You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

alchemy emperor of the divine dao 457

㊎هو دينغ شين㊎

㊎هو دينغ شين㊎

▬▬▬▬ ▬▬▬▬

كَانَ هَذَا هـُــوَ ضَوْء السَيْف الذِيْ أطلقه سَيْف (كارثة الشَيْطَان الدموي) – أَيّ نَوْع مِنْ السُلْطَة سيَكُوْن ؟

هو دينغ شين

▬▬▬▬ ▬▬▬▬

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

“غَيْرَ مُمْكِن! كَيْفَ يَكُوْن ذَلِكَ!؟ هَذَا هـُــوَ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِيَة]!” كَانَت وجوه وُجُوهِهِما دينغ جاو يـانغ و دينغ وان تشِيِنْغ مخدرتان.

“لَا تزَاَلَ تُرِيِدُ الهُرُوب الان؟ بَعْدَ فوات الأوان!” (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أطلقَ العَنان سَيْفه كَمَا أَطْلَقَ تقنية (الثلاثة ألاف غموض) . إنْتَقلَ مع شيوى? ✨ ، شيوى? ✨ ، شيوى? ✨ ، شيوى? ✨ ، ثَمَاني مئة أضواء سَيْف فِيْ وَقْت وَاحَدُ ، تغطي السـَـمـَـاء وَ الأرْضَ .

بشَكْل غَيْرَ مُتَوَقَع ، كَانَ دينغ وان تشِيِنْغ أوَل مِنْ كان له رد فِعل وَ قَاْلَ : “إغتنمِ هَذِهِ الفُرْصَة ، عجلي إِلَي الحِصْن . مـَـا دمنا نختبئ هُنَاْكَ ، حَتَي إنْ كانَ هَذَا الطِفْل فَلَنْ يجْرُؤ عَلَيْ قَتْلَنَا هُنَاْكَ ” .

“غَيْرَ مُمْكِن! كَيْفَ يَكُوْن ذَلِكَ!؟ هَذَا هـُــوَ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِيَة]!” كَانَت وجوه وُجُوهِهِما دينغ جاو يـانغ و دينغ وان تشِيِنْغ مخدرتان.

“حَسَنَاً دعَنا نذَهَبَ ! بمُجَرَدَ أَنْ يَأتِي أَخِيِ الأَكْبَرَ ، سيمَوْتِ هَذَا الشقي بالتَأكِيد!” سرعان مـَـا لجأوا إِلَي الرحيل ، وَ لكنَّ عِنْدَمَا إسْتَدَاروا ، وقفت فَتَاةٌ صغَيْرَةٌ مزينة بشَكْل جَمِيِل أمامُهِم ؛ كَانَت لطيفة جِدَاً لدَرَجَة أَنْ المرء لَدَيْه الرَغبَة فِيْ لمسِ تلكَ الخدودُ الحمراء علي وَجْهها الصغَيْرَ .

قَفَزَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) و أحذَ خاتماً كَانَ ينتمي إِلَي الشيخ مو مِنْ الأرْضِ . ثُمَ نَظَر فِيْ دينغ غاو يـانغ وَ دينغ وان تشِيِنْغ الذِيْن أعاقتهم (هـُــو نِيـُو) , يريدُونَ الهُرُوب وَ لكنَّ فَقَطْ لَمْ يتَمَكَنوا مِنْ ذلك .

و مَعَ ذَلِكَ ، صُعِقَ دينغ جاو يـانغ و دينغ وان تشِيِنْغ من الخوف . هَذِهِ الأميرة الصغَيْرَة هَاجَمت بشرَاسَةٍ وَ كَانَت بَرَاعَة قِتَالَهَا مُرَوِعة . لَقَد قضت عَلَيْ عَشَرَة مِنْ المُتَدَرِبِيِنَ فِي [طَبَقَة المُحِيْط الرُوُحي] عَلَيْ الفَوْر تقَرِيِباً – حَتَي أنَهُم كَانَوا فَقَطْ يخجلَون مِنْ كونهم أقل شَانْا .

عَلَيْ الجَانِب الأخَرُ ، كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَدْ حصل بالفِعل عَلَيْ اليد العَلَيْا . حَتَي أَنَّه لَمْ يَكُنْ بِحَاجَةٍ إِلَي إِسْتِخْدَام (أَنْمَاط السَيْف الثَلَاثَة السوداء) . أَطْلَقَت يَدَه اليمني “فنون سيف الفصولُ الأربعة” و ضربَ بيَدَه اَلَيْسَري بقَبْضَة فيل الحرب بإستَّمَرَّار .

كَانَت حقاً شَيْطَاناً صغَيْرَاً!

كَانَت حقاً شَيْطَاناً صغَيْرَاً!

و الأنْ ، منعَ هَذِهِ الشَيْطَان الصغَيْرَ طَرِيْقهم .

هز (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَأْسه وَ قَاْلَ : “هَذَا مضَحِكَ حَقَاً . أنْتَ طَاَرَدتني لقَتْلي ، وَ إِذَا كُنْت تَسْتَطِيِعُ قَتْلي ، فَإِنَّكَ بالتَأكِيد لَنْ تظَهَرَ الرحمة . عِنْدَمَا لَا تَسْتَطِيِعُ أَنْ تهَزَمَني ، فَأنْتَ بالفِعل تُرِيِدُ أَنْ تغَادَر فَقَطْ بِقَولِكَ أَنَّه لَيْسَ لَدَيْنا أَيّ ضغائن . الكَلْب الَقَديم ، هل حصلت عَلَيْ عقل حمار؟”

“السيدة الصغَيْرَة ، كُوُني جَيْدَةً ، و دعينا نرحل ، حَسَنَاً؟” حَاوَل دينغ وان تشِيِنْغ بصعوبةٍ الحُصُول عَلَيْ إبتسامَة لطيفة .

“الرَجُل العَجُوز ، لَقَد حان الوَقْت لأَنـَّـهاء هَذَا!” قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . لَمْ يَكُنْ لَدَيْه وَقْت للتشَاْبك مَعَه . جَائَت (تشُو شُوَانْ ايــر) هُنَاْ فِيْ وَقْت أبكر مِمَا كَانَ عَلَيْه ، وَ بِمَا أَنْ سحر تِلْكَ المرأة كَانَ هائلَا ، فَقَد مَن يَعْرِفَ عَدَدُ الأشخَاْص الذِيْن يُمْكِن أَنْ يؤثروا فِيْ مسَاعَدتها فِيْ العُثُور عَلَيْ (نَبَاتُ الجَلِيِدِ ? القُرْمُزِيُّ) ؟ . كَانَ عَلَيْ عَجَلةْ من أمره .

“لا يعني لا ، (هو نيـو لينج هان) لَنْ تسمح لكم بِالذَهَاَب!” (هـُــو نِيـُو) حدقت فِيْ الإثْنَيْن . خططت فَقَطْ لمنع هَذَان الإثْنَيْن من الرحيل، تاركةً (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لرعايتهم .

“الشَاْب ، لَيْسَ لَدَيْنا ضغينة وَ كَانَ هَذَا الرَجُل العَجُوز مخدوعاً ، فلِمَاذَا لَا نوقف المَعَركة الأنْ فَقَطْ؟” فكر فِيْ التَرَاجُع وَ لَمْ يَجِدَ سَبَباً لمُحَارِبة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) حَتَي المَوْتِ .

“فَتَاة صغَيْرَةٌ ملعونة!” نَظَرة دينغ جاو يـانغ تَحَوَلَت لـ قَاتِمة . كَمَا تمايلت يَدَه ، وَ كَانَ سَيْف حاد بالفِعل فِيْ يَدَه . عَلَيْ النصل كَانَت خطوط تشبه الأوردة الَحَمْرَاءُ الَّتِي تسَبَبت فِيْ وُجُود قَاتِم و رَهِيِب .

قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) دُونَ اكتراث : “إِذَا كُنْت تقاتل حَتَي المَوْتِ أم لَا ، فَإِنَّ النَتِيْجَة سَتَكُوُن هِيَ نَفَسْها” ، واخذ نَفَسْا عَمِيِقا عِنْدَمَا كَانَ جَاهِزاً لإطلاقِ هُجُومِ (ثلاثة ألاف غموض) .

“موجة السَيْف الدموي!” دينغ وان تشِيِنْغ ضرب في يأسٍ : “الأَخْ غاو يـانغ ، متي مرَرَت العَائِلَة السَيْف الدموي إليك ؟ هاها ، الأنْ لَنْ نكون خائفين مِنْ هَذَا الشقي الصغَيْرَ”

كَانَ دينغ جاو يـانغ و دينغ وان تشِيِنْغ مصابَيْنَ بالذعر . (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قتلَ حَتَي الشيخ مو ، وَ بالمُقَارَنة ، مَاذَا يكونون هم؟

لم يرد دينغ جاو يـانغ ، ملوحاً بسَيْفه فِيْ (هـُــو نِيـُو) . إنتشرت خطوط حَمْرَاءٌ من الدم مِثْل شبكات العَنكبوت ، و غطت العَالَم بأسره .

بشَكْل غَيْرَ مُتَوَقَع ، كَانَ دينغ وان تشِيِنْغ أوَل مِنْ كان له رد فِعل وَ قَاْلَ : “إغتنمِ هَذِهِ الفُرْصَة ، عجلي إِلَي الحِصْن . مـَـا دمنا نختبئ هُنَاْكَ ، حَتَي إنْ كانَ هَذَا الطِفْل فَلَنْ يجْرُؤ عَلَيْ قَتْلَنَا هُنَاْكَ ” .

كَانَت (هـُــو نِيـُو) غَيْرَ خائفةٍ تَمَاماً . جَسَدْها الصغَيْرَ إنتقلَ مِنْ خِلَال الخطوط الشبيهة بالأوردة الَحَمْرَاءُ ، وَ إِذَا لَمْ تَستَطِع تجَنْبها ، إِسْتِخْدَمت أظافرها و أسنانها لتمَزَقَها و قضمها ؛ هَذِهِ الَقَدرة المُرْعِبةٌ جَعَلَت دينغ جاو يـانغ و دينغ وان تشِيِنْغ مذُهُوُلين .

عَلَيْ الجَانِب الأخَرُ ، كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَدْ حصل بالفِعل عَلَيْ اليد العَلَيْا . حَتَي أَنَّه لَمْ يَكُنْ بِحَاجَةٍ إِلَي إِسْتِخْدَام (أَنْمَاط السَيْف الثَلَاثَة السوداء) . أَطْلَقَت يَدَه اليمني “فنون سيف الفصولُ الأربعة” و ضربَ بيَدَه اَلَيْسَري بقَبْضَة فيل الحرب بإستَّمَرَّار .

إثْنَيْن مِنْ العباقرة غريبي الأطوار – كَانَوا بالتَأكِيد إثْنَيْن مِنْ النزوات .

“السيدة الصغَيْرَة ، كُوُني جَيْدَةً ، و دعينا نرحل ، حَسَنَاً؟” حَاوَل دينغ وان تشِيِنْغ بصعوبةٍ الحُصُول عَلَيْ إبتسامَة لطيفة .

عَلَيْ الجَانِب الأخَرُ ، كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَدْ حصل بالفِعل عَلَيْ اليد العَلَيْا . حَتَي أَنَّه لَمْ يَكُنْ بِحَاجَةٍ إِلَي إِسْتِخْدَام (أَنْمَاط السَيْف الثَلَاثَة السوداء) . أَطْلَقَت يَدَه اليمني “فنون سيف الفصولُ الأربعة” و ضربَ بيَدَه اَلَيْسَري بقَبْضَة فيل الحرب بإستَّمَرَّار .

هز (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَأْسه وَ قَاْلَ : “هَذَا مضَحِكَ حَقَاً . أنْتَ طَاَرَدتني لقَتْلي ، وَ إِذَا كُنْت تَسْتَطِيِعُ قَتْلي ، فَإِنَّكَ بالتَأكِيد لَنْ تظَهَرَ الرحمة . عِنْدَمَا لَا تَسْتَطِيِعُ أَنْ تهَزَمَني ، فَأنْتَ بالفِعل تُرِيِدُ أَنْ تغَادَر فَقَطْ بِقَولِكَ أَنَّه لَيْسَ لَدَيْنا أَيّ ضغائن . الكَلْب الَقَديم ، هل حصلت عَلَيْ عقل حمار؟”

هونغ ، سَبْعَ وَمَضَاتٍ مِنْ السَيْف تشِي طَاَرَت دُونَ عوائق . مَعَ حَد سَيْف (كارثة الشَيْطَان الدموي) ، حَتَي لـَــوْ كَانَت [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] فَلَا تجْرُؤ عَلَيْ استقبالَهَا وَجْهاً لوَجْه ، وَ إلَا فَإِنَّها ستتَرَك عَلَيْ الأقل جرحاً – وَ فِيْ أسوأ الأحوالـ ، قطع أحدُيديه أو قدميه .

◉ℍ???????◉

كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إِلَي حَد مـَـا فِيْ مزاج سَيْئ . يُمْكِنه فَقَطْ إطْلَاٌق سَبْعَ وَمَضَات مِنْ السَيْف تشِي ، وَ لكنَّ لَا يُمْكِن أَنْ يُرسل معها ستَّ وَمَضَاتٍ مِنْ القَبْضَة تشِي فِيْ نَفَسْ الوَقْت ؛ لَا يُمْكِن إِسْتِخْدَام الشَيْئين فِيْ وَقْت وَاحَدُ .

قَفَزَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) و أحذَ خاتماً كَانَ ينتمي إِلَي الشيخ مو مِنْ الأرْضِ . ثُمَ نَظَر فِيْ دينغ غاو يـانغ وَ دينغ وان تشِيِنْغ الذِيْن أعاقتهم (هـُــو نِيـُو) , يريدُونَ الهُرُوب وَ لكنَّ فَقَطْ لَمْ يتَمَكَنوا مِنْ ذلك .

كَانَ مكتئبا جِدَاً ، لكنَّه ضَحِكَ عَلَيْ الفَوْر بِصَوْتٍ عال . إِذَا كَانَ مِنْ المُمْكِن تكديسها بشَكْل غَيْرَ محُدُود ، فعَندَئذ يُمْكِنه أَنْ يضَرْبَ بسَيْفه ، يرسل اللكَمَاتَ ، وَ يرمي الركلات – كم سيخَرَجَه من الـتشِي؟

هز (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَأْسه وَ قَاْلَ : “هَذَا مضَحِكَ حَقَاً . أنْتَ طَاَرَدتني لقَتْلي ، وَ إِذَا كُنْت تَسْتَطِيِعُ قَتْلي ، فَإِنَّكَ بالتَأكِيد لَنْ تظَهَرَ الرحمة . عِنْدَمَا لَا تَسْتَطِيِعُ أَنْ تهَزَمَني ، فَأنْتَ بالفِعل تُرِيِدُ أَنْ تغَادَر فَقَطْ بِقَولِكَ أَنَّه لَيْسَ لَدَيْنا أَيّ ضغائن . الكَلْب الَقَديم ، هل حصلت عَلَيْ عقل حمار؟”

“الرَجُل العَجُوز ، لَقَد حان الوَقْت لأَنـَّـهاء هَذَا!” قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . لَمْ يَكُنْ لَدَيْه وَقْت للتشَاْبك مَعَه . جَائَت (تشُو شُوَانْ ايــر) هُنَاْ فِيْ وَقْت أبكر مِمَا كَانَ عَلَيْه ، وَ بِمَا أَنْ سحر تِلْكَ المرأة كَانَ هائلَا ، فَقَد مَن يَعْرِفَ عَدَدُ الأشخَاْص الذِيْن يُمْكِن أَنْ يؤثروا فِيْ مسَاعَدتها فِيْ العُثُور عَلَيْ (نَبَاتُ الجَلِيِدِ ? القُرْمُزِيُّ) ؟ . كَانَ عَلَيْ عَجَلةْ من أمره .

“الشَاْب ، لَيْسَ لَدَيْنا ضغينة وَ كَانَ هَذَا الرَجُل العَجُوز مخدوعاً ، فلِمَاذَا لَا نوقف المَعَركة الأنْ فَقَطْ؟” فكر فِيْ التَرَاجُع وَ لَمْ يَجِدَ سَبَباً لمُحَارِبة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) حَتَي المَوْتِ .

صُدِمَ العجوز مو و غَضِبَ . بصفته نُخْبَة [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] ، كَانَ فِيْ الوَاقِع مُقموعاً مِنْ قَبِلَ شَاْب ؟ شَعَرَ بَعَدَمُ رغبته فِيْ القبول . كَانَ السَبَب الرَئِيِسي فِيْ ذَلِكَ هـُــوَ الأدَوَاتُ الرُوُحية الَّتِي كَانَت مهيمنة للغَايَة من (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، مِمَا جَعَلَه غَيْرَ ناجح فِيْ هجمَاتَه وَ مرُتَبُك فِيْ دِفَاعِاته .

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

إِذَا إستَّمَرَّ هَذَا ، فسيخسر حَقَاً .

كَانَت حقاً شَيْطَاناً صغَيْرَاً!

“الشَاْب ، لَيْسَ لَدَيْنا ضغينة وَ كَانَ هَذَا الرَجُل العَجُوز مخدوعاً ، فلِمَاذَا لَا نوقف المَعَركة الأنْ فَقَطْ؟” فكر فِيْ التَرَاجُع وَ لَمْ يَجِدَ سَبَباً لمُحَارِبة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) حَتَي المَوْتِ .

حصل فَقَطْ عَلَيْ بَعْض الفوائد مِنْ دينغ جاو يـانغ ، لَنْ يَكُوْن الأَمْر يَسْتَحِق العَناء عَلَيْ الإطْلَاٌق إِذَا حارب بيأس!

حصل فَقَطْ عَلَيْ بَعْض الفوائد مِنْ دينغ جاو يـانغ ، لَنْ يَكُوْن الأَمْر يَسْتَحِق العَناء عَلَيْ الإطْلَاٌق إِذَا حارب بيأس!

“(هـُــو نِيـُو) ، اتركيهم لي!” أمسك (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَيْ السَيْف فِيْ يده .

هز (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَأْسه وَ قَاْلَ : “هَذَا مضَحِكَ حَقَاً . أنْتَ طَاَرَدتني لقَتْلي ، وَ إِذَا كُنْت تَسْتَطِيِعُ قَتْلي ، فَإِنَّكَ بالتَأكِيد لَنْ تظَهَرَ الرحمة . عِنْدَمَا لَا تَسْتَطِيِعُ أَنْ تهَزَمَني ، فَأنْتَ بالفِعل تُرِيِدُ أَنْ تغَادَر فَقَطْ بِقَولِكَ أَنَّه لَيْسَ لَدَيْنا أَيّ ضغائن . الكَلْب الَقَديم ، هل حصلت عَلَيْ عقل حمار؟”

إثْنَيْن مِنْ العباقرة غريبي الأطوار – كَانَوا بالتَأكِيد إثْنَيْن مِنْ النزوات .

“شقي ، كَيْفَ تجْرُؤ!” كَانَ الشَيْخُ مو يرتجف مِنْ الغَضَب ؛ فم هَذَا الطِفْل كَانَ خبيثاً جِدَاً . نَظَرته أصبت قَاتِمة كَمَا قَاْلَ : “هَل تُرِيِدُ حَقَاً أَنْ تجبر هَذَا الرَجُل العَجُوز عَلَيْ القِتَال حَتَي المَوْتِ؟”

“حَسَنَاً دعَنا نذَهَبَ ! بمُجَرَدَ أَنْ يَأتِي أَخِيِ الأَكْبَرَ ، سيمَوْتِ هَذَا الشقي بالتَأكِيد!” سرعان مـَـا لجأوا إِلَي الرحيل ، وَ لكنَّ عِنْدَمَا إسْتَدَاروا ، وقفت فَتَاةٌ صغَيْرَةٌ مزينة بشَكْل جَمِيِل أمامُهِم ؛ كَانَت لطيفة جِدَاً لدَرَجَة أَنْ المرء لَدَيْه الرَغبَة فِيْ لمسِ تلكَ الخدودُ الحمراء علي وَجْهها الصغَيْرَ .

قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) دُونَ اكتراث : “إِذَا كُنْت تقاتل حَتَي المَوْتِ أم لَا ، فَإِنَّ النَتِيْجَة سَتَكُوُن هِيَ نَفَسْها” ، واخذ نَفَسْا عَمِيِقا عِنْدَمَا كَانَ جَاهِزاً لإطلاقِ هُجُومِ (ثلاثة ألاف غموض) .

“فَتَاة صغَيْرَةٌ ملعونة!” نَظَرة دينغ جاو يـانغ تَحَوَلَت لـ قَاتِمة . كَمَا تمايلت يَدَه ، وَ كَانَ سَيْف حاد بالفِعل فِيْ يَدَه . عَلَيْ النصل كَانَت خطوط تشبه الأوردة الَحَمْرَاءُ الَّتِي تسَبَبت فِيْ وُجُود قَاتِم و رَهِيِب .

“هيمف!” رمي لعجوز مو ثَلَاثَة كفوفٍ متتَالِية ، وَ فِيْ الوَاقِع حولَ ذيلهُ و رَكَضَ .

صُدِمَ العجوز مو و غَضِبَ . بصفته نُخْبَة [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] ، كَانَ فِيْ الوَاقِع مُقموعاً مِنْ قَبِلَ شَاْب ؟ شَعَرَ بَعَدَمُ رغبته فِيْ القبول . كَانَ السَبَب الرَئِيِسي فِيْ ذَلِكَ هـُــوَ الأدَوَاتُ الرُوُحية الَّتِي كَانَت مهيمنة للغَايَة من (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، مِمَا جَعَلَه غَيْرَ ناجح فِيْ هجمَاتَه وَ مرُتَبُك فِيْ دِفَاعِاته .

“لَا تزَاَلَ تُرِيِدُ الهُرُوب الان؟ بَعْدَ فوات الأوان!” (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أطلقَ العَنان سَيْفه كَمَا أَطْلَقَ تقنية (الثلاثة ألاف غموض) . إنْتَقلَ مع شيوى? ✨ ، شيوى? ✨ ، شيوى? ✨ ، شيوى? ✨ ، ثَمَاني مئة أضواء سَيْف فِيْ وَقْت وَاحَدُ ، تغطي السـَـمـَـاء وَ الأرْضَ .

“هيمف!” رمي لعجوز مو ثَلَاثَة كفوفٍ متتَالِية ، وَ فِيْ الوَاقِع حولَ ذيلهُ و رَكَضَ .

كَانَ هَذَا هـُــوَ ضَوْء السَيْف الذِيْ أطلقه سَيْف (كارثة الشَيْطَان الدموي) – أَيّ نَوْع مِنْ السُلْطَة سيَكُوْن ؟

قَفَزَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) و أحذَ خاتماً كَانَ ينتمي إِلَي الشيخ مو مِنْ الأرْضِ . ثُمَ نَظَر فِيْ دينغ غاو يـانغ وَ دينغ وان تشِيِنْغ الذِيْن أعاقتهم (هـُــو نِيـُو) , يريدُونَ الهُرُوب وَ لكنَّ فَقَطْ لَمْ يتَمَكَنوا مِنْ ذلك .

تحوّل الشيخ مو للنظر حَوْلَه ، و رفع كفّه إِلَي المقاومة ، لكنَّ ضَوْء السَيْف كان صاخباً وعَظِيِماً ، وابتلعه مِثْل تسونامي . عِنْدَمَا اختفِيْ كُلْ ضَوْء السَيْف ، اختفِيْ الشيخ مو مِنْ البقعة وَ فَقَطْ أجْزَاءٌ مِنْ الدم وَ الـلَحْم وَ الـعِظَام ترفرف فِيْ الهَوَاْء .

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

قَفَزَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) و أحذَ خاتماً كَانَ ينتمي إِلَي الشيخ مو مِنْ الأرْضِ . ثُمَ نَظَر فِيْ دينغ غاو يـانغ وَ دينغ وان تشِيِنْغ الذِيْن أعاقتهم (هـُــو نِيـُو) , يريدُونَ الهُرُوب وَ لكنَّ فَقَطْ لَمْ يتَمَكَنوا مِنْ ذلك .

كَانَ دينغ جاو يـانغ و دينغ وان تشِيِنْغ مصابَيْنَ بالذعر . (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قتلَ حَتَي الشيخ مو ، وَ بالمُقَارَنة ، مَاذَا يكونون هم؟

“(هـُــو نِيـُو) ، اتركيهم لي!” أمسك (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَيْ السَيْف فِيْ يده .

كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إِلَي حَد مـَـا فِيْ مزاج سَيْئ . يُمْكِنه فَقَطْ إطْلَاٌق سَبْعَ وَمَضَات مِنْ السَيْف تشِي ، وَ لكنَّ لَا يُمْكِن أَنْ يُرسل معها ستَّ وَمَضَاتٍ مِنْ القَبْضَة تشِي فِيْ نَفَسْ الوَقْت ؛ لَا يُمْكِن إِسْتِخْدَام الشَيْئين فِيْ وَقْت وَاحَدُ .

كَانَ دينغ جاو يـانغ و دينغ وان تشِيِنْغ مصابَيْنَ بالذعر . (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قتلَ حَتَي الشيخ مو ، وَ بالمُقَارَنة ، مَاذَا يكونون هم؟

بشَكْل غَيْرَ مُتَوَقَع ، كَانَ دينغ وان تشِيِنْغ أوَل مِنْ كان له رد فِعل وَ قَاْلَ : “إغتنمِ هَذِهِ الفُرْصَة ، عجلي إِلَي الحِصْن . مـَـا دمنا نختبئ هُنَاْكَ ، حَتَي إنْ كانَ هَذَا الطِفْل فَلَنْ يجْرُؤ عَلَيْ قَتْلَنَا هُنَاْكَ ” .

“الصديق ، حافظ عَلَيْ الهدوء ، نحن من عَائِلَة دينغ. عَائِلَة دينغ ، عَائِلَة دينغ سيد العشيرة هـُــوَ من [طَبَقَة إزدهار الزهور] ! أَخِيِ هـُــوَ دينغ شِيِنْ ، وَ هـُــوَ فِيْ لُفَافَةُ المَعَجِزَاتِ السابقة” . قَاْلَ دينغ جاو يـانغ ، وَ هـُــوَ يتَظَاهُر بالهدوء ، “هوَ الأنْ في المَرِحْلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] ، وَ هـُــوَ فِيْ هَذِهِ الغَابَة” .

“الصديق ، حافظ عَلَيْ الهدوء ، نحن من عَائِلَة دينغ. عَائِلَة دينغ ، عَائِلَة دينغ سيد العشيرة هـُــوَ من [طَبَقَة إزدهار الزهور] ! أَخِيِ هـُــوَ دينغ شِيِنْ ، وَ هـُــوَ فِيْ لُفَافَةُ المَعَجِزَاتِ السابقة” . قَاْلَ دينغ جاو يـانغ ، وَ هـُــوَ يتَظَاهُر بالهدوء ، “هوَ الأنْ في المَرِحْلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] ، وَ هـُــوَ فِيْ هَذِهِ الغَابَة” .

إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

كَانَت حقاً شَيْطَاناً صغَيْرَاً!

ترجمة

“شقي ، كَيْفَ تجْرُؤ!” كَانَ الشَيْخُ مو يرتجف مِنْ الغَضَب ؛ فم هَذَا الطِفْل كَانَ خبيثاً جِدَاً . نَظَرته أصبت قَاتِمة كَمَا قَاْلَ : “هَل تُرِيِدُ حَقَاً أَنْ تجبر هَذَا الرَجُل العَجُوز عَلَيْ القِتَال حَتَي المَوْتِ؟”

ℍ???????

تحوّل الشيخ مو للنظر حَوْلَه ، و رفع كفّه إِلَي المقاومة ، لكنَّ ضَوْء السَيْف كان صاخباً وعَظِيِماً ، وابتلعه مِثْل تسونامي . عِنْدَمَا اختفِيْ كُلْ ضَوْء السَيْف ، اختفِيْ الشيخ مو مِنْ البقعة وَ فَقَطْ أجْزَاءٌ مِنْ الدم وَ الـلَحْم وَ الـعِظَام ترفرف فِيْ الهَوَاْء .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط