صعود السور العظيم ليلاً ، قبضة واحدة لتقسيم الهواء
الفصل 192: صعود السور العظيم ليلاً ، قبضة واحدة لتقسيم الهواء
“درنة كورداليس ، جذر شجرة اليانسون ، عرق السوس ، وماذا أيضًا …؟ تانكوي ، بوريا كوكوس … هممم ، هناك شيء غير صحيح! “(هو في حاجة صح في اللي انت قولته؟هههههه)
“ارخي أفكارك وهدّئ قلبك ، فالهدوء يأتي بالصفاء. دون بذل جهد ، وبدون اضطرابات … “تلا وانغ ياو بهدوء بضعة أسطر من الكلاسيكيات الطبيعية.
عبس الدكتور تشين.
خلاف اثنين من الأعشاب ، كان بإمكان الدكتور تشين اكتشاف معظم الأعشاب التي استخدمها وانغ ياو. كانت فقط المكونات القليلة الأكثر أهمية ، أو “الجوهر” ، التي لم يستطع فهمها ، بغض النظر عن مدى صعوبة تفكيره. لم يكن هناك مجال ، بعد كل شيء ، كانت تلك أعشاب سحرية. على الرغم من أن الدكتور تشين لديه عقود من الخبرة ، وكان يُعرف أيضًا باسم “حكيم الطب” ، إلا أنه الآن ، بعد كل شيء ، أعشاب لم يسبق له مثيل أو سمع عنها من قبل.
“لم يضيع حبك له. يجب أن تستقيلي من وظيفتك غداً وتبدأي العمل في شركة كيدا. إنها قريبة جدًا من المنزل أيضًا “.
…
لم يسأل وانغ ياو أكثر من ذلك. نظرًا لأنها لم تجبه ، يجب أن يكون لديها أسبابها.
في جزء آخر من بكين ، كانت تشانغ شيوفانغ تروي لزوجها أحداث ذلك اليوم.
“ما زال لا يمكن تحديدها؟”
خلاف اثنين من الأعشاب ، كان بإمكان الدكتور تشين اكتشاف معظم الأعشاب التي استخدمها وانغ ياو. كانت فقط المكونات القليلة الأكثر أهمية ، أو “الجوهر” ، التي لم يستطع فهمها ، بغض النظر عن مدى صعوبة تفكيره. لم يكن هناك مجال ، بعد كل شيء ، كانت تلك أعشاب سحرية. على الرغم من أن الدكتور تشين لديه عقود من الخبرة ، وكان يُعرف أيضًا باسم “حكيم الطب” ، إلا أنه الآن ، بعد كل شيء ، أعشاب لم يسبق له مثيل أو سمع عنها من قبل.
“حسنًا ، يبدو الأمر جيدًا جدًا. لماذا أشعر أن هذا غير موثوق به للغاية؟! ” وعلق خال وانغ ياو.
“لم يضيع حبك له. يجب أن تستقيلي من وظيفتك غداً وتبدأي العمل في شركة كيدا. إنها قريبة جدًا من المنزل أيضًا “.
“بأي حال من الأحوال ، كيف يمكنني ذلك؟ إنه السيد الشاب الثري لأسرة غنية “، نفت تشين يينغ كلامه ضاحكة.
“لقد رأيت الشركة ؛ ولا يبدو أنها مزيف ة”.
“إنها شركة كيدا التي ليست بعيدة جدًا عن منزلنا ، أليس كذلك؟”
“حسنا.”
“هذا صحيح.”
“يبدو أن هذا هو بعض الكتابات الطاوية. سأسأل من الدكتور تشين “.
“إنها شركة كيدا التي ليست بعيدة جدًا عن منزلنا ، أليس كذلك؟”
“الشركة بالتأكيد ليست مزيفة. لقد كانت هناك منذ عشر سنوات. حتى انني كنت هناك من قبل”.
“لماذا لا أعطي هذه الشركة فرصة فقط؟” سألت تشانغ شيوفانغ.
كان الوقت متأخرا. علق هلال في السماء.
“لكن ما زلت أشعر أن هناك شيئًا مريبًا في كل هذا. هذه الشركة تعمل بشكل جيد. لماذا يدعونك للعمل بدون أي سبب؟ ” اعترض زوجها. لم يكن هذا لإحباط زوجته. لقد كان أوضح من أي شخص آخر أن زوجته ليس لديها تعليم أو مواهب خاصة ، لكنها كانت جيدة وصادقة. ومع ذلك ، لا يمكن أن يكون هذا هو السبب وراء توجه الشركة للبحث عنها على وجه الخصوص!
“نعم ، أنا أيضًا أشعر أن الأمر غريب بعض الشيء. ولكن بعد ذلك ، لماذا يحاولون خداعي؟ ليس لدي أي شيء لهم “.
“هل يجب أن أذهب معك ؟”
تحركت تشن يينغ إلى الجانب. سمعت صوت الريح. كان هذا هو صوت الرياح التي تم إنشاؤها من لكمات وانغ ياو.
“همم. ربما يجب أن تسألي ياو ؛ قد يكون له علاقة به “. فكر زوج تشانغ شيوفانغ فجأة في هذه النقطة ، وأضاءت عينيه.
“ماذا ؟ ما علاقة هذا به؟ ”
بااانج!
أجاب وانغ ياو: “منذ أن أتيت بالفعل ورأيت المريض ، سأبذل قصارى جهدي بطبيعة الحال حتى يتم شفاء المريض”.
”لا ضرر من السؤال. يبدو لي أن اتصالات ياو في بكين ليست طبيعية “.
“حسنًا ،سأسئله.”
“نظرًا لأننا من دعوناك لعلاج مريض ، لن نتمكن من جعلك تدفع مقابل وسيلة النقل الخاص بك ، ”
“غدًا ، قبل أن أغادر ، سآتي وأزورك مرة أخرى.”
…
كانت هذه مفاجأة سارة.
في منتصف الفناء الصغير ، تلقى وانغ ياو مكالمة غير متوقعة من خالته الثانية.
الفصل 192: صعود السور العظيم ليلاً ، قبضة واحدة لتقسيم الهواء
“مرحبا خالتي ، هل هناك خطب ما ؟”
كان شقيق قوه سيرو ، قوه شينغي.
…
“اي عمل؟ أوه ، صحيح ، لقد سألت صديقي عن ذلك من قبل”. قال وانغ ياو مبتسما.
…
“لماذا لا أعطي هذه الشركة فرصة فقط؟” سألت تشانغ شيوفانغ.
“لقد كان حقًا ياو!” قالت تشانغ شيوفانغ لزوجها ، بعد إنهاء المكالمة. “قال إنه طلب معروفًا من صديق”.
بااانج!
“هذا المكان يمنح الناس شعورًا بالراحة!”
“لم يضيع حبك له. يجب أن تستقيلي من وظيفتك غداً وتبدأي العمل في شركة كيدا. إنها قريبة جدًا من المنزل أيضًا “.
“بلى. هل سيأتي ابنة خالتي معنا؟ ”
“حسنا.”
أجاب وانغ ياو: “منذ أن أتيت بالفعل ورأيت المريض ، سأبذل قصارى جهدي بطبيعة الحال حتى يتم شفاء المريض”.
…
…
في تلك الليلة ، لم يضايقه أحد. كان تناول العشاء بسلام في الواقع أكثر من رغبته.
سور عظيم، يمتد لعشرة آلاف ميل ، يجتاز العالم – كان مصنوعًا من الآجر والأحجار الفردية ، وكان له جلال مثير للإعجاب. في نفس الوقت ، من عرف عدد العظام التي دفنت تحت هذا الجدار.
في مختبر آخر في بكين ، كان هناك عدد قليل من العلماء يعملون على عجل.
“نعم ، أنا أيضًا أشعر أن الأمر غريب بعض الشيء. ولكن بعد ذلك ، لماذا يحاولون خداعي؟ ليس لدي أي شيء لهم “.
“كيف النتائج ؟”
أجاب وانغ ياو: “منذ أن أتيت بالفعل ورأيت المريض ، سأبذل قصارى جهدي بطبيعة الحال حتى يتم شفاء المريض”.
“أستاذ ، ما زلنا لا نستطيع تحديد المحتويات. لا يزال الأمر سيستغرق بعض الوقت لعكس هندستها”.
في جزء آخر من بكين ، كانت تشانغ شيوفانغ تروي لزوجها أحداث ذلك اليوم.
“ما زال لا يمكن تحديدها؟”
“همم. ربما يجب أن تسألي ياو ؛ قد يكون له علاقة به “. فكر زوج تشانغ شيوفانغ فجأة في هذه النقطة ، وأضاءت عينيه.
“لا.”
أخذ الدكتور تشين عينة من كل من أعشاب وانغ ياو على أمل أن يتمكن من تحديد مكونات ديكوتيون باستخدام أحدث الآلات. لسوء الحظ ، لم تسفر جهوده عن أي نتائج مفيدة.
في منتصف الفناء الصغير ، تلقى وانغ ياو مكالمة غير متوقعة من خالته الثانية.
تحركت تشن يينغ إلى الجانب. سمعت صوت الريح. كان هذا هو صوت الرياح التي تم إنشاؤها من لكمات وانغ ياو.
في الواقع ، أجريت هذه التجارب عدة مرات خارج الصين. لقد أرادوا تحديد وعزل المكونات المفيدة للطب الصيني والتخلص من الأساليب غير الموثوقة كما كانت تُستخدم تقليديًا. لسوء الحظ ، لم ينجح معظمهم. كانت هذه هو مدى عمق ألف عام من الممارسة الطبية الصينية! داخلها ، كانت هناك مبادئ الـ يين و الـ يانغ ، والتفاعلات المترابطة بين العناصر الخمسة. لم يكن الطب مجرد علاج ، بل كان أسلوب حياة – ثقافة. يحتوي داخله على أشياء كثيرة ، ولا يمكن فهمه فقط من خلال تجريبه إلى مكوناته.
“هذه هي الكلاسيكيات الطبيعية ؛ إنها واحدة من الكتب المقدسة من الطاوية التي تتحدث عن طريق الطبيعة. أجاب الدكتور تشين عبر الهاتف “يمكن استخدامها لتهدئة العقل والقلب”.
…
“بأي حال من الأحوال ، كيف يمكنني ذلك؟ إنه السيد الشاب الثري لأسرة غنية “، نفت تشين يينغ كلامه ضاحكة.
في اليوم التالي ، كانت السماء في بكين ضبابية ، مما جعل المرء يشعر بعدم الارتياح عند النظر إليها. كان هذا طبيعيا في بكين.
بااانج!
“آنسة. تشين ، يبدو أنك لا تحب هذا السيد الشاب من عائلة قوه؟ ” بعد مغادرة قوه ، سأل وانغ ياو تشن ينغ ، مبتسمًا. خلال الأيام القليلة الماضية ، كان هناك العديد من الزوار لهذه الساحة الصغيرة. كان هناك رجال عجوز مثل جد قوه سيرو ، ثم كان هناك شباب مثل قوه شينغي. كان موقف تشين يينغ تجاههم جميعًا ثابتًا إلى حد ما ، حيث تحدث معهم باحترام. كانت اليوم هي المرة الأولى التي تتجنب فيها تشين ينغ الضيف عمدًا ، ولم ير وانغ ياو هذا النوع من السلوك المتوتر من تشن يينغ من قبل.
مشت تشين يينغ نحو وانغ ياو حاملة تذكرة الطيران يدها.
“شكرا لك ، كم الثمن؟”
قالت والدة سو شياوشيو: “فيما يتعلق بمرض شياوشيو ، لا يزال يتعين علينا إزعاجك أكثر”. كان هناك جدية حول كلماتها.
ومضت عيني سو شياوشيو بعد سماعه.
أجابت تشين يينغ بابتسامة “لا داعي”.
قال وانغ ياو وهو يلوح بيده: “لا مشكلة”. بصراحة ، لم يكن لديه أي عمل مع هذا السيد الشاب ، ولم يكن يرغب في أي عمل أيضًا.
“كيف يمكنني ذلك؟ أجاب وانغ ياو.
“نظرًا لأننا من دعوناك لعلاج مريض ، لن نتمكن من جعلك تدفع مقابل وسيلة النقل الخاص بك ، ”
في مختبر آخر في بكين ، كان هناك عدد قليل من العلماء يعملون على عجل.
“حسنًا ، ، أظن انني سأزعجك لمرافقتي مرة أخرى.”
“بالتأكيد.”
…
“حسنًا ، يبدو الأمر جيدًا جدًا. لماذا أشعر أن هذا غير موثوق به للغاية؟! ” وعلق خال وانغ ياو.
ثم اتصل وانغ ياو بخالته الثانية. في هذا الوقت كانت خالته قد أكملت لتوها الإجراءات الإدارية لاستقالتها وكانت في طريقها إلى شركة كيدا. عندما سمعت أن وانغ ياو كان لديه تذاكر لهم ، طلبت منه الانتظار في منزلهم.
“هذا صحيح.”
“لقد رأيت الشركة ؛ ولا يبدو أنها مزيف ة”.
“المطار؟” عند استلام تذاكر الطيران ، ذهل تشانغ شيوفانغ.
“آنسة. تشين ، يبدو أنك لا تحب هذا السيد الشاب من عائلة قوه؟ ” بعد مغادرة قوه ، سأل وانغ ياو تشن ينغ ، مبتسمًا. خلال الأيام القليلة الماضية ، كان هناك العديد من الزوار لهذه الساحة الصغيرة. كان هناك رجال عجوز مثل جد قوه سيرو ، ثم كان هناك شباب مثل قوه شينغي. كان موقف تشين يينغ تجاههم جميعًا ثابتًا إلى حد ما ، حيث تحدث معهم باحترام. كانت اليوم هي المرة الأولى التي تتجنب فيها تشين ينغ الضيف عمدًا ، ولم ير وانغ ياو هذا النوع من السلوك المتوتر من تشن يينغ من قبل.
لقد مرت عشر سنوات منذ أن انتقلت إلى بكين. طوال هذا الوقت ، لم يتمكنوا من تحمل ركوب طائرة. كلما عادوا إلى مقاطعة ليانشان ، كانوا يستقلون القطار دائمًا.
“بلى. هل سيأتي ابنة خالتي معنا؟ ”
“يجب أن تأتي. إنها عطلة المدرسة الآن. وهناك استراحة قصيرة قبل الامتحانات النهائية “.
“حسنًا ، سأأتي لاصطحابكم في ذلك الموعد.”
“همم. ربما يجب أن تسألي ياو ؛ قد يكون له علاقة به “. فكر زوج تشانغ شيوفانغ فجأة في هذه النقطة ، وأضاءت عينيه.
“بالتأكيد. أوه نعم ، شكرا لك على الوظيفة “.
“يجب أن تأتي. إنها عطلة المدرسة الآن. وهناك استراحة قصيرة قبل الامتحانات النهائية “.
“هذا صحيح.”
”لا تقلقي بشأن ذلك ؛ نحن عائلة. هل قبلتها؟ ”
“نعم ، أنا أيضًا أشعر أن الأمر غريب بعض الشيء. ولكن بعد ذلك ، لماذا يحاولون خداعي؟ ليس لدي أي شيء لهم “.
أجابت تشانغ شيوفانغ: “ليس بعد ، لقد كنت في طريقي إلى هناك”.
فجأة سمع دوي انفجار كأن أحداً فجر قنبلة.
“هل يجب أن أذهب معك ؟”
بعد ايصال خالته الثانية ، عاد وانغ ياو إلى الفناء الصغير. عند عودته إلى المنزل ، وجد فتا شابًا ينتظره. لقد رأى هذا الرجل من قبل.
“أنه من دواعي سروري.”
“حسنا.”
وهكذا رافق وانغ ياو خالته الثانية إلى مبنى شركة كيدا. عند رؤية تشانغ شيوفانغ ، كانت السيدة تشاو سعيدة للغاية. بعد الانتهاء من توقيع العقد ، طلبت من تشانغ شيوفانغ الحضور إلى العمل بعد عطلة عيد العمال.
“الدكتور. وانغ ، هل ستغادر صباح الغد؟ ”
قالت والدة سو شياوشيو: “فيما يتعلق بمرض شياوشيو ، لا يزال يتعين علينا إزعاجك أكثر”. كان هناك جدية حول كلماتها.
“شكرا لك.”
”لا ضرر من السؤال. يبدو لي أن اتصالات ياو في بكين ليست طبيعية “.
“أنه من دواعي سروري.”
“فقط الآن ، ماذا كان يتلو؟” سألت ابنها.
بعد تغيير الوظائف ، كانت تشانغ شيوفانغ سعيدًا أيضًا.
“ماذا ؟!” هتف تشن يينغ فجأة. صُدمت وكأنها رأت شبحًا.
“حسنا هذا أمر عظيم.”
“هلا تتناول العشاء معنا الليلة؟”
تحركت تشن يينغ إلى الجانب. سمعت صوت الريح. كان هذا هو صوت الرياح التي تم إنشاؤها من لكمات وانغ ياو.
لم يسأل وانغ ياو أكثر من ذلك. نظرًا لأنها لم تجبه ، يجب أن يكون لديها أسبابها.
“لا ، لا بد لي من تسوية بعض الأعمال.”
كان شقيق قوه سيرو ، قوه شينغي.
بعد ايصال خالته الثانية ، عاد وانغ ياو إلى الفناء الصغير. عند عودته إلى المنزل ، وجد فتا شابًا ينتظره. لقد رأى هذا الرجل من قبل.
“هذا صحيح.”
كان شقيق قوه سيرو ، قوه شينغي.
“لقد رأيت الشركة ؛ ولا يبدو أنها مزيف ة”.
قالت تشين يينغ مبتسمة: “مرحباً سيد قوه “. عندما قالت هذا ، كان هناك تغيير غير محسوس تقريبًا في تعبيرات وجهها.
“مرحبا يينغ. لقد أخبرتك عدة مرات ، لا تتصل بي سيدي ، فقط اتصل بي قوه أوشينغي. الطريقة التي تناديني بها سيدي تجعلنا نبدو وكأننا ما زلنا في الأزمنة القديمة ، “ضحك قوه شينغي وهو يقول هذا.
“مرحبا يينغ. لقد أخبرتك عدة مرات ، لا تتصل بي سيدي ، فقط اتصل بي قوه أوشينغي. الطريقة التي تناديني بها سيدي تجعلنا نبدو وكأننا ما زلنا في الأزمنة القديمة ، “ضحك قوه شينغي وهو يقول هذا.
أجابت تشين يينغ: “أنا لا أجرؤ على ذلك”.
في منتصف الفناء الصغير ، تلقى وانغ ياو مكالمة غير متوقعة من خالته الثانية.
عبس الدكتور تشين.
“الأخ وانغ ، اعتذاري. لقد كنت هنا لفترة من الوقت ، لكنني جئت الآن فقط للزيارة “.
ثم اتصل وانغ ياو بخالته الثانية. في هذا الوقت كانت خالته قد أكملت لتوها الإجراءات الإدارية لاستقالتها وكانت في طريقها إلى شركة كيدا. عندما سمعت أن وانغ ياو كان لديه تذاكر لهم ، طلبت منه الانتظار في منزلهم.
“لماذا لا أعطي هذه الشركة فرصة فقط؟” سألت تشانغ شيوفانغ.
قال وانغ ياو وهو يلوح بيده: “لا مشكلة”. بصراحة ، لم يكن لديه أي عمل مع هذا السيد الشاب ، ولم يكن يرغب في أي عمل أيضًا.
كان الوقت متأخرا. علق هلال في السماء.
سارت سونغ رويبنغ مع وانغ ياو للخارج. فقط بعد أن رأته يغادر مع تشين يينغ ، عادت إلى المنزل.
“هل الأخ وانغ لديه أية ترتيبات الليلة؟”
…
أجاب وانغ ياو: “نعم ، سأرى مريضي”. كان يستعد لمغادرة بكين في صباح اليوم التالي وأراد رؤية سو شياوشيو مرة أخرى الليلة.
بعد ايصال خالته الثانية ، عاد وانغ ياو إلى الفناء الصغير. عند عودته إلى المنزل ، وجد فتا شابًا ينتظره. لقد رأى هذا الرجل من قبل.
”لا ضرر من السؤال. يبدو لي أن اتصالات ياو في بكين ليست طبيعية “.
“أوه. لأقول لك الحقيقة ، لقد قمت بالترتيبات مع عدد قليل من الأصدقاء ، وأردت تقديمك لهم. بما أنك مشغول ، ماذا عن المرة القادمة؟ ”
“حسنًا ، سأأتي لاصطحابكم في ذلك الموعد.”
ابتسم وانغ ياو لكنه لم يرد. ثم قضى قوه شينغي بعض الوقت في الدردشة مع وانغ ياو قبل المغادرة.
“لا.”
“نعم ، أنا أيضًا أشعر أن الأمر غريب بعض الشيء. ولكن بعد ذلك ، لماذا يحاولون خداعي؟ ليس لدي أي شيء لهم “.
“آنسة. تشين ، يبدو أنك لا تحب هذا السيد الشاب من عائلة قوه؟ ” بعد مغادرة قوه ، سأل وانغ ياو تشن ينغ ، مبتسمًا. خلال الأيام القليلة الماضية ، كان هناك العديد من الزوار لهذه الساحة الصغيرة. كان هناك رجال عجوز مثل جد قوه سيرو ، ثم كان هناك شباب مثل قوه شينغي. كان موقف تشين يينغ تجاههم جميعًا ثابتًا إلى حد ما ، حيث تحدث معهم باحترام. كانت اليوم هي المرة الأولى التي تتجنب فيها تشين ينغ الضيف عمدًا ، ولم ير وانغ ياو هذا النوع من السلوك المتوتر من تشن يينغ من قبل.
“أوه. لأقول لك الحقيقة ، لقد قمت بالترتيبات مع عدد قليل من الأصدقاء ، وأردت تقديمك لهم. بما أنك مشغول ، ماذا عن المرة القادمة؟ ”
“درنة كورداليس ، جذر شجرة اليانسون ، عرق السوس ، وماذا أيضًا …؟ تانكوي ، بوريا كوكوس … هممم ، هناك شيء غير صحيح! “(هو في حاجة صح في اللي انت قولته؟هههههه)
“بأي حال من الأحوال ، كيف يمكنني ذلك؟ إنه السيد الشاب الثري لأسرة غنية “، نفت تشين يينغ كلامه ضاحكة.
“شكرا جزيلا.”
لم يسأل وانغ ياو أكثر من ذلك. نظرًا لأنها لم تجبه ، يجب أن يكون لديها أسبابها.
كانت هذه مفاجأة سارة.
في تلك الليلة ، لم يضايقه أحد. كان تناول العشاء بسلام في الواقع أكثر من رغبته.
تحركت تشن يينغ إلى الجانب. سمعت صوت الريح. كان هذا هو صوت الرياح التي تم إنشاؤها من لكمات وانغ ياو.
عبر الهاتف ، تلا بضعة سطور تذكرها من الكتاب المقدس. كان صوت وانغ ياو رقيقًا جدًا ، ولم ينتبه كثيرًا. لذلك ، لم يسمع سوى بضعة أسطر ولم يتذكر الأمر برمته.
بعد العشاء ، قام برحلة أخرى إلى أسرة سو للتحقق من حالة سو شياوشيو.
استقر المرض وأظهرت علامات على التحسن. كانت هذه نتائج علاجه.
الآن ، نشأت تلك اللكمة من كتاب تشو شيونغ لفنون القبضة. التعقيد في البساطة ، لكمة واحدة تقسم الهواء. كانت تسمى “قبضة تقسيم الهواء”.
“الدكتور. وانغ ، هل ستغادر صباح الغد؟ ”
“لم أعتقد أبدًا أن هذا الشاب كان على دراية بالكتب المقدسة الطاوية أيضًا! هل يمكن أن يكون طبيبا من الأساطير؟ لكن أساليبه ليست هي نفسها “.
“هذا صحيح.”
“غدًا ، قبل أن أغادر ، سآتي وأزورك مرة أخرى.”
قالت والدة سو شياوشيو: “فيما يتعلق بمرض شياوشيو ، لا يزال يتعين علينا إزعاجك أكثر”. كان هناك جدية حول كلماتها.
أجاب وانغ ياو: “منذ أن أتيت بالفعل ورأيت المريض ، سأبذل قصارى جهدي بطبيعة الحال حتى يتم شفاء المريض”.
“حسنا هذا أمر عظيم.”
بااانج!
جعلتها كلمات وانغ ياو تشعر براحة أكبر.
“إنها شركة كيدا التي ليست بعيدة جدًا عن منزلنا ، أليس كذلك؟”
جلس وانغ ياو بجانب سرير المريض لفترة أطول ولاحظ أن سو شياوشيو كانت تنظر إليه.
كان الوقت متأخرا. علق هلال في السماء.
“بلى. هل سيأتي ابنة خالتي معنا؟ ”
قال مبتسماً: “مرحباً ، اسمي وانغ ياو”.
ومضت عيني سو شياوشيو بعد سماعه.
أجاب وانغ ياو: “نعم ، سأرى مريضي”. كان يستعد لمغادرة بكين في صباح اليوم التالي وأراد رؤية سو شياوشيو مرة أخرى الليلة.
لذا فهو يسمى وانغ ياو.
“فقط الآن ، ماذا كان يتلو؟” سألت ابنها.
قال وانغ ياو بهدوء: “استريحي جيدًا”. لم يكن متأكدًا مما إذا كانت سو شياوشيو يمكنها سماع ما قاله بوضوح.
“الشركة بالتأكيد ليست مزيفة. لقد كانت هناك منذ عشر سنوات. حتى انني كنت هناك من قبل”.
“ارخي أفكارك وهدّئ قلبك ، فالهدوء يأتي بالصفاء. دون بذل جهد ، وبدون اضطرابات … “تلا وانغ ياو بهدوء بضعة أسطر من الكلاسيكيات الطبيعية.
“كيف يمكنني ذلك؟ أجاب وانغ ياو.
“ما هذا؟” سمعت والدة سو شياوشيو ، سونغ روي بينغ ، ذلك وسألت. فوجئت وبدت عليها علامات عدم الفهم.
لم يسأل وانغ ياو أكثر من ذلك. نظرًا لأنها لم تجبه ، يجب أن يكون لديها أسبابها.
أجاب وانغ ياو مبتسمًا: “إنه سطر من الكلاسيكيات”.
كما أنه لا يعرف سبب قراءته فجأة لهذا السطر. كان هذا ، بعد كل شيء ، كتابًا من النظام الذي كان يحتوي على العديد من الألغاز. لقد طور أسلوب التنفس الداخلي من خلال التعلم من هذا الكتاب بالإضافة إلى توضيح العديد من القنوات وخطوط الطول. شعر بالتعاطف مع سو شياوشيو ، لذلك قرر قراءة بضعة أسطر ، على أمل أن تسمعها وتتأملها.
“بأي حال من الأحوال ، كيف يمكنني ذلك؟ إنه السيد الشاب الثري لأسرة غنية “، نفت تشين يينغ كلامه ضاحكة.
“غدًا ، قبل أن أغادر ، سآتي وأزورك مرة أخرى.”
…
“شكرا جزيلا.”
كان الوقت متأخرا. علق هلال في السماء.
سارت سونغ رويبنغ مع وانغ ياو للخارج. فقط بعد أن رأته يغادر مع تشين يينغ ، عادت إلى المنزل.
“حسنًا ، يبدو الأمر جيدًا جدًا. لماذا أشعر أن هذا غير موثوق به للغاية؟! ” وعلق خال وانغ ياو.
“فقط الآن ، ماذا كان يتلو؟” سألت ابنها.
“يجب أن تأتي. إنها عطلة المدرسة الآن. وهناك استراحة قصيرة قبل الامتحانات النهائية “.
“ماذا ؟ ما علاقة هذا به؟ ”
“يبدو أن هذا هو بعض الكتابات الطاوية. سأسأل من الدكتور تشين “.
“حسنا.”
“يجب أن تأتي. إنها عطلة المدرسة الآن. وهناك استراحة قصيرة قبل الامتحانات النهائية “.
عبر الهاتف ، تلا بضعة سطور تذكرها من الكتاب المقدس. كان صوت وانغ ياو رقيقًا جدًا ، ولم ينتبه كثيرًا. لذلك ، لم يسمع سوى بضعة أسطر ولم يتذكر الأمر برمته.
“لم يضيع حبك له. يجب أن تستقيلي من وظيفتك غداً وتبدأي العمل في شركة كيدا. إنها قريبة جدًا من المنزل أيضًا “.
“هذه هي الكلاسيكيات الطبيعية ؛ إنها واحدة من الكتب المقدسة من الطاوية التي تتحدث عن طريق الطبيعة. أجاب الدكتور تشين عبر الهاتف “يمكن استخدامها لتهدئة العقل والقلب”.
“أستاذ ، ما زلنا لا نستطيع تحديد المحتويات. لا يزال الأمر سيستغرق بعض الوقت لعكس هندستها”.
“لم أعتقد أبدًا أن هذا الشاب كان على دراية بالكتب المقدسة الطاوية أيضًا! هل يمكن أن يكون طبيبا من الأساطير؟ لكن أساليبه ليست هي نفسها “.
“أنه من دواعي سروري.”
“شكرا لك.”
…
كان الوقت متأخرا. علق هلال في السماء.
ذهب وانغ ياو وتشين يينغ إلى مكان خاص – سور الصين العظيم.
“حسنًا ، ، أظن انني سأزعجك لمرافقتي مرة أخرى.”
هذا صحيح؛ كان سور الصين العظيم. لم يكن في النهار ، ولكن في الليل. أصاب الإلهام فجأة وانغ ياو وأراد رؤيته. هذا هو سبب قدومهم.
“هذا المكان يمنح الناس شعورًا بالراحة!”
سور عظيم، يمتد لعشرة آلاف ميل ، يجتاز العالم – كان مصنوعًا من الآجر والأحجار الفردية ، وكان له جلال مثير للإعجاب. في نفس الوقت ، من عرف عدد العظام التي دفنت تحت هذا الجدار.
“ماذا ؟!” هتف تشن يينغ فجأة. صُدمت وكأنها رأت شبحًا.
في تلك الليلة ، شعر وانغ ياو بشيء يتحرك في قلبه.
أجابت تشانغ شيوفانغ: “ليس بعد ، لقد كنت في طريقي إلى هناك”.
بدأ جسده يتحرك ، أحيانًا يتحرك بسرعة ، وأحيانًا يتحرك ببطء. كانت يديه وقبضتيه تتقاطعان.
“هل يجب أن أذهب معك ؟”
تحركت تشن يينغ إلى الجانب. سمعت صوت الريح. كان هذا هو صوت الرياح التي تم إنشاؤها من لكمات وانغ ياو.
“بلى. هل سيأتي ابنة خالتي معنا؟ ”
بااانج!
“حسنا.”
ابتسم وانغ ياو لكنه لم يرد. ثم قضى قوه شينغي بعض الوقت في الدردشة مع وانغ ياو قبل المغادرة.
فجأة سمع دوي انفجار كأن أحداً فجر قنبلة.
“ماذا ؟!” هتف تشن يينغ فجأة. صُدمت وكأنها رأت شبحًا.
الفصل 192: صعود السور العظيم ليلاً ، قبضة واحدة لتقسيم الهواء
“هل يجب أن أذهب معك ؟”
أضاءت عيون وانغ ياو ، وارتعد جسده. لقد فتح خط طول آخر!
كانت هذه مفاجأة سارة.
تحركت تشن يينغ إلى الجانب. سمعت صوت الريح. كان هذا هو صوت الرياح التي تم إنشاؤها من لكمات وانغ ياو.
الآن ، نشأت تلك اللكمة من كتاب تشو شيونغ لفنون القبضة. التعقيد في البساطة ، لكمة واحدة تقسم الهواء. كانت تسمى “قبضة تقسيم الهواء”.
وقف هناك يفكر ، يجمع أفكاره لفترة طويلة قبل أن يتجه أخيرًا نحو تشين يينغ.
“بالتأكيد. أوه نعم ، شكرا لك على الوظيفة “.
…
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
