You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

alchemy emperor of the divine dao 406

㊎التحقيق㊎

㊎التحقيق㊎

▬▬▬▬ ▬▬▬▬

عَندَمَا غَادَر فِـيِنْـجْ يـَـانْ ، كَانَ تَعْبِيِره مُظْلِماً : “هـَــانْ لِيْن ، إِذَا كُنْت حَقَاً لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ ، سَوْفَ تمَوْتِ حتما فِيْ طائفة (القَمَر الشِتْوِي) لأنَكَ تسعي لمَوْتِك . وَ بِمَا أنَكَ أخفيت هُوِيَتَك ، عَندَمَا أَقَتْلكَ ، سأكون عندها قد قتلت فَقَطْ شَخْصِيَة صغَيْرَة تدعي هـَــانْ لِيْن! هيمف هيمف”

التحقيق

▬▬▬▬ ▬▬▬▬

وجد فِـيِنْـجْ يـَـانْ المكَانَ الذِيْ تَمَ فيه تسجيل مَعَلومَاتَ تَلَامِيِذ الطَائِفَة ، و أخرجَ مُبَاشِرَة الرمز الشَخْصي لمعلمه ، وَ قَدْم طلباً للنظرِ فِيْ مَعَلومات لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ .

لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ لَمْ يستدر . كَانَ الأنْ هـَــانْ لِيْن ، وَ لَيْسَ لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ .

“هـَــانْ لِيْن ، تِسْعَة عَشَرَ عَامَاَ . مِنْ جَبَل عَوْدَة الأَصْل ، فِيْ المَرْحَلَة الأوَلي مِنْ [طَبَقَة المُحِيْط الرُوْحِي] عَندَ دُخُولُه إِلَي الطَائِفَة” و كَمَا قرأ فِـيِنْـجْ يـَـانْ ، ظَهَرَت قطعة صغَيْرَة مِنْ البرودة عَلَيْ شفتيه ، وَ قَاْلَ : “أَرْسِل شَخْصاً إِلَي جَبَل عَوْدَة الأَصْل لِلْتَحَقُق مِنْ مَعَلومَاتِ هَذَا الشَخْص .

“أنْتَ لَا تزَاَلَ تجْرُؤ عَلَيْ الَقَدوم إِلَي هُنَاْ ، فالتَمُت!” هَرَعَ فِـيِنْـجْ يـَـانْ بِشَرَاسَةٍ ، أخرج صَابِره وَ أَلْقَي ضَرْبَة عَلَيْ لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ . شيوى? ✨ ، شيوى? ✨ ، شيوى? ✨ فِيْ الوَاقِع ظَهَرَت سِتَةُ وَمَضَات مِنْ الصَابِر تشِي الَّتِي تَحَوَلَت إِلَي سِتَةَ شَفَرَاتِ حَادَةٍ بَارِدْة براقة وَ الَّتِي تتجه نَحْو لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ .

توقف فِـيِنْـجْ يـَـانْ مؤقتاً . عَندَمَا رَأَي ظَهَرَ لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ ، كَانَ مئة فِيْ المئة مِثْل عَدُوْه العظيم ، لكنَّ لمإِذَا كَانَ هُنَاْكَ فرق كَبِيِر فِيْ اللحَظْة الَّتِي إسْتَدَار فِيهَا ؟ هَذَا الرَجُلْ ، أو بِالأحْرَي شَاْب ، لَمْ يَكُنْ لَدَيْه مظَهَرَ رَائِع ، وَ كَانَ هُنَاْكَ فَرقٌ كَبِيِر بَيْنَ وَجْهه وَ لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ .

هَذَا الرجل قَدْ تحُسْنِ بِسُرْعَةٍ كَبِيِرةٍ . فِيْ ذَلِكَ الوَقْت عِندما كانوا فِيْ (إمْبِرَاطُورِيَة المَطَرْ) ، قَامَ بتَشْكِيِل أربع وَمَضَاتٍ مِنْ الصَابِر تشِي ، وَ لكنَّه الأنْ وَصَلَ إِلَي سِتِ وَمَضَاتٍ . يَبْدُو أنَّهُ بَعْدَ أَنْ قَامَ لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ بإعاقة أَحَدِ سَاقَيهِ ، فَقَد تُلْقِي إِسْتِفْزَازَاً كَبِيِراً ، مِمَا عَزَزَ إِدْرَاكَهُ لفـَـن السَيْف .

كَانْتَ الشكوك لَا تزَاَلَ شكوكاً فَقَطْ ، بَعْدَ كُلَ شَيئِ . كَانَ يريد دليلَا قَوِياً .

إنْتَشر التشِي فِيْ جَمِيْع أنْحَاء الهَوَاْء ، مَعَ صَرِيِر شَرِسٍ يشق طَرِيْقه فِيْ الهَوَاْء ، مِمَا يجَعَلَ مِنْه مَشْهَد مرعب للغَايَة .

“مجنون” يوي كاي يوان صرخ بعصبيةٍ فِيْ وَجْهه . كَانَ الإِبْن الأَكْبَرَ لعَشِيِرَةِ يٌويْ ، وَ لكنَّ لسَبَبٍ غريب ، تَعَرَض للهُجُوُمٌ ، مِمَا جَعَلَه مستاءً للغَايَةِ . وَ لكنَّ عَندَمَا استذكر المهمة الَّتِي كُلِفَ بها مَعَ لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ ، لَمْ يَكُنْ لَدَيْه الوَقْت للحديث مـَـعَ “فِـيِنْـجْ يـَـانْ” ، لذَلِكَ قَاْلَ : “لَدَيَّ شَيئِ أفِعله الأنْ ، وَ سأتَعَامل مَعَك عَندَمَا أعود!”

“هَل أنْتَ مجنون؟!” و لأَنـَّـه كَانَ يقف جَنْباً إِلَي جَنْبٍ مَعَ لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ ، كَانَ يُوُيْ كَاَيْ يُوَان بطبيعة الحال فِيْ مكَانَة بهَذَا الهُجُوُمٌ أيْضَاً . عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، فَإِنَّ الإِسْم الذِيْ دعاه فِـيِنْـجْ يـَـانْ كَانَ غَيْرَ مَفْهُوم . مِنْ الطَبِيِعي أَنْ لَا يُفَكِرَ أَنَّه كَانَ لـَـهُ أَيّ علاقة مَعَ لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ ، وَ فَكَرَ فَقَطْ بأنَهُم وَاجَهُوا عَدُواً ، لذَلِكَ قَامَ فَوْرَاً بتوجيهِ لكمة إلَيْه .

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

تَحَوَلَت ذِرَاْعيه عَلَيْ الفَوْر وَ بَدَتْ وَ كَأَنَّهُا مصنَوْعةٌ مِنْ الحَدِيِد الأَسْوَد . النية القِتَالية تَحَوَلَت إِلَي أَنْمَاطٍ أَشْرَقَت عَلَيْ ذِرَاْعيه ، وَ أَطْلَقَ سِتَّ وَمَضَاتٍ مِنْ القَبْضَة تشي عَلَيْه .

عَندَمَا شاهد ظَهَرَ لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ ، ظَهَرَت نية القَتْل مرة أخَرُي عَلَيْ وَجْه فِـيِنْـجْ يـَـانْ . التفت ونظر إِلَي تِلْمِيِذ كَانَ يقف عَلَيْ جَانِبِ الطَرِيْق وَ سَأَلَ : “من هم هَذَان؟”

بنغ!

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

جمدت القَبْضَة الشَفَرَاتُ الَنَاريةُ ، و إشْتَبَكَت القَبْضَة مَعَ الصَابِر تشي ، وَ ألْغَي كُلٌ مِنْهما الأخَرُ .

توقف فِـيِنْـجْ يـَـانْ مؤقتاً . عَندَمَا رَأَي ظَهَرَ لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ ، كَانَ مئة فِيْ المئة مِثْل عَدُوْه العظيم ، لكنَّ لمإِذَا كَانَ هُنَاْكَ فرق كَبِيِر فِيْ اللحَظْة الَّتِي إسْتَدَار فِيهَا ؟ هَذَا الرَجُلْ ، أو بِالأحْرَي شَاْب ، لَمْ يَكُنْ لَدَيْه مظَهَرَ رَائِع ، وَ كَانَ هُنَاْكَ فَرقٌ كَبِيِر بَيْنَ وَجْهه وَ لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ .

نَظَرَ فِـيِنْـجْ يـَـانْ بنظرةِ تَوَتُرٍ . و قَاْلَ : “مَنْ أنْتَ وَ لمإِذَا تدافعُ عَن هَذَا الشَخْص؟”

“لَا أجْرُؤ عَلَيْ ذَلِكَ!”

نظر يُوُيْ كَاَيْ يُوَان وَ لَمْ يَكُنْ بإستِطَاعَتِهِ إلَا أَنْ يَشْعُر بالدَهْشَة ، لأَنـَّـه عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنْ هَذَا الشَخْص كَانَ مَشْلُولاً وَ فَقَد أَحَدُ سَاقَيه ، فَقَد أصْبَحَ لَدَيْه الأنْ طَرَف صِنَاعِي ، وَ ظَهَرَت سَاقَه عَلَيْ شَكْل لَون أبْيَض كالمَعَادِن ، وَ الَّتِي كَانَ لها شَكْلٌ دَائِري مُثَبَتَةٌ عَلَيْ الأرْضَ .

“افِعل مـَـا أقول ، أو أَحْتَاجُ إلي أَنْ أطلب مِنْ سيدي أَنْ يَتَحَدَث مَعَك؟”

اجتاحت عَيْناه الشعار عَلَيْ ثيابِ فِـيِنْـجْ يـَـانْ ، وَ لَمْ يَكُنْ فِيْ وَ سعه إلا أَنْ يَكُوْن أكثَرَ دَهْشَة عَندَمَا تمتم : “متي بدأت طَائِفَة (القَمَر الشِتْوِي) بتجنيد المشلولين ؟ عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، يَبْدُو هَذَا المشَلول قَوِياً حقاً!”

“أنْتَ تَبْحَثُ عَن المَوْتِ!” شحذت عَيْنا فِـيِنْـجْ يـَـانْ ، وَ كَانَ عَلَيْ وشك تنفيذ هُجُوُمٌ أخَرُ .

كَانَ صريحاً فِيْ كلماته ، و عَندَمَا قَاْلَ “المشلول” ، كَانَ يَقُوُلَ فَقَطْ الأشْيَاء كَمَا هي ، لذَلِكَ فِيْ الحَقِيقَةَ ، لَمْ يَكُنْ لَدَيْه أَيّ نية للإهانة . وَ مَعَ ذَلِكَ ، عَندَمَا سمَعَ فِـيِنْـجْ يـَـانْ هَذَا ، أَصْبَحَ كَمَا لـَــوْ كَانْتَ مَلِيْئة بالحِقْد .

رَفَعَ فِـيِنْـجْ يـَـانْ إصبع السبَابة اليمني فَجْأة وَ إنْتَشرت نيته قَتْل . هـَــانْ لِيْن ، لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ ، ألَمْ يَكُنْ هَذَا بَالضَبْط هُوَ العَكْس ؟ عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، كَانَ تِلْمِيِذاً تَمَ ضمه حديثاً ، لكنَّه كَانَ جريئاً للغَايَة لدَرَجَة أَنَّه تَجَرَّأ عَلَيْ قَتْل إِبْنة أَحَدِ الكبار . كَانَ هَذَا مشَاْبهاً للغَايَة لشَخْصِيَة لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ .

“أنْتَ تَبْحَثُ عَن المَوْتِ!” شحذت عَيْنا فِـيِنْـجْ يـَـانْ ، وَ كَانَ عَلَيْ وشك تنفيذ هُجُوُمٌ أخَرُ .

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

إسْتَدَار لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ وَ قَاْلَ : “هَل لَدَيْك مشَكْلة ما ؟ تُخَطِطُ للقَفَزَ فِيْ مَعَركة مُبَاشِرَة مِنْ لحَظْة رُؤيَتِك لَنَا . هَل لَدَيْك حتي أي معرفةٍ بقَوَاعِد الطَائِفَة؟”

وجد فِـيِنْـجْ يـَـانْ المكَانَ الذِيْ تَمَ فيه تسجيل مَعَلومَاتَ تَلَامِيِذ الطَائِفَة ، و أخرجَ مُبَاشِرَة الرمز الشَخْصي لمعلمه ، وَ قَدْم طلباً للنظرِ فِيْ مَعَلومات لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ .

توقف فِـيِنْـجْ يـَـانْ مؤقتاً . عَندَمَا رَأَي ظَهَرَ لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ ، كَانَ مئة فِيْ المئة مِثْل عَدُوْه العظيم ، لكنَّ لمإِذَا كَانَ هُنَاْكَ فرق كَبِيِر فِيْ اللحَظْة الَّتِي إسْتَدَار فِيهَا ؟ هَذَا الرَجُلْ ، أو بِالأحْرَي شَاْب ، لَمْ يَكُنْ لَدَيْه مظَهَرَ رَائِع ، وَ كَانَ هُنَاْكَ فَرقٌ كَبِيِر بَيْنَ وَجْهه وَ لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ .

“هـَــانْ لِيْن ، تِسْعَة عَشَرَ عَامَاَ . مِنْ جَبَل عَوْدَة الأَصْل ، فِيْ المَرْحَلَة الأوَلي مِنْ [طَبَقَة المُحِيْط الرُوْحِي] عَندَ دُخُولُه إِلَي الطَائِفَة” و كَمَا قرأ فِـيِنْـجْ يـَـانْ ، ظَهَرَت قطعة صغَيْرَة مِنْ البرودة عَلَيْ شفتيه ، وَ قَاْلَ : “أَرْسِل شَخْصاً إِلَي جَبَل عَوْدَة الأَصْل لِلْتَحَقُق مِنْ مَعَلومَاتِ هَذَا الشَخْص .

و لكنَّ لمإِذَا… أَعْطَاه صَوتٌه هَذَا الشُعُور المَألُوف ، و كان ظَهَرَه يشبه إِلَي حَد كَبِيِر لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ؟ وَ عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، فَإِنَّ هَذَا التَعْبِيِر ، أَيّ لهجةٍ الَّتِي كَانَ يتكلم بها ، كَانَ يشعر بكراهيةٍ مِنْها .

لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ لَمْ يستدر . كَانَ الأنْ هـَــانْ لِيْن ، وَ لَيْسَ لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ .

“كُنْت مُخْطِأ” تعَدَدُت اَلَافكار مِنْ خلال رَأْسه ، وَ لكنَّ فِيْ النِهَاية ، قَاْلَ هَذَا فَقَطْ .

“مجنون” يوي كاي يوان صرخ بعصبيةٍ فِيْ وَجْهه . كَانَ الإِبْن الأَكْبَرَ لعَشِيِرَةِ يٌويْ ، وَ لكنَّ لسَبَبٍ غريب ، تَعَرَض للهُجُوُمٌ ، مِمَا جَعَلَه مستاءً للغَايَةِ . وَ لكنَّ عَندَمَا استذكر المهمة الَّتِي كُلِفَ بها مَعَ لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ ، لَمْ يَكُنْ لَدَيْه الوَقْت للحديث مـَـعَ “فِـيِنْـجْ يـَـانْ” ، لذَلِكَ قَاْلَ : “لَدَيَّ شَيئِ أفِعله الأنْ ، وَ سأتَعَامل مَعَك عَندَمَا أعود!”

“مجنون” يوي كاي يوان صرخ بعصبيةٍ فِيْ وَجْهه . كَانَ الإِبْن الأَكْبَرَ لعَشِيِرَةِ يٌويْ ، وَ لكنَّ لسَبَبٍ غريب ، تَعَرَض للهُجُوُمٌ ، مِمَا جَعَلَه مستاءً للغَايَةِ . وَ لكنَّ عَندَمَا استذكر المهمة الَّتِي كُلِفَ بها مَعَ لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ ، لَمْ يَكُنْ لَدَيْه الوَقْت للحديث مـَـعَ “فِـيِنْـجْ يـَـانْ” ، لذَلِكَ قَاْلَ : “لَدَيَّ شَيئِ أفِعله الأنْ ، وَ سأتَعَامل مَعَك عَندَمَا أعود!”

كَانْتَ الشكوك لَا تزَاَلَ شكوكاً فَقَطْ ، بَعْدَ كُلَ شَيئِ . كَانَ يريد دليلَا قَوِياً .

بَيْنَما كَانَ يتكلم ، قَامَ بسحب لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ وَ خطط لِلمُغَادَرة.

كَانْتَ الشكوك لَا تزَاَلَ شكوكاً فَقَطْ ، بَعْدَ كُلَ شَيئِ . كَانَ يريد دليلَا قَوِياً .

عَندَمَا شاهد ظَهَرَ لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ ، ظَهَرَت نية القَتْل مرة أخَرُي عَلَيْ وَجْه فِـيِنْـجْ يـَـانْ . التفت ونظر إِلَي تِلْمِيِذ كَانَ يقف عَلَيْ جَانِبِ الطَرِيْق وَ سَأَلَ : “من هم هَذَان؟”

تَحَوَلَت ذِرَاْعيه عَلَيْ الفَوْر وَ بَدَتْ وَ كَأَنَّهُا مصنَوْعةٌ مِنْ الحَدِيِد الأَسْوَد . النية القِتَالية تَحَوَلَت إِلَي أَنْمَاطٍ أَشْرَقَت عَلَيْ ذِرَاْعيه ، وَ أَطْلَقَ سِتَّ وَمَضَاتٍ مِنْ القَبْضَة تشي عَلَيْه .

“من أنْتَ ، وَ لمإِذَا أُخْبِرَكَ؟” هَذَا التِلْمِيِذ سَأَلَ مَعَ رَأْسه عاليا ، مستاء جِدَاً مَعَ موقف فِـيِنْـجْ يـَـانْ .

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

شحذت عَيْنا فِـيِنْـجْ يـَـانْ ، وَ برزت هَالَة مُرْعِبَةٌ مِنْه ، مِمَا جَعَلَ هَذَا التِلْمِيِذ يرتعش خوفا عَلَيْ الفَوْر . أجاب عَلَيْ عجل ، “الأخ الأَكْبَرَ يُوُيْ كَاَيْ يُوَان . هـُــوَ حفيد الشيخ الكبير يٌويْ ، وَ الأخَرُ يسمي هـَــانْ لِيْن . لَقَد دَخَلَ لَلتَوِ الطَائِفَة قبل يومين ، لكنَّه مِنْ النَوْع الذِيْ يجذب المَشَاكِل . كانَ قَدْ وَصَلَ لِتَوِه ، وَ قَدْ قَتْل بالفِعل إِبْنة الزعيم آو ، وَ الأنْ قَدْ عُوقِبَ لدُخُولُ غَابَة شَيْطَان الظَلَام لِجَمَعَ نَبَاْت الشَمْس الَنَارِي .

تَحَوَلَت ذِرَاْعيه عَلَيْ الفَوْر وَ بَدَتْ وَ كَأَنَّهُا مصنَوْعةٌ مِنْ الحَدِيِد الأَسْوَد . النية القِتَالية تَحَوَلَت إِلَي أَنْمَاطٍ أَشْرَقَت عَلَيْ ذِرَاْعيه ، وَ أَطْلَقَ سِتَّ وَمَضَاتٍ مِنْ القَبْضَة تشي عَلَيْه .

رَفَعَ فِـيِنْـجْ يـَـانْ إصبع السبَابة اليمني فَجْأة وَ إنْتَشرت نيته قَتْل . هـَــانْ لِيْن ، لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ ، ألَمْ يَكُنْ هَذَا بَالضَبْط هُوَ العَكْس ؟ عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، كَانَ تِلْمِيِذاً تَمَ ضمه حديثاً ، لكنَّه كَانَ جريئاً للغَايَة لدَرَجَة أَنَّه تَجَرَّأ عَلَيْ قَتْل إِبْنة أَحَدِ الكبار . كَانَ هَذَا مشَاْبهاً للغَايَة لشَخْصِيَة لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ .

عَندَمَا غَادَر فِـيِنْـجْ يـَـانْ ، كَانَ تَعْبِيِره مُظْلِماً : “هـَــانْ لِيْن ، إِذَا كُنْت حَقَاً لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ ، سَوْفَ تمَوْتِ حتما فِيْ طائفة (القَمَر الشِتْوِي) لأنَكَ تسعي لمَوْتِك . وَ بِمَا أنَكَ أخفيت هُوِيَتَك ، عَندَمَا أَقَتْلكَ ، سأكون عندها قد قتلت فَقَطْ شَخْصِيَة صغَيْرَة تدعي هـَــانْ لِيْن! هيمف هيمف”

قَفَزَ عَلَيْ الفَوْر وغَادَر ، متجها نَحْو قِمَة السَحَابَة البيضاء . كَانَ هَذَا هـُــوَ المكَانَ الذِيْ عاشت فيه جَمِيْع الرُتَبُ العليا فِيْ طَائِفَة (القَمَر الشِتْوِي) . إِذَا أراد المرء الدُخُولُ هُنَاْ ، فِعَلَيْ الأقل كَانَ لابد أَنْ يَكُوْن فِيْ [طَبَقَة الرَكِيْزَة الرُوُحِيِة] ، أو أن يَكُوْن تِلْمِيِذاً شَخْصي لنُخْبَةٍ مِنْ [طَبَقَة الرَكِيْزَة الرُوُحِيِة] أو [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] . وَ لَا حَتَي يو كاي يوان كان مؤهَلاً للعيشِ هُنَاْ .

رَفَعَ فِـيِنْـجْ يـَـانْ إصبع السبَابة اليمني فَجْأة وَ إنْتَشرت نيته قَتْل . هـَــانْ لِيْن ، لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ ، ألَمْ يَكُنْ هَذَا بَالضَبْط هُوَ العَكْس ؟ عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، كَانَ تِلْمِيِذاً تَمَ ضمه حديثاً ، لكنَّه كَانَ جريئاً للغَايَة لدَرَجَة أَنَّه تَجَرَّأ عَلَيْ قَتْل إِبْنة أَحَدِ الكبار . كَانَ هَذَا مشَاْبهاً للغَايَة لشَخْصِيَة لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ .

وجد فِـيِنْـجْ يـَـانْ المكَانَ الذِيْ تَمَ فيه تسجيل مَعَلومَاتَ تَلَامِيِذ الطَائِفَة ، و أخرجَ مُبَاشِرَة الرمز الشَخْصي لمعلمه ، وَ قَدْم طلباً للنظرِ فِيْ مَعَلومات لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ .

“السيد يـان ، أَلَيْسَ هَذَا هوَ كـ صنعِ ضجةٍ كَبِيِرةٍ حولَ قضيةٍ صغَيْرَة؟”

كَانْتَ الشكوك لَا تزَاَلَ شكوكاً فَقَطْ ، بَعْدَ كُلَ شَيئِ . كَانَ يريد دليلَا قَوِياً .

تَحَوَلَت ذِرَاْعيه عَلَيْ الفَوْر وَ بَدَتْ وَ كَأَنَّهُا مصنَوْعةٌ مِنْ الحَدِيِد الأَسْوَد . النية القِتَالية تَحَوَلَت إِلَي أَنْمَاطٍ أَشْرَقَت عَلَيْ ذِرَاْعيه ، وَ أَطْلَقَ سِتَّ وَمَضَاتٍ مِنْ القَبْضَة تشي عَلَيْه .

“هـَــانْ لِيْن ، تِسْعَة عَشَرَ عَامَاَ . مِنْ جَبَل عَوْدَة الأَصْل ، فِيْ المَرْحَلَة الأوَلي مِنْ [طَبَقَة المُحِيْط الرُوْحِي] عَندَ دُخُولُه إِلَي الطَائِفَة” و كَمَا قرأ فِـيِنْـجْ يـَـانْ ، ظَهَرَت قطعة صغَيْرَة مِنْ البرودة عَلَيْ شفتيه ، وَ قَاْلَ : “أَرْسِل شَخْصاً إِلَي جَبَل عَوْدَة الأَصْل لِلْتَحَقُق مِنْ مَعَلومَاتِ هَذَا الشَخْص .

◉ℍ???????◉

“السيد يـان ، أَلَيْسَ هَذَا هوَ كـ صنعِ ضجةٍ كَبِيِرةٍ حولَ قضيةٍ صغَيْرَة؟”

“كُنْت مُخْطِأ” تعَدَدُت اَلَافكار مِنْ خلال رَأْسه ، وَ لكنَّ فِيْ النِهَاية ، قَاْلَ هَذَا فَقَطْ .

“افِعل مـَـا أقول ، أو أَحْتَاجُ إلي أَنْ أطلب مِنْ سيدي أَنْ يَتَحَدَث مَعَك؟”

بنغ!

“لَا أجْرُؤ عَلَيْ ذَلِكَ!”

قَفَزَ عَلَيْ الفَوْر وغَادَر ، متجها نَحْو قِمَة السَحَابَة البيضاء . كَانَ هَذَا هـُــوَ المكَانَ الذِيْ عاشت فيه جَمِيْع الرُتَبُ العليا فِيْ طَائِفَة (القَمَر الشِتْوِي) . إِذَا أراد المرء الدُخُولُ هُنَاْ ، فِعَلَيْ الأقل كَانَ لابد أَنْ يَكُوْن فِيْ [طَبَقَة الرَكِيْزَة الرُوُحِيِة] ، أو أن يَكُوْن تِلْمِيِذاً شَخْصي لنُخْبَةٍ مِنْ [طَبَقَة الرَكِيْزَة الرُوُحِيِة] أو [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] . وَ لَا حَتَي يو كاي يوان كان مؤهَلاً للعيشِ هُنَاْ .

عَندَمَا غَادَر فِـيِنْـجْ يـَـانْ ، كَانَ تَعْبِيِره مُظْلِماً : “هـَــانْ لِيْن ، إِذَا كُنْت حَقَاً لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ ، سَوْفَ تمَوْتِ حتما فِيْ طائفة (القَمَر الشِتْوِي) لأنَكَ تسعي لمَوْتِك . وَ بِمَا أنَكَ أخفيت هُوِيَتَك ، عَندَمَا أَقَتْلكَ ، سأكون عندها قد قتلت فَقَطْ شَخْصِيَة صغَيْرَة تدعي هـَــانْ لِيْن! هيمف هيمف”

“السيد يـان ، أَلَيْسَ هَذَا هوَ كـ صنعِ ضجةٍ كَبِيِرةٍ حولَ قضيةٍ صغَيْرَة؟”

إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

وجد فِـيِنْـجْ يـَـانْ المكَانَ الذِيْ تَمَ فيه تسجيل مَعَلومَاتَ تَلَامِيِذ الطَائِفَة ، و أخرجَ مُبَاشِرَة الرمز الشَخْصي لمعلمه ، وَ قَدْم طلباً للنظرِ فِيْ مَعَلومات لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ .

ترجمة

“أنْتَ لَا تزَاَلَ تجْرُؤ عَلَيْ الَقَدوم إِلَي هُنَاْ ، فالتَمُت!” هَرَعَ فِـيِنْـجْ يـَـانْ بِشَرَاسَةٍ ، أخرج صَابِره وَ أَلْقَي ضَرْبَة عَلَيْ لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ . شيوى? ✨ ، شيوى? ✨ ، شيوى? ✨ فِيْ الوَاقِع ظَهَرَت سِتَةُ وَمَضَات مِنْ الصَابِر تشِي الَّتِي تَحَوَلَت إِلَي سِتَةَ شَفَرَاتِ حَادَةٍ بَارِدْة براقة وَ الَّتِي تتجه نَحْو لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ .

ℍ???????

㊎التحقيق㊎ ▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط