هناك مساران تقليديان فقط للقوة يمكن للمرء أن يسلكهما بعد التعالي. مسار الكمال ومسار الألوهية. في بعض المستويات، يكون ممارسو كل جانب عدائيين تجاه بعضهم البعض لأسباب مختلفة. في بعض المستويات الأخرى، لا يوجد كلا المسارين على الإطلاق، ربما واحد أو الآخر. على سبيل المثال، لا يوجد مسار الألوهية في المستوى الأصلي للتنانين الإلهية. أولاً، ليس لديهم حاجة للألوهية لأنهم أبديون، يعيشون إلى الأبد ما لم يُقتلوا. السبب الأهم لعدم وجود آلهة هو أنه لا يوجد تنين سيحني رأسه في عبادة آخر. إنهم فخورون ويعتقدون أن الإيمان سخيف وغبي. يعتقدون أن الأعراق الضعيفة والغبية فقط هي التي ستعبد فردًا من عرقهم وتمنحه السلطة على البقية.
يمكنه أن يسمع بالفعل تسبيحات العبادة والإعجاب.
السبب الرئيسي لكراهية الناس للآلهة هو كل الفوضى التي يسببونها في سعيهم للإيمان. حروب الإيمان والتعصب الديني والصراع الإلهي الناجم عن الأيديولوجيات المختلفة هو السبب الرئيسي للحرب في هذا العصر السلمي نسبيًا. عادة ما يغادر الأقوياء المستوى لأنه لا يوجد شيء هنا يقاتلون من أجله. الآلهة لا تغادر، لا يمكنهم المغادرة لأن إيمانهم يربطهم بالمستوى. يبقون هنا ويتسببون في حروب بين الناس لتعزيز أجندتهم. الحروب التي يسببونها تخلق حاجة لهم بين الضعفاء. ينظر إلى وجودهم من قبل سلطة المستوى على أنه مصدر للفوضى.
مزايا إزالة حد المستوى هائلة ولكنها صعبة التنفيذ أيضًا. من الصعب جدًا قتل جميع الآلهة لأن الآلهة يصعب قتلها بشكل دائم. عادة ما يؤدي هذا إلى حرب طويلة تؤثر على المستوى ككل. بينما هو حارق ضخم للموارد والقوى البشرية، فإن المسعى لن يفشل أبدًا طالما انضم إليه إله أصل. سيكون النصر أسهل إذا أيد المجلس العرقي الحرب.
في بعض المستويات الأخرى، يوجد المساران في انسجام دون حرب وصراع بين بعضهما البعض. لكل مسار مزاياه وعيوبه. مهما كانت الحالة، من المعروف أن الحد الأدنى من المتطلبات لإزالة القيود على قوة المستوى هو القضاء على الآلهة. لا يمكن للمستوى أن يسمح بقوة خالصة فوق مستوى المتعالي، ومن ثم قمع أولئك الذين هم فوق ذلك المستوى. هذا لا يعني أن الجبابرة والمتعالين متساوون، حتى مع قمع المستوى، فإن الفرق الأساسي بينهما كبير جدًا لدرجة أنه لا يسمح للمتعالي بفرصة للقتال. يمكن للمتعالي أن يهاجم جبار القانون طوال اليوم ولا يتمكن من التغلب على دفاع جبار القانون على الإطلاق. لكن اثنين من جبابرة القانون لن يتمكنوا من إظهار الفرق في قوتهما بسهولة لأنهما متماثلان أساسًا.
لذا فإن فكرة جونتو هي الاستمتاع أثناء محاولة التخلص من الآلهة. يحصل على فرصة للقتال وتدمير الأشياء والانطلاق بحرية مع كونه بطلاً لذلك. ما الذي لا يعجبك في ذلك. إنها مثل ضرب عصفورين بحجر واحد. إنها خطة عبقرية تهدف إلى الاستمتاع وفعل الخير لعرقه.
يمكن رفع حد المستوى للسماح بإطلاق القوى حتى مستوى السيادة. هذا سيجعل المستوى مستوى أعلى لكنه يحتاج إلى تضحية. يمكن أن يكون مسار واحد فقط هو الأعلى في مستوى ليصبح مستوى عاليًا. هذا يعني إما أن يختفي مسار الآلهة من المستوى أو مسار الكمال.
“بصراحة، هذا هو أفضل قراراتي حتى الآن. إنه أفضل من ذلك الوقت الذي خدعت فيه بعض الجبابرة لتناول البراز. كان ذلك جيدًا جدًا.” ضحك.
لذا فإن فكرة جونتو هي الاستمتاع أثناء محاولة التخلص من الآلهة. يحصل على فرصة للقتال وتدمير الأشياء والانطلاق بحرية مع كونه بطلاً لذلك. ما الذي لا يعجبك في ذلك. إنها مثل ضرب عصفورين بحجر واحد. إنها خطة عبقرية تهدف إلى الاستمتاع وفعل الخير لعرقه.
مزايا إزالة حد المستوى هائلة ولكنها صعبة التنفيذ أيضًا. من الصعب جدًا قتل جميع الآلهة لأن الآلهة يصعب قتلها بشكل دائم. عادة ما يؤدي هذا إلى حرب طويلة تؤثر على المستوى ككل. بينما هو حارق ضخم للموارد والقوى البشرية، فإن المسعى لن يفشل أبدًا طالما انضم إليه إله أصل. سيكون النصر أسهل إذا أيد المجلس العرقي الحرب.
ستؤدي إزالة الحد إلى ترقية شاملة للمستوى بأكمله، وسيزداد حجمه وستتحسن جودة وكمية المانا مما سيجعل سكانه لديهم فرصة أكبر لكسر حاجز التعالي. والأهم من ذلك، سيعد المستوى لقبول معمودية طاقة الأصل. ستجعل هذه المعمودية طاقة الأصل متاحة في المستوى، لن تكون وفيرة مثل ساحة المعركة القديمة ولكنها ستؤدي إلى ارتفاع مفاجئ في عدد اللوردات والملوك. لا يمكن إجراء هذه المعمودية إلا إذا التمس إله عالم من ذلك المستوى ودفع الثمن لذلك. إذا وافقت الأم السماء العليا على ذلك، فسيحدث، ولكن يجب أن يكون المستوى قد أزال القيد المفروض عليه. وهو، جونتو، سيكون رائد الموجة التي تطلق موجة التطور.
“سيُعرف اسمي للأبدية لشيء جيد أيضًا. لن أكون مجرد عين الدمار بعد الآن. سأكون قرد الحكمة المعركة الذي أدى إلى سقوط الآلهة.”
السبب الرئيسي لكراهية الناس للآلهة هو كل الفوضى التي يسببونها في سعيهم للإيمان. حروب الإيمان والتعصب الديني والصراع الإلهي الناجم عن الأيديولوجيات المختلفة هو السبب الرئيسي للحرب في هذا العصر السلمي نسبيًا. عادة ما يغادر الأقوياء المستوى لأنه لا يوجد شيء هنا يقاتلون من أجله. الآلهة لا تغادر، لا يمكنهم المغادرة لأن إيمانهم يربطهم بالمستوى. يبقون هنا ويتسببون في حروب بين الناس لتعزيز أجندتهم. الحروب التي يسببونها تخلق حاجة لهم بين الضعفاء. ينظر إلى وجودهم من قبل سلطة المستوى على أنه مصدر للفوضى.
يمكنه أن يسمع بالفعل تسبيحات العبادة والإعجاب.
يمكنه أن يسمع بالفعل تسبيحات العبادة والإعجاب.
“بصراحة، هذا هو أفضل قراراتي حتى الآن. إنه أفضل من ذلك الوقت الذي خدعت فيه بعض الجبابرة لتناول البراز. كان ذلك جيدًا جدًا.” ضحك.
حدث ذلك في آخر مرة جاء فيها إلى المستوى. لم يكن هناك سيادة في الجوار لذا كان هدفه للخداع هو جبابرة القانون. التقط براز بعض الحيوانات في طريقه إلى المدينة وأخبر الجبابرة أنه دواء سيساعدهم على التحكم في قواهم. تناولوه كما لو كان أثمن الحبوب. كان هناك جبار متحمس بشكل خاص لديه بعض قوى الوهم كان يائسًا للمزيد.
الآلهة ليست طفيليات كما يحب البعض أن يعتقد. إنهم يخدمون غرضًا أيضًا. وجود المستوى الإلهي يدافع عن المستوى من الغزو من جميع الجهات. لغزو مستوى، يجب أن يتم ذلك من خلال البوابة المستوية. المستوى الإلهي هو مثل فقاعة واقية تحد من الوصول إلى هذا المدخل الوحيد. مع زواله، سيتمكن الأشخاص من المستويات الأخرى من تجاوز البوابة المستوية بسهولة طالما لديهم إحداثيات المستوى. بالطبع، سيتمكن بعض الأفراد من تجاوز المستوى الإلهي ولكن الآلهة ستكون قادرة على تعقبهم في المستوى الرئيسي. يدافع المستوى الإلهي أيضًا بنشاط عن المستوى من غزو الشياطين. الآلهة في معركة أبدية مع الشياطين وإزالتهم ستسمح للشياطين بالوصول إلى المستوى. لذا فإن إزالة حد المستوى هو سلاح ذو حدين ويجب النظر فيه بجدية. ولكن يجب القيام به وإلا فإن المستوى لن يتقدم ابدا.
“كان الأمر حزينًا ومضحكًا في نفس الوقت.” ضحك أكثر
“ما زلت أمتلك القدرة. لكنني سأتولى مسؤولية وأكون بطلاً.” فكر في جدية مزيفة. يعلم أنه يتسبب في المتاعب في الغالب، لكن الحرب ستجعله يُنظر إليه بنظرة جديدة وأفضل.
إنه أمر شائع بالنسبة له أن يحاول خداع صغاره للقيام بشيء محرج. لقد حصل على إله أصل لشرب نبيذ الشمس الخاص به هذه المرة.
إنه أمر شائع بالنسبة له أن يحاول خداع صغاره للقيام بشيء محرج. لقد حصل على إله أصل لشرب نبيذ الشمس الخاص به هذه المرة.
“ما زلت أمتلك القدرة. لكنني سأتولى مسؤولية وأكون بطلاً.” فكر في جدية مزيفة. يعلم أنه يتسبب في المتاعب في الغالب، لكن الحرب ستجعله يُنظر إليه بنظرة جديدة وأفضل.
سيضمن وجود قوة جماعية تسمى المجلس العرقي أو مؤتمر المستوى حشد القوة الكاملة للمستوى. نقطة ضعف الآلهة هي حاجتهم للإيمان، مما يجعلهم سهلي التجويع والحصار إذا رفضوا القتال.
ما هو على وشك القيام به سيكون صعبًا. هذا هو السبب في أن لا أحد حاول ذلك بعد وأولئك الذين هم أقوياء مثله يقضون وقتهم في أشياء ذات معنى. بالتأكيد أشياء أكثر معنى من مقالب الجبابرة الأبرياء الذين كانت حياتهم في خطر إلى براز الحيوانات.
سيضمن وجود قوة جماعية تسمى المجلس العرقي أو مؤتمر المستوى حشد القوة الكاملة للمستوى. نقطة ضعف الآلهة هي حاجتهم للإيمان، مما يجعلهم سهلي التجويع والحصار إذا رفضوا القتال.
مزايا إزالة حد المستوى هائلة ولكنها صعبة التنفيذ أيضًا. من الصعب جدًا قتل جميع الآلهة لأن الآلهة يصعب قتلها بشكل دائم. عادة ما يؤدي هذا إلى حرب طويلة تؤثر على المستوى ككل. بينما هو حارق ضخم للموارد والقوى البشرية، فإن المسعى لن يفشل أبدًا طالما انضم إليه إله أصل. سيكون النصر أسهل إذا أيد المجلس العرقي الحرب.
لذا فإن فكرة جونتو هي الاستمتاع أثناء محاولة التخلص من الآلهة. يحصل على فرصة للقتال وتدمير الأشياء والانطلاق بحرية مع كونه بطلاً لذلك. ما الذي لا يعجبك في ذلك. إنها مثل ضرب عصفورين بحجر واحد. إنها خطة عبقرية تهدف إلى الاستمتاع وفعل الخير لعرقه.
سيضمن وجود قوة جماعية تسمى المجلس العرقي أو مؤتمر المستوى حشد القوة الكاملة للمستوى. نقطة ضعف الآلهة هي حاجتهم للإيمان، مما يجعلهم سهلي التجويع والحصار إذا رفضوا القتال.
“بصراحة، هذا هو أفضل قراراتي حتى الآن. إنه أفضل من ذلك الوقت الذي خدعت فيه بعض الجبابرة لتناول البراز. كان ذلك جيدًا جدًا.” ضحك.
تسكن الآلهة في مستوى مجاور للمستوى الرئيسي يسمى المستوى الإلهي. إنه أرضهم ولا يمكن زيارته إلا من قبل المتعالين. للآلهة ميزة في المستوى الإلهي لأنهم يستطيعون استخدام قوتهم الكاملة هناك وسيكونون قادرين على قمع نظرائهم على مسار الكمال. فقط الشياطين والتنانين وبعض الأعراق الفريدة الأخرى يمكنها إطلاق قوتها الكاملة في المستوى الإلهي. لإنهاء عصر الآلهة، يجب قتل جميع الآلهة وتدمير المستوى الإلهي. سيعمل المستوى الإلهي المدمر بعد ذلك كسماد سيزيل حد المستوى. طالما تم تدمير المستوى الإلهي، لن تتمكن آلهة جديدة من الصعود وسينتهي عصر الآلهة.
إنه أمر شائع بالنسبة له أن يحاول خداع صغاره للقيام بشيء محرج. لقد حصل على إله أصل لشرب نبيذ الشمس الخاص به هذه المرة.
بينما تتمتع الآلهة بميزة في المستوى الإلهي، فإنها لا تستطيع حتى التعبير عن قوة تصل إلى قوة الصاعد في المستوى الرئيسي. هذا يجعل من الممكن لأي متعالٍ قتل أي إله يجرؤ على السير في المستوى الرئيسي بجسده الرئيسي. غالبًا ما تؤدي ديناميكيات الوضع إلى طريق مسدود، ولكن طالما تم حظر الإيمان في المستوى بأكمله وتم تطبيقه بصرامة، سيتم القضاء على الآلهة. الإيمان هو جوهر المسألة، فهو يؤدي إلى صعود الآلهة، ويمكن أن يتسبب أيضًا في زوالها.
سيضمن وجود قوة جماعية تسمى المجلس العرقي أو مؤتمر المستوى حشد القوة الكاملة للمستوى. نقطة ضعف الآلهة هي حاجتهم للإيمان، مما يجعلهم سهلي التجويع والحصار إذا رفضوا القتال.
الآلهة ليست طفيليات كما يحب البعض أن يعتقد. إنهم يخدمون غرضًا أيضًا. وجود المستوى الإلهي يدافع عن المستوى من الغزو من جميع الجهات. لغزو مستوى، يجب أن يتم ذلك من خلال البوابة المستوية. المستوى الإلهي هو مثل فقاعة واقية تحد من الوصول إلى هذا المدخل الوحيد. مع زواله، سيتمكن الأشخاص من المستويات الأخرى من تجاوز البوابة المستوية بسهولة طالما لديهم إحداثيات المستوى. بالطبع، سيتمكن بعض الأفراد من تجاوز المستوى الإلهي ولكن الآلهة ستكون قادرة على تعقبهم في المستوى الرئيسي. يدافع المستوى الإلهي أيضًا بنشاط عن المستوى من غزو الشياطين. الآلهة في معركة أبدية مع الشياطين وإزالتهم ستسمح للشياطين بالوصول إلى المستوى. لذا فإن إزالة حد المستوى هو سلاح ذو حدين ويجب النظر فيه بجدية. ولكن يجب القيام به وإلا فإن المستوى لن يتقدم ابدا.
ستؤدي إزالة الحد إلى ترقية شاملة للمستوى بأكمله، وسيزداد حجمه وستتحسن جودة وكمية المانا مما سيجعل سكانه لديهم فرصة أكبر لكسر حاجز التعالي. والأهم من ذلك، سيعد المستوى لقبول معمودية طاقة الأصل. ستجعل هذه المعمودية طاقة الأصل متاحة في المستوى، لن تكون وفيرة مثل ساحة المعركة القديمة ولكنها ستؤدي إلى ارتفاع مفاجئ في عدد اللوردات والملوك. لا يمكن إجراء هذه المعمودية إلا إذا التمس إله عالم من ذلك المستوى ودفع الثمن لذلك. إذا وافقت الأم السماء العليا على ذلك، فسيحدث، ولكن يجب أن يكون المستوى قد أزال القيد المفروض عليه. وهو، جونتو، سيكون رائد الموجة التي تطلق موجة التطور.
الآلهة ليست طفيليات كما يحب البعض أن يعتقد. إنهم يخدمون غرضًا أيضًا. وجود المستوى الإلهي يدافع عن المستوى من الغزو من جميع الجهات. لغزو مستوى، يجب أن يتم ذلك من خلال البوابة المستوية. المستوى الإلهي هو مثل فقاعة واقية تحد من الوصول إلى هذا المدخل الوحيد. مع زواله، سيتمكن الأشخاص من المستويات الأخرى من تجاوز البوابة المستوية بسهولة طالما لديهم إحداثيات المستوى. بالطبع، سيتمكن بعض الأفراد من تجاوز المستوى الإلهي ولكن الآلهة ستكون قادرة على تعقبهم في المستوى الرئيسي. يدافع المستوى الإلهي أيضًا بنشاط عن المستوى من غزو الشياطين. الآلهة في معركة أبدية مع الشياطين وإزالتهم ستسمح للشياطين بالوصول إلى المستوى. لذا فإن إزالة حد المستوى هو سلاح ذو حدين ويجب النظر فيه بجدية. ولكن يجب القيام به وإلا فإن المستوى لن يتقدم ابدا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات