المحظوظ IV
المحظوظ IV
“تلك الأيام الساذجة الصغيرة كانت أكبر مني الآن، أيها الرجل العجوز…”
لقد ذكرت في كثير من الأحيان أنني أحظى باحترام كبير من قبل جمعية الفتيات السحريات في الأرخبيل الياباني.
في هذه الأرض، لم يحدث “التبادل الحقيقي” إلا عندما تغلب على القيود الزمنية للإدراك البشري، الذي لم يتمكن إلا من التعرف على “الحاضر”.
كان هذا جزئيًا لأنني كثيرًا ما ساعدت الفتيات السحريات. ومع ذلك، فإن العلاقات الإنسانية في شرق آسيا لم تتدفق بناءً على مثل هذه الحسابات العملية.
و. في هذه اللحظة.
في هذه الأرض، لم يحدث “التبادل الحقيقي” إلا عندما تغلب على القيود الزمنية للإدراك البشري، الذي لم يتمكن إلا من التعرف على “الحاضر”.
“آه، حانوتي-سان! لقد مرت فترة من الوقت! كيف كان حالك؟”
روابط الدم والروابط الإقليمية.
“هييي، لقد كنت هكذا حتى الدورة السادسة.”
من أنت في الوقت الحاضر كان مسألة ثانوية. ما يهم أكثر هو المدة التي بنينا فيها روابطنا مع مرور الوقت، وبالتالي التغلب على الحدود الزمنية للجنس البشري.
“نعم.”
لقد استوعب اليابانيون أيضًا هذه الحقيقة بعمق.
كان هذا جزئيًا لأنني كثيرًا ما ساعدت الفتيات السحريات. ومع ذلك، فإن العلاقات الإنسانية في شرق آسيا لم تتدفق بناءً على مثل هذه الحسابات العملية.
حتى في الكوميديا الرومانسية، بغض النظر عن عدد الشخصيات الساحرة التي ظهرت، فإن صديق الطفولة هو الذي ضمن “العلاقات الإقليمية” مع بطل الرواية حتى قبل أن تبدأ القصة، وهو الذي فاز في النهاية. أظهر هذا حكمة اليابانيين.
وبصراحة، فإن بطل الرواية الذي يبحث عن العناصر بنفسه في قصص مختلفة هو عائد من الدرجة الثالثة. العائد الحقيقي من الدرجة الأولى لديه اتصالاته التي تجلب العناصر المطلوبة إليه.
فكيف لا أستطيع تقليدهم؟
“أيها الوغد اللعين…”
عند وصولي إلى الأرخبيل لشراء “حبة الكراهية”، بحثت أولًا عن علاقاتي القديمة.
ونتيجة لذلك، وفي غضون شهر من وصولي إلى اليابان، قُدمت “حبة الكراهية” لي.
“آه، حانوتي-سان! لقد مرت فترة من الوقت! كيف كان حالك؟”
“نعم؟”
“نعم. هل كنتِ بخير أيضًا؟”
“آه… هل كانت هناك مثل هذه الإجراءات لحبة الكراهية؟”
“نعم! أوه، دوك-سيو، لقد مر وقت طويل عليك أيضًا!”
لتحضير “حبة الكراهية” إلى ذروتها، لم يكن إيقاف معلومات الممالك الثلاث وحده كافيًا.
“آه، نعم. أهلًا. لم أراك منذ وقت طويل يا أختي.”
لقد ذكرت في كثير من الأحيان أنني أحظى باحترام كبير من قبل جمعية الفتيات السحريات في الأرخبيل الياباني.
من المؤكد أن صديقتي القديمة استقبلتني بلقبها الفريد بالنسبة لي، وليس فقط الاسم المستعار الشائع “هانتي”، لتظهر لمن حولها أن علاقتنا كانت مميزة.
“يا أيها الوغد.”
وكانت هذه أيضًا عادة يابانية قديمة.
تمامًا كما تتكاثر الأسماك في المياه النظيفة، بمجرد استيفاء شرط “عدم تحدث حانوتي عن الممالك الثلاث”، عادت متلازمة المنقذ.
طريقتها الكريمة في مناداتي بـ “حانوتي-سان” بدلًا من “هانتي” أسكتت الفتيات السحريات الأخريات من حولنا.
في قلبي، كان لقبها هو “ماكغافن”. أطلق عليها الكوريون لقب “الخيميائية”.
“أوهارا، تبدين أكثر حيوية مما كنت عليه عندما كنت في بوسان. هل لأنك عدت إلى المنزل؟”
حتى خلال الدورة التسعين، عندما كنت أدير متجرًا صغيرًا، بقت أوهارا في كوريا. كتبت ذات مرة هذا على الفاتورة:
“هيهي. نعم! مرحبًا بك في فوكوكا، حانوتي-سان!”
“تبًا لك. يا ابن…”
اوهارا شينو.
بدأت أساعد رفاقي علانية، بلا خجل، وبكل وقاحة تقريبًا.
في قلبي، كان لقبها هو “ماكغافن”. أطلق عليها الكوريون لقب “الخيميائية”.
عُرض عليها منصب رئيسة الصيدلية، مما أعطى لها الأولوية على جميع “الأعشاب الطبية” المنتجة أو المكتشفة في الأرخبيل.
[**: ماكغافن في أدب الخيال، يعد الماكغافن غاية أو أداة أو واقعة ضرورية لسير أحداث القصة ومحفزا لشخصياتها. لكن لا أهمية لها في حد ذاتها.]
بدأت أساعد رفاقي علانية، بلا خجل، وبكل وقاحة تقريبًا.
من يملك ذاكرة جيدة قد يتذكر.
“ل-لم يذكر المعلم الممالك الثلاث ولو مرة واحدة اليوم؟”
نعم، كانت أوهارا شينو واحدة من “الـ 399 الأعلى” الذين استدعوا قسرًا إلى السرداب التعليمي في محطة بوسان. بالنسبة لي ولأوه دوك-سيو، كانت عمليًا عضوة أصلية.
بعد عام من إيقاف تفاهات الممالك الثلاث وإطراء كل من حولي بوقاحة.
في مصطلحات اليوم، نحن نتقاسم نفس “الروابط العامة”.
لقد شكلت يدي أختامًا انتقلت من عصر ناروتو.
“أنا مدين لك بالكثير حقًا في بوسان. هذه المرة، اسمحا لي أن أرشدكما!”
“آه… هل كانت هناك مثل هذه الإجراءات لحبة الكراهية؟”
في بوسان، كانت دائمًا خجولة، ولكن هنا في مسقط رأسها، قادت بثقة مجموعة من المتدربات السحريات.
لتحضير “حبة الكراهية” إلى ذروتها، لم يكن إيقاف معلومات الممالك الثلاث وحده كافيًا.
في البداية، بقت أوهارا شينو في كوريا لعدة دورات. لم يكن تأمين سفينة للعودة إلى اليابان أمرًا سهلًا، وكانت الظروف المحلية قاسية.
لم أفهم أبدًا لماذا كان أبطال بعض الروايات يلعبون دور الذئاب المنفردة. كان هذا مريحًا للغاية؛ لماذا لا يقيمون علاقات مع حلفائهم؟ أبطال غريبون بالفعل.
بعد سماع ذلك في الأرخبيل، كان لا بد من استبدال مصطلح “موقظ” بـ “الفتاة السحرية”، اختارت أوهارا شينو اللجوء السياسي باكية.
“أنت…”
حتى خلال الدورة التسعين، عندما كنت أدير متجرًا صغيرًا، بقت أوهارا في كوريا. كتبت ذات مرة هذا على الفاتورة:
لم تبحث أوهارا عن “حبة الكراهية” بنفسها فحسب، بل طلبت أيضًا التعاون بشدة من الجمعية.
[شكرًا لكم بإخلاص. لكنني أعتقد أن اسم المتجر وقميص الموظف غريبان. هل ربما أنت عضو في الجيش الأحمر؟ مع خالص التقدير، أوهارا شينو.]
“…حانوتي. أنت.”
بحلول الدورة 590، تحسنت الظروف في نواح كثيرة.
“تسلسل التقنية: المنقذ. عكس التقنية: حبة الكراهية.”
كانت نقطة التحول الأكثر أهمية هي نفق إينوناكي.
بعد عام من إيقاف تفاهات الممالك الثلاث وإطراء كل من حولي بوقاحة.
بعد اختفاء الكيان الذي عزل المناطق، وأعاد الأرخبيل إلى أكثر من 60 دولة في العصر الإقطاعي، تنفست الفتيات السحريات الصعداء أخيرًا.
“اعترف بصدق. ما هو المخطط المجنون الذي تخطط له الآن؟”
مع بعض المساحة للتنفس، بدأت جمعية الفتيات السحريات في استعادة الأفراد المهرة الذين ذهبوا إلى الخارج.
[شكرًا لكم بإخلاص. لكنني أعتقد أن اسم المتجر وقميص الموظف غريبان. هل ربما أنت عضو في الجيش الأحمر؟ مع خالص التقدير، أوهارا شينو.]
كونها “من نفس العلاقات العامة مثل حانوتب و’ذات مهارات عالية'”، كانت أوهارا شينو أولوية قصوى لإعادتها إلى الوطن.
“أيا حانوتي، أعتقد أن نفق إينوناكي هو مخبأ جيد، لكن المناطق المحيطة به ليست رائعة. ماذا عن الانتقال إلى قطاري؟”
– حتى لو كانت فتاة سحرية..
دانغ سيو-رين.
– أوه، لكننا سنقوم بترقيتك بسرعة!
روابط الدم والروابط الإقليمية.
عُرض عليها منصب رئيسة الصيدلية، مما أعطى لها الأولوية على جميع “الأعشاب الطبية” المنتجة أو المكتشفة في الأرخبيل.
بينما كان رفاقي الآخرون يشعرون بالقلق علي (لم يكن لدي أي فكرة عن رأيهم بي)، كانت نوه دو-هوا فقط تنظر إلي بارتياب.
ابتسمت لي صديقتي القديمة، التي وجدت مكانها في المنزل، بخجل.
اخترق الزومبي المنقذون الحاجز الأخير واندفعوا نحونا.
“كيف يمكنني مساعدتك، حانوتي-سان؟”
بتعبير أدق، سأنشئها.
وبصراحة، فإن بطل الرواية الذي يبحث عن العناصر بنفسه في قصص مختلفة هو عائد من الدرجة الثالثة. العائد الحقيقي من الدرجة الأولى لديه اتصالاته التي تجلب العناصر المطلوبة إليه.
هذا صحيح.
لم تبحث أوهارا عن “حبة الكراهية” بنفسها فحسب، بل طلبت أيضًا التعاون بشدة من الجمعية.
من المؤكد أن صديقتي القديمة استقبلتني بلقبها الفريد بالنسبة لي، وليس فقط الاسم المستعار الشائع “هانتي”، لتظهر لمن حولها أن علاقتنا كانت مميزة.
كان هناك تهديد ضمني بأنها قد تعود إلى جانبي إذا رفضن.
“لذا هذه هي حبة الكراهية.”
“مواء! إذا كان الأمر من أجل هانتي، فسوف أساعدك أيضًا، نيا!”
تقدمت إلى الأمام.
[حان الوقت لرد الجميل الذي أدين به. اترك الأمر لي.]
“هل تتذكريز ما قلته من قبل؟”
انضمت أيضًا مانيو نيكو وشبح النصل. وكان كلاهما من أقوى عشرة قوى في جمعية الفتيات السحريات.
“انتبهي بعناية، نوه دو-هوا، أيا المديرة. أنا على وشك القيام بشيء عنيف بعض الشيء.”
“ها هو، حانوتي-سان!”
بعد اختفاء الكيان الذي عزل المناطق، وأعاد الأرخبيل إلى أكثر من 60 دولة في العصر الإقطاعي، تنفست الفتيات السحريات الصعداء أخيرًا.
ونتيجة لذلك، وفي غضون شهر من وصولي إلى اليابان، قُدمت “حبة الكراهية” لي.
سيو غيو.
انظروا إلى عظمة الروابط.
“آه، نعم. أهلًا. لم أراك منذ وقت طويل يا أختي.”
لم أفهم أبدًا لماذا كان أبطال بعض الروايات يلعبون دور الذئاب المنفردة. كان هذا مريحًا للغاية؛ لماذا لا يقيمون علاقات مع حلفائهم؟ أبطال غريبون بالفعل.
في بوسان، كانت دائمًا خجولة، ولكن هنا في مسقط رأسها، قادت بثقة مجموعة من المتدربات السحريات.
بالطبع، يجب أن أرد هذا الجميل لاحقًا، لكن هذا هو معنى الصداقة.
[السيد حانوتي، هل من الممكن أن علامات الفساد بدأت تظهر فيك أخيرًا؟]
“هييي، لقد كنت هكذا حتى الدورة السادسة.”
بدا الأمر باللون الأحمر الداكن لدرجة أنه بدا كما لو أنه من صنع الطائفة الشيطانية. بدا الأمر مشؤومًا للوهلة الأولى، وإذا حدث خطأ ما بعد تناوله، فيجب اعتباره موتًا طبيعيًا.
“مهلًا، لا تحكمي على شخص ما من خلال أيام شبابه الساذجة.”
خطوة.
“تلك الأيام الساذجة الصغيرة كانت أكبر مني الآن، أيها الرجل العجوز…”
نوه دو-هوا.
تذمرت أوه دوك-سيو وهي تنظر إلى الشيء الموجود على الطاولة.
دانغ سيو-رين.
“لذا هذه هي حبة الكراهية.”
لم أفهم أبدًا لماذا كان أبطال بعض الروايات يلعبون دور الذئاب المنفردة. كان هذا مريحًا للغاية؛ لماذا لا يقيمون علاقات مع حلفائهم؟ أبطال غريبون بالفعل.
“نعم.”
“هيونغ، هل أنت بخير! لقد جمعت ما تبقى من الشاي السيلاني وأحضرته!”
كانت حبة الكراهية عبارة عن قرص أحمر ساطع.
تذمرت أوه دوك-سيو وهي تنظر إلى الشيء الموجود على الطاولة.
بدا الأمر باللون الأحمر الداكن لدرجة أنه بدا كما لو أنه من صنع الطائفة الشيطانية. بدا الأمر مشؤومًا للوهلة الأولى، وإذا حدث خطأ ما بعد تناوله، فيجب اعتباره موتًا طبيعيًا.
عند وصولي إلى الأرخبيل لشراء “حبة الكراهية”، بحثت أولًا عن علاقاتي القديمة.
لكن بالنسبة لي، الذي كنت أواجه يوم القيامة الوشيك بسبب قانون الحظ الكلي، كان هذا أفضل إكسير في العالم!
“كيف يمكنني مساعدتك، حانوتي-سان؟”
“ما كنت تنوي القيام به؟ خذها على الفور؟ بصراحة، أشعر بالفضول بشأن ما سيحدث إذا أخذته. أنا في الواقع أحب علاقات الكراهية.”
“تبًا لك. يا ابن…”
“لا. الإكسير خطير إذا أُخذ بتهور. ولتحضير آثاره بشكل صحيح، يجب أن تستهلكه من خلال الإجراءات والأساليب الصحيحة.”
أخرجت القرص الأحمر من جيبي.
“آه… هل كانت هناك مثل هذه الإجراءات لحبة الكراهية؟”
كان هناك تهديد ضمني بأنها قد تعود إلى جانبي إذا رفضن.
كان هناك.
– حتى لو كانت فتاة سحرية..
بتعبير أدق، سأنشئها.
“الشكلية: عكس المودة.”
—-
من المؤكد أن “هذا الكيان” نزل.
ومنذ ذلك اليوم توقفت عن الحديث عن الممالك الثلاث.
“هييي، لقد كنت هكذا حتى الدورة السادسة.”
بغض النظر عن مقدار محتوى الممالك الثلاث الذي تُدُووِلَ على شبكة س.غ، فأنا لم أشارك فيه. ولم أذكر ذلك بنفسي.
“سيد!”
هذا التغيير المفاجئ صدم من حولي.
[هذه حالة طارئة.]
“ل-لم يذكر المعلم الممالك الثلاث ولو مرة واحدة اليوم؟”
“……”
تشيون يو-هوا.
تذمرت أوه دوك-سيو وهي تنظر إلى الشيء الموجود على الطاولة.
“هيونغ، هل أنت بخير! لقد جمعت ما تبقى من الشاي السيلاني وأحضرته!”
سيو غيو.
بعد اختفاء الكيان الذي عزل المناطق، وأعاد الأرخبيل إلى أكثر من 60 دولة في العصر الإقطاعي، تنفست الفتيات السحريات الصعداء أخيرًا.
[هل أنت بخير حقًا؟]
[هل أنت بخير حقًا؟]
[هذه حالة طارئة.]
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
[السيد حانوتي، هل من الممكن أن علامات الفساد بدأت تظهر فيك أخيرًا؟]
تشيون يو-هوا.
قديسة.
– أوه، لكننا سنقوم بترقيتك بسرعة!
“ز-زعيم النقابة… مكسور… لا أستطيع إصلاحه… أنا عاجزة…”
“ماذا؟ حقًا؟ رائع. شكرًا لك يا معلم! لولا وجودك لكان الأمر فظيعًا!”
سيم آه-ريون.
نوه دو-هوا.
“رئيس. بصراحة، لم أحب الممالك الثلاث كثيرًا. إن قصة الممالك الثلاث وهامش الماء قديمة جدًا. أليست هذه المحتويات قديمة جدًا؟”
ابتسمت لي صديقتي القديمة، التي وجدت مكانها في المنزل، بخجل.
يو جي-وون.
“آه، حانوتي-سان! لقد مرت فترة من الوقت! كيف كان حالك؟”
“أوبا، مؤخرًا بدأت أحب ليو باي. لذا فلا بأس إذا تحدثنا عن الممالك الثلاث معًا.”
و.
لي ها-يول، تلك المعحبة الماكرة بـ ليو باي وسون تشوان.
لكن بالنسبة لي، الذي كنت أواجه يوم القيامة الوشيك بسبب قانون الحظ الكلي، كان هذا أفضل إكسير في العالم!
“حانوتي، أنا آسف. لم أولي اهتمامًا كافيًا مؤخرًا، أليس كذلك؟ ربما ستشعر بتحسن إذا أكلت شيئًا لذيذًا.”
– المعلم… – حانوتي… – هيونغ! – السيد العظيم! – زعيم النقابة… – أوبا… -السيد حانوتي.
دانغ سيو-رين.
‘إنها هنا!’
و.
“دانغ سيو-رين، أعلم أنه يمكنك استخدام عمرك لإلقاء سحر عظيم. لا أريدك أن تموتي قبلي بيوم واحد.”
“……”
من المؤكد أن “هذا الكيان” نزل.
نوه دو-هوا.
اوهارا شينو.
بينما كان رفاقي الآخرون يشعرون بالقلق علي (لم يكن لدي أي فكرة عن رأيهم بي)، كانت نوه دو-هوا فقط تنظر إلي بارتياب.
لتحضير “حبة الكراهية” إلى ذروتها، لم يكن إيقاف معلومات الممالك الثلاث وحده كافيًا.
“أنت…”
“نعم؟”
“نعم؟”
“اعترف بصدق. ما هو المخطط المجنون الذي تخطط له الآن؟”
“يو-هوا، اكتشفت أن هناك طالبة في مدرسة بيكوا الثانوية تخفي مسدسًا. لقد صادرته لأنها بدت خطيرة.”
كما هو متوقع من مدمنة العمل، كانت حادة بلا داع.
في بوسان، كانت دائمًا خجولة، ولكن هنا في مسقط رأسها، قادت بثقة مجموعة من المتدربات السحريات.
“أنت غريبة. من كان يزعجني حتى أتوقف عن الحديث عن معلومات الممالك الثلاث التافهة؟”
“حسنًا، في هذه الأيام، تبدو عيناك شريرتان بشكل مخيف، لذلك أنا قلق…”
“حسنًا، في هذه الأيام، تبدو عيناك شريرتان بشكل مخيف، لذلك أنا قلق…”
بدا الأمر باللون الأحمر الداكن لدرجة أنه بدا كما لو أنه من صنع الطائفة الشيطانية. بدا الأمر مشؤومًا للوهلة الأولى، وإذا حدث خطأ ما بعد تناوله، فيجب اعتباره موتًا طبيعيًا.
“يا. يرجى الامتناع عن التشهير، أيتها المديرة.”
العائد، إعلان النصر!
“……”
“لا. عندما يأتي اليوم، قلت إنك ترغبين في المشاهدة من مقعد كبار الشخصيات لتري مدى سوء الآثار الجانبية للرغبة التي تمنيتها في مخلب القرد والتي ستفسدني.”
لتحضير “حبة الكراهية” إلى ذروتها، لم يكن إيقاف معلومات الممالك الثلاث وحده كافيًا.
“ما كنت تنوي القيام به؟ خذها على الفور؟ بصراحة، أشعر بالفضول بشأن ما سيحدث إذا أخذته. أنا في الواقع أحب علاقات الكراهية.”
بدأت أساعد رفاقي علانية، بلا خجل، وبكل وقاحة تقريبًا.
لقد عادت “متلازمة المنقذ” إلى الظهور.
“يو-هوا، اكتشفت أن هناك طالبة في مدرسة بيكوا الثانوية تخفي مسدسًا. لقد صادرته لأنها بدت خطيرة.”
“ها هو، حانوتي-سان!”
“ماذا؟ حقًا؟ رائع. شكرًا لك يا معلم! لولا وجودك لكان الأمر فظيعًا!”
أمسكتني نوه دو-هوا من رقبتي.
“لقد كان ذلك قريبًا، القديسة. حتى لو تمكنت من إيقاف الوقت، فأنت أعزل ضد المخاطر غير المتوقعة.”
انضمت أيضًا مانيو نيكو وشبح النصل. وكان كلاهما من أقوى عشرة قوى في جمعية الفتيات السحريات.
“آه… نعم. شكرًا لك على إنقاذي يا حانوتي.”
ومنذ ذلك اليوم توقفت عن الحديث عن الممالك الثلاث.
“دانغ سيو-رين، أعلم أنه يمكنك استخدام عمرك لإلقاء سحر عظيم. لا أريدك أن تموتي قبلي بيوم واحد.”
“……”
“…حانوتي. أنت.”
تشيون يو-هوا.
“مركيز السيف، هل يجب علينا القيام برحلة إلى جبل هوا؟”
[هل أنت بخير حقًا؟]
“أوه! وحده حانوتي يفهمني!”
“كيف يمكنني مساعدتك، حانوتي-سان؟”
“نوه دو-هوا، ألا تجدي صعوبة في العمل بمفردك؟ سأساعدك كمساعد في بعض الأحيان.”
اوهارا شينو.
“تبًا، كنت أعلم أنك تخطط لشيء ما، أيها الوغد.”
في هذه الأرض، لم يحدث “التبادل الحقيقي” إلا عندما تغلب على القيود الزمنية للإدراك البشري، الذي لم يتمكن إلا من التعرف على “الحاضر”.
بعد عام من إيقاف تفاهات الممالك الثلاث وإطراء كل من حولي بوقاحة.
“انتبهي بعناية، نوه دو-هوا، أيا المديرة. أنا على وشك القيام بشيء عنيف بعض الشيء.”
من المؤكد أن “هذا الكيان” نزل.
“أنت غريبة. من كان يزعجني حتى أتوقف عن الحديث عن معلومات الممالك الثلاث التافهة؟”
“كعلم! لا أستطيع أن أتخيل العالم بدونك بعد الآن!”
“ماذا؟ حقًا؟ رائع. شكرًا لك يا معلم! لولا وجودك لكان الأمر فظيعًا!”
“أيا حانوتي، أعتقد أن نفق إينوناكي هو مخبأ جيد، لكن المناطق المحيطة به ليست رائعة. ماذا عن الانتقال إلى قطاري؟”
اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.
“هيونغ! لقد أعدنا تسمية اللوحة المتاحة إلى لوحة الممالك الثلاث! بالنظر إلى كل المساعدة التي قدمتها لي، هذا أقل ما يمكنني فعله. أرجو أن تتقبل امتناني.”
“الشكلية: عكس المودة.”
لقد شددت قبضتي في قلبي.
بانغ، بانغ، بانغ!
‘إنها هنا!’
كانت نقطة التحول الأكثر أهمية هي نفق إينوناكي.
هذا صحيح.
سيو غيو.
لقد عادت “متلازمة المنقذ” إلى الظهور.
“يا أيها الوغد.”
تمامًا كما تتكاثر الأسماك في المياه النظيفة، بمجرد استيفاء شرط “عدم تحدث حانوتي عن الممالك الثلاث”، عادت متلازمة المنقذ.
العائد، إعلان النصر!
“يا أيها الوغد.”
“يا. يرجى الامتناع عن التشهير، أيتها المديرة.”
أمسكتني نوه دو-هوا من رقبتي.
ابتسمت.
“قلت أنك تعرف كيفية التعامل مع ذلك. قلت أنك تعرف كيفية القضاء عليه. فلماذا تعمدت إعادته أيها الغبي؟ هل تريد أن تموت؟ هل الخنق هي هوايتك الجديدة؟”
لقد استوعب اليابانيون أيضًا هذه الحقيقة بعمق.
“على وجه الدقة، لقد خنقتني ثلاث مرات فقط. وبما أن رقبتي محمية الآن بتقنية الدفاع عن النفس، فمن المستحيل أن تقتلني مستخدمة هالة منخفض المستوى مثلك.”
“هيهي. نعم! مرحبًا بك في فوكوكا، حانوتي-سان!”
“ثلاث مرات؟ اعتقدت أنها كانت مرة واحدة فقط؟ ماذا عن الاثنين الآخرين… لا، هذا ليس مهمًا. فقط أطرح تلك المعلومات التافهة عن الممالك الثلاث اللعينة مرة أخرى…”
[هل أنت بخير حقًا؟]
“يا. يجب أن تكوني أكثر أدبًا عندما تطلبين معروفًا.”
“سيد!”
“تبًا لك. يا ابن…”
هذا التغيير المفاجئ صدم من حولي.
بانغ، بانغ، بانغ!
– المعلم… – حانوتي… – هيونغ! – السيد العظيم! – زعيم النقابة… – أوبا… -السيد حانوتي.
طرق الزومبي المنقذون باب مخبأ نوه دو-هوا. وبما أنني قد وصفت هذا المشهد مرة بالفعل، فسوف أتخطى التفاصيل.
طرق الزومبي المنقذون باب مخبأ نوه دو-هوا. وبما أنني قد وصفت هذا المشهد مرة بالفعل، فسوف أتخطى التفاصيل.
وبطبيعة الحال، كانت هناك بعض الاختلافات عن ذي قبل.
“نوه دو-هوا، المديرة الرئيسية.”
كانت أوه دوك-سيو مختبئة في المخبأ، وكانت الأيدي التي تطرق الباب تحمل الطاقة الداخلية القوية لمركيز السيف.
في بوسان، كانت دائمًا خجولة، ولكن هنا في مسقط رأسها، قادت بثقة مجموعة من المتدربات السحريات.
ولكن بصرف النظر عن تلك التغييرات الصغيرة، لا يزال هناك فرق كبير.
“رئيس. بصراحة، لم أحب الممالك الثلاث كثيرًا. إن قصة الممالك الثلاث وهامش الماء قديمة جدًا. أليست هذه المحتويات قديمة جدًا؟”
“نوه دو-هوا، المديرة الرئيسية.”
أوه دوك-سيو. وكانت أيضًا موهبة أدركت أهمية الجماليات الشكلية في هزيمة الكيانات.
خطوة.
“آه… هل كانت هناك مثل هذه الإجراءات لحبة الكراهية؟”
تقدمت إلى الأمام.
“يا. يجب أن تكوني أكثر أدبًا عندما تطلبين معروفًا.”
“هل تتذكريز ما قلته من قبل؟”
“أيا حانوتي، أعتقد أن نفق إينوناكي هو مخبأ جيد، لكن المناطق المحيطة به ليست رائعة. ماذا عن الانتقال إلى قطاري؟”
“ماذا؟ أن العمل معك هو ألم في المؤخرة؟”
هذا صحيح.
“لا. عندما يأتي اليوم، قلت إنك ترغبين في المشاهدة من مقعد كبار الشخصيات لتري مدى سوء الآثار الجانبية للرغبة التي تمنيتها في مخلب القرد والتي ستفسدني.”
[هذه حالة طارئة.]
“ها…؟”
كانت أوه دوك-سيو مختبئة في المخبأ، وكانت الأيدي التي تطرق الباب تحمل الطاقة الداخلية القوية لمركيز السيف.
“شكرًا لك على الانتظار.”
في البداية، بقت أوهارا شينو في كوريا لعدة دورات. لم يكن تأمين سفينة للعودة إلى اليابان أمرًا سهلًا، وكانت الظروف المحلية قاسية.
انفجار! انبعج الباب.
– حتى لو كانت فتاة سحرية..
اخترق الزومبي المنقذون الحاجز الأخير واندفعوا نحونا.
ابتسمت لي صديقتي القديمة، التي وجدت مكانها في المنزل، بخجل.
– المعلم… – حانوتي… – هيونغ! – السيد العظيم! – زعيم النقابة… – أوبا… -السيد حانوتي.
اخترق الزومبي المنقذون الحاجز الأخير واندفعوا نحونا.
و. في هذه اللحظة.
وكانت هذه أيضًا عادة يابانية قديمة.
أخرجت القرص الأحمر من جيبي.
عُرض عليها منصب رئيسة الصيدلية، مما أعطى لها الأولوية على جميع “الأعشاب الطبية” المنتجة أو المكتشفة في الأرخبيل.
لقد شكلت يدي أختامًا انتقلت من عصر ناروتو.
سيو غيو.
في عالم ما بعد نهاية العالم الذي تحكمه الكيانات، كان الحفاظ على الجماليات الرسمية أمرًا ضروريًا.
—-
“انتبهي بعناية، نوه دو-هوا، أيا المديرة. أنا على وشك القيام بشيء عنيف بعض الشيء.”
في بوسان، كانت دائمًا خجولة، ولكن هنا في مسقط رأسها، قادت بثقة مجموعة من المتدربات السحريات.
“……”
يو جي-وون.
“تسلسل التقنية: المنقذ. عكس التقنية: حبة الكراهية.”
“آه… نعم. شكرًا لك على إنقاذي يا حانوتي.”
“……”
اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.
“الشكلية: عكس المودة.”
“نعم! أوه، دوك-سيو، لقد مر وقت طويل عليك أيضًا!”
أزمة.
انظروا إلى عظمة الروابط.
لقد مضغت الحبة الحمراء.
بغض النظر عن مقدار محتوى الممالك الثلاث الذي تُدُووِلَ على شبكة س.غ، فأنا لم أشارك فيه. ولم أذكر ذلك بنفسي.
“سيد!”
[**: ماكغافن في أدب الخيال، يعد الماكغافن غاية أو أداة أو واقعة ضرورية لسير أحداث القصة ومحفزا لشخصياتها. لكن لا أهمية لها في حد ذاتها.]
صاحت أوه دوك-سيو من خلفي.
في مصطلحات اليوم، نحن نتقاسم نفس “الروابط العامة”.
يبدو أن صوتها المليء بالعاطفة الهائلة يقول: “أنا من قدمت هذا الرجل إلى هذا النوع!”
بدا الأمر باللون الأحمر الداكن لدرجة أنه بدا كما لو أنه من صنع الطائفة الشيطانية. بدا الأمر مشؤومًا للوهلة الأولى، وإذا حدث خطأ ما بعد تناوله، فيجب اعتباره موتًا طبيعيًا.
“سيدي، هل ستسمح لقانون الحظ الكلي بالفوز…؟”
“أنت غريبة. من كان يزعجني حتى أتوقف عن الحديث عن معلومات الممالك الثلاث التافهة؟”
ابتسمت.
“أنا مدين لك بالكثير حقًا في بوسان. هذه المرة، اسمحا لي أن أرشدكما!”
أوه دوك-سيو. وكانت أيضًا موهبة أدركت أهمية الجماليات الشكلية في هزيمة الكيانات.
بانغ، بانغ، بانغ!
“فزت.”
ولكن بصرف النظر عن تلك التغييرات الصغيرة، لا يزال هناك فرق كبير.
العائد، إعلان النصر!
بعد سماع ذلك في الأرخبيل، كان لا بد من استبدال مصطلح “موقظ” بـ “الفتاة السحرية”، اختارت أوهارا شينو اللجوء السياسي باكية.
وسط حالة الجنون، تمتمت نوه دو-هوا فقط ببرود وهدوء.
“أوبا، مؤخرًا بدأت أحب ليو باي. لذا فلا بأس إذا تحدثنا عن الممالك الثلاث معًا.”
“أيها الوغد اللعين…”
“هيونغ! لقد أعدنا تسمية اللوحة المتاحة إلى لوحة الممالك الثلاث! بالنظر إلى كل المساعدة التي قدمتها لي، هذا أقل ما يمكنني فعله. أرجو أن تتقبل امتناني.”
—-
أخرجت القرص الأحمر من جيبي.
اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
“آه، حانوتي-سان! لقد مرت فترة من الوقت! كيف كان حالك؟”
“تبًا لك. يا ابن…”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
