You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

alchemy emperor of the divine dao 440

㊎ تشُو شُوَانْ ايــر ㊎

㊎ تشُو شُوَانْ ايــر ㊎

▬▬▬▬ ▬▬▬▬

يُمْكِن أَنْ تَكُوُن لَا مثيل لَهَا فِيْ الطَبَقَة نَفَسْها و لَدَيْه الَقَدرة عَلَيْ الارتقاء إِلَي أعَلَيْ المُسْتَوَيات ، وَ لكنَّ بمُجَرَدَ وُصُولَهَ إِلَي إِرْتِفَاع مَعَيْن مَعَ أسَاس غَيْرَ مستقر ، فَإِنَّ المبني الطَوِيِل سَوْفَ يميل وَ ينهار عَلَيْ الفَوْر .

تشُو شُوَانْ ايــر

▬▬▬▬ ▬▬▬▬

كَانَ ذَلِكَ بَالضَبْط لأَنَّ طَبَقَاتِهِم تَمَ تَأسِيِسُهَا جيداً إِلَي دَرَجَة مذهَلة ، مما منحهم بَرَاعَة مَعَركة تَفَوُق بكَثِيِر مُسْتَوَاهُم الخَاْص .

يا لَهَا مِنْ مُزْحَة ، يجْرُؤ شَخْص فِيْ المَرِحْلَة الرَابِعَةُ مِنْ [طَبَقَة المُحِيْط الرُوُحي] عَلَيْ مناداة خبير فِيْ رُتَبُة إعجازية كـَــ أخ… كم هـُــوَ مُتَحَمِس حَقَاً ! أيظن نفسهُ مُعْجِزَةٌ مِثْل (تشُونغ تشِـي وِي) لَدَيْها الَقَدرة عَلَيْ اقتحام [طَبَقَة الرَكِيْزَة الرُوُحيِة]؟

بَعْدَ أَنْ قَامَ (تشُونغ تشِـي وِي) بإمساكها و فَتَحَ سِدَادَة الزُجَاجَة ، حَيْثُ انبعثت الرائحة الطبية إِلَي الخَارِجَ ، اختفِيْ تَعْبِيِره غَيْرَ المكتمل فَجْأة . صرخ ، “حبةُ إستعَادَة الأَصْل!”

لَا ، لَمْ يخترق لأَنـَّـه لَمْ يَسْتَطِعْ ذَلِكَ ، وَ لكنَّ لأَنـَّـه أَرَادَ أَنْ يضَغْط زِرَاعَتِه فِيْ [طَبَقَة المُحِيْط الرُوُحي] حَتَي يتم تَأسِيِسُهَا بشَكْل كَبِيِر مِنْ أجْلِ إنتقاله إِلَي مُسْتَوَياتٍ أعَلَيْ فِيْ المُسْتَقْبَل .

وَصَلَ (تشُونغ تشِـي وِي) إِلَي ذُرْوَة المَرِحْلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة المُحِيْط الرُوُحي] مُنْذُ نِصْف عَام ، وَ كَانَ يُوْقِف ثقافته مُنْذُ ذَلِكَ الحين حَتَي يضَغْط عَلَيْ مؤسسته ، وَ يكافح مِنْ أجْلِ الوُصُول إِلَي [طَبَقَة الرَكِيْزَة الرُوُحيِة] فِيْ حـَـالة مِنْ الكَمَال . خَطْوَة وَاحِدَة ، يُمْكِن أَنْ يمتِلْكَ بَرَاعَة تتجاوز إثْنَيْن مِنْ النُجُوم وحَتَي ثَلَاثَ نُجُوم .

بَيْنَ المَعَجبَيْنَ الشَبَاب فِيْ هَذِهِ الأيام ، أَيّ وَاحَدُ مِنْهُم لَمْ يَكُنْ لَدَيْه طموحات كَبِيِرة؟

عِنْدَمَا يحين الوَقْت ، سَوْفَ يرتفع فِيْ السـَـمـَـاء ، وَ يصعد إِلَي أعَلَيْ ثَلَاثَين أو حَتَي العَشَرَيِنْ .

كَانَت الفُنُوُن القِتَالِية فِيْ عَصْر مُزْدَهِر ، وَ بَرَزَت النُخَب الوَاحِدَة تِلْوَ الأُخْرَي مِنْ مَسَارَات مُخْتَلِفة ، و أَدِنَي عُمْر فِيْ إخْتِرَاق مُسْتَوَي مَعَيْن ، حَيْثُ ازدادت أعداد النُخَب العَلَيْا أكثَرَ فأكثَرَ . أَيّ شَاْب لَمْ يَرْغَب فِيْ الوصول إليَ ذُرْوَة الفُنُوُن القِتَالِية ، و توْجِيِه الَنَاس ؟

إِبْتَسَم (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فَقَطْ ، وَ لَمْ يشرح .

عدة زجاجات مِنْ الحُبُوُب الطبية؟ باه ، لَنْ يكون لدي (تشُونغ تشِـي وِي) نقص النَبَاْتات رُوُحِيِة !! مـَـا نَوْع الحَبَة الطبية الَّتِي يُمْكِن لشَخْص مـَـا فِيْ المَرِحْلَة الرَابِعَةُ مِنْ [طَبَقَة المُحِيْط الرُوُحي] أن يمتلكها ؟ قيل أَنْ المتدربين فِيْ القارة الوسطي عرضوا عَلَيْه الإنضِمام – عَلَيْ الرَغْم مِنْ أنَهَا قَدْ لَا تَكُوُن قُوَةً كَبِيِرة مِثْل طائفةِ السَيْف السـَـمـَـاوي ، فقد كَانَت مدهشةً بالتَأكِيد .

ترجمة

“مهَلَا ، يا يا ، لَا تتَحَدَث بِلَا مُبَالَاة!” سرعان مـَـا سحب (غُوُنْغ لِي تِيَان) زوايا مَلَابِس (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وشعر بان نظرات الجَمِيْع المزدحمة قَدْ نقُلتُ إلَيْه ؛ فَقَد كَانَ مصيبة غَيْرَ مستحقة حَقَاً .

إِبْتَسَم (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مَعَ حواجبه مرفوعة . كَانَ يَعْرِفَ أَنْ مُعْجِزَةٌ مِثْل (تشُونغ تشِـي وِي) فالبنسبة له أكثَرَ الحُبُوُب الطبية قِيِمَة مِثْل حُبُوُب الإستعَادَة . للأسف ، كَانَ مِنْ الصَعْب العُثُور عَلَيْ فَاكِهَة التنين الصِفْرَاء ، وَ كَانَ كُلْ مـَـا لَدَيْه مِنْ أسهم فِيْ متَنَاوُلِ الجَمِيْع تقَرِيِباً .

إِبْتَسَم (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فَقَطْ ، وَ لَمْ يشرح .

“الملاك تشُو هنا ! الملاك تشُو هنا!”

لم يَظَهَرَ (تشُونغ تشِـي وِي) سَخِرَية عَلَيْ وَجْهه ، لكنَّه قَاْلَ بشَكْل غَيْرَ مبال ، “هَذَا الأَخْ الصغَيْرَ ، مـَـا نَوْع الحَبَة الطبية الَّتِي تستخدمها للتَدَاوَل؟”

لم يَظَهَرَ (تشُونغ تشِـي وِي) سَخِرَية عَلَيْ وَجْهه ، لكنَّه قَاْلَ بشَكْل غَيْرَ مبال ، “هَذَا الأَخْ الصغَيْرَ ، مـَـا نَوْع الحَبَة الطبية الَّتِي تستخدمها للتَدَاوَل؟”

أخَرُجَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) زُجَاجَة مِنْ حُبُوُب الإسْتِعَادَة و قَذَفَهَا .

كَانَت الفُنُوُن القِتَالِية فِيْ عَصْر مُزْدَهِر ، وَ بَرَزَت النُخَب الوَاحِدَة تِلْوَ الأُخْرَي مِنْ مَسَارَات مُخْتَلِفة ، و أَدِنَي عُمْر فِيْ إخْتِرَاق مُسْتَوَي مَعَيْن ، حَيْثُ ازدادت أعداد النُخَب العَلَيْا أكثَرَ فأكثَرَ . أَيّ شَاْب لَمْ يَرْغَب فِيْ الوصول إليَ ذُرْوَة الفُنُوُن القِتَالِية ، و توْجِيِه الَنَاس ؟

بَعْدَ أَنْ قَامَ (تشُونغ تشِـي وِي) بإمساكها و فَتَحَ سِدَادَة الزُجَاجَة ، حَيْثُ انبعثت الرائحة الطبية إِلَي الخَارِجَ ، اختفِيْ تَعْبِيِره غَيْرَ المكتمل فَجْأة . صرخ ، “حبةُ إستعَادَة الأَصْل!”

يُمْكِن أَنْ تَكُوُن لَا مثيل لَهَا فِيْ الطَبَقَة نَفَسْها و لَدَيْه الَقَدرة عَلَيْ الارتقاء إِلَي أعَلَيْ المُسْتَوَيات ، وَ لكنَّ بمُجَرَدَ وُصُولَهَ إِلَي إِرْتِفَاع مَعَيْن مَعَ أسَاس غَيْرَ مستقر ، فَإِنَّ المبني الطَوِيِل سَوْفَ يميل وَ ينهار عَلَيْ الفَوْر .

“مَاذَا ، حُبُوُب الإسْتِعَادَة!؟”

“مهَلَا ، يا يا ، لَا تتَحَدَث بِلَا مُبَالَاة!” سرعان مـَـا سحب (غُوُنْغ لِي تِيَان) زوايا مَلَابِس (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وشعر بان نظرات الجَمِيْع المزدحمة قَدْ نقُلتُ إلَيْه ؛ فَقَد كَانَ مصيبة غَيْرَ مستحقة حَقَاً .

صرخ الَنَاس وَاحَدَاً تِلْوَ الأخَرُ ، وَ تحترق قلوبهم عليَ الفَوْر مَعَ الرغبة .

لم يَكُنْ شَخْص مـَـا فِيْ المَرِحْلَة الأوَلي مِنْ [طَبَقَة المُحِيْط الرُوُحي] بحاجة إِلَي الإهتَمَام بالكَثِيِر حَوْلَ زِرَاْعَة أسَاس متين ، لذَلِكَ كَانَ بإمكَانَّهُم فَقَطْ أَنْ يتَفَوُقوا عَلَيْ نَجْمَتين . فِيْ المَرِحْلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة المُحِيْط الرُوُحي] ، بَدَأت المُعْجِزَاتْ فِيْ ضَغْط أسسها استعداداً للمُسْتَقْبَل ، لذَلِكَ فِيْ حِيِن بقيت الطَبَقَة دُونَ تَغْيِيِر ، إرتفعت نُجُومهم في بَرَاعَة المَعَركة – لَنْ يَكُوْن غريباً عَلَيْهِم أَنْ يتَفَوُقوا عَلَيْ ثَلَاثَة نُجُوم أو حَتَي أرْبَع نُجُوم

بِالنِسبَة للأشخَاْص الطَبِيِعيين ، لَمْ تَكُنْ حَبَة استعَادَة الأَصْل حبةً طبيةً روحيةً فحسب ، بل كَانَت أيْضَاً عائقاً . هَذَا لَا يُمْكِن أَنْ يحُسْنِ زِرَاْعَة المرء ، وعَلَيْ العكس ، يُمْكِن أَنْ يقَلِلٌ مِنْ زِرَاْعَة المرء . كَانَ هدف حُبُوُب الإسْتِعَادَة هـِــيَ تثبيت الأسَاس ، مِمَا يجَعَلَه صَلْبَاً للغَايَة . مِمَا لَا شك فيه أَنَّه سيقَلِلٌ مِنْ الأسَاس الأَصْلي ، وهُنَاْكَ حاجة لبَذَلَ المزيد مِنْ الجُهْد لِإعَادَتِهِ إِلَي الحـَـالة الأَصْلية .

لم يَكُنْ شَخْص مـَـا فِيْ المَرِحْلَة الأوَلي مِنْ [طَبَقَة المُحِيْط الرُوُحي] بحاجة إِلَي الإهتَمَام بالكَثِيِر حَوْلَ زِرَاْعَة أسَاس متين ، لذَلِكَ كَانَ بإمكَانَّهُم فَقَطْ أَنْ يتَفَوُقوا عَلَيْ نَجْمَتين . فِيْ المَرِحْلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة المُحِيْط الرُوُحي] ، بَدَأت المُعْجِزَاتْ فِيْ ضَغْط أسسها استعداداً للمُسْتَقْبَل ، لذَلِكَ فِيْ حِيِن بقيت الطَبَقَة دُونَ تَغْيِيِر ، إرتفعت نُجُومهم في بَرَاعَة المَعَركة – لَنْ يَكُوْن غريباً عَلَيْهِم أَنْ يتَفَوُقوا عَلَيْ ثَلَاثَة نُجُوم أو حَتَي أرْبَع نُجُوم

فيما يتعلق بالَنَاس العَادِيين ، لَمْ يَكُوْنوا بحاجة إِلَي دمج أسَاسهم ، فَقَطْ التَقَدُمَ بِسُرْعَةٍ فِيْ المُسْتَوَي . وَ مَعَ ذَلِكَ ، مِنْ أجْلِ لفافة المُعْجِزَاتْ ، سعوا إِلَي الكَمَال ، وَ الـسعي إِلَي زِرَاْعَة كُلْ مُسْتَوَي إِلَي الكَمَال .

إِبْتَسَم (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مَعَ حواجبه مرفوعة . كَانَ يَعْرِفَ أَنْ مُعْجِزَةٌ مِثْل (تشُونغ تشِـي وِي) فالبنسبة له أكثَرَ الحُبُوُب الطبية قِيِمَة مِثْل حُبُوُب الإستعَادَة . للأسف ، كَانَ مِنْ الصَعْب العُثُور عَلَيْ فَاكِهَة التنين الصِفْرَاء ، وَ كَانَ كُلْ مـَـا لَدَيْه مِنْ أسهم فِيْ متَنَاوُلِ الجَمِيْع تقَرِيِباً .

يُمْكِن أَنْ تَكُوُن لَا مثيل لَهَا فِيْ الطَبَقَة نَفَسْها و لَدَيْه الَقَدرة عَلَيْ الارتقاء إِلَي أعَلَيْ المُسْتَوَيات ، وَ لكنَّ بمُجَرَدَ وُصُولَهَ إِلَي إِرْتِفَاع مَعَيْن مَعَ أسَاس غَيْرَ مستقر ، فَإِنَّ المبني الطَوِيِل سَوْفَ يميل وَ ينهار عَلَيْ الفَوْر .

… إِذَا كَانَ الَنَاس العَادِيين ، فَإِنَّهُم سيغَادَرون بالتَأكِيد فِيْ عجلة مِنْ أمرهم بمُجَرَدَ حُصُولهم عَلَيْ كَنْزٍ .

كَانَ هُنَاْكَ الكَثِيِر مِنْ هَؤُلَاء فِيْ المَرِحْلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة المُحِيْط الرُوُحي] ، فلِمَاذَا لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ سِوَي بضع عَشَرَات مِنْ الأشخَاْص الذِيْن يُمْكِن أَنْ يوضَغْطوا فِيْ لُفَافَةُ المَعَجِزَاتِ ؟

◉ℍ???????◉

كَانَ ذَلِكَ بَالضَبْط لأَنَّ طَبَقَاتِهِم تَمَ تَأسِيِسُهَا جيداً إِلَي دَرَجَة مذهَلة ، مما منحهم بَرَاعَة مَعَركة تَفَوُق بكَثِيِر مُسْتَوَاهُم الخَاْص .

㊎ تشُو شُوَانْ ايــر ㊎ ▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

لم يَكُنْ شَخْص مـَـا فِيْ المَرِحْلَة الأوَلي مِنْ [طَبَقَة المُحِيْط الرُوُحي] بحاجة إِلَي الإهتَمَام بالكَثِيِر حَوْلَ زِرَاْعَة أسَاس متين ، لذَلِكَ كَانَ بإمكَانَّهُم فَقَطْ أَنْ يتَفَوُقوا عَلَيْ نَجْمَتين . فِيْ المَرِحْلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة المُحِيْط الرُوُحي] ، بَدَأت المُعْجِزَاتْ فِيْ ضَغْط أسسها استعداداً للمُسْتَقْبَل ، لذَلِكَ فِيْ حِيِن بقيت الطَبَقَة دُونَ تَغْيِيِر ، إرتفعت نُجُومهم في بَرَاعَة المَعَركة – لَنْ يَكُوْن غريباً عَلَيْهِم أَنْ يتَفَوُقوا عَلَيْ ثَلَاثَة نُجُوم أو حَتَي أرْبَع نُجُوم

إِبْتَسَم (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مَعَ حواجبه مرفوعة . كَانَ يَعْرِفَ أَنْ مُعْجِزَةٌ مِثْل (تشُونغ تشِـي وِي) فالبنسبة له أكثَرَ الحُبُوُب الطبية قِيِمَة مِثْل حُبُوُب الإستعَادَة . للأسف ، كَانَ مِنْ الصَعْب العُثُور عَلَيْ فَاكِهَة التنين الصِفْرَاء ، وَ كَانَ كُلْ مـَـا لَدَيْه مِنْ أسهم فِيْ متَنَاوُلِ الجَمِيْع تقَرِيِباً .

و هَكَذَا ، كَانَ هُنَاْكَ الكَثِيِر مِنْ هَؤُلَاء من هم فِيْ المَرِحْلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة المُحِيْط الرُوُحي] فِيْ لُفَافَةُ المَعَجِزَاتِ ، و تفاوتت براعتهم فِيْ المَعَركة بشَكْل كَبِيِر .

عِنْدَمَا يحين الوَقْت ، سَوْفَ يرتفع فِيْ السـَـمـَـاء ، وَ يصعد إِلَي أعَلَيْ ثَلَاثَين أو حَتَي العَشَرَيِنْ .

وَصَلَ (تشُونغ تشِـي وِي) إِلَي ذُرْوَة المَرِحْلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة المُحِيْط الرُوُحي] مُنْذُ نِصْف عَام ، وَ كَانَ يُوْقِف ثقافته مُنْذُ ذَلِكَ الحين حَتَي يضَغْط عَلَيْ مؤسسته ، وَ يكافح مِنْ أجْلِ الوُصُول إِلَي [طَبَقَة الرَكِيْزَة الرُوُحيِة] فِيْ حـَـالة مِنْ الكَمَال . خَطْوَة وَاحِدَة ، يُمْكِن أَنْ يمتِلْكَ بَرَاعَة تتجاوز إثْنَيْن مِنْ النُجُوم وحَتَي ثَلَاثَ نُجُوم .

ترجمة

إِذَا كَانَ لَدَيْه حُبُوُب الإسْتِعَادَة و أرْبَعة أشَهْر ، وَ هـُــوَ مـَـا كَانَ كَافِيَاً لضبط مستواه إِلَي الكَمَال ، ثُمَ مَعَ موهبته ، فَإِنَّ إخْتِرَاقه إِلَي [طَبَقَة الرَكِيْزَة الرُوُحيِة] لَمْ يَكُنْ مشَكْلة عَلَيْ الإطْلَاٌق . لَدَيْه بالفِعل الَقَدرة عَلَيْ إخْتِرَاق وَ كَانَ لَلتَو قَمَعَها طُوَال الوَقْت .

لم يَظَهَرَ (تشُونغ تشِـي وِي) سَخِرَية عَلَيْ وَجْهه ، لكنَّه قَاْلَ بشَكْل غَيْرَ مبال ، “هَذَا الأَخْ الصغَيْرَ ، مـَـا نَوْع الحَبَة الطبية الَّتِي تستخدمها للتَدَاوَل؟”

عِنْدَمَا يحين الوَقْت ، سَوْفَ يرتفع فِيْ السـَـمـَـاء ، وَ يصعد إِلَي أعَلَيْ ثَلَاثَين أو حَتَي العَشَرَيِنْ .

بَيْنَ المَعَجبَيْنَ الشَبَاب فِيْ هَذِهِ الأيام ، أَيّ وَاحَدُ مِنْهُم لَمْ يَكُنْ لَدَيْه طموحات كَبِيِرة؟

أخذ نَظَره عَن كثب بشَكْل سَرِيِع ، وعِنْدَمَا رَأَي أَنْ هُنَاْكَ بالفِعل 20 حَبَةً مِنْ نَوْع “استعَادَة الأَصْل” ، كَانَ عَلَيْ الفَوْر مبتهجاً – حَتَي يده التي حَمَلَت الزُجَاجَة ارتجفت بَعْض الشَيئِ . لَمْ يَكُنْ الأَمْر كَمَا لـَــوْ أَنَّه لَمْ ير أو يأكل حَبَة استعَادَة الأَصْل ، لذَلِكَ اكتشفت عَلَيْ الفَوْر إنَهَا حَقِيْقِيْة وذات جَودَة عَالِيَةِ جِدَاً – وَ لكنَّ فَقَطْ كم هِيَّ عالِيَةٌ… لَا يُمْكِنه أَنْ يَكُوْن عَلَيْ يقين لأنه لَيْسَ خبيراً فِيْ الخِيِميَاء .

عِنْدَمَا يحين الوَقْت ، سَوْفَ يرتفع فِيْ السـَـمـَـاء ، وَ يصعد إِلَي أعَلَيْ ثَلَاثَين أو حَتَي العَشَرَيِنْ .

“سَوْفَ أتاجر!” إتخذ (تشُونغ تشِـي وِي) قَرَاراً عَاجِلاً . كَانَ مُعْجِزَةٌ مِثْله بالتَأكِيد نَوْعية متأَصْلة فِيْ كونه حَاسِماً . لَا يُمْكِن لشَخْصٍ قاسٍ و مُتَرَدِد أَنْ يحتمل هَذَا الحد .

صرخ الَنَاس وَاحَدَاً تِلْوَ الأخَرُ ، وَ تحترق قلوبهم عليَ الفَوْر مَعَ الرغبة .

إِبْتَسَم (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مَعَ حواجبه مرفوعة . كَانَ يَعْرِفَ أَنْ مُعْجِزَةٌ مِثْل (تشُونغ تشِـي وِي) فالبنسبة له أكثَرَ الحُبُوُب الطبية قِيِمَة مِثْل حُبُوُب الإستعَادَة . للأسف ، كَانَ مِنْ الصَعْب العُثُور عَلَيْ فَاكِهَة التنين الصِفْرَاء ، وَ كَانَ كُلْ مـَـا لَدَيْه مِنْ أسهم فِيْ متَنَاوُلِ الجَمِيْع تقَرِيِباً .

يا لَهَا مِنْ مُزْحَة ، يجْرُؤ شَخْص فِيْ المَرِحْلَة الرَابِعَةُ مِنْ [طَبَقَة المُحِيْط الرُوُحي] عَلَيْ مناداة خبير فِيْ رُتَبُة إعجازية كـَــ أخ… كم هـُــوَ مُتَحَمِس حَقَاً ! أيظن نفسهُ مُعْجِزَةٌ مِثْل (تشُونغ تشِـي وِي) لَدَيْها الَقَدرة عَلَيْ اقتحام [طَبَقَة الرَكِيْزَة الرُوُحيِة]؟

لحُسْنِ الحَظْ ، بَعْدَ حُصُوله عَلَيْ هَذِهِ الثمرة الذَهَبَية مِنْ حَرِيِر الذَهَبَ ، لَمْ يَكُنْ لَدَيْه طموحات كَبِيِرة أُخْرَي فِيْ [طَبَقَة المُحِيْط الرُوُحي] . بَعْدَ أن يصل إِلَي [طَبَقَة الرَكِيْزَة الرُوُحيِة] ، لَنْ تكون حَبَة استعَادَة الأصل مفيدةً في التبادل مع ثروات العَالَم الَّتِي يَحْتَاجُها ، لِذَا لَمْ تؤثر عَلَيْه كَثِيِراً .

◉ℍ???????◉

قذفَ (تشُونغ تشِـي وِي) ثمرة الحَرِيِر الذَهَبي ، و خزنه (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ (الـبُرْج الأَسـْـوَد) . كَانَ الإثْنَان يَبْتَسِمَان كَمَا لـَــوْ أَنْ شَيْئا لَمْ يحدث ، مِمَا يدل عَلَيْ سيطرتهم الذاتية القَوِية للغَايَة .

بِالنِسبَة للأشخَاْص الطَبِيِعيين ، لَمْ تَكُنْ حَبَة استعَادَة الأَصْل حبةً طبيةً روحيةً فحسب ، بل كَانَت أيْضَاً عائقاً . هَذَا لَا يُمْكِن أَنْ يحُسْنِ زِرَاْعَة المرء ، وعَلَيْ العكس ، يُمْكِن أَنْ يقَلِلٌ مِنْ زِرَاْعَة المرء . كَانَ هدف حُبُوُب الإسْتِعَادَة هـِــيَ تثبيت الأسَاس ، مِمَا يجَعَلَه صَلْبَاً للغَايَة . مِمَا لَا شك فيه أَنَّه سيقَلِلٌ مِنْ الأسَاس الأَصْلي ، وهُنَاْكَ حاجة لبَذَلَ المزيد مِنْ الجُهْد لِإعَادَتِهِ إِلَي الحـَـالة الأَصْلية .

… إِذَا كَانَ الَنَاس العَادِيين ، فَإِنَّهُم سيغَادَرون بالتَأكِيد فِيْ عجلة مِنْ أمرهم بمُجَرَدَ حُصُولهم عَلَيْ كَنْزٍ .

بِالنِسبَة للأشخَاْص الطَبِيِعيين ، لَمْ تَكُنْ حَبَة استعَادَة الأَصْل حبةً طبيةً روحيةً فحسب ، بل كَانَت أيْضَاً عائقاً . هَذَا لَا يُمْكِن أَنْ يحُسْنِ زِرَاْعَة المرء ، وعَلَيْ العكس ، يُمْكِن أَنْ يقَلِلٌ مِنْ زِرَاْعَة المرء . كَانَ هدف حُبُوُب الإسْتِعَادَة هـِــيَ تثبيت الأسَاس ، مِمَا يجَعَلَه صَلْبَاً للغَايَة . مِمَا لَا شك فيه أَنَّه سيقَلِلٌ مِنْ الأسَاس الأَصْلي ، وهُنَاْكَ حاجة لبَذَلَ المزيد مِنْ الجُهْد لِإعَادَتِهِ إِلَي الحـَـالة الأَصْلية .

“الملاك تشُو هنا ! الملاك تشُو هنا!”

عدة زجاجات مِنْ الحُبُوُب الطبية؟ باه ، لَنْ يكون لدي (تشُونغ تشِـي وِي) نقص النَبَاْتات رُوُحِيِة !! مـَـا نَوْع الحَبَة الطبية الَّتِي يُمْكِن لشَخْص مـَـا فِيْ المَرِحْلَة الرَابِعَةُ مِنْ [طَبَقَة المُحِيْط الرُوُحي] أن يمتلكها ؟ قيل أَنْ المتدربين فِيْ القارة الوسطي عرضوا عَلَيْه الإنضِمام – عَلَيْ الرَغْم مِنْ أنَهَا قَدْ لَا تَكُوُن قُوَةً كَبِيِرة مِثْل طائفةِ السَيْف السـَـمـَـاوي ، فقد كَانَت مدهشةً بالتَأكِيد .

لم يَكُنْ سِوَي ضجة صغَيْرَة فِيْ البِدَايَة ، وَ لكنَّ عَلَيْ الفَوْر أثار الجَمِيْع . حَتَي وقف (غُوُنْغ لِي تِيَان) فَجْأة ، وَ قَاْلَ : “أين الملاك تشُو ؟ أين الملاك تشُو؟”

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

الملاك تشُو ؟ أكَانَت هَذَه (تشُو شُوَانْ ايــر)؟

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

“الملاك تشُو هنا ! الملاك تشُو هنا!”

ترجمة

كَانَت الفُنُوُن القِتَالِية فِيْ عَصْر مُزْدَهِر ، وَ بَرَزَت النُخَب الوَاحِدَة تِلْوَ الأُخْرَي مِنْ مَسَارَات مُخْتَلِفة ، و أَدِنَي عُمْر فِيْ إخْتِرَاق مُسْتَوَي مَعَيْن ، حَيْثُ ازدادت أعداد النُخَب العَلَيْا أكثَرَ فأكثَرَ . أَيّ شَاْب لَمْ يَرْغَب فِيْ الوصول إليَ ذُرْوَة الفُنُوُن القِتَالِية ، و توْجِيِه الَنَاس ؟

ℍ???????

يا لَهَا مِنْ مُزْحَة ، يجْرُؤ شَخْص فِيْ المَرِحْلَة الرَابِعَةُ مِنْ [طَبَقَة المُحِيْط الرُوُحي] عَلَيْ مناداة خبير فِيْ رُتَبُة إعجازية كـَــ أخ… كم هـُــوَ مُتَحَمِس حَقَاً ! أيظن نفسهُ مُعْجِزَةٌ مِثْل (تشُونغ تشِـي وِي) لَدَيْها الَقَدرة عَلَيْ اقتحام [طَبَقَة الرَكِيْزَة الرُوُحيِة]؟

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط