السيدة هي إمرأة جميلة (1)
93 – السيدة هي إمرأة جميلة (1)
في اللحظة التي عاد فيها لي تشي والآخرون إلى طائفة البخور المطهرة العتيقة، كان الشيخ سون ينتظر بالفعل بفارغ الصبر في الخارج. عند رؤية مجموعة لي تشي وهي تركب فوق حلزون عملاق، تفاجأ الشيخ سون ؛ كان هذا الحلزون سريعًا لدرجة أنه كان غير منطقي تمامًا.
ومع ذلك، لم يكن الشيخ سون في مزاج للتحدث عن هذا. نظر إلى لي تشي وقال على عجل: “أشكر السماء والأرض أنكما عدتما أخيرًا.”
ثم لي تشي بانشغال من الحلزون العملاق.
أخبر الشيخ سون بقلق لي تشي: “عليك أن تذهب إلى غرفة الأسلاق بسرعة. قد يكون هناك قتال “.
سأل لي تشي وهو ينظر إلى نظرته المثيرة للقلق: “الأعداء من الخارج؟ أم أن مملكة الجوهرة السماوية وصلت أخيرًا إلى بابنا؟ “
عند رؤية كلمات لي تشي البطيئة والهادئة، لم يستطع الشيخ سون فعل أي شيء آخر غير أن يوضح: “لا، لقد عادت سيدة الطائفة، وهي داخل غرفة الأسلاف. مجموعة الشيخ قو تتشاجر مع سيد الطائفة! يجب أن تسرع وترى! “
“سيدة الطائفة …” كانت إجابة الشيخ سون خارج توقعات لي تشي. فيما يتعلق بسيدة الطائفة سو يونغ هوانغ، لم يكن لدى لي تشي نصف انطباع. يمكن للمرء أن يقول أنه، فيما يتعلق بهذا السيد الذي حصل عليه بالصدفة، لم يهتم به أبدًا أو سأل عنه.
فاجأت عودة سو يونغ هوانغ الحالية لي تشي. قال بهدوء: “جيد، يجب أن أقابل هذا السيد بعد كل شيء.”
انتهى الكلام، ذهب إلى الداخل.
أعاد نيو فين جسده إلى شكله الثاني. أصبح رجل عجوز مرة أخرى، يسير جنبا إلى جنب مع لي تشي. رؤية حلزون عملاق يتحول إلى رجل عجوز، لم يستطع الشيخ سون إلا أن يضيع في حالة من الذهول ؛ ومع ذلك، في هذه اللحظة، لم يكن لديه الوقت للسؤال عن هذا الأمر.
هذه المرة، داخل غرفة الأسلاف، قام الشيوخ بقلب الطاولة تقريبًا. يجب الشيوخ، بصفتهم أعلى قوة مسؤولة عن الطائفة حاليًا، الحفاظ على رباطة جأشهم، ولكن في هذه اللحظة، كان الشيخ تشو ومجموعته يحدقون بعيون مفتوحة. كان موضوع نظراتهم هو سيدة الطائفة الحالية، سو يونغ هوانغ، من طائفة بخور المطهرة العتيقة.
*الشيوخ = القادة*
فقط موقف الشيخ قو كان لطيفا. جلس ببساطة في مكانه ولم يتكلم بكلمة واحدة.
سو يونغ هوانغ، بصفتها سيدة الطائفة، لم يتم في الواقع الترحيب بها من قبل المستويات العليا. كان السبب بسيطًا، لم يكن لدى سو يونغ هوانغ أي شهادات أو خبرة داخل الطائفة. يمكن للمرء أن يقول أنها لم تكن تلميذة للطائفة.
كان ظهور سو يونغ هوانغ المفاجئ وكونها أصبحت سيدة الطائفة أمرًا مفاجئًا للغاية. لم تكن الطائفة بأكملها مستعدة لذلك، ولم يعرفوا حتى عن مثل هذه الشخصية.
أصبحت سيدة الطائفة لأن سيد الطائفة السابق كان لا يزال على قيد الحياة. في ذلك الوقت، كان هناك اثنان أو ثلاثة من الشيوخ العليا لا يزالون على قيد الحياة. كان هناك حتى أحد الشيوخ العليا الذي عاش لفترة طويلة جدًا، وقد قيل أنه كان جزءًا من القتال قبل ثلاثين ألف عام؛ كان في تدريب معزول بسبب جرحه المميت.
أنت تشاهد على موقع ملوك الروايات , KOLNOVEL.COM .. شكرًا
فيما يتعلق بالظروف المحددة لهذه المسألة، لم يكن أحد واضحًا جدًا بشأنها باستثناء الشيخ الأول قو تيشيو. على أي حال، أعلن أن سو يونغ هوانغ سيدة الطائفة التالية من قبل السيد السابق. تم دعم هذا القرار من قبل جميع الشيوخ. حتى أنه تم استدعاء قو تيشو من قبل أكبر شيخ، وأقنعه شخصيا.
لتلخيص كل ذلك، بعد ليلة واحدة، اتفق قو تيشو مع سو يونغ هوانغ على شغل مقعد سيد الطائفة. في الواقع، في ذلك الوقت، كانت الطائفة بأكملها في حالة من الضجة. كانت هذه المسألة كبيرة للغاية. أصبح شخص لا يعرفه أحد فجأة سيد الطائفة الجديد. كان من الصعب حقا قبول هذا الأمر للطائفة.
في ذلك الوقت، أقنع قو تيشو بجدية مجموعة الشيخ تشو، وقمع غالبية التلاميذ الذين كانوا يعارضون بشدة سو يونغ هوانغ. وهكذا تمت تسوية الأمر.
ومع ذلك، يبدو أن سو يونغ هوانغ نفسها تعرف وضعها. بصفتها سيدة الطائفة، لم تبق في طائفة بخور المطهرة العتيقة. وبدلاً من ذلك، أحضرت مجموعة صغيرة من التلاميذ، بما في ذلك عدد قليل من قادة الطوائف. بعد ذلك، كانت سو يونغ هوانغ سيدة الطائفة وكانت موجودة في ضواحي الطائفة. لم تتدخل في الشؤون الداخلية؛ ومع ذلك، لا تزال على اتصال مع الطائفة.
لحسن الحظ، وبهذا القرار، هدأت الطائفة أخيرًا. أصبح الشيوخ الستة هم من اتخذوا القرارات الرئيسية لأي قرارات كبيرة للطائفة منذ ذلك الحين.
يمكن القول أنه عندما كانت سو يونغ هوانغ سيدة الطائفة، كان الشيخ الأول قو تيشو المساهم الأكبر في الطائفة. قبل ظهورها، قو تيشو كان أول من ورث المقعد لأنه كان الأكثر تأهيلًا لهذا المنصب.
كان قو تيشو هو التلميذ المباشر لسيد الطائفة الأخير، وكان أيضًا الأكثر خبرة بين تلاميذ الجيل الأول، الذين كانوا في الطائفة لأطول فترة زمنية. ليس هذا فقط، بل كان مجتهدًا ومخلصًا للطائفة بأكملها.
إذا في ذلك الوقت، لم يقنع قو تيشو مجموعة الشيخ تشو، فلن يتمكن أي شخص آخر من إقناع بقية المستويات العليوية.
لأن قو تيشو كان على استعداد للتخلي عن منصبه وتولى مسؤولية الأمر شخصيًا أيضًا، تمكنت سو يونغ هوانغ من أن تصبح سيدة الطائفة.
سو يونغ هوانغ التي كانت دائمًا بالخارج قررت العودة اليوم. لم تعد سو يونغ هوانغ أبدًا إلى الطائفة باستثناء في وقت وفاة سيد الطائفة السابق.
كان سبب عودتها هذه المرة بسبب شر التلال المنتشر. أرادت أن تأخذ بعض التلاميذ إلى شر التلال المنتشر. تعرض هذا على الفور لمعارضة من مجموعة الشيخ تشو.
حاليا، في أعين الطبقة العليا للطائفة، مثل الشيخ تشو، كان لي تشي قائد إعادة إحياء الطائفة. كان سائق الطائفة. بطبيعة الحال، اعترضت القيادة العليا على عودة سو يونغ هوانغ. بالإضافة إلى ذلك، لم يثقوا بها. كيف يمكنهم تسليم التلاميذ لها؟
وبسبب هذا، قلب الجانبان الطاولة على بعضهما البعض تقريبًا. بصراحة، لم توافق مجموعة الشيوخ تشو على تولي سو يونغ هوانغ مسؤولية الطائفة مهما كانت.
