You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

alchemy emperor of the divine dao 624

㊎ قَتْل فينج يَان ㊎

㊎ قَتْل فينج يَان ㊎

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ): “لِمَاذَا أعْطَيكَ وَجْهَا ، مِنْ أنْتَ بِحَقِ الجَحِيِم؟”

قَتْل فينج يَان

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

“هَذَا صَحِيِح ، فَقَطْ هَذَا الإستِيَاء!” قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) : “عِنْدَمَا قَتْلت وَ جرحت الَنَاس بوقاحة ، هَل فَكَرَت يوماً فِيْ شُعُور الَنَاس الذِيْن تَعَرَضَت للمضايقات ؟ لِذَا ، افِعل كَمَا كُنتَ تَفْعَلُ مِنْ قِبَلِ . سيَكُوْن هُنَاْكَ دَائِمَاً شَخْص يُمْكِن أَنْ يعاقبك!

“(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، ألَدَيْك الشُجَاعة لمنحني ثَلَاثَ سَنَوَات ؟ إنْتَظر حتى أتَقَدُمَ إلى [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] و سَنَتَبَارَي مَرَة أخَرُى!” قَاْلَ فـِـيِنـْــج يان مُسْتَقِيِماً وَ غَيْرَ خَائِف . كَانَ يمْتَلَكَ سلالة قَدِيِمة وسُرْعَتُه فِيْ التطور كَانَت سَرِيِعة بشَكْلٍ مُثِيِر للصَدْمَة.

مشى وَ رَفَعَ يَدَه ليخزن بقايـَـا الـهَيْكَل العظمي لِلــخَالِد فِيْ البُرْج الأسْوَد ، لكن صَدْمَة عَقْلِية لَا تَعْرِفُ الرَحْمَة تَمَ تَوْجِيِههَا فَوْرَاً إلى وَعْيِه ، مِمَا جعله يَبْصُقُ الدم.

“لا” هز (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَأْسه : ” لَنْ يَكُوْن طَوِيِلَا قَبِلَ أَنْ يذَهَبَ أخوك إلى القَارَةُ الوُسْطَي للعب ، لِمَاذَا إنْتَظر ثَلَاثَ سَنَوَات بِالنِسبَة لك ؟ وبِحُلُول ذَلِكَ الوَقْت ، سيكُوُنُ العشب على تلة الدفـَـن قَدْ نمي!”
[مثل صيني]

(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) نَزَلَ مِنَ الجَبَل فِيْ خَطَوَات وَاسِعَةٍ . فِيْ السـَـمـَـاء ، كَانَت التِسْعَ حواس الخــَــالـِــدْة تُرَاقِبُهُ بإستَّمَرَّار – ثَمَانية كَانَت مَلِيْئة بنِيَةِ القَتْل ، بَيْنَما كَانَ لدى أَحَدُهم تَلْمِيِح مِنْ الود.

“أنْتَ ، أنْتَ فِيْ الوَاقِع تُرِيِدُ أَنْ تقَتْلني؟ هَذِهِ هِيَ طائفة (القمر الشتوي)!” فـِـيِنـْــج يان صَاحَ بشرَاسَةٍ.

(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) داس بجد , وَ رَأْس فينج يان بالكَامِلِ غرقت على الفَوْر فِيْ الوحل . إرتَعَشَت أطْرَافهُ لفَتْرَة مِنْ الوَقْت ، وسُرْعَانَ مـَـا تدحرج.

“أنْتَ تُبَالِغَ فِيْ تَقْدِيِر نَفَسْك. مَاذَا لـَــوْ قمت بقَتْلكَ؟ أتعهد أَنْ لَا يَحْدُث لي شَيئِ!” (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بات وَجْههُ و قَاْلَ :” لَدَيْك أَيّ كَلِمَاتَ أَخِيِرة؟ عِنْدَمَا نرى أنَّ كلانا مِنْ سكَانَ إمبرَأطُورِيَة المَطَرْ ، سأبَذَلَ قصارى جُهْدي لإنْهَائِك. “

◉ℍ???????◉

“لَا يُمْكِنك قَتْلي! أنا تِلْمِيِذ نُخْبَة [طبقة الرَضِيِعِ الرُوُحِي]!” صرخ فـِـيِنـْــج يان فَجْأة من أعلى رئتيه.”سيدي ، أنْقِذْنِي! أنْقِذْنِي!”

إِبْتَسَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ فـِـيِنـْــج يان وَ قَاْلَ : “أنَظَر ، حتى سَيِدُكَ لَيْسَ لَدَيْه أَيّ وسيلة ؛ مِنْ الأفضَل أَنْ تقبل مصيرك!”

قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مُبْتَسَمَاً: “أصْرُخ، قم بالصياح حتى تكَسَرَ حنجرتك ، لَا أَحَدُ سيَأتِي لك”

كَانَ يمْتَلَكَ سلاله الوَحْش القديم وسنَحَتَ لـَـهُ الْفَرصَة ليُصْبِحَ نخبه [طَبَقَة تَحْطِيِم الفَرَاغ] فِيْ الَمُسْتَقْبَل وعِلَاوَة على ذَلِكَ ، فَإِنَّه لَمْ ينتقم مِنْ مَوْتِ أَخِيِه وَ كراهيته لفُقْدَان سَاقَه ، لكنه فِيْ الوَاقِع سيَمُوُت عَلَي يَدُ عَدُوْه ؟

“السيد لِـيـِـنــــج ، هَل يُمْكِن أَنْ تُعْطِينِي وَجْهَا مـَـا ، وَ تَدع هَذَا التِلْمِيِذ الصَغِيِر يذَهَبَ؟” فِيْ هَذَا الوَقْت ، بَدَا صَوتٌ مِنْ بَعِيِد – يُمْكِن رُؤيَة رَجُل عَجُوز أبْيَض اللَون غَيْرَ بارز يقف فِيْ الهَوَاْء. كَانَ لَدَيْه مكَانَة كَـَـبِيِرَة وَ إرتدى مَلَابِس قطنية بَيْضَاء ، يُشبِهُ إلى حَدٍ كَبِيِرٍ الخيميائِيِن.

إِذَا لَمْ تَكُنْ القَارَةُ الشَمَالِيَة ذات مُسْتَوَيات مُخْتَلِفة مِنْ فُنُوُن الدِفَاعِ عَن النَفَسْ ، فِيْ القَارَةُ الوُسْطَي ، فَإِنَّ [طبقة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] يُمْكِن أنْ تَكُوُنَ فَقَطْ نَمْلَةً للخِيِمْيَائِيِيِن مِنْ (دَرَجَةِ السـَـمـَـاء) ، فكَيْفَ يُمْكِن لـ [طبقة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] أَنْ يَكُوْن لَهَا أَيّ “وَجْه”؟ ومَعَ ذَلِكَ ، كَانَت هَذِهِ القَارَةُ الشَمَالِيَة بَعْدَ كُلْ شَيئِ ، وكَانَت النُخْبَة من [طبقة الرضيع الروحي] فَوْق كُلْ شَيئِ أخَرُ لَا يُقْهَر. هَل كَانَ مِنْ الحكمة حقاً أَنْ ندحض مِثْل هَذَا [طبقة الرضيع الروحي] العَظِيِم مِنْ هَذَا القَبِيِل؟

طائفة (القمر الشتوي) [طبقة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] ، شي شون ، الذِيْ كَانَ أيْضَاً سيد فـِـيِنـْــج يان.

“إِذَا كُنْت تُرِيِدُ مُطَارَدَة هَذَا الـسـَـيِّد ، فقط تَعَال!” نَظَر مَرَة أخَرُى إلى آو فـِـيِنـْــج ، الذِيْ إسْتَيْقَظ : ” لَا تمَوْتِ ، سأتَرَك حَيَاتَكَ لوالدي حَتَي يَجْنِيِهَا . وَ إلَا ، سيَتْرُكَ أبي بأسف “.

قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ): “لِمَاذَا أعْطَيكَ وَجْهَا ، مِنْ أنْتَ بِحَقِ الجَحِيِم؟”

“(لِـيـِـنــــج هـَــانْ)! (لِـيـِـنــــج هـَــانْ)! (لِـيـِـنــــج هـَــانْ)!” غَادَر شى شون غَاضِبْا فِيْ السـَـمـَـاء ، مَلِيْئَاً بَالِغَضَب . كَانَ غَاضِبْا حقا إلى أقصى الحُدُود.

هيس ، كَيْفَ يُمْكِنه أَنْ يتَجَرَّأ على التَحَدُث إلى نُخْبَة [طبقة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] مِنْ هَذَا القَبِيِل؟

ومَعَ ذَلِكَ ، لَمْ يُهَاجِم الثَمَانية الأخَرُون أبداً ، وَ رُبَمَا كَانُوا قلقينَ حَوْلَ بقايـَـا الـهَيْكَل العظمي لِلــخَالِد. رُبَمَا كَانَوا ينتظرون (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ليكونَ لَامُبَالي وَ شن هُجُوُمٌ مُفَاجِئَ ، لِقَتْله.

الجَمِيْع كَانَ مذُهُوُلا لأوَل مَرَة ، ولكن التَفْكِيِر بعَناية ، كَانَ مَعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) حقا مِثْل هَذَا الحَق!

“(لِـيـِـنــــج هـَــانْ)! (لِـيـِـنــــج هـَــانْ)!” سَارَعَ (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) بِسُرْعَةٍ. بَعْدَ مُغَادَرة العَالَم الغَامِض ، عَادَ مُبَاشِرَة إلى طَائِفَةِ (القَمَر الشِتْوِي) ، لذَلِكَ مِنْ الواضح أَنَّه وَصَلَ قَبِلَ عِدَة أيَّام مِنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ).

إِذَا لَمْ تَكُنْ القَارَةُ الشَمَالِيَة ذات مُسْتَوَيات مُخْتَلِفة مِنْ فُنُوُن الدِفَاعِ عَن النَفَسْ ، فِيْ القَارَةُ الوُسْطَي ، فَإِنَّ [طبقة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] يُمْكِن أنْ تَكُوُنَ فَقَطْ نَمْلَةً للخِيِمْيَائِيِيِن مِنْ (دَرَجَةِ السـَـمـَـاء) ، فكَيْفَ يُمْكِن لـ [طبقة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] أَنْ يَكُوْن لَهَا أَيّ “وَجْه”؟ ومَعَ ذَلِكَ ، كَانَت هَذِهِ القَارَةُ الشَمَالِيَة بَعْدَ كُلْ شَيئِ ، وكَانَت النُخْبَة من [طبقة الرضيع الروحي] فَوْق كُلْ شَيئِ أخَرُ لَا يُقْهَر. هَل كَانَ مِنْ الحكمة حقاً أَنْ ندحض مِثْل هَذَا [طبقة الرضيع الروحي] العَظِيِم مِنْ هَذَا القَبِيِل؟

“أنْتَ تُبَالِغَ فِيْ تَقْدِيِر نَفَسْك. مَاذَا لـَــوْ قمت بقَتْلكَ؟ أتعهد أَنْ لَا يَحْدُث لي شَيئِ!” (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بات وَجْههُ و قَاْلَ :” لَدَيْك أَيّ كَلِمَاتَ أَخِيِرة؟ عِنْدَمَا نرى أنَّ كلانا مِنْ سكَانَ إمبرَأطُورِيَة المَطَرْ ، سأبَذَلَ قصارى جُهْدي لإنْهَائِك. “

وَجْهِ شي شون فِيْ الحـَـال عَبَس ، وَ حُضُوره إنتَشَر . وأَشَارَ إلى التَهْدِيِد فِيْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) و قَاْلَ : “الصَغِيِر ، إذَا كُنْتَ تجْرُؤ على لَمِسَ شَعَرَةٍ وَاحِدَةٍ على تِلْمِيِذ هَذَا الرَجُل العَجُوز ، فَهَذَا الرَجُل العَجُوز لن يسمح لَكَ على البَقَاء على قَيْد الحَيَاة!”

إلى جَانِب ذَلِكَ ، سيَكُوْن مِنْ الأُمُوُر المُثِيِرة للإشْمِئزَاز للغَايَة إِذَا مَاتَ الخِيِمْيَائِي من (درجة السـَـمـَـاء) فِيْ طَائِفَةُ (القَمَر الشِتْوِي) ، لذَلِكَ أَرَادَوا بوُضُوُح أَنْ ينتظروه أكثَرَ قَلِيِلَا للهُجُوُمٌ.

“هَل يَجِب أَنْ أتَظَاهُر بالخَوْف مِنْ التَعَاوَنَ مَعَك؟” (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) سَخِرَ : “للأسف ، على الرَغْم مِنْ أنَكَ عشت طَوِيِلَا ، فَأنْتَ لَا تَسْتَحِق إحْتِرَامى ، لِذَا خذ جَوْلَة. إِذَا كُنْت تُرِيِدُ إنْقَاذَه ، هـَـلُمَ إلَي ، سَأقْتُلُكَ أيْضَاً ، الكَلْب الكَبِيِر!”

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

غَضِبَ شى شون بشرَاسَةٍ فِيْ السـَـمـَـاء ، ولكن بقَمَعَ بقايـَـا الـهَيْكَل العظمي ، لَمْ يجْرُؤ على الإقْتِرَاب إطْلَاٌقاً . على خِلَاف ذَلِكَ ، سيَكُوْن بالتَأكِيد مِثْل الأشخَاْص الأخَرِيِن ، المَقْمُوُعين مِنْ ذَلِكَ الحُضُور الأسـْــمَـي وَ غَيْرَ قَادِرِينَ على التحرك .

(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) نَزَلَ مِنَ الجَبَل فِيْ خَطَوَات وَاسِعَةٍ . فِيْ السـَـمـَـاء ، كَانَت التِسْعَ حواس الخــَــالـِــدْة تُرَاقِبُهُ بإستَّمَرَّار – ثَمَانية كَانَت مَلِيْئة بنِيَةِ القَتْل ، بَيْنَما كَانَ لدى أَحَدُهم تَلْمِيِح مِنْ الود.

إِبْتَسَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ فـِـيِنـْــج يان وَ قَاْلَ : “أنَظَر ، حتى سَيِدُكَ لَيْسَ لَدَيْه أَيّ وسيلة ؛ مِنْ الأفضَل أَنْ تقبل مصيرك!”

قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مُبْتَسَمَاً: “أصْرُخ، قم بالصياح حتى تكَسَرَ حنجرتك ، لَا أَحَدُ سيَأتِي لك”

“لا! لا!” فـِـيِنـْــج يان صَاحَ . لَمْ يَكُنْ يُرِيِد أَنْ يَمُوُت ، لَا يَسْتَطِيِعُ أَنْ يَمُوُت الآن!

قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مُبْتَسَمَاً: “أصْرُخ، قم بالصياح حتى تكَسَرَ حنجرتك ، لَا أَحَدُ سيَأتِي لك”

كَانَ يمْتَلَكَ سلاله الوَحْش القديم وسنَحَتَ لـَـهُ الْفَرصَة ليُصْبِحَ نخبه [طَبَقَة تَحْطِيِم الفَرَاغ] فِيْ الَمُسْتَقْبَل وعِلَاوَة على ذَلِكَ ، فَإِنَّه لَمْ ينتقم مِنْ مَوْتِ أَخِيِه وَ كراهيته لفُقْدَان سَاقَه ، لكنه فِيْ الوَاقِع سيَمُوُت عَلَي يَدُ عَدُوْه ؟

إِبْتَسَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ فـِـيِنـْــج يان وَ قَاْلَ : “أنَظَر ، حتى سَيِدُكَ لَيْسَ لَدَيْه أَيّ وسيلة ؛ مِنْ الأفضَل أَنْ تقبل مصيرك!”

لم يقبل ، لَمْ يَكُنْ لِيَقْبَلَ بِذَلِك !

أَرَادَ آو فـِـيِنـْــج ببَسَاطَة أَنْ يرفع إصْبَعَهُ الأوسط فِيْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، و لكن العرق البَارِدْ كَانَ فِيْ جَمِيْع أنْحَاء جَسَده. كَانَ فَاقِدَاً للقوة تَمَاماً ، لذَلِكَ لَا يُمْكِن أَنْ يرفع يده.

“هَذَا صَحِيِح ، فَقَطْ هَذَا الإستِيَاء!” قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) : “عِنْدَمَا قَتْلت وَ جرحت الَنَاس بوقاحة ، هَل فَكَرَت يوماً فِيْ شُعُور الَنَاس الذِيْن تَعَرَضَت للمضايقات ؟ لِذَا ، افِعل كَمَا كُنتَ تَفْعَلُ مِنْ قِبَلِ . سيَكُوْن هُنَاْكَ دَائِمَاً شَخْص يُمْكِن أَنْ يعاقبك!

هيس ، كَيْفَ يُمْكِنه أَنْ يتَجَرَّأ على التَحَدُث إلى نُخْبَة [طبقة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] مِنْ هَذَا القَبِيِل؟

“وأنْتَ مُؤسِف جدا لمُقَابِلَتي!”

“السيد لِـيـِـنــــج ، هَل يُمْكِن أَنْ تُعْطِينِي وَجْهَا مـَـا ، وَ تَدع هَذَا التِلْمِيِذ الصَغِيِر يذَهَبَ؟” فِيْ هَذَا الوَقْت ، بَدَا صَوتٌ مِنْ بَعِيِد – يُمْكِن رُؤيَة رَجُل عَجُوز أبْيَض اللَون غَيْرَ بارز يقف فِيْ الهَوَاْء. كَانَ لَدَيْه مكَانَة كَـَـبِيِرَة وَ إرتدى مَلَابِس قطنية بَيْضَاء ، يُشبِهُ إلى حَدٍ كَبِيِرٍ الخيميائِيِن.

“كن رَجُلا طيبا فِيْ الحَيَاة القَادِمة … أيَّاً كـَــانْ ، فَقَطْ مِنْ خِلَال أفعالك فِيْ هَذِهِ الحَيَاة ، مـَـازِلْتَ تُرِيِدُ أنْ تَكُوُنَ رَجُلاً ؟ رُبَمَا تَكُوُنُ خِنْزِيِرَاً نَتِنَاً وَ و تَأكُلُ الفَضَلَاتِ وَ القَاذُوُرَاتِلتسديد ذُنُوُبِك”

“تَعَالَي هُنَا إِذَا كَانَ لَدَيْك الشُجَاعة ، سَيِدُكَ هُنَا سَيَلْعَبُ مَعَكَ لـِـ ثَلَاثَمَائَة جَوْلَة!” تحدث (لِـيـِـنــــج هـَــانْ).

(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) داس بجد , وَ رَأْس فينج يان بالكَامِلِ غرقت على الفَوْر فِيْ الوحل . إرتَعَشَت أطْرَافهُ لفَتْرَة مِنْ الوَقْت ، وسُرْعَانَ مـَـا تدحرج.

“هَذَا صَحِيِح ، فَقَطْ هَذَا الإستِيَاء!” قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) : “عِنْدَمَا قَتْلت وَ جرحت الَنَاس بوقاحة ، هَل فَكَرَت يوماً فِيْ شُعُور الَنَاس الذِيْن تَعَرَضَت للمضايقات ؟ لِذَا ، افِعل كَمَا كُنتَ تَفْعَلُ مِنْ قِبَلِ . سيَكُوْن هُنَاْكَ دَائِمَاً شَخْص يُمْكِن أَنْ يعاقبك!

كَانَ مِنْ الواضح أنَّهُ مَيِتٌ تَمَامَاً.

قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مُبْتَسَمَاً: “أصْرُخ، قم بالصياح حتى تكَسَرَ حنجرتك ، لَا أَحَدُ سيَأتِي لك”

“(لِـيـِـنــــج هـَــانْ)! (لِـيـِـنــــج هـَــانْ)! (لِـيـِـنــــج هـَــانْ)!” غَادَر شى شون غَاضِبْا فِيْ السـَـمـَـاء ، مَلِيْئَاً بَالِغَضَب . كَانَ غَاضِبْا حقا إلى أقصى الحُدُود.

قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مُبْتَسَمَاً: “أصْرُخ، قم بالصياح حتى تكَسَرَ حنجرتك ، لَا أَحَدُ سيَأتِي لك”

“تَعَالَي هُنَا إِذَا كَانَ لَدَيْك الشُجَاعة ، سَيِدُكَ هُنَا سَيَلْعَبُ مَعَكَ لـِـ ثَلَاثَمَائَة جَوْلَة!” تحدث (لِـيـِـنــــج هـَــانْ).

الجَمِيْع كَانَ مذُهُوُلا لأوَل مَرَة ، ولكن التَفْكِيِر بعَناية ، كَانَ مَعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) حقا مِثْل هَذَا الحَق!

رُبَمَا لَا يَسْتَطِيِعُ شي شون أَنْ يجْرُؤ على قُبُوُل التَحَدِي . لَمْ يَعُد مِنْ المُمْكِن أَنْ يتَعَرَض للقَمَعَ إلَا مِنْ خِلَال بقايـَـا الـهَيْكَل العظمي لِلــخَالِد.

غَضِبَ شى شون بشرَاسَةٍ فِيْ السـَـمـَـاء ، ولكن بقَمَعَ بقايـَـا الـهَيْكَل العظمي ، لَمْ يجْرُؤ على الإقْتِرَاب إطْلَاٌقاً . على خِلَاف ذَلِكَ ، سيَكُوْن بالتَأكِيد مِثْل الأشخَاْص الأخَرِيِن ، المَقْمُوُعين مِنْ ذَلِكَ الحُضُور الأسـْــمَـي وَ غَيْرَ قَادِرِينَ على التحرك .

ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِصَوْتٍ عَالِ وقَاْلَ : “إِذَا لَمْ تحضر إلى هُنَا ، فَإِنَّ هَذَا السَيِّدَ سيغَادَر ! الى جَانِب ذَلِكَ ، فقط فَكِرُوُا : إِذَا كُنْتُم تَرْغَبُوُنَ فِيْ مُطَارَدَة هـَـذَا الـسـَـيِّد ، رُبَمَا سَوْفَ تَتَخَلُّوُنَ عَنْ حَيَاتَكُم”.

إِبْتَسَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ فـِـيِنـْــج يان وَ قَاْلَ : “أنَظَر ، حتى سَيِدُكَ لَيْسَ لَدَيْه أَيّ وسيلة ؛ مِنْ الأفضَل أَنْ تقبل مصيرك!”

مشى وَ رَفَعَ يَدَه ليخزن بقايـَـا الـهَيْكَل العظمي لِلــخَالِد فِيْ البُرْج الأسْوَد ، لكن صَدْمَة عَقْلِية لَا تَعْرِفُ الرَحْمَة تَمَ تَوْجِيِههَا فَوْرَاً إلى وَعْيِه ، مِمَا جعله يَبْصُقُ الدم.

“لا” هز (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَأْسه : ” لَنْ يَكُوْن طَوِيِلَا قَبِلَ أَنْ يذَهَبَ أخوك إلى القَارَةُ الوُسْطَي للعب ، لِمَاذَا إنْتَظر ثَلَاثَ سَنَوَات بِالنِسبَة لك ؟ وبِحُلُول ذَلِكَ الوَقْت ، سيكُوُنُ العشب على تلة الدفـَـن قَدْ نمي!” [مثل صيني]

… كَانَ بإمكَانَّهُ التحرك بِحُرِيَة تَحْتَ الوُجُود الخــَــالـِــدْ وَ لكن لَمِسَ بقايـَـا الـهَيْكَل العظمي لِلــخَالِد كَانَ مسَأَلَة أخَرُى.

رُبَمَا لَا يَسْتَطِيِعُ شي شون أَنْ يجْرُؤ على قُبُوُل التَحَدِي . لَمْ يَعُد مِنْ المُمْكِن أَنْ يتَعَرَض للقَمَعَ إلَا مِنْ خِلَال بقايـَـا الـهَيْكَل العظمي لِلــخَالِد.

قاومَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بصُعُوبَة كَـَـبِيِرَة ، وَ لم يَدَع أَيّ شَخْص يرى ذَلِكَ.

هيس ، كَيْفَ يُمْكِنه أَنْ يتَجَرَّأ على التَحَدُث إلى نُخْبَة [طبقة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] مِنْ هَذَا القَبِيِل؟

“إِذَا كُنْت تُرِيِدُ مُطَارَدَة هَذَا الـسـَـيِّد ، فقط تَعَال!” نَظَر مَرَة أخَرُى إلى آو فـِـيِنـْــج ، الذِيْ إسْتَيْقَظ : ” لَا تمَوْتِ ، سأتَرَك حَيَاتَكَ لوالدي حَتَي يَجْنِيِهَا . وَ إلَا ، سيَتْرُكَ أبي بأسف “.

الجَمِيْع كَانَ مذُهُوُلا لأوَل مَرَة ، ولكن التَفْكِيِر بعَناية ، كَانَ مَعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) حقا مِثْل هَذَا الحَق!

أَرَادَ آو فـِـيِنـْــج ببَسَاطَة أَنْ يرفع إصْبَعَهُ الأوسط فِيْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، و لكن العرق البَارِدْ كَانَ فِيْ جَمِيْع أنْحَاء جَسَده. كَانَ فَاقِدَاً للقوة تَمَاماً ، لذَلِكَ لَا يُمْكِن أَنْ يرفع يده.

إلى جَانِب ذَلِكَ ، سيَكُوْن مِنْ الأُمُوُر المُثِيِرة للإشْمِئزَاز للغَايَة إِذَا مَاتَ الخِيِمْيَائِي من (درجة السـَـمـَـاء) فِيْ طَائِفَةُ (القَمَر الشِتْوِي) ، لذَلِكَ أَرَادَوا بوُضُوُح أَنْ ينتظروه أكثَرَ قَلِيِلَا للهُجُوُمٌ.

(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) نَزَلَ مِنَ الجَبَل فِيْ خَطَوَات وَاسِعَةٍ . فِيْ السـَـمـَـاء ، كَانَت التِسْعَ حواس الخــَــالـِــدْة تُرَاقِبُهُ بإستَّمَرَّار – ثَمَانية كَانَت مَلِيْئة بنِيَةِ القَتْل ، بَيْنَما كَانَ لدى أَحَدُهم تَلْمِيِح مِنْ الود.

“(لِـيـِـنــــج هـَــانْ)! (لِـيـِـنــــج هـَــانْ)! (لِـيـِـنــــج هـَــانْ)!” غَادَر شى شون غَاضِبْا فِيْ السـَـمـَـاء ، مَلِيْئَاً بَالِغَضَب . كَانَ غَاضِبْا حقا إلى أقصى الحُدُود.

كَانَ هَذَا بالتَأكِيد شَيْخَ عَائِلَة (يُوي)!

قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ): “لِمَاذَا أعْطَيكَ وَجْهَا ، مِنْ أنْتَ بِحَقِ الجَحِيِم؟”

فِيْ الوَاقِع ، كُلَّمَا كَانَ أكثَرَ شُجَاعة ، كَانَ شَيْخُ أسرة يٌويْ هـُــوَ الأسعد ؛ كَانَ سليل العَائِلَة ، على الرَغْم مِنْ أنَّ لقبُهُ لَيْسَ يٌويْ.

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

ومَعَ ذَلِكَ ، لَمْ يُهَاجِم الثَمَانية الأخَرُون أبداً ، وَ رُبَمَا كَانُوا قلقينَ حَوْلَ بقايـَـا الـهَيْكَل العظمي لِلــخَالِد. رُبَمَا كَانَوا ينتظرون (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ليكونَ لَامُبَالي وَ شن هُجُوُمٌ مُفَاجِئَ ، لِقَتْله.

“وأنْتَ مُؤسِف جدا لمُقَابِلَتي!”

إلى جَانِب ذَلِكَ ، سيَكُوْن مِنْ الأُمُوُر المُثِيِرة للإشْمِئزَاز للغَايَة إِذَا مَاتَ الخِيِمْيَائِي من (درجة السـَـمـَـاء) فِيْ طَائِفَةُ (القَمَر الشِتْوِي) ، لذَلِكَ أَرَادَوا بوُضُوُح أَنْ ينتظروه أكثَرَ قَلِيِلَا للهُجُوُمٌ.

“(لِـيـِـنــــج هـَــانْ)! (لِـيـِـنــــج هـَــانْ)! (لِـيـِـنــــج هـَــانْ)!” غَادَر شى شون غَاضِبْا فِيْ السـَـمـَـاء ، مَلِيْئَاً بَالِغَضَب . كَانَ غَاضِبْا حقا إلى أقصى الحُدُود.

“(لِـيـِـنــــج هـَــانْ)! (لِـيـِـنــــج هـَــانْ)!” سَارَعَ (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) بِسُرْعَةٍ. بَعْدَ مُغَادَرة العَالَم الغَامِض ، عَادَ مُبَاشِرَة إلى طَائِفَةِ (القَمَر الشِتْوِي) ، لذَلِكَ مِنْ الواضح أَنَّه وَصَلَ قَبِلَ عِدَة أيَّام مِنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ).

“الأَخْ يٌويْ!” ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ).

“الأَخْ يٌويْ!” ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ).

“تَعَالَي هُنَا إِذَا كَانَ لَدَيْك الشُجَاعة ، سَيِدُكَ هُنَا سَيَلْعَبُ مَعَكَ لـِـ ثَلَاثَمَائَة جَوْلَة!” تحدث (لِـيـِـنــــج هـَــانْ).

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆

إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

“تَعَالَي هُنَا إِذَا كَانَ لَدَيْك الشُجَاعة ، سَيِدُكَ هُنَا سَيَلْعَبُ مَعَكَ لـِـ ثَلَاثَمَائَة جَوْلَة!” تحدث (لِـيـِـنــــج هـَــانْ).

ترجمة

إِبْتَسَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ فـِـيِنـْــج يان وَ قَاْلَ : “أنَظَر ، حتى سَيِدُكَ لَيْسَ لَدَيْه أَيّ وسيلة ؛ مِنْ الأفضَل أَنْ تقبل مصيرك!”

ℍ???????

قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ): “لِمَاذَا أعْطَيكَ وَجْهَا ، مِنْ أنْتَ بِحَقِ الجَحِيِم؟”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط