You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

alchemy emperor of the divine dao 455

㊎العجوز مــو㊎

㊎العجوز مــو㊎

▬▬▬▬ ▬▬▬▬

و بَيْنَما كَانَوا يتَحَدَثون ، فَإِنَّ دينغ جاو يـانغ ودينغ وان تشِيِنْغ قَدْ انخرطوا أيضاً في هَذَا.

العجوز مــو

▬▬▬▬ ▬▬▬▬

ضَحِكَ بِصَوْتٍ عال وَ قَاْلَ : “الرَجُلُ العَجُوُزُ ، لحَظْة وَاحِدَة كُنْت وصيا ، وَ اللحَظْة التَالِية كُنْت لِصَاً . وَجْهك الَقَديمُ يتغَيْرَ بِسُرْعَةٍ!”

كَانَ فَنَانوا القِتَالِ مَلِيْئين بـ “التشِي” وَ “الدم” ، خَاْصة أوَلئِكَ الذِيْن كَانَوا فِيْ [طَبَقَة المُحِيْط الرُوُحي] . بَعْدَ سقوط رَأْسه ، لَمْ يمت عَلَيْ الفَوْر ، وَ لَا يزَاَلُ ينتفضُ لفَتْرَة مِنْ الوَقْت قَبِلَ أَنْ ينفجر فِيْ النِهَاية عَلَيْ الأرْضَ وَ الـيدين وَ الـسَاقَين لَا يزَاَلَون يرتعَدُونَ .

***

“همس!”

كَانَت هَذِهِ غَابَة شَيْطَانِ الظَلَام ، حَيْثُ كَانَت القَبْضَات هيَ الكَلِمَاتَ ؛ إِذَا أساء إِلَيه… فَإِنَّ النَتِيْجَة سَتَكُوُن لَا يُمْكِن تصورها ، حَتَي أَنْ عَشِيِرَته لَنْ تدافع عَنه ، فهو ببساطة سيمَوْتِ مِنْ أجْلِ لَا شَيئِ .

كَيْفَ كَانَ هَذَا مُمْكِناً!

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنْ بو تشُوَانْ كَانَ في المَرِحْلَة الثَالِثَة مِنْ [طَبَقَة المُحِيْط الرُوُحي] ، فَقَد قَتْل بلَكْمَة وَاحِدَة؟ وَ كَانَ الشَخْص الذِيْ هَاجَمه طِفْلة صغَيْرَة تبَلَغَ مِنْ العُمْرِ مِنْ 5 إِلَي 6 سَنَوَات ؛ مِنْ سَيُصَدِق هَذَا ؟

“هوي!” عرقُلتُ (هـُــو نِيـُو) أسْنَانها و هدرت ، و ضَرْبَت مَرَّة أُخْرَي .

“هوي!” عرقُلتُ (هـُــو نِيـُو) أسْنَانها و هدرت ، و ضَرْبَت مَرَّة أُخْرَي .

‘يركض!’

بـاا?، بـاا?، بـاا?، بـاا? ، كُلْ وَاحِدَة مِنْ اللكَمَاتَ اعتنت بشَخْص وَاحَدُ ، بِسُرْعَةٍ أحذت حَيَاتِه . مَعَ سرعتها المُرْعِبةٌ العَالِيَةِ ، حَتَي مُحَارِب في [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] سيَصَابُ بِالصداع ، ناهيك عَن [طَبَقَة المُحِيْط الرُوُحي] .

بَيْنَج ، اليد الكَبِيِرة مِنْ طَاقَةُ الأَصْل تَشَكَلَت أمَامَه ، و تحطمت فِيْ حَاجِزَ الصواعق كَمَا لـَــوْ كَانَ البَرْق الذِيْ جَاءَ مِنْ الأرْضَ ، يَهُزُ السـَـمـَـاء وَ الأرْضَ وَ يقترب تقَرِيِباً دينغ جاو يـانغ وَ دينغ وان تشِيِنْغ. بَعْدَ هَذَا الهُجُوُمٌ ، تحطمَت كــفُ العجوز مــو الكَبِيِرة الَّتِي صُنِعَت مِنْ طَاقَةُ الأَصْل بالفِعل وَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مـَـا زَاَلَت يقف منتصباً .

“أركضوا!” تحول عَشَرَة أشخَاْص عَلَيْ الفَوْر إِلَي ثَلَاثَة أشخَاْص مُتَبَقِين ، جَمِيْعهم بدأوا الجري ، لكنَّهم يريدون التنافسَ بِسُرْعَةٍ مَعَ (هـُــو نِيـُو) ؟ مضَحِكَ حَقَاً ! فِيْ غُضُون إثْنَيْن فَقَطْ مِنْ الأنفاس ، كَانَ الثَلَاثَة جَمِيْعاً قَدْ تَمَزَقَت قُلُوبهم مِنْ لَكْمَة وَاحِدَة .

كَانَ فَنَانوا القِتَالِ مَلِيْئين بـ “التشِي” وَ “الدم” ، خَاْصة أوَلئِكَ الذِيْن كَانَوا فِيْ [طَبَقَة المُحِيْط الرُوُحي] . بَعْدَ سقوط رَأْسه ، لَمْ يمت عَلَيْ الفَوْر ، وَ لَا يزَاَلُ ينتفضُ لفَتْرَة مِنْ الوَقْت قَبِلَ أَنْ ينفجر فِيْ النِهَاية عَلَيْ الأرْضَ وَ الـيدين وَ الـسَاقَين لَا يزَاَلَون يرتعَدُونَ .

عَشَرَة أشخَاْص أبيدوا بالكَامِلِ .

“هـِــيْمْف , ثُمَ فَقَطْ ضاعف الأجر” الشَيْخُ مو قَفَزَ إِلَي أسفل مِنْ قمم الأشجار ، قامَ بِمُطَاَرَدةِ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ (هـُــو نِيـُو) . كَانَ فِيْ مزاج سَيْئ ، وَ يُمْكِن إِسْتِخْدَام هذين للتنفيس عَن غَضَبه .

لم يَكُنْ لَدَيْ (هـُــو نِيـُو) مـَـا يكفِيْ مِنْ الوقتِ عِنْدَمَا حولت نَظَراتها الشَدِيِدة وَرَاءها . كَانَ حِسُهَا الإدْرَاكِي شَدِيِد الحَسَاسية ، وَ يُمْكِنها بسُهُوُلة إكتشاف أَنْ هُنَاْكَ المزيد مِنْ الَنَاس وَرَاءهم . وَ مَعَ ذَلِكَ ، كَانَت بَعِيِدة جِدَاً ، لَمْ تتَمَكَن مِنْ العُثُور بَالضَبْط عَلَيْ مكَانَ هَؤُلَاء الَنَاس فِيْ تِلْكَ اللحَظْة .

شعر “مو” بالسرور ، و كَشْفَ عَن إبتسامَة . وَ قَاْلَ : “التَعَامل مَعَ إثْنَيْن مِنْ المتدربين في [طَبَقَة المُحِيْط الرُوُحي] ، فَإِنَّ السعر لَنْ يَكُوْن كما السَابِقَ – يَجِب أَنْ يتضاعف”

‘يركض!’

“اتبعه ، أرَيْدُ أَنْ أرَيْ كَيْفَ يمَوْتِ هَذَا الرَجُل!” قَاْلَت دينغ وان تشِيِنْغ لَدَيْنغ جاو يـانغ .

هَؤُلَاء الأشخَاْص رأوا بوضوح أَنْ سيدة شَاْبة قَتْلت عَشَرَة مِنْ المُتَدَرِبِيِنَ [طَبَقَة المُحِيْط الرُوُحي] بطريقةً نظيفة . كَانَت بَرَاعَة المَعَركةِ هَذِهِ فظيعة . لَمْ يَرْغَبوا فِيْ التخلص مِنْ حَيَاتِهم ، و رَكَضَوا بِسُرْعَةٍ نَحْو الحِصْن .

“الشَاْب ، اتَرَك حياتك هنا!” قَاْلَ تَهدِيدَا .

ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فَقَطْ ، لكنَّه لَمْ يطَاَرَدهم .

ضَحِكَ بِصَوْتٍ عال وَ قَاْلَ : “الرَجُلُ العَجُوُزُ ، لحَظْة وَاحِدَة كُنْت وصيا ، وَ اللحَظْة التَالِية كُنْت لِصَاً . وَجْهك الَقَديمُ يتغَيْرَ بِسُرْعَةٍ!”

“لنذَهَبَ!” احتفظ بيد (هـُــو نِيـُو) ، وإستَّمَرَّ إِلَي الأمام .

تطلعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ دينغ جاو يـانغ مَرَّة وَاحِدَة ، و جَاءَ إِلَي تحقيق . كَانَ هَذَا الرَجُل فِيْ منتصف العُمْرِ الذِيْ أخبره عَن المكَانَ الذِيْ يتدَاخلِ فيه البِرُوُدْة وَ الـحَرَارَة . اتضح أَنَّه استدرجه عَن عمد مِنْ الحِصْن لَيْسْمَحَ للأُخْرَين بالتَعَامل مَعَه .

***

‘يركض!’

“خَارِجَ عَن المَالوف حَقَاً” . عَلَيْ شجرة كَبِيِرة مِنْ بَعِيِد ، ركز رَجُل فِيْ السِتِيِن مِنْ عُمْره رأي العَمَلِية برمتها . “دينغ جاو يـانغ ، لَيْسَ فَقَطْ أَنْ الشَاْب غَامِضَ ، وَ لكنَّ هَذَهِ السَيِدَة الشَاْبة . تِلْكَ السُرْعَة ، تـســـك تـســـك ، غريب للغَايَة”

شعر “مو” بالسرور ، و كَشْفَ عَن إبتسامَة . وَ قَاْلَ : “التَعَامل مَعَ إثْنَيْن مِنْ المتدربين في [طَبَقَة المُحِيْط الرُوُحي] ، فَإِنَّ السعر لَنْ يَكُوْن كما السَابِقَ – يَجِب أَنْ يتضاعف”

وقفت وَرَاء الرَجُل العَجُوز دينغ جاو يـانغ وَ وان تشِيِنْغ ، وَ كِلَاهُمَا يَظَهَرَان إحترام شَدِيِد .

شعر “مو” بالسرور ، و كَشْفَ عَن إبتسامَة . وَ قَاْلَ : “التَعَامل مَعَ إثْنَيْن مِنْ المتدربين في [طَبَقَة المُحِيْط الرُوُحي] ، فَإِنَّ السعر لَنْ يَكُوْن كما السَابِقَ – يَجِب أَنْ يتضاعف”

“الشَيْخُ مو, ، أنْتَ نُخْبَةٌ في [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] ، بِغَضِ النَظَر عَن مَدَيْ عُدْوَانِيتهم ، لَنْ يَكُوْنوا شيئاً مقارنةً بك!” بدأ دينغ جاو يـانغ عَلَيْ وَجْه السُرْعَة .

“همس!”

شعر “مو” بالسرور ، و كَشْفَ عَن إبتسامَة . وَ قَاْلَ : “التَعَامل مَعَ إثْنَيْن مِنْ المتدربين في [طَبَقَة المُحِيْط الرُوُحي] ، فَإِنَّ السعر لَنْ يَكُوْن كما السَابِقَ – يَجِب أَنْ يتضاعف”

كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) غَيْرَ خَائِفٍ . مَعَ هونغ ، إشتعلَ (دِرْع الرَعْد القِتَالِي) ، و شَكَلَّ حَاجِزَاً مِنَ الصواعق أمام جَسَدْه .

وَ كَشْفَ دينغ جاو يـانغ عَلَيْ الفَوْر عَن تَعْبِيِر مؤلم . كيف يُمْكِن أَنْ يطلب مِنْ نُخْبَة [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] أَنْ يأخذ مُهِمة بسعرٍ رخيص ؟ الأنْ فَقَطْ سيضاعفها ! كَانَ يأمل فَقَطْ أَنْ تَكُوُن ممتَلَكَاتِهِم عَلَيْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) تَسْتَحِق هَذَا الثمن ، وَ إلَا فَإِنَّه سيُعَانِي مِنْ خَسَارَة هائلة .

وَ كَشْفَ دينغ جاو يـانغ عَلَيْ الفَوْر عَن تَعْبِيِر مؤلم . كيف يُمْكِن أَنْ يطلب مِنْ نُخْبَة [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] أَنْ يأخذ مُهِمة بسعرٍ رخيص ؟ الأنْ فَقَطْ سيضاعفها ! كَانَ يأمل فَقَطْ أَنْ تَكُوُن ممتَلَكَاتِهِم عَلَيْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) تَسْتَحِق هَذَا الثمن ، وَ إلَا فَإِنَّه سيُعَانِي مِنْ خَسَارَة هائلة .

نَظَر الشيخ مو إلي وان تشِيِنْغ مَرَّة أُخْرَي ، وَ كَشْفَ عَن تَعْبِيِر منحرف ، وَ قَاْلَ : “و دَع وان تشِيِنْغ تبقي هَذِهِ الليلة مع هّذّا العَجُوز”

‘يركض!’

قَفَزَ دينغ جاو يـانغ عَلَيْ الفَوْر فِيْ الغَضَب . هَذَا الرَجُل العَجُوز ذَهَبَ بَعِيِداً جِدَاً ، لَا يزَاَلُ يَرْغَب فِيْ امرأة ! شَهِبَ وَ قَاْلَ : “الشيخ مو ، لَا تَأْخذِ الأمورَ بَعِيِداً ، وَ لَا تَنسي مِنْ هـُــوَ أَخِيِ!”

و بَيْنَما كَانَوا يتَحَدَثون ، فَإِنَّ دينغ جاو يـانغ ودينغ وان تشِيِنْغ قَدْ انخرطوا أيضاً في هَذَا.

عبسَ وجه الشيخ ، كَانَ أخوه شَخْصِيَة فِيْ لُفَافَةُ المَعَجِزَاتِ السَابِقَة ، وَ لَمْ يَكُنْ تَرتِيِبه مُنْخَفِضاً أيْضَاً .

كَانَ فَنَانوا القِتَالِ مَلِيْئين بـ “التشِي” وَ “الدم” ، خَاْصة أوَلئِكَ الذِيْن كَانَوا فِيْ [طَبَقَة المُحِيْط الرُوُحي] . بَعْدَ سقوط رَأْسه ، لَمْ يمت عَلَيْ الفَوْر ، وَ لَا يزَاَلُ ينتفضُ لفَتْرَة مِنْ الوَقْت قَبِلَ أَنْ ينفجر فِيْ النِهَاية عَلَيْ الأرْضَ وَ الـيدين وَ الـسَاقَين لَا يزَاَلَون يرتعَدُونَ .

أوَلئِكَ الذِيْن يُمْكِن أَنْ يصعَدُوْا إِلَي الْلُفَافَة سيصلَون بالتَأكِيد إِلَي [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] طالما لَمْ يمَوْتِوا – لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ استثناء !

كَيْفَ كَانَ هَذَا مُمْكِناً!

كَانَت هَذِهِ غَابَة شَيْطَانِ الظَلَام ، حَيْثُ كَانَت القَبْضَات هيَ الكَلِمَاتَ ؛ إِذَا أساء إِلَيه… فَإِنَّ النَتِيْجَة سَتَكُوُن لَا يُمْكِن تصورها ، حَتَي أَنْ عَشِيِرَته لَنْ تدافع عَنه ، فهو ببساطة سيمَوْتِ مِنْ أجْلِ لَا شَيئِ .

وَ كَشْفَ دينغ جاو يـانغ عَلَيْ الفَوْر عَن تَعْبِيِر مؤلم . كيف يُمْكِن أَنْ يطلب مِنْ نُخْبَة [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] أَنْ يأخذ مُهِمة بسعرٍ رخيص ؟ الأنْ فَقَطْ سيضاعفها ! كَانَ يأمل فَقَطْ أَنْ تَكُوُن ممتَلَكَاتِهِم عَلَيْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) تَسْتَحِق هَذَا الثمن ، وَ إلَا فَإِنَّه سيُعَانِي مِنْ خَسَارَة هائلة .

“هـِــيْمْف , ثُمَ فَقَطْ ضاعف الأجر” الشَيْخُ مو قَفَزَ إِلَي أسفل مِنْ قمم الأشجار ، قامَ بِمُطَاَرَدةِ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ (هـُــو نِيـُو) . كَانَ فِيْ مزاج سَيْئ ، وَ يُمْكِن إِسْتِخْدَام هذين للتنفيس عَن غَضَبه .

“هوي!” عرقُلتُ (هـُــو نِيـُو) أسْنَانها و هدرت ، و ضَرْبَت مَرَّة أُخْرَي .

“اتبعه ، أرَيْدُ أَنْ أرَيْ كَيْفَ يمَوْتِ هَذَا الرَجُل!” قَاْلَت دينغ وان تشِيِنْغ لَدَيْنغ جاو يـانغ .

قَفَزَ دينغ جاو يـانغ عَلَيْ الفَوْر فِيْ الغَضَب . هَذَا الرَجُل العَجُوز ذَهَبَ بَعِيِداً جِدَاً ، لَا يزَاَلُ يَرْغَب فِيْ امرأة ! شَهِبَ وَ قَاْلَ : “الشيخ مو ، لَا تَأْخذِ الأمورَ بَعِيِداً ، وَ لَا تَنسي مِنْ هـُــوَ أَخِيِ!”

كَمَا طَاَرَد الإثْنَان وَرَاءهما .

“أركضوا!” تحول عَشَرَة أشخَاْص عَلَيْ الفَوْر إِلَي ثَلَاثَة أشخَاْص مُتَبَقِين ، جَمِيْعهم بدأوا الجري ، لكنَّهم يريدون التنافسَ بِسُرْعَةٍ مَعَ (هـُــو نِيـُو) ؟ مضَحِكَ حَقَاً ! فِيْ غُضُون إثْنَيْن فَقَطْ مِنْ الأنفاس ، كَانَ الثَلَاثَة جَمِيْعاً قَدْ تَمَزَقَت قُلُوبهم مِنْ لَكْمَة وَاحِدَة .

كَانَت سُرْعَة المُحَارِب مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الروحية] أكثَرَ مِنْ مُجَرَدَ سُرْعَة وَ لَمْ يَكُنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ (هـُــو نِيـُو)!) يسيران بِسُرْعَةٍ كَبِيِرة ، لذَلِكَ بَعْدَ دَقِيِقة أو دَقِيِقتين ، ألقي القبض عَلَيْهما . هونغ ، معَ وُجُودِ مقاتلٍ في [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] في المكان ، كان الجو مُرْعِباً للغَايَة .

“الشَيْخُ مو, ، أنْتَ نُخْبَةٌ في [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] ، بِغَضِ النَظَر عَن مَدَيْ عُدْوَانِيتهم ، لَنْ يَكُوْنوا شيئاً مقارنةً بك!” بدأ دينغ جاو يـانغ عَلَيْ وَجْه السُرْعَة .

“الشَاْب ، اتَرَك حياتك هنا!” قَاْلَ تَهدِيدَا .

“لنذَهَبَ!” احتفظ بيد (هـُــو نِيـُو) ، وإستَّمَرَّ إِلَي الأمام .

توقف (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، إسْتَدَار ، نَظَر إِلَي الشَخْص الأخَرُ ، وَ قَاْلَ : “إِذَا كُنْت أذكر بشَكْل صحيح ، فَأنتَ أَحَدُ أوصياء الحِصْن ، الملقب بـ مو ، أَلَيْسَ كذَلِكَ؟”

“الشَاْب ، اتَرَك حياتك هنا!” قَاْلَ تَهدِيدَا .

“غاغا ، هَذَا صحيح” . ضَحِكَ الشَيْخُ مو بغرابة . “بِمَا أنَكَ تَعْرِفُ هُوِيَة هَذَا الرَجُل العَجُوز ، فلِمَاذَا لَا تسلم نَفَسْك؟”

“هـِــيْمْف , ثُمَ فَقَطْ ضاعف الأجر” الشَيْخُ مو قَفَزَ إِلَي أسفل مِنْ قمم الأشجار ، قامَ بِمُطَاَرَدةِ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ (هـُــو نِيـُو) . كَانَ فِيْ مزاج سَيْئ ، وَ يُمْكِن إِسْتِخْدَام هذين للتنفيس عَن غَضَبه .

و بَيْنَما كَانَوا يتَحَدَثون ، فَإِنَّ دينغ جاو يـانغ ودينغ وان تشِيِنْغ قَدْ انخرطوا أيضاً في هَذَا.

تطلعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ دينغ جاو يـانغ مَرَّة وَاحِدَة ، و جَاءَ إِلَي تحقيق . كَانَ هَذَا الرَجُل فِيْ منتصف العُمْرِ الذِيْ أخبره عَن المكَانَ الذِيْ يتدَاخلِ فيه البِرُوُدْة وَ الـحَرَارَة . اتضح أَنَّه استدرجه عَن عمد مِنْ الحِصْن لَيْسْمَحَ للأُخْرَين بالتَعَامل مَعَه .

تطلعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ دينغ جاو يـانغ مَرَّة وَاحِدَة ، و جَاءَ إِلَي تحقيق . كَانَ هَذَا الرَجُل فِيْ منتصف العُمْرِ الذِيْ أخبره عَن المكَانَ الذِيْ يتدَاخلِ فيه البِرُوُدْة وَ الـحَرَارَة . اتضح أَنَّه استدرجه عَن عمد مِنْ الحِصْن لَيْسْمَحَ للأُخْرَين بالتَعَامل مَعَه .

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

ضَحِكَ بِصَوْتٍ عال وَ قَاْلَ : “الرَجُلُ العَجُوُزُ ، لحَظْة وَاحِدَة كُنْت وصيا ، وَ اللحَظْة التَالِية كُنْت لِصَاً . وَجْهك الَقَديمُ يتغَيْرَ بِسُرْعَةٍ!”

‘يركض!’

“وقح!” كَانَت العجوز مـو غَاضِبْاً ، مِنْ بَعِيِد حَيْثُ إنْطَلَقَت طَاقَةُ الأَصْل و تحَوَلَت إِلَي كـَــفْ عملاقة ، متحهةً نَحْو (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .

قَفَزَ دينغ جاو يـانغ عَلَيْ الفَوْر فِيْ الغَضَب . هَذَا الرَجُل العَجُوز ذَهَبَ بَعِيِداً جِدَاً ، لَا يزَاَلُ يَرْغَب فِيْ امرأة ! شَهِبَ وَ قَاْلَ : “الشيخ مو ، لَا تَأْخذِ الأمورَ بَعِيِداً ، وَ لَا تَنسي مِنْ هـُــوَ أَخِيِ!”

كَانَ هَذَا هُجُوُمٌ مِن نُخْبَة في [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الروحية] فِيْ لحظة غَضَب ، كَيْفَ لَمْ تَكُنْ قُوَتَها صادمة ؟

شعر “مو” بالسرور ، و كَشْفَ عَن إبتسامَة . وَ قَاْلَ : “التَعَامل مَعَ إثْنَيْن مِنْ المتدربين في [طَبَقَة المُحِيْط الرُوُحي] ، فَإِنَّ السعر لَنْ يَكُوْن كما السَابِقَ – يَجِب أَنْ يتضاعف”

كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) غَيْرَ خَائِفٍ . مَعَ هونغ ، إشتعلَ (دِرْع الرَعْد القِتَالِي) ، و شَكَلَّ حَاجِزَاً مِنَ الصواعق أمام جَسَدْه .

“همس!”

بَيْنَج ، اليد الكَبِيِرة مِنْ طَاقَةُ الأَصْل تَشَكَلَت أمَامَه ، و تحطمت فِيْ حَاجِزَ الصواعق كَمَا لـَــوْ كَانَ البَرْق الذِيْ جَاءَ مِنْ الأرْضَ ، يَهُزُ السـَـمـَـاء وَ الأرْضَ وَ يقترب تقَرِيِباً دينغ جاو يـانغ وَ دينغ وان تشِيِنْغ. بَعْدَ هَذَا الهُجُوُمٌ ، تحطمَت كــفُ العجوز مــو الكَبِيِرة الَّتِي صُنِعَت مِنْ طَاقَةُ الأَصْل بالفِعل وَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مـَـا زَاَلَت يقف منتصباً .

“هوي!” عرقُلتُ (هـُــو نِيـُو) أسْنَانها و هدرت ، و ضَرْبَت مَرَّة أُخْرَي .

إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

“هوي!” عرقُلتُ (هـُــو نِيـُو) أسْنَانها و هدرت ، و ضَرْبَت مَرَّة أُخْرَي .

ترجمة

لم يَكُنْ لَدَيْ (هـُــو نِيـُو) مـَـا يكفِيْ مِنْ الوقتِ عِنْدَمَا حولت نَظَراتها الشَدِيِدة وَرَاءها . كَانَ حِسُهَا الإدْرَاكِي شَدِيِد الحَسَاسية ، وَ يُمْكِنها بسُهُوُلة إكتشاف أَنْ هُنَاْكَ المزيد مِنْ الَنَاس وَرَاءهم . وَ مَعَ ذَلِكَ ، كَانَت بَعِيِدة جِدَاً ، لَمْ تتَمَكَن مِنْ العُثُور بَالضَبْط عَلَيْ مكَانَ هَؤُلَاء الَنَاس فِيْ تِلْكَ اللحَظْة .

ℍ???????

كَانَت هَذِهِ غَابَة شَيْطَانِ الظَلَام ، حَيْثُ كَانَت القَبْضَات هيَ الكَلِمَاتَ ؛ إِذَا أساء إِلَيه… فَإِنَّ النَتِيْجَة سَتَكُوُن لَا يُمْكِن تصورها ، حَتَي أَنْ عَشِيِرَته لَنْ تدافع عَنه ، فهو ببساطة سيمَوْتِ مِنْ أجْلِ لَا شَيئِ .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط