You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

alchemy emperor of the divine dao 462

㊎واحد من مليار㊎

㊎واحد من مليار㊎

▬▬▬▬ ▬▬▬▬

ت.م : [0.000000001%]

واحد من مليار

▬▬▬▬ ▬▬▬▬

كَانَت سُرْعَة الطِفْلة سَرِيِعة جِدَاً وَ لَمْ يتَمَكَن (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مِنْ إيقافها فِيْ الوَقْت المحدد عَلَيْ الإطْلَاٌق… لكنَّه صُدم عَلَيْ الفَوْر ، لأَنـَّـه لَمْ يحدث شَيئِ لـ (هـُــو نِيـُو) بَعْدَ أَنْ ختمها مِرَارَاً و تِكْرَارَاً . وَ عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، اخْتَارت (هـُــو نِيـُو) حَتَي الحَجَر الأسوَد ، باا ، باا ، باا ، و حطمته ، وَ مَعَ ذَلِكَ لَمْ يَكُنْ لَهَا تَأثِيِر عَلَيْ الإطْلَاٌق .

وَصَلَ إِلَي الاستيلاء عَلَيْها ، وَ لكنَّ عِنْدَمَا اتصل به ، كَانَ يئنُ و يٌقاوم . الفَوْضَي الَّتِي لَا نِهَايَةَ لَهَا إقتحمت وَعْيِه ، مِمَا يجَعَلَ رَأْسه يَشْعُر كَمَا لـَــوْ كَانَ عَلَيْ وَشَكِ الانفجار . تَحْمِلُهَا بقُوَة ، وَ حاول الدُخُولُ إِلَي (الـبُرْج الأَسـْـوَد) .

لَا يَسَعه إلَا أَنْ يصاب بالصَدْمَة لأَنَّ أفكار الفَوْضَي فِيْ وَعْيِه إستَّمَرَّت فِيْ التوسع . نما تشِي أسْوَد مِنْ كَامِلِ جَسَدْه حَيْثُ كَانَ يتم إِسْتِيِعَاب حِسُهُ الإدْرَاكِي بِسُرْعَةٍ .

و مَعَ ذَلِكَ ، وَ لأَنـَّـه تَعَرَض للهُجُوُمٌ ، لَمْ يتَمَكَن فِيْ الوَاقِع مِنْ إجراء أَيّ اتصال مَعَ (الـبُرْج الأَسـْـوَد) .

للأسف ، كَانَت عاشقةُ الطعام دَائِمَاً مثل عُشَاق الطَعَام!

لَا يَسَعه إلَا أَنْ يصاب بالصَدْمَة لأَنَّ أفكار الفَوْضَي فِيْ وَعْيِه إستَّمَرَّت فِيْ التوسع . نما تشِي أسْوَد مِنْ كَامِلِ جَسَدْه حَيْثُ كَانَ يتم إِسْتِيِعَاب حِسُهُ الإدْرَاكِي بِسُرْعَةٍ .

دَاوْ يلد وَاحِد (العَدَمُ ، أو سَبَب الوُجُود) ، وَاحَدُ يولد إثْنَيْن (يين وَ يـانغ) ، إثْنَان يولد ثَلَاثَة (السـَـمـَـاء وَ الأرْضَ وَ الإنْسَان -أو- يين , يـانغ , تشِي) ، ثَلَاثَة تَلِدُ كُلْ الأشْيَاء . كُلْ الأشْيَاء تَحْمِلُ الاناث و الذكور . وَ مِنْ الإنسجام معاً ، يعيشون فِيْ وئام…

“(لِـيـِـنــــج هـَــانْ)!” صرخت (هـُــو نِيـُو) ، عرقلت بِأَسْنَانها و هدرت ؛ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ هَذِهِ اللحَظْة أعطاها شُعُور غَامِضَ تَمَاماً .

و مَعَ ذَلِكَ ، وَ لأَنـَّـه تَعَرَض للهُجُوُمٌ ، لَمْ يتَمَكَن فِيْ الوَاقِع مِنْ إجراء أَيّ اتصال مَعَ (الـبُرْج الأَسـْـوَد) .

(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) تَحَمَلَهَا بقُوَة ، مَعَ الحِفَاظ عَلَيْ ذرة أَخِيِرة مِنْ الوضوح . و أَخِيِراً ، أجري أَخِيِراً اتصالَا مَعَ (الـبُرْج الأَسـْـوَد) ، و دَخَلَ (الـبُرْج الأَسـْـوَد) ، و استدعي عَلَيْ الفَوْر السُلْطَة العَلَيْا . صعدت موجات مِنْ التشِي السَوْدَاء مِنْ دَاخلِ جَسَدْه كَمَا لـَــوْ كَانَت حفرةً مِنْ الثعابَيْنَ الَّتِي كَانَت مُتَرَدِدَةً فِيْ الرحيل ، مـَـا زَاَلَت تُرِيِدُ أَنْ تهبط فِيْ جَسَدْه . وَ مَعَ ذَلِكَ ، دَاخلِ (الـبُرْج الأَسـْـوَد) ، كَانَ هَذَا غَيْرَ وَاقِعيٍ عَلَيْ الإطْلَاٌق .

هونغ ، (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ارتفع إِلَي السـَـمـَـاء ، و طَرْد قُوَة الفَوْضَي .

هونغ ، (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ارتفع إِلَي السـَـمـَـاء ، و طَرْد قُوَة الفَوْضَي .

“{الـبُرْج الـصـَـغَيْرَ} ، مـَـا هَذَا الشَيئِ؟” (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) سَأَلَ .

تنَفَسْ بِسُرْعَةٍ وَ بشدة – كَانَ مُرْعِباً حَقَاً . لـَــوْ كَانَ أبطأ قَلِيِلَا ، لكَانَ وَعْيِه قَدْ أصِيِبَ بكَامِلِه بفِعل الفَوْضَي . وَ أصْبَحَ مِثْل الثُعْبَان الكَبِيِر ، وَ يَعَيش عَلَيْ أسَاس الغَرَائِزُ .

㊎واحد من مليار㊎ ▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

لم يخطر بباله أبَدَاً أَنْ قطعة صغَيْرَة مِنْ الحَجَر الأسوَد يُمْكِن أَنْ تَكُوُن فِيْ الوَاقِع خَطِرَة جِدَاً .

للأسف ، كَانَت عاشقةُ الطعام دَائِمَاً مثل عُشَاق الطَعَام!

“أنـَــا أفِهْم الأنْ . لَا عَجَبَ أَنْ أشعرني هذا الثُعْبَان الكَبِيِر شُعُورا مَألُوفا… وَ هَذَا ما جعلني متشائِمَاً!” (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) صَفَقَ بِيَدَيْهِ ، وَ هُوَ يَتَذَكَرُ فِيْ النِهَاية .

كَانَ لَا يزَاَلُ بَعِيِداً جِدَاً فِيْ الفُنُوُن القِتَالِية ، وَ لكنَّ فِيْ الخِيِميَاء ، وَصَلَ إِلَي الذُرْوَة مِنْ (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) ، مَعَ قدم وَاحِدَة فِيْ طَرِيْق الدرجة الخَالِدة ، مؤهَلٌ للوصولِ لـ “الثَلَاثَة” .

خَرَجَ مِنْ (الـبُرْج الأَسـْـوَد) . وَ (هـُــو نِيـُو) عَلَيْ الفَوْر تَوَجَهَت نَحْوه ، وَ تدفعه بِرَأْسها وَ تَبْدُو وَ كَأَنَّهُا لَمْ تَكُنْ تَرْغَب أبَدَاً فِيْ تَرَكه .

اكتشف أَنْ هَذَا يُمْكِن أَنْ يُقَوِي مِن حِسِهِ الإدْرَاكِي – رغم ذَلِكَ ، بِالطَبْع ، كَانَ تحت مسَاعَدة (الـبُرْج الأَسـْـوَد) ، وَ إلَا فَإِنَّه سيقابل المَوْتِ .

“حَسَنَاً ، حَسَنَاً ، أنا بخير” ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) و فرك شَعَرَ (هـُــو نِيـُو) ، ثُمَ نَظَر نَحْوَ الحَجَر الأسوَد الذي كان بِدَاخلِ رَأْس الأفْعَي .

“هاها ، أنْتَ بالتَأكِيد عَبْقَرِية” . تذكر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَاعِدة الرُوُح الغَامِضَة دَاخلِ جَسَدْها . حَتَي لـَــوْ قَامَ بتفعيل (عَيْن الحَقِيقَةَ) الأنْ ، فَإِنَّه لَا يزَاَلُ غَيْرَ قَادِر عَلَيْ رؤية دَانْتِيَان (هـُــو نِيـُو) ؛ كَانَ مؤشر غَرَابَةٍ الفَتَاة الصغَيْرَة عَالِيَاً أيْضَاً بِشَكلٍ يبعثُ عَلَيْ السَخِرَية .

كَانَ الحَجَر الأسوَد بِحَجْم الفول السوداني ، وَ لَيْسَ متماثلَا فِيْ الشَكْل ومُخْتَلِفاً عَن إمْبِرَاطُورِ الشَيْطَان أَشُـوُرَا . هَذَا الحَجَر الأسوَد لَمْ يَكُنْ شَيْئاً مُمَيَزاً وَ لَمْ يمتِلْك أَيّ تشِي شَيْطَانِي يدور فيه ، وَ هَذَا هـُــوَ السَبَب فِيْ أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَانَ مُهِملَا وَ أصْبَحَ مُلَوَثاً بِلَا أمل فِيْ الراحة أو الهدوء .

كَانَ لَا يزَاَلُ بَعِيِداً جِدَاً فِيْ الفُنُوُن القِتَالِية ، وَ لكنَّ فِيْ الخِيِميَاء ، وَصَلَ إِلَي الذُرْوَة مِنْ (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) ، مَعَ قدم وَاحِدَة فِيْ طَرِيْق الدرجة الخَالِدة ، مؤهَلٌ للوصولِ لـ “الثَلَاثَة” .

استعمل سَيْف (كارثة الشَيْطَان الدموي) ليقَذَفَ حجراً ، وَ مَعَ ضربة الحَجَر الطَبِيِعيةِ ، تدحرجتِ الحجارةُ السوداءُ عَلَيْ الأرْضِ عِدَةَ مَرَاتٍ قَبِلَ أَنْ تكونَ صامتةً عَلَيْ الثلجِ المِتْراكم .

كَانَ الحَجَر الأسوَد بِحَجْم الفول السوداني ، وَ لَيْسَ متماثلَا فِيْ الشَكْل ومُخْتَلِفاً عَن إمْبِرَاطُورِ الشَيْطَان أَشُـوُرَا . هَذَا الحَجَر الأسوَد لَمْ يَكُنْ شَيْئاً مُمَيَزاً وَ لَمْ يمتِلْك أَيّ تشِي شَيْطَانِي يدور فيه ، وَ هَذَا هـُــوَ السَبَب فِيْ أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَانَ مُهِملَا وَ أصْبَحَ مُلَوَثاً بِلَا أمل فِيْ الراحة أو الهدوء .

ظَهَرَ مَشْهَد غَامِضَ – وَ ذَبُلَ الثُعْبَان الكَبِيِر مُبَاشِرَة ، وَ خِلَال وَقْت قَصِيِر فَقَطْ ، كَانَت الجُثَة الكَبِيِرة متعفنة بالفِعل . و تحَوَلَت إِلَي رماد ، وَ بـاا? ، بـاا? ، بـاا? ، وكَسَرَت العِظَام الوَاحِدَة تِلْوَ الأُخْرَي .

ت.م : [0.000000001%]

“لُحُوُم نيـو!” (هـُــو نِيـُو) صرخت فِيْ كرب .

“(لِـيـِـنــــج هـَــانْ)!” صرخت (هـُــو نِيـُو) ، عرقلت بِأَسْنَانها و هدرت ؛ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ هَذِهِ اللحَظْة أعطاها شُعُور غَامِضَ تَمَاماً .

وَجْه (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رفت . فِيْ وَقْت سَابِقَ عِنْدَمَا هَاجَمتهُ الفَوْضَي مِنْ الحَجَر الأسوَد ، لَمْ تصرخ الطِفْلة بشَكْل مأساوي ، هَل كانت كذلك؟

◉ℍ???????◉

للأسف ، كَانَت عاشقةُ الطعام دَائِمَاً مثل عُشَاق الطَعَام!

كَانَت الفُنُوُن القِتَالِية وَ الـخِيِميَاء وَ الـمَصفُوفَات ثَلَاثَ زوايا مُخْتَلِفة لـ مَصْدَر الأَصْل ، بحثاً عَن دَاوْ . وَ مَعَ ذَلِكَ ، كَمَا قَاْلَ {الـبُرْج الـصـَـغَيْرَ} ، فَإِنَّ الدَاوْ يولد وَاحَدَاً ، وَ الـوَاحَدَاً يولد إثْنَيْن ، وَ الإثنـين تَلِدُ ثَلَاثَة ، وَ الـ ثَلَاثَة تلد كُلْ الأشْيَاء . كَانَ البشر مَألُوفـين ، حَتَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) الذِيْ كَانَ مِنْ [طَبَقَة الـسـَـمـَـاء] فِيْ حَيَاتِه السَابِقَة بقي عَلَيْ مُسْتَوَي جَمِيْع الكَائِنَاتُ الحَيَةُ ، وَ الـسعي لتتبع مَصْدَر الأصل وَ الـبحث عَن “الثَلَاثَة” .

و مَعَ ذَلِكَ ، كَانَت مزايا الأفْعَي الكَبِيِرة كٌلَهَا بسَبَب هَذَا الحَجَر الأسوَد؟

◉ℍ???????◉

خِلَاف ذَلِكَ ، كَيْفَ إختفت الجُثَة بأكْمَلَهَا بمُجَرَدَ إزَاَلَة الحَجَر الأسوَد!

“هاها ، أنْتَ بالتَأكِيد عَبْقَرِية” . تذكر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَاعِدة الرُوُح الغَامِضَة دَاخلِ جَسَدْها . حَتَي لـَــوْ قَامَ بتفعيل (عَيْن الحَقِيقَةَ) الأنْ ، فَإِنَّه لَا يزَاَلُ غَيْرَ قَادِر عَلَيْ رؤية دَانْتِيَان (هـُــو نِيـُو) ؛ كَانَ مؤشر غَرَابَةٍ الفَتَاة الصغَيْرَة عَالِيَاً أيْضَاً بِشَكلٍ يبعثُ عَلَيْ السَخِرَية .

هَذَا يُمْكِن أَنْ يفسر لِمَاذَا يُمْكِن أَنْ ينمو وُحُوش من [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] إِلَي عِدَة أَلَاف مِنْ الأمتار ، لكنَّ لِمَاذَا كَانَ الحَجَر الأسوَد لـَـهُ مِثْل هَذِهِ التَأثِيِرات كَانَ مشَكْلة أُخْرَي .

كَمَا قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قام الـبُرْج الـصـَـغَيْرَ بِهزِ رأسهِ عَلَيْ الفَوْر ، وَ قَاْلَ : “مُسْتَحِيِل ! هُنَاْكَ القَلِيِل جِدَاً مَصْدَر الفَوْضَي البِدَائِيَة دَاخلِ الحَجَر الأسوَد ، وشظيه فَقَطْ مِنْ مَصْدَر الأصل الفَوْضَي. حَتَي لو إستَطَعْتَ فِهْم فرع مِنْه ، فَإِنَّه لَا يزَاَلُ بَعِيِداً عَن مَصْدَر الأصل لِـلفَوْضَي البِدَائِيَة.

“صَخْرَة نتنه!” قَامَت هـُــوَ برفع قدميها وَ سَحْقتهُ بِشدةٍ فِيْ الحَجَر الأسوَد .

“أنـَــا أفِهْم الأنْ . لَا عَجَبَ أَنْ أشعرني هذا الثُعْبَان الكَبِيِر شُعُورا مَألُوفا… وَ هَذَا ما جعلني متشائِمَاً!” (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) صَفَقَ بِيَدَيْهِ ، وَ هُوَ يَتَذَكَرُ فِيْ النِهَاية .

كَانَت سُرْعَة الطِفْلة سَرِيِعة جِدَاً وَ لَمْ يتَمَكَن (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مِنْ إيقافها فِيْ الوَقْت المحدد عَلَيْ الإطْلَاٌق… لكنَّه صُدم عَلَيْ الفَوْر ، لأَنـَّـه لَمْ يحدث شَيئِ لـ (هـُــو نِيـُو) بَعْدَ أَنْ ختمها مِرَارَاً و تِكْرَارَاً . وَ عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، اخْتَارت (هـُــو نِيـُو) حَتَي الحَجَر الأسوَد ، باا ، باا ، باا ، و حطمته ، وَ مَعَ ذَلِكَ لَمْ يَكُنْ لَهَا تَأثِيِر عَلَيْ الإطْلَاٌق .

أمسكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) الحَجَر الأسوَد ، وَ قيمهُ فِيْ يَدَه ، وَ قَاْلَ لِنَفَسْه : “لَيْسَ سَيْئاً . يُمْكِن إِسْتِخْدَامه لِرفع كفائةِ الحس الإِدْرَاكي و زِيَادَة قُوَة الرُوُح ” .

لم يجْرُؤ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَيْ محَاوَلة تَرَك (هـُــو نِيـُو) تلمس الحَجَر الأسوَد ، مَعَ أَخْذ (هـُــو نِيـُو) فِيْ (الـبُرْج الأَسـْـوَد).

اكتشف أَنْ هَذَا يُمْكِن أَنْ يُقَوِي مِن حِسِهِ الإدْرَاكِي – رغم ذَلِكَ ، بِالطَبْع ، كَانَ تحت مسَاعَدة (الـبُرْج الأَسـْـوَد) ، وَ إلَا فَإِنَّه سيقابل المَوْتِ .

ونغ ، هَاجَمت النية مِنْ الفَوْضَي البدائيةُ مَرَّة أُخْرَي كَمَا ظَهَرَت الشياطين وَ الـجحيم الذي لَا نِهَايَةَ لَهُ في فَوْضَي الكون .

“و مَعَ ذَلِكَ ، يُمْكِنني إِسْتِيِعَاب هذه الشظية من مَصْدَر الفَوْضَي البِدَائِيَة ، و إِسْتِخْرَاجُ طَاقَةُ المَصْدَر ، و إصْلاح جَسَدْي بمِقْدَار وَاحَدٍ مِنْ مليار”

نشط (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قُوَة (الـبُرْج الأَسـْـوَد) . تَمَ حَظْر هَذِهِ الأفْكَار الشَيْطَانية عَلَيْ الفَوْر مِنْ وَعْيِه .

كَمَا قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قام الـبُرْج الـصـَـغَيْرَ بِهزِ رأسهِ عَلَيْ الفَوْر ، وَ قَاْلَ : “مُسْتَحِيِل ! هُنَاْكَ القَلِيِل جِدَاً مَصْدَر الفَوْضَي البِدَائِيَة دَاخلِ الحَجَر الأسوَد ، وشظيه فَقَطْ مِنْ مَصْدَر الأصل الفَوْضَي. حَتَي لو إستَطَعْتَ فِهْم فرع مِنْه ، فَإِنَّه لَا يزَاَلُ بَعِيِداً عَن مَصْدَر الأصل لِـلفَوْضَي البِدَائِيَة.

اكتشف أَنْ هَذَا يُمْكِن أَنْ يُقَوِي مِن حِسِهِ الإدْرَاكِي – رغم ذَلِكَ ، بِالطَبْع ، كَانَ تحت مسَاعَدة (الـبُرْج الأَسـْـوَد) ، وَ إلَا فَإِنَّه سيقابل المَوْتِ .

وَضْع (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) الحَجَر الأسوَد ، نَظَرَ نَحْو (هـُــو نِيـُو) ، وَ قَاْلَ : “و لكنَّ كَيْفَ حجبت (هـُــو نِيـُو) الهُجُوُمٌ مِنْ نية الفَوْضَي؟”

“{الـبُرْج الـصـَـغَيْرَ} ، مـَـا هَذَا الشَيئِ؟” (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) سَأَلَ .

(هـُــو نِيـُو) ربتَتْ علي صَدْرِها وَ قَاْلَت : “نيو عَبْقَرِية!”

“ضاعت الكثير من ذكرياتي ، وَ لَا يُمْكِنُ أَنْ أتذكر عَلَيْ الإطْلَاٌق الأن” . ظَهَرَ صَوتٌ {الـبُرْج الـصـَـغَيْرَ} غَيْرَ المشوق .

لم يجْرُؤ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَيْ محَاوَلة تَرَك (هـُــو نِيـُو) تلمس الحَجَر الأسوَد ، مَعَ أَخْذ (هـُــو نِيـُو) فِيْ (الـبُرْج الأَسـْـوَد).

وَضْع (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) الحَجَر الأسوَد ، نَظَرَ نَحْو (هـُــو نِيـُو) ، وَ قَاْلَ : “و لكنَّ كَيْفَ حجبت (هـُــو نِيـُو) الهُجُوُمٌ مِنْ نية الفَوْضَي؟”

“صَخْرَة نتنه!” قَامَت هـُــوَ برفع قدميها وَ سَحْقتهُ بِشدةٍ فِيْ الحَجَر الأسوَد .

(هـُــو نِيـُو) ربتَتْ علي صَدْرِها وَ قَاْلَت : “نيو عَبْقَرِية!”

“مَصْدَر الفَوْضَي البِدَائِيَة ؟ مـَـا هـُــوَ هذا؟” (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) سَأَلَ .

“هاها ، أنْتَ بالتَأكِيد عَبْقَرِية” . تذكر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَاعِدة الرُوُح الغَامِضَة دَاخلِ جَسَدْها . حَتَي لـَــوْ قَامَ بتفعيل (عَيْن الحَقِيقَةَ) الأنْ ، فَإِنَّه لَا يزَاَلُ غَيْرَ قَادِر عَلَيْ رؤية دَانْتِيَان (هـُــو نِيـُو) ؛ كَانَ مؤشر غَرَابَةٍ الفَتَاة الصغَيْرَة عَالِيَاً أيْضَاً بِشَكلٍ يبعثُ عَلَيْ السَخِرَية .

“أنـَــا أفِهْم الأنْ . لَا عَجَبَ أَنْ أشعرني هذا الثُعْبَان الكَبِيِر شُعُورا مَألُوفا… وَ هَذَا ما جعلني متشائِمَاً!” (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) صَفَقَ بِيَدَيْهِ ، وَ هُوَ يَتَذَكَرُ فِيْ النِهَاية .

“هاهاها . ” (هـُــو نِيـُو) إِبْتَسَمت بسعَادَة .

“{الـبُرْج الـصـَـغَيْرَ} ، مـَـا هَذَا الشَيئِ؟” (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) سَأَلَ .

أمسكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) الحَجَر الأسوَد ، وَ قيمهُ فِيْ يَدَه ، وَ قَاْلَ لِنَفَسْه : “لَيْسَ سَيْئاً . يُمْكِن إِسْتِخْدَامه لِرفع كفائةِ الحس الإِدْرَاكي و زِيَادَة قُوَة الرُوُح ” .

(هـُــو نِيـُو) ربتَتْ علي صَدْرِها وَ قَاْلَت : “نيو عَبْقَرِية!”

“لَيْسَ هَذَا فَقَطْ ،” تَحَدَث {الـبُرْج الـصـَـغَيْرَ} . “هُنَاْكَ ذرة مِنْ مَصْدَر الفَوْضَي البِدَائِيَة فِيْ الدَاخلِ”

هَذَا يُمْكِن أَنْ يفسر لِمَاذَا يُمْكِن أَنْ ينمو وُحُوش من [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] إِلَي عِدَة أَلَاف مِنْ الأمتار ، لكنَّ لِمَاذَا كَانَ الحَجَر الأسوَد لـَـهُ مِثْل هَذِهِ التَأثِيِرات كَانَ مشَكْلة أُخْرَي .

“مَصْدَر الفَوْضَي البِدَائِيَة ؟ مـَـا هـُــوَ هذا؟” (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) سَأَلَ .

“لُحُوُم نيـو!” (هـُــو نِيـُو) صرخت فِيْ كرب .

“الدَاوْ يولد وَاحَدُ ، وَ الـ وَاحَدُ يولد إثْنَيْن ، و الـ إثْنَيْن تَلِدُ ثَلَاثَة ، وَ الـ ثَلَاثَة تَلِدُ كُلْ شيئ” قَاْلَ {الـبُرْج الـصـَـغَيْرَ} : “الدَاوْ هـُــوَ الدَاوْ العَظِيِم مِنْ السـَـمـَـاء وَ الأرْضَ ، و شَكْل الدَاوْ العَظِيِم الأعلي، وَ الذِيْ يتحول إِلَي يين وَ يـانغ . كَمَا يُمْكِن النَظَر إِلَي اليين وَ اليـانغ عَلَيْ أنَهُما النظام وَ الـفَوْضَي ” .

“لُحُوُم نيـو!” (هـُــو نِيـُو) صرخت فِيْ كرب .

ذُهِلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ قَاْلَ : “هذه القطعة مِنْ الحَجَر الأسوَد يُمْكِن أَنْ تعود بالفِعل إِلَي مَصْدَر الفوضى البدائية؟”

“ضاعت الكثير من ذكرياتي ، وَ لَا يُمْكِنُ أَنْ أتذكر عَلَيْ الإطْلَاٌق الأن” . ظَهَرَ صَوتٌ {الـبُرْج الـصـَـغَيْرَ} غَيْرَ المشوق .

دَاوْ يلد وَاحِد (العَدَمُ ، أو سَبَب الوُجُود) ، وَاحَدُ يولد إثْنَيْن (يين وَ يـانغ) ، إثْنَان يولد ثَلَاثَة (السـَـمـَـاء وَ الأرْضَ وَ الإنْسَان -أو- يين , يـانغ , تشِي) ، ثَلَاثَة تَلِدُ كُلْ الأشْيَاء . كُلْ الأشْيَاء تَحْمِلُ الاناث و الذكور . وَ مِنْ الإنسجام معاً ، يعيشون فِيْ وئام…

“لَيْسَ هَذَا فَقَطْ ،” تَحَدَث {الـبُرْج الـصـَـغَيْرَ} . “هُنَاْكَ ذرة مِنْ مَصْدَر الفَوْضَي البِدَائِيَة فِيْ الدَاخلِ”

ماذا كَانَ الدَاوْ؟

ذُهِلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ قَاْلَ : “هذه القطعة مِنْ الحَجَر الأسوَد يُمْكِن أَنْ تعود بالفِعل إِلَي مَصْدَر الفوضى البدائية؟”

السـَـمـَـاء وَ الأرْضَ ، الجوهر الحَقِيْقِيْ للعَالَم .

ظَهَرَ مَشْهَد غَامِضَ – وَ ذَبُلَ الثُعْبَان الكَبِيِر مُبَاشِرَة ، وَ خِلَال وَقْت قَصِيِر فَقَطْ ، كَانَت الجُثَة الكَبِيِرة متعفنة بالفِعل . و تحَوَلَت إِلَي رماد ، وَ بـاا? ، بـاا? ، بـاا? ، وكَسَرَت العِظَام الوَاحِدَة تِلْوَ الأُخْرَي .

وِفْقَاً للأساطير ، أدركَ الخَالِديْن دَاوْ السـَـمـَـاء وَ الأرْضَ وَ كَانَوا لَا يُقهرون فِيْ العَالَم ، متجاوزينَ الحَيَاة وَ الـمَوْتِ .

كَانَت تِلْكَ الأخْبَار ضَخْمةً و كارِثِيَةً!

كَانَت الفُنُوُن القِتَالِية وَ الـخِيِميَاء وَ الـمَصفُوفَات ثَلَاثَ زوايا مُخْتَلِفة لـ مَصْدَر الأَصْل ، بحثاً عَن دَاوْ . وَ مَعَ ذَلِكَ ، كَمَا قَاْلَ {الـبُرْج الـصـَـغَيْرَ} ، فَإِنَّ الدَاوْ يولد وَاحَدَاً ، وَ الـوَاحَدَاً يولد إثْنَيْن ، وَ الإثنـين تَلِدُ ثَلَاثَة ، وَ الـ ثَلَاثَة تلد كُلْ الأشْيَاء . كَانَ البشر مَألُوفـين ، حَتَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) الذِيْ كَانَ مِنْ [طَبَقَة الـسـَـمـَـاء] فِيْ حَيَاتِه السَابِقَة بقي عَلَيْ مُسْتَوَي جَمِيْع الكَائِنَاتُ الحَيَةُ ، وَ الـسعي لتتبع مَصْدَر الأصل وَ الـبحث عَن “الثَلَاثَة” .

◉ℍ???????◉

كَانَ لَا يزَاَلُ بَعِيِداً جِدَاً فِيْ الفُنُوُن القِتَالِية ، وَ لكنَّ فِيْ الخِيِميَاء ، وَصَلَ إِلَي الذُرْوَة مِنْ (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) ، مَعَ قدم وَاحِدَة فِيْ طَرِيْق الدرجة الخَالِدة ، مؤهَلٌ للوصولِ لـ “الثَلَاثَة” .

وَجْه (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رفت . فِيْ وَقْت سَابِقَ عِنْدَمَا هَاجَمتهُ الفَوْضَي مِنْ الحَجَر الأسوَد ، لَمْ تصرخ الطِفْلة بشَكْل مأساوي ، هَل كانت كذلك؟

و لكنَّ الأنْ ، احتوت قطعة صغَيْرَة مِنْ الحَجَر الأسوَد عَلَيْ مَصْدَر الفَوْضَي البِدَائِيَة ، وَ وَصَلَ إِلَي مُسْتَوَي “الثنائي” .

“إِذَا كَانَ بإمكَانَ المرء أَنْ يدرك تَمَاماً مَصْدَر الفَوْضَي دَاخلِ الحَجَر الأسوَد ، ألَا يَسْتَطِيِعُ المرء أَنْ يقَفَزَ مُبَاشِرَة إِلَي [طَبَقَة الخَالِد]؟”

“إِذَا كَانَ بإمكَانَ المرء أَنْ يدرك تَمَاماً مَصْدَر الفَوْضَي دَاخلِ الحَجَر الأسوَد ، ألَا يَسْتَطِيِعُ المرء أَنْ يقَفَزَ مُبَاشِرَة إِلَي [طَبَقَة الخَالِد]؟”

وِفْقَاً للأساطير ، أدركَ الخَالِديْن دَاوْ السـَـمـَـاء وَ الأرْضَ وَ كَانَوا لَا يُقهرون فِيْ العَالَم ، متجاوزينَ الحَيَاة وَ الـمَوْتِ .

كَمَا قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قام الـبُرْج الـصـَـغَيْرَ بِهزِ رأسهِ عَلَيْ الفَوْر ، وَ قَاْلَ : “مُسْتَحِيِل ! هُنَاْكَ القَلِيِل جِدَاً مَصْدَر الفَوْضَي البِدَائِيَة دَاخلِ الحَجَر الأسوَد ، وشظيه فَقَطْ مِنْ مَصْدَر الأصل الفَوْضَي. حَتَي لو إستَطَعْتَ فِهْم فرع مِنْه ، فَإِنَّه لَا يزَاَلُ بَعِيِداً عَن مَصْدَر الأصل لِـلفَوْضَي البِدَائِيَة.

لم يخطر بباله أبَدَاً أَنْ قطعة صغَيْرَة مِنْ الحَجَر الأسوَد يُمْكِن أَنْ تَكُوُن فِيْ الوَاقِع خَطِرَة جِدَاً .

“و مَعَ ذَلِكَ ، يُمْكِنني إِسْتِيِعَاب هذه الشظية من مَصْدَر الفَوْضَي البِدَائِيَة ، و إِسْتِخْرَاجُ طَاقَةُ المَصْدَر ، و إصْلاح جَسَدْي بمِقْدَار وَاحَدٍ مِنْ مليار”

كَانَ لَا يزَاَلُ بَعِيِداً جِدَاً فِيْ الفُنُوُن القِتَالِية ، وَ لكنَّ فِيْ الخِيِميَاء ، وَصَلَ إِلَي الذُرْوَة مِنْ (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) ، مَعَ قدم وَاحِدَة فِيْ طَرِيْق الدرجة الخَالِدة ، مؤهَلٌ للوصولِ لـ “الثَلَاثَة” .

ت.م : [0.000000001%]

(هـُــو نِيـُو) ربتَتْ علي صَدْرِها وَ قَاْلَت : “نيو عَبْقَرِية!”

كَانَت تِلْكَ الأخْبَار ضَخْمةً و كارِثِيَةً!

أمسكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) الحَجَر الأسوَد ، وَ قيمهُ فِيْ يَدَه ، وَ قَاْلَ لِنَفَسْه : “لَيْسَ سَيْئاً . يُمْكِن إِسْتِخْدَامه لِرفع كفائةِ الحس الإِدْرَاكي و زِيَادَة قُوَة الرُوُح ” .

إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

وِفْقَاً للأساطير ، أدركَ الخَالِديْن دَاوْ السـَـمـَـاء وَ الأرْضَ وَ كَانَوا لَا يُقهرون فِيْ العَالَم ، متجاوزينَ الحَيَاة وَ الـمَوْتِ .

ترجمة

“{الـبُرْج الـصـَـغَيْرَ} ، مـَـا هَذَا الشَيئِ؟” (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) سَأَلَ .

ℍ???????

و مَعَ ذَلِكَ ، وَ لأَنـَّـه تَعَرَض للهُجُوُمٌ ، لَمْ يتَمَكَن فِيْ الوَاقِع مِنْ إجراء أَيّ اتصال مَعَ (الـبُرْج الأَسـْـوَد) .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط