1616
كان هذا شاباً نحيفاً بدا وسيماً للغاية. و مع ذلك ، فقد انبعثت هالة مرعبة من جسده ، والضغط الناجم عنها تسبب في صعوبة التنفس لدى العديد من الحاضرين. كان الأمر كما لو كانوا مختنقين.
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
يعني هذا أن القطرات الثلاث المتبقية كانت أيضاً في أيدي مؤسسة عشيرة مو.
قبل قرأة الفصل.. تأكد من أنَّ القرأة لا تُلهِيكَ عن الصلاة أو عن دراستك, و تواصل معي من فضلك على ديسكورد إذا واجهت مصطلحات سَهونَا عنها قد تعتبرها مسيئة بأي شكل.
◄◄◄أخر فصل لليوم►►►
◄◄الفصل رقم (50)►►
قبل قرأة الفصل.. تأكد من أنَّ القرأة لا تُلهِيكَ عن الصلاة أو عن دراستك, و تواصل معي من فضلك على ديسكورد إذا واجهت مصطلحات سَهونَا عنها قد تعتبرها مسيئة بأي شكل.
بادئ ذي بدء ، لم يستطع تأكيد ما إذا كان قد تم بالفعل تسليم سائل الألف أصل الحقيقي إلى مؤسسة عشيرة مو للمزاد. إذا ضرب (لـِـينج هـَــان) حتى الموت ، واتضح أنه كان يخفيها في مكان ما … يمكنه أن يجلس بقوة وينتظر (جـَـاو هُوَانغ) لقتله.
كان الشخص الذي يقف أمامه شاباً وسيماً – لم يكن أقل وسامة من (جَاو هُوَانغ). علاوة على ذلك ، من المحتمل أن قوته لم تكن أضعف أيضاً. كانت الهالة التي انبعثت منه خانقة أيضاً.
ثانياً ، (لـِـينج هـَــان) كان لا يزال بذرة. طالما احتفظ بهذه المكانة ، فسيكون قتله خارج نطاق سلطته.
“هل شاهدت (هـّـــان لـِـيــنج) يقتل (شي مينغ) والآخرين؟” سأل (شين كو).
“(هـّـــان لـِـيــنج) ، بغض النظر عن عدد الأعذار التي تأتي بها ، فلن تتمكن من الهروب من قيود العدالة!” عاد (شين كو) إلى مقعده قبل أن يضرب المنضدة بقوة ، قائلاً : “ادعوا الشهود!”
و هَكَذا ، لم يستطع (شين كو) سوى قمع غضبه.
بينغ!
“لقد فعلنا ، الكبير!” قال تلاميذ [طبقة النهر الجبلي] وهم يهزون برأسهم باحترام.
تم فتح باب قصر اليشم الأبيض فجأة في هذه اللحظة – في الواقع ، ربما تم فتحه. كان الشخص عند الباب لا يزال في وضع الركل.
“واحد”
كان هذا شاباً نحيفاً بدا وسيماً للغاية. و مع ذلك ، فقد انبعثت هالة مرعبة من جسده ، والضغط الناجم عنها تسبب في صعوبة التنفس لدى العديد من الحاضرين. كان الأمر كما لو كانوا مختنقين.
“أوه؟ لماذا يجب علي ذلك؟ ” سأل (لـِـينج هـَــان) بابتسامة.
“احترامنا للسيد الشاب!” وقف (شين كو) والآخرون على الفور وانحنىوا باحترام للشباب. في هذه الأثناء ، جثا تلاميذ [طبقة النهر الجبلي] على الفور في التحية.
لوح (لـِـينج هـَــان) بيده للشباب ، ثم التفت إلى التلاميذ الآخرين ، وقال ، “بما أنكم جميعاً شاهدتموني أقتل (شي مينغ) ، أخبروني معاً ، ما هو السلاح الذي استخدمته لقتله؟
هذا الشخص … كان (جَاو هُوَانغ)!
“أوه؟ لماذا يجب علي ذلك؟ ” سأل (لـِـينج هـَــان) بابتسامة.
“واحد”
استدار (لـِـينج هـَــان) لينظر إلى هذا الخصم الذي لم يسبق له رؤيته من قبل. كان عليه أن يتذكر مظهر هذا الشخص خشية أن يقتل الشخص الخطأ عن طريق الخطأ في المستقبل.
إنـتـهـــــى الـفـصــــل
ثانياً ، (لـِـينج هـَــان) كان لا يزال بذرة. طالما احتفظ بهذه المكانة ، فسيكون قتله خارج نطاق سلطته.
ارتدى (جـَـاو هُوَانغ) تعبيرا غاضبا وهو يسير في القاعة. همس ببرود ، وقال ، “ما الذي تفعلونه أيها القمامة؟ لقد تلقيت تقريراً يفيد بأن قطرة من سائل الألف أصل الحقيقي قد تم بيعها بالمزاد! “
“احترامنا للسيد الشاب!” وقف (شين كو) والآخرون على الفور وانحنىوا باحترام للشباب. في هذه الأثناء ، جثا تلاميذ [طبقة النهر الجبلي] على الفور في التحية.
و مع ذلك ، هل تجرأوا على التذمر في الشكوى؟
يعني هذا أن القطرات الثلاث المتبقية كانت أيضاً في أيدي مؤسسة عشيرة مو.
“أمسك به! لا تجيب على سؤالي بعد! “
◄◄◄أخر فصل لليوم►►►
ظل (شين كو) والآخرون صامتين ، تماماً مثل حشرة الزيز في البرد. على الرغم من أنهم كانوا من النخبة في [طبقة الشمس والقمر] ، إلا أنهم كانوا مثل الأطفال الصغار أمام (جـَـاو هُوَانغ). لم يكن هناك شيء يمكنهم فعله حيال ذلك. لم يكن (جَاو هُوَانغ) أضعف منهم ، وكان وضعه أعلى بكثير من وضعهم. علاوة على ذلك ، كان والده من النخبة في مرحلة الذروة من [طَبَقَة الأجْرَام السَمَاوِيه]. من يجرؤ على استفزازه؟
“همم؟ لماذا تقفون جميعا هناك؟ واصلوا الاستجواب! “
على أي حال ، كانوا جميعاً أعضاء في (فصيل جاو) ، فكيف يجرؤون على عدم احترام سيدهم الشاب؟
حول (جَاو هُوَانغ) نظره إلى (لـِـينج هـَــان) ، وقال ، “أنت! توجه فوراً إلى دار المزاد و أوقف المزاد! “
تم فتح باب قصر اليشم الأبيض فجأة في هذه اللحظة – في الواقع ، ربما تم فتحه. كان الشخص عند الباب لا يزال في وضع الركل.
“أوه؟ لماذا يجب علي ذلك؟ ” سأل (لـِـينج هـَــان) بابتسامة.
لم يمض وقت طويل قبل أن يخرج العديد من الأشخاص من الجزء الخلفي من القاعة. كانوا جميعاً تلاميذ شباب في [طبقة النهر الجبلي].
“لأنني آمرك أن تفعل ذلك!” قال (جَاو هُوَانغ) بغطرسة.
كان هذا شاباً نحيفاً بدا وسيماً للغاية. و مع ذلك ، فقد انبعثت هالة مرعبة من جسده ، والضغط الناجم عنها تسبب في صعوبة التنفس لدى العديد من الحاضرين. كان الأمر كما لو كانوا مختنقين.
“همم؟ لماذا تقفون جميعا هناك؟ واصلوا الاستجواب! “
“الغبي” شم (لـِـينج هـَــان).
قبل قرأة الفصل.. تأكد من أنَّ القرأة لا تُلهِيكَ عن الصلاة أو عن دراستك, و تواصل معي من فضلك على ديسكورد إذا واجهت مصطلحات سَهونَا عنها قد تعتبرها مسيئة بأي شكل.
“هل تجرؤ على شتمي ؟!” صرخ (جَاو هُوَانغ) بغضب.
“أوه؟ لماذا يجب علي ذلك؟ ” سأل (لـِـينج هـَــان) بابتسامة.
هز (لـِـينج هـَــان) كتفيه ، وقال ، “إذا لم تكن غبياً ، فلماذا تفترض أنني كنت أتحدث عنك ؟ إذا كنت غبياً ، فأنا أقول الحقيقة فقط. إذا كان قول الحقيقة يعادل التوبيخ ، فعندئذ ليس لدي ما أقوله. “
لم يمض وقت طويل قبل أن يخرج العديد من الأشخاص من الجزء الخلفي من القاعة. كانوا جميعاً تلاميذ شباب في [طبقة النهر الجبلي].
انفجر (جـَـاو هُوَانغ) على الفور بغضب. لم يسبق له أن رأى أحداً يلعن شخصاً آخر بهذا الشكل من قبل. همس و قال: “أنت تتصرف بغطرسة حتى وإن كنت في قاعة استجواب. يا له من مشهد نادر! و مع ذلك ، لا تنس هذا المكان”
التفت (شين كو) إلى (لـِـينج هـَــان) وسأل ، “(هـّـــان لـِـيــنج) ، هل لديك أي شيء لتقوله؟“
“همم؟ لماذا تقفون جميعا هناك؟ واصلوا الاستجواب! “
نظر (شين كو) والآخرون إلى بعضهم البعض. ألم يستجوبوا (لـِـينج هـَــان) من قبل؟ كان الوصول المفاجئ لـ (جَاو هُوَانغ) هو الذي أوقف المحاكمة. و مع ذلك ، كان (جـَـاو هُوَانغ) يلومهم في الواقع؟
تَرْجَمَة :
و مع ذلك ، هل تجرأوا على التذمر في الشكوى؟
لم يكونوا (لـِـينج هـَــان) ، ولم يكونوا شجعان مثله.
ضحك (لـِـينج هـَــان) بصوت عالٍ ، ثم أشار إلى أحد الشباب ، وقال ، “دعني أسألك ، ما الأسلوب والسلاح الذي استخدمته لقتل (شي مينغ)؟“
هز (لـِـينج هـَــان) كتفيه ، وقال ، “إذا لم تكن غبياً ، فلماذا تفترض أنني كنت أتحدث عنك ؟ إذا كنت غبياً ، فأنا أقول الحقيقة فقط. إذا كان قول الحقيقة يعادل التوبيخ ، فعندئذ ليس لدي ما أقوله. “
“(هـّـــان لـِـيــنج) ، بغض النظر عن عدد الأعذار التي تأتي بها ، فلن تتمكن من الهروب من قيود العدالة!” عاد (شين كو) إلى مقعده قبل أن يضرب المنضدة بقوة ، قائلاً : “ادعوا الشهود!”
“واحد”
◉ISRΛWΛTΛN◉
لم يمض وقت طويل قبل أن يخرج العديد من الأشخاص من الجزء الخلفي من القاعة. كانوا جميعاً تلاميذ شباب في [طبقة النهر الجبلي].
“هل شاهدت (هـّـــان لـِـيــنج) يقتل (شي مينغ) والآخرين؟” سأل (شين كو).
“هل تجرؤ على شتمي ؟!” صرخ (جَاو هُوَانغ) بغضب.
“لقد فعلنا ، الكبير!” قال تلاميذ [طبقة النهر الجبلي] وهم يهزون برأسهم باحترام.
كان هذا شاباً نحيفاً بدا وسيماً للغاية. و مع ذلك ، فقد انبعثت هالة مرعبة من جسده ، والضغط الناجم عنها تسبب في صعوبة التنفس لدى العديد من الحاضرين. كان الأمر كما لو كانوا مختنقين.
التفت (شين كو) إلى (لـِـينج هـَــان) وسأل ، “(هـّـــان لـِـيــنج) ، هل لديك أي شيء لتقوله؟“
ضحك (لـِـينج هـَــان) بصوت عالٍ ، ثم أشار إلى أحد الشباب ، وقال ، “دعني أسألك ، ما الأسلوب والسلاح الذي استخدمته لقتل (شي مينغ)؟“
ضحك (لـِـينج هـَــان) بصوت عالٍ ، ثم أشار إلى أحد الشباب ، وقال ، “دعني أسألك ، ما الأسلوب والسلاح الذي استخدمته لقتل (شي مينغ)؟“
“احترامنا للسيد الشاب!” وقف (شين كو) والآخرون على الفور وانحنىوا باحترام للشباب. في هذه الأثناء ، جثا تلاميذ [طبقة النهر الجبلي] على الفور في التحية.
“إيه …” أصبح الشاب عاجزاً عن الكلام. لم يكونوا قد أعدوا إجابة على هذا.
“ماذا؟ لقد شاهدتني أقتلهم ، لكن ليس لديك فكرة كيف قتلتهم؟” ابتسم (لـِـينج هـَــان) ، وقال ، “هل هناك شيء خاطئ في عينيك؟
“أمسك به! لا تجيب على سؤالي بعد! “
“أمسك به! لا تجيب على سؤالي بعد! “
“ليس هناك حاجة للإسراع. سأعد إلى ثلاثة ، ويمكنكم جميعاً الإجابة معاً.
لم يكونوا (لـِـينج هـَــان) ، ولم يكونوا شجعان مثله.
لوح (لـِـينج هـَــان) بيده للشباب ، ثم التفت إلى التلاميذ الآخرين ، وقال ، “بما أنكم جميعاً شاهدتموني أقتل (شي مينغ) ، أخبروني معاً ، ما هو السلاح الذي استخدمته لقتله؟
1616
و مع ذلك ، هل تجرأوا على التذمر في الشكوى؟
“ليس هناك حاجة للإسراع. سأعد إلى ثلاثة ، ويمكنكم جميعاً الإجابة معاً.
اللهمّ إنا نستودعك غزة وأهالي غزة كبيرها وصغارها، رجالها ونسائها، شبابها وبناتها، أرضها وسماءها , أن تحفظهم وتحميهم من قصف العدوان الغاشم , و انصُر اللهم المُقاومين المجاهدين في أكنافِ بيت المقدس , و لا تنسَ أنَّه في هذه الأثناء هناك مئات الألاف من النازحين بلا مأوى و بلا طعام ينتظرون منك على الأقل دُعَاءً يثبت الله به قلوبهم.
“واحد”
ارتدى (جـَـاو هُوَانغ) تعبيرا غاضبا وهو يسير في القاعة. همس ببرود ، وقال ، “ما الذي تفعلونه أيها القمامة؟ لقد تلقيت تقريراً يفيد بأن قطرة من سائل الألف أصل الحقيقي قد تم بيعها بالمزاد! “
و هَكَذا ، لم يستطع (شين كو) سوى قمع غضبه.
“اثنين . “
هز (لـِـينج هـَــان) كتفيه ، وقال ، “إذا لم تكن غبياً ، فلماذا تفترض أنني كنت أتحدث عنك ؟ إذا كنت غبياً ، فأنا أقول الحقيقة فقط. إذا كان قول الحقيقة يعادل التوبيخ ، فعندئذ ليس لدي ما أقوله. “
“هيه ، كيف أجرؤ على تهديد الشهود أمام قضاة [طبقة الشمس والقمر]؟ ليس لدي القوة للقيام بذلك حتى لو أردت ذلك! ” كان صوت (لـِـينج هـَــان) هادئاً ، وتابع : “ثم سأظل صامتاً أيضاً. هل يرضيك ذلك أيها الكبير؟ “
“يكفي” زأر (شين كو) “(هـّـــان لـِـيــنج) ، إلى متى أنت ذاهب للإلتفاف؟“
انفجر (جـَـاو هُوَانغ) على الفور بغضب. لم يسبق له أن رأى أحداً يلعن شخصاً آخر بهذا الشكل من قبل. همس و قال: “أنت تتصرف بغطرسة حتى وإن كنت في قاعة استجواب. يا له من مشهد نادر! و مع ذلك ، لا تنس هذا المكان”
إندهش (لـِـينج هـَــان) ، وقال ، “ألست أثبت براءتي؟ على أي حال ، هذا سؤال بسيط للغاية ، أليس كذلك؟ بما أنهم رأوني أقتلهم ، أليس من حقي أن أسألهم ما هي التقنية والأسلحة التي استخدمتها؟ “
“همف! أنت تهدد الشهود! ” قال (شين كو) بحدة.
و هَكَذا ، لم يستطع (شين كو) سوى قمع غضبه.
ظل (شين كو) والآخرون صامتين ، تماماً مثل حشرة الزيز في البرد. على الرغم من أنهم كانوا من النخبة في [طبقة الشمس والقمر] ، إلا أنهم كانوا مثل الأطفال الصغار أمام (جـَـاو هُوَانغ). لم يكن هناك شيء يمكنهم فعله حيال ذلك. لم يكن (جَاو هُوَانغ) أضعف منهم ، وكان وضعه أعلى بكثير من وضعهم. علاوة على ذلك ، كان والده من النخبة في مرحلة الذروة من [طَبَقَة الأجْرَام السَمَاوِيه]. من يجرؤ على استفزازه؟
“هيه ، كيف أجرؤ على تهديد الشهود أمام قضاة [طبقة الشمس والقمر]؟ ليس لدي القوة للقيام بذلك حتى لو أردت ذلك! ” كان صوت (لـِـينج هـَــان) هادئاً ، وتابع : “ثم سأظل صامتاً أيضاً. هل يرضيك ذلك أيها الكبير؟ “
ظل (شين كو) والآخرون صامتين ، تماماً مثل حشرة الزيز في البرد. على الرغم من أنهم كانوا من النخبة في [طبقة الشمس والقمر] ، إلا أنهم كانوا مثل الأطفال الصغار أمام (جـَـاو هُوَانغ). لم يكن هناك شيء يمكنهم فعله حيال ذلك. لم يكن (جَاو هُوَانغ) أضعف منهم ، وكان وضعه أعلى بكثير من وضعهم. علاوة على ذلك ، كان والده من النخبة في مرحلة الذروة من [طَبَقَة الأجْرَام السَمَاوِيه]. من يجرؤ على استفزازه؟
“هيه ، يا له من شخص جدلي!” طالت ضحكة وظهر شخص أمام باب القصر.
انفجر (جـَـاو هُوَانغ) على الفور بغضب. لم يسبق له أن رأى أحداً يلعن شخصاً آخر بهذا الشكل من قبل. همس و قال: “أنت تتصرف بغطرسة حتى وإن كنت في قاعة استجواب. يا له من مشهد نادر! و مع ذلك ، لا تنس هذا المكان”
لا ، كان هناك شخصان ، أحدهما في المقدمة والآخر في الخلف.
“واحد”
كان الشخص الذي يقف أمامه شاباً وسيماً – لم يكن أقل وسامة من (جَاو هُوَانغ). علاوة على ذلك ، من المحتمل أن قوته لم تكن أضعف أيضاً. كانت الهالة التي انبعثت منه خانقة أيضاً.
لوح (لـِـينج هـَــان) بيده للشباب ، ثم التفت إلى التلاميذ الآخرين ، وقال ، “بما أنكم جميعاً شاهدتموني أقتل (شي مينغ) ، أخبروني معاً ، ما هو السلاح الذي استخدمته لقتله؟
إنـتـهـــــى الـفـصــــل
اللهمّ إنا نستودعك غزة وأهالي غزة كبيرها وصغارها، رجالها ونسائها، شبابها وبناتها، أرضها وسماءها , أن تحفظهم وتحميهم من قصف العدوان الغاشم , و انصُر اللهم المُقاومين المجاهدين في أكنافِ بيت المقدس , و لا تنسَ أنَّه في هذه الأثناء هناك مئات الألاف من النازحين بلا مأوى و بلا طعام ينتظرون منك على الأقل دُعَاءً يثبت الله به قلوبهم.
“واحد”
تَرْجَمَة :
استدار (لـِـينج هـَــان) لينظر إلى هذا الخصم الذي لم يسبق له رؤيته من قبل. كان عليه أن يتذكر مظهر هذا الشخص خشية أن يقتل الشخص الخطأ عن طريق الخطأ في المستقبل.
◉ISRΛWΛTΛN◉
لم يمض وقت طويل قبل أن يخرج العديد من الأشخاص من الجزء الخلفي من القاعة. كانوا جميعاً تلاميذ شباب في [طبقة النهر الجبلي].
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
