—هذا منطقي تمامًا! اوفف! لهذا السبب كنت أؤكد على أهمية قانون الزواج هذا سواء في العالم أو في الأحداث الرئيسية!
ضحكت دانغ سيو-رين بهدوء وقالت، “لا بأس، لقد قدمت أيضًا بواسطة السيد الـ م.ح مورو يبدو أن هناك خطأ ما.”
تبادل الكتّاب النظرات، وتغيرت تعبيراتهم الآن إلى تعبيرات تشير إلى الاتفاق على مضض.
“لا، نحن آسفون حقًا! لقد كان خطأنا!” ظل الكتّاب ساجدين، ولم يجرؤوا على رفع رؤوسهم.
“هاه؟”
خلال هذا الوقت، ألقيت نظرة على الجزء الداخلي من الفيلا.
‘حانوتي؟’
“واو؟” صاح صوت. في البداية، كانت الجنيات تطفو حول غرفة المعيشة. خمسة منهم على الأقل. “المدير حانوتي؟ ما الذي أتى بك إلى هنا؟”
—لا يا غبي! ماذا عن الضرائب؟ إذا فُرضت ضرائب مختلفة على المتزوجين وغير المتزوجين، وطبق جميع أنواع القوانين بشكل مختلف، فهل ستطبقها بأثر رجعي أيضًا؟ هل المستشار أحمق؟ هل يريدون حقًا مضاعفة أعباء عملهم بين عشية وضحاها بسبب مثل هذا القانون الغبي؟
“هل يمكن أن أطلب منك نفس الشيء؟”
تبادلنا أنا ودانغ سيو-رين نظرة إلى بعضنا البعض.
“لقد أرسلنا إلى هنا من أجل مشروع عمل مشترك!”
قدم الكاتب أ الأوراق اللازمة. “لقد اشتريت فيلا بالقرب من هايونداي بالمال الذي كسبته من عملي كم.ح.”
ارتجفت رؤوس الكتّاب مرة أخرى عند سماعي لحديثي مع الجنية.
“أوه هو.”
‘حانوتي؟’
دانغ سيو-رين، التي تبقيني دائمًا على اتصال بالعالم، أسقطت هذا عليّ بعد ثلاث سنوات.
‘البطل من الأرجل العشرة وغارات سيل النيازك؟’
“وكان الجميع راضيًا؟”
‘لماذا يزور مثل هذا البطل هذا المكان؟’
“هاه؟”
ولكن وصف مثل هذه التفاعلات بالتفصيل أمر مبتذل للغاية. ولو فعلت ذلك، لكانت كل حلقة مليئة بنفس المحتوى.
لماذا لم أفكر في مثل هذه الفكرة البسيطة حتى الآن؟
بعد أن استقر المزاج، تحدثت دانغ سيو-رين أخيرًا مع الـ م.ح المستشار التاريخي.
“وكان الجميع راضيًا؟”
وفي الوقت نفسه، أتيحت لي الفرصة للتحدث مع الكاتب أ، المشرف على المشروع.
تبادل الكتّاب النظرات، وتغيرت تعبيراتهم الآن إلى تعبيرات تشير إلى الاتفاق على مضض.
“لذا… نحن نعمل على إنشاء عالم أحلام يعمل بشكل مستقل، وهو مشروع المملكة.”
—-
“يعمل بشكل مستقل؟”
“وكان الجميع راضيًا؟”
“نعم، حسنًا. على سبيل المثال، هناك كونت في مملكة عالم الأحلام. لقد شرحنا بالتفصيل ماضيه، والندوب التي يحملها، وأفكاره حول تلك الندوب، والأحداث التي يتورط فيها حاليًا…”
وفي الوقت نفسه، أتيحت لي الفرصة للتحدث مع الكاتب أ، المشرف على المشروع.
ألقى الكاتب أ نظرة على الجنية.
امتلأت الغرفة بالهمسات بينما يتبادل الكتاب الآخرون النظرات التي كانت تختلف في تدلي الجفون وسمك الحواجب ولكنها كانت متحدة في عدم التصديق.
“نشارك هذه الإعدادات مع جنيات البرنامج التعليمي. ثم، حتى لو لم نقم نحن الـ م.ح باستضافة الضيوف بشكل نشط، يمكن للجنيات تشغيل الأحلام بشكل واقعي إلى حد ما…”
—أنت أحمق!
لم يكن الكاتب أ فصيحًا أو سريع البديهة بشكل خاص. لذا، شعرت بالحاجة إلى تلخيص كلماته في شعار أكثر مباشرة.
“لذلك، نحن بحاجة إلى إنشاء تسلسل هرمي صارم بين الكتّاب المشاركين في المشروع. سأكون الكاتب الرئيسي، وبينما سأحترم آراءكم، فإن القرار النهائي يقع على عاتقي وحدي.”
“لذا، إذا كنتم منشئي اللعبة، فهل تعمل الجنيات كمشغلين(سيرفر)؟”
“أليست هذه هي المرة الأولى التي نخرج فيها في نزهة معًا منذ فترة؟”
“نعم، نعم، بالضبط.” تردد الكاتب أ. “بالطبع، هناك تفاصيل معقدة للغاية بحيث لا يستطيع المشغلون التعامل معها بمفردهم. في هذه الحالات، يمكن للجنيات تبادل الملاحظات في الوقت الفعلي معنا…”
“واو؟” صاح صوت. في البداية، كانت الجنيات تطفو حول غرفة المعيشة. خمسة منهم على الأقل. “المدير حانوتي؟ ما الذي أتى بك إلى هنا؟”
“أوه هو.”
هز هدير نوافذ الفيلا.
“لقد أجرينا اختبارات تجريبية حتى الجولة السادسة…”
‘لا أعلم. ربما هم وحوش.’
“وكان الجميع راضيًا؟”
“هل يمكن أن أطلب منك نفس الشيء؟”
أطلت جنية من الجانب. “إحصائيًا، مقارنة بالأحلام التي نقدمها بمفردنا، فقد أعطى مشروع المملكة هذا للمشاركين أكثر من 2000% من الرضا!”
“أيها الوغد المجنون!”
“2000%؟ عشرين مرة أكثر؟”
ألقى الكاتب أ نظرة على الجنية.
“نعم! ولهذا السبب تقدم لجنة حقوق الجنيات دعمها الكامل وتدعو إلى المشاركة في تطوير مشروع المملكة!”
وهكذا، حتى عندما كان الكتّاب المضطربون يسجدون ويلمسون رؤوسهم بالأرض في دوغيزا كاملة، لم نكن نتحرك تقريبًا.
فحصت الجزء الداخلي من الفيلا. غطت الجدران بلوحات جدارية وخرائط وتفاصيل شخصية لمئات الشخصيات الرئيسية غير القابلة للعب. كانت الخيوط الحمراء والزرقاء والصفراء متقاطعة بين هذه اللوحات، مما يوضح الترابط بينها.
“انتظري.” استدرت وأمسكت بكتف الجنية. “ماذا قلتِ للتو؟”
وفي هذه الأثناء، استمرت الجنية في الدردشة وهي تتناول النقانق.
—هذا منطقي تمامًا! اوفف! لهذا السبب كنت أؤكد على أهمية قانون الزواج هذا سواء في العالم أو في الأحداث الرئيسية!
“خاصة منذ أن حظر المدير البرنامج التعليمي، شعرت الجنيات بالإحباط بعض الشيء. لكن مشروع المملكة أعاد تنشيطهن! في الأحلام، يمكننا إدارة السراديب تمامًا مثل البرامج التعليمية، وذبح البشر بشكل قانوني بقدر ما نريد—!”
“نعم! ولهذا السبب تقدم لجنة حقوق الجنيات دعمها الكامل وتدعو إلى المشاركة في تطوير مشروع المملكة!”
“انتظري.” استدرت وأمسكت بكتف الجنية. “ماذا قلتِ للتو؟”
—انتظر. من هنا؟
“نحن سعداء لأننا نستطيع قتل البشر بشكل قانوني؟”
—-
“لا، الجزء الآخر. حول إدارة السراديب مثل البرامج التعليمية في الأحلام؟”
“وبطبيعة الحال، إذا مات الناس في الأحلام، فهل هذا يؤثر حقًا على حياتهم الحقيقية؟”
“نعم، هذا صحيح!”
لماذا لم أفكر في مثل هذه الفكرة البسيطة حتى الآن؟
“وبطبيعة الحال، إذا مات الناس في الأحلام، فهل هذا يؤثر حقًا على حياتهم الحقيقية؟”
بعد أن استقر المزاج، تحدثت دانغ سيو-رين أخيرًا مع الـ م.ح المستشار التاريخي.
“بالطبع. قد يكون هناك بعض الصدمات النفسية، ولكن بما أن الجميع يعلمون أنها ليست حقيقية، فلا بأس بذلك!”
“……”
العالم الافتراضي الضخم الذي بني بواسطة الـ م.ح.
شعرتُ وكأنني تعرضت لضربة على مؤخرة رأسي.
ارتجفت رؤوس الكتّاب مرة أخرى عند سماعي لحديثي مع الجنية.
لماذا لم أفكر في مثل هذه الفكرة البسيطة حتى الآن؟
لم يكن الكاتب أ فصيحًا أو سريع البديهة بشكل خاص. لذا، شعرت بالحاجة إلى تلخيص كلماته في شعار أكثر مباشرة.
خلال الدورة 205، أسستُ كازينو الحلم لتوفير الفرح وتداول العملة من خلال معيار الأحلام. لقد تعاملت معه فقط من منظور الرفاهية والاقتصاد. ومع ذلك، فإن النظام البيئي لـ م.ح الذي بني من خلال كازينو الحلم يحتوي على إمكانات تتجاوز “الرفاهية والاقتصاد”.
“ماذا؟”
“السيد م.ح.” نظرتُ إلى الكاتب أ. “ألا تحتاج إلى بيانات مفصلة عن الأرجل العشرة وسيل النيازك؟”
“لذا… نحن نعمل على إنشاء عالم أحلام يعمل بشكل مستقل، وهو مشروع المملكة.”
نظرَ إليّ متسائلًا.
العالم الافتراضي الضخم الذي بني بواسطة الـ م.ح.
“أستطيع أن أزودك بمعلومات تفصيلية عن مئات بل وآلاف الشذوذات. وإذا أردت، فسوف أستثمر كل ما يلزم.”
وفي هذه الأثناء، استمرت الجنية في الدردشة وهي تتناول النقانق.
نعم.
‘زعيمة نقابة الثلاثة آلاف عالم تكرمهم بحضورها، وهم يتشاجرون في الداخل بدلًا من الانتظار عند الباب. هل هم بشر حقًا؟’
العالم الافتراضي الضخم الذي بني بواسطة الـ م.ح.
“لقد أرسلنا إلى هنا من أجل مشروع عمل مشترك!”
يمكن أن يوفر “ممارسة” واقعية لا نهاية لها لكل من المدنيين والموقظين –
“أيها الوغد المجنون!”
لقد كان، بكل معنى الكلمة، “سرداب تعليمي”.
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
—-
العالم الافتراضي الضخم الذي بني بواسطة الـ م.ح.
ومن هنا جاء اسم الحكاية اذًا..
“السيد م.ح.” نظرتُ إلى الكاتب أ. “ألا تحتاج إلى بيانات مفصلة عن الأرجل العشرة وسيل النيازك؟”
اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.
حددنا موعدًا وتوجهنا إلى هايونداي.
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
“ربما…”
“نعم، هذا صحيح!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
