جذور عرق السوس
الفصل 258: جذور عرق السوس
”الجو حار جدا بالخارج. لماذا لا تدخلين وترتاحي قليلا؟ ”
“حسنا.”
كانت حالة الشيخ أمامه تقريبًا نفس حالة آخر مرة في المستشفى….. كان هناك تحسن معين ، لكنه لم يشف تمامًا.
كانت الساعة 11:00. وكان وانغ ياو قد أعد طاولة من الأطباق. بينما عاد جده حاملاً سلة من الخارج.
لا أحد يستطيع أن يفهم أفكاره الآن.
“حسنا. “أجاب وانغ ياو “سأذهب غدًا لإلقاء نظرة.”
“الجد”.
كانت تحمل حقيبة كبيرة من الأشياء بنفسها. وعندما كانت تنزل الدرج ، جاءت أختها.
“ياو هنا!.”
رافق وانغ ياو العجوزين لتناول طعام الغداء ، ثم تجاذبوا أطراف الحديث لفترة.
لذا سيجد الوقت لزيارة جديه في المستقبل.
“جدي ، في مثل هذا الطقس الحار ، لماذا لا تترك بعض الأعمال في الأرض الزراعية؟” نصح وانغ ياو.
“قد بأمان.”
“حسنا.”
…
لا ينبغي أن يمرض البشر حتى لو كانوا فقراء!
عرف وانغ ياو أيضًا أنه حتى لو وعده أجداده الآن ، فسيظلون يعملون في الأرض بعد أن يتحسنوا.
“لقد حاولت إقناعهما من قبل. لكنهما لا يستمعان إلي… لكن ماذا عن خالك؟ إذا لم يعد أجدادك يزرعون ، فمن أين ستأتي المعكرونة والزيت؟ ”
بعد الغداء ، استراحوا لفترة. ثم قام وانغ ياو بتدليك الاثنين لإرخاء عضلاتهما ، ثم أخرج 1000 يوان من جيبه.
ومن ثم ، ركضت حول المستشفى قليلاً لتستكمل إجراءات الخروج. ولحسن الحظ ، توجد الآن رعاية طبية تعاونية ريفية. يمكن تعويض جزء من أموالهم.
“جدتي ، جدي ، اشتروا بعض الطعام اللذيذ بهذا المال.” قال وانغ ياو “لا تترددوا في استخدامه”.
“إذن وفقًا لما قلته ، إذا رحل جدي وجدتي ، فلن يتمكن خالي من العيش بشكل طبيعي؟” سأل وانغ ياو بابتسامة.
بمجرد أن رآه جده يخرج المال قال “لا داعي.”
كان مريضا ولا يستطيع تحريك الجانب الأيمن من جسده. ومع ذلك ، كان دماغه لا يزال مستيقظًا.
جاء المرض فجأة وأوقعه على الفور. وكان يعرف القليل عن هذا المرض. حيث كان هناك عدد قليل من شيوخ القرية يعانون من نفس الشيء. وكانوا يمشون مستندين على عصا كل يوم ، وهم يجرون أرجلهم ويتجولون في القرية. لكنه لم يكن يتوقع أن يعاني من هذا المرض. حيث لم يستطع الوقوف وتحريك ذراعيه ، مما جعله معاقًا.
“هذا ليس كثير. ارجوك خذه. سأعود أولا.” وبعد ترك المال على الطاولة، اتخذ وانغ ياو خطوة للمغادرة.
ذهب الكثير من الناس إلى منزل وانغ فينغشيانغ في ذلك اليوم.
وأخيرًا ، كان هناك شخص يمكنه مساعدتها.
“وداعا” بعد ركوب السيارة ، لوح وانغ ياو للزوجين العجوزين الذين ما زالوا يودعانه.
كان الدواء جاهزًا. حيث قد أعد بالفعل ما يجب أن يفعله أكثر أو أقل. لذا حان الوقت للذهاب إلى مدينة جينغ مرة أخرى.(أخيرا)
“قد بأمان.”
لم تعش أختها حقًا أي راحة في حياتها. وعندما أخيرًا أرسلت ابنها إلى الكلية ، انهار العمود الفقري للأسرة. وبما أنه كان على الأطفال هذه الأيام أن ينفقوا الأموال عندما يلتحقوا بالجامعة. فستكون أكثر إرهاقًا في المستقبل فقط.
“حسنا.”
بمجرد أن رآه جده يخرج المال قال “لا داعي.”
“قد بأمان.”
ركب وانغ ياو سيارته وغادر. رأى من خلال مرآة الرؤية الخلفية أن الشيخين لم يدخلوا المنزل بعد. حيث ظلوا يقفون على جانب الطريق ، ينظرون إلى سيارته وهي تختفي على الطريق.
“حسنا.”
كان المال مجرد عربون تقدير. وحيث كان بإمكانه أن يترك أموالاً أكثر ، سواء كانت عشرة آلاف أو مائة ألف ، لكنهم ما زالوا سيرفضون ذلك.
كان الدواء جاهزًا. حيث قد أعد بالفعل ما يجب أن يفعله أكثر أو أقل. لذا حان الوقت للذهاب إلى مدينة جينغ مرة أخرى.(أخيرا)
جذور عرق السوس ، وعاء من الماء ، جذمور قرة ، غانوديرما لامع – اختار وانغ ياو بعض الأعشاب الطبية التي يمكنها أن تنشط الدم وبعض الأعشاب التي يمكن أن تنظم وظائف الجسد.
عندما رأى أن وانغ ياو قد عاد ، سأل والده ، “هل جدتك أفضل؟”
“أجل ، إنها أفضل.” أجاب وانغ ياو.
“أمي ، الرجاء إقناع الجد والجدة إذا كان لديك الوقت. اتهما يبلغان من العمر 80 عامًا بالفعل. لا يمكنهم القيام بالعمل في الحقول بعد الآن “. لم يكن مناسبًا له أن يقول هذا ، لكن والدته كان يمكنها أن تقول ذلك.
عندما رأى أن وانغ ياو قد عاد ، سأل والده ، “هل جدتك أفضل؟”
عرف وانغ ياو أيضًا أنه حتى لو وعده أجداده الآن ، فسيظلون يعملون في الأرض بعد أن يتحسنوا.
“لقد حاولت إقناعهما من قبل. لكنهما لا يستمعان إلي… لكن ماذا عن خالك؟ إذا لم يعد أجدادك يزرعون ، فمن أين ستأتي المعكرونة والزيت؟ ”
“لا!. تم استخدام الدواء الذي يجب استخدامه بالفعل. وستظل التأثيرات كما هي إذا استمر العلاج.” أجاب الطبيب:” من الأفضل العودة وممارسة الرياضة أكثر.”
“أمي ، الرجاء إقناع الجد والجدة إذا كان لديك الوقت. اتهما يبلغان من العمر 80 عامًا بالفعل. لا يمكنهم القيام بالعمل في الحقول بعد الآن “. لم يكن مناسبًا له أن يقول هذا ، لكن والدته كان يمكنها أن تقول ذلك.
“إذن وفقًا لما قلته ، إذا رحل جدي وجدتي ، فلن يتمكن خالي من العيش بشكل طبيعي؟” سأل وانغ ياو بابتسامة.
“إنهما يرغبان أيضًا في كسب المزيد. حيث من الصعب إعالة أسرة براتب خالك فقط “.
ضحك وانغ ياو بعد سماع ذلك. ولم يقل أي شيء آخر.
ركب وانغ ياو سيارته وغادر. رأى من خلال مرآة الرؤية الخلفية أن الشيخين لم يدخلوا المنزل بعد. حيث ظلوا يقفون على جانب الطريق ، ينظرون إلى سيارته وهي تختفي على الطريق.
“أنا هنا لأرى عمي.”
كل عائلة لديها مشاكلها الخاصة ، وحتى الأقارب ليسوا استثناء.
لذا سيجد الوقت لزيارة جديه في المستقبل.
ماذا عن طفلي الذي لا يزال في المدرسة؟
…
“جدتي ، جدي ، اشتروا بعض الطعام اللذيذ بهذا المال.” قال وانغ ياو “لا تترددوا في استخدامه”.
في مستشفى مقاطعة ليانشان.
لم يكن الأمر أنه لم يبذل قصارى جهده وكان غير مسؤول – لكن لأنه شهد الكثير من هذه المواقف وواجهها ، فقد تلاشى حماسه. كما أنه أصبح مخدرًا إلى حد ما تجاه كل شيء.
“دكتور ، ألن يضطر حقًا إلى البقاء لمدة يومين آخرين؟”
“لا!. تم استخدام الدواء الذي يجب استخدامه بالفعل. وستظل التأثيرات كما هي إذا استمر العلاج.” أجاب الطبيب:” من الأفضل العودة وممارسة الرياضة أكثر.”
وفي فترة ما بعد الظهر ، نزل من التل وعاد إلى المنزل.
في هذا القسم كان معظم المرضى يعانون من نفس الحالة. لذا كان عليه أن يقول نفس الكلمات كل يوم تقريبًا.
عندما دخل الدواء إلى فمه ، كان له رائحة طبية فريدة لكن لم تكن مزعجة بشكل خاص. بدلا من ذلك ، كانت رائحته لطيفة للغاية.
لم يكن الأمر أنه لم يبذل قصارى جهده وكان غير مسؤول – لكن لأنه شهد الكثير من هذه المواقف وواجهها ، فقد تلاشى حماسه. كما أنه أصبح مخدرًا إلى حد ما تجاه كل شيء.
“حسنا… شكرا لك “. أراد هي شيوهوا طرح المزيد من الأسئلة ، لكنها لم تفعل ذلك بعد أن رأت أن الطبيب كان مشغولاً بالفعل.
ومن ثم ، ركضت حول المستشفى قليلاً لتستكمل إجراءات الخروج. ولحسن الحظ ، توجد الآن رعاية طبية تعاونية ريفية. يمكن تعويض جزء من أموالهم.
“أختي ، أخبرني الحقيقة. كيف حال صهري؟ ”
ومن ثم ، ركضت حول المستشفى قليلاً لتستكمل إجراءات الخروج. ولحسن الحظ ، توجد الآن رعاية طبية تعاونية ريفية. يمكن تعويض جزء من أموالهم.
“اجلسي أولاً. سوف أطبخ. ”
كانت تحمل حقيبة كبيرة من الأشياء بنفسها. وعندما كانت تنزل الدرج ، جاءت أختها.
“دعنا نذهب.”
عاد إلى المنزل أولاً وأخبر والديه أنه سيغادر. ثم أخذ بعض الأشياء من المنزل وغادر.
لم يستطع زوجها النهوض بعد ، لذلك لم يكن بإمكانه المغادرة إلا على كرسي متحرك.
كان على أوراقها بقع شبيهة بقطرات المطر.
أجابت هو شيوهوا: “حسنًا ، سنستخدمه”.
كانت تحمل حقيبة كبيرة من الأشياء بنفسها. وعندما كانت تنزل الدرج ، جاءت أختها.
مد وانغ ياو يده لفحص نبض وانغ فنغشيانغ.
وأخيرًا ، كان هناك شخص يمكنه مساعدتها.
بعد انشغالهم لبعض الوقت ، عادوا إلى القرية الجبلية بمساعدة أختها.
“أوه.” تنهدت أختها.
“آه ، لا يزال المنزل هو الأفضل!”
لم تعش أختها حقًا أي راحة في حياتها. وعندما أخيرًا أرسلت ابنها إلى الكلية ، انهار العمود الفقري للأسرة. وبما أنه كان على الأطفال هذه الأيام أن ينفقوا الأموال عندما يلتحقوا بالجامعة. فستكون أكثر إرهاقًا في المستقبل فقط.
بعد انهاء كل الأشياء ، سحبتها أختها جانبًا.
بعد العشاء ، صعد وانغ ياو تلة نانشان ومشى حول حقل الأعشاب. ثم توقف أمام جذور عرق السوس.
“دكتور ، ألن يضطر حقًا إلى البقاء لمدة يومين آخرين؟”
“أختي ، أخبرني الحقيقة. كيف حال صهري؟ ”
“ياو هنا!.”
أجابت هي شيوهوا: “قال الطبيب إن شفائه يعتمد كليًا على التمارين الشخصية”.
“إذن وفقًا لما قلته ، إذا رحل جدي وجدتي ، فلن يتمكن خالي من العيش بشكل طبيعي؟” سأل وانغ ياو بابتسامة.
“أوه.” تنهدت أختها.
في هذا القسم كان معظم المرضى يعانون من نفس الحالة. لذا كان عليه أن يقول نفس الكلمات كل يوم تقريبًا.
لا تزال هناك مشكلة ما إذا كان زوجها يمكن أن يتعافى من مرضه أم لا. لكن وفقًا لشرح الطبيب والمعلومات التي تم الحصول عليها من خلال التحدث إلى أفراد أسر المرضى الذين كانوا في نفس الجناح أثناء مكوث وانغ فينجشيانغ في المستشفى ، سيكون من الجيد أن يتمكن من الوقوف والاعتناء بنفسه. لأنه كان من المستحيل العودة إلى حالته السابقة. وبما أن ابنهما كان لا يزال يدرس في الكلية ويحتاج إلى المال فكيف كانوا سيعيشون في الأيام القادمة؟
لم تعش أختها حقًا أي راحة في حياتها. وعندما أخيرًا أرسلت ابنها إلى الكلية ، انهار العمود الفقري للأسرة. وبما أنه كان على الأطفال هذه الأيام أن ينفقوا الأموال عندما يلتحقوا بالجامعة. فستكون أكثر إرهاقًا في المستقبل فقط.
“حسنا.”
“اجلسي أولاً. سوف أطبخ. ”
بمجرد إضافة جذر عرق السوس ، ذاب وأصبح غير مرئي. كما تحول لون الحساء إلى اللون الأخضر الباهت مع لمسة من اللون الأرجواني الفاتح. كما انجرفت رائحة فريدة من نوعها في انحاء الكوخ.
” سأساعدك.”
على تل نانشان ، وضع وانغ ياو كتابه وخرج من الكوخ.
تنهد!
…
“آه ، لا يزال المنزل هو الأفضل!”
لم يستطع زوجها النهوض بعد ، لذلك لم يكن بإمكانه المغادرة إلا على كرسي متحرك.
على تل نانشان ، وضع وانغ ياو كتابه وخرج من الكوخ.
“لدي بعض الدواء هنا. يمكنك تجربته.” أخرج وانغ ياو زجاجة الخزف الأبيض ووضعها على المنضدة. ثم شرح طريقة الاستخدام.
كان الدواء جاهزًا. حيث قد أعد بالفعل ما يجب أن يفعله أكثر أو أقل. لذا حان الوقت للذهاب إلى مدينة جينغ مرة أخرى.(أخيرا)
“حسنا… شكرا لك “. أراد هي شيوهوا طرح المزيد من الأسئلة ، لكنها لم تفعل ذلك بعد أن رأت أن الطبيب كان مشغولاً بالفعل.
وفي فترة ما بعد الظهر ، نزل من التل وعاد إلى المنزل.
ردت بضعف “أوه”.
“العم فينغشيانغ خرج من المستشفى هذا الصباح.” قالت تشانغ شيوينغ ، “لقد عاد بالفعل إلى المنزل.”
ضحك وانغ ياو بعد سماع ذلك. ولم يقل أي شيء آخر.
في هذا القسم كان معظم المرضى يعانون من نفس الحالة. لذا كان عليه أن يقول نفس الكلمات كل يوم تقريبًا.
“حسنا. “أجاب وانغ ياو “سأذهب غدًا لإلقاء نظرة.”
ردت بضعف “أوه”.
قال وانغ فنغشيانغ الذي كان مستلقيًا على السرير: “سنستخدمه”.
كان لديه بالفعل بعض الفهم لحالة وانغ فنغشيانغ من تقرير المستشفى. وكان لديه أيضًا فكرة عن كيفية علاج المرض. وبما أنه لم يكن من الممكن القيام ببعض الأشياء في المستشفى في ذلك الوقت. ومنذ عودة وانغ فنغشيانغ ، يمكنه أن يجربها الآن.
كان لديه بالفعل بعض الفهم لحالة وانغ فنغشيانغ من تقرير المستشفى. وكان لديه أيضًا فكرة عن كيفية علاج المرض. وبما أنه لم يكن من الممكن القيام ببعض الأشياء في المستشفى في ذلك الوقت. ومنذ عودة وانغ فنغشيانغ ، يمكنه أن يجربها الآن.
ذهب الكثير من الناس إلى منزل وانغ فينغشيانغ في ذلك اليوم.
كان الزوجان لطيفين مع جيرانهم في القرية. لذا بعد رؤية أنهم قد عادوا ، كان من الطبيعي أن يقوموا بزيارتهم.
بعد العشاء ، صعد وانغ ياو تلة نانشان ومشى حول حقل الأعشاب. ثم توقف أمام جذور عرق السوس.
لذا سيجد الوقت لزيارة جديه في المستقبل.
كان على أوراقها بقع شبيهة بقطرات المطر.
“حسنا.”
يمكن لـ زييو تنشيط الدم وتخفيف الاكتئاب(بحثت عنه وسامه عشب الكسل هههه). ويمكنه أيضًا تطهير القنوات والاوردة. لذا قد لا يحتاج حتى إلى استخدام مسحوق إزالة جلطات الدم.
كل عائلة لديها مشاكلها الخاصة ، وحتى الأقارب ليسوا استثناء.
غمغم وانغ ياو في نفسه: “من المحتمل أن يكون هناك تأثير من غليان ورقة زييو”.
كانت تحمل حقيبة كبيرة من الأشياء بنفسها. وعندما كانت تنزل الدرج ، جاءت أختها.
…
“مرحبا” ، حياهم وانغ ياو عندما دخل المنزل ، بينما كانت هي شيوهوا تقطع الخضروات استعدادًا للطبخ.
كان لدى هي شيوهوا الكثير من الأفكار في تلك الليلة.
“حسنا.”
“مرحبا” ، حياهم وانغ ياو عندما دخل المنزل ، بينما كانت هي شيوهوا تقطع الخضروات استعدادًا للطبخ.
لا تزال هناك مشكلة ما إذا كان زوجها يمكن أن يتعافى من مرضه أم لا. لكن وفقًا لشرح الطبيب والمعلومات التي تم الحصول عليها من خلال التحدث إلى أفراد أسر المرضى الذين كانوا في نفس الجناح أثناء مكوث وانغ فينجشيانغ في المستشفى ، سيكون من الجيد أن يتمكن من الوقوف والاعتناء بنفسه. لأنه كان من المستحيل العودة إلى حالته السابقة. وبما أن ابنهما كان لا يزال يدرس في الكلية ويحتاج إلى المال فكيف كانوا سيعيشون في الأيام القادمة؟
”الجو حار جدا بالخارج. لماذا لا تدخلين وترتاحي قليلا؟ ”
“إنهما يرغبان أيضًا في كسب المزيد. حيث من الصعب إعالة أسرة براتب خالك فقط “.
ولم ينام وانغ فنغشيانغ كذلك.
أجابت هي شيوهوا: “قال الطبيب إن شفائه يعتمد كليًا على التمارين الشخصية”.
”الجو حار جدا بالخارج. لماذا لا تدخلين وترتاحي قليلا؟ ”
كان مريضا ولا يستطيع تحريك الجانب الأيمن من جسده. ومع ذلك ، كان دماغه لا يزال مستيقظًا.
بمجرد أن رآه جده يخرج المال قال “لا داعي.”
جاء المرض فجأة وأوقعه على الفور. وكان يعرف القليل عن هذا المرض. حيث كان هناك عدد قليل من شيوخ القرية يعانون من نفس الشيء. وكانوا يمشون مستندين على عصا كل يوم ، وهم يجرون أرجلهم ويتجولون في القرية. لكنه لم يكن يتوقع أن يعاني من هذا المرض. حيث لم يستطع الوقوف وتحريك ذراعيه ، مما جعله معاقًا.
لذا سيجد الوقت لزيارة جديه في المستقبل.
ماذا سيحدث لعائلتي في المستقبل؟
تم تحضير الدواء ببطء باستخدام حرارة منخفضة.
ماذا عن طفلي الذي لا يزال في المدرسة؟
“وداعا” بعد ركوب السيارة ، لوح وانغ ياو للزوجين العجوزين الذين ما زالوا يودعانه.
الزواج ، شراء منزل ، إنجاب الأطفال…
(تنهد!! الوقاية خير من العلاج…مارسوا الرياضة وعودوا أنفسكم بعادات سليمة وصحية)
لم يكن الأمر أنه لم يبذل قصارى جهده وكان غير مسؤول – لكن لأنه شهد الكثير من هذه المواقف وواجهها ، فقد تلاشى حماسه. كما أنه أصبح مخدرًا إلى حد ما تجاه كل شيء.
عندما تم إدخاله إلى المستشفى ، كان يفكر في هذه الأشياء. وكان لديه المزيد والمزيد من الأفكار لدرجة أنه لا يستطيع النوم على الإطلاق في الليل.
وفي فترة ما بعد الظهر ، نزل من التل وعاد إلى المنزل.
تنهد!
لا ينبغي أن يمرض البشر حتى لو كانوا فقراء!
ماذا عن طفلي الذي لا يزال في المدرسة؟
أشرقت الشمس في وقت مبكر جدا في اليوم التالي.
في هذا القسم كان معظم المرضى يعانون من نفس الحالة. لذا كان عليه أن يقول نفس الكلمات كل يوم تقريبًا.
جذور عرق السوس ، وعاء من الماء ، جذمور قرة ، غانوديرما لامع – اختار وانغ ياو بعض الأعشاب الطبية التي يمكنها أن تنشط الدم وبعض الأعشاب التي يمكن أن تنظم وظائف الجسد.
باستثناء زيارة زوجها ، أحضر الشاب بعض الأدوية أيضًا. وكان الشيء الرئيسي الآن هو ، هل يجب أن يثقوا بهذا الدواء؟
تم تحضير الدواء ببطء باستخدام حرارة منخفضة.
تم تحضير الدواء ببطء باستخدام حرارة منخفضة.
وبعد البقاء لفترة من الوقت ، غادر وانغ ياو.
وبعد الوصول إلى درجة الحرارة المناسبة، أضاف أخيرًا زييو.
كان على أوراقها بقع شبيهة بقطرات المطر.
بعد انشغالهم لبعض الوقت ، عادوا إلى القرية الجبلية بمساعدة أختها.
بمجرد إضافة جذر عرق السوس ، ذاب وأصبح غير مرئي. كما تحول لون الحساء إلى اللون الأخضر الباهت مع لمسة من اللون الأرجواني الفاتح. كما انجرفت رائحة فريدة من نوعها في انحاء الكوخ.
كان الدواء ناجحًا!
قام وانغ ياو بتعبئة الدواء في زجاجة خزفية مُعدة مسبقًا ثم نزل إلى أسفل التل.
على تل نانشان ، وضع وانغ ياو كتابه وخرج من الكوخ.
عاد إلى المنزل أولاً وأخبر والديه أنه سيغادر. ثم أخذ بعض الأشياء من المنزل وغادر.
كانت المسافة بين المنزلين الأمامي والخلفي صغيرة جدًا. لقد وصل إلى منزل وانغ فينغشيانغ بخطوات قليلة فقط.
(تنهد!! الوقاية خير من العلاج…مارسوا الرياضة وعودوا أنفسكم بعادات سليمة وصحية)
“مرحبا” ، حياهم وانغ ياو عندما دخل المنزل ، بينما كانت هي شيوهوا تقطع الخضروات استعدادًا للطبخ.
جاء المرض فجأة وأوقعه على الفور. وكان يعرف القليل عن هذا المرض. حيث كان هناك عدد قليل من شيوخ القرية يعانون من نفس الشيء. وكانوا يمشون مستندين على عصا كل يوم ، وهم يجرون أرجلهم ويتجولون في القرية. لكنه لم يكن يتوقع أن يعاني من هذا المرض. حيث لم يستطع الوقوف وتحريك ذراعيه ، مما جعله معاقًا.
“أوه ، ياو ، أنت هنا. تعال واجلس بسرعة “. عندما رأت أن وانغ ياو قد وصل ، نهضت على عجل لتحيته.
دواء؟
“حسنا. “أجاب وانغ ياو “سأذهب غدًا لإلقاء نظرة.”
“أنا هنا لأرى عمي.”
ركب وانغ ياو سيارته وغادر. رأى من خلال مرآة الرؤية الخلفية أن الشيخين لم يدخلوا المنزل بعد. حيث ظلوا يقفون على جانب الطريق ، ينظرون إلى سيارته وهي تختفي على الطريق.
ردت بضعف “أوه”.
عندما دخل الدواء إلى فمه ، كان له رائحة طبية فريدة لكن لم تكن مزعجة بشكل خاص. بدلا من ذلك ، كانت رائحته لطيفة للغاية.
مد وانغ ياو يده لفحص نبض وانغ فنغشيانغ.
كان الزوجان لطيفين مع جيرانهم في القرية. لذا بعد رؤية أنهم قد عادوا ، كان من الطبيعي أن يقوموا بزيارتهم.
كانت حالة الشيخ أمامه تقريبًا نفس حالة آخر مرة في المستشفى….. كان هناك تحسن معين ، لكنه لم يشف تمامًا.
“هذا ليس كثير. ارجوك خذه. سأعود أولا.” وبعد ترك المال على الطاولة، اتخذ وانغ ياو خطوة للمغادرة.
“لا!. تم استخدام الدواء الذي يجب استخدامه بالفعل. وستظل التأثيرات كما هي إذا استمر العلاج.” أجاب الطبيب:” من الأفضل العودة وممارسة الرياضة أكثر.”
“لدي بعض الدواء هنا. يمكنك تجربته.” أخرج وانغ ياو زجاجة الخزف الأبيض ووضعها على المنضدة. ثم شرح طريقة الاستخدام.
ماذا سيحدث لعائلتي في المستقبل؟
وبعد البقاء لفترة من الوقت ، غادر وانغ ياو.
في هذا القسم كان معظم المرضى يعانون من نفس الحالة. لذا كان عليه أن يقول نفس الكلمات كل يوم تقريبًا.
”الجو حار جدا بالخارج. لماذا لا تدخلين وترتاحي قليلا؟ ”
دواء؟
لم يكن الأمر أنه لم يبذل قصارى جهده وكان غير مسؤول – لكن لأنه شهد الكثير من هذه المواقف وواجهها ، فقد تلاشى حماسه. كما أنه أصبح مخدرًا إلى حد ما تجاه كل شيء.
ناظرة إلى الزجاجة على المنضدة ، كانت هي شيوهوا مذهولة.
“العم فينغشيانغ خرج من المستشفى هذا الصباح.” قالت تشانغ شيوينغ ، “لقد عاد بالفعل إلى المنزل.”
باستثناء زيارة زوجها ، أحضر الشاب بعض الأدوية أيضًا. وكان الشيء الرئيسي الآن هو ، هل يجب أن يثقوا بهذا الدواء؟
“أختي ، أخبرني الحقيقة. كيف حال صهري؟ ”
فكرت في ذلك لفترة من الوقت.
…
قال وانغ فنغشيانغ الذي كان مستلقيًا على السرير: “سنستخدمه”.
“حسنا.”
لا أحد يستطيع أن يفهم أفكاره الآن.
لكن طالما كان هناك بصيص من الأمل ، فإنه يود أن يجربه حتى لو كانت هناك مخاطرة كبيرة.
“دكتور ، ألن يضطر حقًا إلى البقاء لمدة يومين آخرين؟”
كان الزوجان لطيفين مع جيرانهم في القرية. لذا بعد رؤية أنهم قد عادوا ، كان من الطبيعي أن يقوموا بزيارتهم.
أجابت هو شيوهوا: “حسنًا ، سنستخدمه”.
“الجد”.
ومع ذلك ، في البداية ، لم تجرؤ على السماح لزوجها بتناول الدواء باتباع الجرعة التي ذكرها وانغ ياو. بدلا من ذلك ، خفضت الجرعة.
“اشرب القليل أولاً لتجربته.”
كانت تحمل حقيبة كبيرة من الأشياء بنفسها. وعندما كانت تنزل الدرج ، جاءت أختها.
“اشرب القليل أولاً لتجربته.”
“حسنا.”
عندما دخل الدواء إلى فمه ، كان له رائحة طبية فريدة لكن لم تكن مزعجة بشكل خاص. بدلا من ذلك ، كانت رائحته لطيفة للغاية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
