مبدأ لا تهاون به
الفصل 241: مبدأ لا تهاون به
كانت الارض لامعة وخضراء من هذا الجانب ، لكن من الجانب الآخر كانت محترقة.
يميل الناس عادة إلى التصرف على باندفاع عندما يكونون غير مستقرين عاطفياً. وبعد التصرف باندفاع ، يندمون بسهولة بعد أن يهدأوا.
تمامًا مثل وانغ جياني الآن.
“هاها.” ضحك وانغ ياو.
“أوه ، وانغ مينغباو أنت هنا أيضًا!” بعد رؤية أنه كان هنا أيضًا ، أدرك وانغ جيانغانغ أنه ربما لا يمكن حل هذه المشكلة بسهولة.
كان ما فعله في تلة نانشان الآن تمامًا مثل حريق يندفع إلى دماغه ، مما يجعله يفقد عقلانيته. كانت الأرض لا تزال سبب هذه المشكلة.
تم نشر الإشعار. كلما فكر في الأمر ، زاد غضبه. لقد شعر أن وانغ جيانلي كان جيدًا من أجل لا شيء. كان قد قطع له وعدًا سابقًا ، لكنه تراجع عن وعده الآن؛ حتى أنه شعر أن نظرات الجيران له لم تكن جيدة. بدا له أنهم يسخرون منه. مما جعله هو الذي كان دائمًا حريصًا على التفوق غاضبًا جدًا. حتى أنه صفع زوجته على الفور ووبخها ببعض الكلمات القاسية.
من كان ليظن أن هذه الزوجة التي لا تجرؤ في العادة حتى الرد عليه سوف تتشاجر معه ، وتوبخه بأنه ليس رجلا أثناء البكاء. حتى انها استغلت عدم وجوده في المنزل وعادت على الفور إلى منزل والديها، مما جعله أكثر غضبًا.
“أجل. إذا تراجع ، فسيكون من الأسهل حل المشكلة “.
“وانغ ياو ، لقد خطفت أرضي ، لذا سأحرق تلة نانشان الخاصة بك!”
“هذا غريب!” أصابه ذعر بسيط لسبب غير مفهوم.
ودع كلاهما وانغ جيانغانغ.
ملأ على الفور زجاجة بالبنزين وأحضر قداحة وصعد إلى أعلى الجبل. من قبيل الصدفة ، لم يكن وانغ ياو على الجبل في ذلك الوقت ، لكن الكلب والصقر جعلوه يعاني بدلاً من ذلك.
“حسنا.”
بدأ يندم على كل ذلك بينما يتم تضميده في المستشفى.
“لا يزال في المستشفى. لقد أصيب بجروح بالغة وكاد يفقد حياته “.
لم يكن يعلم ما إذا كانت النار قد اشتعلت بنجاح. ومع ذلك ، فقد أصيب. وفقد قطعة كبيرة من اللحم من معصمه وفخذيه. بينما أصيب كتفيه بأربع جروح دموية كبيرة. وتم فتح جرح في رأسه وفقد الكثير من الدماء.
“عمي إجلس.” دخل وانغ ياو إلى الكوخ واحضر له كوب شاي.
قال الطبيب إنه إذا جاء متأخراً قليلاً ، فقد تكون حياته في خطر.
تمامًا مثل وانغ جياني الآن.
وبعد كل ذلك إذا اشتعلت النيران حقًا ، فسيتم اتهامه بارتكاب جريمة. ويمكن أن يحكم عليه بتهمة الحرق العمد ويدخل السجن.
يميل الناس عادة إلى التصرف على باندفاع عندما يكونون غير مستقرين عاطفياً. وبعد التصرف باندفاع ، يندمون بسهولة بعد أن يهدأوا.
“يجب التعامل مع الأشياء التي قام بها. وباعتبار أننا من نفس القرية وأنه لم يؤذي أحدا ، خفّفوا من العقوبة “.
لذلك ندم وخاف.
لقد كان مجرد شخص عادي بعد كل شيء ، وليس من هذا النوع من الأشرار الذين لا يرحمون الذين يرتكبون جرائم القتل والحرق العمد.
ومع ذلك ، لم يكن هناك دواء للندم في هذا العالم.
قال الطبيب إنه إذا جاء متأخراً قليلاً ، فقد تكون حياته في خطر.
على تلة نانشان ، قام وانغ ياو بتطبيق الدواء على جرح سان شيان. بعد وضع الدواء ، جلس الكلب بهدوء في بيت الكلب خاصته. بالنظر إليه بدى أنه مكتئب وغير مبالي قليلاً ، وفقد ضراوته التي جعلته مثل الذئب التي أبداها منذ فترة.
“أين وانغ جياني الآن؟”
“عمل جيد ، سان شيان.” قام وانغ ياو بتربيت رأس الكلب بلطف.
“هل أنت بخير ؟ هل مجالك العشبي بخير؟ ”
“ارتح جيدا. سأحضر لك شيئًا لذيذًا لاحقًا “.
في منزل معين بالقرية ، اجتمع عدة أشخاص معًا ، وأخذوا يدخنون بصمت. لم تكن وجوههم تبدو جيدة.
ثم نهض وذهب إلى خارج حقل الأعشاب. كانت هناك مساحة كبيرة من الأرض أمامه ملونة بالأسود. لم تكن مجرد منطقة صغيرة بل كانت كبيرة لدرجة انها احاطت بحقل الأعشاب من كل جانب.
“ماذا يحدث؟” هز رأسه بشدة وألقى نظرة أخرى…. لكن كلما نظر كلما تمايلت الأشجار أكثر.
كانت الارض لامعة وخضراء من هذا الجانب ، لكن من الجانب الآخر كانت محترقة.
إذا حدث هذا الأمر مع شخص آخر ، فسيكون ذلك أفضل إلى حد ما ، لكن حدث أن يكون وانغ ياو هو الطرف المتضرر. من منا لا يعرف أنه هو وابن العمدة كانا قريبين جدًا مثل الأخوين الحقيقيين؟ وحتى لو رضخ وانغ ياو ، فهل سيتجاهل ابن العمدة الأمر؟ الأهم من ذلك ، كان هناك الآن بوذا (داعم…زي اللي بيدعموا الرواية ? ? ) أكبر خلف وانغ ياو.
لا يزال لدى وانغ ياو بعض المخاوف بعد هذا الحادث. لأنه إذا اشتعلت النيران حقًا ، فسينتهي كل شيء في حقل الأعشاب.
لحسن الحظ ، كان التشكيل الذي وضعه سحريًا حقًا. لا يمكنه فقط أن يصنع السحر ويجمع الروح (الـ تشي الطبيعي)، ولكن كان له أيضًا قوة دفاعية.
“حسنا. عد بأمان. ”
“وانغ جياني!” كان لدى وانغ ياو نظرة جليدية في عينيه.
تم نشر الإشعار. كلما فكر في الأمر ، زاد غضبه. لقد شعر أن وانغ جيانلي كان جيدًا من أجل لا شيء. كان قد قطع له وعدًا سابقًا ، لكنه تراجع عن وعده الآن؛ حتى أنه شعر أن نظرات الجيران له لم تكن جيدة. بدا له أنهم يسخرون منه. مما جعله هو الذي كان دائمًا حريصًا على التفوق غاضبًا جدًا. حتى أنه صفع زوجته على الفور ووبخها ببعض الكلمات القاسية.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يتعرض فيها لمثل هذا الانتهاك الجسيم منذ أن بدأ بزراعة الأعشاب الطبية على تلة نانشان. لم يكن هذا يختلف عن حرق منزله مباشرة.
“دا شيا ، اعتني به.”
“هل انت بخير؟” اندفع والديه إلى هناك أيضًا. وبالنظر إلى الارض السوداء في الخارج ، اهتزت قلوبهم.
أجاب وانغ ياو بابتسامة “أنا بخير”.
“هل أنت بخير ؟ هل مجالك العشبي بخير؟ ”
كيف يمكنه ترك والديه يقلقون بشأنه؟
أخذ الكلب يأكل ولم يرفع رأسه.
لم يكن يعلم ما إذا كانت النار قد اشتعلت بنجاح. ومع ذلك ، فقد أصيب. وفقد قطعة كبيرة من اللحم من معصمه وفخذيه. بينما أصيب كتفيه بأربع جروح دموية كبيرة. وتم فتح جرح في رأسه وفقد الكثير من الدماء.
بعد البقاء على الجبل لفترة ، والتأكد من عدم وجود أي نيران متبقية وعدم اشتعالها مرة أخرى ، اقترح وانغ ياو “لنعد للمنزل.”
“هذا غريب!” أصابه ذعر بسيط لسبب غير مفهوم.
أراد الكلب النهوض ولكن تم إيقافه بإيماءة من وانغ ياو.
نبح الكلب مرة أخرى.
“ابق هنا وتعافى جيدًا.”
“ارتح جيدا. سأحضر لك شيئًا لذيذًا لاحقًا “.
“دا شيا ، اعتني به.”
“أخف ؟ لماذا؟” أصيب وانغ مينغباو بالذهول.
شياااااا
ردت عليه صرخة .
أراد الكلب النهوض ولكن تم إيقافه بإيماءة من وانغ ياو.
كان الصقر يقف على قمة شجرة قريبة، مثل الحارس المخلص.
ردت عليه صرخة .
نبح الكلب مرة أخرى.
بعد النزول إلى أسفل الجبل ، أكل وانغ ياو شيئًا ما وخرج لشراء بعض اللحم البقري والدجاج. ترك بعضها في المنزل وأخذ البعض إلى الجبل.
في منزل معين بالقرية ، اجتمع عدة أشخاص معًا ، وأخذوا يدخنون بصمت. لم تكن وجوههم تبدو جيدة.
وحيث كان هناك قدر معدني قرر طهي اللحوم باستخدامه!
“قلبك ناعم للغاية!” قال وانغ مينغباو.
كان الماء المستخدم عبارة عن مياه منبع جبلية مختلطة ببعض مياه الينابيع القديمة. بعد غسل اللحم ، وضعهم في القدر على الفور ، ومع بضع قطع من عظام اللحم البقري. تمت إضافة بعض البهارات العشبية. وبعد فترة ، انجرفت رائحة اللحم المطبوخ.
في منزل معين بالقرية ، اجتمع عدة أشخاص معًا ، وأخذوا يدخنون بصمت. لم تكن وجوههم تبدو جيدة.
“جيالني ، هل نترك له أمر التحدث معه؟”
لا يوجد شيء مثل السر المطلق في هذا العالم. كانت القرية الجبلية بهذا الحجم (صغيرة). وعندما حدث مثل هذا الشيء الضخم ، تلقوا الأخبار في غضون بضع لحظات من وقوعه.
“هل ستتخلى عن هذا الأمر هكذا فقط؟!” سأل وانغ مينغباو.
لذا جمع وانغ جيانلي بعض الأشخاص بأسرع سرعة لديه لمناقشة ماذا سيفعلون. لقد كان حادثًا شريرًا كان يجب إبلاغ كبار المسؤولين به.
“أخف ؟ لماذا؟” أصيب وانغ مينغباو بالذهول.
لقد كان مجرد شخص عادي بعد كل شيء ، وليس من هذا النوع من الأشرار الذين لا يرحمون الذين يرتكبون جرائم القتل والحرق العمد.
“اللعنة! هل جن وانغ جياني ؟ ”
“كيف هو الطعم؟”
“من الجيد أن هذا الحريق لم ينتشر ويصيب الناس”.
نبح الكلب مرة أخرى.
لذا جمع وانغ جيانلي بعض الأشخاص بأسرع سرعة لديه لمناقشة ماذا سيفعلون. لقد كان حادثًا شريرًا كان يجب إبلاغ كبار المسؤولين به.
“أين وانغ جياني الآن؟”
جلس وانغ ياو خارج الكوخ ، مع طبق كبير من اللحم البقري ، وكان أمامه قدرا يخرج بعض الدخان الناعم موضوع على الطاولة الخشبية ، بينما كان يحمل كوبًا من الشاي في يديه. استلقى الكلب بجانبه.
“لا يزال في المستشفى. لقد أصيب بجروح بالغة وكاد يفقد حياته “.
هذا؟!
“جيالني ، هل نترك له أمر التحدث معه؟”
“يستحق ذلك!” قال وانغ جيانجانغ بغضب بينما كان يلقي بعقب السيجارة في يده على الأرض.
قال مدير القرية: “أعتقد أننا ما زلنا بحاجة إلى طلب رأي وانغ ياو بشأن هذه المسألة”.
لحسن الحظ ، كان التشكيل الذي وضعه سحريًا حقًا. لا يمكنه فقط أن يصنع السحر ويجمع الروح (الـ تشي الطبيعي)، ولكن كان له أيضًا قوة دفاعية.
“أليست هذه مجرد قطعة أرض؟ هل كان ذلك ضروريا؟ ”
“إنه إما أحمق أو مجنون لارتكابه حريقًا عمدًا في وضح النهار!”
يميل الناس عادة إلى التصرف على باندفاع عندما يكونون غير مستقرين عاطفياً. وبعد التصرف باندفاع ، يندمون بسهولة بعد أن يهدأوا.
“حسنًا ، لا داعي للتكلم بغضب بعد الآن. فكروا في الطريقة التي سنبلغ بها المدينة عن هذا الأمر “. أوقف وانغ جيانلي هذا التذمر الذي لا معنى له.
إذا حدث هذا الأمر مع شخص آخر ، فسيكون ذلك أفضل إلى حد ما ، لكن حدث أن يكون وانغ ياو هو الطرف المتضرر. من منا لا يعرف أنه هو وابن العمدة كانا قريبين جدًا مثل الأخوين الحقيقيين؟ وحتى لو رضخ وانغ ياو ، فهل سيتجاهل ابن العمدة الأمر؟ الأهم من ذلك ، كان هناك الآن بوذا (داعم…زي اللي بيدعموا الرواية ? ? ) أكبر خلف وانغ ياو.
“ماذا يحدث؟” هز رأسه بشدة وألقى نظرة أخرى…. لكن كلما نظر كلما تمايلت الأشجار أكثر.
قال مدير القرية: “أعتقد أننا ما زلنا بحاجة إلى طلب رأي وانغ ياو بشأن هذه المسألة”.
“وانغ جياني!” كان لدى وانغ ياو نظرة جليدية في عينيه.
“لا يزال في المستشفى. لقد أصيب بجروح بالغة وكاد يفقد حياته “.
“أجل. إذا تراجع ، فسيكون من الأسهل حل المشكلة “.
ومع ذلك ، لم يكن هناك دواء للندم في هذا العالم.
كان كلهم جيران من نفس القرية. لذا حتى لو كانوا غاضبين ، فهم لا يريدون فعل الأشياء بطريقة قاسية. بعد كل شيء ، لا يزال يتعين عليهم رؤية بعضهم البعض في المستقبل. لذا إذا تم وضع وانغ جياني في السجن لبضع سنوات ، فإن حياته ستدمر بشكل أساسي.
كان الماء المستخدم عبارة عن مياه منبع جبلية مختلطة ببعض مياه الينابيع القديمة. بعد غسل اللحم ، وضعهم في القدر على الفور ، ومع بضع قطع من عظام اللحم البقري. تمت إضافة بعض البهارات العشبية. وبعد فترة ، انجرفت رائحة اللحم المطبوخ.
“جيالني ، هل نترك له أمر التحدث معه؟”
لقد كان مجرد شخص عادي بعد كل شيء ، وليس من هذا النوع من الأشرار الذين لا يرحمون الذين يرتكبون جرائم القتل والحرق العمد.
“حسنا.”
*************
“ماذا يحدث؟” هز رأسه بشدة وألقى نظرة أخرى…. لكن كلما نظر كلما تمايلت الأشجار أكثر.
كانت هناك نسمات باردة تمر عبر الجبل.
جلس وانغ ياو خارج الكوخ ، مع طبق كبير من اللحم البقري ، وكان أمامه قدرا يخرج بعض الدخان الناعم موضوع على الطاولة الخشبية ، بينما كان يحمل كوبًا من الشاي في يديه. استلقى الكلب بجانبه.
كان وعاء الأرز أمامه مليئًا باللحم البقري والحساء….كانت رائحته تغري كل من شمها.
قال مدير القرية: “أعتقد أننا ما زلنا بحاجة إلى طلب رأي وانغ ياو بشأن هذه المسألة”.
“كيف هو الطعم؟”
“ثم سأعود وأتحدث إلى سكرتير الحزب. حيث يجب إبلاغ المسؤولين عن هذه المسألة “.
أخذ الكلب يأكل ولم يرفع رأسه.
“هاها.” ضحك وانغ ياو.
لذا جمع وانغ جيانلي بعض الأشخاص بأسرع سرعة لديه لمناقشة ماذا سيفعلون. لقد كان حادثًا شريرًا كان يجب إبلاغ كبار المسؤولين به.
ووف! ووف!.
“دا شيا ، اعتني به.”
رفع الكلب رأسه ونبح مرتين.
وحيث كان هناك قدر معدني قرر طهي اللحوم باستخدامه!
“عمل جيد ، سان شيان.” قام وانغ ياو بتربيت رأس الكلب بلطف.
“هل يوجد أحد هنا؟”
بعد البقاء على الجبل لفترة ، والتأكد من عدم وجود أي نيران متبقية وعدم اشتعالها مرة أخرى ، اقترح وانغ ياو “لنعد للمنزل.”
وقف وانغ مينغباو في الخارج ، ونظر إلى السطح الأسود. كان وجهه قاتمًا جدًا.
على تلة نانشان ، قام وانغ ياو بتطبيق الدواء على جرح سان شيان. بعد وضع الدواء ، جلس الكلب بهدوء في بيت الكلب خاصته. بالنظر إليه بدى أنه مكتئب وغير مبالي قليلاً ، وفقد ضراوته التي جعلته مثل الذئب التي أبداها منذ فترة.
”الرائحة عبقة جدا. هل هناك شيء لذيذ للأكل؟ ” سأل وانغ مينغباو.
شياااااا
”إنه لحم بقري. اخدم نفسك”، قال وانغ ياو وهو يشير إلى اللحم البقري في الطبق.
لم يكن يعلم ما إذا كانت النار قد اشتعلت بنجاح. ومع ذلك ، فقد أصيب. وفقد قطعة كبيرة من اللحم من معصمه وفخذيه. بينما أصيب كتفيه بأربع جروح دموية كبيرة. وتم فتح جرح في رأسه وفقد الكثير من الدماء.
تقدم وانغ مينغباو وأخذ قطعة كبيرة وغمسها ببعض الملح وحشاها في فمه.
“أمممم ، لذيذ!” أضاءت عيناه. كان اللحم البقري لذيذًا بالفعل.
“أضفت إليه بعض الأعشاب الطبية الخاصة.”
“كيف تريد التعامل مع وانغ جياني؟” سأل وانغ مينغباو مباشرة أثناء مسح يديه.
“هل يوجد أحد هنا؟”
في انطباعه ، لم تتعرض القرية لمثل هذا الحادث الوحشي خلال العقد الماضي.
بدأ يندم على كل ذلك بينما يتم تضميده في المستشفى.
“أخف عقوبة مناسبة.”
“أخف ؟ لماذا؟” أصيب وانغ مينغباو بالذهول.
“هل أنت بخير ؟ هل مجالك العشبي بخير؟ ”
“لقد أراد هو أيضا الأرض لذا أستطيع أن أفهم أنه لم يكن راضيا. ومع ذلك ، يجب أن يعاقب على ارتكاب الحرق العمد “.
وبعد كل ذلك إذا اشتعلت النيران حقًا ، فسيتم اتهامه بارتكاب جريمة. ويمكن أن يحكم عليه بتهمة الحرق العمد ويدخل السجن.
“هل يوجد أحد هنا؟”
يستطيع أن يتفهم غضبه ويغفره له، لكن من حيث المبدأ لا ينبغي أن يغفر ما فعله أثناء غضبه!
في منزل معين بالقرية ، اجتمع عدة أشخاص معًا ، وأخذوا يدخنون بصمت. لم تكن وجوههم تبدو جيدة.
“قلبك ناعم للغاية!” قال وانغ مينغباو.
وبعد كل ذلك إذا اشتعلت النيران حقًا ، فسيتم اتهامه بارتكاب جريمة. ويمكن أن يحكم عليه بتهمة الحرق العمد ويدخل السجن.
“عمل جيد ، سان شيان.” قام وانغ ياو بتربيت رأس الكلب بلطف.
“تم التنافس على هذه الأرض بشكل عادل. لقد هُزم لأنه لم يكن قادرًا بما يكفي. لا أحد يجب إلقاء اللوم عليه في ذلك. لكن ماذا يعتقد بافتعاله حريقا وإيذاء الناس ؟! ”
“أوه ، وانغ مينغباو أنت هنا أيضًا!” بعد رؤية أنه كان هنا أيضًا ، أدرك وانغ جيانغانغ أنه ربما لا يمكن حل هذه المشكلة بسهولة.
ووف! ووف!.
نبح الكلب مرة أخرى.
“حسنا.”
“شخص ما هنا.”
كيف يمكنه ترك والديه يقلقون بشأنه؟
جاء رجل يبلغ من العمر حوالي 40 عامًا إلى خارج حقل الأعشاب.
“كيف هو الطعم؟”
كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها وانغ جيانغانغ حقل الأعشاب من هذه المسافة القريبة خلال هذه الفترة الطويلة من الزمن. في السابق ، كان يشاهد فقط من مسافة بعيدة.
“ما الذي تنظر إليه عمي؟” دوى صوت من الداخل.
” جيد.” مد وانغ جيانغانغ يده لإخراج سيجارة. لقد أراد فقط أن يدخن قليلا عندما أدرك شيئًا ما فجأة ، وأعاد يده للداخل مرة أخرى.
هذا؟!
كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها وانغ جيانغانغ حقل الأعشاب من هذه المسافة القريبة خلال هذه الفترة الطويلة من الزمن. في السابق ، كان يشاهد فقط من مسافة بعيدة.
شعرت فجأة بضبابية رؤيته. حيث بدت الأشجار وكأنها تتأرجح ذهابًا وإيابًا ، وترقص بينما تتداخل ببعضها البعض.
“انطلق ودخن.”
أراد الكلب النهوض ولكن تم إيقافه بإيماءة من وانغ ياو.
“ماذا يحدث؟” هز رأسه بشدة وألقى نظرة أخرى…. لكن كلما نظر كلما تمايلت الأشجار أكثر.
يميل الناس عادة إلى التصرف على باندفاع عندما يكونون غير مستقرين عاطفياً. وبعد التصرف باندفاع ، يندمون بسهولة بعد أن يهدأوا.
“هذا غريب!” أصابه ذعر بسيط لسبب غير مفهوم.
“لا بأس.” لوح وانغ جيانغانغ بيده.
“ما الذي تنظر إليه عمي؟” دوى صوت من الداخل.
“أوه ، وانغ مينغباو أنت هنا أيضًا!” بعد رؤية أنه كان هنا أيضًا ، أدرك وانغ جيانغانغ أنه ربما لا يمكن حل هذه المشكلة بسهولة.
“ارتح جيدا. سأحضر لك شيئًا لذيذًا لاحقًا “.
“يجب التعامل مع الأشياء التي قام بها. وباعتبار أننا من نفس القرية وأنه لم يؤذي أحدا ، خفّفوا من العقوبة “.
“عمي إجلس.” دخل وانغ ياو إلى الكوخ واحضر له كوب شاي.
“هل أنت بخير ؟ هل مجالك العشبي بخير؟ ”
“لقد أراد هو أيضا الأرض لذا أستطيع أن أفهم أنه لم يكن راضيا. ومع ذلك ، يجب أن يعاقب على ارتكاب الحرق العمد “.
“أين وانغ جياني الآن؟”
“لا بأس.” رد وانغ ياو بابتسامة.
“قلبك ناعم للغاية!” قال وانغ مينغباو.
ثم نهض وذهب إلى خارج حقل الأعشاب. كانت هناك مساحة كبيرة من الأرض أمامه ملونة بالأسود. لم تكن مجرد منطقة صغيرة بل كانت كبيرة لدرجة انها احاطت بحقل الأعشاب من كل جانب.
” جيد.” مد وانغ جيانغانغ يده لإخراج سيجارة. لقد أراد فقط أن يدخن قليلا عندما أدرك شيئًا ما فجأة ، وأعاد يده للداخل مرة أخرى.
“انطلق ودخن.”
وبعد كل ذلك إذا اشتعلت النيران حقًا ، فسيتم اتهامه بارتكاب جريمة. ويمكن أن يحكم عليه بتهمة الحرق العمد ويدخل السجن.
“لا بأس.” لوح وانغ جيانغانغ بيده.
كيف يمكنه ترك والديه يقلقون بشأنه؟
“لقد تم توضيح الأمر بالفعل. تأثر وانغ جياني أيضًا بغضبه وتصرف نتيجة ذلك. ومع ذلك ، يجب أن يعاقب. لذا طلبت مني لجنة المقاطعة أن آتي وأسمع أفكارك “. قال وانغ جيانغانغ.
كان الصقر يقف على قمة شجرة قريبة، مثل الحارس المخلص.
“يجب التعامل مع الأشياء التي قام بها. وباعتبار أننا من نفس القرية وأنه لم يؤذي أحدا ، خفّفوا من العقوبة “.
أجاب وانغ ياو بابتسامة “أنا بخير”.
أجاب وانغ جيانغانغ: “حسنًا ، حسنًا ، حسنًا”. كانت هذه النتيجة التي أرادها ، أو ما أرادته لجنة المقاطعة أيضًا.
“لقد تم توضيح الأمر بالفعل. تأثر وانغ جياني أيضًا بغضبه وتصرف نتيجة ذلك. ومع ذلك ، يجب أن يعاقب. لذا طلبت مني لجنة المقاطعة أن آتي وأسمع أفكارك “. قال وانغ جيانغانغ.
“ثم سأعود وأتحدث إلى سكرتير الحزب. حيث يجب إبلاغ المسؤولين عن هذه المسألة “.
كانت هناك نسمات باردة تمر عبر الجبل.
“وانغ جياني!” كان لدى وانغ ياو نظرة جليدية في عينيه.
“حسنا. عد بأمان. ”
قال الطبيب إنه إذا جاء متأخراً قليلاً ، فقد تكون حياته في خطر.
“حسنا.”
“وانغ جياني!” كان لدى وانغ ياو نظرة جليدية في عينيه.
“شخص ما هنا.”
ودع كلاهما وانغ جيانغانغ.
“هل ستتخلى عن هذا الأمر هكذا فقط؟!” سأل وانغ مينغباو.
“هذا غريب!” أصابه ذعر بسيط لسبب غير مفهوم.
“إنه إما أحمق أو مجنون لارتكابه حريقًا عمدًا في وضح النهار!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
