أشعل مصباحًا وسط اليأس
الفصل 165: أشعل مصباحًا وسط اليأس
انتظر لحظة…
(فرحان ليه)
اشرقت عيون وانغ ياو ، كان قد خمّن شيئًا.
“ماذا عن هذا ، دعنا نجري فحصًا شاملاً ونكتشف كيف هي حالتك؟” سأل الطبيب الذي بدا أنه في الأربعينيات من عمره.
“هل هذا بسبب اكتمال مجموعة جمع الروح وبالتالي تجمعت الهالة هنا؟ لذلك ، أتت هذه الحيوانات الحساسة إلى هنا بسبب الإغراء على الرغم من خطر القتل؟ ”
في اليوم التالي ، كانت السماء زرقاء صافية ، وولم تكن هناك غيوم عديدة.
في الواقع ، كان الوضع قريبًا مما توقعه.
عندما وصل للمشفى، كان جسده ثقيلًا. وعندما غادر ، كان جسده خفيفًا.
“لقد تحولت النقطة المحورية للمرض وبدأت في التوسع. ستحتاج إلى دواء للسيطرة عليه “. لم تكن هناك ثقة مطلقة هذه المرة.
عندما اكتملت المصفوفة ، وتجمعت الهالة من جميع الاتجاهات.
سعال! سعال!
قد لا يرى الشخص العادي أي شيء ، إلا أن الجو كان أكثر راحة والحالة المزاجية ستصبح أكثر استرخاءً على التل.
“هاه؟ هل جربت أي علاج مؤخرًا؟ ” سأل الأستاذ شو بدهشة بعد النظر إلى النتائج بعناية.
كانت الحيوانات مختلفة. كانت حواسهم أكثر حدة. يمكنهم بوضوح اكتشاف التغييرات على التل. ومن هنا تسببت في تشويش جزء من غريزتهم الأساسية في السعي وراء الكسب وتجنب الأذى ؛ كانوا يعلمون أنهم إذا اقتربوا من التل ، يمكنهم جني فوائد كبيرة. حتى لو كان هناك حيوانان مفترسان كبيران ، فإن هذه الحيوانات ما زالت ستأتي على أمل الحصول على شريحة من هذه الفطيرة.
“يبدو أن سان شيان ودا شيا سيكونان مشغولين للغاية.”
….
“عد بعد شهرين”. قال البروفيسور شو ، “قبل أن تأتي ، اتصل بي”.
…
سعال! سعال!
في مقاطعة لينشان ، في متجر معين.
عندما غادر وي هاي غرفة الطبيب ، شعر بالخفة. شعر جسده براحة أكبر ، وكان على وجهه ابتسامة كبيرة.
سعال! سعال!
“بماذا يفكر هذا الشاب؟ هل عالج الرجل العجوز قوه بالصدفة ، لكن في الواقع ، لم يكن لديه مهارات طبية جيدة. لذلك لم يجرؤ على الذهاب إلى مدينة جينغ خائفًا من كشف حيلته؟ ” ظهرت هذه الفكرة أكثر من مرة.
كان رجل يتقيأ في وعاء المرحاض. كان هناك دم جديد ، وبدا أن هناك شيئًا يتحرك في ذلك الدم.
قالت قوه سيرو لجدها: “عاد العم غو إلى الجد شو ليخبره بكل شيء”.
بعد أن انتهى من السعال ، أخذ زجاجة من الديكوتيون وشربها كلها في جرعة واحدة.
“اسبوع واحد…”
هااا!
قال الرجل في منتصف العمر “غو”: “آمل أن يكون هذا الدواء فعالاً”.
في مقاطعة لينشان ، في متجر معين.
كان يمسك بطنه ، ودخل منزله وسقط على السرير ، محدقًا في السقف.
كان هذا وي هاي ، وسيذهب في اليوم التالي إلى مدينة جينغ. كانت زوجته قد حددت له موعدًا مع أخصائي طبي.
“كيف حالك مؤخرا؟”
بعد أن أصيب بهذا المرض الغريب وتحمل الكثير من المعاناة ، تغيرت عقليته. في البداية ، كان متفائلاً ويأمل في علاج مرضه. كانت استجابة الطبيب إيجابية أيضًا.
قال الرجل في منتصف العمر “غو”: “آمل أن يكون هذا الدواء فعالاً”.
كان معياد رحلته في فترة ما بعد الظهر. سيصل إلى مدينة جينغ في الليل ؛ كانت النية هي البقاء هناك لليلة والذهاب إلى الأخصائي في اليوم التالي.
“يمكن علاج هذا المرض. يمكنك التعافي ولن تنتكس. ”
بعد الجراحة تفاقم المرض ولم يكن على ما يرام. وحتى أن الطبيب قام بتغيير كلماته أيضًا.
“الأستاذ شو.” عند رؤية الأخصائي ، حاول أن يبتسم ، لكنه بدا أكثر فظاعة مما كان عليه عندما كان يبكي.
“لقد تحولت النقطة المحورية للمرض وبدأت في التوسع. ستحتاج إلى دواء للسيطرة عليه “. لم تكن هناك ثقة مطلقة هذه المرة.
في وقت لاحق ، اقترح الطبيب ، “هذا لا يعمل ؛ هل يمكنك محاولة زيارة طبيب في الخارج؟ ” لم تعد هناك ثقة للتحدث عنها.
“حسنا.” لوح العجوز بيديه. “يا لحظ حفيدتي المثير للشفقة!”
“استرخي ، ولا تفكر كثيرًا. سيكون كل شيء على ما يرام في النهاية “. هذا يعني أنه لا توجد طريقة لعلاج مرضه على الإطلاق.
“عد بعد شهرين”. قال البروفيسور شو ، “قبل أن تأتي ، اتصل بي”.
“اقض مزيدا من الوقت مع عائلتك.” كانت هذه طريقة ملطفة لإعطاء إنذار.
“ليس لديك الكثير من الوقت. تناول ما يحلو لك ، وإذا لم تتحقق أ من رغباتك ، قم بتحقيقها في أسرع وقت ممكن “.
“آسف.” هز وي هاي رأسه رافضا . حيث تذكر تذكير وانغ ياو الخاص.
تسببت العملية التي قام بها في خوفه من المستشفيات والأطباء نتيجة التشخيص والفحوصات التي بدت وكأنها تبلغه بقرب وفاته.
“نعم. لم أره. ولم تسمح لي الآنسة قوه برؤيته. لقد أحضرت فقط زجاجة ديكوتيون “.
“عد بعد شهرين”. قال البروفيسور شو ، “قبل أن تأتي ، اتصل بي”.
“لا يزال لديك عام من الوقت.”
“لا يزال لديك ثلاثة أشهر.”
قد يؤدي تحديد موعد مع أخصائي طبي إلى دفع ثمن باهظ للغاية.
“ليس لديك الكثير من الوقت. تناول ما يحلو لك ، وإذا لم تتحقق أ من رغباتك ، قم بتحقيقها في أسرع وقت ممكن “.
“اسبوع واحد…”
“اين يوجد ذلك المكان؟ أي مستشفى وأي أخصائي ؟! ” كان هذا هو دور البروفيسور شو ليندهش. كان على علم بحالة المريض أمامه. كانت الطفيليات داخله قوية بشكل لا يصدق ويصعب إزالتها. كان متخصصًا في هذا المجال ، وكانت هذه المستشفى واحدة من أفضل المستشفيات في البلاد. إذا كان هناك بالفعل مكان يتمتع برعاية صحية أفضل من هذا المستشفى ويمكنه علاج المريض بشكل فعال ، فقد أراد حقًا معرفة ذلك وحتى زيارة ذلك المكان.
بعد عودتهم إلى مدينة هايكو ، لم يقضوا أي وقت إضافي هناك وأخذوا الطائرة على الفور إلى مدينة جينغ.
عند هذه النقطة ارتجف وي هاي وحاول جاهدا قمع تلك الأفكار. كلما فكر في الأمر ، زاد خوفه.
لقد كتب وصيته بالفعل.
“لا يزال لديك عام من الوقت.”
كان معياد رحلته في فترة ما بعد الظهر. سيصل إلى مدينة جينغ في الليل ؛ كانت النية هي البقاء هناك لليلة والذهاب إلى الأخصائي في اليوم التالي.
“لا يزال لديك عام من الوقت.”
“قد يكون كل هذا من أجل لا شيء … ولكن قد تكون هناك نقطة تحول؟”
كانت لديه فكرتان ، ولكن الفكرة الأولى كانت أكثر سيطرة. ومع ذلك ، كان لديه أيضًا عقلية ترك الأمر للصدفة.
“ماذا لو كان هناك علاج؟ ماذا لو حدثت معجزة؟”
“ءأخذت الوصفة الشعبية؟” عند رؤية رد فعل وي هاي ، خمن البروفيسور شو شيئا.
في هذا العالم ، يمكن أن يكون هناك الكثير من ماذا لو ، ويمكن أن يكون هناك الكثير من المعجزات!
“هل هذا بسبب اكتمال مجموعة جمع الروح وبالتالي تجمعت الهالة هنا؟ لذلك ، أتت هذه الحيوانات الحساسة إلى هنا بسبب الإغراء على الرغم من خطر القتل؟ ”
“انا اتحسن ؛ انا اتحسن ، هذا رائع! ” كان هذا أفضل خبر سمعه وي هاي منذ عدة أشهر.
في اليوم التالي ، كانت السماء زرقاء صافية ، وولم تكن هناك غيوم عديدة.
“اشعر بنفس الشعور.”
ذهبت قوه سيرو شخصيًا إلى تل نانشان. كانت تنوي المحاولة لمرة أخيرة ، على أمل أن تتمكن من إقناع وانغ ياو. ومع ذلك ، كانت النتيجة هي نفسها.
أخذت الديكوتيون الذي أعده وانغ ياو وغادرت. تم تحويل رسوم الدواء إلى وانغ ياو.
“لن أذهب في الوقت الحالي.”
ابتسمت قوه سيرو وقال: “عندما تغير رأيك ، يرجى إعلامي على الفور”. لم تجبره.
في فندق من الدرجة العالية ، بكى رجل وضحك في نفس الوقت. لحسن الحظ ، كان عزل الصوت في الفندق جيدًا جدًا ، ولم يكن بإمكان الناس في الخارج سماعه ؛ خلاف ذلك ، قد يتصلون الشرطة.
“لا مشكلة” ، ابتسم وانغ ياو.
أخذت الديكوتيون الذي أعده وانغ ياو وغادرت. تم تحويل رسوم الدواء إلى وانغ ياو.
“إذن ، لست بحاجة إلى الخوف من الأمر بعد الآن؟” كانت هذه المفاجأة السارة مفاجئة للغاية ، ولم يصدق وي هاي بصعوبة أنها كانت صحيحة.
أجاب وي هاي “لا”. لقد فكر في الذهاب. ومع ذلك ، كان يخشى ألا ينجح ويموت في الخارج. كان يعاني من مخاوف متعددة ، وبالتالي ، تم تأجيل الخطة. عند العودة إلى الماضي ، كان من حسن الحظ أنه لم يذهب.
بعد عودتهم إلى مدينة هايكو ، لم يقضوا أي وقت إضافي هناك وأخذوا الطائرة على الفور إلى مدينة جينغ.
“آسف.” هز وي هاي رأسه رافضا . حيث تذكر تذكير وانغ ياو الخاص.
قال الرجل في منتصف العمر “غو”: “آمل أن يكون هذا الدواء فعالاً”.
لقد جاؤوا على أمل لكنهم غادروا في خيبة أمل.
“بماذا يفكر هذا الشاب؟ هل عالج الرجل العجوز قوه بالصدفة ، لكن في الواقع ، لم يكن لديه مهارات طبية جيدة. لذلك لم يجرؤ على الذهاب إلى مدينة جينغ خائفًا من كشف حيلته؟ ” ظهرت هذه الفكرة أكثر من مرة.
بعد الجراحة تفاقم المرض ولم يكن على ما يرام. وحتى أن الطبيب قام بتغيير كلماته أيضًا.
وفى الوقت نفسه…
أخذت الديكوتيون الذي أعده وانغ ياو وغادرت. تم تحويل رسوم الدواء إلى وانغ ياو.
“حسناً.”
قالت قوه سيرو لجدها: “عاد العم غو إلى الجد شو ليخبره بكل شيء”.
“استرخي ، ولا تفكر كثيرًا. سيكون كل شيء على ما يرام في النهاية “. هذا يعني أنه لا توجد طريقة لعلاج مرضه على الإطلاق.
“حسنا!.”
…
“هاهاها ، آه!”
“لن أذهب في الوقت الحالي.”
في مدينة جينغ ، كان هناك عرض كبير للازدهار ، وكان هناك تدفق مستمر من حركة المرور.
“لا داعي لهذا” ، ابتسم الأستاذ شو ورفض هديته. “عندما تعود لمنزلك، استرح أكثر. وتوقف عن كل الأشياء التي أخبرتك بها آخر مرة “.
عند مدخل المستشفى ، وقف رجل هزيل في منتصف العمر في الخارج مترددًا في الدخول.
“آسف.” هز وي هاي رأسه رافضا . حيث تذكر تذكير وانغ ياو الخاص.
“يمكن علاج هذا المرض. يمكنك التعافي ولن تنتكس. ”
كانت هذه أحدى المستشفيات الشهيرة في مدينة جينغ. كانت مرافق المستشفى متطورة ، وكانت المهارات الطبية وفيرة ، وضمت عددًا كبيرًا من المتخصصين في مختلف المجالات. كان هذا المستشفى معروفًا جيدًا في البلاد ، وبالتالي ، جاء العديد من المرضى من جميع أنحاء البلاد إلى هذا المستشفى للحصول على الرعاية الطبية.
بعد عودتهم إلى مدينة هايكو ، لم يقضوا أي وقت إضافي هناك وأخذوا الطائرة على الفور إلى مدينة جينغ.
قد يؤدي تحديد موعد مع أخصائي طبي إلى دفع ثمن باهظ للغاية.
بعد إجراء سلسلة من الفحوصات ذات الصلة ، كان بالفعل في فترة ما بعد الظهر.
“يمكن علاج هذا المرض. يمكنك التعافي ولن تنتكس. ”
تعثر الرجل في منتصف العمر. كأن ساقيه مترددتان. استغرقت مجرد مسافة عشر دقائق ليسيرها كما لو كان يحمل جبلاً.
كان هذا وي هاي ، وسيذهب في اليوم التالي إلى مدينة جينغ. كانت زوجته قد حددت له موعدًا مع أخصائي طبي.
…
“الأستاذ شو.” عند رؤية الأخصائي ، حاول أن يبتسم ، لكنه بدا أكثر فظاعة مما كان عليه عندما كان يبكي.
“كيف حالك مؤخرا؟”
“لماذا؟!” سمعه وي هاي ووقف من كرسيه على الفور.
كانت لديه فكرتان ، ولكن الفكرة الأولى كانت أكثر سيطرة. ومع ذلك ، كان لديه أيضًا عقلية ترك الأمر للصدفة.
“اشعر بنفس الشعور.”
“ماذا عن هذا ، دعنا نجري فحصًا شاملاً ونكتشف كيف هي حالتك؟” سأل الطبيب الذي بدا أنه في الأربعينيات من عمره.
“كيف حالك مؤخرا؟”
“حسناً.”
“حسناً.”
أجاب وي هاي “لا”. لقد فكر في الذهاب. ومع ذلك ، كان يخشى ألا ينجح ويموت في الخارج. كان يعاني من مخاوف متعددة ، وبالتالي ، تم تأجيل الخطة. عند العودة إلى الماضي ، كان من حسن الحظ أنه لم يذهب.
بعد إجراء سلسلة من الفحوصات ذات الصلة ، كان بالفعل في فترة ما بعد الظهر.
“هاه؟ هل جربت أي علاج مؤخرًا؟ ” سأل الأستاذ شو بدهشة بعد النظر إلى النتائج بعناية.
“لماذا؟!” سمعه وي هاي ووقف من كرسيه على الفور.
“اجلس ، لا تقلق”. وأشار البروفيسور شو “نتائج الفحص أظهرت أن حالتك تتحسن.هذه أخبار جيدة؛ لماذا أنت خائف جدا؟ ”
“اشعر بنفس الشعور.”
“لقد تحسنت ؟!” تفاجأ وي هاي. “الأستاذ شو ، هل أنت تكذب علي ؟!”
“أيها الفتى الصغير ، أنت رائع! كان الامر حقا كما قلت. بعد أن غيرت وظيفتي ، أصبح جسدي أفضل! ”
“لقد جئت إلى هنا على طول الطريق لرؤيتي ؛ لماذا اكذب عليك؟” ابتسم الأستاذ شو وقال.
“انا اتحسن ؛ انا اتحسن ، هذا رائع! ” كان هذا أفضل خبر سمعه وي هاي منذ عدة أشهر.
“لا يزال لديك عام من الوقت.”
“هل ذهبت إلى الخارج لتلقي العلاج؟”
كانت الحيوانات مختلفة. كانت حواسهم أكثر حدة. يمكنهم بوضوح اكتشاف التغييرات على التل. ومن هنا تسببت في تشويش جزء من غريزتهم الأساسية في السعي وراء الكسب وتجنب الأذى ؛ كانوا يعلمون أنهم إذا اقتربوا من التل ، يمكنهم جني فوائد كبيرة. حتى لو كان هناك حيوانان مفترسان كبيران ، فإن هذه الحيوانات ما زالت ستأتي على أمل الحصول على شريحة من هذه الفطيرة.
أجاب وي هاي “لا”. لقد فكر في الذهاب. ومع ذلك ، كان يخشى ألا ينجح ويموت في الخارج. كان يعاني من مخاوف متعددة ، وبالتالي ، تم تأجيل الخطة. عند العودة إلى الماضي ، كان من حسن الحظ أنه لم يذهب.
“لا مشكلة” ، ابتسم وانغ ياو.
“اين يوجد ذلك المكان؟ أي مستشفى وأي أخصائي ؟! ” كان هذا هو دور البروفيسور شو ليندهش. كان على علم بحالة المريض أمامه. كانت الطفيليات داخله قوية بشكل لا يصدق ويصعب إزالتها. كان متخصصًا في هذا المجال ، وكانت هذه المستشفى واحدة من أفضل المستشفيات في البلاد. إذا كان هناك بالفعل مكان يتمتع برعاية صحية أفضل من هذا المستشفى ويمكنه علاج المريض بشكل فعال ، فقد أراد حقًا معرفة ذلك وحتى زيارة ذلك المكان.
“تلقيت العلاج داخل البلد؟”
“نعم.”
“اين يوجد ذلك المكان؟ أي مستشفى وأي أخصائي ؟! ” كان هذا هو دور البروفيسور شو ليندهش. كان على علم بحالة المريض أمامه. كانت الطفيليات داخله قوية بشكل لا يصدق ويصعب إزالتها. كان متخصصًا في هذا المجال ، وكانت هذه المستشفى واحدة من أفضل المستشفيات في البلاد. إذا كان هناك بالفعل مكان يتمتع برعاية صحية أفضل من هذا المستشفى ويمكنه علاج المريض بشكل فعال ، فقد أراد حقًا معرفة ذلك وحتى زيارة ذلك المكان.
“آسف.” هز وي هاي رأسه رافضا . حيث تذكر تذكير وانغ ياو الخاص.
…
“ءأخذت الوصفة الشعبية؟” عند رؤية رد فعل وي هاي ، خمن البروفيسور شو شيئا.
“الطب الصيني التقليدي” فكر وي هاي لبرهة قبل أن يجيب. كان قد اعتبر أن الأستاذ شو كان متخصصًا متدربًا في الطب الغربي. ومن ثم كان من الإنصاف القول إنه على الرغم من معرفته بالطب الصيني التقليدي ، إلا أنه لن يكون على دراية به مثل الطب الغربي.
…
“حسنا. بغض النظر عما إذا كان الطب الصيني التقليدي أو الطب الغربي ، فإن الهدف لا يزال هو نفسه، وهو علاج المرض وتقليل معاناة المريض”. قال البروفيسور شو “يمكنك الاستمرار في العلاج”. لم يكن مثل بعض الأطباء الغربيين الذين كانوا رافضين للطب الصيني التقليدي. على العكس من ذلك ، اعتقد أن هناك العديد من النقاط الجيدة بداخله، خاصة عندما يتعلق الأمر بعلاج بعض الأمراض المزمنة. كانت هناك بعض السمات الفريدة التي لم يستطع الطب الغربي محاكاتها.(احقاقا للحق الصينين من أقل الناس إصابة بالأمراض المزمنة مع تقدم العمر ده في الحالة الطبيعية وده بسبب اهتمامهم بالرياضة الصباحية كجزء من النشاط اليومي ومواظبتهم على المشروبات الصحية كالشاي الأخضر والجنزيبل)
في منطقة معينة في مدينة جينغ ، في فناء بعيد.
“حسنا!.”
“إذن ، لست بحاجة إلى الخوف من الأمر بعد الآن؟” كانت هذه المفاجأة السارة مفاجئة للغاية ، ولم يصدق وي هاي بصعوبة أنها كانت صحيحة.
“هل هذا بسبب اكتمال مجموعة جمع الروح وبالتالي تجمعت الهالة هنا؟ لذلك ، أتت هذه الحيوانات الحساسة إلى هنا بسبب الإغراء على الرغم من خطر القتل؟ ”
“أنت لا تصدقني؟”
في هذا العالم ، يمكن أن يكون هناك الكثير من ماذا لو ، ويمكن أن يكون هناك الكثير من المعجزات!
“لا ، متى آتي للمتابعة؟”
كانت لديه فكرتان ، ولكن الفكرة الأولى كانت أكثر سيطرة. ومع ذلك ، كان لديه أيضًا عقلية ترك الأمر للصدفة.
“عد بعد شهرين”. قال البروفيسور شو ، “قبل أن تأتي ، اتصل بي”.
كان رجل يتقيأ في وعاء المرحاض. كان هناك دم جديد ، وبدا أن هناك شيئًا يتحرك في ذلك الدم.
“حسناً. شكرا لك. هذا هو رمز تقديري الصغير “. أخذ وي هاي علبة حمراء من جيبه وأعطاها للبروفيسور شو.
انتظر لحظة…
“لا داعي لهذا” ، ابتسم الأستاذ شو ورفض هديته. “عندما تعود لمنزلك، استرح أكثر. وتوقف عن كل الأشياء التي أخبرتك بها آخر مرة “.
جاء الرجل العجوز في السبعينيات إلى العيادة للتعبير عن امتنانه. كان الرجل العجوز يعاني من الصداع بسبب عمله في حديقة الشهداء. بعد أن ترك وظيفته ، شعر بتحسن ملحوظ في جسده في غضون أسبوع. ثم أدرك أن كلام الشاب كان صحيحًا ولم يقله بلا مبالاة. ومن ثم جاء خصيصا لشكره. لقد جاء من قبل لكنه لم يقابل وانغ ياو ؛ كانت هذه المرة الثانية له.
“أجل.”
“اشعر بنفس الشعور.”
بعد أن انتهى من السعال ، أخذ زجاجة من الديكوتيون وشربها كلها في جرعة واحدة.
عندما غادر وي هاي غرفة الطبيب ، شعر بالخفة. شعر جسده براحة أكبر ، وكان على وجهه ابتسامة كبيرة.
قالت قوه سيرو لجدها: “عاد العم غو إلى الجد شو ليخبره بكل شيء”.
عندما وصل للمشفى، كان جسده ثقيلًا. وعندما غادر ، كان جسده خفيفًا.
قالت قوه سيرو لجدها: “عاد العم غو إلى الجد شو ليخبره بكل شيء”.
“أنت لا تصدقني؟”
“انا اتحسن ؛ انا اتحسن! ” عندما خرج من المستشفى ، بدأ يصرخ ويبكي بهدوء. أصيب المارة بالصدمة وحدقوا فيه. بعد كل شيء ، كان من النادر أن يبكي رجل في الأماكن العامة.
ابتسمت قوه سيرو وقال: “عندما تغير رأيك ، يرجى إعلامي على الفور”. لم تجبره.
“ما خطب هذا الرجل؟”
الفصل 165: أشعل مصباحًا وسط اليأس
“هل يبكي من الحزن أم من السعادة؟”
“هاهاها ، آه!”
…
في وقت لاحق ، اقترح الطبيب ، “هذا لا يعمل ؛ هل يمكنك محاولة زيارة طبيب في الخارج؟ ” لم تعد هناك ثقة للتحدث عنها.
في منطقة معينة في مدينة جينغ ، في فناء بعيد.
“لا يزال لديك عام من الوقت.”
“هو ليس على استعداد للمجيء؟”
بعد عودتهم إلى مدينة هايكو ، لم يقضوا أي وقت إضافي هناك وأخذوا الطائرة على الفور إلى مدينة جينغ.
…
“نعم. لم أره. ولم تسمح لي الآنسة قوه برؤيته. لقد أحضرت فقط زجاجة ديكوتيون “.
“اسبوع واحد…”
“حسنًا ، دع شيو تجربه.”
“آسف.” هز وي هاي رأسه رافضا . حيث تذكر تذكير وانغ ياو الخاص.
“حسنا ،هو لم يرفض الفكرة تمامًا. كل ما في الأمر أنه لا يريد المجيء إلى مدينة جينغ في الوقت الحالي “.
“آسف.” هز وي هاي رأسه رافضا . حيث تذكر تذكير وانغ ياو الخاص.
“حسنا.” لوح العجوز بيديه. “يا لحظ حفيدتي المثير للشفقة!”
قالت قوه سيرو لجدها: “عاد العم غو إلى الجد شو ليخبره بكل شيء”.
هااا!
كان جميع أحفاده من الأولاد ، وعندما حصل أخيرًا على حفيدة ، كانت هي قرة عين العائلة. كانت عزيزة للغاية من قبل عائلتها ؛ ومن ثم كان من غير المتوقع أنها أصيبت بهذا المرض. كانت الأسرة بأكملها حزينة.
“انا اتحسن ؛ انا اتحسن! ” عندما خرج من المستشفى ، بدأ يصرخ ويبكي بهدوء. أصيب المارة بالصدمة وحدقوا فيه. بعد كل شيء ، كان من النادر أن يبكي رجل في الأماكن العامة.
“حسناً. شكرا لك. هذا هو رمز تقديري الصغير “. أخذ وي هاي علبة حمراء من جيبه وأعطاها للبروفيسور شو.
تنهد الرجل العجوز في السبعينيات.
“اشعر بنفس الشعور.”
….
“سوف أتحسن وأراقب أطفالي يكبرون يوميًا. سأرى ابني وابنتي يتزوجان ، ويمكنني أن أرى أحفادي “.
عندما غادر وي هاي غرفة الطبيب ، شعر بالخفة. شعر جسده براحة أكبر ، وكان على وجهه ابتسامة كبيرة.
“هاهاها ، آه!”
“حسنًا ، دع شيو تجربه.”
في فندق من الدرجة العالية ، بكى رجل وضحك في نفس الوقت. لحسن الحظ ، كان عزل الصوت في الفندق جيدًا جدًا ، ولم يكن بإمكان الناس في الخارج سماعه ؛ خلاف ذلك ، قد يتصلون الشرطة.
عندما وصل للمشفى، كان جسده ثقيلًا. وعندما غادر ، كان جسده خفيفًا.
آه!
في مقاطعة لينشان ، في متجر معين.
قد لا يرى الشخص العادي أي شيء ، إلا أن الجو كان أكثر راحة والحالة المزاجية ستصبح أكثر استرخاءً على التل.
استلقى وي هاي على السرير ونظر إلى السقف. منذ أن خضع للجراحة ، لم يكن سعيدًا من قبل.
كانت لديه فكرتان ، ولكن الفكرة الأولى كانت أكثر سيطرة. ومع ذلك ، كان لديه أيضًا عقلية ترك الأمر للصدفة.
“سوف أتحسن وأراقب أطفالي يكبرون يوميًا. سأرى ابني وابنتي يتزوجان ، ويمكنني أن أرى أحفادي “.
في هذا الظلام اللامتناهي ، أضاء مصباح.
كان الأمل.
استلقى وي هاي على السرير ونظر إلى السقف. منذ أن خضع للجراحة ، لم يكن سعيدًا من قبل.
(فرحان ليه)
“لن أذهب في الوقت الحالي.”
…
“ماذا عن هذا ، دعنا نجري فحصًا شاملاً ونكتشف كيف هي حالتك؟” سأل الطبيب الذي بدا أنه في الأربعينيات من عمره.
“هل يبكي من الحزن أم من السعادة؟”
على بعد آلاف الأميال ، في مقاطعة لينشان ، في عيادة رينهي.
“آسف.” هز وي هاي رأسه رافضا . حيث تذكر تذكير وانغ ياو الخاص.
“أيها الفتى الصغير ، أنت رائع! كان الامر حقا كما قلت. بعد أن غيرت وظيفتي ، أصبح جسدي أفضل! ”
أجاب وي هاي “لا”. لقد فكر في الذهاب. ومع ذلك ، كان يخشى ألا ينجح ويموت في الخارج. كان يعاني من مخاوف متعددة ، وبالتالي ، تم تأجيل الخطة. عند العودة إلى الماضي ، كان من حسن الحظ أنه لم يذهب.
جاء الرجل العجوز في السبعينيات إلى العيادة للتعبير عن امتنانه. كان الرجل العجوز يعاني من الصداع بسبب عمله في حديقة الشهداء. بعد أن ترك وظيفته ، شعر بتحسن ملحوظ في جسده في غضون أسبوع. ثم أدرك أن كلام الشاب كان صحيحًا ولم يقله بلا مبالاة. ومن ثم جاء خصيصا لشكره. لقد جاء من قبل لكنه لم يقابل وانغ ياو ؛ كانت هذه المرة الثانية له.
“استرخي ، ولا تفكر كثيرًا. سيكون كل شيء على ما يرام في النهاية “. هذا يعني أنه لا توجد طريقة لعلاج مرضه على الإطلاق.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