بعد إدخال لي تشي إلى الداخل، أخبر الشيخ سون على عجل جميع الحاضرين: “جيد، إنه جيد الآن. عاد لي تشي. يمكن للجميع التحدث ببطء “.
عند رؤية عودة لي تشي، تنفست مجموعة الشيخ تشو أخيرًا الصعداء، وتراجع الجو داخل غرفة الأسلاف بشكل واضح.
في هذا الوقت، ابتسم تو بو يو، الذي كان يقف خلف سو يونغ هوانغ، وقال بلطف: “الأخ الأكبر، هذه سيدتنا وأيضًا سيدة طائفتنا.”
فيما يتعلق بدعوتها بـ سيدة الطائفة، أطلقت مجموعة الشيخ تشو عبورًا لأنها كانت غاضبة بشكل واضح.
لاحظ لي تشي سو يونغ هوانغ، ولم يكن مدهوشًا! كانت سو يونغ هوانغ أمامه امرأة، امرأة شابة جدًا وجميلة!
بدا أن المرأة التي كانت أمامه تبلغ حوالي عشرين أو نحو ذلك، كان لها حضور ساحر ونبيل. كانت ترتدي رداءًا أصفر باهتًا، مما جعل نبلها أكثر وضوحًا. فيما يتعلق بالمرأة أمام عينيه، كانت جبهتها مثل القمر ولها عيون مثل النجوم. كانت الميزة الأكثر جاذبية لها هي حواجبها الأنيقة. كانوا مثل السيوف، مما جعل سحرها الأنيق يحظى بثلاثة أجزاء متسلطة. كان الأمر كما لو كانت ابنة السماء الملكية، وامتلكت هواءًا إمبراطوريًا لا مثيل له إلى جانب نعمة لا مثيل لها.
مقارنة بالجمال، لم يكن جمال لي شوانغيان بجوار لي تشي أقل من المرأة أمامه؛ ومع ذلك، لم يكن لدى لي شوانغيان الجو الإمبراطوري الذي لا مثيل له إلى جانب هذه النعمة التي لا مثيل لها.
عندما كان لي تشي ينظر إليها، كانت سو يونغ هوانغ تتحقق منه أيضًا. كان السيد والتلميذ يحللان بعضهما البعض.
عاد ذكاء لي تشي، ونظر إلى نان هوايرين إلى جواره، قائلاً: “لم تخبرني أبدًا أن سيدة الطائفة هي امرأة”.
*لم يتم ذكر جنس السيد لكني ذكرته على أنه انثى بسبب العنوان وبسبب معرفتي بذلك*
“حسنًا …” فوجئ نان هوايرين للحظة، وابتسم بقوة وهو يهمس: “لم يسأل الأخ، آه! أعتقدت أنك تعرف بالفعل. “
كان لي تشي قليلا الكلام. حتى الآن، كان يعتقد دائمًا أن سو يونغ هوانغ كانت رجلًا. كان تو بويو، تلميذ لها، يبلغ من العمر أكثر من ألف عام، لذا يجب أن يكون سيده، سو يونغ هوانغ، رجلًا مسنًا بشعر رمادي يبلغ عمره حوالي ستة أو سبعة آلاف عام. ومع ذلك، لم يتوقع لي تشي أن سو يونغ هوانغ كانت امرأة في سن الخامسة والعشرين تقريبًا وامتلكت جمالًا فائقًا.
في هذه اللحظة، أراد قو تيشو تسوية الأمور، فقال: “لي تشي، سيدة الطائفة تريد إحضار التلاميذ إلى شر التلال المنتشر.”
نظرت سو يونغ هوانغ إلى لي تشي ثم قالت: ” شر التلال المنتشر، الخاصة بطائفة البخور المطهرة العتيقة، هو أفضل مكان للتدريب. إنه أيضًا الوقت الذي نحصد فيه الموارد. من حساباتي، إنها على بعد نصف عام على الأكثر، أو أقرب بحوالي ثلاثة أشهر. في ذلك الوقت، سيفتح شر التلال المنتشر. هذه هي الفرصة الوحيدة خلال مئة عام ولا يمكن لطائفتنا أن تتركها “.
تحدث لي تشي بينما أومأ برأسه بلطف: “أنا أٌفهم إلى حد ما هذا الأمر. بعد ثلاثة وستين يومًا، سيفتح شر التلال المنتشر بالتأكيد “. بينما كان مدفونًا فيها تحت الأرض، اكتشف أيضًا متى سيتم فتح التلال.
سأل قو تشيو لي تشي: “إذن ما رأيك؟”
في هذه اللحظة، كان جميع الشيوخ ينظرون إلى لي تشي. في قلوبهم، أرادت مجموعة الشيخ تشو أن يصبح لي تشي سيد الطائفة.
“هل يمكنني التحدث قليلاً مع سيدة الطائفة؟” في نهاية المطاف، قال لي تشي لمجموعة قو تشيو.
نظر قو تشيو والآخرون إلى بعضهم البعض. في النهاية، اتفقوا جميعًا على طلب لي تشي.
عاد لي تشي إلى القمة الوحيدة، وأخذ لي شوانغيان والآخرون إجازة. داخل الفناء الصغير، كان هناك فقط لي تشي و سو يونغ هوانغ، وكذلك تو بو يو الذي كان يقف خلف سو يونغ هوانغ.
حدق لي تشي في سو يونغ هوانغ، وكان صامتًا لفترة طويلة. عادت إليه بعض الذكريات. بعد فترة، قال لي تشي أخيرًا: “هل الحافة السماوية لعشيرة سو تعمل بشكل جيد؟” [1]
غيرت كلمات لي تشي بشكل كبير تعبير سو يونغ هوانغ. حتى صدمة تو بويو. نظر إليه سو يونغ هوانغ وهتف عاطفياً: “كيف تعرف عن حافة السماء ؟! في طائفة البخور المطهرة العتيقة، خارج الجد تو، لم يكن أحد يعرف عن الحافة السماوية لعشيرة سو! “
بمجرد أن فتح لي تشي فمه، تحدث على الفور عن أصلها. كيف لا تفاجأ سو يونغ هوانغ؟ لم يظهر اسم الحافة السماوية لعشيرة سو في هذا العالم، ولم يكن أحد يعرف عنه في العوالم التسعة.
بعد تهدئة عواطفه، ابتسم لي تشي بلا مبالاة وقال: “لقد أخبرني البطريرك ببساطة في أحلامي”.
93 – السيدة هي إمرأة جميلة (1) في اللحظة التي عاد فيها لي تشي والآخرون إلى طائفة البخور المطهرة العتيقة، كان الشيخ سون ينتظر بالفعل بفارغ الصبر في الخارج. عند رؤية مجموعة لي تشي وهي تركب فوق حلزون عملاق، تفاجأ الشيخ سون ؛ كان هذا الحلزون سريعًا لدرجة أنه كان غير منطقي تمامًا. ومع ذلك، لم يكن الشيخ سون في مزاج للتحدث عن هذا. نظر إلى لي تشي وقال على عجل: “أشكر السماء والأرض أنكما عدتما أخيرًا.” ثم لي تشي بانشغال من الحلزون العملاق. أخبر الشيخ سون بقلق لي تشي: “عليك أن تذهب إلى غرفة الأسلاق بسرعة. قد يكون هناك قتال “. سأل لي تشي وهو ينظر إلى نظرته المثيرة للقلق: “الأعداء من الخارج؟ أم أن مملكة الجوهرة السماوية وصلت أخيرًا إلى بابنا؟ “ عند رؤية كلمات لي تشي البطيئة والهادئة، لم يستطع الشيخ سون فعل أي شيء آخر غير أن يوضح: “لا، لقد عادت سيدة الطائفة، وهي داخل غرفة الأسلاف. مجموعة الشيخ قو تتشاجر مع سيد الطائفة! يجب أن تسرع وترى! “ “سيدة الطائفة …” كانت إجابة الشيخ سون خارج توقعات لي تشي. فيما يتعلق بسيدة الطائفة سو يونغ هوانغ، لم يكن لدى لي تشي نصف انطباع. يمكن للمرء أن يقول أنه، فيما يتعلق بهذا السيد الذي حصل عليه بالصدفة، لم يهتم به أبدًا أو سأل عنه. فاجأت عودة سو يونغ هوانغ الحالية لي تشي. قال بهدوء: “جيد، يجب أن أقابل هذا السيد بعد كل شيء.” انتهى الكلام، ذهب إلى الداخل. أعاد نيو فين جسده إلى شكله الثاني. أصبح رجل عجوز مرة أخرى، يسير جنبا إلى جنب مع لي تشي. رؤية حلزون عملاق يتحول إلى رجل عجوز، لم يستطع الشيخ سون إلا أن يضيع في حالة من الذهول ؛ ومع ذلك، في هذه اللحظة، لم يكن لديه الوقت للسؤال عن هذا الأمر. هذه المرة، داخل غرفة الأسلاف، قام الشيوخ بقلب الطاولة تقريبًا. يجب الشيوخ، بصفتهم أعلى قوة مسؤولة عن الطائفة حاليًا، الحفاظ على رباطة جأشهم، ولكن في هذه اللحظة، كان الشيخ تشو ومجموعته يحدقون بعيون مفتوحة. كان موضوع نظراتهم هو سيدة الطائفة الحالية، سو يونغ هوانغ، من طائفة بخور المطهرة العتيقة. *الشيوخ = القادة* فقط موقف الشيخ قو كان لطيفا. جلس ببساطة في مكانه ولم يتكلم بكلمة واحدة. سو يونغ هوانغ، بصفتها سيدة الطائفة، لم يتم في الواقع الترحيب بها من قبل المستويات العليا. كان السبب بسيطًا، لم يكن لدى سو يونغ هوانغ أي شهادات أو خبرة داخل الطائفة. يمكن للمرء أن يقول أنها لم تكن تلميذة للطائفة. كان ظهور سو يونغ هوانغ المفاجئ وكونها أصبحت سيدة الطائفة أمرًا مفاجئًا للغاية. لم تكن الطائفة بأكملها مستعدة لذلك، ولم يعرفوا حتى عن مثل هذه الشخصية. أصبحت سيدة الطائفة لأن سيد الطائفة السابق كان لا يزال على قيد الحياة. في ذلك الوقت، كان هناك اثنان أو ثلاثة من الشيوخ العليا لا يزالون على قيد الحياة. كان هناك حتى أحد الشيوخ العليا الذي عاش لفترة طويلة جدًا، وقد قيل أنه كان جزءًا من القتال قبل ثلاثين ألف عام؛ كان في تدريب معزول بسبب جرحه المميت. أنت تشاهد على موقع ملوك الروايات , KOLNOVEL.COM .. شكرًا فيما يتعلق بالظروف المحددة لهذه المسألة، لم يكن أحد واضحًا جدًا بشأنها باستثناء الشيخ الأول قو تيشيو. على أي حال، أعلن أن سو يونغ هوانغ سيدة الطائفة التالية من قبل السيد السابق. تم دعم هذا القرار من قبل جميع الشيوخ. حتى أنه تم استدعاء قو تيشو من قبل أكبر شيخ، وأقنعه شخصيا. لتلخيص كل ذلك، بعد ليلة واحدة، اتفق قو تيشو مع سو يونغ هوانغ على شغل مقعد سيد الطائفة. في الواقع، في ذلك الوقت، كانت الطائفة بأكملها في حالة من الضجة. كانت هذه المسألة كبيرة للغاية. أصبح شخص لا يعرفه أحد فجأة سيد الطائفة الجديد. كان من الصعب حقا قبول هذا الأمر للطائفة. في ذلك الوقت، أقنع قو تيشو بجدية مجموعة الشيخ تشو، وقمع غالبية التلاميذ الذين كانوا يعارضون بشدة سو يونغ هوانغ. وهكذا تمت تسوية الأمر. ومع ذلك، يبدو أن سو يونغ هوانغ نفسها تعرف وضعها. بصفتها سيدة الطائفة، لم تبق في طائفة بخور المطهرة العتيقة. وبدلاً من ذلك، أحضرت مجموعة صغيرة من التلاميذ، بما في ذلك عدد قليل من قادة الطوائف. بعد ذلك، كانت سو يونغ هوانغ سيدة الطائفة وكانت موجودة في ضواحي الطائفة. لم تتدخل في الشؤون الداخلية؛ ومع ذلك، لا تزال على اتصال مع الطائفة. لحسن الحظ، وبهذا القرار، هدأت الطائفة أخيرًا. أصبح الشيوخ الستة هم من اتخذوا القرارات الرئيسية لأي قرارات كبيرة للطائفة منذ ذلك الحين. يمكن القول أنه عندما كانت سو يونغ هوانغ سيدة الطائفة، كان الشيخ الأول قو تيشو المساهم الأكبر في الطائفة. قبل ظهورها، قو تيشو كان أول من ورث المقعد لأنه كان الأكثر تأهيلًا لهذا المنصب. كان قو تيشو هو التلميذ المباشر لسيد الطائفة الأخير، وكان أيضًا الأكثر خبرة بين تلاميذ الجيل الأول، الذين كانوا في الطائفة لأطول فترة زمنية. ليس هذا فقط، بل كان مجتهدًا ومخلصًا للطائفة بأكملها. إذا في ذلك الوقت، لم يقنع قو تيشو مجموعة الشيخ تشو، فلن يتمكن أي شخص آخر من إقناع بقية المستويات العليوية. لأن قو تيشو كان على استعداد للتخلي عن منصبه وتولى مسؤولية الأمر شخصيًا أيضًا، تمكنت سو يونغ هوانغ من أن تصبح سيدة الطائفة. سو يونغ هوانغ التي كانت دائمًا بالخارج قررت العودة اليوم. لم تعد سو يونغ هوانغ أبدًا إلى الطائفة باستثناء في وقت وفاة سيد الطائفة السابق. كان سبب عودتها هذه المرة بسبب شر التلال المنتشر. أرادت أن تأخذ بعض التلاميذ إلى شر التلال المنتشر. تعرض هذا على الفور لمعارضة من مجموعة الشيخ تشو. حاليا، في أعين الطبقة العليا للطائفة، مثل الشيخ تشو، كان لي تشي قائد إعادة إحياء الطائفة. كان سائق الطائفة. بطبيعة الحال، اعترضت القيادة العليا على عودة سو يونغ هوانغ. بالإضافة إلى ذلك، لم يثقوا بها. كيف يمكنهم تسليم التلاميذ لها؟ وبسبب هذا، قلب الجانبان الطاولة على بعضهما البعض تقريبًا. بصراحة، لم توافق مجموعة الشيوخ تشو على تولي سو يونغ هوانغ مسؤولية الطائفة مهما كانت. بعد إدخال لي تشي إلى الداخل، أخبر الشيخ سون على عجل جميع الحاضرين: “جيد، إنه جيد الآن. عاد لي تشي. يمكن للجميع التحدث ببطء “. عند رؤية عودة لي تشي، تنفست مجموعة الشيخ تشو أخيرًا الصعداء، وتراجع الجو داخل غرفة الأسلاف بشكل واضح. في هذا الوقت، ابتسم تو بو يو، الذي كان يقف خلف سو يونغ هوانغ، وقال بلطف: “الأخ الأكبر، هذه سيدتنا وأيضًا سيدة طائفتنا.” فيما يتعلق بدعوتها بـ سيدة الطائفة، أطلقت مجموعة الشيخ تشو عبورًا لأنها كانت غاضبة بشكل واضح. لاحظ لي تشي سو يونغ هوانغ، ولم يكن مدهوشًا! كانت سو يونغ هوانغ أمامه امرأة، امرأة شابة جدًا وجميلة! بدا أن المرأة التي كانت أمامه تبلغ حوالي عشرين أو نحو ذلك، كان لها حضور ساحر ونبيل. كانت ترتدي رداءًا أصفر باهتًا، مما جعل نبلها أكثر وضوحًا. فيما يتعلق بالمرأة أمام عينيه، كانت جبهتها مثل القمر ولها عيون مثل النجوم. كانت الميزة الأكثر جاذبية لها هي حواجبها الأنيقة. كانوا مثل السيوف، مما جعل سحرها الأنيق يحظى بثلاثة أجزاء متسلطة. كان الأمر كما لو كانت ابنة السماء الملكية، وامتلكت هواءًا إمبراطوريًا لا مثيل له إلى جانب نعمة لا مثيل لها. مقارنة بالجمال، لم يكن جمال لي شوانغيان بجوار لي تشي أقل من المرأة أمامه؛ ومع ذلك، لم يكن لدى لي شوانغيان الجو الإمبراطوري الذي لا مثيل له إلى جانب هذه النعمة التي لا مثيل لها. عندما كان لي تشي ينظر إليها، كانت سو يونغ هوانغ تتحقق منه أيضًا. كان السيد والتلميذ يحللان بعضهما البعض. عاد ذكاء لي تشي، ونظر إلى نان هوايرين إلى جواره، قائلاً: “لم تخبرني أبدًا أن سيدة الطائفة هي امرأة”. *لم يتم ذكر جنس السيد لكني ذكرته على أنه انثى بسبب العنوان وبسبب معرفتي بذلك* “حسنًا …” فوجئ نان هوايرين للحظة، وابتسم بقوة وهو يهمس: “لم يسأل الأخ، آه! أعتقدت أنك تعرف بالفعل. “ كان لي تشي قليلا الكلام. حتى الآن، كان يعتقد دائمًا أن سو يونغ هوانغ كانت رجلًا. كان تو بويو، تلميذ لها، يبلغ من العمر أكثر من ألف عام، لذا يجب أن يكون سيده، سو يونغ هوانغ، رجلًا مسنًا بشعر رمادي يبلغ عمره حوالي ستة أو سبعة آلاف عام. ومع ذلك، لم يتوقع لي تشي أن سو يونغ هوانغ كانت امرأة في سن الخامسة والعشرين تقريبًا وامتلكت جمالًا فائقًا. في هذه اللحظة، أراد قو تيشو تسوية الأمور، فقال: “لي تشي، سيدة الطائفة تريد إحضار التلاميذ إلى شر التلال المنتشر.” نظرت سو يونغ هوانغ إلى لي تشي ثم قالت: ” شر التلال المنتشر، الخاصة بطائفة البخور المطهرة العتيقة، هو أفضل مكان للتدريب. إنه أيضًا الوقت الذي نحصد فيه الموارد. من حساباتي، إنها على بعد نصف عام على الأكثر، أو أقرب بحوالي ثلاثة أشهر. في ذلك الوقت، سيفتح شر التلال المنتشر. هذه هي الفرصة الوحيدة خلال مئة عام ولا يمكن لطائفتنا أن تتركها “. تحدث لي تشي بينما أومأ برأسه بلطف: “أنا أٌفهم إلى حد ما هذا الأمر. بعد ثلاثة وستين يومًا، سيفتح شر التلال المنتشر بالتأكيد “. بينما كان مدفونًا فيها تحت الأرض، اكتشف أيضًا متى سيتم فتح التلال. سأل قو تشيو لي تشي: “إذن ما رأيك؟” في هذه اللحظة، كان جميع الشيوخ ينظرون إلى لي تشي. في قلوبهم، أرادت مجموعة الشيخ تشو أن يصبح لي تشي سيد الطائفة. “هل يمكنني التحدث قليلاً مع سيدة الطائفة؟” في نهاية المطاف، قال لي تشي لمجموعة قو تشيو. نظر قو تشيو والآخرون إلى بعضهم البعض. في النهاية، اتفقوا جميعًا على طلب لي تشي. عاد لي تشي إلى القمة الوحيدة، وأخذ لي شوانغيان والآخرون إجازة. داخل الفناء الصغير، كان هناك فقط لي تشي و سو يونغ هوانغ، وكذلك تو بو يو الذي كان يقف خلف سو يونغ هوانغ. حدق لي تشي في سو يونغ هوانغ، وكان صامتًا لفترة طويلة. عادت إليه بعض الذكريات. بعد فترة، قال لي تشي أخيرًا: “هل الحافة السماوية لعشيرة سو تعمل بشكل جيد؟” [1] غيرت كلمات لي تشي بشكل كبير تعبير سو يونغ هوانغ. حتى صدمة تو بويو. نظر إليه سو يونغ هوانغ وهتف عاطفياً: “كيف تعرف عن حافة السماء ؟! في طائفة البخور المطهرة العتيقة، خارج الجد تو، لم يكن أحد يعرف عن الحافة السماوية لعشيرة سو! “ بمجرد أن فتح لي تشي فمه، تحدث على الفور عن أصلها. كيف لا تفاجأ سو يونغ هوانغ؟ لم يظهر اسم الحافة السماوية لعشيرة سو في هذا العالم، ولم يكن أحد يعرف عنه في العوالم التسعة. بعد تهدئة عواطفه، ابتسم لي تشي بلا مبالاة وقال: “لقد أخبرني البطريرك ببساطة في أحلامي”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات