㊎إنضَمَ إلينَا㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
إِذَا أَرَادَ أَنْ يضعَ أَنْمَاط التَشْكِيِل عَلَيْ المَعَدن ، فِعَلَيْه أوَلَا أَنْ يَفهَم التَشْكِيِل . و لذَلِكَ ، فَإِنَّ الأشخَاْص الذِيْن فِهْموها بعمقٍ كَانَوا أساتذةَ تَشْكِيِلٍ عاليِ المُسْتَوَي ، وَ كَانَ الأشخَاْص الذِيْن فِهْموها بشَكْل سطحيٍ سادة تَشْكِيِلٍ منخفضي المُسْتَوَي .
㊎إنضَمَ إلينَا㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
كَانَ هَذَا المَعَدن مِنْ الدَرَجَة الخامسة ، وَ الذِيْ يُمْكِن تهيئته فِيْ أدَوَاتُ من [طَبَقَة المحيط الرُوُحيِ] . بِالطَبْع سيَكُوْنُ باهظ الثمن . لحُسْنِ الحَظْ ، كَانَ مـَـا يزيد قَلِيِلَا عَلَيْ كيلو جرام وَاحَدُ ، لَا يكفِيْ لتَشْكِيِل السَيْف ، أو غَيْرَها مِنْ الأسلحة ، وَ إلَا فَإِنَّ الثَلَاثَين ألف مِنْ الكِرِيستَالَات الـدَاوْ الرُوُحيِة لَنْ تَكُوُن كَافِيَة .
دَاخلِ عَرَبَة النَقْل ، كَانَت (هـُــو نِيـُو) تَسْتَمْتِعُ باللُحُوُم المُجَفَفَة ، بَيْنَما أَخَذَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أسَاسِيَاَت التَشْكِيِل وَ بَدَأ فِيْ التَقْلِيِب .
بِالنِسبَة لـتَشْكِيِلٍ في المَرِحْلَة الرَابِعَةُ ، كَانَ الحد الأَدِنَي لأَنْمَاط التَشْكِيِل الَّتِي تَمَ نحتها تِسْعَ سَنَوَات وَ كَانَ الحد الأَقْصَي هـُــوَ خَمْسَةَ عَشَرَ ، وَ كُلْ ذَلِكَ كَانَ يَجِبُ نحته عَلَيْ قضيبٍ مَعَدنيٍ صغَيْر . يَحْتَاجُ تَشْكِيِل ثعبان الرُوُح السماوي إِلَي إِسْتِخْدَام سَبْعَ عُيُون تشكيلٍ مُرَتَبَةٌ ، وَ كُلْ مِنهَا يقتصر عَلَيْ خَمْسَةَ عَشَرَ نَمَطاً للتَشْكِيِل ؛ بَيْنَ تَشْكِيِلات المُسْتَوَي الرَابِع يُمْكِن اعتبارها عَالِيَةِ الجَودَة ، وَ التَحَدُث مِنْ هَذِهِ النقطة ، كانت يين هونغ عادلة تَمَاماً .
سرعان مـَـا كَشْفَ عَن تَعْبِيِر مُرْعِب .
كَانَت هُنَاْكَ حاجة إِلَي وَسِيِط لاستعارة قُوَة السـَـمـَـاء وَ الأرْضَ ، إلي عَيْن التَشْكِيِل .
الفُنُوُن القِتَالِية كَانَت عَمَلِيةً لزِرَاْعَة الروح ، و يحول جَسَدْ الإنْسَان إلي كَنْزٍ كَبِيِرٍ و يحفر إمكَانَات لَا نِهَايَةَ لَهَا فِيْ الدَاخلِ . كَانَ هُنَاْكَ قَوْلٌ مأثور فِيْ عَالَم الفُنُوُن القِتَالِية: رَجُل وَاحَدُ ، عَالَم وَاحَدُ . كَانَ ذَلِكَ يعَني أَنَّه عِنْدَمَا تزرع الفُنُوُن القِتَالِية إِلَي أَقْصَي الحُدُود ، يُمْكِن للفَنَان القِتَالِي أَنْ يُصْبِحَ عَالَما هائلَا يمتِلْكَ قُوَة عَلَيْا .
سار (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) تعسفا حَيْثُ كَانَت كُلْ أفكاره عَلَيْ التَشْكِيِلات . بَعْدَ الدِرَاسَة لمدة عَشَرَة أيام ، كَانَ لَدَيْه إهتَمَام قَوِي بالتَشْكِيِلات ، وَ الَّتِي عِنْدَمَا تقترن بالفُنُوُن القِتَالِية ، يُمْكِن أَنْ تطلق العَنان لقوةٍ لَا يُصَدِق .
التَشْكِيِلات هِيَ عكس ذَلِكَ تَمَاماً .
دَاخلِ عَرَبَة النَقْل ، كَانَت (هـُــو نِيـُو) تَسْتَمْتِعُ باللُحُوُم المُجَفَفَة ، بَيْنَما أَخَذَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أسَاسِيَاَت التَشْكِيِل وَ بَدَأ فِيْ التَقْلِيِب .
هَذَا المسار يحترم القُوَة الطَبِيِعية للسـَـمـَـاء وَ الأرْضَ . تزعم هذه التقنيات أَنَّها تستعير قُوَة السـَـمـَـاء وَ الأرْضَ وَ تغَيْرَها للإِسْتِخْدَام الشَخْصي . لذَلِكَ ، كَانَ المفتاح هـُــوَ كَيْفَية استعارة قُوَة السـَـمـَـاء وَ الأرْضَ .
كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) حريصاً عَلَيْ تجربتها . عِنْدَمَا مروا مِنْ قَبِلَ مَدَيْنة كَبِيِرة ، إستهلك ثَلَاثَين ألف مِنْ كِرِيستَالَات الـدَاوْ الرُوُحيِة واشتَرَي قطعةً مِنْ الذَهَبَ الأُرْجُوَانِي ، وَ الَّتِي كَانَت تكلفته عَالِيَةِ للغَايَة.
كَانَت هُنَاْكَ حاجة إِلَي وَسِيِط لاستعارة قُوَة السـَـمـَـاء وَ الأرْضَ ، إلي عَيْن التَشْكِيِل .
.
قد تظَهَرَ عَيْن التَشْكِيِل فِيْ جَمِيْع الأشكال ، مِثْل السَيْف أو العلم . وَ مَعَ ذَلِكَ ، لَيْسَ فَقَطْ أَيّ سَيْف أو صخرة أو علم يُمْكِن أَنْ يَكُوْن بمثابة عَيْن التَشْكِيِل ؛ لَا تزَاَلَ هُنَاْكَ مُتَطَلَبَات صَارِمَة للغَايَة . أوَلَا ، جَودَة المادة ، وَ ثَانِيَاً ، أَنْمَاط التَشْكِيِل المحفورة عَلَيْها .
و كَانَت هَذِهِ القوات الأرْبَعه هي بَيتُ الضَوءِ الدَمَوِي ، قَاعَةُ دودة القز السماوية ، قَاعةُ إلتهام العظام ، وَ عَشِيِرَةِ شَيْطَان الـعاصفة ، وَ كُلَهَا قيل أَنْه يدعمهم نُخَبٌ مِن [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] خلفهم . بخِلَاف القَوِي الكَبِيِرة ، كَانَ هُنَاْكَ العديد مِنْ القَوِي المُتَوَسِطة وَ الـصغَيْرَة الَّتِي سَعَتْ إِلَي البَقَاء فِيْ الشقوق ، بل حَتَي رغبت فِيْ إستبدال القَوِي الأرْبَع الكَبِيِرة .
كَانَ الشَخْص الذِيْ قَامَ بتجَمِيْع لُفَافَة التَشْكِيِلات هذه يحب إِسْتِخْدَام الأعَلَاْمَ كعَيْن التَشْكِيِل . كَانَت أعَلَاْمَ التَشْكِيِل مِثْل الفُنُوُن القِتَالِية ، مفصولة فِيْ عَشَرَة مُسْتَوَيات ، وَ الـتَشْكِيِلات أو المصفوفات مِنْ قَبِلَ طَبَقَات مُخْتَلِفة مِنْ أعَلَاْمَ تَشْكِيِل لَهَا قَوِي مُخْتَلِفة .
فِيْ الوَاقِع ، كَانَت مهارات التَشْكِيِلات/المصفوفات مرُتَبُطةً بشَكْل وَثِيِق مَعَ كُلْ فَنَانٍ قِتَالِي . و أبسط مثالٌ عَلَيْ ذَلِكَ هـُــوَ الأدَوَاتُ الرُوُحية ، الَّتِي كَانَت فِيْ الوَاقِع تنتمي إِلَي عالم التَشْكِيِلات ، و الَّذِي يميز النية القِتَالِية عَلَيْ أنَهَا كَانَت أكثَرَ أشكال التَشْكِيِل عنفواناً و تدميراً .
يُمْكِن إِسْتِخْدَام أعَلَاْمَ تَشْكِيِل عَالِيَةِ المُسْتَوَي لتَشْكِيِل تَشْكِيِلات منخفضة المُسْتَوَي ، وَ لكنَّ لَيْسَ العكس . يَجِب تعيين تَشْكِيِلات عَالِيَةِ المُسْتَوَي بِوَاسِطَةِ عَلَاْمَاتَ تَشْكِيِل عَالِيَةِ المُسْتَوَي ؛ خِلَافَ ذَلِكَ ، لَا يُمْكِن لأعَلَاْمَ التَشْكِيِل أَنْ تَحْمِلُ قُوَة السـَـمـَـاء وَ الأرْضَ المرسومة ، و ستنفجر عَلَيْ الفَوْر .
كَانَ كُلْ نَمَط تَشْكِيِل يَجِب أَنْ ينحت دُفْعَة وَاحِدَة ، مكتملَاً بُدَونَ توقف . إِذَا لَمْ يَكُنْ سلساً ، فسيؤثر ذَلِكَ عَلَيْ تنشيط قُوَةُ السـَـمـَـاءِ وَ الأرْضِ . يُمْكِن للمرء أَنْ يقف عَلَيْ الأقل ثَلَاثَة توقفات فِيْ رسم عَيْن التَشْكِيِل ، وَ إلَا فَإِنَّه سيَكُوْن عديم القِيِمَة .
وَ بِالتَالِي ، كَانَت الأدَوَاتُ الفعالة ضَرُوُرِية للتنفيذ الَنَاجح لوظيفة مـَـا . فَقَطْ عَن طَرِيْق العُثُور عَلَيْ المواد المُنَاسِبة و جَعَلَهَا فِيْ تَشْكِيِل الأعَلَاْمَ أو إِسْتِخْدَام العَيْن الأُخْرَي فِيْ التَشْكِيِل يُمْكِن البدء فِيْ مناقشة كَيْفَية التَشْكِيِل .
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) حريصاً عَلَيْ تجربتها . عِنْدَمَا مروا مِنْ قَبِلَ مَدَيْنة كَبِيِرة ، إستهلك ثَلَاثَين ألف مِنْ كِرِيستَالَات الـدَاوْ الرُوُحيِة واشتَرَي قطعةً مِنْ الذَهَبَ الأُرْجُوَانِي ، وَ الَّتِي كَانَت تكلفته عَالِيَةِ للغَايَة.
دَخَلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَيْ الفَوْر إِلَي (الـبُرْج الأَسـْـوَد) . فِيْ الدَاخلِ ، يُمْكِنه استدعاء النيران المشتعلة وَ إِذَابة قطعة الذَهَبَ الثَمِيِنة بسُهُوُلة إِلَي سَبْعَة أعمدة مَعَدنية صغَيْرَة . مُنْذُ أَنْ افتقر إِلَي المواد ، لَمْ يجَعَلَهَا تَشْكِيِلاً ؛ كَانَ أكثَرَ أَهَمُية فِيْ نحت أَنْمَاط التَشْكِيِل ، أما بِالنِسبَة إِلَي شَكْل عَيْن التَشْكِيِل ، فَإِنَّه لَمْ يحدث أَيّ فرق .
كَانَ هَذَا المَعَدن مِنْ الدَرَجَة الخامسة ، وَ الذِيْ يُمْكِن تهيئته فِيْ أدَوَاتُ من [طَبَقَة المحيط الرُوُحيِ] . بِالطَبْع سيَكُوْنُ باهظ الثمن . لحُسْنِ الحَظْ ، كَانَ مـَـا يزيد قَلِيِلَا عَلَيْ كيلو جرام وَاحَدُ ، لَا يكفِيْ لتَشْكِيِل السَيْف ، أو غَيْرَها مِنْ الأسلحة ، وَ إلَا فَإِنَّ الثَلَاثَين ألف مِنْ الكِرِيستَالَات الـدَاوْ الرُوُحيِة لَنْ تَكُوُن كَافِيَة .
هَذَا لَمْ يَكُنْ رسماً ، أكْمَل فَقَطْ عَن طَرِيْق اتباع التصميم . يُمْكِن للتَشْكِيِلات أَنْ تستمد قُوَة السـَـمـَـاء وَ الأرْضَ لأَنـَّـها كَانَت نَوْعاً مِنْ الفِهْم ، مِثْل النية القِتَالِية ، إما أَنْ تفِهْمها أو لَا تَفْهَمُهَا . لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ خيار ثَالِث .
دَخَلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَيْ الفَوْر إِلَي (الـبُرْج الأَسـْـوَد) . فِيْ الدَاخلِ ، يُمْكِنه استدعاء النيران المشتعلة وَ إِذَابة قطعة الذَهَبَ الثَمِيِنة بسُهُوُلة إِلَي سَبْعَة أعمدة مَعَدنية صغَيْرَة . مُنْذُ أَنْ افتقر إِلَي المواد ، لَمْ يجَعَلَهَا تَشْكِيِلاً ؛ كَانَ أكثَرَ أَهَمُية فِيْ نحت أَنْمَاط التَشْكِيِل ، أما بِالنِسبَة إِلَي شَكْل عَيْن التَشْكِيِل ، فَإِنَّه لَمْ يحدث أَيّ فرق .
سار (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) تعسفا حَيْثُ كَانَت كُلْ أفكاره عَلَيْ التَشْكِيِلات . بَعْدَ الدِرَاسَة لمدة عَشَرَة أيام ، كَانَ لَدَيْه إهتَمَام قَوِي بالتَشْكِيِلات ، وَ الَّتِي عِنْدَمَا تقترن بالفُنُوُن القِتَالِية ، يُمْكِن أَنْ تطلق العَنان لقوةٍ لَا يُصَدِق .
كَانَت هَذِهِ هِيَ الخَطْوَة الأوَلي ؛ كَانَت الخَطْوَة الثَانِية هِيَ نحت أَنْمَاط التَشْكِيِل عَلَيْ الأعمدة المَعَدنية . كَانَت هَذِهِ الخَطْوَة الأكثَرَ أَهَمُية – حَيْثُ رسمت أَنْمَاط التَشْكِيِل فِيْ قُوَة السـَـمـَـاء وَ الأرْضَ ، لذَلِكَ كَانَت التَأثِيِرات مُخْتَلِفة تَمَاماً استناداً إِلَي عَنصر نموذج التَشْكِيِل و نَوْع التَشْكِيِل المُتَرَاصِفْ .
هَذَا المسار يحترم القُوَة الطَبِيِعية للسـَـمـَـاء وَ الأرْضَ . تزعم هذه التقنيات أَنَّها تستعير قُوَة السـَـمـَـاء وَ الأرْضَ وَ تغَيْرَها للإِسْتِخْدَام الشَخْصي . لذَلِكَ ، كَانَ المفتاح هـُــوَ كَيْفَية استعارة قُوَة السـَـمـَـاء وَ الأرْضَ .
(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) صنع سَبْعَة قَضبَان مَعَدنية عَلَيْ أسَاس تَشْكِيِل اَلَافعي السماوية الصغَيْرَة ؛ بمُجَرَدَ أَنْ يقوم بنحت أَنْمَاط التَشْكِيِل عَلَيْه ، يُمْكِنه أَنْ يُصْبِحَ عَيْن تَشْكِيِل حَقِيْقِيْ . عَندَها سيَكُوْن قَادِراً عَلَيْ نشرها إِلَي جَانِبه وَ سَوْفَ يُصْبِحَ التَشْكِيِل كَامِلَا بنَفَسْه ، وَ يَكُوْن لـَـهُ تَأثِيِرات دِفَاعِيَة و عُدْوَانِيه .
فِيْ المخيم ، لَمْ يَكُنْ أَحَدُ يَسْتَخْدِمُ القُوَة ؛ هَذِهِ كَانَت القَاعِدة الأسَاسية . فِيْ الخَارِجَ ، يُمْكِنك القِتَال حَتَي تَطِيِرُ الرؤوس بعَنف , وَ هَذَا لَا يهم .
.
لم يَكُنْ لَدَيْ غَابَة شَيْطَان الظَلَام قوةٌ واحدةٌ مهيمنة ، وَ لكنَّ كَانَ هُنَاْكَ أرْبَعة قَوِي قَوِية نسبياً . مُنْذُ أَنْ تَطَوَرَت مِنْ دَاخلِ غَابَة شَيْطَان الظَلَام ، كَانَوا مِثْل الطغاة المحليين ، بل و حَتَي القَوِي الكَبِيِرة مِثْل طَائِفَة (القَمَر الشِتْوِي) وَ (طَائِفَة الوُحُوُش) لَنْ يقوموا بأيِ إِسْتِفْزَازٍ لهم .
هَذَا لَمْ يَكُنْ رسماً ، أكْمَل فَقَطْ عَن طَرِيْق اتباع التصميم . يُمْكِن للتَشْكِيِلات أَنْ تستمد قُوَة السـَـمـَـاء وَ الأرْضَ لأَنـَّـها كَانَت نَوْعاً مِنْ الفِهْم ، مِثْل النية القِتَالِية ، إما أَنْ تفِهْمها أو لَا تَفْهَمُهَا . لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ خيار ثَالِث .
دَاخلِ عَرَبَة النَقْل ، كَانَت (هـُــو نِيـُو) تَسْتَمْتِعُ باللُحُوُم المُجَفَفَة ، بَيْنَما أَخَذَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أسَاسِيَاَت التَشْكِيِل وَ بَدَأ فِيْ التَقْلِيِب .
إِذَا أَرَادَ أَنْ يضعَ أَنْمَاط التَشْكِيِل عَلَيْ المَعَدن ، فِعَلَيْه أوَلَا أَنْ يَفهَم التَشْكِيِل . و لذَلِكَ ، فَإِنَّ الأشخَاْص الذِيْن فِهْموها بعمقٍ كَانَوا أساتذةَ تَشْكِيِلٍ عاليِ المُسْتَوَي ، وَ كَانَ الأشخَاْص الذِيْن فِهْموها بشَكْل سطحيٍ سادة تَشْكِيِلٍ منخفضي المُسْتَوَي .
.
درس (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) جَمِيْع أنْوَاع التَشْكِيِلات فِيْ حَيَاتِه السَابِقَة . بِالطَبْع ، درس فقط كَيْفَية التغلب عَلَيْها – أوَ بعِبَارَة أُخْرَي ، الـثغرات فِيْ التَشْكِيِلات . هَذَا يُمْكِن أَنْ يشار إلَيْه ، ناهيك عَن أَنَّه يمتِلْكَ الحس الإِدْرَاكي وفِهْم الفُنُوُن القِتَالِية مِنْ [طَبَقَة الـسـَـمـَـاء] . كَانَ الالتفاف عَلَيْ دِرَاسَة التَشْكِيِلات منخفضة المُسْتَوَي أمراً سهَلَا جِدَاً حَقَاً .
كَانَت هُنَاْكَ حاجة إِلَي وَسِيِط لاستعارة قُوَة السـَـمـَـاء وَ الأرْضَ ، إلي عَيْن التَشْكِيِل .
ظل يلعب فِي الَانْجازات ، و يتَقَدُمَ بشرَاسَةٍ في التَشْكِيِلات .
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
بَعْدَ خَمْسَةَ أيام ، ألقي جَانِباً الكُتُب الأسَاسية الثَلَاثَ و التقط صخرة ، و نحت عليها أَنْمَاط تَشْكِيِل.
فِيْ اليَوْم الحادي عَشَرَ بَعْدَ مُغَادَرة مَدَيْنة اليَانْغِ الأقْصَيَ ، وَصَلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أَخِيِراً إِلَي ضواحي غَابَة شَيْطَان الظَلَام . كَانَ السائق غَيْرَ رَاغِب فِيْ الذَهَاَب إِلَي أبَعْدَ مِنْ ذَلِكَ ، وَ بَعْدَ أَنْ خَرَجَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مِنْ العَرَبَة ، سارع السائقُ عَلَيْ الفَوْر إِلَي ضَرْبِ الحصان و رحل فِيْ عجلة مِنْ أمره .
كَانَ كُلْ نَمَط تَشْكِيِل يَجِب أَنْ ينحت دُفْعَة وَاحِدَة ، مكتملَاً بُدَونَ توقف . إِذَا لَمْ يَكُنْ سلساً ، فسيؤثر ذَلِكَ عَلَيْ تنشيط قُوَةُ السـَـمـَـاءِ وَ الأرْضِ . يُمْكِن للمرء أَنْ يقف عَلَيْ الأقل ثَلَاثَة توقفات فِيْ رسم عَيْن التَشْكِيِل ، وَ إلَا فَإِنَّه سيَكُوْن عديم القِيِمَة .
دَخَلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَيْ الفَوْر إِلَي (الـبُرْج الأَسـْـوَد) . فِيْ الدَاخلِ ، يُمْكِنه استدعاء النيران المشتعلة وَ إِذَابة قطعة الذَهَبَ الثَمِيِنة بسُهُوُلة إِلَي سَبْعَة أعمدة مَعَدنية صغَيْرَة . مُنْذُ أَنْ افتقر إِلَي المواد ، لَمْ يجَعَلَهَا تَشْكِيِلاً ؛ كَانَ أكثَرَ أَهَمُية فِيْ نحت أَنْمَاط التَشْكِيِل ، أما بِالنِسبَة إِلَي شَكْل عَيْن التَشْكِيِل ، فَإِنَّه لَمْ يحدث أَيّ فرق .
بِالنِسبَة لـتَشْكِيِلٍ في المَرِحْلَة الرَابِعَةُ ، كَانَ الحد الأَدِنَي لأَنْمَاط التَشْكِيِل الَّتِي تَمَ نحتها تِسْعَ سَنَوَات وَ كَانَ الحد الأَقْصَي هـُــوَ خَمْسَةَ عَشَرَ ، وَ كُلْ ذَلِكَ كَانَ يَجِبُ نحته عَلَيْ قضيبٍ مَعَدنيٍ صغَيْر . يَحْتَاجُ تَشْكِيِل ثعبان الرُوُح السماوي إِلَي إِسْتِخْدَام سَبْعَ عُيُون تشكيلٍ مُرَتَبَةٌ ، وَ كُلْ مِنهَا يقتصر عَلَيْ خَمْسَةَ عَشَرَ نَمَطاً للتَشْكِيِل ؛ بَيْنَ تَشْكِيِلات المُسْتَوَي الرَابِع يُمْكِن اعتبارها عَالِيَةِ الجَودَة ، وَ التَحَدُث مِنْ هَذِهِ النقطة ، كانت يين هونغ عادلة تَمَاماً .
كَانَ الشَخْص الذِيْ قَامَ بتجَمِيْع لُفَافَة التَشْكِيِلات هذه يحب إِسْتِخْدَام الأعَلَاْمَ كعَيْن التَشْكِيِل . كَانَت أعَلَاْمَ التَشْكِيِل مِثْل الفُنُوُن القِتَالِية ، مفصولة فِيْ عَشَرَة مُسْتَوَيات ، وَ الـتَشْكِيِلات أو المصفوفات مِنْ قَبِلَ طَبَقَات مُخْتَلِفة مِنْ أعَلَاْمَ تَشْكِيِل لَهَا قَوِي مُخْتَلِفة .
بدأ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ نحت أَنْمَاط التَشْكِيِل . بَعْدَ أَنْ حفر خَمْسَةَ عَشَرَ نَمَطا للتَشْكِيِل عَلَيْ صخرة ، فَحْصِها بعَناية ، واكتشف أَنْ ثَمَانية عَلَيْ الأقل كَانَوا عَلَيْ خَطَأ ؛ عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، تِلْكَ الَّتِي لَمْ تَكُنْ خاطئة لَدَيْها عِدَة مشاكل .
ظل يلعب فِي الَانْجازات ، و يتَقَدُمَ بشرَاسَةٍ في التَشْكِيِلات .
كَانَ كُلْ شَيئِ عَلَيْ مـَـا يرام ، لَإِنَّه لَا ينوي أَنْ يُصْبِحَ سيد تَشْكِيِل فَجْأة و مرةً واحدة . كَانَ يتَقَدُمَ ببطء .
بِالنِسبَة لـتَشْكِيِلٍ في المَرِحْلَة الرَابِعَةُ ، كَانَ الحد الأَدِنَي لأَنْمَاط التَشْكِيِل الَّتِي تَمَ نحتها تِسْعَ سَنَوَات وَ كَانَ الحد الأَقْصَي هـُــوَ خَمْسَةَ عَشَرَ ، وَ كُلْ ذَلِكَ كَانَ يَجِبُ نحته عَلَيْ قضيبٍ مَعَدنيٍ صغَيْر . يَحْتَاجُ تَشْكِيِل ثعبان الرُوُح السماوي إِلَي إِسْتِخْدَام سَبْعَ عُيُون تشكيلٍ مُرَتَبَةٌ ، وَ كُلْ مِنهَا يقتصر عَلَيْ خَمْسَةَ عَشَرَ نَمَطاً للتَشْكِيِل ؛ بَيْنَ تَشْكِيِلات المُسْتَوَي الرَابِع يُمْكِن اعتبارها عَالِيَةِ الجَودَة ، وَ التَحَدُث مِنْ هَذِهِ النقطة ، كانت يين هونغ عادلة تَمَاماً .
فِيْ اليَوْم الحادي عَشَرَ بَعْدَ مُغَادَرة مَدَيْنة اليَانْغِ الأقْصَيَ ، وَصَلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أَخِيِراً إِلَي ضواحي غَابَة شَيْطَان الظَلَام . كَانَ السائق غَيْرَ رَاغِب فِيْ الذَهَاَب إِلَي أبَعْدَ مِنْ ذَلِكَ ، وَ بَعْدَ أَنْ خَرَجَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مِنْ العَرَبَة ، سارع السائقُ عَلَيْ الفَوْر إِلَي ضَرْبِ الحصان و رحل فِيْ عجلة مِنْ أمره .
فِيْ الوَاقِع ، كَانَت مهارات التَشْكِيِلات/المصفوفات مرُتَبُطةً بشَكْل وَثِيِق مَعَ كُلْ فَنَانٍ قِتَالِي . و أبسط مثالٌ عَلَيْ ذَلِكَ هـُــوَ الأدَوَاتُ الرُوُحية ، الَّتِي كَانَت فِيْ الوَاقِع تنتمي إِلَي عالم التَشْكِيِلات ، و الَّذِي يميز النية القِتَالِية عَلَيْ أنَهَا كَانَت أكثَرَ أشكال التَشْكِيِل عنفواناً و تدميراً .
كَانَ هَذَا مكَانَاً فوضوياً للغَايَة . لَمْ تحتلَهُ قُوَة وَاحِدَة . وَ لكنَّ فِيْ كُلْ الأماكن ، كَانَ هَذَا المكَانَ غنياً بالنَبَاْت الرُوُحي ، و جَذْب كمياتٍ كَبِيِرةٍ مِنْ القَوِي للدُخُولُ و حصاد النبات الطبي و حصاده . فِيْ ظل الرِبْحية الَهَائلة ، إنْدَلَعَت الصِرَاْعات فِيْ كَثِيِر مِنْ الأحيـان – كَانَ سفك الدماء وَ الـقَتْل مِنْ الحوادث الأكثَرَ عَادِية .
وَ بِالتَالِي ، كَانَت الأدَوَاتُ الفعالة ضَرُوُرِية للتنفيذ الَنَاجح لوظيفة مـَـا . فَقَطْ عَن طَرِيْق العُثُور عَلَيْ المواد المُنَاسِبة و جَعَلَهَا فِيْ تَشْكِيِل الأعَلَاْمَ أو إِسْتِخْدَام العَيْن الأُخْرَي فِيْ التَشْكِيِل يُمْكِن البدء فِيْ مناقشة كَيْفَية التَشْكِيِل .
لم يَكُنْ لَدَيْ غَابَة شَيْطَان الظَلَام قوةٌ واحدةٌ مهيمنة ، وَ لكنَّ كَانَ هُنَاْكَ أرْبَعة قَوِي قَوِية نسبياً . مُنْذُ أَنْ تَطَوَرَت مِنْ دَاخلِ غَابَة شَيْطَان الظَلَام ، كَانَوا مِثْل الطغاة المحليين ، بل و حَتَي القَوِي الكَبِيِرة مِثْل طَائِفَة (القَمَر الشِتْوِي) وَ (طَائِفَة الوُحُوُش) لَنْ يقوموا بأيِ إِسْتِفْزَازٍ لهم .
كَانَت هُنَاْكَ حاجة إِلَي وَسِيِط لاستعارة قُوَة السـَـمـَـاء وَ الأرْضَ ، إلي عَيْن التَشْكِيِل .
و كَانَت هَذِهِ القوات الأرْبَعه هي بَيتُ الضَوءِ الدَمَوِي ، قَاعَةُ دودة القز السماوية ، قَاعةُ إلتهام العظام ، وَ عَشِيِرَةِ شَيْطَان الـعاصفة ، وَ كُلَهَا قيل أَنْه يدعمهم نُخَبٌ مِن [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] خلفهم . بخِلَاف القَوِي الكَبِيِرة ، كَانَ هُنَاْكَ العديد مِنْ القَوِي المُتَوَسِطة وَ الـصغَيْرَة الَّتِي سَعَتْ إِلَي البَقَاء فِيْ الشقوق ، بل حَتَي رغبت فِيْ إستبدال القَوِي الأرْبَع الكَبِيِرة .
إِذَا أَرَادَ أَنْ يضعَ أَنْمَاط التَشْكِيِل عَلَيْ المَعَدن ، فِعَلَيْه أوَلَا أَنْ يَفهَم التَشْكِيِل . و لذَلِكَ ، فَإِنَّ الأشخَاْص الذِيْن فِهْموها بعمقٍ كَانَوا أساتذةَ تَشْكِيِلٍ عاليِ المُسْتَوَي ، وَ كَانَ الأشخَاْص الذِيْن فِهْموها بشَكْل سطحيٍ سادة تَشْكِيِلٍ منخفضي المُسْتَوَي .
لَقَد تَرَدُد أَنْ العديد مِنْ القَوِي المُتَوَسِطة قَدْ تلقت دعَمَا مِنْ طَائِفَة كَبِيِرة مِثْل طَائِفَة (القَمَر الشِتْوِي) ، وَ لكنَّ سَوَاء كَانَت حَقِيْقِيْة أو مُزَيَفة ، لَا يُمْكِن لأَحَدُ أَنْ يَقُوُلَ بوضوح .
كَانَ كُلْ شَيئِ عَلَيْ مـَـا يرام ، لَإِنَّه لَا ينوي أَنْ يُصْبِحَ سيد تَشْكِيِل فَجْأة و مرةً واحدة . كَانَ يتَقَدُمَ ببطء .
كَانَ لَدَيْ القوات الأرْبَعة الكَبِيِرة العديد مِنْ الساحات المَفتُوُحَة للجمهور دَاخلِ غَابَة شَيْطَان الظَلَام . كَانَت هَذِهِ الموَاقِع تعادل الأَسْوَار ، و تَوَفُرِ الَحْماية لفَنَاني القِتَالِي الذِيْن يجمَعَون الأدوية و النباتات . وَ مَعَ ذَلِكَ ، لَمْ يَكُوْنوا بالتَأكِيد محبَيْنَ للخير . أوَلئِكَ الذِيْن أَرَادَوا الدُخُولُ إِلَي المخيم كَانَ عَلَيْهِم أَنْ يدفعوا المَال – وَ الذِيْ كَانَ يعَني بِالطَبْع كِرِيستَالَات الـدَاوْ الرُوُحيِة ، وَ الَّتِي يُمْكِن أيْضَاً استبدالَهَا بالنَبَاْتات الرُوُحيِة و مواد الصقل و الأدَوَاتُ .
بَعْدَ خَمْسَةَ أيام ، ألقي جَانِباً الكُتُب الأسَاسية الثَلَاثَ و التقط صخرة ، و نحت عليها أَنْمَاط تَشْكِيِل.
فِيْ المخيم ، لَمْ يَكُنْ أَحَدُ يَسْتَخْدِمُ القُوَة ؛ هَذِهِ كَانَت القَاعِدة الأسَاسية . فِيْ الخَارِجَ ، يُمْكِنك القِتَال حَتَي تَطِيِرُ الرؤوس بعَنف , وَ هَذَا لَا يهم .
وَ بِالتَالِي ، كَانَت الأدَوَاتُ الفعالة ضَرُوُرِية للتنفيذ الَنَاجح لوظيفة مـَـا . فَقَطْ عَن طَرِيْق العُثُور عَلَيْ المواد المُنَاسِبة و جَعَلَهَا فِيْ تَشْكِيِل الأعَلَاْمَ أو إِسْتِخْدَام العَيْن الأُخْرَي فِيْ التَشْكِيِل يُمْكِن البدء فِيْ مناقشة كَيْفَية التَشْكِيِل .
سار (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) تعسفا حَيْثُ كَانَت كُلْ أفكاره عَلَيْ التَشْكِيِلات . بَعْدَ الدِرَاسَة لمدة عَشَرَة أيام ، كَانَ لَدَيْه إهتَمَام قَوِي بالتَشْكِيِلات ، وَ الَّتِي عِنْدَمَا تقترن بالفُنُوُن القِتَالِية ، يُمْكِن أَنْ تطلق العَنان لقوةٍ لَا يُصَدِق .
دَخَلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَيْ الفَوْر إِلَي (الـبُرْج الأَسـْـوَد) . فِيْ الدَاخلِ ، يُمْكِنه استدعاء النيران المشتعلة وَ إِذَابة قطعة الذَهَبَ الثَمِيِنة بسُهُوُلة إِلَي سَبْعَة أعمدة مَعَدنية صغَيْرَة . مُنْذُ أَنْ افتقر إِلَي المواد ، لَمْ يجَعَلَهَا تَشْكِيِلاً ؛ كَانَ أكثَرَ أَهَمُية فِيْ نحت أَنْمَاط التَشْكِيِل ، أما بِالنِسبَة إِلَي شَكْل عَيْن التَشْكِيِل ، فَإِنَّه لَمْ يحدث أَيّ فرق .
فِيْ الوَاقِع ، كَانَت مهارات التَشْكِيِلات/المصفوفات مرُتَبُطةً بشَكْل وَثِيِق مَعَ كُلْ فَنَانٍ قِتَالِي . و أبسط مثالٌ عَلَيْ ذَلِكَ هـُــوَ الأدَوَاتُ الرُوُحية ، الَّتِي كَانَت فِيْ الوَاقِع تنتمي إِلَي عالم التَشْكِيِلات ، و الَّذِي يميز النية القِتَالِية عَلَيْ أنَهَا كَانَت أكثَرَ أشكال التَشْكِيِل عنفواناً و تدميراً .
كَانَ كُلْ نَمَط تَشْكِيِل يَجِب أَنْ ينحت دُفْعَة وَاحِدَة ، مكتملَاً بُدَونَ توقف . إِذَا لَمْ يَكُنْ سلساً ، فسيؤثر ذَلِكَ عَلَيْ تنشيط قُوَةُ السـَـمـَـاءِ وَ الأرْضِ . يُمْكِن للمرء أَنْ يقف عَلَيْ الأقل ثَلَاثَة توقفات فِيْ رسم عَيْن التَشْكِيِل ، وَ إلَا فَإِنَّه سيَكُوْن عديم القِيِمَة .
و مَعَ ذَلِكَ ، إِذَا تَمَ وَضْع أَنْمَاط التَشْكِيِلات الفِعَلَيْة عَلَيْ أدَاةٍ رُوُحِيِةٍ ، وَ الـجمَعَ بَيْنَ الإثْنَيْن ، فستكونُ القُوَة أَقَوِي بشَكْل طَبِيِعي .
㊎إنضَمَ إلينَا㊎ ▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
“المتدرب الشقيق ، إِذَا كُنْت وحدك ، لِمَاذَا لَا تنضم إلينا؟” سار أحدهم ببطءٍ ، وَ سرعان مـَـا مررها فريق عِنْدَمَا عرض عَلَيْه أَحَدُ أفْرَادِه غصن زيتون .
ت.م : [غصن الزيتون يرمز للبر و اتصال الخير و هكذا الخ…]
ظل يلعب فِي الَانْجازات ، و يتَقَدُمَ بشرَاسَةٍ في التَشْكِيِلات .
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆
إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) صنع سَبْعَة قَضبَان مَعَدنية عَلَيْ أسَاس تَشْكِيِل اَلَافعي السماوية الصغَيْرَة ؛ بمُجَرَدَ أَنْ يقوم بنحت أَنْمَاط التَشْكِيِل عَلَيْه ، يُمْكِنه أَنْ يُصْبِحَ عَيْن تَشْكِيِل حَقِيْقِيْ . عَندَها سيَكُوْن قَادِراً عَلَيْ نشرها إِلَي جَانِبه وَ سَوْفَ يُصْبِحَ التَشْكِيِل كَامِلَا بنَفَسْه ، وَ يَكُوْن لـَـهُ تَأثِيِرات دِفَاعِيَة و عُدْوَانِيه .
ترجمة
كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) حريصاً عَلَيْ تجربتها . عِنْدَمَا مروا مِنْ قَبِلَ مَدَيْنة كَبِيِرة ، إستهلك ثَلَاثَين ألف مِنْ كِرِيستَالَات الـدَاوْ الرُوُحيِة واشتَرَي قطعةً مِنْ الذَهَبَ الأُرْجُوَانِي ، وَ الَّتِي كَانَت تكلفته عَالِيَةِ للغَايَة.
◉ℍ???????◉
إِذَا أَرَادَ أَنْ يضعَ أَنْمَاط التَشْكِيِل عَلَيْ المَعَدن ، فِعَلَيْه أوَلَا أَنْ يَفهَم التَشْكِيِل . و لذَلِكَ ، فَإِنَّ الأشخَاْص الذِيْن فِهْموها بعمقٍ كَانَوا أساتذةَ تَشْكِيِلٍ عاليِ المُسْتَوَي ، وَ كَانَ الأشخَاْص الذِيْن فِهْموها بشَكْل سطحيٍ سادة تَشْكِيِلٍ منخفضي المُسْتَوَي .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
