المقدمة
ken
الشيء الوحيد الذي يمكنه تحريكه الآن هو أفكاره ، لذلك لم يكن بإمكان هان شو أن يفعل شيئًا سوى التفكير بعنف. كلما فكر أكثر ، زاد ندمه ويأسه …
ترجمة:
“أنت محظوظ بشكل لا يصدق ؛ بغض النظر عن رواد الفضاء ، فأنت أول شخص يقوم بجولة في القمر دون إنفاق سنت!”
الإنسان
رجل عجوز ذو ملامح وجه مدمن مخدرات مثل النسر يرتدي أردية خضراء تنبعث منها هالة مشؤومة. ابتسم بشكل ينذر بالسوء وهو ينظر إلى شاب محاط بصدفة رقيقة واهية من الضوء الأرجواني.
“لقد طفح الكيل أيها الضرطة العجوز. ماذا تريد الآن بعد أن أتيت بي إلى هنا؟”
بدا الشاب وكأنه في العشرينيات من عمره وكان يرتدي ملابس داخلية منمقة. كان الجزء السفلي من جسده متوسط البنية بينما كان جسمه العلوي نحيف ، وكان يرتدي تعابير ازدراء بينما كان يحدق بقلق داخل الصدفة.
“لقد طفح الكيل أيها الضرطة العجوز. ماذا تريد الآن بعد أن أتيت بي إلى هنا؟”
بدا الشاب وكأنه في العشرينيات من عمره وكان يرتدي ملابس داخلية منمقة. كان الجزء السفلي من جسده متوسط البنية بينما كان جسمه العلوي نحيف ، وكان يرتدي تعابير ازدراء بينما كان يحدق بقلق داخل الصدفة.
هان شو كان مليئا بالغضب. كان على وشك الاستمتاع بحمام بارد ومنعش في هذا اليوم الصيفي الحار عندما اومض ضوء أبيض أمام عينيه. ظهر رجل عجوز غريب أمامه قبل أن يخلع هان شو ملابسه بالكامل. قال الرجل العجوز فقط ، “تواريخ الميلاد متطابقة” أمسك هان شو وقفز معه من نافذة الطابق العاشر ، مخيفًا هان شو بشكل سخيف.
هان شو كان مليئا بالغضب. كان على وشك الاستمتاع بحمام بارد ومنعش في هذا اليوم الصيفي الحار عندما اومض ضوء أبيض أمام عينيه. ظهر رجل عجوز غريب أمامه قبل أن يخلع هان شو ملابسه بالكامل. قال الرجل العجوز فقط ، “تواريخ الميلاد متطابقة” أمسك هان شو وقفز معه من نافذة الطابق العاشر ، مخيفًا هان شو بشكل سخيف.
عندما إستعاد هان شو حواسه ، أدرك فجأة أن المكان حوله كان قاتماً وقاحلاً ومقفراً. كانت الأرض مثقوبة مثل ضحية حروق شديدة. كان ذلك عندما تم إخطاره بأنه على سطح القمر.
وُلد هان شو في مدينة ‘YZ’ ، وتمكن من الالتحاق بكلية من الطبقة الدنيا بعد المدرسة الثانوية. لم يجرِ مقابلة لوظائف بعد التخرج كما فعل أقرانه ، بل عبث بشكل عشوائي على الإنترنت. لقد أنشأ مواقع ويب وفتح متاجر صغيرة على الإنترنت ، لكنه لم يربح الكثير من المال منها. لقد كان أوتاكو من رأسه إلى أخمص قدميه ، وكان شخصًا ليس لديه إمكانات مستقبلية.
قال تشو كانغ لان بتواضع. تغير شيء ما في وجهه فجأة وهو ينظر إلى اليسار ، وهمهم ، “أخيرًا!”
من الغريب أن هان شو وهذا الرجل الغريب يمكن أن يتواصلوا بسهولة ، ربما بسبب تلك الصدفة الأرجوانية الغريبة. الشيء الغريب هو أن هان شو لم يكن يخشى الاختناق ، حيث كان هناك ما يكفي من الأكسجين داخل الصدفة.
“تمجيد بوذا”. “السماوي القدير.”
قال تشو كانغ لان بتواضع. تغير شيء ما في وجهه فجأة وهو ينظر إلى اليسار ، وهمهم ، “أخيرًا!”
“سأقاتل مع ثلاثة أشخاص في لحظة بحثًا عن تحطيم قواعد السماء والأرض. سيسمح لي هذا بالصعود إلى قمة الشر – عالم الفأل. فرديا ، لا يمثل هؤلاء الزملاء الثلاثة أي تحدٍ بالنسبة لي. لكني لست متأكدًا مما سيحدث إذا ضموا قواهم.
“لقد طفح الكيل أيها الضرطة العجوز. ماذا تريد الآن بعد أن أتيت بي إلى هنا؟”
انطلق الضوء الأسود إلى الصدفة الأرجواني بعد أن سمع هان شو الجملة الأخيرة وبدا أن شيئًا أجنبيًا يغزو دماغه. تسبب الانفجار بصوت عالٍ في ألم شديد حيث شعر أن جميع أعضائه قد انفجرت في وقت واحد ، ثم لم يعرف ماذا حدث بعد ذالك.
لتغطية كل خططي ، أمسكت شخص له نفس تاريخ ميلادي – أنت. إذا كان حظي سيئا لدرجة السقوط في المعركة ، فيمكنني استدعاء السحر الأكثر غموضًا بينهم جميعًا وزرع وعيي داخل جسدك. يمكنني بعد ذلك العودة إلى الحياة واستخدام جسدك لإحياء نفسي!” قال تشو كانغ لان بينما كان يحدق في هان شو ، حملت نبرته إشارة من الخطر في عينيه المحتقنة بالدم.
“إيه … عندما كنت تتحدث عن التخطيط لزرع وعيك في جسدي ، إذن … ماذا سيحدث لي؟” كان هان شو مرتبكًا للغاية ولم يلتقط معظم ما قاله تشو كانغ لان ، لكنه لا يزال غريزيًا يلتقط الحقيقة الحاسمة ويطرح السؤال المهم.
توقف تشو كانغ لان مؤقتًا وتحدث عن أمر واقعي ، “سيكون جسدك لي وستموت بالطبع!”
“@ # $ # @ (….”
“@ # $ # @ (….”
كان هان شو غاضبًا بشكل لا يصدق وبدأ في اللعن بقوة ، على الرغم من حقيقة أنه كان تحت رحمة شخص آخر. تطرقت سلسلة كلماته السيئة إلى ثمانية عشر جيلًا من أسلاف تشو كانغ لان وحيَّت عائلته بطرق مختلفة.
“تنهد ، أنا منحوس جدا. فقط عندما كنت على وشك البدء من جديد. لماذا لا أحصل على فرصة؟ إذا لم أموت هذه المرة ، أقسم أنني سأنفذ كل أفكاري الشريرة. لن يتم النظر إليّ بإزدراء ولن أخاف أبدًا من التصرف. ابدا…”
وُلد هان شو في مدينة ‘YZ’ ، وتمكن من الالتحاق بكلية من الطبقة الدنيا بعد المدرسة الثانوية. لم يجرِ مقابلة لوظائف بعد التخرج كما فعل أقرانه ، بل عبث بشكل عشوائي على الإنترنت. لقد أنشأ مواقع ويب وفتح متاجر صغيرة على الإنترنت ، لكنه لم يربح الكثير من المال منها. لقد كان أوتاكو من رأسه إلى أخمص قدميه ، وكان شخصًا ليس لديه إمكانات مستقبلية.
“استغل هذه الفرصة الأخيرة وأخرجها من نظامك ، أيها الشقي! كنت سأدخر حياتك لو فزت ، لكن الآن قررت أنه حتى لو فزت ، ما زلت سأرسلك إلى الجحيم!” احتفظ تشو كانغ لان في الأصل برباطة جأشه في وجه لعنات هان شو التي لا تتوقف ، لكن وجهه أغمق عندما رأى أن هان شو لم يهدأ بعد نصف ساعة ، وفي الواقع ، أصبح أكثر شراً.
ارتفع هان شو وصدفته الأرجوانية وحلق بعيدًا عندما أشار تشو كانغ لان بإصبعه الأيمن. بعد ارتداده عدة مرات ، توقف أخيرًا في اكتئاب ، حيث أدرك هان شو أنه لم يعد قادرًا على الحركة وأن شفتيه لم تصدر أي ضوضاء. بغض النظر عن قدرته على السمع والغمز والتفكير ، لم يكن بإمكانه فعل أي شيء آخر داخل الصدفة الأرجوانية.
أصبح عقله مليئًا بالأفكار الشريرة كلما زاد الوقت الذي يقضيه على الإنترنت. ولأنه قضى أيامه في المنزل ، وكان المجتمع متطورًا بشكل جيد ، فقد كان مدركًا لذاته بما يكفي حتى لا يتصرف في الواقع بناءً على أفكاره. ليس الأمر وكأن والديه كانا من أصحاب الملايين أو المسؤولين رفيعي المستوى أيضًا.
توقف هان شو فجأة في مساره. بدأ في الضرب على جانب الصدفة الأرجوانية الرقيقة بكلتا قبضتيه بعد لحظة وبدأ بالنحيب “البطل ، المنقذ ، لقد كنت مخطئًا ، وفر حياتي! ما تفعله غير قانوني ، وسوف تلاحقك السلطات. التكنولوجيا متطورة جدًا الآن ، وحتى الهروب إلى القمر لن يفيدك أي شيء!”
“استغل هذه الفرصة الأخيرة وأخرجها من نظامك ، أيها الشقي! كنت سأدخر حياتك لو فزت ، لكن الآن قررت أنه حتى لو فزت ، ما زلت سأرسلك إلى الجحيم!” احتفظ تشو كانغ لان في الأصل برباطة جأشه في وجه لعنات هان شو التي لا تتوقف ، لكن وجهه أغمق عندما رأى أن هان شو لم يهدأ بعد نصف ساعة ، وفي الواقع ، أصبح أكثر شراً.
“ممارسوا الشيطان واضحون ولا يهتمون أبدًا بالقانون. أنا ، تشو كانغ لان ، جبت الأرض لسنوات عديدة وقتلت عددًا أكبر من الأشخاص الذين قابلتهم. ما زلت أقف هنا ، بخير تمامًا!”
قال تشو كانغ لان بتواضع. تغير شيء ما في وجهه فجأة وهو ينظر إلى اليسار ، وهمهم ، “أخيرًا!”
لقد استسلم لضغوط الوالدين مؤخرًا ، وكان يستعد لتقديم سيرته الذاتية والعثور على وظيفة حقيقية. لكن من كان يعلم أن هذا سيحدث قبل أن تتاح له فرصة لتغيير مسار حياته؟
عشرين عامًا دون أي إنجازات حتى الآن. حاول والديه تقديمه إلى شخص ما من قبل ، لكن الآخر نظر إلى هان شو لكونه غير جدير بالثقة لأنه لم يكن لديه وظيفة حقيقية. وغني عن القول ، أنه لم ينجح.
ارتفع هان شو وصدفته الأرجوانية وحلق بعيدًا عندما أشار تشو كانغ لان بإصبعه الأيمن. بعد ارتداده عدة مرات ، توقف أخيرًا في اكتئاب ، حيث أدرك هان شو أنه لم يعد قادرًا على الحركة وأن شفتيه لم تصدر أي ضوضاء. بغض النظر عن قدرته على السمع والغمز والتفكير ، لم يكن بإمكانه فعل أي شيء آخر داخل الصدفة الأرجوانية.
عندما إستعاد هان شو حواسه ، أدرك فجأة أن المكان حوله كان قاتماً وقاحلاً ومقفراً. كانت الأرض مثقوبة مثل ضحية حروق شديدة. كان ذلك عندما تم إخطاره بأنه على سطح القمر.
“الثلاثة منكم متأخرون. آمل أن يتمكن الجميع من تقديم أفضل ما لديهم في معركتنا اليوم ، وان لا تكرهوني إذا متم!”
“لقد طفح الكيل أيها الضرطة العجوز. ماذا تريد الآن بعد أن أتيت بي إلى هنا؟”
“تمجيد بوذا”. “السماوي القدير.”
“تنهد ، أنا منحوس جدا. فقط عندما كنت على وشك البدء من جديد. لماذا لا أحصل على فرصة؟ إذا لم أموت هذه المرة ، أقسم أنني سأنفذ كل أفكاري الشريرة. لن يتم النظر إليّ بإزدراء ولن أخاف أبدًا من التصرف. ابدا…”
على الرغم من أن هان شو لم يستطع التحرك ، إلا أنه كان لا يزال بإمكانه سماع بضع كلمات من موقعه ، ربما بسبب الحاجز الأرجواني. ومع ذلك ، لم يستطع فعل أي شيء بعد سماع “تمجيد بوذا” و “السماوي القدير”. توصل إلى استنتاج مفاده أن راهبًا وكاهنًا قد حضروا ، لأن هذا هو ما كان الرهبان والكهنة يفتتحون به دائمًا على شاشات التلفزيون.
…….
“الثلاثة منكم متأخرون. آمل أن يتمكن الجميع من تقديم أفضل ما لديهم في معركتنا اليوم ، وان لا تكرهوني إذا متم!”
على الرغم من أن هان شو لم يستطع التحرك ، إلا أنه كان لا يزال بإمكانه سماع بضع كلمات من موقعه ، ربما بسبب الحاجز الأرجواني. ومع ذلك ، لم يستطع فعل أي شيء بعد سماع “تمجيد بوذا” و “السماوي القدير”. توصل إلى استنتاج مفاده أن راهبًا وكاهنًا قد حضروا ، لأن هذا هو ما كان الرهبان والكهنة يفتتحون به دائمًا على شاشات التلفزيون.
“لقد طفح الكيل أيها الضرطة العجوز. ماذا تريد الآن بعد أن أتيت بي إلى هنا؟”
“استغل هذه الفرصة الأخيرة وأخرجها من نظامك ، أيها الشقي! كنت سأدخر حياتك لو فزت ، لكن الآن قررت أنه حتى لو فزت ، ما زلت سأرسلك إلى الجحيم!” احتفظ تشو كانغ لان في الأصل برباطة جأشه في وجه لعنات هان شو التي لا تتوقف ، لكن وجهه أغمق عندما رأى أن هان شو لم يهدأ بعد نصف ساعة ، وفي الواقع ، أصبح أكثر شراً.
وفقًا لما قاله تشو كانغ لان ، فقد انتهى أمر هان شو سواء فاز الأول أو خسر.
بدا الشاب وكأنه في العشرينيات من عمره وكان يرتدي ملابس داخلية منمقة. كان الجزء السفلي من جسده متوسط البنية بينما كان جسمه العلوي نحيف ، وكان يرتدي تعابير ازدراء بينما كان يحدق بقلق داخل الصدفة.
وُلد هان شو في مدينة ‘YZ’ ، وتمكن من الالتحاق بكلية من الطبقة الدنيا بعد المدرسة الثانوية. لم يجرِ مقابلة لوظائف بعد التخرج كما فعل أقرانه ، بل عبث بشكل عشوائي على الإنترنت. لقد أنشأ مواقع ويب وفتح متاجر صغيرة على الإنترنت ، لكنه لم يربح الكثير من المال منها. لقد كان أوتاكو من رأسه إلى أخمص قدميه ، وكان شخصًا ليس لديه إمكانات مستقبلية.
“راهب لا ….”
أصبح عقله مليئًا بالأفكار الشريرة كلما زاد الوقت الذي يقضيه على الإنترنت. ولأنه قضى أيامه في المنزل ، وكان المجتمع متطورًا بشكل جيد ، فقد كان مدركًا لذاته بما يكفي حتى لا يتصرف في الواقع بناءً على أفكاره. ليس الأمر وكأن والديه كانا من أصحاب الملايين أو المسؤولين رفيعي المستوى أيضًا.
ارتفع هان شو وصدفته الأرجوانية وحلق بعيدًا عندما أشار تشو كانغ لان بإصبعه الأيمن. بعد ارتداده عدة مرات ، توقف أخيرًا في اكتئاب ، حيث أدرك هان شو أنه لم يعد قادرًا على الحركة وأن شفتيه لم تصدر أي ضوضاء. بغض النظر عن قدرته على السمع والغمز والتفكير ، لم يكن بإمكانه فعل أي شيء آخر داخل الصدفة الأرجوانية.
تلا ذلك سلسلة أخرى من التفجيرات العنيفة ، ثم أطلق شعاع أسود بسرعة نحو هان شو. كان سريعًا مثل نجم ساطع ، ويحتوي على شيء غامض يتلوى في الداخل ، مثل سائل غير مقدس.
عشرين عامًا دون أي إنجازات حتى الآن. حاول والديه تقديمه إلى شخص ما من قبل ، لكن الآخر نظر إلى هان شو لكونه غير جدير بالثقة لأنه لم يكن لديه وظيفة حقيقية. وغني عن القول ، أنه لم ينجح.
عندما إستعاد هان شو حواسه ، أدرك فجأة أن المكان حوله كان قاتماً وقاحلاً ومقفراً. كانت الأرض مثقوبة مثل ضحية حروق شديدة. كان ذلك عندما تم إخطاره بأنه على سطح القمر.
“لقد طفح الكيل أيها الضرطة العجوز. ماذا تريد الآن بعد أن أتيت بي إلى هنا؟”
لقد استسلم لضغوط الوالدين مؤخرًا ، وكان يستعد لتقديم سيرته الذاتية والعثور على وظيفة حقيقية. لكن من كان يعلم أن هذا سيحدث قبل أن تتاح له فرصة لتغيير مسار حياته؟
تحرك دماغ هان شو ببطء لأنه كان يعتقد أنه على وشك الموت. لأول مرة في حياته ، شعر أن حياته كانت مضيعة. لم تكن حياته المهنية غير موجودة فحسب ، ولم يفعل شيئًا جديرًا بالملاحظة ، بل كان لا يزال بتولا!
ترجمة:
“تنهد ، أنا منحوس جدا. فقط عندما كنت على وشك البدء من جديد. لماذا لا أحصل على فرصة؟ إذا لم أموت هذه المرة ، أقسم أنني سأنفذ كل أفكاري الشريرة. لن يتم النظر إليّ بإزدراء ولن أخاف أبدًا من التصرف. ابدا…”
الشيء الوحيد الذي يمكنه تحريكه الآن هو أفكاره ، لذلك لم يكن بإمكان هان شو أن يفعل شيئًا سوى التفكير بعنف. كلما فكر أكثر ، زاد ندمه ويأسه …
دوى انفجار مدمر فجأة ، مصحوبًا بضحك تشو كانغ لان الأناني.
الإنسان
ولكن بعد فترة ، صرخ فجأة: “غادر!” وغرق في سلسلة أخرى من الإنفجارات التي هزت السماوات. هزت الإنفجارات الكبيرة حتى مكان هان شو. كان الأمر كما لو كانت الأرض تنهار. كانت الاضطرابات مصحوبة بصوت عالٍ ، “تشو كانغ لان ، أنت ميت هذه المرة!”
بدا الشاب وكأنه في العشرينيات من عمره وكان يرتدي ملابس داخلية منمقة. كان الجزء السفلي من جسده متوسط البنية بينما كان جسمه العلوي نحيف ، وكان يرتدي تعابير ازدراء بينما كان يحدق بقلق داخل الصدفة.
“إيه! هذه هي التقنية الشيطانية لسرقة الجسد! إنه يحاول استخدام تقنية شيطانية ، لا بد أن تكون هناك بذرة شيطانية قريبة!”
من الغريب أن هان شو وهذا الرجل الغريب يمكن أن يتواصلوا بسهولة ، ربما بسبب تلك الصدفة الأرجوانية الغريبة. الشيء الغريب هو أن هان شو لم يكن يخشى الاختناق ، حيث كان هناك ما يكفي من الأكسجين داخل الصدفة.
“تمجيد بوذا ، من أجل سلامة كل من تحت السماء ، لن أسمح له بالنجاح حتى لو مت. مجدوا بوذا ، ترنيمة الدمار المقفر!”
تحرك دماغ هان شو ببطء لأنه كان يعتقد أنه على وشك الموت. لأول مرة في حياته ، شعر أن حياته كانت مضيعة. لم تكن حياته المهنية غير موجودة فحسب ، ولم يفعل شيئًا جديرًا بالملاحظة ، بل كان لا يزال بتولا!
“راهب لا ….”
“@ # $ # @ (….”
تلا ذلك سلسلة أخرى من التفجيرات العنيفة ، ثم أطلق شعاع أسود بسرعة نحو هان شو. كان سريعًا مثل نجم ساطع ، ويحتوي على شيء غامض يتلوى في الداخل ، مثل سائل غير مقدس.
“في تمجيد ، في تمجيد. ضحى السيد يوان كونغ بنفسه لإنهاء التقنية الشيطانية. يمكننا أن نرتاح بهدوء. لن يتمكن تشو كانغ لان مرة أخرى من تهديد سلامة العالم!”
انطلق الضوء الأسود إلى الصدفة الأرجواني بعد أن سمع هان شو الجملة الأخيرة وبدا أن شيئًا أجنبيًا يغزو دماغه. تسبب الانفجار بصوت عالٍ في ألم شديد حيث شعر أن جميع أعضائه قد انفجرت في وقت واحد ، ثم لم يعرف ماذا حدث بعد ذالك.
“راهب لا ….”
——————–
الإنسان
“استغل هذه الفرصة الأخيرة وأخرجها من نظامك ، أيها الشقي! كنت سأدخر حياتك لو فزت ، لكن الآن قررت أنه حتى لو فزت ، ما زلت سأرسلك إلى الجحيم!” احتفظ تشو كانغ لان في الأصل برباطة جأشه في وجه لعنات هان شو التي لا تتوقف ، لكن وجهه أغمق عندما رأى أن هان شو لم يهدأ بعد نصف ساعة ، وفي الواقع ، أصبح أكثر شراً.
ترجمة:
ken
دوى انفجار مدمر فجأة ، مصحوبًا بضحك تشو كانغ لان الأناني.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
