㊎مذبحة نُخَب㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
“هاه ، لِمَاذَا تَبْدُو هَذِهِ الدِرْعُ القتَالِية مِثْل درع مَعْرَكَة الرعد؟”
㊎مذبحة نُخَب㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
لَقَد أحيت الذِكْرَيَات فِيْ ذهنه ، بَيْنَما بَدَأت أقْدَام (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) تَتَحَرَكَ بشَكْلٍ طَبِيِعي.
إذا نظَرْنَا فِيْ الشَمَال المُقْفِر ، وهَذَا هـُــوَ بالتَأكِيد وُجُود لَا يُقْهَر.
“هان لينج!”
هَزَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَأسَهُ وقَاْلَ : “إنْتَظروني لأعتني ببَعْض القمامَة أوَلَا ، وسنَشَرَب لاحقاً الْلَيْلَة”
“لَا يُمْكِن ، لَا يُمْكِن إعَادَة تَنْشِيِط درع مَعْرَكَة الرعد ، وَ أيْضَاً ألم يَكُنْ فِيْ يَدِ أَحَدِ تَلَامِيِذنا ، يدعى هان شَيئٌ مــــا.”
مَعَ ذَلِكَ ، خَرَجَ مِنْ البُرْج الأسْوَد.
“عَلَيْنا أَنْ نعيدها!” قَاْلَ الثَمَانية جَمِيْعا ، مَعَ عُيُونهم مشتعلة برَغبَة.
“صبي!” نَظَرَ الشَيْخُ تيان تشِي وَ الرَجُل العَجُوز المُظْلِم النَحِيِل على الفَوْر. وَ خَلْفَهم كَانَ هُنَاْكَ أرْبَعة جُنُود جُثَة بثوا بَرِيِقا ذَهَبَياً ، لكن المُقَاتَليِن الرُوُحِية الثَمَانية مِنْ [طَبَقَةِ الرَضِيِعِ الرُوُحِي] مِنْ طائفة (القمرِ الشتوِي) إخْتَارُوا الجُلُوس ومُشَاهَدَة.
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
على مـَـا يَبْدُو ، كَانَ لَدَيْهم إزعاج مِنْ جُثَة الخَالِدِ فِيْ يَدُ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وبدُونَ رُؤيَة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يَسْتَخْدِمُهَا ، هم بالتَأكِيد لَمْ يجْرُؤوا على الهُجُوُم. كَانَ ذَلِكَ مُجَرَدَ التَخَلَي عَن حَيَاتِهم.
“حَسَنَاً ، عَلَيْنا أَنْ نقَتْله بضَرْبَة وَاحِدَة هَذِهِ المَرَة!”
ومِمَا يبعث على الأسف أَنَّه أَرَادَ فِيْ الأَصْل إسْتِقْبَالَ عَدَداً أَكْبَرَ مِنْ الَنَاس.
“الأنَ!” هَرَعَ شيوخ عشِيَرَةُ آو والأخَرُون خَارِجَاً . خَرَجَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) الآن مِنْ نِطَاق نفوذ جُثَة الخَالِد ، وكَانَت أَفْضَل فُرْصَة لهُجُوُمٌ!
عِنْدَمَا كَانَ الشَيْخُ تيان تشِي والرَجُل الَقَدِيِم الأخَرُ قَرِيِبيْنَ ، رَفَعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يَدَه ، وَ تم إطْلَاٌق بقايا الهَيْكَل العظمي الخَالِد ؛ رُبَمَا توفِيْ هَذَا الأَخْ مِنْ العُمْرِ لسَنَوَات عَدِيِدة ولَا يُمَانِع القَذَفَ مِرَارَاً وَ تِكْرَارَاً بِمِثْل هَذَا.
كَانَ هَذَا فـَـن حَرَكَة مِنْ (دَرَجَةِ السماء) لَا يُمْكِن استخُدَّامهُ إلَا بَعْدَ التَقَدُمَ إلى [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ، لَا ينتمي إلى البَشَرُ ! فِيْ حَيَاتِه السَابِقَة ، تخصص فِيْ زِرَاْعَة خُطْوَةِ الشَيْطَانِ المَلِك ، وَ إسْتَخْدَمهَا حتى فِيْ [طَبَقَة السـَـمـَـاء].
“الأَخْ العَجُوُز، سَأعْطَيك بالتَأكِيد دفناً عَظِيِماً فِيْ الَمُسْتَقْبَل” ، قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) دَاخلِيا.
“رَائِع ، عِنْدَمَا يَكُوْن بَعِيِدا قَلِيِلَا ، سننتهز الْفَرصَة للهُجُوُمٌ!”
باا باا , الإثْنَيْن مِنْ كبار شيوخ (طائفة الألـــ?ـــف جثة) سَقَطَوا على الفَوْر على الأرْضَ. تَحْتَ قَمَعَ وُجُود الخَالِدِيِن ، لَمْ يتَمَكَنوا مِنْ المُقَاوَمَةَ على الإطْلَاٌق ؛ ومَعَ ذَلِكَ ، لَمْ يَكُنْ الجُنُود الجُثَة الأرْبَعة قد تأثرُوا وَلَو قَلِيِلاً . كَانَوا بدُونَ وعي بادئ ذي بدء ، فكَيْفَ يُمْكِن قَمَعَهم بحُضُور الخَالِد ؟
كَانَ المُحَارِبون من [طبقة الرضيع الروحي] لطَائِفَة (القمر الشتوي) الثَمَانية مصابِيِنَ بٍالدَهْشَة فِيْ أَنْ وَاحِد ، ألَيْسَ هان لينج تُقْرَأُ إلى الوَرَاء (لِـيـِـنــــج هـَــانْ)؟
أرْبَع جُثُث مدرعة مِنْ الذَهَبَ كَانَت فِي [طَبَقَةِ الرَضِيِعِ الرُوُحِي]. كَيْفَ كَانُوا مُرْعِبِيِن؟
ترجمة
لم يَسْتَخْدِمُ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) دَفْعَة قُوَة البُرْج الأسْوَد على الفَوْر ، وبدلَا مِنْ ذَلِكَ قَامَ بتفعيل درع مَعْرَكَة الرعد . على الفَوْر ، إنْتَشر وَمِيِضٌ مِنْ البَرْق مَفتُوُحا وَشَكِل حَاجِزَاً مِنَ الصَواعِقِ حَوْلَه . تَرَاجَع على الفَوْر . لَمْ يَكُنْ مجُنُونْا لقتال أرْبَعة مِنْ جُنُود جُثَة [طَبَقَةِ الرَضِيِعِ الرُوُحِي].
“الأنَ!” هَرَعَ شيوخ عشِيَرَةُ آو والأخَرُون خَارِجَاً . خَرَجَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) الآن مِنْ نِطَاق نفوذ جُثَة الخَالِد ، وكَانَت أَفْضَل فُرْصَة لهُجُوُمٌ!
لَقَد أحيت الذِكْرَيَات فِيْ ذهنه ، بَيْنَما بَدَأت أقْدَام (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) تَتَحَرَكَ بشَكْلٍ طَبِيِعي.
“رَائِع ، عِنْدَمَا يَكُوْن بَعِيِدا قَلِيِلَا ، سننتهز الْفَرصَة للهُجُوُمٌ!”
خُطْوَةِ الشَيْطَانِ المَلِك!
هُم فِيْ الوَاقِعِ خُدِعُوا مِنْ قِبَلِ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، سَلَمُوُا كَنْزا مِنْ طَائِفَةِ (القَمَرِ الشِتْوِي)! إنَّ قُوَة درع مَعْرَكَة الرعد هَذِهِ الَّتِي على (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَدْ تَمْنَعَ مِنْ التَأثِيِرات الجَانِبية لقوة [طَبَقَةِ الرَضِيِعِ الرُوُحِي] ؛ مـَـا مدى قِيِمَة ذَلِكَ؟
كَانَ هَذَا فـَـن حَرَكَة مِنْ (دَرَجَةِ السماء) لَا يُمْكِن استخُدَّامهُ إلَا بَعْدَ التَقَدُمَ إلى [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ، لَا ينتمي إلى البَشَرُ ! فِيْ حَيَاتِه السَابِقَة ، تخصص فِيْ زِرَاْعَة خُطْوَةِ الشَيْطَانِ المَلِك ، وَ إسْتَخْدَمهَا حتى فِيْ [طَبَقَة السـَـمـَـاء].
‘تَبَاً’
الشُعُور بالحَنِيِن إلى الوَرَاء ، لم ينَجَحَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) سوى الشُعُور بالجرأة والشُجَاعة ، والتخبط بسُهُوُلة مِنْ خِلَال هَجَمَات أرْبَعة مِنْ جُنُود الجُثَة مِن [طَبَقَةِ الرَضِيِعِ الرُوُحِي] – هَل يُمْكِن لحَرَكَة مِنْ الدَرَجَةِ العَالِيَة ألَا تَكُوُن سَرِيِعة ؟
سَمَاع تِلْكَ الكَلِمَاتَ ، شَعَرَ شَيْخُ أسرة آو وَ السَبْعَة الأخَرُوُنَ بقُلُوبهم وَ كَأَنَّهُم يَشْعُرون بَعَدَم الارتياح دَاخلِهم دُونَ أَيّ سَبَب واضح . كَانَ هَذَا رد فِعل غريزي ، وَ بَعْدَ الوُصُول إلى [طَبَقَة الرضيعِ الرُوُحِي] ، وثَقُوا بغَرَائِزُهم أكثَرَ مِنْ غَيْرَهم.
كَانَ مستوى الفَن القتَالِي للمَنْطِقة الشَمَالِيَة مُنْخَفِضاً . حتى أقوى الطَوَائِف مِثْل طَائِفَةُ (القَمَر الشِتْوِي) وَ طائِفَةُ الوَحْش الإمْبِرَاطُورِي كَانَ لَدَيْهم فُنُوُن لَمْ تَكُنْ إلَا دَرَجَة مُتَوَسِطة مِنْ (درجَةِ الأرْضَ) – كَانَت مهاراتهم هِيَ نَفَسْهَا ، حَيْثُ كَانَت على أعلى مستوى مِنْ (دَرَجَةِ الأرْضَ).
“همس…”
هَل يُمْكِن مُقَارَنة هَذِهِ الأشْيَاء بمَهَارَة “دَرَجَة السـَـمـَـاء”؟
عِنْدَمَا كَانَ الشَيْخُ تيان تشِي والرَجُل الَقَدِيِم الأخَرُ قَرِيِبيْنَ ، رَفَعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يَدَه ، وَ تم إطْلَاٌق بقايا الهَيْكَل العظمي الخَالِد ؛ رُبَمَا توفِيْ هَذَا الأَخْ مِنْ العُمْرِ لسَنَوَات عَدِيِدة ولَا يُمَانِع القَذَفَ مِرَارَاً وَ تِكْرَارَاً بِمِثْل هَذَا.
كَانَ أَعْظَم قدر مِنْ جاذبية جُنُوُدِ الجُثَة هـُــوَ تَحْمِلُهم ، وَ لَيْسَ الخَوْف مِنْ المَوْتِ أو الألَم ، لكنهم اعتمدوا فَقَطْ على غَرَائِزُهم فِيْ المَعْرَكَة ؛ إِذَا كَانَ بإمكَانَّهُم استخُدَّام الْفِنُوُن والمهارات كَمَا لـَــوْ كَانَوا على قَيْد الحَيَاة ، فعَندَئذ سيَكُوْن هَذَا بِحَقِ ضِدْ العقل و الفِطْرَةِ السَلِيِمَة.
راقب الثَمَانية وإنْتَظروا الْفَرصَة.
فكَيْفَ يُمْكِن أَنْ تتَعَامل مِثْل هَذِهِ الهَجَمَات مَعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) الذِيْ استخدم “خُطْوَةِ الشَيْطَانِ المَلِك”؟
كَانَ مستوى الفَن القتَالِي للمَنْطِقة الشَمَالِيَة مُنْخَفِضاً . حتى أقوى الطَوَائِف مِثْل طَائِفَةُ (القَمَر الشِتْوِي) وَ طائِفَةُ الوَحْش الإمْبِرَاطُورِي كَانَ لَدَيْهم فُنُوُن لَمْ تَكُنْ إلَا دَرَجَة مُتَوَسِطة مِنْ (درجَةِ الأرْضَ) – كَانَت مهاراتهم هِيَ نَفَسْهَا ، حَيْثُ كَانَت على أعلى مستوى مِنْ (دَرَجَةِ الأرْضَ).
“هَل يُمْكِن أَنْ يَكُوْن هَذَا الإِرْث الذِيْ إكْتَسَبَه الشَقِي مِنْ القُصُوُر الإثْنَي عَشَر؟”
وهَكَذَا ، تَوَقَفُوُا على الفَوْر ، وَ ترَيدُ أَنْ تَتَحَوَلَ إلى التَرَاجَع.
“إنه لأمرٌ مُدْهِشٌ حقا ، أَنْ يتجول بسُهُوُلة مُحَاطَاً بهَجَمَات أرْبَعة جُنُود جُثَة وَ أحيانا يَتِمُ إجْتِيَاحُهُ فِيْ بَعْض الأحيان مِنْ قَبِلَ القُوَة المتناثرة … لكن درع المَعْرَكَة الذِيْ يَرْتَدِيِه يكفِيْ لمنعهَا”
“هاه ، لِمَاذَا تَبْدُو هَذِهِ الدِرْعُ القتَالِية مِثْل درع مَعْرَكَة الرعد؟”
“هاه ، لِمَاذَا تَبْدُو هَذِهِ الدِرْعُ القتَالِية مِثْل درع مَعْرَكَة الرعد؟”
وهَكَذَا ، تَوَقَفُوُا على الفَوْر ، وَ ترَيدُ أَنْ تَتَحَوَلَ إلى التَرَاجَع.
“لَا يُمْكِن ، لَا يُمْكِن إعَادَة تَنْشِيِط درع مَعْرَكَة الرعد ، وَ أيْضَاً ألم يَكُنْ فِيْ يَدِ أَحَدِ تَلَامِيِذنا ، يدعى هان شَيئٌ مــــا.”
“لَا يُمْكِن ، لَا يُمْكِن إعَادَة تَنْشِيِط درع مَعْرَكَة الرعد ، وَ أيْضَاً ألم يَكُنْ فِيْ يَدِ أَحَدِ تَلَامِيِذنا ، يدعى هان شَيئٌ مــــا.”
“هان لينج!”
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
“همس…”
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
كَانَ المُحَارِبون من [طبقة الرضيع الروحي] لطَائِفَة (القمر الشتوي) الثَمَانية مصابِيِنَ بٍالدَهْشَة فِيْ أَنْ وَاحِد ، ألَيْسَ هان لينج تُقْرَأُ إلى الوَرَاء (لِـيـِـنــــج هـَــانْ)؟
عِنْدَمَا كَانَ الشَيْخُ تيان تشِي والرَجُل الَقَدِيِم الأخَرُ قَرِيِبيْنَ ، رَفَعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يَدَه ، وَ تم إطْلَاٌق بقايا الهَيْكَل العظمي الخَالِد ؛ رُبَمَا توفِيْ هَذَا الأَخْ مِنْ العُمْرِ لسَنَوَات عَدِيِدة ولَا يُمَانِع القَذَفَ مِرَارَاً وَ تِكْرَارَاً بِمِثْل هَذَا.
‘تَبَاً’
هَل يُمْكِن مُقَارَنة هَذِهِ الأشْيَاء بمَهَارَة “دَرَجَة السـَـمـَـاء”؟
هُم فِيْ الوَاقِعِ خُدِعُوا مِنْ قِبَلِ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، سَلَمُوُا كَنْزا مِنْ طَائِفَةِ (القَمَرِ الشِتْوِي)! إنَّ قُوَة درع مَعْرَكَة الرعد هَذِهِ الَّتِي على (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَدْ تَمْنَعَ مِنْ التَأثِيِرات الجَانِبية لقوة [طَبَقَةِ الرَضِيِعِ الرُوُحِي] ؛ مـَـا مدى قِيِمَة ذَلِكَ؟
“صبي!” نَظَرَ الشَيْخُ تيان تشِي وَ الرَجُل العَجُوز المُظْلِم النَحِيِل على الفَوْر. وَ خَلْفَهم كَانَ هُنَاْكَ أرْبَعة جُنُود جُثَة بثوا بَرِيِقا ذَهَبَياً ، لكن المُقَاتَليِن الرُوُحِية الثَمَانية مِنْ [طَبَقَةِ الرَضِيِعِ الرُوُحِي] مِنْ طائفة (القمرِ الشتوِي) إخْتَارُوا الجُلُوس ومُشَاهَدَة.
“عَلَيْنا أَنْ نعيدها!” قَاْلَ الثَمَانية جَمِيْعا ، مَعَ عُيُونهم مشتعلة برَغبَة.
باا باا , الإثْنَيْن مِنْ كبار شيوخ (طائفة الألـــ?ـــف جثة) سَقَطَوا على الفَوْر على الأرْضَ. تَحْتَ قَمَعَ وُجُود الخَالِدِيِن ، لَمْ يتَمَكَنوا مِنْ المُقَاوَمَةَ على الإطْلَاٌق ؛ ومَعَ ذَلِكَ ، لَمْ يَكُنْ الجُنُود الجُثَة الأرْبَعة قد تأثرُوا وَلَو قَلِيِلاً . كَانَوا بدُونَ وعي بادئ ذي بدء ، فكَيْفَ يُمْكِن قَمَعَهم بحُضُور الخَالِد ؟
“خه ، فِيْ إطَاَرَ هَجَمَات أرْبَعة جُنُود جُثَة ، هَذَا الصبي يَتَحَرَكَ بَعِيِدا عَن عِظَام الجُثَة المُرْعِبةٌ”
“هان لينج!”
“رَائِع ، عِنْدَمَا يَكُوْن بَعِيِدا قَلِيِلَا ، سننتهز الْفَرصَة للهُجُوُمٌ!”
بدا أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَدْ تَحَمَسَ القتال وَ نسي أَنَّه كَانَ لَا يزَاَلُ هُنَاْكَ ثَمَانية نُخَبٍ مِنْ [طَبَقَةِ الرَضِيِعِ الرُوُحِي] تَنْصُبُ كميناً لـَـهُ ، لكن هَذَا كَانَ مَفْهُوماً . كَانَ يتَعَرَضُ للهُجُوُمٌ مِنْ قَبِلِ أرْبَعةِ جُنُود جُثَة [طَبَقَةِ الرَضِيِعِ الرُوُحِي]، فكَيْفَ يُمْكِن أَنْ يَكُوْن لَدَيْه وَقْتٌ للنَظَر إلى اليَسَار وإلَيمِيِن؟
“حَسَنَاً ، عَلَيْنا أَنْ نقَتْله بضَرْبَة وَاحِدَة هَذِهِ المَرَة!”
“خه ، فِيْ إطَاَرَ هَجَمَات أرْبَعة جُنُود جُثَة ، هَذَا الصبي يَتَحَرَكَ بَعِيِدا عَن عِظَام الجُثَة المُرْعِبةٌ”
راقب الثَمَانية وإنْتَظروا الْفَرصَة.
سَمَاع تِلْكَ الكَلِمَاتَ ، شَعَرَ شَيْخُ أسرة آو وَ السَبْعَة الأخَرُوُنَ بقُلُوبهم وَ كَأَنَّهُم يَشْعُرون بَعَدَم الارتياح دَاخلِهم دُونَ أَيّ سَبَب واضح . كَانَ هَذَا رد فِعل غريزي ، وَ بَعْدَ الوُصُول إلى [طَبَقَة الرضيعِ الرُوُحِي] ، وثَقُوا بغَرَائِزُهم أكثَرَ مِنْ غَيْرَهم.
بدا أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَدْ تَحَمَسَ القتال وَ نسي أَنَّه كَانَ لَا يزَاَلُ هُنَاْكَ ثَمَانية نُخَبٍ مِنْ [طَبَقَةِ الرَضِيِعِ الرُوُحِي] تَنْصُبُ كميناً لـَـهُ ، لكن هَذَا كَانَ مَفْهُوماً . كَانَ يتَعَرَضُ للهُجُوُمٌ مِنْ قَبِلِ أرْبَعةِ جُنُود جُثَة [طَبَقَةِ الرَضِيِعِ الرُوُحِي]، فكَيْفَ يُمْكِن أَنْ يَكُوْن لَدَيْه وَقْتٌ للنَظَر إلى اليَسَار وإلَيمِيِن؟
عِنْدَمَا كَانَ الشَيْخُ تيان تشِي والرَجُل الَقَدِيِم الأخَرُ قَرِيِبيْنَ ، رَفَعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يَدَه ، وَ تم إطْلَاٌق بقايا الهَيْكَل العظمي الخَالِد ؛ رُبَمَا توفِيْ هَذَا الأَخْ مِنْ العُمْرِ لسَنَوَات عَدِيِدة ولَا يُمَانِع القَذَفَ مِرَارَاً وَ تِكْرَارَاً بِمِثْل هَذَا.
إستَّمَرَّ فِيْ التَرَاجَع ، أبَعْدَ وأبَعْدَ عَن جُثَة الخَالِد.
هَل يُمْكِن مُقَارَنة هَذِهِ الأشْيَاء بمَهَارَة “دَرَجَة السـَـمـَـاء”؟
“الأنَ!” هَرَعَ شيوخ عشِيَرَةُ آو والأخَرُون خَارِجَاً . خَرَجَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) الآن مِنْ نِطَاق نفوذ جُثَة الخَالِد ، وكَانَت أَفْضَل فُرْصَة لهُجُوُمٌ!
“لَا يُمْكِن ، لَا يُمْكِن إعَادَة تَنْشِيِط درع مَعْرَكَة الرعد ، وَ أيْضَاً ألم يَكُنْ فِيْ يَدِ أَحَدِ تَلَامِيِذنا ، يدعى هان شَيئٌ مــــا.”
شيو ، شيوى ، شيوى ، خَمْسَةَ فِيْ الجَبْهَة ، وثَلَاثَة فِيْ الخلف ، بَدَاُوا بِالمُهَاجَمة وَاحِدَاً تِلْوَ الأخَر!
“همس…”
“كُنْت إنْتَظركُم يا رفاق!” (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) سَخِرَ . كَانَ لَدَيْه حِسٌ إدْرَاكِيٌ مِنْ المَرْحَلَة العَلَيْا ، فكَيْفَ يُمْكِن أَنْ يَكُوْن قَد أَهَمُل هَؤُلَاء الأَوْغَاد العَجَائِز؟ كَانَت هَذِهِ هِيَ استراتيجية المَعْرَكَة الَّتِي فَكَرَ بـِـهِا : الإنْتِقَال بَعِيِداً عَن جُثَة الخَالِد لإغْرَاء هَؤُلَاء الأَوْغَاد الَقَدامى.
“الأنَ!” هَرَعَ شيوخ عشِيَرَةُ آو والأخَرُون خَارِجَاً . خَرَجَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) الآن مِنْ نِطَاق نفوذ جُثَة الخَالِد ، وكَانَت أَفْضَل فُرْصَة لهُجُوُمٌ!
سَمَاع تِلْكَ الكَلِمَاتَ ، شَعَرَ شَيْخُ أسرة آو وَ السَبْعَة الأخَرُوُنَ بقُلُوبهم وَ كَأَنَّهُم يَشْعُرون بَعَدَم الارتياح دَاخلِهم دُونَ أَيّ سَبَب واضح . كَانَ هَذَا رد فِعل غريزي ، وَ بَعْدَ الوُصُول إلى [طَبَقَة الرضيعِ الرُوُحِي] ، وثَقُوا بغَرَائِزُهم أكثَرَ مِنْ غَيْرَهم.
على مـَـا يَبْدُو ، كَانَ لَدَيْهم إزعاج مِنْ جُثَة الخَالِدِ فِيْ يَدُ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وبدُونَ رُؤيَة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يَسْتَخْدِمُهَا ، هم بالتَأكِيد لَمْ يجْرُؤوا على الهُجُوُم. كَانَ ذَلِكَ مُجَرَدَ التَخَلَي عَن حَيَاتِهم.
وهَكَذَا ، تَوَقَفُوُا على الفَوْر ، وَ ترَيدُ أَنْ تَتَحَوَلَ إلى التَرَاجَع.
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
“بَعْدَ فوات الأوان!” رَفَعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يَدَه اليُمْنَي و أخْرَجَ جُثَة أخَرُى.
“الأنَ!” هَرَعَ شيوخ عشِيَرَةُ آو والأخَرُون خَارِجَاً . خَرَجَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) الآن مِنْ نِطَاق نفوذ جُثَة الخَالِد ، وكَانَت أَفْضَل فُرْصَة لهُجُوُمٌ!
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆
إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
إستَّمَرَّ فِيْ التَرَاجَع ، أبَعْدَ وأبَعْدَ عَن جُثَة الخَالِد.
ترجمة
“هان لينج!”
◉ℍ???????◉
“عَلَيْنا أَنْ نعيدها!” قَاْلَ الثَمَانية جَمِيْعا ، مَعَ عُيُونهم مشتعلة برَغبَة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
