You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Great Demon King 79

اختراق الحدود

اختراق الحدود

79- اختراق الحدود

 

 

عندما انتهت فيبي ، جرّت هان شو وزفرت بخفة. “أنت متأكد من أنك تعرف كيف تختار مكانًا. يوجد قصران على جانبي هذا الزقاق وكلا العائلتين في الخارج. لم يخرج أحد حتى بعد هذه المعركة العنيفة ، يبدو أن المنزل لم يباع بعد. ومع ذلك ، لا يمكننا البقاء هنا لفترة طويلة. على الرغم من أن الأمن ليس مشددًا هنا ، إلا أن الحراس سيستمرون في القيام بدوريات في المنطقة بعد فترة. سيكون من الأفضل لو غادرنا في وقت مبكر “.

 

وهكذا تقرر هذا الأمر. سأساعدك على التفكير في طرق للتعامل مع مسألة حصص الإعاشة الشتوية وخطر الوحوش آكلة البشر. فقط ركز على صقل الأسلحة واترك الباقي لي “.

 

 

 

“مرفوض.” حذر كالفن ، ثم قال أيضًا بامتنان ، “هان ، نحن نصنع فقط النبيذ الفاخر ونصنع الأسلحة. نظرًا لأن اتصالنا بالبشر ضئيل للغاية ، فليس لدينا الكثير من العملات الذهبية. نحن على استعداد لصنع بعض النبيذ الفاخر وصياغة بعض الأسلحة لك في المقابل ، وإلا فلن أتمكن من قبول نواياك الحسنة! ”

 

بعد النوم لفترة من الوقت ، كان ظهر اليوم التالي بالفعل. منذ أن تم جمع جميع المواد الآن ، غادر هان شو مقبرة الموت بفارغ الصبر وتوجه نحو قرية الأقزام. لقد خطط ليطلب من زعيم الأقزام كالفن تشكيل حافة قاتل الشياطين له.

 

“حسنًا ، لكن لا تعد إلى الأكاديمية بغض النظر عما تفعله. نظرًا لأن غروفر يعرف هويتك ، فستواجه خطرًا هائلاً إذا بقيت في الأكاديمية في اليومين المقبلين! ”

 

 

 

 

 

فكر للحظة وتنهد بخفة قائلاً لكالفين ، “شيخ ، ألا تعاملني كصديق؟”

لم يبق سوى اثنين من السيافين ، أحدهما سياف كبير والآخر سياف ماهر. كانت فيبي نفسها كافية لجعل الاثنين غير قادرين على الهروب من الموت. عودة هان شو إلى الوراء مجرد تسريع موتهم.

عاش الأقزام في أكواخ خشبية قاموا ببنائها بأنفسهم ، وبعضهم يعيش أيضًا في أجوف الأشجار الفارغة. لم يكن هناك سوى مائة أو نحو ذلك من الأقزام في القرية. كانت النساء والأطفال نصف العدد جيدًا ، ولم يكن عدد المحاربين ، الذين يمكنهم القتال حقًا ، كثيرًا.

 

“نعم ، لقد سمعت أيضًا أن الوحوش اللعينة آكلة البشر كانت موجودة مؤخرًا. يبدو أنهم خرجوا للنهب والإغارة من أجل اجتياز الشتاء. إذا اكتشفوا قريتنا ، فسوف يتعين علينا الانتقال مرة أخرى. متى ستنتهي هذه الأيام! ”

مع وميض من الحلقة المكانية الخاصة به ، أمسك هان شو بنشاب في يده وقام بتركيب مسمار النشاب في الخيط. لقد استهدف بالفعل أحدهم ، وأطلق النار على ظهر السياف الكبير عندما بدأوا فجأة في التراجع وأرادوا إخراج أنفسهم من القتال.

لم يبق سوى اثنين من السيافين ، أحدهما سياف كبير والآخر سياف ماهر. كانت فيبي نفسها كافية لجعل الاثنين غير قادرين على الهروب من الموت. عودة هان شو إلى الوراء مجرد تسريع موتهم.

 

عندما انتهت فيبي ، جرّت هان شو وزفرت بخفة. “أنت متأكد من أنك تعرف كيف تختار مكانًا. يوجد قصران على جانبي هذا الزقاق وكلا العائلتين في الخارج. لم يخرج أحد حتى بعد هذه المعركة العنيفة ، يبدو أن المنزل لم يباع بعد. ومع ذلك ، لا يمكننا البقاء هنا لفترة طويلة. على الرغم من أن الأمن ليس مشددًا هنا ، إلا أن الحراس سيستمرون في القيام بدوريات في المنطقة بعد فترة. سيكون من الأفضل لو غادرنا في وقت مبكر “.

اضطر السياف الكبير ، الذي خطط للمغادرة ، إلى التراجع في استقالته ومنع المسمار ، ولكن في اللحظة التي دمر الترباس ، كانت فيبي تقف أمامه بالفعل.

 

 

 

كان الهيكل العظمي الصغير الذي طعن ساحر النار حتى الموت يحمل حقيبة في يده اليسرى ، قفز من السقف مع أزيز. بعد أن تذبذب هيكله العظمي قليلاً ، كان يقف بالفعل وخنجرًا في يده أمام السياف الآخر.

 

 

 

بينما سار هان شو بابتسامة باردة ، قام أحد السيافين فجأة بسحب سيفه الطويل عبر رقبته وسقط على الأرض.

“هان ، كيف لديك الوقت للتوقف؟” قال كالفن بمرح لهان شو.

 

 

“هؤلاء أناس من” شبح الظل “. إذا علموا أنه لا يوجد مخرج لهم ، فسيختارون إنهاء حياتهم! ” هزت فيبي رأسها ، وخزنت السيف الطويل في يدها مرة أخرى في حلقة الفضاء وقالت بعبوس.

بعد استخدام الكرة الخضراء المستديرة لفتح الممر ، ركز هان شو قوته العقلية وحفره فجأة. ملأ عقله بألم ثاقب على الفور ، ولكن لأنه اعتاد على الألم الذي تسببه الكرة الخضراء المستديرة أثناء التدريب ، صمد هان شو تحت الهجوم. قام بتوزيع اليوان السحري الخاص به إلى أعلى مستوياته وانحسر لأسفل.

 

 

وصل الهيكل العظمي الصغير أمام الجثتين في هذه اللحظة وبدأ في البحث عنهما بحركات تمرن عليها. عندما تم تعليق حقيبتين أخريين على يده اليسرى ، سار بسعادة إلى هان شو مع خنجر عظمي في يده ، وقدم الأكياس الثلاثة إلى هان شو.

——————–

 

 

كان هان شو يداعب جمجمة الهيكل العظمي الصغير بابتسامة باهتة ، وأخذ الأكياس الثلاثة وشتم بعد نظرة واحدة. “اللعنة ، ثلاثة فقراء لعينين. كان لديهم فقط عشر عملات ذهبية أو نحو ذلك! ”

 

 

 

كانت فيبي تتدحرج في عينيها بمزاج سيء ، ولم تبحث في الجثث وقالت لهان شو مباشرة. “لم أرَ شخصًا جشعًا مثلك أبدًا. لا تهتم بالبحث في أجسادهم ، فلن تكتشف أي شيء. إن أفراد “شبح الظل” لا يجلبون معهم أبدًا أي شيء مهم عندما يخرجون في مهام ، لذا انس الأمر ، فلن يجلبوا لك أي ثروات “.

 

 

تأملت فيبي وقالت لهان شو.

لعن هان شو مرة أخرى عندما سمع كلمات فيبي وهتف تعويذة لإعادة الهيكل العظمي الصغير. ثم ابتسم ابتسامة عريضة وسأل بهدوء ، “ألم تغادري مع أندرو؟ لماذا عدتي فجأة؟ ”

لم يبق سوى اثنين من السيافين ، أحدهما سياف كبير والآخر سياف ماهر. كانت فيبي نفسها كافية لجعل الاثنين غير قادرين على الهروب من الموت. عودة هان شو إلى الوراء مجرد تسريع موتهم.

 

“هان ، لماذا تقول مثل هذه الأشياء؟ هل تعاملنا معك بطريقة غير لطيفة؟ ” كان بينيت ، الذي كان لطيفًا للغاية تجاه هان شو ، أول من صرخ بدهشة ونظر إليه في ذعر قبل أن يحظى كالفن بفرصة فتح فمه.

“هل تأذيت؟” صُدمت فيبي واندفعت على الفور إلى هان شو. عندما رأت جروح الدم التي خلفتها شفرات الرياح على جسد هان شو ، كشفت على الفور عن تعبير مقلق. أضاءت الحلقة المكانية على إصبعها وظهر بعض القماش والأدوية في يديها. لم تخجل لأنها قالت بهدوء ، “لا تتحرك!”

 

 

 

كان من النادر أن يرى هان شو فيبي تظهر مثل هذا التعبير ، وشعر أنه متأثر بداخله. وقف هناك غبيًا ، ولم يتحرك على الإطلاق ونظر إلى فيبي وهي تضع الدواء بعناية على إصابته ، ثم استخدم القماش لتغليفه بالكامل من أجله.

 

 

مع وعد حصص الشتاء من هان شو ، كان جميع الأقزام متحمسين للغاية. حتى كالفن شرب بحرارة مع هان شو ، وهي مناسبة نادرة بالفعل. كان عليه أن يقول إن النبيذ الذي يصنعه الأقزام كان حلوًا حقًا. حتى النبيذ الفاخر الذي شربه هان شو الليلة الماضية في مأدبة نقابة بوزت التجارية لا يمكن مقارنتها.

عندما انتهت فيبي ، جرّت هان شو وزفرت بخفة. “أنت متأكد من أنك تعرف كيف تختار مكانًا. يوجد قصران على جانبي هذا الزقاق وكلا العائلتين في الخارج. لم يخرج أحد حتى بعد هذه المعركة العنيفة ، يبدو أن المنزل لم يباع بعد. ومع ذلك ، لا يمكننا البقاء هنا لفترة طويلة. على الرغم من أن الأمن ليس مشددًا هنا ، إلا أن الحراس سيستمرون في القيام بدوريات في المنطقة بعد فترة. سيكون من الأفضل لو غادرنا في وقت مبكر “.

 

 

عاش الأقزام في أكواخ خشبية قاموا ببنائها بأنفسهم ، وبعضهم يعيش أيضًا في أجوف الأشجار الفارغة. لم يكن هناك سوى مائة أو نحو ذلك من الأقزام في القرية. كانت النساء والأطفال نصف العدد جيدًا ، ولم يكن عدد المحاربين ، الذين يمكنهم القتال حقًا ، كثيرًا.

“لنذهب.” وافق هان شو وغادر مع فيبي ، واندفع إلى الجزء الشمالي من المدينة. سأل على طول الطريق ، “حسنًا ، ما زلتي لم تخبريني ، لماذا عدتي فجأة؟”

 

 

هان شو تنفس الصعداء حقًا بضمانه وأعرب على الفور عن شكره الصادق لكالفن. جاءت الشكاوى المتدنية لبعض الإناث من الأقزام من بعيد. كانت آذان هان شو حادة ، وكان يستمع إليهم عن كثب.

نظرًا لعدم وجود أحد في الجوار ، عبست فيبي وقالت بصوت منخفض ، “أخبرني الجد أندرو في العربة أن جروفر أجرى معاملات مع الاورك البربرية ، وكان يبيع لهم أسلحة الإمبراطورية. تداعيات هذه المسألة ضخمة ، وإذا علمت الإمبراطورية ، فلن يتركوه بسهولة “.

قال هان شو برأسه ، “هذا هو السبب. لا عجب أن جروفر أراد قتلنا بهذه السرعة. يبدو أنه بمجرد أن يكون لديك دليل في متناول اليد ، فإن جروفر سينتهي بدون أدنى شك “.

 

هان شو تنفس الصعداء حقًا بضمانه وأعرب على الفور عن شكره الصادق لكالفن. جاءت الشكاوى المتدنية لبعض الإناث من الأقزام من بعيد. كانت آذان هان شو حادة ، وكان يستمع إليهم عن كثب.

“يجب أن يعلم غروفر أنه إذا كنت مسؤولة عن النقابة ، فلن يتمكن من تغطية هذا الأمر. لذلك يجب أن يقتلني قبل أن أتولى السيطرة على النقابة. وبخلاف ذلك ، بمجرد الكشف عن هذه المسألة ، على الرغم من قوته ، سيتعرض جروفر لضغوط شديدة للهروب من عقاب الإمبراطورية. بمجرد علمي بهذا الأمر ، علمت أنه سيحاول قتلك أولاً. أنا قلقة عليك لذلك تركت الجد أندرو في منتصف الطريق لأجدك “.

“عاي ، سيكون الشتاء قريبًا. نحن لا نضمن أبدًا الطعام في الثلج الكبير ، وقد سحب الزعيم من المخازن عدة مرات لإطعام الضيف. بهذا المعدل ، كيف سنعيش خلال الشتاء؟ ”

 

 

قال هان شو برأسه ، “هذا هو السبب. لا عجب أن جروفر أراد قتلنا بهذه السرعة. يبدو أنه بمجرد أن يكون لديك دليل في متناول اليد ، فإن جروفر سينتهي بدون أدنى شك “.

بعد استخدام الكرة الخضراء المستديرة لفتح الممر ، ركز هان شو قوته العقلية وحفره فجأة. ملأ عقله بألم ثاقب على الفور ، ولكن لأنه اعتاد على الألم الذي تسببه الكرة الخضراء المستديرة أثناء التدريب ، صمد هان شو تحت الهجوم. قام بتوزيع اليوان السحري الخاص به إلى أعلى مستوياته وانحسر لأسفل.

 

ترجمة:

“بالضبط!” ضحكت فيبي ببرود ، لكنها تنهدت كما اعتقدت. “ومع ذلك ، فقد علم إليس قوتي هذه المرة. أعتقد أن غروفر سيفكر في خطة وحتى سأجد صعوبة في التعامل مع محاولة اغتياله التالية “.

 

 

كان من النادر أن يرى هان شو فيبي تظهر مثل هذا التعبير ، وشعر أنه متأثر بداخله. وقف هناك غبيًا ، ولم يتحرك على الإطلاق ونظر إلى فيبي وهي تضع الدواء بعناية على إصابته ، ثم استخدم القماش لتغليفه بالكامل من أجله.

عرف هان شو أن قوته كانت محدودة ، إذا لم تستطع حتى فيبي التعامل مع الأمور ، فلن يكون له تأثير كبير أيضًا. الشيء الوحيد الذي يمكن أن يفعله لمساعدة فيبي كان بحسه الإدراكي تجاه القتلة. فكر للحظة وقال ، “سأرحل قليلاً. سآتي لأجدك عندما تلتئم إصاباتي. غروفر هو عدونا المشترك الآن ، وأنا أعرف ماذا أفعل “.

كان هان شو يداعب جمجمة الهيكل العظمي الصغير بابتسامة باهتة ، وأخذ الأكياس الثلاثة وشتم بعد نظرة واحدة. “اللعنة ، ثلاثة فقراء لعينين. كان لديهم فقط عشر عملات ذهبية أو نحو ذلك! ”

 

 

“حسنًا ، لكن لا تعد إلى الأكاديمية بغض النظر عما تفعله. نظرًا لأن غروفر يعرف هويتك ، فستواجه خطرًا هائلاً إذا بقيت في الأكاديمية في اليومين المقبلين! ”

قبل التأمل ، فكر هان شو قليلاً وقرر مرة أخرى استكشاف الحدود التي منعت هان شو من النزول إلى المستويات الدنيا من مقبرة الموت. أراد أن يرى ما إذا كان بإمكانه اختراق هذا الحاجز بمستواه الحالي من قوته العقلية.

 

استوعب هان شو بالكامل محادثات الأقزام. لقد تأثر قليلا. بدا الأمر وكأن حياة الأقزام لم تكن جيدة كما كان يعتقد ، لكن مع ذلك ، ما زالوا يأخذون أفضل طعام له. هذا جعله يشعر بالذنب.

تأملت فيبي وقالت لهان شو.

 

 

أومأ هان شو برأسه في فهم ، وطلب من فيبي توخي الحذر وتركها بمفردها. رافقه الشياطين الثلاثة الأصلية ، لكنهم لم يكتشفوا أي اضطرابات أخرى حتى جاء هان شو إلى المقابر خلف الأكاديمية.

——————–

 

 

بعد عودته إلى مقبرة الموت ، درب هان شو سحره قليلاً. ساد شعور رائع حول إصاباته وهو يوزع اليوان السحري ، وتقلص الشعور بالألم بشكل كبير.

 

 

فاز هان شو بالصداقة الحقيقية للأقزام خلال هذه الفترة الزمنية. كانوا كرماء جدا تجاه هان شو. كلما جاء ، كان هناك دائمًا جعة جيدة ولحوم ترحب به ، مما يجعله يشعر بلمسة تامة.

بعد النوم لفترة من الوقت ، كان ظهر اليوم التالي بالفعل. منذ أن تم جمع جميع المواد الآن ، غادر هان شو مقبرة الموت بفارغ الصبر وتوجه نحو قرية الأقزام. لقد خطط ليطلب من زعيم الأقزام كالفن تشكيل حافة قاتل الشياطين له.

 

 

 

كانت قرية الأقزام تقع في واد جبلي صغير. كانت هناك أشجار ضخمة تخفي مدخل القرية. لولا حقيقة أن هان شو قام برحلة إلى هنا مع الأقزام ، لكان من الصعب عليه إيجاد مكان سكنهم.

 

 

بعد عودته إلى مقبرة الموت ، درب هان شو سحره قليلاً. ساد شعور رائع حول إصاباته وهو يوزع اليوان السحري ، وتقلص الشعور بالألم بشكل كبير.

أصبح هان شو الآن على دراية بالطريق وجاء إلى قرية الأقزام بعد فترة. مرّ عبر الأشجار الشاهقة ، ووقف قزم يحرس بفأس حاد في يده أمام القرية ، ونادى على الفور بصوت ودود ، “أوه! الصديق الجيد ، لقد أتيت لزيارتنا مرة أخرى! ”

اضطر السياف الكبير ، الذي خطط للمغادرة ، إلى التراجع في استقالته ومنع المسمار ، ولكن في اللحظة التي دمر الترباس ، كانت فيبي تقف أمامه بالفعل.

 

 

تبعًا للقزم ، سافر هان شو عبر طريق صغير به شجيرات على كلا الجانبين ووصل أخيرًا إلى قرية الأقزام. سمع كالفن وبينيت والآخرون الأخبار وكانوا جميعًا ينتظرون بمرح للترحيب بهان شو. تم تقديم الجعة الجيدة بسرعة.

بعد النوم لفترة من الوقت ، كان ظهر اليوم التالي بالفعل. منذ أن تم جمع جميع المواد الآن ، غادر هان شو مقبرة الموت بفارغ الصبر وتوجه نحو قرية الأقزام. لقد خطط ليطلب من زعيم الأقزام كالفن تشكيل حافة قاتل الشياطين له.

 

“مرفوض.” حذر كالفن ، ثم قال أيضًا بامتنان ، “هان ، نحن نصنع فقط النبيذ الفاخر ونصنع الأسلحة. نظرًا لأن اتصالنا بالبشر ضئيل للغاية ، فليس لدينا الكثير من العملات الذهبية. نحن على استعداد لصنع بعض النبيذ الفاخر وصياغة بعض الأسلحة لك في المقابل ، وإلا فلن أتمكن من قبول نواياك الحسنة! ”

عاش الأقزام في أكواخ خشبية قاموا ببنائها بأنفسهم ، وبعضهم يعيش أيضًا في أجوف الأشجار الفارغة. لم يكن هناك سوى مائة أو نحو ذلك من الأقزام في القرية. كانت النساء والأطفال نصف العدد جيدًا ، ولم يكن عدد المحاربين ، الذين يمكنهم القتال حقًا ، كثيرًا.

 

 

فاز هان شو بالصداقة الحقيقية للأقزام خلال هذه الفترة الزمنية. كانوا كرماء جدا تجاه هان شو. كلما جاء ، كان هناك دائمًا جعة جيدة ولحوم ترحب به ، مما يجعله يشعر بلمسة تامة.

أصبح هان شو الآن على دراية بالطريق وجاء إلى قرية الأقزام بعد فترة. مرّ عبر الأشجار الشاهقة ، ووقف قزم يحرس بفأس حاد في يده أمام القرية ، ونادى على الفور بصوت ودود ، “أوه! الصديق الجيد ، لقد أتيت لزيارتنا مرة أخرى! ”

 

وهكذا تقرر هذا الأمر. سأساعدك على التفكير في طرق للتعامل مع مسألة حصص الإعاشة الشتوية وخطر الوحوش آكلة البشر. فقط ركز على صقل الأسلحة واترك الباقي لي “.

“هان ، كيف لديك الوقت للتوقف؟” قال كالفن بمرح لهان شو.

لم يبق سوى اثنين من السيافين ، أحدهما سياف كبير والآخر سياف ماهر. كانت فيبي نفسها كافية لجعل الاثنين غير قادرين على الهروب من الموت. عودة هان شو إلى الوراء مجرد تسريع موتهم.

 

كان الهيكل العظمي الصغير الذي طعن ساحر النار حتى الموت يحمل حقيبة في يده اليسرى ، قفز من السقف مع أزيز. بعد أن تذبذب هيكله العظمي قليلاً ، كان يقف بالفعل وخنجرًا في يده أمام السياف الآخر.

أخذ المواد التي أعدتها فيبي من الحلقة المكانية ، سلمها هان شو إلى كالفين ، قائلاً ، “شيخ ، هذه هي المواد التي تطلبها. هناك أيضا ما يكفي من خام المعدن الأسود. هل ستتمكن من صنع سلاح لي؟ ”

 

 

 

أخذ كالفن المواد من هان شو ونظر إليها بعناية ، قائلاً بدهشة ، “بالطبع ، بالتأكيد. مع وجود مواد كافية لتشكيل سلاح رائع ، فهذه مسألة سعيدة بالنسبة لنا. لا تقلق هان ، سنبدأ العمل عليه غدًا. سنكون قادرين على صنع سلاح لك في غضون أسبوع تقريبًا ، ومن المؤكد أنك ستكون راضيًا عنه “.

قال هان شو برأسه ، “هذا هو السبب. لا عجب أن جروفر أراد قتلنا بهذه السرعة. يبدو أنه بمجرد أن يكون لديك دليل في متناول اليد ، فإن جروفر سينتهي بدون أدنى شك “.

 

 

هان شو تنفس الصعداء حقًا بضمانه وأعرب على الفور عن شكره الصادق لكالفن. جاءت الشكاوى المتدنية لبعض الإناث من الأقزام من بعيد. كانت آذان هان شو حادة ، وكان يستمع إليهم عن كثب.

“هؤلاء أناس من” شبح الظل “. إذا علموا أنه لا يوجد مخرج لهم ، فسيختارون إنهاء حياتهم! ” هزت فيبي رأسها ، وخزنت السيف الطويل في يدها مرة أخرى في حلقة الفضاء وقالت بعبوس.

 

“حسنًا ، لكن لا تعد إلى الأكاديمية بغض النظر عما تفعله. نظرًا لأن غروفر يعرف هويتك ، فستواجه خطرًا هائلاً إذا بقيت في الأكاديمية في اليومين المقبلين! ”

“عاي ، سيكون الشتاء قريبًا. نحن لا نضمن أبدًا الطعام في الثلج الكبير ، وقد سحب الزعيم من المخازن عدة مرات لإطعام الضيف. بهذا المعدل ، كيف سنعيش خلال الشتاء؟ ”

 

 

أومأ هان شو برأسه في فهم ، وطلب من فيبي توخي الحذر وتركها بمفردها. رافقه الشياطين الثلاثة الأصلية ، لكنهم لم يكتشفوا أي اضطرابات أخرى حتى جاء هان شو إلى المقابر خلف الأكاديمية.

“نعم ، لقد سمعت أيضًا أن الوحوش اللعينة آكلة البشر كانت موجودة مؤخرًا. يبدو أنهم خرجوا للنهب والإغارة من أجل اجتياز الشتاء. إذا اكتشفوا قريتنا ، فسوف يتعين علينا الانتقال مرة أخرى. متى ستنتهي هذه الأيام! ”

 

 

عرف هان شو أن قوته كانت محدودة ، إذا لم تستطع حتى فيبي التعامل مع الأمور ، فلن يكون له تأثير كبير أيضًا. الشيء الوحيد الذي يمكن أن يفعله لمساعدة فيبي كان بحسه الإدراكي تجاه القتلة. فكر للحظة وقال ، “سأرحل قليلاً. سآتي لأجدك عندما تلتئم إصاباتي. غروفر هو عدونا المشترك الآن ، وأنا أعرف ماذا أفعل “.

استوعب هان شو بالكامل محادثات الأقزام. لقد تأثر قليلا. بدا الأمر وكأن حياة الأقزام لم تكن جيدة كما كان يعتقد ، لكن مع ذلك ، ما زالوا يأخذون أفضل طعام له. هذا جعله يشعر بالذنب.

“هذا لن ينفع ، لأن الشيخ على استعداد لإحضار حصص الشتاء لمعاملتي ، كصديق لك ، يجب أن أفعل شيئًا. لا تقلق أيها الشيخ ، سوف أتوجه إلى المجتمع البشري وأساعدك في حل مسألة حصص الشتاء. ماذا تحتاج غير هذا؟ يمكنني إحضار كل ذلك إليكم “.

 

 

فكر للحظة وتنهد بخفة قائلاً لكالفين ، “شيخ ، ألا تعاملني كصديق؟”

 

 

أومأ هان شو برأسه في فهم ، وطلب من فيبي توخي الحذر وتركها بمفردها. رافقه الشياطين الثلاثة الأصلية ، لكنهم لم يكتشفوا أي اضطرابات أخرى حتى جاء هان شو إلى المقابر خلف الأكاديمية.

“هان ، لماذا تقول مثل هذه الأشياء؟ هل تعاملنا معك بطريقة غير لطيفة؟ ” كان بينيت ، الذي كان لطيفًا للغاية تجاه هان شو ، أول من صرخ بدهشة ونظر إليه في ذعر قبل أن يحظى كالفن بفرصة فتح فمه.

 

 

أصبح هان شو الآن على دراية بالطريق وجاء إلى قرية الأقزام بعد فترة. مرّ عبر الأشجار الشاهقة ، ووقف قزم يحرس بفأس حاد في يده أمام القرية ، ونادى على الفور بصوت ودود ، “أوه! الصديق الجيد ، لقد أتيت لزيارتنا مرة أخرى! ”

تنهد هان شو ، وهو يهز رأسه ، “لماذا يجب أن تقلق بشأن الطعام والوحوش آكلة البشر ، لكن ترفض أن تخبرني ، صديقك ، بمثل هذه الأمور؟”

 

 

 

“هذا لن ينفع ، لأن الشيخ على استعداد لإحضار حصص الشتاء لمعاملتي ، كصديق لك ، يجب أن أفعل شيئًا. لا تقلق أيها الشيخ ، سوف أتوجه إلى المجتمع البشري وأساعدك في حل مسألة حصص الشتاء. ماذا تحتاج غير هذا؟ يمكنني إحضار كل ذلك إليكم “.

 

 

أومأ هان شو برأسه في فهم ، وطلب من فيبي توخي الحذر وتركها بمفردها. رافقه الشياطين الثلاثة الأصلية ، لكنهم لم يكتشفوا أي اضطرابات أخرى حتى جاء هان شو إلى المقابر خلف الأكاديمية.

“كيف نسمح بذلك؟ على الرغم من أننا أصدقاء ، لا يمكننا إزعاجك. نحن أيضًا نرغب في شراء هذه الأشياء من المجتمع البشري ، ولكن هناك امتداد طويل من الغابة المظلمة بين هنا والمجتمع البشري. لا توجد فقط هجمات من مخلوقات سحرية في الرحلة ، ولكن قد نواجه مغامرين بنوايا سيئة. هذا هو السبب في أننا مجبرون على البقاء هنا “.

 

 

 

“هان ، أعلم أنه إذا كنت ستشتري هذه الأشياء لنا ، فسوف تنفق الكثير من أموالك بالتأكيد. لا يمكننا إزعاجك بهذا الشكل. أعتقد أننا سنعمل بجهد أكبر قليلاً وما زلنا نتغلب على هذا الشتاء “. قال كالفين.

تنهد هان شو ، وهو يهز رأسه ، “لماذا يجب أن تقلق بشأن الطعام والوحوش آكلة البشر ، لكن ترفض أن تخبرني ، صديقك ، بمثل هذه الأمور؟”

 

 

وهكذا تقرر هذا الأمر. سأساعدك على التفكير في طرق للتعامل مع مسألة حصص الإعاشة الشتوية وخطر الوحوش آكلة البشر. فقط ركز على صقل الأسلحة واترك الباقي لي “.

 

 

 

أجرى هان شو بعض الحسابات الداخلية. كان هناك ما يقرب من مائة أو نحو ذلك في قرية الأقزام بأكملها. ربما يتعين عليه القيام ببعض الرحلات من أجل إحضار كمية الطعام التي يحتاجونها إلى مقبرة الموت ، بناءً على كمية الطعام التي يمكن أن تحملها الحلقة المكانية. إذا اشترى الطعام من فيبي ، فربما لن يحتاج إلى إنفاق هذا العدد الكبير من العملات الذهبية. لقد كانت مجرد خدمة مناسبة ، وكان هان شو سعيدًا بشكل طبيعي بفعل ذلك للأقزام.

 

 

 

“شكرا جزيلا. أشكرك نيابة عن طفلي والأمهات داخل القرية! ” سمعت أنثى قزمة فجأة ضمان هان شو عندما أحضرت الفاكهة وتأثرت لدرجة أنها شكرت هان شو على الفور بأكبر قدر من المجاملة من الأقزام.

 

 

 

“مرفوض.” حذر كالفن ، ثم قال أيضًا بامتنان ، “هان ، نحن نصنع فقط النبيذ الفاخر ونصنع الأسلحة. نظرًا لأن اتصالنا بالبشر ضئيل للغاية ، فليس لدينا الكثير من العملات الذهبية. نحن على استعداد لصنع بعض النبيذ الفاخر وصياغة بعض الأسلحة لك في المقابل ، وإلا فلن أتمكن من قبول نواياك الحسنة! ”

 

 

“هذا لن ينفع ، لأن الشيخ على استعداد لإحضار حصص الشتاء لمعاملتي ، كصديق لك ، يجب أن أفعل شيئًا. لا تقلق أيها الشيخ ، سوف أتوجه إلى المجتمع البشري وأساعدك في حل مسألة حصص الشتاء. ماذا تحتاج غير هذا؟ يمكنني إحضار كل ذلك إليكم “.

على الرغم من أن هان شو لم يشتهي نبيذهم وأسلحتهم ، لكنه أدرك أنه مع مزاج الأقزام العنيدين ، لن يكونوا مستعدين لقبول مساعدته دون سبب على الإطلاق. وافق أخيرًا بعد التفكير لفترة.

“هؤلاء أناس من” شبح الظل “. إذا علموا أنه لا يوجد مخرج لهم ، فسيختارون إنهاء حياتهم! ” هزت فيبي رأسها ، وخزنت السيف الطويل في يدها مرة أخرى في حلقة الفضاء وقالت بعبوس.

 

 

مع وعد حصص الشتاء من هان شو ، كان جميع الأقزام متحمسين للغاية. حتى كالفن شرب بحرارة مع هان شو ، وهي مناسبة نادرة بالفعل. كان عليه أن يقول إن النبيذ الذي يصنعه الأقزام كان حلوًا حقًا. حتى النبيذ الفاخر الذي شربه هان شو الليلة الماضية في مأدبة نقابة بوزت التجارية لا يمكن مقارنتها.

تبعًا للقزم ، سافر هان شو عبر طريق صغير به شجيرات على كلا الجانبين ووصل أخيرًا إلى قرية الأقزام. سمع كالفن وبينيت والآخرون الأخبار وكانوا جميعًا ينتظرون بمرح للترحيب بهان شو. تم تقديم الجعة الجيدة بسرعة.

 

 

كان هان شو في حالة مزاجية ممتازة بعد التأكد من وجود حافة قاتل الشياطين الخاص به ، وشرب الليل بأكمبه مع الأقزام. ومع ذلك ، نظرًا لممارسته السحر ، فقد استيقظ بالفعل تمامًا تحت استخدام اليوان السحري عندما غادر قرية الأقزام. وحافظ على حالة التأهب القصوى أثناء عودته إلى مقبرة الموت.

أجرى هان شو بعض الحسابات الداخلية. كان هناك ما يقرب من مائة أو نحو ذلك في قرية الأقزام بأكملها. ربما يتعين عليه القيام ببعض الرحلات من أجل إحضار كمية الطعام التي يحتاجونها إلى مقبرة الموت ، بناءً على كمية الطعام التي يمكن أن تحملها الحلقة المكانية. إذا اشترى الطعام من فيبي ، فربما لن يحتاج إلى إنفاق هذا العدد الكبير من العملات الذهبية. لقد كانت مجرد خدمة مناسبة ، وكان هان شو سعيدًا بشكل طبيعي بفعل ذلك للأقزام.

 

 

قبل التأمل ، فكر هان شو قليلاً وقرر مرة أخرى استكشاف الحدود التي منعت هان شو من النزول إلى المستويات الدنيا من مقبرة الموت. أراد أن يرى ما إذا كان بإمكانه اختراق هذا الحاجز بمستواه الحالي من قوته العقلية.

“لنذهب.” وافق هان شو وغادر مع فيبي ، واندفع إلى الجزء الشمالي من المدينة. سأل على طول الطريق ، “حسنًا ، ما زلتي لم تخبريني ، لماذا عدتي فجأة؟”

 

عاش الأقزام في أكواخ خشبية قاموا ببنائها بأنفسهم ، وبعضهم يعيش أيضًا في أجوف الأشجار الفارغة. لم يكن هناك سوى مائة أو نحو ذلك من الأقزام في القرية. كانت النساء والأطفال نصف العدد جيدًا ، ولم يكن عدد المحاربين ، الذين يمكنهم القتال حقًا ، كثيرًا.

بعد استخدام الكرة الخضراء المستديرة لفتح الممر ، ركز هان شو قوته العقلية وحفره فجأة. ملأ عقله بألم ثاقب على الفور ، ولكن لأنه اعتاد على الألم الذي تسببه الكرة الخضراء المستديرة أثناء التدريب ، صمد هان شو تحت الهجوم. قام بتوزيع اليوان السحري الخاص به إلى أعلى مستوياته وانحسر لأسفل.

 

 

 

 

وهكذا تقرر هذا الأمر. سأساعدك على التفكير في طرق للتعامل مع مسألة حصص الإعاشة الشتوية وخطر الوحوش آكلة البشر. فقط ركز على صقل الأسلحة واترك الباقي لي “.

——————–

اضطر السياف الكبير ، الذي خطط للمغادرة ، إلى التراجع في استقالته ومنع المسمار ، ولكن في اللحظة التي دمر الترباس ، كانت فيبي تقف أمامه بالفعل.

 

أخذ كالفن المواد من هان شو ونظر إليها بعناية ، قائلاً بدهشة ، “بالطبع ، بالتأكيد. مع وجود مواد كافية لتشكيل سلاح رائع ، فهذه مسألة سعيدة بالنسبة لنا. لا تقلق هان ، سنبدأ العمل عليه غدًا. سنكون قادرين على صنع سلاح لك في غضون أسبوع تقريبًا ، ومن المؤكد أنك ستكون راضيًا عنه “.

 

بعد النوم لفترة من الوقت ، كان ظهر اليوم التالي بالفعل. منذ أن تم جمع جميع المواد الآن ، غادر هان شو مقبرة الموت بفارغ الصبر وتوجه نحو قرية الأقزام. لقد خطط ليطلب من زعيم الأقزام كالفن تشكيل حافة قاتل الشياطين له.

ترجمة:

بينما سار هان شو بابتسامة باردة ، قام أحد السيافين فجأة بسحب سيفه الطويل عبر رقبته وسقط على الأرض.

ken

 

 

“هل تأذيت؟” صُدمت فيبي واندفعت على الفور إلى هان شو. عندما رأت جروح الدم التي خلفتها شفرات الرياح على جسد هان شو ، كشفت على الفور عن تعبير مقلق. أضاءت الحلقة المكانية على إصبعها وظهر بعض القماش والأدوية في يديها. لم تخجل لأنها قالت بهدوء ، “لا تتحرك!”

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط