You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Elixir Supplier 133

شم الشاي

شم الشاي

الفصل 133: شم الشاي

 

 

 

قال السيد شو لزوجته: “إذا كنتي تشعرين بتحسن ، فربما يجب أن تنامي مبكرًا”.

 

 

“بالتأكيد ، عندما تكون متفرغًا؟ سأحضر لك أوراق الشاي “.

“نعم ، أتمنى أن أنام جيدًا.”

بعد تناول الديكوتيون الذي قدمه وانغ ياو ، تحسنت حالة زوجته على الفور. كان مندهشا ومتحمسا في نفس الوقت. لقد أراد أن يجد وقتًا لزيارة وانغ ياو شخصيًا لشكره ولم يتوقع أن يأتي وانغ ياو بدلاً من ذلك.

 

لأكثر من 20 عامًا ، كان قد زرع أوراق الشاي والشاي المعالج يدويًا ولم يكن قد أقام فقط في المدينة الواقعة على ضفاف النهر للتركيز على حرفته ؛ كما تعلم تلك الحرفة من أماكن مختلفة. في حقل الشاي الخاص به ، كان هناك عدد قليل من نباتات الشاي القديمة التي حصل عليها سابقًا من خارج المقاطعة. خلال سنوات خبرته ، اكتسب مهارة فريدة. بالإضافة إلى معالجة الشاي عالي الجودة يدويًا ، كان قادرًا أيضًا على تحديد جودة نباتات الشاي بدقة.

منذ أن بدأت زوجة السيد شو تعاني من الصداع ، تأثرت جودة نومها ، وكانت تستيقظ أحيانًا من أحلامها. كان رأسها أكثر ألمًا خلال تلك الأوقات ، مؤلمًا مثل ثقب الدبابيس.

 

لاحظ وانغ ياو أن بشرة زوجة السيد شو بدت أفضل بشكل ملحوظ. تحدث معها قليلاً ، وسألها عن حالتها في الأيام القليلة الماضية وقاس نبضها. يبدو أن الديكوتيون كان فعالاً.

“عندما أحظى بالفرصة ، احتاج إلى شكر الدكتور وانغ بشكل صحيح ” فكر السيد شو.

“لا مشكلة ، القليل من الخمور لا شيء.”

 

 

 

 

كان تشو شيونغ مفصلا في تعاليمه ، واستمع وانغ ياو بجدية. سرعان ما مر الوقت ، وحان وقت الظهيرة. هذه المرة ، لم يمكث تشو شيونغ وابنه لتناول الغداء وعادا إلى مقاطعة لينشان.

كان الليل مظلما والنجوم عالية في السماء.

“أنت لا تعرف؟ ألم تجد له تلك الوظيفة؟ ”

 

 

في عزلة تلة نانشان ، كان هناك كوخ مضئ ورن صوت ناعم يتلو الكتب المقدسة جنبًا إلى جنب مع نسيم التل. بدا أن الصوت قادر على السفر لمسافات طويلة جدًا.

“العم الثالث.”

 

 

حتى حوالي الساعة 10 مساءً ، انطفأ الضوء في الكوخ أخيرًا.

 

 

منذ أن بدأت زوجة السيد شو تعاني من الصداع ، تأثرت جودة نومها ، وكانت تستيقظ أحيانًا من أحلامها. كان رأسها أكثر ألمًا خلال تلك الأوقات ، مؤلمًا مثل ثقب الدبابيس.

في اليوم التالي ، أحضر تشو شيونغ ابنه إلى تل نانشان. عندما صعد التل ، كان وانغ ياو قد نزل لتوه من قمة التل بعد تمارين التنفس.

نظر تشو ووكانغ و سان شيان باستمتاع.

 

 

هذه المرة ، بدأ تشو شيونغ في السجال مع وانغ ياو. بالحق ، يجب أن تكون سرعة التعلم سريعة للغاية. ومع ذلك ، عندما رأى الطريقة التي يتحرك بها وانغ ياو ، كانت لديه فكرة عن مستوى كفاءة وانغ ياو. ركز الـ تاي تشي على الجوهر أكثر من الشكل. بينما كان يشرح لوانغ ياو وضعيات دفع اليد للـ تاي تشي ، مع وضعية القبضة  كتوضيح، يمكن أن يشعر بقوة غير عادية تتدفق إلى ذراعه.

“ما نوع العمل الذي وجدته؟” سألت تشانغ شيوينغ بعد أن غادر عم وانغ ياو الثالث.

 

 

“يا لها من قوة!” لولا خبرة تشو شيونغ في فنون الدفاع عن النفس وأن له قدما قوية ومعرفته بكفية تفرقة القوة بعيدًا ، فقد لا يكون قادرًا على الدفاع ضد حركة وانغ ياو.

 

 

 

“تمهل ، ليس هناك عجلة.”

“لا حاجة. سوف أشق طريقي إلى هنا بنفسي ، “لوح شو ماوشينغ بيديه في الفصل.

 

“الاسبوع المقبل.”

كان الدفع باليد تمرينًا ووسيلة للابعاد ونقل القوة. خلال هذه العملية ، استخدم تشو شيونغ أسلوبًا قريبًا إلى حد ما من السجال الفعلي ليشرح لـ وانغ ياو فن الدفاع والهجوم في الـ تاي تشي.

 

 

 

نظر تشو ووكانغ و سان شيان باستمتاع.

 

 

 

كان تشو شيونغ مفصلا في تعاليمه ، واستمع وانغ ياو بجدية. سرعان ما مر الوقت ، وحان وقت الظهيرة. هذه المرة ، لم يمكث تشو شيونغ وابنه لتناول الغداء وعادا إلى مقاطعة لينشان.

 

 

 

عندما عاد وانغ ياو إلى المنزل ، كان عمه الثالث هناك أيضًا. كان يضحك مع والده وبدا أنه في مزاج جيد.

“يا لها من قوة!” لولا خبرة تشو شيونغ في فنون الدفاع عن النفس وأن له قدما قوية ومعرفته بكفية تفرقة القوة بعيدًا ، فقد لا يكون قادرًا على الدفاع ضد حركة وانغ ياو.

 

بعد تناول الديكوتيون الذي قدمه وانغ ياو ، تحسنت حالة زوجته على الفور. كان مندهشا ومتحمسا في نفس الوقت. لقد أراد أن يجد وقتًا لزيارة وانغ ياو شخصيًا لشكره ولم يتوقع أن يأتي وانغ ياو بدلاً من ذلك.

“العم الثالث.”

لاحظ وانغ ياو أن بشرة زوجة السيد شو بدت أفضل بشكل ملحوظ. تحدث معها قليلاً ، وسألها عن حالتها في الأيام القليلة الماضية وقاس نبضها. يبدو أن الديكوتيون كان فعالاً.

 

 

ابتسم وانغ فنغلي وقال: “لقد عادت ياو”. “ألا تشعر بالملل دائمًا على التلة؟”

“جيد أنك استقررت في الوظيفة الجديدة. أحسنت صنعًا “. كان وانغ فنغوا رجلاً قليل الكلام.

 

 

“لا بأس ، لقد اعتدت على ذلك بالفعل.”

“آمل ذلك أيضًا ،” لم يقل وانغ ياو هذا بصوت عالٍ.

 

فكر وانغ ياو “من فضلك لا تسبب المتاعب”.

أثناء الدردشة ، كانت والدة وانغ ياو قد أعدت بالفعل بعض الأطباق ، وساعد في تجهيز الطاولة.

كان السيد شو وزوجته مسرورين للغاية ، وبقي وانغ ياو في منزلهما لفترة من الوقت.

 

بينما كانوا يأكلون ، حيث كان عم وانغ ياو الثالث في مزاج مبتهج ، تحدث كثيرًا وشرب كأسين من الخمور. كما تحدث عن عمله في شركة جياهوي.

 

 

 

في البداية ، عندما سمع والد وانغ ياو يخبره بوظيفة يجب أن يجربها ، لم يفكر كثيرًا في ذلك. ومع ذلك ، عندما سمع اسم الشركة ، فكر بشكل مختلف. كانت الشركة واحدة من أكبر الشركات في مقاطعة لينشان وكانت أيضًا معروفة جيدًا في مدينة هايكو. عندما التقى بموظف الموارد البشرية في شركة جياهوي ، استقبله المدير شخصيًا وكان دافئًا جدًا تجاهه.

“لا أعلم.”

كان متفاجئًا جدًا. بعد ذلك ، تم ترتيب وظيفة له ، وكانت جيدة – في مجال الخدمات اللوجستية. لم يكن العمل صعبًا ، وكان لديه أيام إجازة كل أسبوع. كان راتبه أكثر من 4000 يوان ، وكان يعتبر هذا الراتب أعلى من المتوسط ​​في مقاطعة ليانشان. لقد فوجئ بأن شقيقه لديه مثل هذه الصلات لمنحه هذه الوظيفة. عند التفكير ، أدرك أن هذا له علاقة بابن أخيه. لذلك ، جاء إلى منزل وانغ ياو.

 

 

بعد يومين ، زار وانغ ياو منزل السيد شو. كان هدفه الرئيسي هو التحقق من حالة زوجة السيد شو. كان السيد شو وزوجته سعداء برؤيته. صنع الشاي لـ وانغ ياو وقدم له الفواكه.

“جيد أنك استقررت في الوظيفة الجديدة. أحسنت صنعًا “. كان وانغ فنغوا رجلاً قليل الكلام.

“نعم ، أتمنى أن أنام جيدًا.”

 

أجاب وانغ فنغلي: “أنا أعلم”.

 

 

 

فكر وانغ ياو “من فضلك لا تسبب المتاعب”.

 

 

“لا تدعوني بالسيد ، هذا رسمي للغاية. بناءً على عمري ، أنا كبير بما يكفي لأكون عمك”. قال السيد شو ، وقال ان سمه الكامل هو شو ماوشنغ ، “يمكنك مناداتي بالعم”.

بعد ظهر هذا اليوم ، شرب عمه الثالث نصف لتر من الخمور وكان من الواضح أنه كان في حالة سكر.

 

 

أجاب بعد أن نظر إلى النباتات لبعض الوقت: “في غضون ثلاثة أيام ، سأحضر شخصيًا لحصادها”.

“العم الثالث ، متى ستعمل؟”

كان الدفع باليد تمرينًا ووسيلة للابعاد ونقل القوة. خلال هذه العملية ، استخدم تشو شيونغ أسلوبًا قريبًا إلى حد ما من السجال الفعلي ليشرح لـ وانغ ياو فن الدفاع والهجوم في الـ تاي تشي.

 

كان شاي “لونغجينغ البركة الغربية” الحقيقي نادرًا جدا. وعلى الرغم من أنه ليس نادرًا مثل شاي “أولونغ” المزروع على جبل وويي ، إلا أن أي شخص عادي قد سمع عن شاي “لونغجينغ” الحقيقي ؛ لتكون قادرًا على تذوقه كان نادرًا جدًا.

“الاسبوع المقبل.”

هذه المرة ، بدأ تشو شيونغ في السجال مع وانغ ياو. بالحق ، يجب أن تكون سرعة التعلم سريعة للغاية. ومع ذلك ، عندما رأى الطريقة التي يتحرك بها وانغ ياو ، كانت لديه فكرة عن مستوى كفاءة وانغ ياو. ركز الـ تاي تشي على الجوهر أكثر من الشكل. بينما كان يشرح لوانغ ياو وضعيات دفع اليد للـ تاي تشي ، مع وضعية القبضة  كتوضيح، يمكن أن يشعر بقوة غير عادية تتدفق إلى ذراعه.

 

إذا صنع عمه الثالث مشكلة في شركة تيان وانتو ، فكيف يمكنه مواجهة تيان وانتو ، وماذا سيفكر الأخير؟

”لا تركب دراجتك النارية ؛ اسمحوا لي أن أوصلك إلى المنزل “.

كان السيد شو وزوجته مسرورين للغاية ، وبقي وانغ ياو في منزلهما لفترة من الوقت.

 

” لونغجينغ البركة الغربية؟” بعد أن شم الشاي فقط ولم يأخذ عينة منه بعد ، سمى شو ماو شنغ نوع الشاي. كانت هذه بالفعل مهارة لا تصدق.

“لا مشكلة ، القليل من الخمور لا شيء.”

لم يسمح والد وانغ ياو لشقيقه بالمغادرة على الفور. لقد جعله يبقى قليلاً ليشرب الكثير من الماء حتى يكون رزينًا بعض الشيء. كانت الساعة تقترب من الـ 2:30 مساءً قبل أن يتركه يغادر. كان وانغ فنغوا لا يزال قلقًا ونصحه قبل السماح له بالمغادرة.

 

 

لم يسمح والد وانغ ياو لشقيقه بالمغادرة على الفور. لقد جعله يبقى قليلاً ليشرب الكثير من الماء حتى يكون رزينًا بعض الشيء. كانت الساعة تقترب من الـ 2:30 مساءً قبل أن يتركه يغادر. كان وانغ فنغوا لا يزال قلقًا ونصحه قبل السماح له بالمغادرة.

 

 

كانت نباتات الشاي هذه مشابهة للنباتات الموجودة في حقله ، لكنها كانت مختلفة أيضًا. بدت هذه النباتات أكثر رقة وجمالاً وندياً. مد يده وقطف ورقة شاي. ثم استنشقها ووضعها في فمه قبل أن يمضغها ببطء ويبتلعها.

“ما نوع العمل الذي وجدته؟” سألت تشانغ شيوينغ بعد أن غادر عم وانغ ياو الثالث.

أجاب وانغ ياو: “أنت تتملقني”.

 

 

“لا أعلم.”

 

 

“هذه هي الأعشاب المستخدمة في الديكوتيون.”

“أنت لا تعرف؟ ألم تجد له تلك الوظيفة؟ ”

 

 

“وماذا عن هذا. أنا متفرغ في فترة ما بعد الظهر على أي حال. سأذهب إلى مكانك وألقي نظرة على أوراق الشاي الخاصة بك ، حتى أتمكن من التحضير أيضًا “.

“فعلت ذلك ، لكنني لا أعرف بالضبط ما الوظيفة التي رتبت له. ومع ذلك ، نظرًا لمدى سرور العم الثالث ، يجب أن يكون عملًا جيدًا “، ابتسم وانغ ياو وأجاب.

 

 

“ما نوع العمل الذي وجدته؟” سألت تشانغ شيوينغ بعد أن غادر عم وانغ ياو الثالث.

“جيد أنه عمل جيد. آمل ألا تكون هناك مشكلة “.

“بالتأكيد.”

 

 

“آمل ذلك أيضًا ،” لم يقل وانغ ياو هذا بصوت عالٍ.

 

 

“حسنًا ، سآتي وأخذك بعد ذلك.”

إذا صنع عمه الثالث مشكلة في شركة تيان وانتو ، فكيف يمكنه مواجهة تيان وانتو ، وماذا سيفكر الأخير؟

“الاسبوع المقبل.”

 

 

بعد يومين ، زار وانغ ياو منزل السيد شو. كان هدفه الرئيسي هو التحقق من حالة زوجة السيد شو. كان السيد شو وزوجته سعداء برؤيته. صنع الشاي لـ وانغ ياو وقدم له الفواكه.

 

لاحظ وانغ ياو أن بشرة زوجة السيد شو بدت أفضل بشكل ملحوظ. تحدث معها قليلاً ، وسألها عن حالتها في الأيام القليلة الماضية وقاس نبضها. يبدو أن الديكوتيون كان فعالاً.

 

 

 

قال المعلم شو: “شكرًا جزيلاً لك يا دكتور وانغ”.

 

بعد تناول الديكوتيون الذي قدمه وانغ ياو ، تحسنت حالة زوجته على الفور. كان مندهشا ومتحمسا في نفس الوقت. لقد أراد أن يجد وقتًا لزيارة وانغ ياو شخصيًا لشكره ولم يتوقع أن يأتي وانغ ياو بدلاً من ذلك.

 

 

بينما كانوا يأكلون ، حيث كان عم وانغ ياو الثالث في مزاج مبتهج ، تحدث كثيرًا وشرب كأسين من الخمور. كما تحدث عن عمله في شركة جياهوي.

“لا تكن رسميًا جدًا من فضلك” ابتسم وانغ ياو وقال.

“سيء للغاية ، هناك عدد قليل جدًا من نباتات الشاي. أقدر أنه بعد حصادها ، سيكون هناك حوالي 500 جرام فقط من الشاي ، “قال شو ماوشنغ.

 

منذ أن بدأت زوجة السيد شو تعاني من الصداع ، تأثرت جودة نومها ، وكانت تستيقظ أحيانًا من أحلامها. كان رأسها أكثر ألمًا خلال تلك الأوقات ، مؤلمًا مثل ثقب الدبابيس.

كان السيد شو وزوجته مسرورين للغاية ، وبقي وانغ ياو في منزلهما لفترة من الوقت.

 

 

“أوراق الشاي الطازجة بوزن 500 جرام ستنتج حوالي 100 جرام من الشاي.”

“حسنًا ، سيد شو ، لدي مسألة أود أن أزعجك بها.”

“لا حاجة. سوف أشق طريقي إلى هنا بنفسي ، “لوح شو ماوشينغ بيديه في الفصل.

 

“لا بأس ، لقد اعتدت على ذلك بالفعل.”

“لا تدعوني بالسيد ، هذا رسمي للغاية. بناءً على عمري ، أنا كبير بما يكفي لأكون عمك”. قال السيد شو ، وقال ان سمه الكامل هو شو ماوشنغ ، “يمكنك مناداتي بالعم”.

كان شاي “لونغجينغ البركة الغربية” الحقيقي نادرًا جدا. وعلى الرغم من أنه ليس نادرًا مثل شاي “أولونغ” المزروع على جبل وويي ، إلا أن أي شخص عادي قد سمع عن شاي “لونغجينغ” الحقيقي ؛ لتكون قادرًا على تذوقه كان نادرًا جدًا.

 

“سيء للغاية ، هناك عدد قليل جدًا من نباتات الشاي. أقدر أنه بعد حصادها ، سيكون هناك حوالي 500 جرام فقط من الشاي ، “قال شو ماوشنغ.

“حسنا ، العم شو. لقد زرعت عددًا قليلاً من أشجار الشاي على التل ، ويبدو أنها جاهزة للحصاد. ومع ذلك ، فإن مهارتي لم تصل بعد إلى مستوى المبتدئين ، ومن المحتمل أن أفسدها إذا قمت بمعالجتها. لذا ، أود أن أطلب مساعدتك. سأحصدها وأخذها إليك لمعالجتها ؛ هل سيكون ذلك على ما يرام؟ ”

كان متفاجئًا جدًا. بعد ذلك ، تم ترتيب وظيفة له ، وكانت جيدة – في مجال الخدمات اللوجستية. لم يكن العمل صعبًا ، وكان لديه أيام إجازة كل أسبوع. كان راتبه أكثر من 4000 يوان ، وكان يعتبر هذا الراتب أعلى من المتوسط ​​في مقاطعة ليانشان. لقد فوجئ بأن شقيقه لديه مثل هذه الصلات لمنحه هذه الوظيفة. عند التفكير ، أدرك أن هذا له علاقة بابن أخيه. لذلك ، جاء إلى منزل وانغ ياو.

 

 

“بالطبع ، لا توجد مشكلة على الإطلاق ،” ابتسم شو ماوشنغ وأجاب.

“ما هذه النباتات؟” سأل شو ماوشينغ بفضول. كان هذا عند دخول حقل الأعشاب ورؤية أنواع الأعشاب المختلفة في بحر أخضر عميق.

إذا كانت مهارات أخرى ، فقد لا يكون ماهرًا. ومع ذلك ، إذا كان الأمر يتعلق بمعالجة الشاي ، فقد كان خبيرًا معروفًا في صنع الشاي في هذا الجزء من ضفاف النهر. وكما قام بتدريس عدد من المتدربين. كانت هذه مهمة صغيرة بالنسبة له.

 

 

 

“بالتأكيد ، عندما تكون متفرغًا؟ سأحضر لك أوراق الشاي “.

 

 

كان تشو شيونغ مفصلا في تعاليمه ، واستمع وانغ ياو بجدية. سرعان ما مر الوقت ، وحان وقت الظهيرة. هذه المرة ، لم يمكث تشو شيونغ وابنه لتناول الغداء وعادا إلى مقاطعة لينشان.

“وماذا عن هذا. أنا متفرغ في فترة ما بعد الظهر على أي حال. سأذهب إلى مكانك وألقي نظرة على أوراق الشاي الخاصة بك ، حتى أتمكن من التحضير أيضًا “.

 

 

“مثير للإعجاب ، إنه بالفعل لونغجينغ البركة الغربية.” سكب وانغ ياو له فنجانًا.

“بالتأكيد.”

 

 

” لونغجينغ البركة الغربية؟” بعد أن شم الشاي فقط ولم يأخذ عينة منه بعد ، سمى شو ماو شنغ نوع الشاي. كانت هذه بالفعل مهارة لا تصدق.

قاد وانغ ياو سيارته وأخذ شو ماوشينغ إلى القرية ، وبعد ذلك ، ساروا فوق تل نانشان.

”لا تركب دراجتك النارية ؛ اسمحوا لي أن أوصلك إلى المنزل “.

 

كان شاي “لونغجينغ البركة الغربية” الحقيقي نادرًا جدا. وعلى الرغم من أنه ليس نادرًا مثل شاي “أولونغ” المزروع على جبل وويي ، إلا أن أي شخص عادي قد سمع عن شاي “لونغجينغ” الحقيقي ؛ لتكون قادرًا على تذوقه كان نادرًا جدًا.

“ما هذه النباتات؟” سأل شو ماوشينغ بفضول. كان هذا عند دخول حقل الأعشاب ورؤية أنواع الأعشاب المختلفة في بحر أخضر عميق.

“بالتأكيد.”

 

 

“هذه هي الأعشاب المستخدمة في الديكوتيون.”

 

 

 

“إنهم ينمون بشكل جيد!”

“حسنًا ، سآتي وأخذك بعد ذلك.”

 

 

ساروا بضع خطوات ووصلوا إلى جانب نباتات الشاي. جاءت نباتات الشاي من المشتل الذي اشتراه وانغ ياو ولم تكن من أي نوع مشهور. لقد كان شيئًا فكر فجأة في زراعته. كان هناك أقل من 20 نبتة. ومع ماء الينبوع القديم ، نموا بسرعة استثنائية.

نظر تشو ووكانغ و سان شيان باستمتاع.

 

 

“أهذا هو الشاي؟” رأى شو ماوشنغ نباتات الشاي وذهل.

 

 

“العم الثالث ، متى ستعمل؟”

كانت نباتات الشاي هذه مشابهة للنباتات الموجودة في حقله ، لكنها كانت مختلفة أيضًا. بدت هذه النباتات أكثر رقة وجمالاً وندياً. مد يده وقطف ورقة شاي. ثم استنشقها ووضعها في فمه قبل أن يمضغها ببطء ويبتلعها.

 

 

 

“هذا شاي جيد!” صاح.

 

 

“حسنًا ، سيد شو ، لدي مسألة أود أن أزعجك بها.”

لأكثر من 20 عامًا ، كان قد زرع أوراق الشاي والشاي المعالج يدويًا ولم يكن قد أقام فقط في المدينة الواقعة على ضفاف النهر للتركيز على حرفته ؛ كما تعلم تلك الحرفة من أماكن مختلفة. في حقل الشاي الخاص به ، كان هناك عدد قليل من نباتات الشاي القديمة التي حصل عليها سابقًا من خارج المقاطعة. خلال سنوات خبرته ، اكتسب مهارة فريدة. بالإضافة إلى معالجة الشاي عالي الجودة يدويًا ، كان قادرًا أيضًا على تحديد جودة نباتات الشاي بدقة.

كان الليل مظلما والنجوم عالية في السماء.

 

 

أمام عينيه ، كان عمر نباتات الشاي هذه صغيرًا نسبيًا ، لكن جودة أوراق الشاي كانت متفوقة. فقط أوراق الشاي من هذه النوعية من النباتات ستكون قادرة على إنتاج شاي ممتاز. كونها مزروعة على التل ، دل أنها برية ولا يمكن مقارنتها بالشاي الذي يتم زرعه بكميات كبيرة في حقول الشاي. لفترة طويلة ، لم ير مثل هذه النباتات الشاي ذات الجودة الممتازة. الأسف الوحيد هو أن نباتات الشاي كانت صغيرة جدًا. إذا حصدهم الآن ، سيكون هناك القليل من الشاي.

 

 

“بالتأكيد ، عندما تكون متفرغًا؟ سأحضر لك أوراق الشاي “.

أجاب وانغ ياو: “أنت تتملقني”.

قاد وانغ ياو سيارته وأخذ شو ماوشينغ إلى القرية ، وبعد ذلك ، ساروا فوق تل نانشان.

 

“لا أعلم.”

“سيء للغاية ، هناك عدد قليل جدًا من نباتات الشاي. أقدر أنه بعد حصادها ، سيكون هناك حوالي 500 جرام فقط من الشاي ، “قال شو ماوشنغ.

أجاب وانغ فنغلي: “أنا أعلم”.

 

“لا تدعوني بالسيد ، هذا رسمي للغاية. بناءً على عمري ، أنا كبير بما يكفي لأكون عمك”. قال السيد شو ، وقال ان سمه الكامل هو شو ماوشنغ ، “يمكنك مناداتي بالعم”.

“قليل جدا؟” انزعج وانغ ياو. لقد رأى العديد من أوراق الشاي والبراعم على النباتات وكان يعتقد أنه يمكن أن يكون هناك كمية مناسبة من أوراق الشاي.

 

 

“هذه هي الأعشاب المستخدمة في الديكوتيون.”

“أوراق الشاي الطازجة بوزن 500 جرام ستنتج حوالي 100 جرام من الشاي.”

 

 

 

بسماع ذلك ، عرف وانغ ياو الآن إنتاجية أوراق الشاي.

“أنت لا تعرف؟ ألم تجد له تلك الوظيفة؟ ”

 

 

“50 جرامًا جيدين أيضًا. عندما تكون حراً ، أخبرني ، وسأحصدها وأرسلها إليك “.

بعد تناول الديكوتيون الذي قدمه وانغ ياو ، تحسنت حالة زوجته على الفور. كان مندهشا ومتحمسا في نفس الوقت. لقد أراد أن يجد وقتًا لزيارة وانغ ياو شخصيًا لشكره ولم يتوقع أن يأتي وانغ ياو بدلاً من ذلك.

 

أجاب وانغ فنغلي: “أنا أعلم”.

لم يرد شو ماوشنغ على الفور. قام بفحص النباتات بعناية.

إذا كانت مهارات أخرى ، فقد لا يكون ماهرًا. ومع ذلك ، إذا كان الأمر يتعلق بمعالجة الشاي ، فقد كان خبيرًا معروفًا في صنع الشاي في هذا الجزء من ضفاف النهر. وكما قام بتدريس عدد من المتدربين. كانت هذه مهمة صغيرة بالنسبة له.

 

“أنت لا تعرف؟ ألم تجد له تلك الوظيفة؟ ”

أجاب بعد أن نظر إلى النباتات لبعض الوقت: “في غضون ثلاثة أيام ، سأحضر شخصيًا لحصادها”.

 

 

“هذه هي الأعشاب المستخدمة في الديكوتيون.”

“حسنًا ، سآتي وأخذك بعد ذلك.”

كان السيد شو وزوجته مسرورين للغاية ، وبقي وانغ ياو في منزلهما لفترة من الوقت.

 

لم يكن متهورًا ، بل كان هادئًا وطبيعيًا.

“لا حاجة. سوف أشق طريقي إلى هنا بنفسي ، “لوح شو ماوشينغ بيديه في الفصل.

“لا تدعوني بالسيد ، هذا رسمي للغاية. بناءً على عمري ، أنا كبير بما يكفي لأكون عمك”. قال السيد شو ، وقال ان سمه الكامل هو شو ماوشنغ ، “يمكنك مناداتي بالعم”.

 

 

“لا ، سوف آتي وأخذك ، هذه صفقة. دعنا نذهب داخل الكوخ للراحة. لدي بعض الشاي الجيد لتجربه “.

 

 

 

دعا وانغ ياو شو ماوشنغ إلى كوخه وصنع له إبريقًا من الشاي.

 

 

كان السيد شو وزوجته مسرورين للغاية ، وبقي وانغ ياو في منزلهما لفترة من الوقت.

” لونغجينغ البركة الغربية؟” بعد أن شم الشاي فقط ولم يأخذ عينة منه بعد ، سمى شو ماو شنغ نوع الشاي. كانت هذه بالفعل مهارة لا تصدق.

 

 

 

“مثير للإعجاب ، إنه بالفعل لونغجينغ البركة الغربية.” سكب وانغ ياو له فنجانًا.

 

 

في البداية ، عندما سمع والد وانغ ياو يخبره بوظيفة يجب أن يجربها ، لم يفكر كثيرًا في ذلك. ومع ذلك ، عندما سمع اسم الشركة ، فكر بشكل مختلف. كانت الشركة واحدة من أكبر الشركات في مقاطعة لينشان وكانت أيضًا معروفة جيدًا في مدينة هايكو. عندما التقى بموظف الموارد البشرية في شركة جياهوي ، استقبله المدير شخصيًا وكان دافئًا جدًا تجاهه.

“شاي جيد ، هذا هو لونغجينغ البركة الغربية الحقيقي!” شرب شو ماو شنغ رشفة وصرخ.

أمام عينيه ، كان عمر نباتات الشاي هذه صغيرًا نسبيًا ، لكن جودة أوراق الشاي كانت متفوقة. فقط أوراق الشاي من هذه النوعية من النباتات ستكون قادرة على إنتاج شاي ممتاز. كونها مزروعة على التل ، دل أنها برية ولا يمكن مقارنتها بالشاي الذي يتم زرعه بكميات كبيرة في حقول الشاي. لفترة طويلة ، لم ير مثل هذه النباتات الشاي ذات الجودة الممتازة. الأسف الوحيد هو أن نباتات الشاي كانت صغيرة جدًا. إذا حصدهم الآن ، سيكون هناك القليل من الشاي.

 

الفصل 133: شم الشاي

“لم أكن أعرف ما إذا كان الأمر كذلك ؛ كانت هدية من صديقي “. ابتسم وانغ ياو وملأ كوب الشاي حتى أسنانه.

 

 

 

كان شاي “لونغجينغ البركة الغربية” الحقيقي نادرًا جدا. وعلى الرغم من أنه ليس نادرًا مثل شاي “أولونغ” المزروع على جبل وويي ، إلا أن أي شخص عادي قد سمع عن شاي “لونغجينغ” الحقيقي ؛ لتكون قادرًا على تذوقه كان نادرًا جدًا.

أثناء الدردشة ، كانت والدة وانغ ياو قد أعدت بالفعل بعض الأطباق ، وساعد في تجهيز الطاولة.

 

في اليوم التالي ، أحضر تشو شيونغ ابنه إلى تل نانشان. عندما صعد التل ، كان وانغ ياو قد نزل لتوه من قمة التل بعد تمارين التنفس.

“هل أنت عادة على التل؟” بعد عدة مرات من التفاعل ، اكتشف شو ماوشنغ أن الشاب الذي أمامه كان مختلفًا عن غيره من الشباب في سنه. كان لديه هالة غير قابلة للتفسير.

أمام عينيه ، كان عمر نباتات الشاي هذه صغيرًا نسبيًا ، لكن جودة أوراق الشاي كانت متفوقة. فقط أوراق الشاي من هذه النوعية من النباتات ستكون قادرة على إنتاج شاي ممتاز. كونها مزروعة على التل ، دل أنها برية ولا يمكن مقارنتها بالشاي الذي يتم زرعه بكميات كبيرة في حقول الشاي. لفترة طويلة ، لم ير مثل هذه النباتات الشاي ذات الجودة الممتازة. الأسف الوحيد هو أن نباتات الشاي كانت صغيرة جدًا. إذا حصدهم الآن ، سيكون هناك القليل من الشاي.

 

“وماذا عن هذا. أنا متفرغ في فترة ما بعد الظهر على أي حال. سأذهب إلى مكانك وألقي نظرة على أوراق الشاي الخاصة بك ، حتى أتمكن من التحضير أيضًا “.

لم يكن متهورًا ، بل كان هادئًا وطبيعيًا.

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط