غازٍ I
غازٍ I
ففي نهاية المطاف، يسقط نحو 100 طن من الصخور على الأرض من الفضاء كل يوم. لقد حدث أن سقط في البحر الشرقي، وتزامن مع هطول النيزك؛ لم يكن خاصًا بشكل خاص.
وبما أننا نتحدث عن موضوع الأفلام، فمن الأفضل أن أكشف عن ذوقي: أنا أفضل الأفلام الفضائية أكثر من غيرها.
[بغض النظر عن مدى اتساع نطاق الكشف، فأنا لا أشعر بأي شيء. الآلات، الآلات، الآلات. إنها مليئة بالآلات.]
لكي أكون أكثر دقة، أحب الأفلام التي تحمل علامة #كارثة #اِجتِيَاح #SF #نهاية_العالم.
وهكذا، في الدورة التالية، التاسعة والتسعين، قمت بالتحضير جيدًا.
كما تعلمون، أفلام مثل “حرب العوالم” (2005) أو “هجمات المريخ!” (1996).
—-
قد يجد البعض ذوقي مفاجئًا بعض الشيء بل ويشككون فيه.
اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.
– لماذا تستمتع بمشاهدة الأفلام التي تحاكي غزو الأرض بواسطة الشذوذ؟ ما الممتع في تجربة نفس الشيء في الواقع وفي الأفلام؟
“اه متأكد…”
لكن هذا سؤال طُرح عن جهل. إنه أمر ممتع على وجه التحديد لأن الأفلام والواقع ليسا “متماثلين”.
قد يجد البعض ذوقي مفاجئًا بعض الشيء بل ويشككون فيه.
يبدو الأمر وكأنك تشاهد عملًا خياليًا.
و.
أولًا، لا يوجد أي موقظين في هذا النوع من الأفلام. وهذا بالفعل “خطأ تاريخي” بسيط.
وبما أننا نتحدث عن موضوع الأفلام، فمن الأفضل أن أكشف عن ذوقي: أنا أفضل الأفلام الفضائية أكثر من غيرها.
“رائع… كائنات فضائية تمتص دماء الإنسان للتزود بالوقود والتلاعب بالبيئة. هذا جديد. لكن الجزء السفلي من الجسم للروبوتات الفضائية يبدو واهيًا. بعض الجروح النظيفة بشفرة الهالة من شأنها أن تسقطها بسهولة. ”
“استراتيجيتهم غريبة أيضًا. يمكنهم السبات لآلاف السنين ولكنك لم تفكر في استكشاف النظام البيئي للأرض مسبقًا؟ لماذا؟ وحتى عام من الاستطلاع كان سيكشف كل المشاكل.”
على أية حال، وصلنا إلى المنطقة التي من المفترض أن النيزك سقط فيها وبدأنا عملية البحث.
“لأنهم أغبياء…؟”
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
“أوه. ثم أعتقد أن هذا هو.”
—-
مجرد الاستماع إلى تعليقات سيم آه-ريون وسيو غيو أثناء مشاهدة الأفلام معي سيعطيك فكرة عن كيفية رؤية الناس في هذا العصر لأفلام كوارث الغزو الفضائي في خيال العلمي.
إن عدم الدقة صارخ للغاية لدرجة أنها تجعل الأفلام ممتعة بطريقة خيالية. على الرغم من أن هذا ربما لم يكن نية المخرج.
هانتي.. تعرفون كيف ينطق اليابانيون الكلمات غير اليابانية بطريقة غريبة؟ الأمر نفسه معه حانوتي. حانوتي ← هانتي
من بين هذه الأفلام، إذا اضطررت إلى اختيار فيلم يصور الواقع بدقة إلى حد ما، فسيكون فيلم “إبادة” (2018). لقد مثّل بشكل جيد كيف ينظر الناس العاديون إلى الفراغ.
هناك عبارة مبتذلة تُشاهد عالميًا تقريبًا وبشكل متكرر في هذه الأفلام.
على أي حال.
—-
هناك عبارة مبتذلة تُشاهد عالميًا تقريبًا وبشكل متكرر في هذه الأفلام.
هذه هي الطريقة التي تمكن بها الموقظين في الأرخبيل من المقاومة على الرغم من نزول يا-او-يوروزو نو كامي. لقد كان نوعًا مختلفًا من السحر مقارنةً بتعويذة الأغنية الملعونة لدانغ سيو-رين.
“الكائنات الفضائية، الذين بدوا لا يقهرون ودفعوا البشرية إلى اليأس، كان لديهم في الواقع نقطة ضعف خطيرة-”
اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.
هذا الكليشيه.
“أوه. ثم أعتقد أن هذا هو.”
أنا أطلق عليه شخصيًا اسم “كليشيه أخيل”.
لقد تواصلنا عبر السحر التخاطري.
قد تجادل بأن أخيل كان إنسانًا، لكن من منظور الطرواديين، كان أخيل أشبه بفضائي.
لم تكن هناك حاجة للتواصل التخاطري، لذلك تمتمت بصوت عالٍ.
يموت الفضائيون في الأفلام بشكل جماعي بسبب فيروسات الأرض بعد انضمامهم إلى الحركة المناهضة للقاحات أو تنفجر أدمغتهم بسبب الموجات الغامضة من إيقاعات موسيقى الريف. ومع ذلك، فإن الشذوذات في الواقع ليست من هذا النوع بالنسبة للإنسانية.
نظرًا لأن الاجتماع تأخر، انتهى بي الأمر بالمشي على طول الشاطئ ليلًا مع ممثلة الفتيات السحريات.
لكن في بعض الأحيان، في بعض الأحيان، تمامًا كما هو الحال في الأفلام، تظهر بعض الحالات الشاذة مع “كليشيه أخيل”.
“الكائنات الفضائية، الذين بدوا لا يقهرون ودفعوا البشرية إلى اليأس، كان لديهم في الواقع نقطة ضعف خطيرة-”
ألطف كائن فضائي واجهته كان خلال الدورة 98.
“رائع. تمامًا كما قال هانتي، إنه ليس نيزكًا بل جسمًا غامضًا…”
—-
أول لقاء مع كائنات فضائية.
لأكون صادقًا، لم أدرك في البداية أنه كان شذوذًا.
“هل تريد استخدام حاملة طائرات؟ حتى لو كنت أنت هانتي الوحيد، فلا يمكننا أن نقرضك واحدًا من مواردنا العسكرية السبعة الوحيدة…”
ليس لأنني كنت غبيًا، ولكن لأنه أربك الناس حقًا.
أنا أطلق عليه شخصيًا اسم “كليشيه أخيل”.
“سيل نيازد!”
“رائع! إنه شهاب!”
“هناك هناك!”
كما تعلمون، أفلام مثل “حرب العوالم” (2005) أو “هجمات المريخ!” (1996).
“لن يأتي نحونا، أليس كذلك…؟”
“… … …”
للوهلة الأولى، بدا تمامًا مثل “النيزك”.
‘إيك. يبدو أن سيل النيازك عاد ليضرب من جديد.’
كان توقيت ظهوره مثيرًا للسخرية أيضًا: بالتحديد في السنة التاسعة. في هذه المرحلة، كان شذوذ القارة “سيل النيازك” قد دمر بالفعل مقاطعة جنوب غيونغسانغ وكان ينشر أثره بكل سرور في جميع أنحاء العالم.
“هل تريد استخدام حاملة طائرات؟ حتى لو كنت أنت هانتي الوحيد، فلا يمكننا أن نقرضك واحدًا من مواردنا العسكرية السبعة الوحيدة…”
بطبيعة الحال، من وجهة نظري، إذا سقط شيء يشبه النيزك من السماء،
[غريب.]
‘إيك. يبدو أن سيل النيازك عاد ليضرب من جديد.’
أولًا، لا يوجد أي موقظين في هذا النوع من الأفلام. وهذا بالفعل “خطأ تاريخي” بسيط.
وكان هذا هو الاستنتاج المنطقي الوحيد.
لماذا هلك الفضائيين الذين لديهم تكنولوجيا متفوقة بكثير على الحضارة الإنسانية الحالية داخل مركتبهم؟ هل ماتوا بالفعل قبل أن يصطدموا بالبحر الشرقي؟
علاوة على ذلك، فإن هذا “النيزك” لم يسقط في الداخل، بل في وسط البحر الشرقي. ليس بالقرب من أولونغ، ولكن في حوض ياماتو، بالقرب من الأرخبيل الياباني.
لقد عقدت اجتماعًا مع جمعية الفتيات السحريات، وهي أكبر فصيل في الأرخبيل الياباني، أي ما يعادل تحالف الموقظين الخاص بنا.
لم أسمع أي أخبار عن انتقال أتلانتس من المحيط الأطلسي إلى البحر الشرقي، لذا كانت تلك المنطقة حقًا منطقة محظورة.
هذا الكليشيه.
لذلك، تجاهلت ذلك. أن تكون عائدًا هو عمل مزدحم؛ ليس هناك وقت للقلق بشأن النظام البيئي البحري.
هذا الكليشيه.
لكن القصة أخذت منعطفًا غريبًا بعد الدورة التي قُضي فيها على سيل النيازك.
“لقد ماتوا بالفعل. كلهم.”
“السيد حانوتي، هل رأيت النيزك يسقط في البحر الشرقي الليلة الماضية…؟”
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
“ماذا؟”
على الرغم من أن الجو كان باردًا جدًا، إلا أن الفتاة السحرية، التي أصرت على ارتداء الزي القوطي المكشكش وحمل مظلة سوداء حتى في الليل، أشارت نحو البحر الشرقي.
“أنت لا تعرف. سقط نيزك الليلة الماضية. هاها. لقد كنت قلقًا من احتمال حدوث سيل نيازك مرة أخرى. لقد كان لفترة وجيزة موضوعًا ساخنًا على شبكة س.غ. و لكن لم يحدث شىء…”
لذلك، تجاهلت ذلك. أن تكون عائدًا هو عمل مزدحم؛ ليس هناك وقت للقلق بشأن النظام البيئي البحري.
“آه، كانت هناك نيازك تسقط في البحر الشرقي في هذا الوقت تقريبًا. لذا كان ذلك مجرد نيزك عادي.”
قد يكون هذا الإحساس بالموضة مشهدًا نادرًا في أي مكان على وجه الأرض، ولكن مشهدًا أكثر إثارة للدهشة كان ينكشف فوق البحر الشرقي.
وعلى الرغم من أنني سمعت العديد من روايات شهود العيان، إلا أنني عشت حياتي دون أن أعيرها الكثير من الاهتمام.
“هناك هناك!”
ففي نهاية المطاف، يسقط نحو 100 طن من الصخور على الأرض من الفضاء كل يوم. لقد حدث أن سقط في البحر الشرقي، وتزامن مع هطول النيزك؛ لم يكن خاصًا بشكل خاص.
لكن القصة أخذت منعطفًا غريبًا بعد الدورة التي قُضي فيها على سيل النيازك.
ثم ذات يوم.
– لماذا تستمتع بمشاهدة الأفلام التي تحاكي غزو الأرض بواسطة الشذوذ؟ ما الممتع في تجربة نفس الشيء في الواقع وفي الأفلام؟
خلال الدورة 98، صادف أنني قمت بزيارة كانازاوا في اليابان.
لم تكن هناك حاجة للتواصل التخاطري، لذلك تمتمت بصوت عالٍ.
لقد عقدت اجتماعًا مع جمعية الفتيات السحريات، وهي أكبر فصيل في الأرخبيل الياباني، أي ما يعادل تحالف الموقظين الخاص بنا.
“على الرغم من عدم وجود صوت، إلا أن آثار أقدامك مطبوعة على قلبي.”
للإشارة، هذه المجموعة مليئة بالمجانين مثلنا، لكنهم طوروا جنونهم في اتجاه مختلف تمامًا. وربما أذكرهم لاحقًا.
اجتمعت الفتيات السحريات على سطح السفينة وتحدثن بحماس.
أو الأفضل من ذلك، أتمنى ألا يحدث ذلك.
“السيد حانوتي، هل رأيت النيزك يسقط في البحر الشرقي الليلة الماضية…؟”
نظرًا لأن الاجتماع تأخر، انتهى بي الأمر بالمشي على طول الشاطئ ليلًا مع ممثلة الفتيات السحريات.
“ماذا؟”
“لذلك، ما أقوله هو، نريد منك أن تستخدم قدراتك لمساعدتنا في إخضاع الإينوناكي.”
لقد عقدت اجتماعًا مع جمعية الفتيات السحريات، وهي أكبر فصيل في الأرخبيل الياباني، أي ما يعادل تحالف الموقظين الخاص بنا.
“يمكنني المساعدة. ولكن كما قلت من قبل، أعطيني الكاميرا.”
مهما حدث، هذه القصة ليست عن هؤلاء المجانين. لا ينبغي أن يكون. لأنهم… لا، لا يهم.
“انظر، على الرغم من وجود ثلاثة فقط من تلك العناصر الثمينة، فأنت تعلم أن لدينا ثلاثة منها فقط، أليس كذلك؟ بدلًا من ذلك، سنقدم مكافآت أخرى… أوه؟”
منذ أن كانت الفتاة السحرية حاضرة عندما شهدت هذا الشذوذ، جُمّع فريق تحقيق سريع.
“همم؟”
“النجوم – ترشد فجر الإنسانية.”
على الرغم من أن الجو كان باردًا جدًا، إلا أن الفتاة السحرية، التي أصرت على ارتداء الزي القوطي المكشكش وحمل مظلة سوداء حتى في الليل، أشارت نحو البحر الشرقي.
وفي لحظة، جُهز فريق الاستكشاف الخاص بنا بأجهزة الرؤية والرادار والسونار والسحر الخفي.
قد يكون هذا الإحساس بالموضة مشهدًا نادرًا في أي مكان على وجه الأرض، ولكن مشهدًا أكثر إثارة للدهشة كان ينكشف فوق البحر الشرقي.
“ماذا؟”
بفضل كوني عائدًا، كان تدريب الهالة الخاص بي أعلى من المستويات الأخرى بعدة مستويات، مما أعطاني بصرًا معززًا بشكل لا يصدق.
“رائع! إنه شهاب!”
“……”
وفي لحظة، جُهز فريق الاستكشاف الخاص بنا بأجهزة الرؤية والرادار والسونار والسحر الخفي.
“رائع! إنه شهاب!”
“مدهش. هناك موجات على السطح. إذا اقتربنا بتهور، ألن يخرج كائن فضائي؟”
قفزت الفتاة السحرية صعودًا وهبوطًا بحماس على الرمال. لم أتمكن من مجاراة حماسها.
“استراتيجيتهم غريبة أيضًا. يمكنهم السبات لآلاف السنين ولكنك لم تفكر في استكشاف النظام البيئي للأرض مسبقًا؟ لماذا؟ وحتى عام من الاستطلاع كان سيكشف كل المشاكل.”
لأن.
بعد سبع ساعات من بدء العملية، وجدنا الجسم الغريب. على الرغم من جنونهم، كان هؤلاء الأصدقاء أكفاء وتمكنوا بدقة من تحديد موقع الصحن الطائر المنجرف على السطح.
“صحن؟”
لكن هذا سؤال طُرح عن جهل. إنه أمر ممتع على وجه التحديد لأن الأفلام والواقع ليسا “متماثلين”.
“إيه؟”
لقد كانت اللحظة التي ظهرت فيها الكائنات خارج كوكب الأرض لأول مرة.
“لا، هذا الشيء يسقط في البحر الشرقي. إنه ليس نيزكًا.. إنه قرص.. جسم طائر على شكل صحن.”
“هل تريد استخدام حاملة طائرات؟ حتى لو كنت أنت هانتي الوحيد، فلا يمكننا أن نقرضك واحدًا من مواردنا العسكرية السبعة الوحيدة…”
“هاه؟ فضائي؟”
بعد كل شيء، كان لغزًا يتعلق بالكائنات الفضائية. كيف يمكنني المقاومة؟
بصوت جعلني أرغب في خنقها، أمالت الفتاة السحرية رأسها. ولحسن الحظ أو لسوء الحظ، اعتدت على سلوكهم، وكان بإمكاني أن أومئ برأسي مستسلمًا.
كمرجع، كان لدى جمعية الفتيات السحريات ما مجموعه ثلاثة عشر حاملة طائرات. وبمعايير عصر ما قبل الحضارة، كانوا على قدم المساواة مع البحرية الأمريكية، مما يجعلها واحدة من أقوى القوات البحرية في العالم.
صحيح. جسم طائر غريب (UFO).
لأن.
لقد كانت اللحظة التي ظهرت فيها الكائنات خارج كوكب الأرض لأول مرة.
قد تجادل بأن أخيل كان إنسانًا، لكن من منظور الطرواديين، كان أخيل أشبه بفضائي.
—-
ألطف كائن فضائي واجهته كان خلال الدورة 98.
منذ أن كانت الفتاة السحرية حاضرة عندما شهدت هذا الشذوذ، جُمّع فريق تحقيق سريع.
“هاه؟ فضائي؟”
وبسبب قوة كلمة جسم غريب، أخذت جمعية الفتيات السحريات الأمر على محمل الجد.
“ملاحظة: سقط من الغلاف الجوي واصطدم بالسطح. التقييم: المظهر الخارجي سليم نسبيًا. الخلاصة: إنه نتاج حضارة تفوق بكثير العلوم والتكنولوجيا الإنسانية.”
“سنرسل حاملة الطائرات ‘الزهرة البيضاء’ لمهمة التحقيق. هانتي، من فضلك انضم إلينا!”
لكن القصة أخذت منعطفًا غريبًا بعد الدورة التي قُضي فيها على سيل النيازك.
“اه متأكد…”
“أوه. ثم أعتقد أن هذا هو.”
كمرجع، كان لدى جمعية الفتيات السحريات ما مجموعه ثلاثة عشر حاملة طائرات. وبمعايير عصر ما قبل الحضارة، كانوا على قدم المساواة مع البحرية الأمريكية، مما يجعلها واحدة من أقوى القوات البحرية في العالم.
ألطف كائن فضائي واجهته كان خلال الدورة 98.
وطبعًا كل هذه كانت عبارة عن قوارب صيد صغيرة وسفن سياحية معدلة بشكل غير قانوني ومطلية بكلمة حاملة الطائرات.
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
قد تتساءل عن العلاقة بين الفتيات السحريات وحاملات الطائرات. كيف أعرف؟
—-
الاسم الرسمي لمقرهم الرئيسي هو “قلعة كولون الجديدة في طوكيو الجديدة: ضريح ميجي”. إنهم مجانين تمامًا. علاوة على ذلك، فإنهم ينادونني دائمًا بـ “هانتي”. لولا العمل لما قمت بزيارتهم.
“سأدخل أولًا. هل من آت معي؟”
مهما حدث، هذه القصة ليست عن هؤلاء المجانين. لا ينبغي أن يكون. لأنهم… لا، لا يهم.
لكي أكون أكثر دقة، أحب الأفلام التي تحمل علامة #كارثة #اِجتِيَاح #SF #نهاية_العالم.
على أية حال، وصلنا إلى المنطقة التي من المفترض أن النيزك سقط فيها وبدأنا عملية البحث.
و.
و.
ففي نهاية المطاف، يسقط نحو 100 طن من الصخور على الأرض من الفضاء كل يوم. لقد حدث أن سقط في البحر الشرقي، وتزامن مع هطول النيزك؛ لم يكن خاصًا بشكل خاص.
“لقد وجدنا المركبة الفضائية!”
‘إيك. يبدو أن سيل النيازك عاد ليضرب من جديد.’
بعد سبع ساعات من بدء العملية، وجدنا الجسم الغريب. على الرغم من جنونهم، كان هؤلاء الأصدقاء أكفاء وتمكنوا بدقة من تحديد موقع الصحن الطائر المنجرف على السطح.
“……!”
اجتمعت الفتيات السحريات على سطح السفينة وتحدثن بحماس.
“السيد حانوتي، هل رأيت النيزك يسقط في البحر الشرقي الليلة الماضية…؟”
“رائع. تمامًا كما قال هانتي، إنه ليس نيزكًا بل جسمًا غامضًا…”
حتى أنا، الذي شهدت معارك لا تعد ولا تحصى، شعرت بتوتر طفيف.
“ملاحظة: سقط من الغلاف الجوي واصطدم بالسطح. التقييم: المظهر الخارجي سليم نسبيًا. الخلاصة: إنه نتاج حضارة تفوق بكثير العلوم والتكنولوجيا الإنسانية.”
– لماذا تستمتع بمشاهدة الأفلام التي تحاكي غزو الأرض بواسطة الشذوذ؟ ما الممتع في تجربة نفس الشيء في الواقع وفي الأفلام؟
“……!”
للوهلة الأولى، بدا تمامًا مثل “النيزك”.
“مدهش. هناك موجات على السطح. إذا اقتربنا بتهور، ألن يخرج كائن فضائي؟”
أولًا، لا يوجد أي موقظين في هذا النوع من الأفلام. وهذا بالفعل “خطأ تاريخي” بسيط.
كان الجسم الغريب مغمورًا لفترة وجيزة مع كل موجة قبل أن يعود إلى الظهور. مثل غرفة المحرك داخل غطاء السيارة، كان سطح الصحن الطائر متصلا بكثافة بأنابيب معقدة.
للوهلة الأولى، بدا تمامًا مثل “النيزك”.
أول لقاء مع كائنات فضائية.
بفضل كوني عائدًا، كان تدريب الهالة الخاص بي أعلى من المستويات الأخرى بعدة مستويات، مما أعطاني بصرًا معززًا بشكل لا يصدق.
حتى أنا، الذي شهدت معارك لا تعد ولا تحصى، شعرت بتوتر طفيف.
للإشارة، هذه المجموعة مليئة بالمجانين مثلنا، لكنهم طوروا جنونهم في اتجاه مختلف تمامًا. وربما أذكرهم لاحقًا.
“لا يوجد رد في الوقت الراهن. سواء تحدثنا أو قاتلنا، نحتاج إلى دخوله أولًا.”
“انظر، على الرغم من وجود ثلاثة فقط من تلك العناصر الثمينة، فأنت تعلم أن لدينا ثلاثة منها فقط، أليس كذلك؟ بدلًا من ذلك، سنقدم مكافآت أخرى… أوه؟”
“تمام…”
“… … …”
“سأدخل أولًا. هل من آت معي؟”
قد تتساءل عن العلاقة بين الفتيات السحريات وحاملات الطائرات. كيف أعرف؟
“حسنًا، بعد المعاناة لمدة سبع ساعات، سيكون من غير المجدي التراجع الآن. سأتبعك، لذا قُد الطريق.”
“رائع… كائنات فضائية تمتص دماء الإنسان للتزود بالوقود والتلاعب بالبيئة. هذا جديد. لكن الجزء السفلي من الجسم للروبوتات الفضائية يبدو واهيًا. بعض الجروح النظيفة بشفرة الهالة من شأنها أن تسقطها بسهولة. ”
أومأت. تركت الحرس الخلفي للفتيات السحريات، ودخلت الجسم الغريب دون تردد. مرة أخرى، على الرغم من جنونهم، كانوا صيادين محترفين للشذوذات.
“لأنهم أغبياء…؟”
دفقة، دفقة.
“ماذا؟”
كان الجزء الداخلي من الجسم الغريب مظلمًا. لقد بدأ الفيضان بالفعل، ووصلت المياه إلى كاحلينا. وما إن دخلنا الممر حتى امتلأت أنوفنا برائحة تشبه رائحة البنزين.
“ماذا؟”
“النجوم – ترشد فجر الإنسانية.”
دفقة، دفقة.
فلاش.
قفزت الفتاة السحرية صعودًا وهبوطًا بحماس على الرمال. لم أتمكن من مجاراة حماسها.
عندما هتفت الفتاة السحرية، بدأت أضواء تشبه الجرم السماوي تطفو حولها، وتضيء المناطق المحيطة بها.
بعد سبع ساعات من بدء العملية، وجدنا الجسم الغريب. على الرغم من جنونهم، كان هؤلاء الأصدقاء أكفاء وتمكنوا بدقة من تحديد موقع الصحن الطائر المنجرف على السطح.
بمجرد أن تحسنت رؤيتنا، بدأت فتيات سحريات أخريات أيضًا في ترديد تعويذاتهن.
من بين هذه الأفلام، إذا اضطررت إلى اختيار فيلم يصور الواقع بدقة إلى حد ما، فسيكون فيلم “إبادة” (2018). لقد مثّل بشكل جيد كيف ينظر الناس العاديون إلى الفراغ.
“الحضور – الكشف – التصور.”
لذلك، تجاهلت ذلك. أن تكون عائدًا هو عمل مزدحم؛ ليس هناك وقت للقلق بشأن النظام البيئي البحري.
“… … …”
“السيد حانوتي، هل رأيت النيزك يسقط في البحر الشرقي الليلة الماضية…؟”
“على الرغم من عدم وجود صوت، إلا أن آثار أقدامك مطبوعة على قلبي.”
“أعدوا أول حاملة طائرات، الزهرة البيضاء!”
وفي لحظة، جُهز فريق الاستكشاف الخاص بنا بأجهزة الرؤية والرادار والسونار والسحر الخفي.
قمت بقمع أفكاري حول مدى موثوقيتهم إذا لم يتحدثوا بشكل غريب، خطوت خمس خطوات إلى الأمام.
هذه هي الطريقة التي تمكن بها الموقظين في الأرخبيل من المقاومة على الرغم من نزول يا-او-يوروزو نو كامي. لقد كان نوعًا مختلفًا من السحر مقارنةً بتعويذة الأغنية الملعونة لدانغ سيو-رين.
صحيح. جسم طائر غريب (UFO).
يكمن جوهر تعويذة الأغنية الملعونة في اللحن والإيقاع، حيث تكون الكلمات اللاتينية مجرد تفضيل إضافي لدانغ سيو-رين. وعلى النقيض من ذلك، كان سحرهم يتكون بالكامل من لغة شعرية.
“لا، هذا الشيء يسقط في البحر الشرقي. إنه ليس نيزكًا.. إنه قرص.. جسم طائر على شكل صحن.”
بالنسبة للموقظين من النوع السحري، كان هذا “السحر الشعري” أساسيًا. تعويذة الأغنية الملعونة كانت مدرسة فريدة من نوعها طورت بالكامل على يد المنشقة دانغ سيو-رين.
اجتمعت الفتيات السحريات على سطح السفينة وتحدثن بحماس.
[غريب.]
لقد قمت بالنقر على “الجسم” الموجود في الممر أمامي بطرف سيفي. حتى عندما غرستُ هالتي، لم يكن هناك أي رد فعل من الجسم. فقط الماء عند ارتفاع الكاحل تموج بلطف.
لقد تواصلنا عبر السحر التخاطري.
“أنت لا تعرف. سقط نيزك الليلة الماضية. هاها. لقد كنت قلقًا من احتمال حدوث سيل نيازك مرة أخرى. لقد كان لفترة وجيزة موضوعًا ساخنًا على شبكة س.غ. و لكن لم يحدث شىء…”
[بغض النظر عن مدى اتساع نطاق الكشف، فأنا لا أشعر بأي شيء. الآلات، الآلات، الآلات. إنها مليئة بالآلات.]
“حسنًا، بعد المعاناة لمدة سبع ساعات، سيكون من غير المجدي التراجع الآن. سأتبعك، لذا قُد الطريق.”
[الفرضية: كائنات غير حية خارج كوكب الأرض. النظرية: كائنات ذكية استبدلت أجسادها بالكامل بالآلات.]
[لا. انتظر-]
[هذا المكان عبارة عن متاهة كاملة. هناك احتمال كبير بوجود كمين، لذا يجب أن نبقى يقظين.]
وطبعًا كل هذه كانت عبارة عن قوارب صيد صغيرة وسفن سياحية معدلة بشكل غير قانوني ومطلية بكلمة حاملة الطائرات.
[حقا، لا أشعر بشيء. هانتي، هل تشعر بأي شيء غير عادي؟]
“لقد ماتوا.”
[لا. انتظر-]
“لن يأتي نحونا، أليس كذلك…؟”
جلجلة.
مجرد الاستماع إلى تعليقات سيم آه-ريون وسيو غيو أثناء مشاهدة الأفلام معي سيعطيك فكرة عن كيفية رؤية الناس في هذا العصر لأفلام كوارث الغزو الفضائي في خيال العلمي.
توقفت الفتيات السحريات في انسجام تام عند كلمتي. لقد تدربوا على تحركاتهم جيدًا. كان من الرائع أنهم جميعًا انتظروا ردي الإضافي دون أن يتساءلوا: “ماذا يحدث؟” أو “لماذا؟”
“تمام…”
قمت بقمع أفكاري حول مدى موثوقيتهم إذا لم يتحدثوا بشكل غريب، خطوت خمس خطوات إلى الأمام.
“يمكنني المساعدة. ولكن كما قلت من قبل، أعطيني الكاميرا.”
جلجلة، جلجلة.
لكن هذا سؤال طُرح عن جهل. إنه أمر ممتع على وجه التحديد لأن الأفلام والواقع ليسا “متماثلين”.
لقد قمت بالنقر على “الجسم” الموجود في الممر أمامي بطرف سيفي. حتى عندما غرستُ هالتي، لم يكن هناك أي رد فعل من الجسم. فقط الماء عند ارتفاع الكاحل تموج بلطف.
كمرجع، كان لدى جمعية الفتيات السحريات ما مجموعه ثلاثة عشر حاملة طائرات. وبمعايير عصر ما قبل الحضارة، كانوا على قدم المساواة مع البحرية الأمريكية، مما يجعلها واحدة من أقوى القوات البحرية في العالم.
“لقد ماتوا.”
وبسبب قوة كلمة جسم غريب، أخذت جمعية الفتيات السحريات الأمر على محمل الجد.
لم تكن هناك حاجة للتواصل التخاطري، لذلك تمتمت بصوت عالٍ.
“السيد حانوتي، هل رأيت النيزك يسقط في البحر الشرقي الليلة الماضية…؟”
“ماذا؟”
“أنت لا تعرف. سقط نيزك الليلة الماضية. هاها. لقد كنت قلقًا من احتمال حدوث سيل نيازك مرة أخرى. لقد كان لفترة وجيزة موضوعًا ساخنًا على شبكة س.غ. و لكن لم يحدث شىء…”
“لقد ماتوا بالفعل. كلهم.”
[هذا المكان عبارة عن متاهة كاملة. هناك احتمال كبير بوجود كمين، لذا يجب أن نبقى يقظين.]
الممر المظلم للجسم الطائرة الغريب.
لأن.
كان الممر مليئًا بأكثر من 120 جثة غريبة، ذابت لدرجة يصعب التعرف عليها.
ألطف كائن فضائي واجهته كان خلال الدورة 98.
—-
لقد عقدت اجتماعًا مع جمعية الفتيات السحريات، وهي أكبر فصيل في الأرخبيل الياباني، أي ما يعادل تحالف الموقظين الخاص بنا.
ظلت “حادثة تحطم الأجسام الطائرة الغريبة في البحر الشرقي” للدورة الثامنة والتسعين في نهاية المطاف قضية لم تُحل.
وهكذا، في الدورة التالية، التاسعة والتسعين، قمت بالتحضير جيدًا.
لماذا هلك الفضائيين الذين لديهم تكنولوجيا متفوقة بكثير على الحضارة الإنسانية الحالية داخل مركتبهم؟ هل ماتوا بالفعل قبل أن يصطدموا بالبحر الشرقي؟
يكمن جوهر تعويذة الأغنية الملعونة في اللحن والإيقاع، حيث تكون الكلمات اللاتينية مجرد تفضيل إضافي لدانغ سيو-رين. وعلى النقيض من ذلك، كان سحرهم يتكون بالكامل من لغة شعرية.
لم أستطع إخفاء فضولي حول هذا الشذوذ الجديد.
قد تتساءل عن العلاقة بين الفتيات السحريات وحاملات الطائرات. كيف أعرف؟
بعد كل شيء، كان لغزًا يتعلق بالكائنات الفضائية. كيف يمكنني المقاومة؟
“لقد ماتوا.”
وهكذا، في الدورة التالية، التاسعة والتسعين، قمت بالتحضير جيدًا.
“لأنهم أغبياء…؟”
هذه المرة، بدلًا من البحث بعد سقوط الجسم الغريب، خططت للذهاب إلى موقع التحطم والانتظار.
“يمكنني المساعدة. ولكن كما قلت من قبل، أعطيني الكاميرا.”
“هل تريد استخدام حاملة طائرات؟ حتى لو كنت أنت هانتي الوحيد، فلا يمكننا أن نقرضك واحدًا من مواردنا العسكرية السبعة الوحيدة…”
“هناك هناك!”
“سوف أساعدكم في إخضاع إينوناكي في المرة القادمة، دون أي شروط.”
“رائع. تمامًا كما قال هانتي، إنه ليس نيزكًا بل جسمًا غامضًا…”
“أعدوا أول حاملة طائرات، الزهرة البيضاء!”
غازٍ I
—-
[بغض النظر عن مدى اتساع نطاق الكشف، فأنا لا أشعر بأي شيء. الآلات، الآلات، الآلات. إنها مليئة بالآلات.]
هانتي.. تعرفون كيف ينطق اليابانيون الكلمات غير اليابانية بطريقة غريبة؟ الأمر نفسه معه حانوتي. حانوتي ← هانتي
“لن يأتي نحونا، أليس كذلك…؟”
اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.
لقد عقدت اجتماعًا مع جمعية الفتيات السحريات، وهي أكبر فصيل في الأرخبيل الياباني، أي ما يعادل تحالف الموقظين الخاص بنا.
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
ليس لأنني كنت غبيًا، ولكن لأنه أربك الناس حقًا.
“هاه؟ فضائي؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
