صنع مشهد وجدل يومي
الفصل 132: صنع مشهد وجدل يومي
كان وانغ ياو مشغولًا طوال اليوم ، كان يومًا مثمرًا.
“نعم.” كان وانغ ياو قد أعد مسبقًا معلومات عمه الثالث. كان الأمر بسيطًا جدًا ، فقط اسمه وعمره وخبرته في العمل.
“هل تحتاج مساعدة؟”
عندما عاد إلى المنزل ، سجل وانغ ياو ما تعلمه من عملية صنع الشاي. كانت هذه المعرفة تستحق التعلم والدراسة. بعد ذلك ، خرج من الكوخ ونظر إلى سيقان نباتات الشاي في الخارج. لقد شعر أن معرفته الحالية لم تكن حتى على مستوى المبتدئين ومن الواضح أنها غير كافية لمعالجة أوراق الشاي. يبدو وكأنه إهدار طائش لعطايا الإله الحسنة (الشاي). كان يعتقد أنه قد يكون من الأفضل أن يطلب من السيد تشو المساعدة في معالجتها.
عندما عاد إلى المنزل ، سجل وانغ ياو ما تعلمه من عملية صنع الشاي. كانت هذه المعرفة تستحق التعلم والدراسة. بعد ذلك ، خرج من الكوخ ونظر إلى سيقان نباتات الشاي في الخارج. لقد شعر أن معرفته الحالية لم تكن حتى على مستوى المبتدئين ومن الواضح أنها غير كافية لمعالجة أوراق الشاي. يبدو وكأنه إهدار طائش لعطايا الإله الحسنة (الشاي). كان يعتقد أنه قد يكون من الأفضل أن يطلب من السيد تشو المساعدة في معالجتها.
بعد تسوية هذه المسألة وتهدئة عقل والده ، يمكن أن يرى وانغ ياو أن والده يبدو أفضل بكثير.
أما بالنسبة لمرض زوجة السيد شو ، فيمكنه علاجه ، وقد فكر في دورة العلاج في طريق عودته. باستخدام مغلي انشينسان ، كان سيقوم بإجراء بعض التعديلات عليه. إذا استخدم الصيغة الأصلية من النظام ، فسيحتاج إلى جعلهم يدفعون ثمنها. حتى لو تنازل عنها مجانًا ، ستكون هناك قيود. كان قد أعطى بالفعل لابن تشو شيونغ بضع الدواء مجانًا وقد تم تنبيهه من قبل النظام. لم يتمكن من تحديد ما إذا كانت هناك قيود أخرى. عندما سأل النظام ، لم يتلق أي إجابة.
“نعم.” كان وانغ ياو قد أعد مسبقًا معلومات عمه الثالث. كان الأمر بسيطًا جدًا ، فقط اسمه وعمره وخبرته في العمل.
كان جوهر هذه التركيبة هو عشب ضوء القمر ، ويمكن لهذه العشبة أن تغذي الين وتهدئ الأعصاب. جنبا إلى جنب مع الأعشاب الأخرى ، يمكن أن تهدئ وتستعيد حيوية جسدها بشكل مناسب.
الفصل 132: صنع مشهد وجدل يومي
الفصل 132: صنع مشهد وجدل يومي
الغانوديرما لامع ، حشيشة (مفرد حشائش)الملاك …
واجه هذا الزوجان اللذان يزيدان عن 30 عامًا عواصف لا حصر لها معًا. لم يكن من السهل عليهم أن يقاتلوا كل هذه السنوات.
قام وانغ ياو بإدراج الأعشاب المطلوبة بناءً على ما يعتقد أنه ضروري. كان لديه كل تلك الأعشاب المطلوبة.
“حسنًا ، لقد تم ذلك. هذا كافي”.
قال وانغ ياو: “يجب أن يحاول البحث”. في البداية ، كان على وشك أن يقترح أنه إذا لم ينجح ، يمكنه أن يوصي بوظيفة لعمه الثالث. ومع ذلك ، فقد ابتلع كلماته.
كان مشغولاً بهذه الأمور على التل ، وعندما نزل من التل ، سقط الغسق. عندما كان يتناول العشاء ، لاحظ أن والديه بدا عليهما عدم الراحة.
“ما الأمر يا أمي ، أبي؟”
أجاب وانغ فنغوا: “حسنًا”.
“حسنًا .”
“فقد عمك الثالث وظيفته”. أوضحت تشانغ شيوينغ “إن عمتك الثالثة صنعت مشهدًا في المنزل وتريد أن تطلقه”.
“ماذا عن العمة الثالثة؟”
ابتسمت زوجته وقالت: “لن يعمل بهذه السرعة حتى لو كان إكسيرًا……سأدخل الى المنزل لأستلقي.”
“ثانية؟” قلق وانغ ياو.
“ما الأمر يا أمي ، أبي؟”
الفصل 132: صنع مشهد وجدل يومي
على الرغم من أن المشكلة قد نشأت بسببه ، إلا أن أصل المشكلة كان عمه الثالث.
ابتسمت زوجته وقالت: “لن يعمل بهذه السرعة حتى لو كان إكسيرًا……سأدخل الى المنزل لأستلقي.”
“ماذا عن العمة الثالثة؟”
“إذا فقد وظيفته ، ألا يمكنه العثور على وظيفة أخرى؟” قال وانغ ياو.
بعد تناول الغداء ، لم يصعد وانغ ياو التل على الفور. بدلاً من ذلك ، قاد سيارته إلى القرية ووصل إلى المدينة الواقعة على ضفاف النهر ، إلى منزل السيد شو.
لم يكن الاقتصاد الحالي جيدًا ، وكان العثور على وظيفة أمرًا صعبًا للغاية. على الأرجح ، تتطلب الوظائف الحالية المتاحة أن يكون الشخص شديد التدريب العملي. على الرغم من أنه لن يحقق ثروة ، إلا أنه كان من الممكن على الأقل تغطية نفقاتهم.
“هل تعتقد أن عمك الثالث قادر على العثور على وظيفة؟ إنه في الأربعينيات من عمره ، وليس لديه قدرة كبيرة. هو فقط قادر على التحدث بلباقة”. قالت تشانغ شيويينغ: “لا يمكنه الادعاء بأنه قادر في الواقع إلا إذا لم يكن كذلك في الواقع”.
قال وانغ ياو: “يجب أن يحاول البحث”. في البداية ، كان على وشك أن يقترح أنه إذا لم ينجح ، يمكنه أن يوصي بوظيفة لعمه الثالث. ومع ذلك ، فقد ابتلع كلماته.
إذا كان سيقول شيئًا لـ تيان يوانتو ، بناءً على وضعه ومكانته ، يمكنه بسهولة ترتيب شيء ما بسهولة ، ومن المحتمل أن تكون الوظيفة جيدة جدًا. ومع ذلك ، كانت المشكلة هي شخصية عمه الثالث – كان سطحي للغاية وليس متواضع. حتى لو ساعده ، فقد تكون هناك مشكلة في المستقبل. ومن ثم ، لم يقدم وانغ ياو أي التزامات وأراد اتباع نهج الانتظار والترقب.
لم يكن الاقتصاد الحالي جيدًا ، وكان العثور على وظيفة أمرًا صعبًا للغاية. على الأرجح ، تتطلب الوظائف الحالية المتاحة أن يكون الشخص شديد التدريب العملي. على الرغم من أنه لن يحقق ثروة ، إلا أنه كان من الممكن على الأقل تغطية نفقاتهم.
“قال إنه يريد الذهاب إلى مدينة تشي.” قال وانغ فنغوا “إن لديه زميلًا في المدرسة يمكنه المساعدة”.
كان جوهر هذه التركيبة هو عشب ضوء القمر ، ويمكن لهذه العشبة أن تغذي الين وتهدئ الأعصاب. جنبا إلى جنب مع الأعشاب الأخرى ، يمكن أن تهدئ وتستعيد حيوية جسدها بشكل مناسب.
“ماذا عن العمة الثالثة؟”
ذهب وانغ ياو إلى المنزل. عندما كان يتناول الغداء ، تحدث والده معه عن عمه الثالث.
“يمكنها فقط البقاء في المنزل ؛ ماذا يمكن أن تفعل؟”
أعد وانغ ياو الأعشاب وبدأ عملية صنع الـ “ديكوتيون”.(قلت فيما قبل ان لفظ “ديكوتيون” يدل على مغلي الأعشاب لصنع الدواء)
في المقام الأول ، لم تكن العلاقة بين الزوجين جيدة جدًا. كانوا في كثير من الأحيان يصنعون مشهدًا ويتجادلون ، وكان موضوع الطلاق دائمًا على شفاههم. على الأقل في مقاطعة ليانشان ، كان لديهم شقة ومنزل ؛ إذا كانا يعيشان منفصلين ، فقد يصبح الطلاق حقيقة.
قال وانغ ياو: “لا تنصحه ألا يفعل”. “إذا لم يتمكن حقًا من العثور على وظيفة ، سأحاول سؤال صديقي عما إذا كان يمكنه أن يوصيه بواحدة.”
عبر الهاتف ، اكتشف أن صديق وانغ مينغباو قد كاد أن يسجن. بذلت عائلته جهودًا ضخمة ، باستخدام الاتصالات والمال لمنعه من السجن. ومن ثم ، لم ينفق فقط مبالغ ضخمة من المال لشراء كل ذلك الجينسنغ ، بل أنفق الكثير أيضًا على إنقاذ نفسه من المتاعب. كان هذا درسًا كبيرًا لتعلمه.
أجاب وانغ فنغوا: “حسنًا”.
“ماذا جرى؛ لماذا الاندفاع؟ ”
…
“إذا فقد وظيفته ، ألا يمكنه العثور على وظيفة أخرى؟” قال وانغ ياو.
“حسنًا ، لقد تم ذلك. هذا كافي”.
في اليوم التالي ، كان نسيم التل قويًا جدًا وتسبب في حفيف الأشجار على التل.
أعد وانغ ياو الأعشاب وبدأ عملية صنع الـ “ديكوتيون”.(قلت فيما قبل ان لفظ “ديكوتيون” يدل على مغلي الأعشاب لصنع الدواء)
خارج المنزل ، دوى صوت الرياح بينما داخل المنزل ، كان يمكن سماع طقطقة الحطب. تدريجيًا ، انبعثت رائحة الأعشاب الفريدة.
“لماذا أنت هنا؟” تفاجأ السيد شو برؤية وانغ ياو.
تضمن الطهي خلط المكونات المختلفة معًا لخلق نكهات مغرية. من ناحية أخرى ، تضمن صنع الديكوتيون خلط العديد من الأعشاب بشكل عضوي لصنع تركيبة يمكن أن تعالج الأمراض وتنقذ الأرواح. الأول يمكن أن يرضي الشهية للطعام الجيد ؛ هذا الأخير يمكن أن ينقذ الجسم والصحة.
“قال عمك الثالث إنه سيذهب إلى هناك غدًا.”
لسوء الحظ ، كان هناك العديد من الأشخاص الذين تعمقوا في البحث عن الطعام الجيد. ومع ذلك ، كان عدد الأشخاص الذين ركزوا على صقل مهاراتهم الطبية قليلًا جدًا!
“ثانية؟” قلق وانغ ياو.
عندما تم الانتهاء من الديكوتيون ، كان بالفعل قريبًا من وقت الظهيرة. بعد صنع الدواء ، نزل وانغ ياو من التل ودخل القرية والتقى وانغ مينغباو الذي بدا أنه في عجلة من أمره.
“حسنا سأفعل.” أومأ وانغ ياو برأسه. نظرًا لأن هذا كان قريبًا له ، كان سيساعده اذا استطاع. كان يأمل فقط أنه بعد هذا الوقت ، ستتغير شخصية عمه إلى الأفضل.
“ماذا جرى؛ لماذا الاندفاع؟ ”
بعد تناول الغداء ، لم يصعد وانغ ياو التل على الفور. بدلاً من ذلك ، قاد سيارته إلى القرية ووصل إلى المدينة الواقعة على ضفاف النهر ، إلى منزل السيد شو.
“ما هي المشكلة التي يمكن أن تكون؟ يمكنك أن تشربي القليل لتجربته “.
“أردت أن أصعد التل لأبحث عنك. ومع ذلك ، تلقيت فجأة مكالمة طوارئ وأحتاج إلى الذهاب إلى مدينة تانغ “، أجاب وانغ مينغباو.
عندما تم الانتهاء من الديكوتيون ، كان بالفعل قريبًا من وقت الظهيرة. بعد صنع الدواء ، نزل وانغ ياو من التل ودخل القرية والتقى وانغ مينغباو الذي بدا أنه في عجلة من أمره.
كان مشغولاً بهذه الأمور على التل ، وعندما نزل من التل ، سقط الغسق. عندما كان يتناول العشاء ، لاحظ أن والديه بدا عليهما عدم الراحة.
“هل تحتاج مساعدة؟”
قال وانغ ياو: “لا تنصحه ألا يفعل”. “إذا لم يتمكن حقًا من العثور على وظيفة ، سأحاول سؤال صديقي عما إذا كان يمكنه أن يوصيه بواحدة.”
“لست بحاجة إليها الآن. تم القبض على الصديق الذي أخبرتك عنه آخر مرة “.
قال وانغ ياو: “حسنًا ، بالتأكيد”.
لقد كان سعيدًا حقًا لأن زوجته شعرت بتحسن بعد تناول الديكوتيون الذي صنعه وانغ ياو.
“الذي باع الجينسنغ؟”
“قال إنه يريد الذهاب إلى مدينة تشي.” قال وانغ فنغوا “إن لديه زميلًا في المدرسة يمكنه المساعدة”.
“أشعر بتحسن كبير” ، ابتسمت امرأة تزيد عن الـ 50 عامًا وقالت لزوجها العجوز.
“نعم.”
“بالتأكيد ، ما هذا؟” قال تيان يوانتو.
في اليوم التالي ، كان نسيم التل قويًا جدًا وتسبب في حفيف الأشجار على التل.
أجاب وانغ ياو: “اتصل بي إذا كان هناك أي شيء تريده”.
“قال عمك الثالث إنه سيذهب إلى هناك غدًا.”
الفصل 132: صنع مشهد وجدل يومي
“حسنا. سأذهب الآن ، “بعد أن قال ذلك ، قاد وانغ مينغباو سيارته بسرعة وغادر.
…
كان مشغولاً بهذه الأمور على التل ، وعندما نزل من التل ، سقط الغسق. عندما كان يتناول العشاء ، لاحظ أن والديه بدا عليهما عدم الراحة.
ذهب وانغ ياو إلى المنزل. عندما كان يتناول الغداء ، تحدث والده معه عن عمه الثالث.
ذهب وانغ ياو إلى المنزل. عندما كان يتناول الغداء ، تحدث والده معه عن عمه الثالث.
“هل يمكنك مساعدته في التوصية بوظيفة مناسبة؟” سأل وانغ فنغوا.
لم يبق وانغ ياو طويلاً في منزله. قبل أن يغادر ، ذكر السيد شو ألا يذكر لأي شخص آخر في مسألة صنع ديكوتيون لزوجته.
“حسنا سأفعل.” أومأ وانغ ياو برأسه. نظرًا لأن هذا كان قريبًا له ، كان سيساعده اذا استطاع. كان يأمل فقط أنه بعد هذا الوقت ، ستتغير شخصية عمه إلى الأفضل.
“نعم.”
بعد تناول الغداء ، لم يصعد وانغ ياو التل على الفور. بدلاً من ذلك ، قاد سيارته إلى القرية ووصل إلى المدينة الواقعة على ضفاف النهر ، إلى منزل السيد شو.
في المقام الأول ، لم تكن العلاقة بين الزوجين جيدة جدًا. كانوا في كثير من الأحيان يصنعون مشهدًا ويتجادلون ، وكان موضوع الطلاق دائمًا على شفاههم. على الأقل في مقاطعة ليانشان ، كان لديهم شقة ومنزل ؛ إذا كانا يعيشان منفصلين ، فقد يصبح الطلاق حقيقة.
“لماذا أنت هنا؟” تفاجأ السيد شو برؤية وانغ ياو.
“هذا هو الديكوتيون الذي صنعته لزوجتك. يجب تناوله دافئًا وفي غضون ثلاثة أيام. يجب ألا تكون الكمية التي يتم تناولها في كل مرة أكثر من اللازم ، يكفي فنجان صغير من الشاي “. أعطى وانغ ياو الديكوتيون للسيد شو.
“أخبرني فقط” ، اعتقد تيان يوانتو أن وانغ ياو قد واجه موقفًا صعبًا بشكل خاص.
“شكرا جزيلا لك.” لم يتوقع السيد شو أن يقوم وانغ ياو بتسليم دواء زوجته إلى عتبة منزله ؛ لقد تأثر من لفتته.
قال وانغ ياو: “حسنًا ، بالتأكيد”.
“تعال ” دعا السيد شو وانغ ياو إلى المنزل. ثم علمه تقنيات مختلفة لمعالجة الشاي.
كان جوهر هذه التركيبة هو عشب ضوء القمر ، ويمكن لهذه العشبة أن تغذي الين وتهدئ الأعصاب. جنبا إلى جنب مع الأعشاب الأخرى ، يمكن أن تهدئ وتستعيد حيوية جسدها بشكل مناسب.
لم يبق وانغ ياو طويلاً في منزله. قبل أن يغادر ، ذكر السيد شو ألا يذكر لأي شخص آخر في مسألة صنع ديكوتيون لزوجته.
“حسنا سأحاول.”
“هل هناك مشكلة في الدواء؟” بعد مغادرة وانغ ياو ، سألت زوجة السيد شو بهدوء. بدا صوتها ضعيفًا.
“عمك الثالث؟” كان تيان يوانتو متفاجئًا بعض الشيء.
“هممم ، 3000 يوان.” اعتبر وانغ ياو أن الأمر قد انتهى. لقد سأل والده عن ذلك. وحصل عمه الثالث على راتب صافٍ قدره 3000 يوان. لم يكن عائده كثيرا للغاية ، ولم يكن قليلا. في الأصل ، كان لديه مصادر أخرى للدخل غير القانوني(القصد ان ليس كل عمله في النطاق الوظيفة الحكومية).
“ما هي المشكلة التي يمكن أن تكون؟ يمكنك أن تشربي القليل لتجربته “.
في المقام الأول ، لم تكن العلاقة بين الزوجين جيدة جدًا. كانوا في كثير من الأحيان يصنعون مشهدًا ويتجادلون ، وكان موضوع الطلاق دائمًا على شفاههم. على الأقل في مقاطعة ليانشان ، كان لديهم شقة ومنزل ؛ إذا كانا يعيشان منفصلين ، فقد يصبح الطلاق حقيقة.
“حسنا سأحاول.”
“نعم.”
أخذ السيد شو زجاجة الديكوتيون وسكب بلطف كوبًا صغيرًا. كان مغلي الأعشاب واضحًا وسلساً. شربته زوجته ، لكن الطعم لم يكن شهياً للغاية. كان هناك شعور بالدفء يدخل بطنها ، وانتشر بسرعة في جميع أنحاء جسدها.
بعد البقاء في مكتب تيان يوانتو لفترة ، غادر وانغ ياو. عندما عاد إلى المنزل ، أخبر والده عما حدث. اتصل وانغ فنغوا بأخيه وتحدث معه قليلاً وأغلق الهاتف.
“كيف تشعرين؟” سأل السيد شو بقلق.
“هذا جيد أنه فعال!” ابتسم الرجل في منتصف العمر وأجاب.
“حسنًا ، أعرف ماذا أفعل. يمكنه تقديم تقرير إلى الموارد البشرية في أي وقت. هذا هو رقم الهاتف “. أعطى تيان يوانتو وانغ ياو قطعة من الورق. وكُتب على ذلك رقم هاتف واسم شخص.
ابتسمت زوجته وقالت: “لن يعمل بهذه السرعة حتى لو كان إكسيرًا……سأدخل الى المنزل لأستلقي.”
“حسنًا .”
بعد الدردشة قليلا ، أنهى المكالمة.
واجه هذا الزوجان اللذان يزيدان عن 30 عامًا عواصف لا حصر لها معًا. لم يكن من السهل عليهم أن يقاتلوا كل هذه السنوات.
خارج المنزل ، دوى صوت الرياح بينما داخل المنزل ، كان يمكن سماع طقطقة الحطب. تدريجيًا ، انبعثت رائحة الأعشاب الفريدة.
لم يكن وانغ ياو يقود سيارته إلى المنزل ، وبدلاً من ذلك ، ذهب إلى شركة تيان يوانتو. كانت هذه أول مرة يزور شركته. لقد كانت شركة عقارية ذات حضور قوي. كان لدى تيان يوانتو بالفعل العديد من الشركات الأخرى.
لم يبق وانغ ياو طويلاً في منزله. قبل أن يغادر ، ذكر السيد شو ألا يذكر لأي شخص آخر في مسألة صنع ديكوتيون لزوجته.
في المقام الأول ، لم تكن العلاقة بين الزوجين جيدة جدًا. كانوا في كثير من الأحيان يصنعون مشهدًا ويتجادلون ، وكان موضوع الطلاق دائمًا على شفاههم. على الأقل في مقاطعة ليانشان ، كان لديهم شقة ومنزل ؛ إذا كانا يعيشان منفصلين ، فقد يصبح الطلاق حقيقة.
“مرحبًا ، ما الذي أتى بك إلى هنا؟ تعال بسرعة “. بعد سماع موظف الاستقبال يعلن عن قدوم وانغ ياو ، نزل تيان يوانتو شخصيًا إلى الطابق السفلي. قاد وانغ ياو إلى مكتبه وصنع له كوبًا من الشاي.
قال وانغ ياو بعد تردد: “لدي خدمة أطلبها منك”.
“هذا جيد أنه فعال!” ابتسم الرجل في منتصف العمر وأجاب.
“فقد عمك الثالث وظيفته”. أوضحت تشانغ شيوينغ “إن عمتك الثالثة صنعت مشهدًا في المنزل وتريد أن تطلقه”.
“بالتأكيد ، ما هذا؟” قال تيان يوانتو.
“اررررر…” وجد وانغ ياو صعوبة في تقديم طلبه.
“نعم ، إنه عمي الثالث.”
“أخبرني فقط” ، اعتقد تيان يوانتو أن وانغ ياو قد واجه موقفًا صعبًا بشكل خاص.
بعد تناول الغداء ، لم يصعد وانغ ياو التل على الفور. بدلاً من ذلك ، قاد سيارته إلى القرية ووصل إلى المدينة الواقعة على ضفاف النهر ، إلى منزل السيد شو.
“في هذه الحالة ، شكرًا لك”.
“لدي قريب يبحث عن عمل. هل لديك أي شيء مناسب؟ ”
“قال إنه يريد الذهاب إلى مدينة تشي.” قال وانغ فنغوا “إن لديه زميلًا في المدرسة يمكنه المساعدة”.
“هذا كل شئ؟!” فوجئ تيان يوانتو بسماع طلبه. كان يعتقد أن وانغ ياو واجه موقفًا صعبًا يحتاج إلى مساعدته. بالنسبة له ، كانت هذه مهمة سهلة للغاية. تحت قيادته كانت لديه عدة شركات مع الآلاف من الموظفين. يمكنه بسهولة ترتيب شخص ما لتولي وظيفة في إحدى شركاته. كان الأمر يتعلق فقط بإعطائه التعليمات.
عندما تم الانتهاء من الديكوتيون ، كان بالفعل قريبًا من وقت الظهيرة. بعد صنع الدواء ، نزل وانغ ياو من التل ودخل القرية والتقى وانغ مينغباو الذي بدا أنه في عجلة من أمره.
“نعم.” كان وانغ ياو قد أعد مسبقًا معلومات عمه الثالث. كان الأمر بسيطًا جدًا ، فقط اسمه وعمره وخبرته في العمل.
“هذا صحيح.”
“وماذا عن الراتب ، ما هو توقعه؟” تابع تيان يوانتو وسأل.
“ما اسمه ، وهل لديك تفاصيله؟”
في بلدة على ضفاف النهر ، داخل منزل.
“نعم.” كان وانغ ياو قد أعد مسبقًا معلومات عمه الثالث. كان الأمر بسيطًا جدًا ، فقط اسمه وعمره وخبرته في العمل.
”وانغ فنغلي. كيف علاقته بك؟ ” عندما رأى تيان يوانتو الاسم زاد من اهتمامه. كان يعرف أن اسم والد وانغ ياو هو وانغ فنغوا. بدا هذان الاسمان متشابهين ، وكان يعلم أن هناك احتمالية قوية لوجود علاقة وثيقة.
“بالتأكيد ، ما هذا؟” قال تيان يوانتو.
“نعم ، إنه عمي الثالث.”
“حسنا سأفعل.” أومأ وانغ ياو برأسه. نظرًا لأن هذا كان قريبًا له ، كان سيساعده اذا استطاع. كان يأمل فقط أنه بعد هذا الوقت ، ستتغير شخصية عمه إلى الأفضل.
“عمك الثالث؟” كان تيان يوانتو متفاجئًا بعض الشيء.
“نعم.” لم يخف وانغ ياو هذه الحقيقة.
ذهب وانغ ياو إلى المنزل. عندما كان يتناول الغداء ، تحدث والده معه عن عمه الثالث.
“قال عمك الثالث إنه سيذهب إلى هناك غدًا.”
“وماذا عن الراتب ، ما هو توقعه؟” تابع تيان يوانتو وسأل.
“حسنًا ، لقد تم ذلك. هذا كافي”.
“هممم ، 3000 يوان.” اعتبر وانغ ياو أن الأمر قد انتهى. لقد سأل والده عن ذلك. وحصل عمه الثالث على راتب صافٍ قدره 3000 يوان. لم يكن عائده كثيرا للغاية ، ولم يكن قليلا. في الأصل ، كان لديه مصادر أخرى للدخل غير القانوني(القصد ان ليس كل عمله في النطاق الوظيفة الحكومية).
ذهب وانغ ياو إلى المنزل. عندما كان يتناول الغداء ، تحدث والده معه عن عمه الثالث.
“حسنًا ، أعرف ماذا أفعل. يمكنه تقديم تقرير إلى الموارد البشرية في أي وقت. هذا هو رقم الهاتف “. أعطى تيان يوانتو وانغ ياو قطعة من الورق. وكُتب على ذلك رقم هاتف واسم شخص.
“هل يمكنك مساعدته في التوصية بوظيفة مناسبة؟” سأل وانغ فنغوا.
كان جوهر هذه التركيبة هو عشب ضوء القمر ، ويمكن لهذه العشبة أن تغذي الين وتهدئ الأعصاب. جنبا إلى جنب مع الأعشاب الأخرى ، يمكن أن تهدئ وتستعيد حيوية جسدها بشكل مناسب.
“في هذه الحالة ، شكرًا لك”.
إذا كان سيقول شيئًا لـ تيان يوانتو ، بناءً على وضعه ومكانته ، يمكنه بسهولة ترتيب شيء ما بسهولة ، ومن المحتمل أن تكون الوظيفة جيدة جدًا. ومع ذلك ، كانت المشكلة هي شخصية عمه الثالث – كان سطحي للغاية وليس متواضع. حتى لو ساعده ، فقد تكون هناك مشكلة في المستقبل. ومن ثم ، لم يقدم وانغ ياو أي التزامات وأراد اتباع نهج الانتظار والترقب.
كان جوهر هذه التركيبة هو عشب ضوء القمر ، ويمكن لهذه العشبة أن تغذي الين وتهدئ الأعصاب. جنبا إلى جنب مع الأعشاب الأخرى ، يمكن أن تهدئ وتستعيد حيوية جسدها بشكل مناسب.
“لا مشكلة على الإطلاق!” ابتسم تيان يوانتو ولوح بيده. بالنسبة له ، لم يكن الأمر صعبًا ، ومع ذلك ، ساعدت هذه البادرة وانغ ياو بشكل كبير.
أجاب وانغ فنغوا: “حسنًا”.
بعد البقاء في مكتب تيان يوانتو لفترة ، غادر وانغ ياو. عندما عاد إلى المنزل ، أخبر والده عما حدث. اتصل وانغ فنغوا بأخيه وتحدث معه قليلاً وأغلق الهاتف.
“قال عمك الثالث إنه سيذهب إلى هناك غدًا.”
قال وانغ ياو: “حسنًا ، بالتأكيد”.
تضمن الطهي خلط المكونات المختلفة معًا لخلق نكهات مغرية. من ناحية أخرى ، تضمن صنع الديكوتيون خلط العديد من الأعشاب بشكل عضوي لصنع تركيبة يمكن أن تعالج الأمراض وتنقذ الأرواح. الأول يمكن أن يرضي الشهية للطعام الجيد ؛ هذا الأخير يمكن أن ينقذ الجسم والصحة.
بعد تسوية هذه المسألة وتهدئة عقل والده ، يمكن أن يرى وانغ ياو أن والده يبدو أفضل بكثير.
بعد العشاء ، لم يغادر وانغ ياو إلى التل على الفور ، لكنه بقي في المنزل لفترة ، بدلاً من ذلك. تحدث إلى والديه ثم اتصل بـ وانغ مينغباو ليسأل عن صديقه. أراد أن يعرف ما إذا كان بإمكانه المساعدة.
قال وانغ ياو: “حسنًا ، بالتأكيد”.
عبر الهاتف ، اكتشف أن صديق وانغ مينغباو قد كاد أن يسجن. بذلت عائلته جهودًا ضخمة ، باستخدام الاتصالات والمال لمنعه من السجن. ومن ثم ، لم ينفق فقط مبالغ ضخمة من المال لشراء كل ذلك الجينسنغ ، بل أنفق الكثير أيضًا على إنقاذ نفسه من المتاعب. كان هذا درسًا كبيرًا لتعلمه.
“هذا كل شئ؟!” فوجئ تيان يوانتو بسماع طلبه. كان يعتقد أن وانغ ياو واجه موقفًا صعبًا يحتاج إلى مساعدته. بالنسبة له ، كانت هذه مهمة سهلة للغاية. تحت قيادته كانت لديه عدة شركات مع الآلاف من الموظفين. يمكنه بسهولة ترتيب شخص ما لتولي وظيفة في إحدى شركاته. كان الأمر يتعلق فقط بإعطائه التعليمات.
“من الجيد أنه بخير.”
كان جوهر هذه التركيبة هو عشب ضوء القمر ، ويمكن لهذه العشبة أن تغذي الين وتهدئ الأعصاب. جنبا إلى جنب مع الأعشاب الأخرى ، يمكن أن تهدئ وتستعيد حيوية جسدها بشكل مناسب.
“لست بحاجة إليها الآن. تم القبض على الصديق الذي أخبرتك عنه آخر مرة “.
بعد الدردشة قليلا ، أنهى المكالمة.
“فقد عمك الثالث وظيفته”. أوضحت تشانغ شيوينغ “إن عمتك الثالثة صنعت مشهدًا في المنزل وتريد أن تطلقه”.
…
في اليوم التالي ، كان نسيم التل قويًا جدًا وتسبب في حفيف الأشجار على التل.
في بلدة على ضفاف النهر ، داخل منزل.
“لدي قريب يبحث عن عمل. هل لديك أي شيء مناسب؟ ”
“أشعر بتحسن كبير” ، ابتسمت امرأة تزيد عن الـ 50 عامًا وقالت لزوجها العجوز.
“رأسي لا يؤلمني كثيرا. هذا الدواء فعال! ”
“هذا جيد أنه فعال!” ابتسم الرجل في منتصف العمر وأجاب.
أما بالنسبة لمرض زوجة السيد شو ، فيمكنه علاجه ، وقد فكر في دورة العلاج في طريق عودته. باستخدام مغلي انشينسان ، كان سيقوم بإجراء بعض التعديلات عليه. إذا استخدم الصيغة الأصلية من النظام ، فسيحتاج إلى جعلهم يدفعون ثمنها. حتى لو تنازل عنها مجانًا ، ستكون هناك قيود. كان قد أعطى بالفعل لابن تشو شيونغ بضع الدواء مجانًا وقد تم تنبيهه من قبل النظام. لم يتمكن من تحديد ما إذا كانت هناك قيود أخرى. عندما سأل النظام ، لم يتلق أي إجابة.
كان هذا هو السيد شو الذي نقل معرفته في وقت سابق عن صنع الشاي إلى وانغ ياو.
“أردت أن أصعد التل لأبحث عنك. ومع ذلك ، تلقيت فجأة مكالمة طوارئ وأحتاج إلى الذهاب إلى مدينة تانغ “، أجاب وانغ مينغباو.
لقد كان سعيدًا حقًا لأن زوجته شعرت بتحسن بعد تناول الديكوتيون الذي صنعه وانغ ياو.
“بالتأكيد ، ما هذا؟” قال تيان يوانتو.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
