التقديم الي صديق
الفصل 55: التقديم الي صديق
———————–
———————–
كان كل من تشانغ وى شان ودوانمو تشانغ فنغ مصعوقين. نظروا إلى لينغ هان والتفتوا إلى تشو كه شين ، وهم يشعرون أن كل هذا غير واقعي.
لم يكن بإمكان تشو كه شين أن يساعد سوي الشعور بالاضطراب ، ولكن بمجرد أن رأى التعبير المعقد على وجه لينغ هان ، كان بإمكانه فقط أن يصرخ ويقول: “سأطيع كلمات السيد العظيم !! ، لا… أقصد ، الصديق الشاب لينغ”.
“يا !!! ، أنت لا تعرف حتى من أنا؟”ضغطت الفتاة الصغيرة يدا واحدة على جبهتها ، وهزت رأسها مراراً وتكراراً ،” عاي ، ما القرية الريفية التي خرجت منها؟ أنا تشي تشان تاي ، الأميرة السابعة للقصر الملكي في دا يوان!”
في النهاية ، لا يزال غير قادر على تحمل كلام لينغ هان دون أي تكريم. على الأقل يبدو أن عنوان ” الصديق الشاب لينغ ” أكثر تهذيباً.
لم يكن بإمكان تشو كه شين أن يساعد سوي الشعور بالاضطراب ، ولكن بمجرد أن رأى التعبير المعقد على وجه لينغ هان ، كان بإمكانه فقط أن يصرخ ويقول: “سأطيع كلمات السيد العظيم !! ، لا… أقصد ، الصديق الشاب لينغ”.
“أوه ، صحيح ، هل الصديق الشاب لينغ هنا للمشاركة في بطولة دا يوان؟”طلب تشو كه شين.
“ماذا!”
أعطى لينغ هان إيماءة ، وقال: “نحن لسنا محظوظين جدا ، لا يزال يتعين علينا العثور على مكان للإقامة.”
رؤية تشو كه شين ، وقف الرجلان القديمان وابتسما في التحية.
“ثم لماذا لا تأتي والبقاء في جناح الطب السماوى لدينا؟” عيون تشو كه شين أضاءت على الفور واقترح علي لينج هان.
وقال تشو كه شين الذي كان يشعر بالاحراج بعد ان وضع ترتيبات لهم للإقامة هناك مؤقتاً “الصديق لينغ لي طلب محرج بعض الشئ “.
“هل سيكون مناسباً!!؟”كان لينغ هان يتجول لأكثر من نصف يوم ، لذا فهو لا يريد أن يتعب نفسه بعد الآن.
“مناسب ، بالطبع بالطبع أنه مناسب للغاية!”قال تشو كه شين بسرعة. لتكون قادراً على البقاء بالقرب من السيد العظيم لينغ ، فسيكون قادراً على سؤال السيد العظيم لينغ بسهولة للحصول على التوجيه في الكيمياء.
“مناسب ، بالطبع بالطبع أنه مناسب للغاية!”قال تشو كه شين بسرعة. لتكون قادراً على البقاء بالقرب من السيد العظيم لينغ ، فسيكون قادراً على سؤال السيد العظيم لينغ بسهولة للحصول على التوجيه في الكيمياء.
غطت تشى تشان تاي فمها بيد واحدة. كانت قد أخذت في السابق لينج هان ليصبح شقيقاً اصغر لها تلميذاً لـ تشو كه شين ، ولكن في غمضة عين ، أصبح “الصديق الشباب” لـ السيد العظيم تشو … إذن أليس هذا يعني أنه كان كبيرها؟
قال لينج هان وهو يبتسم “ثم سنتعب الاخ شين”.
غطت تشى تشان تاي فمها بيد واحدة. كانت قد أخذت في السابق لينج هان ليصبح شقيقاً اصغر لها تلميذاً لـ تشو كه شين ، ولكن في غمضة عين ، أصبح “الصديق الشباب” لـ السيد العظيم تشو … إذن أليس هذا يعني أنه كان كبيرها؟
“لا مشكلة ، لا مشكلة على الإطلاق!”سار تشو كه شين في الصدارة ، وتوجيههم إلى فرع جناح الطب السماوى في المدينة.
أعطى لينغ هان “أوه”. مجرد أميرة لم تكن شخصًا يجعله يفقد رباطة جأشه.
وخلافا لفرع صغير من جناح الطب السماوى في مدينه الغيمة الرمادية ، كان فرع مدينه دا يوان من جناح الطب السماوى في الواقع له حراسه مشدده ، قصر عملاق ، وكان هناك حوالي مئة من الكيميائيين المتمركزين هنا – وكان هؤلاء الكيميائيون مسؤلون عن طهي كميات ضخمة من الحبوب كل يوم ، والتي تم تسليمها ليتم بيعها في أماكن مثل مدينة الغيمة الرمادية ومدينة الذئب الحجري.
“لا مشكلة ، لا مشكلة على الإطلاق!”سار تشو كه شين في الصدارة ، وتوجيههم إلى فرع جناح الطب السماوى في المدينة.
لم يكن ما دا جون من فرع الطب السماوى في مدينة الغيمة الرمادية هو المسؤول عن الإشراف على الأمور ، وعادةً لم يكن مضطرًا إلى تحضير أي حبوب. كانت هذه الشخصيات لديها معدل نجاح منخفض من الحبوب ، لذلك إذا تم إعطاؤهم نفس المكونات الطبية ليتم تحضيرها في أقراص ، سيكون إهداراً.
“هل واجهت بعض المشاكل في الكيمياء؟”قال لينغ هان بابتسامة.
كان للكيميائيين ذوي المستوى المنخفض من الدرجة السوداء ذو قدر عالٍ في هذا المكان. دفع جميع الحراس وكذلك الكيميائين تحياتهم باحترام عندما رأوا تشو كه شين.
“هل أنت تلميذ السد العظيم تشو؟”سألت الفتاة الصغيرة.
تشانغ وي شان: كان عالما كيميائيا منخفض المستوى في الدرجة السوداء وكان صديقاً مع تشو كه شين لسنوات عديدة. في الماضي ، كان كلاهما قد دخلا جناح الطب السماوى في نفس الوقت ، وعبر سنوات عديدة من التحفيز والتنافس مع بعضهما البعض ، تمكن كلاهما من أن يصبحا كيميائيين منخفضي المستوى من الدرجة السوداء.
كان الرجل العجوز الآخر بشكل طبيعي تشانغ وي شان.
وقال تشو كه شين الذي كان يشعر بالاحراج بعد ان وضع ترتيبات لهم للإقامة هناك مؤقتاً “الصديق لينغ لي طلب محرج بعض الشئ “.
أعطى لينغ هان “أوه”. مجرد أميرة لم تكن شخصًا يجعله يفقد رباطة جأشه.
“هل واجهت بعض المشاكل في الكيمياء؟”قال لينغ هان بابتسامة.
قال تشو كه شين “آمل في توجيه الصديق الشاب”. “اسم هذه الصيغة هو” الحبوب العكسية “، وهو فعال جدا لشفاء الجروح. إذا كانت هذه الصيغة قادرة على رؤية الضوء مرة أخرى ، فسيتم حفظ حياة العديد من الأشخاص “.
“يا ! ها !!!” شعر تشو كه شين قليلا بالحرج. على الرغم من أنه كان بالفعل عجوزاً ، ولكن أمام لينج هان ، بدا وكأنه شقي صغير فقط دخل مجال الكيمياء. ولم يعتقد أن هذا كان شيئًا غريبًا على الرغم من ذلك.
أعطى لينغ هان إيماءة ، وقال: “نحن لسنا محظوظين جدا ، لا يزال يتعين علينا العثور على مكان للإقامة.”
قال شتو كه شين : “ليس أنا ، إنه صديق قديم لي. تمكن من الحصول على صيغة قديمة. ومع ذلك ، بسبب مرور الوقت الطويل ، هناك بعض الكلمات التي لم يعد من الممكن قراءتها بوضوح من الصيغة القديمة. وهكذا ، واجه بعض المشاكل عندما حاول تحضير الحبة “.
“الأخ دوانمو، اسمحوا لي أن أعرض لكم شخص ما ، وهذا هو….” وقال تشو كه شين وهو يعتزم تقديم لينغ هان لاثنين منهم.
فهم لينغ هان فجأة وقال: “هل تريدني أن أساعدك في كتابة الصيغة الكاملة؟”
“مهلا يا يا ، ما هو هذا الموقف ، أنا ألأخت الكبري لك في الكمياء!”وقالت تشى تشان تاي بغضب.
قال تشو كه شين “آمل في توجيه الصديق الشاب”. “اسم هذه الصيغة هو” الحبوب العكسية “، وهو فعال جدا لشفاء الجروح. إذا كانت هذه الصيغة قادرة على رؤية الضوء مرة أخرى ، فسيتم حفظ حياة العديد من الأشخاص “.
أعطى لينغ هان إيماءة ، وقال: “نحن لسنا محظوظين جدا ، لا يزال يتعين علينا العثور على مكان للإقامة.”
إذاً ، هي كانت الحبوب العكسية … حتى تلك الحبوب الطبية العادية قد ضاعت بالفعل بـ مرور الوقت؟
تحولت تعابير تشو كه شين إلى الجدية وقال: “كيف يمكن لي أن أمزح حول هذا النوع من المسألة!”
شعر لينغ هان أن هذا كان غريبا حقا. سواءٌ كانت فنون الدفاع عن النفس ، أو الكيمياء ، مع الدراسات والبحوث المتراكمة من كل جيل ، يجب أن يصبح هذان المجالان أقوى وأقوى. ولكن لماذا فقدت الكثير من صيغ الحبوب مع مرور الوقت؟
وقال تشو كه شين الذي كان يشعر بالاحراج بعد ان وضع ترتيبات لهم للإقامة هناك مؤقتاً “الصديق لينغ لي طلب محرج بعض الشئ “.
أومأ برأسه ، وقال: “ثم سأذهب لألقي نظرة”.
“أوه ، إذن يجب أن لا تكون قد اجتازت اختبار السيد العظيم تشو بعد!”اعتقدت الفتاة الصغيرة أنها كانت متحمسة جداً ، وبطريقة ناضجة جداً ومتمرسة قالت:” لقد تلقيت بالفعل من قبل السيد تشانج كمعلم لذلك سأكون الأخت الكبري لك في المستقبل! لا تقلق ، سوف أعتني بك بالتأكيد! إذا كان أي شخص يجرؤ على التنمر عليك ، أعلن فقط عن اسمي!”
“من هذه الطريق من فضلك السيد العظيم!”عاد تشو كه شين على الفور إلى استخدام التكريم. فقط بعد أن تركت الكلمات فمه رد وتغيرت كلماته كما قال ، “الصديق الشاب ، من هذا الطريق ، من فضلك.”
“مناسب ، بالطبع بالطبع أنه مناسب للغاية!”قال تشو كه شين بسرعة. لتكون قادراً على البقاء بالقرب من السيد العظيم لينغ ، فسيكون قادراً على سؤال السيد العظيم لينغ بسهولة للحصول على التوجيه في الكيمياء.
سار الإثنان جنبا إلى جنب وسرعان ما وصلوا إلى مسكن في فناء القصر. كان الباب مفتوحًا ، وكان هناك ثلاثة أشخاص بالداخل – رجلان وفتاة صغيرة. كان الرجلان كبار السن يجلسان ويشربان الشاي بينما كانت الفتاة الصغيرة تقف خلف رجل من كبار السن.
غطت تشى تشان تاي فمها بيد واحدة. كانت قد أخذت في السابق لينج هان ليصبح شقيقاً اصغر لها تلميذاً لـ تشو كه شين ، ولكن في غمضة عين ، أصبح “الصديق الشباب” لـ السيد العظيم تشو … إذن أليس هذا يعني أنه كان كبيرها؟
بدا أن الفتاة تبلغ من العمر ستة عشر أو سبعة عشر عامًا. كانت حساسة جدا وجميلة. ومع ذلك ، رُفعت زاوية من فمها قليلاً ، وكانت أعينها السوداء الكبيرة تدل على انها ذكية للغاية ، لذلك بدا على وجهها بعض المكر.
غطت تشى تشان تاي فمها بيد واحدة. كانت قد أخذت في السابق لينج هان ليصبح شقيقاً اصغر لها تلميذاً لـ تشو كه شين ، ولكن في غمضة عين ، أصبح “الصديق الشباب” لـ السيد العظيم تشو … إذن أليس هذا يعني أنه كان كبيرها؟
رؤية تشو كه شين ، وقف الرجلان القديمان وابتسما في التحية.
“أوه ، صحيح ، هل الصديق الشاب لينغ هنا للمشاركة في بطولة دا يوان؟”طلب تشو كه شين.
“الرجل العجوز تشو ، دعني أقدم لك شخصًا!”واحد من الرجال كبار السن سارع ، ويشير إلى الرجل العجوز الآخر ، وقال:” هذا هو دوانومو تشانغ فنغ. وقد نال الأخ دوانمو التفوق في كل من فنون الكيمياء والسيف. فنون سيفه هي الأفضل في جميع “بلد المطر”. لقد أعجبت به لفترة طويلة ، أليس كذلك؟”
“ثم لماذا لا تأتي والبقاء في جناح الطب السماوى لدينا؟” عيون تشو كه شين أضاءت على الفور واقترح علي لينج هان.
عندما سمع تشو كه شين هذا ، لم يكن هناك طريقة لتقديمه لينغ هان على الفور. رفع يديه في اتجاه دوانمو تشانغ فينغ ، وقال: “الأخ دوانمو ، إنه لشرف أن ألتقي بك أخيرا”.
في النهاية ، لا يزال غير قادر على تحمل كلام لينغ هان دون أي تكريم. على الأقل يبدو أن عنوان ” الصديق الشاب لينغ ” أكثر تهذيباً.
“هاها ، الأخ تشو ، سمعت أنك قمت بتحسين حبوب الرياح والنار في الآونة الأخيرة. قال دوانمو تشانغ فينغ بابتسامة: “لطالما أردت المجيء لمقابلتك ، واليوم أتيحت لي الفرصة أخيراً”.
“يا !!! ، أنت لا تعرف حتى من أنا؟”ضغطت الفتاة الصغيرة يدا واحدة على جبهتها ، وهزت رأسها مراراً وتكراراً ،” عاي ، ما القرية الريفية التي خرجت منها؟ أنا تشي تشان تاي ، الأميرة السابعة للقصر الملكي في دا يوان!”
كان الرجل العجوز الآخر بشكل طبيعي تشانغ وي شان.
قال تشانغ وى شان بحماس: ” العجوز تشو ، الآن بعد أن قمت بدعوة الأخ دوانمو هنا ، ربما مع الجهود المشتركة لثلاثة منا ، قد نكون قادرين على تصحيح صيغة الحبوب في غضون ثلاثة أشهر”.
“الأخ دوانمو، اسمحوا لي أن أعرض لكم شخص ما ، وهذا هو….” وقال تشو كه شين وهو يعتزم تقديم لينغ هان لاثنين منهم.
لم يكن بإمكان تشو كه شين أن يساعد سوي الشعور بالاضطراب ، ولكن بمجرد أن رأى التعبير المعقد على وجه لينغ هان ، كان بإمكانه فقط أن يصرخ ويقول: “سأطيع كلمات السيد العظيم !! ، لا… أقصد ، الصديق الشاب لينغ”.
قال تشانغ وى شان بحماس: ” العجوز تشو ، الآن بعد أن قمت بدعوة الأخ دوانمو هنا ، ربما مع الجهود المشتركة لثلاثة منا ، قد نكون قادرين على تصحيح صيغة الحبوب في غضون ثلاثة أشهر”.
“لا مشكلة ، لا مشكلة على الإطلاق!”سار تشو كه شين في الصدارة ، وتوجيههم إلى فرع جناح الطب السماوى في المدينة.
“دعني أقدم-“….
وخلافا لفرع صغير من جناح الطب السماوى في مدينه الغيمة الرمادية ، كان فرع مدينه دا يوان من جناح الطب السماوى في الواقع له حراسه مشدده ، قصر عملاق ، وكان هناك حوالي مئة من الكيميائيين المتمركزين هنا – وكان هؤلاء الكيميائيون مسؤلون عن طهي كميات ضخمة من الحبوب كل يوم ، والتي تم تسليمها ليتم بيعها في أماكن مثل مدينة الغيمة الرمادية ومدينة الذئب الحجري.
“هاها ، الأخ تشانغ ، أنت تتحدث كثيراً عني. اهتمامي الرئيسي على فنون السيف ، وقد درست فقط بخفة حول الكيمياء. سوف تظل القوى العاملة الرئيسية بينكما. سأقترح أفكارا من الجانب فقط ! “، قال دوانمو تشانغ فنغ ، مرة أخرى يقاطع تشو كه شين.
وخلافا لفرع صغير من جناح الطب السماوى في مدينه الغيمة الرمادية ، كان فرع مدينه دا يوان من جناح الطب السماوى في الواقع له حراسه مشدده ، قصر عملاق ، وكان هناك حوالي مئة من الكيميائيين المتمركزين هنا – وكان هؤلاء الكيميائيون مسؤلون عن طهي كميات ضخمة من الحبوب كل يوم ، والتي تم تسليمها ليتم بيعها في أماكن مثل مدينة الغيمة الرمادية ومدينة الذئب الحجري.
كان الرجلان القديمان يعتقدان بشكل طبيعي أن لينغ هان كان تلميذاً لــ تشو كه شين ، ولذلك لم يلتفت إليه حقاً.
وخلافا لفرع صغير من جناح الطب السماوى في مدينه الغيمة الرمادية ، كان فرع مدينه دا يوان من جناح الطب السماوى في الواقع له حراسه مشدده ، قصر عملاق ، وكان هناك حوالي مئة من الكيميائيين المتمركزين هنا – وكان هؤلاء الكيميائيون مسؤلون عن طهي كميات ضخمة من الحبوب كل يوم ، والتي تم تسليمها ليتم بيعها في أماكن مثل مدينة الغيمة الرمادية ومدينة الذئب الحجري.
في تلك اللحظة ، سارت الفتاة إلى لينغ هان ، وظلت تصدر ضجيجًا من فمها ، كما لو كانت تقدم نوعًا من التقييم.
في تلك اللحظة ، سارت الفتاة إلى لينغ هان ، وظلت تصدر ضجيجًا من فمها ، كما لو كانت تقدم نوعًا من التقييم.
“هل أنت تلميذ السد العظيم تشو؟”سألت الفتاة الصغيرة.
كان كل من تشانغ وى شان ودوانمو تشانغ فنغ مصعوقين. نظروا إلى لينغ هان والتفتوا إلى تشو كه شين ، وهم يشعرون أن كل هذا غير واقعي.
“لا!”هز لينغ هان رأسه.
“هل أنت تلميذ السد العظيم تشو؟”سألت الفتاة الصغيرة.
“أوه ، إذن يجب أن لا تكون قد اجتازت اختبار السيد العظيم تشو بعد!”اعتقدت الفتاة الصغيرة أنها كانت متحمسة جداً ، وبطريقة ناضجة جداً ومتمرسة قالت:” لقد تلقيت بالفعل من قبل السيد تشانج كمعلم لذلك سأكون الأخت الكبري لك في المستقبل! لا تقلق ، سوف أعتني بك بالتأكيد! إذا كان أي شخص يجرؤ على التنمر عليك ، أعلن فقط عن اسمي!”
في النهاية ، لا يزال غير قادر على تحمل كلام لينغ هان دون أي تكريم. على الأقل يبدو أن عنوان ” الصديق الشاب لينغ ” أكثر تهذيباً.
لينغ هان لم يستطع أن يساعد في الابتسام ، وقال: “وما هو اسمك ؟”
“يا !!! ، أنت لا تعرف حتى من أنا؟”ضغطت الفتاة الصغيرة يدا واحدة على جبهتها ، وهزت رأسها مراراً وتكراراً ،” عاي ، ما القرية الريفية التي خرجت منها؟ أنا تشي تشان تاي ، الأميرة السابعة للقصر الملكي في دا يوان!”
“يا !!! ، أنت لا تعرف حتى من أنا؟”ضغطت الفتاة الصغيرة يدا واحدة على جبهتها ، وهزت رأسها مراراً وتكراراً ،” عاي ، ما القرية الريفية التي خرجت منها؟ أنا تشي تشان تاي ، الأميرة السابعة للقصر الملكي في دا يوان!”
“لا!”هز لينغ هان رأسه.
أعطى لينغ هان “أوه”. مجرد أميرة لم تكن شخصًا يجعله يفقد رباطة جأشه.
إذاً ، هي كانت الحبوب العكسية … حتى تلك الحبوب الطبية العادية قد ضاعت بالفعل بـ مرور الوقت؟
“مهلا يا يا ، ما هو هذا الموقف ، أنا ألأخت الكبري لك في الكمياء!”وقالت تشى تشان تاي بغضب.
“مهلا يا يا ، ما هو هذا الموقف ، أنا ألأخت الكبري لك في الكمياء!”وقالت تشى تشان تاي بغضب.
“أخوتي ، دعني أقدم لكم عبقرية استثنائية من الكيمياء!”الآن فقط تمكن تشو كه شين للعثور على فرصة لتقديم لينغ هان. سار إلى لينغ هان وقال: “هذا هو لينغ هان ، الصديق الشاب لينغ. لأقول لكم الحقيقة ، تم الانتهاء بنجاح من حبوب النار والرياح تحت إشراف الصديق الشاب لينغ. إن لم يكن لمساعدته ، فقد استغرق الأمر بضع سنوات قبل أن أتمكن في النهاية من تحسين الحبة . “
تحولت تعابير تشو كه شين إلى الجدية وقال: “كيف يمكن لي أن أمزح حول هذا النوع من المسألة!”
“ماذا!”
رؤية تشو كه شين ، وقف الرجلان القديمان وابتسما في التحية.
كان كل من تشانغ وى شان ودوانمو تشانغ فنغ مصعوقين. نظروا إلى لينغ هان والتفتوا إلى تشو كه شين ، وهم يشعرون أن كل هذا غير واقعي.
غطت تشى تشان تاي فمها بيد واحدة. كانت قد أخذت في السابق لينج هان ليصبح شقيقاً اصغر لها تلميذاً لـ تشو كه شين ، ولكن في غمضة عين ، أصبح “الصديق الشباب” لـ السيد العظيم تشو … إذن أليس هذا يعني أنه كان كبيرها؟
غطت تشى تشان تاي فمها بيد واحدة. كانت قد أخذت في السابق لينج هان ليصبح شقيقاً اصغر لها تلميذاً لـ تشو كه شين ، ولكن في غمضة عين ، أصبح “الصديق الشباب” لـ السيد العظيم تشو … إذن أليس هذا يعني أنه كان كبيرها؟
وقال تشو كه شين الذي كان يشعر بالاحراج بعد ان وضع ترتيبات لهم للإقامة هناك مؤقتاً “الصديق لينغ لي طلب محرج بعض الشئ “.
” العجوز تشو ، أنت تمزح ، أليس كذلك؟”قال تشانغ وى شان على الفور.
لم يكن ما دا جون من فرع الطب السماوى في مدينة الغيمة الرمادية هو المسؤول عن الإشراف على الأمور ، وعادةً لم يكن مضطرًا إلى تحضير أي حبوب. كانت هذه الشخصيات لديها معدل نجاح منخفض من الحبوب ، لذلك إذا تم إعطاؤهم نفس المكونات الطبية ليتم تحضيرها في أقراص ، سيكون إهداراً.
تحولت تعابير تشو كه شين إلى الجدية وقال: “كيف يمكن لي أن أمزح حول هذا النوع من المسألة!”
“أخوتي ، دعني أقدم لكم عبقرية استثنائية من الكيمياء!”الآن فقط تمكن تشو كه شين للعثور على فرصة لتقديم لينغ هان. سار إلى لينغ هان وقال: “هذا هو لينغ هان ، الصديق الشاب لينغ. لأقول لكم الحقيقة ، تم الانتهاء بنجاح من حبوب النار والرياح تحت إشراف الصديق الشاب لينغ. إن لم يكن لمساعدته ، فقد استغرق الأمر بضع سنوات قبل أن أتمكن في النهاية من تحسين الحبة . “
عاد تشانغ وى شان ودوانمو تشانغ فنغ مرة أخرى للنظر إلى لينج هان ، وهذه المرة ، كانت نظراتهما مختلفة تماما.
———————
By : Hemataku.
أومأ برأسه ، وقال: “ثم سأذهب لألقي نظرة”.
“مهلا يا يا ، ما هو هذا الموقف ، أنا ألأخت الكبري لك في الكمياء!”وقالت تشى تشان تاي بغضب.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
