الأطباق المطبوخة في المنزل
الفصل 271: الأطباق المطبوخة في المنزل
لن يبقى في مدينة جينغ لفترة طويلة. لذا يجب ألا يبقى صن شينغرونغ في مدينة جينغ لفترة طويلة أيضًا.
لم يتم تقديم الأطباق بسرعة.
كان سبب تعابير الرجل الصادمة هو نصف قنينة الدواء.
“لقد مات جدك بالفعل.” نصحها وانغ ياو “عليك أن تعتني بصحتك جيدا”.
حيث شعر على الفور بقشعريرة خارقة تخترق عظامه عندما أمسك بها بعيدًا ، كما لو كان يحمل قطعة من الجليد.
في الصيف، كان البعوض والذباب ازعاجا لا مفر منه في الأماكن المفتوحة. بل كانت أكثر ازعاجا أثناء تناول الطعام.
بعد إزالة السدادة ، اندفع الهواء البارد منها على الفور. وفي تلك اللحظة ، شعر صن شينغرونغ بانخفاض درجة حرارة محيطه.
” يجب عليكم اعطاءها الدواء المخصص لتغذية جسدها في الوقت المحدد بانتظام.”
“هاو ، لقد أجبت على سؤالك. هل يمكنه معرفة كافة مكوناته حقا؟ هذا شيء غير مؤكد. لذا إذا لم يستطع فعل ذلك وعلم الدكتور وانغ بما فعلناه وغضب جراء ذلك، فماذا سنفعل؟ ” أجاب سون شينغرونغ.
نظر من خلال فوهة الزجاجة ، ورأى سائلًا أخضر شاحبًا وصافيًا.
سكبت لها تشين يينغ كوبًا من الشاي.
صُدم لدرجة أنه سأل: “ما هذا الدواء؟!”
“ثم سأوصلك إلى المطار بنفسي.”
“لم أره من قبل.” قال الرجل بلا تعبير بصدمة أيضا.
“أوروبا أو أمريكا الشمالية. لا توجد وجهة ثابتة.” ردت قوه سيرو وهي ترفع شعرها خلف أذنها.
كان الأمر فقط أنه لم يستطع إعطاء الدواء للطبيب لي الذي كان أمامه. لأنه إذا أغضب الدكتور وانغ ، فإن كل جهوده السابقة ستذهب سدى. لقد تمكن للتو من رؤية لمحة صغيرة من الأمل لأجل ابنه، لذا يسمح بحدوث أي أخطاء.
أجاب لي لاو: “حسنًا”. ومع ذلك ، كانت خيبة الأمل على وجهه واضحة.
الفصل 271: الأطباق المطبوخة في المنزل
أجاب لي لاو: “حسنًا”. ومع ذلك ، كانت خيبة الأمل على وجهه واضحة.
لقد رأى الدواء الذي استخدمه الطبيب الشاب من قبل وحاول كسر صيغته. ومع ذلك ، لم يكن يعرف أهم الأعشاب الموجودة فيه.
“كان جسده الآن أشبه بشجرة حرقت بنار مشتعلة. حيث تآكلت الشرايين والأوردة والأعضاء وحتى عظام جسده بفعل السموم الحرارية. لذا فإن التعافي التام هو مجرد أمل باهظ “. شعر لاو لي أن كلماته كانت غير مناسبة إلى حد ما بعد أن قالها بصوت عالٍ. “لكن بالطبع ، قد يتمكن الدكتور وانغ من صنع معجزة.”
حسنًا ، ماذا لو رآه وجربه؟ ما زال لا يعرف أي شيء.
كانت تأثير مسحوق تنقية الدم قوي بعض الشيء، لذلك كان عليه أن يخففه.
“لي لاو ، كيف حال يونشينغ؟”
حسنًا ، ماذا لو رآه وجربه؟ ما زال لا يعرف أي شيء.
“لقد قمع الدواء حالته مؤقتًا.” أجاب لي لاو: “كما تم أيضا تخفيف جزء كبير من السموم الحرارية”.
في المرة الأخيرة ، أعطى وانغ ياو كتابًا طبيًا قديمًا. وانطلاقا من تعابير وجه وانغ ياو عندما تلقى الكتاب ، بدا أنه أعجب به كثيرًا.
“هل هناك إمكانية للشفاء التام عن طريق استهلاك هذا الدواء باستمرار؟”
“من الصعب جدا تحديد ذلك!” أجاب لي لاو.
“من الصعب جدا تحديد ذلك!” أجاب لي لاو.
“كان جسده الآن أشبه بشجرة حرقت بنار مشتعلة. حيث تآكلت الشرايين والأوردة والأعضاء وحتى عظام جسده بفعل السموم الحرارية. لذا فإن التعافي التام هو مجرد أمل باهظ “. شعر لاو لي أن كلماته كانت غير مناسبة إلى حد ما بعد أن قالها بصوت عالٍ. “لكن بالطبع ، قد يتمكن الدكتور وانغ من صنع معجزة.”
“هذا جيد لها. لكنه سيحدث مرة أخرى في المستقبل “.
لقد شهد معجزة صنعها الدكتور وانغ ن قبل.
حيث تمكن الدكتور وانغ من إنقاذ شخص يحتضر.
“انظر إلى النباتات القريبة من الحائط.” أشار وانغ ياو إلى الصف الأنيق من النباتات بالقرب من زاوية الجدار.
“لم أره من قبل.” قال الرجل بلا تعبير بصدمة أيضا.
اتخذ لي لاو خطوة للمغادرة بعد البقاء في منزل صن شينغرونغ ، وعلى الرغم من عدم بقائه هناك لفترة طويلة. فقد طلب صن شينغرونغ من شخص ما أن يوصله.
“رونغ يي ، لماذا لم تخبره عن الدواء؟ من يدري ، قد يكون قادرًا على تحليل مكوناته! ” قال الرجل بلا تعابير وهو يقف بجانبه.
بعد انتهاء الفحص ، سمح وانغ ياو لـ سو شياشيو بتناول نوعين من الأدوية وراقب حالتها في نفس الوقت. كما قام بتدليك نقاط الوخز بالإبر الخاصة بها لتحريك الدم. والذي من شأنه أيضًا تجريف القنوات وخطوط الطول لأنه كان يستخدم التحفيز الخارجي.
“هاو ، لقد أجبت على سؤالك. هل يمكنه معرفة كافة مكوناته حقا؟ هذا شيء غير مؤكد. لذا إذا لم يستطع فعل ذلك وعلم الدكتور وانغ بما فعلناه وغضب جراء ذلك، فماذا سنفعل؟ ” أجاب سون شينغرونغ.
“تشين ينغ ، تعالي معنا أيضًا.”
كان أحدهما رجلاً عجوزًا لديه قدما في القبر، والآخر كان شابًا ذكيًا يتمتع بقدرات غير عادية.
“هاو ، لقد أجبت على سؤالك. هل يمكنه معرفة كافة مكوناته حقا؟ هذا شيء غير مؤكد. لذا إذا لم يستطع فعل ذلك وعلم الدكتور وانغ بما فعلناه وغضب جراء ذلك، فماذا سنفعل؟ ” أجاب سون شينغرونغ.
وفي وقت مبكر من اليوم التالي ، كان الطقس أكثر سخونة. لم تكن هناك رياح على الإطلاق لأنها لم تمطر غزيرًا في الليلة السابقة.
كيف يمكن لرجل عجوز حكيم مثل صن شينغرونغ ألا يرى من هو الأكثر أهمية بينهما؟
“لقد مات جدك بالفعل.” نصحها وانغ ياو “عليك أن تعتني بصحتك جيدا”.
تنهد!
فجأة تنفس الصعداء.
أجاب وانغ ياو بابتسامة “لا داعي لارهاق نفسك”.
ردت قوه سيرو بهدوء “حسنًا”.
“رونغ يي؟”
لم تكن هناك لافتات ولم يكن هناك سوى عدد قليل من الطاولات في الفناء. لكن عندما دخلوا، كان هناك بالفعل عملاء.
“أنا بخير. لقد فكرت فجأة في شيء ما وأصبحت عاطفيًا قليلاً “.
عندما سمعت رده ابتسمت.
…
بعد ظهر ذلك اليوم ، أصبح الطقس متجهمًا.
“دكتور وانغ ، بدأت شياشيو تتقيأ وتعاني من الإسهال منذ ظهر أمس. كما أن لبرازها رائحة غريبة. ماذا يحدث؟” أخبرت سونغ رويبينغ وانغ ياو بمجرد أن رأته.
بعد تناول الغداء ، أغلق وانغ ياو على نفسه في غرفته ، مفكرًا في مرض صن يونشينغ.
كان المطعم الذي اختارته قوه سيرو في منزل قديم ذو فناء.
لن يبقى في مدينة جينغ لفترة طويلة. لذا يجب ألا يبقى صن شينغرونغ في مدينة جينغ لفترة طويلة أيضًا.
وفي وقت مبكر من اليوم التالي ، كان الطقس أكثر سخونة. لم تكن هناك رياح على الإطلاق لأنها لم تمطر غزيرًا في الليلة السابقة.
لذا يمكنه فعل المزيد عندما يعود إلى مقاطعة ليانشان وتلة نانشان.
كان أحدهما رجلاً عجوزًا لديه قدما في القبر، والآخر كان شابًا ذكيًا يتمتع بقدرات غير عادية.
في فترة ما بعد الظهر ، التقى صن شينغرونغ بشخص آخر ، قوه شينغهي.
كان هذا عشاء، وليست مائدة لعشاق الطعام.
“هذا رائع!”
“العم صن، هل ألقى الدكتور وانغ نظرة على حالة يونشينغ؟”
“أجل ، تقنيته الصيدلانية رائعة حقًا.”
“يمكنكما أن تذهبا بدوني. لدي شيء لأقوم به.”
“أجل.”
لقد خطط لمغادرة مدينة جينغ بعد غد. وقبل أن يغادر ، كان يستعد لتحضير نوعين من الأدوية وتركهما وراءهما.
“هل نجح العلاج ؟”
” يجب عليكم اعطاءها الدواء المخصص لتغذية جسدها في الوقت المحدد بانتظام.”
“لقد تم قمع حالة يونشينغ مؤقتا. حيث استعاد وعيه قليلاً “أجاب صن شينغرونغ.
“أنا بخير. لقد فكرت فجأة في شيء ما وأصبحت عاطفيًا قليلاً “.
“حسنًا ، على حد علمي ، فهو لا يحب المال أو الجمال. حيث يعيش كناسك قديم. لقد سمعت من أختي أنه يحب شرب الشاي.” أجاب قوه شينغهي: “أوه ، حسنًا ، أعتقد أنه يحب الأشياء المتعلقة بالطب الصيني.”
“هذا رائع!”
استمر الطقس السيئ لمدة نصف يوم تبعه هطول أمطار ليلا. لكن لم يكن المطر غزيرًا ولم يدم طويلًا.
“أجل ، تقنيته الصيدلانية رائعة حقًا.”
“هل هناك إمكانية للشفاء التام عن طريق استهلاك هذا الدواء باستمرار؟”
أجاب قوه شينغهي: “هذا جيد ….. الدكتور وانغ صديق يستحق التقدير! كما أنه يستحق أن يعامل بلطف “.
“لقد جلبت بعض الأصدقاء هنا للتسكع. لا تعلمين كم الصعوبات التي واجهتها للحصول على طاولة هنا في لو شوي” أجاب الشاب: “حتى أنني انتظرت بالفعل لبضعة أيام حتى يأتي دوري……من هذا؟” سأل الشاب بينما ينظر الى وانغ ياو.
“لقد جلبت بعض الأصدقاء هنا للتسكع. لا تعلمين كم الصعوبات التي واجهتها للحصول على طاولة هنا في لو شوي” أجاب الشاب: “حتى أنني انتظرت بالفعل لبضعة أيام حتى يأتي دوري……من هذا؟” سأل الشاب بينما ينظر الى وانغ ياو.
“أجل ،” أجاب صن شينغرونغ.
“كان جسده الآن أشبه بشجرة حرقت بنار مشتعلة. حيث تآكلت الشرايين والأوردة والأعضاء وحتى عظام جسده بفعل السموم الحرارية. لذا فإن التعافي التام هو مجرد أمل باهظ “. شعر لاو لي أن كلماته كانت غير مناسبة إلى حد ما بعد أن قالها بصوت عالٍ. “لكن بالطبع ، قد يتمكن الدكتور وانغ من صنع معجزة.”
في بعض الحالات ، تعني معرفة الطبيب الجيد أن هناك ضمانًا إضافيًا لصحة الفرد. حيث يمكن حتى أن يفسر على أنه يتمتع بحياة إضافية إذا تمكنوا من التواصل بشكل جيد مع الطبيب.
أجاب قوه شينغهي: “هذا جيد ….. الدكتور وانغ صديق يستحق التقدير! كما أنه يستحق أن يعامل بلطف “.
كان الفناء الصغير مفتوحا على الهواء الطلق، لذا فإن الرائحة المنبعثة من النباتات ستنتشر في الارجاء.
“ماذا يفعل الدكتور وانغ عادة كهواية؟ سأل صن شينغرونغ بابتسامة.
“حسنًا ، على حد علمي ، فهو لا يحب المال أو الجمال. حيث يعيش كناسك قديم. لقد سمعت من أختي أنه يحب شرب الشاي.” أجاب قوه شينغهي: “أوه ، حسنًا ، أعتقد أنه يحب الأشياء المتعلقة بالطب الصيني.”
في الليل المظلم ، أضاءت الفوانيس أرجاء الفناء الصغير.
في المرة الأخيرة ، أعطى وانغ ياو كتابًا طبيًا قديمًا. وانطلاقا من تعابير وجه وانغ ياو عندما تلقى الكتاب ، بدا أنه أعجب به كثيرًا.
تحدثت المرأة مع قوه سيرو لفترة وغادرت بابتسامة.
“الشاي والطب الصيني.” تذكر صن شينغرونغ هذه الأشياء سرا.
من المؤكد أن وانغ ياو كان مختلفًا بعض الشيء عن الآخرين. ومع ذلك ، سيكون من السهل الاقتراب منه ، طالما كان لديه هواية.
بعد انتهاء الفحص ، سمح وانغ ياو لـ سو شياشيو بتناول نوعين من الأدوية وراقب حالتها في نفس الوقت. كما قام بتدليك نقاط الوخز بالإبر الخاصة بها لتحريك الدم. والذي من شأنه أيضًا تجريف القنوات وخطوط الطول لأنه كان يستخدم التحفيز الخارجي.
استمر الطقس السيئ لمدة نصف يوم تبعه هطول أمطار ليلا. لكن لم يكن المطر غزيرًا ولم يدم طويلًا.
وفي وقت مبكر من اليوم التالي ، كان الطقس أكثر سخونة. لم تكن هناك رياح على الإطلاق لأنها لم تمطر غزيرًا في الليلة السابقة.
في الصباح ، ذهب وانغ ياو إلى منزل عائلة سو مرة أخرى.
“لي لاو ، كيف حال يونشينغ؟”
لم تكن هناك قائمة ولم تكن هناك حاجة لتقديم طلب. لأنه مهما طبخ الطاهي فيجب على الضيف تناوله.
كانت غرفة سو شياشيو على النقيض من الجو بدلاً من ذلك.
“لي لاو ، كيف حال يونشينغ؟”
“دكتور وانغ ، بدأت شياشيو تتقيأ وتعاني من الإسهال منذ ظهر أمس. كما أن لبرازها رائحة غريبة. ماذا يحدث؟” أخبرت سونغ رويبينغ وانغ ياو بمجرد أن رأته.
بعد رؤية قوه سيرو ، نهض أحد هؤلاء الشباب ورحب بها بابتسامة ، “الأخت سيرو”.
“سألقي نظرة أولاً.”
فحصت وانغ ياو حالتها مرة أخرى.
كانت حالة شفائها الجسدي جيدة جدًا. حيث بعد تناول مسحوق تطهير الدماء، بدأت القنوات وخطوط الطول داخل جسمها التي تم حظرهم سابقًا في العمل مرة أخرى تدريجياً. وبمجرد تنظيفهم بالكلية، ستزداد فعالية الترياق. عندها فقط يمكن تنظيف السموم الكامنة في الأعضاء والعظام وأنسجة الأعضاء الأخرى.
كانت أشياء مثل الحفاظ على مذاق الخضار ، أو نكهة اللحم التي لم تكن قاسية للغاية ولا طرية للغاية هراء.
تم شرح المشكلة التي قالتها سونغ رويبينغ للتو ب أن هذا رد فعل الجسم لإزالة السموم.
كانت أشياء مثل الحفاظ على مذاق الخضار ، أو نكهة اللحم التي لم تكن قاسية للغاية ولا طرية للغاية هراء.
“هل هناك إمكانية للشفاء التام عن طريق استهلاك هذا الدواء باستمرار؟”
“هذا جيد لها. لكنه سيحدث مرة أخرى في المستقبل “.
لقد رأى الدواء الذي استخدمه الطبيب الشاب من قبل وحاول كسر صيغته. ومع ذلك ، لم يكن يعرف أهم الأعشاب الموجودة فيه.
“أوه ، هذا جيد إذن.”
تنهد!
في الواقع ، كان الدكتور تشين حاضرًا هنا أيضًا صباح اليوم السابق. وكانت إجابته في ذلك الوقت مماثلة لتفسير وانغ ياو. ومع ذلك ، لم تكن سونغ رويبينغ تشعر بالراحة. لذلك ، سألت وانغ ياو أيضًا. ولم تطمئن تمامًا إلا بعد سماع تفسير وانغ ياو.
بعد انتهاء العلاج ، عاد وانغ ياو إلى الفناء الصغير.
لأنه في هذه المرحلة، كانت ثقتها تجاه وانغ ياو عمياء تقريبًا.
بعد انتهاء الفحص ، سمح وانغ ياو لـ سو شياشيو بتناول نوعين من الأدوية وراقب حالتها في نفس الوقت. كما قام بتدليك نقاط الوخز بالإبر الخاصة بها لتحريك الدم. والذي من شأنه أيضًا تجريف القنوات وخطوط الطول لأنه كان يستخدم التحفيز الخارجي.
“أنا بخير. لقد فكرت فجأة في شيء ما وأصبحت عاطفيًا قليلاً “.
استغرق العلاج الصباح بأكمله حتى ينتهي.
بعد انتهاء العلاج ، عاد وانغ ياو إلى الفناء الصغير.
” يجب عليكم اعطاءها الدواء المخصص لتغذية جسدها في الوقت المحدد بانتظام.”
أجاب قوه شينغهي: “هذا جيد ….. الدكتور وانغ صديق يستحق التقدير! كما أنه يستحق أن يعامل بلطف “.
“لا أعرف ما هي الأساليب التي استخدموها في هذا الفناء.” قالت قوه سيرو “حيث لا يوجد بعوض ولا ذباب”.
“بالتأكيد.”
استغرق العلاج الصباح بأكمله حتى ينتهي.
بعد أن جلس الاثنان ، جاءت امرأة في منتصف العمر لتصب لهما بعض الماء.
“كما يمكن للطاقم الطبي إعطاء الآنسة سو تدليكًا مناسبًا لمساعدتها على التعافي. كما يمكن أيضًا أن يستمر السيد تشن بعلاجها باستخدام الوخز بالإبر “.
“دكتور وانغ ، بدأت شياشيو تتقيأ وتعاني من الإسهال منذ ظهر أمس. كما أن لبرازها رائحة غريبة. ماذا يحدث؟” أخبرت سونغ رويبينغ وانغ ياو بمجرد أن رأته.
كان الأمر فقط أنه لم يستطع إعطاء الدواء للطبيب لي الذي كان أمامه. لأنه إذا أغضب الدكتور وانغ ، فإن كل جهوده السابقة ستذهب سدى. لقد تمكن للتو من رؤية لمحة صغيرة من الأمل لأجل ابنه، لذا يسمح بحدوث أي أخطاء.
أجابت سونغ رويبينغ: “حسنًا”.
بعد انتهاء العلاج ، عاد وانغ ياو إلى الفناء الصغير.
حيث شعر على الفور بقشعريرة خارقة تخترق عظامه عندما أمسك بها بعيدًا ، كما لو كان يحمل قطعة من الجليد.
لقد خطط لمغادرة مدينة جينغ بعد غد. وقبل أن يغادر ، كان يستعد لتحضير نوعين من الأدوية وتركهما وراءهما.
كانت أشياء مثل الحفاظ على مذاق الخضار ، أو نكهة اللحم التي لم تكن قاسية للغاية ولا طرية للغاية هراء.
كانت تأثير مسحوق تنقية الدم قوي بعض الشيء، لذلك كان عليه أن يخففه.
بينما كان وانغ ياو وتشين يينغ يتناولان الغداء ، قال لتشن يينغ ، “لنذهب لزيارة أخيك غدًا.”
في فترة ما بعد الظهر ، التقى صن شينغرونغ بشخص آخر ، قوه شينغهي.
“رونغ يي؟”
“حسنًا ،” ذهلت تشين يينغ ، لكنها ردت بابتسامة بمجرد أن تعافت.
“هل نجح العلاج ؟”
في فترة ما بعد الظهر ، جاء قوه سيرو إلى الفناء الصغير. حيث كانت هذه هي المرة الأولى التي تأتي فيها إلى هنا منذ وفاة جدها. ومن الواضح أنها فقدت الكثير من الوزن وبدت مرهقة للغاية.
“لقد مات جدك بالفعل.” نصحها وانغ ياو “عليك أن تعتني بصحتك جيدا”.
حسنًا ، ماذا لو رآه وجربه؟ ما زال لا يعرف أي شيء.
“أي شيء… فقط لا أشرب الكحوليات.”
ردت قوه سيرو بهدوء “حسنًا”.
بعد إزالة السدادة ، اندفع الهواء البارد منها على الفور. وفي تلك اللحظة ، شعر صن شينغرونغ بانخفاض درجة حرارة محيطه.
سكبت لها تشين يينغ كوبًا من الشاي.
“أجل ، تقنيته الصيدلانية رائعة حقًا.”
“متى تستعد لمغادرة مدينة جينغ؟”
“ثم سأوصلك إلى المطار بنفسي.”
“بعد غد.”
بعد تناول الغداء ، أغلق وانغ ياو على نفسه في غرفته ، مفكرًا في مرض صن يونشينغ.
جلس كلاهما في الفناء الصغير وتحدثا لبعض الوقت.
“ثم سأوصلك إلى المطار بنفسي.”
“أجل ،” أجاب صن شينغرونغ.
“تفضلي معنا…. شياوجانغ هنا أيضًا “.
أجاب وانغ ياو بابتسامة “لا داعي لارهاق نفسك”.
“حسنًا ،” ذهلت تشين يينغ ، لكنها ردت بابتسامة بمجرد أن تعافت.
كان أحدهما رجلاً عجوزًا لديه قدما في القبر، والآخر كان شابًا ذكيًا يتمتع بقدرات غير عادية.
“أخطط أيضًا للحصول على استراحة لإلهاء نفسي.”
“هذا جيد أيضًا. إلى أين تريدين الذهاب؟ ”
“لا أعرف ما هي الأساليب التي استخدموها في هذا الفناء.” قالت قوه سيرو “حيث لا يوجد بعوض ولا ذباب”.
“هذا اسمه موزي بستر. تنبعث منه رائحة فريدة يمكنها طرد البعوض. هذا هو… “أشار وانغ ياو وهو يشرح السبب إلى قوه سيرو واحدًا تلو الآخر.
“أوروبا أو أمريكا الشمالية. لا توجد وجهة ثابتة.” ردت قوه سيرو وهي ترفع شعرها خلف أذنها.
لذا يمكنه فعل المزيد عندما يعود إلى مقاطعة ليانشان وتلة نانشان.
جلس كلاهما في الفناء الصغير وتحدثا لبعض الوقت.
أجاب لي لاو: “حسنًا”. ومع ذلك ، كانت خيبة الأمل على وجهه واضحة.
لذا يمكنه فعل المزيد عندما يعود إلى مقاطعة ليانشان وتلة نانشان.
قبل المغادرة ، دعته قوه سيرو للخروج مرة أخرى. “ءأنت متفرغ الليلة؟”
بعد تناول الغداء ، أغلق وانغ ياو على نفسه في غرفته ، مفكرًا في مرض صن يونشينغ.
“أجل.”
عندما سمعت رده ابتسمت.
“هذا رائع!”
“تشين ينغ ، تعالي معنا أيضًا.”
“هل هناك إمكانية للشفاء التام عن طريق استهلاك هذا الدواء باستمرار؟”
“يمكنكما أن تذهبا بدوني. لدي شيء لأقوم به.”
كان سبب تعابير الرجل الصادمة هو نصف قنينة الدواء.
الفصل 271: الأطباق المطبوخة في المنزل
كان المطعم الذي اختارته قوه سيرو في منزل قديم ذو فناء.
كان الأمر فقط أنه لم يستطع إعطاء الدواء للطبيب لي الذي كان أمامه. لأنه إذا أغضب الدكتور وانغ ، فإن كل جهوده السابقة ستذهب سدى. لقد تمكن للتو من رؤية لمحة صغيرة من الأمل لأجل ابنه، لذا يسمح بحدوث أي أخطاء.
لم تكن هناك لافتات ولم يكن هناك سوى عدد قليل من الطاولات في الفناء. لكن عندما دخلوا، كان هناك بالفعل عملاء.
كانوا جميع العملاء من الشباب وكانوا يبدون استثنائيين.
لأنه لم يكن لديه سوى كلمة واحدة لوصف ما أكل…………… لذيذ!
بعد رؤية قوه سيرو ، نهض أحد هؤلاء الشباب ورحب بها بابتسامة ، “الأخت سيرو”.
“أوه ، هذا جيد إذن.”
“تفضلي معنا…. شياوجانغ هنا أيضًا “.
في فترة ما بعد الظهر ، جاء قوه سيرو إلى الفناء الصغير. حيث كانت هذه هي المرة الأولى التي تأتي فيها إلى هنا منذ وفاة جدها. ومن الواضح أنها فقدت الكثير من الوزن وبدت مرهقة للغاية.
“لقد جلبت بعض الأصدقاء هنا للتسكع. لا تعلمين كم الصعوبات التي واجهتها للحصول على طاولة هنا في لو شوي” أجاب الشاب: “حتى أنني انتظرت بالفعل لبضعة أيام حتى يأتي دوري……من هذا؟” سأل الشاب بينما ينظر الى وانغ ياو.
تم شرح المشكلة التي قالتها سونغ رويبينغ للتو ب أن هذا رد فعل الجسم لإزالة السموم.
“إنه صديقي.”
كان الفناء الصغير مفتوحا على الهواء الطلق، لذا فإن الرائحة المنبعثة من النباتات ستنتشر في الارجاء.
استقبل وانغ ياو الشاب وذهب إلى طاولة أخرى مع قوه سيرو.
“بالتأكيد.”
بعد أن جلس الاثنان ، جاءت امرأة في منتصف العمر لتصب لهما بعض الماء.
كان المطعم الذي اختارته قوه سيرو في منزل قديم ذو فناء.
“العمة ماي!!.”
“يمكن استخدام بعضها لأجل هذا السبب، لكن البعض الآخر لا يمكنه.”
“مرحبًا سيرو.”
“هل نجح العلاج ؟”
تحدثت المرأة مع قوه سيرو لفترة وغادرت بابتسامة.
من المؤكد أن وانغ ياو كان مختلفًا بعض الشيء عن الآخرين. ومع ذلك ، سيكون من السهل الاقتراب منه ، طالما كان لديه هواية.
“أخطط أيضًا للحصول على استراحة لإلهاء نفسي.”
“إنهم يقدمون أطباقًا منزلية.”
“أطباق منزلية؟” كان وانغ ياو قد سمع عن هذه الاطباق من قبل.
من المؤكد أن وانغ ياو كان مختلفًا بعض الشيء عن الآخرين. ومع ذلك ، سيكون من السهل الاقتراب منه ، طالما كان لديه هواية.
وضع وانغ ياو الطعام في فمه.
“أجل…. كان أسلاف الطاهي هنا من ضمن طهاة القصر الملكي. حتى أن الطبق الخاص هنا أحد الأطباق الملكية. ولأجل تناول الطعام هنام فعليك أن تقوم بالحجز قبل أسبوع. حيث أنه يقدم ثلاث طاولات فقط في اليوم “.
“أوه” أجاب وانغ ياو بابتسامة.
لم تكن هناك قائمة ولم تكن هناك حاجة لتقديم طلب. لأنه مهما طبخ الطاهي فيجب على الضيف تناوله.
“متى تستعد لمغادرة مدينة جينغ؟”
كانت هذه هي المرة الأولى التي يأتي فيها وانغ ياو إلى مثل هذا المطعم.
“هل هناك إمكانية للشفاء التام عن طريق استهلاك هذا الدواء باستمرار؟”
“ماذا يفعل الدكتور وانغ عادة كهواية؟ سأل صن شينغرونغ بابتسامة.
لم يكن معتادًا ليس فقط على تذوق الأطباق ، بل وحقيقة أن هذا المطعم لم يكن متاحًا لمن يريده.
لم يتم تقديم الأطباق بسرعة.
أجابت سونغ رويبينغ: “حسنًا”.
بدا مظهر الأطباق متوسطًا وليس رائعًا. ربما كانت توقعات وانغ ياو السابقة عالية جدًا.
“أطباق منزلية؟” كان وانغ ياو قد سمع عن هذه الاطباق من قبل.
بدا مظهر الأطباق متوسطًا وليس رائعًا. ربما كانت توقعات وانغ ياو السابقة عالية جدًا.
“أتحب شرب شيء معين؟”
لذا يمكنه فعل المزيد عندما يعود إلى مقاطعة ليانشان وتلة نانشان.
“أي شيء… فقط لا أشرب الكحوليات.”
كان الأمر فقط أنه لم يستطع إعطاء الدواء للطبيب لي الذي كان أمامه. لأنه إذا أغضب الدكتور وانغ ، فإن كل جهوده السابقة ستذهب سدى. لقد تمكن للتو من رؤية لمحة صغيرة من الأمل لأجل ابنه، لذا يسمح بحدوث أي أخطاء.
“كما يمكن للطاقم الطبي إعطاء الآنسة سو تدليكًا مناسبًا لمساعدتها على التعافي. كما يمكن أيضًا أن يستمر السيد تشن بعلاجها باستخدام الوخز بالإبر “.
“هذا جيد. فلنأكل. ”
كان الأمر فقط أنه لم يستطع إعطاء الدواء للطبيب لي الذي كان أمامه. لأنه إذا أغضب الدكتور وانغ ، فإن كل جهوده السابقة ستذهب سدى. لقد تمكن للتو من رؤية لمحة صغيرة من الأمل لأجل ابنه، لذا يسمح بحدوث أي أخطاء.
وضع وانغ ياو الطعام في فمه.
“هممممم ، لذيذ.” أومأ برأسه.
“أجل ، تقنيته الصيدلانية رائعة حقًا.”
أجاب قوه شينغهي: “هذا جيد ….. الدكتور وانغ صديق يستحق التقدير! كما أنه يستحق أن يعامل بلطف “.
كانت أشياء مثل الحفاظ على مذاق الخضار ، أو نكهة اللحم التي لم تكن قاسية للغاية ولا طرية للغاية هراء.
“من غير المتوقع أن يكون لمثل هذه النباتات الجميلة مثل هذه التأثيرات.” قالت قوه سيرو بابتسامة.
لأنه لم يكن لديه سوى كلمة واحدة لوصف ما أكل…………… لذيذ!
كان هذا عشاء، وليست مائدة لعشاق الطعام.
في الليل المظلم ، أضاءت الفوانيس أرجاء الفناء الصغير.
“لم أره من قبل.” قال الرجل بلا تعبير بصدمة أيضا.
“لا أعرف ما هي الأساليب التي استخدموها في هذا الفناء.” قالت قوه سيرو “حيث لا يوجد بعوض ولا ذباب”.
“لم أره من قبل.” قال الرجل بلا تعبير بصدمة أيضا.
بعد رؤية قوه سيرو ، نهض أحد هؤلاء الشباب ورحب بها بابتسامة ، “الأخت سيرو”.
في الصيف، كان البعوض والذباب ازعاجا لا مفر منه في الأماكن المفتوحة. بل كانت أكثر ازعاجا أثناء تناول الطعام.
“هذا اسمه موزي بستر. تنبعث منه رائحة فريدة يمكنها طرد البعوض. هذا هو… “أشار وانغ ياو وهو يشرح السبب إلى قوه سيرو واحدًا تلو الآخر.
“انظر إلى النباتات القريبة من الحائط.” أشار وانغ ياو إلى الصف الأنيق من النباتات بالقرب من زاوية الجدار.
فحصت وانغ ياو حالتها مرة أخرى.
في الصيف، كان البعوض والذباب ازعاجا لا مفر منه في الأماكن المفتوحة. بل كانت أكثر ازعاجا أثناء تناول الطعام.
“هذا اسمه موزي بستر. تنبعث منه رائحة فريدة يمكنها طرد البعوض. هذا هو… “أشار وانغ ياو وهو يشرح السبب إلى قوه سيرو واحدًا تلو الآخر.
عندما سمعت رده ابتسمت.
في الواقع ، كان قد اشتم رائحة شيء خاص عندما دخل الفناء الصغير. ثم لاحظ النباتات ذات التأثيرات الفريدة المحيطة بالجدران.
“من غير المتوقع أن يكون لمثل هذه النباتات الجميلة مثل هذه التأثيرات.” قالت قوه سيرو بابتسامة.
بدا مظهر الأطباق متوسطًا وليس رائعًا. ربما كانت توقعات وانغ ياو السابقة عالية جدًا.
“يمكن استخدام بعضها لأجل هذا السبب، لكن البعض الآخر لا يمكنه.”
“أوروبا أو أمريكا الشمالية. لا توجد وجهة ثابتة.” ردت قوه سيرو وهي ترفع شعرها خلف أذنها.
إذا كانت في غرفة ، فسيكون دوران الهواء ضعيفًا نسبيًا. وبما أن بعض هذه النباتات لها رائحة نفاذة، فلكان أي شخص لاحظها.
كان الفناء الصغير مفتوحا على الهواء الطلق، لذا فإن الرائحة المنبعثة من النباتات ستنتشر في الارجاء.
إذا كانت في غرفة ، فسيكون دوران الهواء ضعيفًا نسبيًا. وبما أن بعض هذه النباتات لها رائحة نفاذة، فلكان أي شخص لاحظها.
“هاو ، لقد أجبت على سؤالك. هل يمكنه معرفة كافة مكوناته حقا؟ هذا شيء غير مؤكد. لذا إذا لم يستطع فعل ذلك وعلم الدكتور وانغ بما فعلناه وغضب جراء ذلك، فماذا سنفعل؟ ” أجاب سون شينغرونغ.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
