You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

alchemy emperor of the divine dao 657

㊎ العَنكَبُوُتُ الضَخم㊎

㊎ العَنكَبُوُتُ الضَخم㊎

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

لم تمَوْتِ مِنْ سَحْق قَلْبَهَا وَ لكن كَانَ هُنَاْكَ ثُقْب دَمَوِي عَلَي جبهتهَا الَّتِي تُشْبِهُ اليَشْم ، والَّتِي تَسَبَبَت فِيْ مَوْتِهَا المُؤسِف.

العَنكَبُوُتُ الضَخم

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

“كَيْفَ يُمْكِن لذَلِكَ أَنْ يَحْدُث؟!” هَتَفَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَي الفَوْر فِيْ صَدْمَة . إِذَا كَانَ القَدْر هُنَا هـُــوَ دِماَء نَحْو عَشَرَة أشخَاْص فَقَطْ ، فما هـُــوَ حَجْم هَؤُلَاء الأشخَاْص ؟ بِحَجْم الجَبَل ؟

كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) غَيْرَ مُتَأكِدٍ . و هو الآن يمْتَلَكَ فَقَطْ شَظْيَة مِنْ الحِسُ الإدْرَاكِيُّ مِنْ المَرْحَلَة العَلَيْا ، وَ يُمْكِنه فَقَطْ أَنْ يَقُوُم بِكَشْفٍ تقَرِيِبيّ عَن أوَلئِكَ الذِيْن رُبَمَا كَانَوا عَلَي نَفَسْ مستوى التَدْرِيِب كَمَا كَانَ فِيْ السَابِق . لَمْ يتَمَكَن مِنْ الحُصُول عَلَي إجابةٍ مُحَدَدة.

“كلما زَادَت قُدْرَة المُقَاتِل ، زَادَت كِمْيَة الـدَم الَّتِي يمْتَلِكَوْنُهَا . قَدْ يَكُوْن هُنَاْكَ القَلِيِل مِنْ الـدَم يكفِيْ لتَشْكِيِل البحر فِيْ حَد ذَاتُهُ ، مـَـا الذِيْ يُمْكِن أَنْ يَكُوْن غَرِيِبَاً؟” البُرْج الصَغِيِر أكْمَل : “الـدَم هُنَا ينبع مِنْ أكثَرَ مِنْ إثْنَي عَشَرَ مصادر مُخْتَلِفة ، لِذَا عَلَي الأكثَرَ ، يَجِب أَنْ يَكُوْن قَدْ جَاءَ مِنْ إثْنَي عَشَرَ شَخْصَاً عَلَي الأقَل. “

كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَي وَشَكِ الكَلَام عِنْدَمَا تَوَقَفَ . لَقَد رأى وَمِيِضْاً مِنْ الضَوْء الأبْيَض يظَهَرَ فِيْ بُحَيْرَة الـدَم ، و الذِي سُرْعَانَ مـَـا تبعهَا ظُهُوُر جُثَة بَيْضَاء اللَون عائمة عَلَي المِيَاه ، مِمَا تَسَبَبَ فِيْ ظُهُوُر تمَوْجَات عَلَي السَطْحِ . كَانَ رَجُلا ، عِنْدَمَا كَانَ عَلَي قَيْد الحَيَاة ، كَانَ بالتَأكِيد وَسِيِمَاً للغَايَة . فِيْ هَذِهِ اللَحْظَة ، كَانَ يَرْتَدِيِ مَلَابِس بَيْضَاء بالكَامِلِ ، مَعَ وُجُود جرح فِيْ صَدْرِه تَسَبَبَ فِيْ إنفِجَار قَلْبَهِ مُبَاشِرَة فِيْ صَدْرِه.

كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَي وَشَكِ الكَلَام عِنْدَمَا تَوَقَفَ . لَقَد رأى وَمِيِضْاً مِنْ الضَوْء الأبْيَض يظَهَرَ فِيْ بُحَيْرَة الـدَم ، و الذِي سُرْعَانَ مـَـا تبعهَا ظُهُوُر جُثَة بَيْضَاء اللَون عائمة عَلَي المِيَاه ، مِمَا تَسَبَبَ فِيْ ظُهُوُر تمَوْجَات عَلَي السَطْحِ . كَانَ رَجُلا ، عِنْدَمَا كَانَ عَلَي قَيْد الحَيَاة ، كَانَ بالتَأكِيد وَسِيِمَاً للغَايَة . فِيْ هَذِهِ اللَحْظَة ، كَانَ يَرْتَدِيِ مَلَابِس بَيْضَاء بالكَامِلِ ، مَعَ وُجُود جرح فِيْ صَدْرِه تَسَبَبَ فِيْ إنفِجَار قَلْبَهِ مُبَاشِرَة فِيْ صَدْرِه.

كَانَت المشَكْلة ، عَلَي الرَغْم مِنْ أَنْ هَؤُلَاء الأشخَاْص قَدْ مَاتُوُا جَمِيْعا مِنْ ضَرْبَات قَاتَلة إلى نِقَاط حرجة متفاوتة ، إلَا أنَهُم كَانَوا يشتَرَكون فِيْ سمة مشتَرَكة ، وَ كَانَوا قَدْ تَعَرَضوا جَمِيْعهم للقَتْل بِالقَبَضَات . لَقَد سُحِقَ قَلْبَهُم أو إُخْتُرِقَ رَأْسهم مِنْ قَبِلَ لَكْمَة كَمَا لـَــوْ كَانَوا يُوَاجَهون خَالِدَاً غَيْرَ مَسْبُوُق ، مصيرهم الوَحِيِد هُوَ المَوْتُ فِيْ لَحْظَة.

ظَهَرَت جُثَة أخَرُى . كَانَ هَذَا الشَخْص رَجُلا أَصْلعاً كَانَ يَرْتَدِيِ مَلَابِسَ صَفْرَاء طِيِنِيَّة. كَانَت هُنَاْكَ فِيْ الوَاقِع تِسْعُ نِقَاطٍ ملحوظةٍ عَلَي رَأْسهِ ، وَ كَانَ يَرْتَدِيِ سلسلة مِنْ الخرز عَلَي صَدْرِهِ . كَانَ لِبَاسُهُ غريباً للغَايَة . أيْضَاً ، كَانَ لَدَيْه ثُقْب فِيْ صَدْرِه ، مِمَا يدل عَلَي أَنْ قَلْبَهُ إنْفَجِر مُبَاشِرَة مِنْ جَرَّاءِ الجرح.

لَمْ تَكُنْ هُنَاْكَ حَاجَة فِيْ الوَاقِع للنَظَر إلَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ إِزْدِرَاء ، لأَنَّ كلَا الطَرَفين لَمْ يَكُنْ عَلَي نَفَسْ الَمِسْتُوى عَلَي الإطْلَاٌق . تَمَاما مِثْل كَيْفَ ينَظَر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إلى رَجُل عَادِي – هَل كَانَ عَلَيْه أَنْ يعَامل الأخَرُ بإِزْدِرَاء ليعَكس قُوَتَه المُتَفَوُقة ؟

“هَل هَذَا هـُــوَ مـَـا يسمى الراهب الَقَدِيِم؟” (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) سَمِعَ كَيْفَ يَرْتَدِيِ الرهبان الَقَدِماَء . تخلوا عَن اللُحُوُم وَ الأسْمَاك. كَانَوا ملزمين بالوصايا الرهبانية الصَارِمَة.

دِماَء هَذِهِ النُخْب الإثْنَي عَشَرَ مجتمَعَة لتشَكْل هَذِهِ البُحَيْرَةَ مِنَ الدَمِ.

ظَهَرَت الجُثَة الثَالِثَة . هَذِهِ كَانَت فَتَاةً ذَاتَ جَمَال غَيْرَ مَسْبُوُق. إرْتَدَت تنورة طَوِيِلة حَمْرَاءُ ، اندَمْجت مَعَ الماء الدَمَوِي . لَمْ يَكُنْ مِنْ المُمْكِن تَمْيِيِزُ مكَانَ إنْتِهَاء التنورة بِسَبَبِ غَمْرِهَا بِالمِيَاه الدَامِيَة.

هَذَا لَمْ يَكُنْ وَهْمَاً . نَظَرَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إلى أسْفَل وَ يُمْكِن أَنْ يَشْعُرَ بِعِدَة تشققات تظَهَرَ عَلَي يَدَيْه . فِيْ هَذِهِ اللَحْظَة ، ظَهَرَت حباتٌ مِنْ الـدَم مِنْ هَذِهِ الشقوق ، وَ كَانَت هُنَاْكَ المَزِيِدُ وَ المَزِيِدِ يَظْهَرُوُن . شَكْلوا خطّاً مُسْتَقِيِمَاً وَ سَقَطَ إلى الأسْفَل دُونَ نِهَاية .

لم تمَوْتِ مِنْ سَحْق قَلْبَهَا وَ لكن كَانَ هُنَاْكَ ثُقْب دَمَوِي عَلَي جبهتهَا الَّتِي تُشْبِهُ اليَشْم ، والَّتِي تَسَبَبَت فِيْ مَوْتِهَا المُؤسِف.

وسُرْعَانَ مـَـا تبعتهَا الجُثَة الرَابِعَة .

كَانَ هَذَا حَقَاً جَمَالَاً آسر . كُلْ مِنْ رآهَا شَعَر بالحَاجَة إلى الحُزْنِ عَندَ مَوْتِها.

هونغ ، فِيْ هَذِهِ اللَحْظَة , كَانَت دَوَامَة عِمْلَاقة قَدْ ظَهَرَت فِيْ بُحَيْرَة الدم . بَدَأت المِيَاه تغرق عَلَي الفَوْر ، وَ كَانَت السُرْعَة تتزايد تَدْرِيِجيَاً . فِيْ غُضُون فَتْرَة قَلَيْلَة مِنْ الوَقْت ، إخـْـتَـفت مِيَاه بُحَيْرَة الـدَم تَمَاماً ، وإخـْـتَـفت هَذِهِ الجُثُث الاثني عَشَرَة بشَكْلٍ طَبِيِعي مَعَهم.

وسُرْعَانَ مـَـا تبعتهَا الجُثَة الرَابِعَة .

هَذَا العَنْكَبُوُت ?️ الفَضِي العَمَلاق ألْقَي نَظَرة عَلَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) , لَمْ يَكُنْ لَدَيْه أَيّ تَعْبِيِر عَلَي الإطْلَاٌق . كَانَ يَتَصَرُف عَالِيَاً وَ قَوِياً ، وَ كَانَهُ مَخْلُوُقٌ لَا يُقْهَر .

أخذ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِي العَدّ . كَانَ هُنَاْكَ مـَـا مَجْمُوُعُهُ إثْنَي عَشَرَ جُثَة . يَبْدُو أنَهُم تَعَرَضوا للقَمَعَ تَحْتَ الأرْضَ مِنْ قَبِلَ ، والآن تَمَ إطْلَاٌق سَرَاحِهم دُفْعَةً وَاحِدَة.

كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) غَيْرَ مُتَأكِدٍ . و هو الآن يمْتَلَكَ فَقَطْ شَظْيَة مِنْ الحِسُ الإدْرَاكِيُّ مِنْ المَرْحَلَة العَلَيْا ، وَ يُمْكِنه فَقَطْ أَنْ يَقُوُم بِكَشْفٍ تقَرِيِبيّ عَن أوَلئِكَ الذِيْن رُبَمَا كَانَوا عَلَي نَفَسْ مستوى التَدْرِيِب كَمَا كَانَ فِيْ السَابِق . لَمْ يتَمَكَن مِنْ الحُصُول عَلَي إجابةٍ مُحَدَدة.

كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) واضحاً تَمَاما كَمْ كَانَت قُدُرَات التآكل هَذِهِ فِي المِيَاه الدَامِيَة مُرْعِبَةً . وَ مَعَ ذَلِكَ ، عَلَي الرَغْم مِنْ أَنْ هَذِهِ الجُثُث قَدْ دفنت لبِضْعِة قرون ، أو حتى بِضْعِة أَلَاف مِنْ السِنِيِن ، إلَا إنَهَا لَمْ تدفـَـن عَلَي الإطْلَاٌق . إذن ، مـَـا مدى قُوَة هَؤُلَاء الأشخَاْص عِنْدَمَا كَانَوا لَا يزَاَلَون عَلَي قَيْد الحَيَاة؟

مُرْعِبٌ للغَايَة , كَانَ يَقِفُ هُنَا فِيْ هَذِهِ المَسَافَة الكَـَـبِيِرَة ، وَ كَانَ يكفِيْ لجعلِه يَشْعُر وَ كَأنَهُ عَلَي وَشَكِ الإنْهِيَار!

يُمْكِن أنَّ المُقَاتِلِيِنَ مِن [طَبَقَة السـَـمـَـاء] أقْوِيَاءٌ لِهَذِهِ الدَرَجَة ؟

إخـْـتَـفت المِيَاه الدَامِيَة تَمَاماً ، وَ عَادَ السَلَام إلى المنَجْمَ الَقَدِيِم . وَ مَعَ ذَلِكَ ، لَمْ يَكُنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أدنى شَيئِ فِيْ السَلَام . شَعَرَ أَنَّه لَا يزَاَلُ هُنَاْكَ الكَثِيِر مِنْ الأسْرَار الخَفِيَة فِيْ هَذَا العَالَم .

كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) غَيْرَ مُتَأكِدٍ . و هو الآن يمْتَلَكَ فَقَطْ شَظْيَة مِنْ الحِسُ الإدْرَاكِيُّ مِنْ المَرْحَلَة العَلَيْا ، وَ يُمْكِنه فَقَطْ أَنْ يَقُوُم بِكَشْفٍ تقَرِيِبيّ عَن أوَلئِكَ الذِيْن رُبَمَا كَانَوا عَلَي نَفَسْ مستوى التَدْرِيِب كَمَا كَانَ فِيْ السَابِق . لَمْ يتَمَكَن مِنْ الحُصُول عَلَي إجابةٍ مُحَدَدة.

وسُرْعَانَ مـَـا تبعتهَا الجُثَة الرَابِعَة .

رُبَمَا… ، رُبَمَا يَكُوْن هَؤُلَاء الَنَاس حتى فِيْ [طَبَقَة تَحْطِيِمِ الفَرَاغ].

هَذَا العَنْكَبُوُت ?️ الفَضِي العَمَلاق ألْقَي نَظَرة عَلَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) , لَمْ يَكُنْ لَدَيْه أَيّ تَعْبِيِر عَلَي الإطْلَاٌق . كَانَ يَتَصَرُف عَالِيَاً وَ قَوِياً ، وَ كَانَهُ مَخْلُوُقٌ لَا يُقْهَر .

كَانَت المشَكْلة ، عَلَي الرَغْم مِنْ أَنْ هَؤُلَاء الأشخَاْص قَدْ مَاتُوُا جَمِيْعا مِنْ ضَرْبَات قَاتَلة إلى نِقَاط حرجة متفاوتة ، إلَا أنَهُم كَانَوا يشتَرَكون فِيْ سمة مشتَرَكة ، وَ كَانَوا قَدْ تَعَرَضوا جَمِيْعهم للقَتْل بِالقَبَضَات . لَقَد سُحِقَ قَلْبَهُم أو إُخْتُرِقَ رَأْسهم مِنْ قَبِلَ لَكْمَة كَمَا لـَــوْ كَانَوا يُوَاجَهون خَالِدَاً غَيْرَ مَسْبُوُق ، مصيرهم الوَحِيِد هُوَ المَوْتُ فِيْ لَحْظَة.

لم تمَوْتِ مِنْ سَحْق قَلْبَهَا وَ لكن كَانَ هُنَاْكَ ثُقْب دَمَوِي عَلَي جبهتهَا الَّتِي تُشْبِهُ اليَشْم ، والَّتِي تَسَبَبَت فِيْ مَوْتِهَا المُؤسِف.

دِماَء هَذِهِ النُخْب الإثْنَي عَشَرَ مجتمَعَة لتشَكْل هَذِهِ البُحَيْرَةَ مِنَ الدَمِ.

دِماَء هَذِهِ النُخْب الإثْنَي عَشَرَ مجتمَعَة لتشَكْل هَذِهِ البُحَيْرَةَ مِنَ الدَمِ.

“مَاذَا!؟” ظَهَرَ تَعْبِيِرٌ صَادِمٌ عَلَي وَجْه (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . هُنَاْكَ فِيْ الوَاقِع ظَهَرَ عَنْكَبُوُت ?️ فَضِّي اللَون بِحَجْم جَبَل عَلَي سَطْحِ البُحَيْرَة . كَانَت كُلْ سَاقٍ وَاحِدَةٍ مِثْل رُمْحٍ خــَــالـِــدٍ ، وَ هِيَ هَالَة مُنَمَقَةُ بشَكْلٍ مُرْعِب لَا يُصَدِق ، مِمَا جعله يَشْعُر وَ كَأنَهُ مصنَوْع مِنْ الخزف الهَش ، مَعَ الوَابِل الحـَـالِي مِنْ الهَالَة ، كَانَ قَدْ بَدَأ فِيْ التَصَدُع.

هَذَا العَنْكَبُوُت ?️ الفَضِي العَمَلاق ألْقَي نَظَرة عَلَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) , لَمْ يَكُنْ لَدَيْه أَيّ تَعْبِيِر عَلَي الإطْلَاٌق . كَانَ يَتَصَرُف عَالِيَاً وَ قَوِياً ، وَ كَانَهُ مَخْلُوُقٌ لَا يُقْهَر .

هَذَا لَمْ يَكُنْ وَهْمَاً . نَظَرَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إلى أسْفَل وَ يُمْكِن أَنْ يَشْعُرَ بِعِدَة تشققات تظَهَرَ عَلَي يَدَيْه . فِيْ هَذِهِ اللَحْظَة ، ظَهَرَت حباتٌ مِنْ الـدَم مِنْ هَذِهِ الشقوق ، وَ كَانَت هُنَاْكَ المَزِيِدُ وَ المَزِيِدِ يَظْهَرُوُن . شَكْلوا خطّاً مُسْتَقِيِمَاً وَ سَقَطَ إلى الأسْفَل دُونَ نِهَاية .

ظَهَرَت جُثَة أخَرُى . كَانَ هَذَا الشَخْص رَجُلا أَصْلعاً كَانَ يَرْتَدِيِ مَلَابِسَ صَفْرَاء طِيِنِيَّة. كَانَت هُنَاْكَ فِيْ الوَاقِع تِسْعُ نِقَاطٍ ملحوظةٍ عَلَي رَأْسهِ ، وَ كَانَ يَرْتَدِيِ سلسلة مِنْ الخرز عَلَي صَدْرِهِ . كَانَ لِبَاسُهُ غريباً للغَايَة . أيْضَاً ، كَانَ لَدَيْه ثُقْب فِيْ صَدْرِه ، مِمَا يدل عَلَي أَنْ قَلْبَهُ إنْفَجِر مُبَاشِرَة مِنْ جَرَّاءِ الجرح.

مُرْعِبٌ للغَايَة , كَانَ يَقِفُ هُنَا فِيْ هَذِهِ المَسَافَة الكَـَـبِيِرَة ، وَ كَانَ يكفِيْ لجعلِه يَشْعُر وَ كَأنَهُ عَلَي وَشَكِ الإنْهِيَار!

◉ℍ???????◉

لم يَسْتَطِعْ مُقَاتِلوا [طَبَقَة السـَـمـَـاء] الوُصُول إلى هَذَا الَمِسْتُوى مِنْ القوة ، وهَذَا العَالَم سَمَحَ فَقَطْ للطَاقَةُ مِن مستوى [طَبَقَة تَحْطِيِم الفَرَاغ] ؛ وَ بِالتَالِي ، كَانَ مِنْ المُفْتَرَض أَنْ يَكُوْن هَذَا العَنْكَبُوُت ?️ الفَضِي مِنْ مستوى [طَبَقَة تَحْطِيِم الفَرَاغ] .

كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) واضحاً تَمَاما كَمْ كَانَت قُدُرَات التآكل هَذِهِ فِي المِيَاه الدَامِيَة مُرْعِبَةً . وَ مَعَ ذَلِكَ ، عَلَي الرَغْم مِنْ أَنْ هَذِهِ الجُثُث قَدْ دفنت لبِضْعِة قرون ، أو حتى بِضْعِة أَلَاف مِنْ السِنِيِن ، إلَا إنَهَا لَمْ تدفـَـن عَلَي الإطْلَاٌق . إذن ، مـَـا مدى قُوَة هَؤُلَاء الأشخَاْص عِنْدَمَا كَانَوا لَا يزَاَلَون عَلَي قَيْد الحَيَاة؟

هَذَا العَنْكَبُوُت ?️ الفَضِي العَمَلاق ألْقَي نَظَرة عَلَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) , لَمْ يَكُنْ لَدَيْه أَيّ تَعْبِيِر عَلَي الإطْلَاٌق . كَانَ يَتَصَرُف عَالِيَاً وَ قَوِياً ، وَ كَانَهُ مَخْلُوُقٌ لَا يُقْهَر .

◉ℍ???????◉

لَمْ تَكُنْ هُنَاْكَ حَاجَة فِيْ الوَاقِع للنَظَر إلَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ إِزْدِرَاء ، لأَنَّ كلَا الطَرَفين لَمْ يَكُنْ عَلَي نَفَسْ الَمِسْتُوى عَلَي الإطْلَاٌق . تَمَاما مِثْل كَيْفَ ينَظَر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إلى رَجُل عَادِي – هَل كَانَ عَلَيْه أَنْ يعَامل الأخَرُ بإِزْدِرَاء ليعَكس قُوَتَه المُتَفَوُقة ؟

◉ℍ???????◉

كَانَت مُجَرَدَ نَظَرة شَامِلة ، وَ شَعَرَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَمَا لـَــوْ كَانَ جَسَدْه عَلَي وَشَكِ أَنْ يَتِمُ سَحْقه . شَعَرَت رُوُحَهُ بالمِثْل كَمَا لـَــوْ كَانَت عَلَي وَشَكِ الإنفِجَار.

“كَيْفَ يُمْكِن لذَلِكَ أَنْ يَحْدُث؟!” هَتَفَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَي الفَوْر فِيْ صَدْمَة . إِذَا كَانَ القَدْر هُنَا هـُــوَ دِماَء نَحْو عَشَرَة أشخَاْص فَقَطْ ، فما هـُــوَ حَجْم هَؤُلَاء الأشخَاْص ؟ بِحَجْم الجَبَل ؟

رُبَمَا كَانَ عَلَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) العَوْدَة إلى [طَبَقَة السـَـمـَـاء] لِيَكُوُن قَادِرَاً عَلَي الوُقُوُف بقوة ضِدْ هَذَا النَوْع مِنْ الهَالَة – وَ كَانَ ذَلِكَ مُجَرَدَ الهَالَة.

مُرْعِبٌ للغَايَة , كَانَ يَقِفُ هُنَا فِيْ هَذِهِ المَسَافَة الكَـَـبِيِرَة ، وَ كَانَ يكفِيْ لجعلِه يَشْعُر وَ كَأنَهُ عَلَي وَشَكِ الإنْهِيَار!

هونغ ، فِيْ هَذِهِ اللَحْظَة , كَانَت دَوَامَة عِمْلَاقة قَدْ ظَهَرَت فِيْ بُحَيْرَة الدم . بَدَأت المِيَاه تغرق عَلَي الفَوْر ، وَ كَانَت السُرْعَة تتزايد تَدْرِيِجيَاً . فِيْ غُضُون فَتْرَة قَلَيْلَة مِنْ الوَقْت ، إخـْـتَـفت مِيَاه بُحَيْرَة الـدَم تَمَاماً ، وإخـْـتَـفت هَذِهِ الجُثُث الاثني عَشَرَة بشَكْلٍ طَبِيِعي مَعَهم.

㊎ العَنكَبُوُتُ الضَخم㊎ ▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

إمْتَدَّ العَنْكَبُوُت ?️ الفَضِي فِيْ أرَجُله الثَمَانية الضَخْمة و إنْكَمَشَ فِيْ الحَجْم قَبِلَ أَنْ يُصْبِحَ سلسلة مِنْ الضَوْء . مَعَ شيٌويْ ، قَفَزَ فِيْ المنَجْمَ ، ولم يَعُد يُمْكِن أَنْ ينَظَر إلَيه.

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

مَاذَا كَانَ هَذَا المنَجْمَ الَقَدِيِم ؟

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَبَسَ بِعُمْقِ . فِيْ البِدَايَة ، كَانَ يَعْتَقِد فَقَطْ أَنَّه قَدْ تَمَ دفـَـن أدَاة لَعْنَةٍة هُنَا ، أو رُبَمَا كَانَ عشباً مِثَالِياً كَبِيِرَاً أثَر عَلَي هَذِهِ القِطْعَة مِنْ الأرْضَ . وَ مَعَ ذَلِكَ ، فِعلى الرَغْم مِنْ أَنَّه حَصَلَ بالفِعْل عَلَي الأدَاة الملعونة ، فَقَد ظَهَرَ أيْضَاً اثنتا عَشَرَة جُثَة كَانَت قَوِيَةً للغَايَة أثْنَاءَ حَيَاتِهم . وعِلَاوَة عَلَي ذَلِكَ ، كَانَ هُنَاْكَ أيْضَاً عَنْكَبُوُت ?️ فَضِّي كَبِيِر كَانَ يشتبه فِيْ أَنَّه مـَـا زَاَلَ عَلَي قَيْد الحَيَاة!

أخذ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِي العَدّ . كَانَ هُنَاْكَ مـَـا مَجْمُوُعُهُ إثْنَي عَشَرَ جُثَة . يَبْدُو أنَهُم تَعَرَضوا للقَمَعَ تَحْتَ الأرْضَ مِنْ قَبِلَ ، والآن تَمَ إطْلَاٌق سَرَاحِهم دُفْعَةً وَاحِدَة.

لم يَسْتَطِعْ حتى التَأَكُدْ مِمَا إِذَا كَانَت تِلْكَ صُوُرَة خَاطِئة مُنْذُ عُصُوُر أو مَخْلُوُقٍ حَقِيْقِيْ.

رُبَمَا… ، رُبَمَا يَكُوْن هَؤُلَاء الَنَاس حتى فِيْ [طَبَقَة تَحْطِيِمِ الفَرَاغ].

وَ بقوةٍ إلى هَذَا الـحـَـدِ ، لَمْ يَكُنْ أَمَامَهُ بطَبِيِعة الحـَـال أَيّ سبيل للالتفاف عَلَيْه ، وَ بِالتَالِي ، بِالطَبْع ، لَا توجد طَرِيْقة لدِرَاسَتِهِ عَن كَثَبٍ.

رُبَمَا كَانَ عَلَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) العَوْدَة إلى [طَبَقَة السـَـمـَـاء] لِيَكُوُن قَادِرَاً عَلَي الوُقُوُف بقوة ضِدْ هَذَا النَوْع مِنْ الهَالَة – وَ كَانَ ذَلِكَ مُجَرَدَ الهَالَة.

فِيْ البِدَايَة ، كَانَ يَعْتَقِد أَنْ كُلْ الألغاز سَتُحل بِمُجَرَدِ إِسْتِخْرَاجُ المنَجْمَ بالكَامِلِ ، ولكن مَنْ يَعْلَم أَنَّه حتى المَزِيِد مِنْ الألغاز ستظَهَرَ.

هَذَا العَنْكَبُوُت ?️ الفَضِي العَمَلاق ألْقَي نَظَرة عَلَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) , لَمْ يَكُنْ لَدَيْه أَيّ تَعْبِيِر عَلَي الإطْلَاٌق . كَانَ يَتَصَرُف عَالِيَاً وَ قَوِياً ، وَ كَانَهُ مَخْلُوُقٌ لَا يُقْهَر .

إخـْـتَـفت المِيَاه الدَامِيَة تَمَاماً ، وَ عَادَ السَلَام إلى المنَجْمَ الَقَدِيِم . وَ مَعَ ذَلِكَ ، لَمْ يَكُنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أدنى شَيئِ فِيْ السَلَام . شَعَرَ أَنَّه لَا يزَاَلُ هُنَاْكَ الكَثِيِر مِنْ الأسْرَار الخَفِيَة فِيْ هَذَا العَالَم .

كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَي وَشَكِ الكَلَام عِنْدَمَا تَوَقَفَ . لَقَد رأى وَمِيِضْاً مِنْ الضَوْء الأبْيَض يظَهَرَ فِيْ بُحَيْرَة الـدَم ، و الذِي سُرْعَانَ مـَـا تبعهَا ظُهُوُر جُثَة بَيْضَاء اللَون عائمة عَلَي المِيَاه ، مِمَا تَسَبَبَ فِيْ ظُهُوُر تمَوْجَات عَلَي السَطْحِ . كَانَ رَجُلا ، عِنْدَمَا كَانَ عَلَي قَيْد الحَيَاة ، كَانَ بالتَأكِيد وَسِيِمَاً للغَايَة . فِيْ هَذِهِ اللَحْظَة ، كَانَ يَرْتَدِيِ مَلَابِس بَيْضَاء بالكَامِلِ ، مَعَ وُجُود جرح فِيْ صَدْرِه تَسَبَبَ فِيْ إنفِجَار قَلْبَهِ مُبَاشِرَة فِيْ صَدْرِه.

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆

إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

ظَهَرَت جُثَة أخَرُى . كَانَ هَذَا الشَخْص رَجُلا أَصْلعاً كَانَ يَرْتَدِيِ مَلَابِسَ صَفْرَاء طِيِنِيَّة. كَانَت هُنَاْكَ فِيْ الوَاقِع تِسْعُ نِقَاطٍ ملحوظةٍ عَلَي رَأْسهِ ، وَ كَانَ يَرْتَدِيِ سلسلة مِنْ الخرز عَلَي صَدْرِهِ . كَانَ لِبَاسُهُ غريباً للغَايَة . أيْضَاً ، كَانَ لَدَيْه ثُقْب فِيْ صَدْرِه ، مِمَا يدل عَلَي أَنْ قَلْبَهُ إنْفَجِر مُبَاشِرَة مِنْ جَرَّاءِ الجرح.

ترجمة

◉ℍ???????◉

ℍ???????

لم تمَوْتِ مِنْ سَحْق قَلْبَهَا وَ لكن كَانَ هُنَاْكَ ثُقْب دَمَوِي عَلَي جبهتهَا الَّتِي تُشْبِهُ اليَشْم ، والَّتِي تَسَبَبَت فِيْ مَوْتِهَا المُؤسِف.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط