قوة إلهية (1)
الفصل 61: قوة إلهية (1).
بعد تعليم لينغ شي زهي درسا، لي تشي إتقد بأن حياته ستظل مسالمة لبعض الوقت، ولكن على عكس توقعاته، فالمشاكل قد جاءت إليه بعد بضعة أيام فقط.
“أيها الأخ الأكبر، سيء، سيء المسألة سيئة جدا.”
بينما لي تشي يي كان يتدرب في منزله، التلميذ لو وعدة تلاميذ أخرين دخلوا إلى الغرفة بسرعة هائلة.
مظهر التلميذ لو والتلاميذ الأخرين كان سيئا للغاية، بكدمات وجروح مختلفة على جسدهم مظهرة أنهم تلقوا ضربا مبرحا.
بعد رؤية مظهرهم الحالي، لي تشي يي قام بالعبوس قليلا والسؤال:
“ما الذي حدث؟”
“الحاكم زهو قد جاء إلى جبل السماء، وبدأ بضربنا.”
تلميذ من التلاميذ برفقة التلميذ لو بدأ بشرح ما وقع.
صباح هذا اليوم، معلمهم السابق، الحاكم زهو قد جاء إلى الجبل وجمع التلاميذ من أجل تفقد تدريبهم.
اليوم، الحاكم زهو قد جاء من أجل تفقدهم، وهذا أمر لم يجده التلاميذ بتلك الغراب، كونه الشخص الذي كان يعلمهم سابقا. لكن، فورما بدأ بتفقدهم، فإن تعابيره تغيرت تماما، وبدأ بالصراخ بأن التلاميذ يتدربون على تقنيات محرمة، أو تقنيات خاطئة تماما، وحتى أنه قد بدأ بضرب زهانغ يو بسبب تدميره قوته السابقة، وليمر بعد ذلك إلى ضرب التلميذ لو والأخرين الذين عارضوه على ما يقوم به.
فدروس لي تشي يي أفضل بكثير من الدروس التي قام الحاكم زهو بإعطائها لهم سابقا،وهذا شيء قد إتفق عليه جميع التلاميذ. فعدة تلاميذ قد بدأوا بالتقدم بسرعة هائلة بالرغم من ضعف موهبتهم، لذلك فإنه عندما بدأ الحاكم زهو بالقول بأن دروس لي تشي يي سيئة للغاية وأنه لا يعرف أي شيء، فإن جميع التلاميذ بدأوا بالإعتراض مما جعلهم يتلقون ضربا مبرحا.
وبعد رؤية هذا، فإن التلميذ لو وعدة تلاميذ آخرون أدرك أنه هنالك خطبا ما. ففي الماضي، الحاكم زهو لم يقم بلمسهم حتى، ولكن الأن فإنه قد بدأ بالفوضى وضرب جميع التلاميذ. مما جعلهم يدركون بأنه ليس هنا من أجل التحقق من تدربهم، بل ليسبب الفوضى والمشاكل. والأكثر من هذا، فإن هدفه الحقيقي ليس هم بل أخوهم الأكبر لي تشي يي.
وبسبب هذا، فإن التلميذ لو والأخرين قاموا بالتسلل بينما الحاكم زهو كان مشغولا بضرب التلاميذ الأخرين لإخباره بما حدث.
بعد سماع كلمات التلاميذ وما حدث، أين لي تشي يي بدأت بالتركيز، بينما بسمة خالية من أي مشاعر ظهرت على وجهه مرعبة التلاميذ أمامه.
لي تشي يي بدأ بالتفكير بأنه بالرغم من أنه لا يملك أي مشاكل مع الحاكم زهو وأنه شخص مهم في الزواج بين طائفة البخور المطهرة وطائفة بوابة القديس الشيطاني التاسع، فإن الحامي زهو قد قرر إستفزازه عن طريق مهاجمة تلاميذه، وهذا بالتأكيد يعني أنه هنالك شخص ما خلفه يدعم، وإلا ما كان ليتجرأ على فعل ما فعله.
“لنذهب ونرى هذا الحاكم زهو الذي يملك الجرأة على لمس تلاميذي.”
لي تشي يي قام بالوقوف من مكان جلوسه، والبدأ بالخروج من منزله.
لي شوانغ يان قامت بإتباع لي تشي يي من الخلف، بينما التلميذ لو والأخرين قاموا بإتباعهما بسرعة.
بالرغم من أن لي تشي يي كان مبتسما، إلا أن التلاميذ كانوا مدركين تماما لحقيقة أنه هنالك صراع بين قادة الطائفة، وأخوهم جزء مهم في هذا الصراع.
لي تشي يي والمجموعة وصلوا إلى جبل السماء، وكما توقع، فإن الحاكم زهو مازال هناك، ومازال يواصل ضربه للتلاميذ.
فور رؤية أن لي تشي يي قد وصل، الحاكم زهو بدأ بالصراخ بقوة:
“لي تشي يي، أيها الوغد. كيف تتجرأ على فعل هذا بتلاميذك وتعليمهم تقنيات محرمة والبعض الأخر تقنيات خاطئة تماما. هذه جريمة لا يمكن مسامحتها على الإطلاق.”
لي تشي يي لم يقل أي شيء، لكن الحاكم زهو قد بدأ بإتهامه بمختلف الأمور.
“أيها الحاكم زهو، من تظن نفسك؟”
بعد إلقاء نظرة إلى التلاميذ حوله وسماع إتهامات الحاكم زهو، لي تشي يي بدأ بالتكلم بتعبير هادئ تماما:
“لو أنت ذكي بما فيه الكفاية فلنقلع من أمامي.ولكني لا أعتقد بأنك تملك تلك الدرجة من الذكاء لتجرأك على التدخل في شؤون تلاميذي أيها القمامة، لذلك فإنقلع من منطقتي حالا أيها الغبي.”
كلمات لي تشي كانت قليلة الإحترام وساخرة للغاية، فبالرغم من أن الحاكم زهو كان مستعدا لرد لي تشي يي عليه، وكان مستعدا ليتهم لي تشي يي بتعليم التقنيات المحرمة مهما كان، إلا أنه يتوقع بأن لي تشي يي سيرد عليه بالسب وتقليل الإحترام إلى هذه الدرجة.
“أيها الوغد.”
الحاكم زهو قام بالصراخ بغضب:
“أيها الوغد، كيف تتجرأ على تقليل الإحترام ممن هو أكبر سنا منك، أيها الخائن، أنت عار على طائفتنا……..”
“أنت كثير الثرثرة……”
لي تشي يي قام بمقاطعة صراخ الحاكم زهو وسحب عصا الأفعى المعاقبة والضرب بها في إتجاه الحاكم زهو بقوة.
“أنت تريد الموت.”
الحاكم زهو رأى بأن لي تشي يي قد بدأ بمهاجمته، فكون لي تشي يي هو من هاجمه أولا سيمنحه العذر الذي يريده للتخلص من لي تشي يي، فبالنسبة له لي تشي يي ضعيف للغاية ولا يملك أي قوة لمواجهته ولذلك فإنه قام بإلقاء لكمة في إتجاه ضربة لي تشي يي القادمة.
“بانغ……بانغ…….بانغ…….”
ولكنه لم يتوقع أن ضربته ستفقد كامل قوتها فور إلتقائها مع العصا، وفي نفس الوقت، عدة ضربات من العصا قد وصلت إلى جسمه وبدأت بضربه بشدة وقوة هائلة مسقطة إياه إلى الأرض.
الحاكم زهو هو واحد من الحكام الطائفيين الثلاثة وستين، وقوته قد وصلت فقط إلى هالة المحارب.
مما يجعل العصا شيئا لا يمكنه مواجهته على الإطللاق، كونه لم يصل بعد إلى مرحلة السماء الرئيسية.
“أأأأأأأأأههههه……..”
الحاكم زهو بدأ بالصراخ من شدة الألم، فلي تشي يي هذه المرة لم يظهر أي رحم وبدأ بضربه بقوة هائلة لدرجة أن لحمه قد تمزق والعظام بدأت بالظهور. بينما وجهه قد تحطم تماما.
بعد رؤية هذا المشهد، جميع التلاميذ كانوا مصدومين للغاية. فالحاكم زهو مهما كان ضعيفا، إلا أنه مازال واحدا من الحكام وشخصا من الجيل الثاني.
بالإضافة إلى أنه قد سبق ووصل إلى مرحلة هالة المحارب، ولكن في النهاية لم يستطع فعل أي شيء ضد لي تشي يي وإنتهى به الأمر على الأرض دون أن يكون قادرا على فعل أي شيء ضد لي تشي يي.
“أيها الحامي هو، أنقذني……”
في النهاية، الحاكم زهو لم يجد ما يفعله سوى أن يقوم بالصراخ من أجل النجدة.
“أيها الوغد، ما الذي تفعله.”
بعد طلب الحاطم زهو المساعدة، صوت هائل هز الجبل بأكمل، بينما مجموعة كبيرة من الأشخاص ظهرت على قمة الجبل.
مجموعة الأشخاص هذه لم تكن صغيرة على الإطلاق، فبالإضافة إلى مختلف التلاميذ العديين، فإنه هنالك ثلاثة حكام وحامي واحد، وحتى لينغ شي زهي كان معهم.
فرقة تنظيم القوانين ظهرت فجأة هنا بعد كلمات الحكم زهو، هذه ‘مصادفة’ كبيرة للغاية.
بالإضافة إلى فرقة تنظيم القوانين هذه غريبة للغاية، فبالإضافة إلى الأعضاء الأساسيين للفرقة، إلا أنه هناك حامي من حماة الطائفة وثلاثة حكام طائفيين، وحتى عبقري لينغ شي زهي كان بينهم.
وهذا النوع من الفرق، فإنه لو أمسك تلميذا ما يقوم بشي ‘مخالف للقوانين’ فغنه ذلك سيكون بمثابة دليل لا يمكن رفضه في الطائفة.
“أيها الحامي، لي تشي يي قد قلل الإحترام من طائفتنا، وخطط لقتلي وخيانة طائفتنا…….”
الحاكم زهو بدأ بالتكلم وهو على الأرض، فمن شدة الضرب الذي تلقاه، فإنه لم يستطع النهوض على الإطلاق.
بعد رؤية هذا المشهد، التلميذ لو والآخرون أدركوا ما كان يخطط له الحاكم زهو وهذه المجموعة، ففي هذه اللحظة التي دخلت فيها فرقة القانون، فإنهم وجدا الحاكم زهو مرميا على الأرض ومختلف الإصابات على جسده، بينما لي تشي يي كان واقفا بجانبه بتعبير هادئ تماما والعصا المملوءة بالدم في يده…..
________________________________________________–
AdamAborome
الفصل 61: قوة إلهية (1). بعد تعليم لينغ شي زهي درسا، لي تشي إتقد بأن حياته ستظل مسالمة لبعض الوقت، ولكن على عكس توقعاته، فالمشاكل قد جاءت إليه بعد بضعة أيام فقط. “أيها الأخ الأكبر، سيء، سيء المسألة سيئة جدا.” بينما لي تشي يي كان يتدرب في منزله، التلميذ لو وعدة تلاميذ أخرين دخلوا إلى الغرفة بسرعة هائلة. مظهر التلميذ لو والتلاميذ الأخرين كان سيئا للغاية، بكدمات وجروح مختلفة على جسدهم مظهرة أنهم تلقوا ضربا مبرحا. بعد رؤية مظهرهم الحالي، لي تشي يي قام بالعبوس قليلا والسؤال: “ما الذي حدث؟” “الحاكم زهو قد جاء إلى جبل السماء، وبدأ بضربنا.” تلميذ من التلاميذ برفقة التلميذ لو بدأ بشرح ما وقع. صباح هذا اليوم، معلمهم السابق، الحاكم زهو قد جاء إلى الجبل وجمع التلاميذ من أجل تفقد تدريبهم. اليوم، الحاكم زهو قد جاء من أجل تفقدهم، وهذا أمر لم يجده التلاميذ بتلك الغراب، كونه الشخص الذي كان يعلمهم سابقا. لكن، فورما بدأ بتفقدهم، فإن تعابيره تغيرت تماما، وبدأ بالصراخ بأن التلاميذ يتدربون على تقنيات محرمة، أو تقنيات خاطئة تماما، وحتى أنه قد بدأ بضرب زهانغ يو بسبب تدميره قوته السابقة، وليمر بعد ذلك إلى ضرب التلميذ لو والأخرين الذين عارضوه على ما يقوم به. فدروس لي تشي يي أفضل بكثير من الدروس التي قام الحاكم زهو بإعطائها لهم سابقا،وهذا شيء قد إتفق عليه جميع التلاميذ. فعدة تلاميذ قد بدأوا بالتقدم بسرعة هائلة بالرغم من ضعف موهبتهم، لذلك فإنه عندما بدأ الحاكم زهو بالقول بأن دروس لي تشي يي سيئة للغاية وأنه لا يعرف أي شيء، فإن جميع التلاميذ بدأوا بالإعتراض مما جعلهم يتلقون ضربا مبرحا. وبعد رؤية هذا، فإن التلميذ لو وعدة تلاميذ آخرون أدرك أنه هنالك خطبا ما. ففي الماضي، الحاكم زهو لم يقم بلمسهم حتى، ولكن الأن فإنه قد بدأ بالفوضى وضرب جميع التلاميذ. مما جعلهم يدركون بأنه ليس هنا من أجل التحقق من تدربهم، بل ليسبب الفوضى والمشاكل. والأكثر من هذا، فإن هدفه الحقيقي ليس هم بل أخوهم الأكبر لي تشي يي. وبسبب هذا، فإن التلميذ لو والأخرين قاموا بالتسلل بينما الحاكم زهو كان مشغولا بضرب التلاميذ الأخرين لإخباره بما حدث. بعد سماع كلمات التلاميذ وما حدث، أين لي تشي يي بدأت بالتركيز، بينما بسمة خالية من أي مشاعر ظهرت على وجهه مرعبة التلاميذ أمامه. لي تشي يي بدأ بالتفكير بأنه بالرغم من أنه لا يملك أي مشاكل مع الحاكم زهو وأنه شخص مهم في الزواج بين طائفة البخور المطهرة وطائفة بوابة القديس الشيطاني التاسع، فإن الحامي زهو قد قرر إستفزازه عن طريق مهاجمة تلاميذه، وهذا بالتأكيد يعني أنه هنالك شخص ما خلفه يدعم، وإلا ما كان ليتجرأ على فعل ما فعله. “لنذهب ونرى هذا الحاكم زهو الذي يملك الجرأة على لمس تلاميذي.” لي تشي يي قام بالوقوف من مكان جلوسه، والبدأ بالخروج من منزله. لي شوانغ يان قامت بإتباع لي تشي يي من الخلف، بينما التلميذ لو والأخرين قاموا بإتباعهما بسرعة. بالرغم من أن لي تشي يي كان مبتسما، إلا أن التلاميذ كانوا مدركين تماما لحقيقة أنه هنالك صراع بين قادة الطائفة، وأخوهم جزء مهم في هذا الصراع. لي تشي يي والمجموعة وصلوا إلى جبل السماء، وكما توقع، فإن الحاكم زهو مازال هناك، ومازال يواصل ضربه للتلاميذ. فور رؤية أن لي تشي يي قد وصل، الحاكم زهو بدأ بالصراخ بقوة: “لي تشي يي، أيها الوغد. كيف تتجرأ على فعل هذا بتلاميذك وتعليمهم تقنيات محرمة والبعض الأخر تقنيات خاطئة تماما. هذه جريمة لا يمكن مسامحتها على الإطلاق.” لي تشي يي لم يقل أي شيء، لكن الحاكم زهو قد بدأ بإتهامه بمختلف الأمور. “أيها الحاكم زهو، من تظن نفسك؟” بعد إلقاء نظرة إلى التلاميذ حوله وسماع إتهامات الحاكم زهو، لي تشي يي بدأ بالتكلم بتعبير هادئ تماما: “لو أنت ذكي بما فيه الكفاية فلنقلع من أمامي.ولكني لا أعتقد بأنك تملك تلك الدرجة من الذكاء لتجرأك على التدخل في شؤون تلاميذي أيها القمامة، لذلك فإنقلع من منطقتي حالا أيها الغبي.” كلمات لي تشي كانت قليلة الإحترام وساخرة للغاية، فبالرغم من أن الحاكم زهو كان مستعدا لرد لي تشي يي عليه، وكان مستعدا ليتهم لي تشي يي بتعليم التقنيات المحرمة مهما كان، إلا أنه يتوقع بأن لي تشي يي سيرد عليه بالسب وتقليل الإحترام إلى هذه الدرجة. “أيها الوغد.” الحاكم زهو قام بالصراخ بغضب: “أيها الوغد، كيف تتجرأ على تقليل الإحترام ممن هو أكبر سنا منك، أيها الخائن، أنت عار على طائفتنا……..” “أنت كثير الثرثرة……” لي تشي يي قام بمقاطعة صراخ الحاكم زهو وسحب عصا الأفعى المعاقبة والضرب بها في إتجاه الحاكم زهو بقوة. “أنت تريد الموت.” الحاكم زهو رأى بأن لي تشي يي قد بدأ بمهاجمته، فكون لي تشي يي هو من هاجمه أولا سيمنحه العذر الذي يريده للتخلص من لي تشي يي، فبالنسبة له لي تشي يي ضعيف للغاية ولا يملك أي قوة لمواجهته ولذلك فإنه قام بإلقاء لكمة في إتجاه ضربة لي تشي يي القادمة. “بانغ……بانغ…….بانغ…….” ولكنه لم يتوقع أن ضربته ستفقد كامل قوتها فور إلتقائها مع العصا، وفي نفس الوقت، عدة ضربات من العصا قد وصلت إلى جسمه وبدأت بضربه بشدة وقوة هائلة مسقطة إياه إلى الأرض. الحاكم زهو هو واحد من الحكام الطائفيين الثلاثة وستين، وقوته قد وصلت فقط إلى هالة المحارب. مما يجعل العصا شيئا لا يمكنه مواجهته على الإطللاق، كونه لم يصل بعد إلى مرحلة السماء الرئيسية. “أأأأأأأأأههههه……..” الحاكم زهو بدأ بالصراخ من شدة الألم، فلي تشي يي هذه المرة لم يظهر أي رحم وبدأ بضربه بقوة هائلة لدرجة أن لحمه قد تمزق والعظام بدأت بالظهور. بينما وجهه قد تحطم تماما. بعد رؤية هذا المشهد، جميع التلاميذ كانوا مصدومين للغاية. فالحاكم زهو مهما كان ضعيفا، إلا أنه مازال واحدا من الحكام وشخصا من الجيل الثاني. بالإضافة إلى أنه قد سبق ووصل إلى مرحلة هالة المحارب، ولكن في النهاية لم يستطع فعل أي شيء ضد لي تشي يي وإنتهى به الأمر على الأرض دون أن يكون قادرا على فعل أي شيء ضد لي تشي يي. “أيها الحامي هو، أنقذني……” في النهاية، الحاكم زهو لم يجد ما يفعله سوى أن يقوم بالصراخ من أجل النجدة. “أيها الوغد، ما الذي تفعله.” بعد طلب الحاطم زهو المساعدة، صوت هائل هز الجبل بأكمل، بينما مجموعة كبيرة من الأشخاص ظهرت على قمة الجبل. مجموعة الأشخاص هذه لم تكن صغيرة على الإطلاق، فبالإضافة إلى مختلف التلاميذ العديين، فإنه هنالك ثلاثة حكام وحامي واحد، وحتى لينغ شي زهي كان معهم. فرقة تنظيم القوانين ظهرت فجأة هنا بعد كلمات الحكم زهو، هذه ‘مصادفة’ كبيرة للغاية. بالإضافة إلى فرقة تنظيم القوانين هذه غريبة للغاية، فبالإضافة إلى الأعضاء الأساسيين للفرقة، إلا أنه هناك حامي من حماة الطائفة وثلاثة حكام طائفيين، وحتى عبقري لينغ شي زهي كان بينهم. وهذا النوع من الفرق، فإنه لو أمسك تلميذا ما يقوم بشي ‘مخالف للقوانين’ فغنه ذلك سيكون بمثابة دليل لا يمكن رفضه في الطائفة. “أيها الحامي، لي تشي يي قد قلل الإحترام من طائفتنا، وخطط لقتلي وخيانة طائفتنا…….” الحاكم زهو بدأ بالتكلم وهو على الأرض، فمن شدة الضرب الذي تلقاه، فإنه لم يستطع النهوض على الإطلاق. بعد رؤية هذا المشهد، التلميذ لو والآخرون أدركوا ما كان يخطط له الحاكم زهو وهذه المجموعة، ففي هذه اللحظة التي دخلت فيها فرقة القانون، فإنهم وجدا الحاكم زهو مرميا على الأرض ومختلف الإصابات على جسده، بينما لي تشي يي كان واقفا بجانبه بتعبير هادئ تماما والعصا المملوءة بالدم في يده….. ________________________________________________– AdamAborome
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات