You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

alchemy emperor of the divine dao 612

㊎ السَهْمُ النَجْمِي لِإبَادَةِ التِنِيِن الحَقِيِقِي ㊎

㊎ السَهْمُ النَجْمِي لِإبَادَةِ التِنِيِن الحَقِيِقِي ㊎

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

كَمَا وَمَضَ جَسَد (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، فَإِنَّه وَصَلَ بالفِعْل فِيْ صندوق . فِيْ مُحِيِط السَاحَة كَانَ هُنَاْكَ إثْنَي عَشَرَ قَصْرِاً مَهِيِباً وَ فخماً ، لكنَّ بَاب كُلْ قَصْرِ كَانَ مغلقاً بإحْكَام .

السَهْمُ النَجْمِي لِإبَادَةِ التِنِيِن الحَقِيِقِي

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

“ولهَذَا… كَيْفَ… هو..!” تَمْتَم (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بإستَّمَرَّار .

جَلْبِتْهُ رُوُح المَصْفُوُفَة إلَي الغُرْفَة لِأداء المَرَاسِيِمِ أَمَامَ مُكَعَبٍ أسْوَدَ ضَخْمٌ مَنْقُوُش عَلَيه بَعْض الرُوُنِيَات الغَامِضَة . لَقَد أصْبَحَوا الأنْ تَلَامِيِذ خَارِجِيِيِنْ فِيْ القُصُوُر الإثني عَشَرَ ، وَ سَيَتِمُ منح الجَمِيِعُ هُنَا فناً وَ مَهَارَة . وَ مَعَ ذَلِكَ ، لَا يُمْكِن نَقْل أَيّ مِنْهَا إلَي الأخَرِيِن ؛ خِلَاف ذَلِكَ ، فَإِنَّه مِنْ شَأنِهِ أَنْ يُثِيِر نَوْعاً مِنْ التَقْيِيِد وَ قَتْل نفوسهم .

كَمَا هـُــوَ مُتَوَقَع ، كَانَ القَصْرِ فَارِغا ، تقَرِيِباً مِنْ دُونَ شَيئِ .

لم تَرْغَب (هـُــو نِيُـوُ) فِيْ ذَلِكَ ، رُبَمَا لَمْ تَسْمَحَ للأخَرِيِن بتَرْكِ قُيُوُدٍ فِيْ ذهنهَا .

شعر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فَقَطْ أنَّ رَأْسه كَانَ عَلَيْ وَشَكِ الإنْشَقَاق . كَانَ حُضُور هَذَا الشَخْص قَوِياً جِدَاً ؛ حَتَي لـَــوْ لَمْ ير سِوَي عَدَدَاً قَلِيِلَاً مِنْ مشاهد عـَـرْض الشَخْص فِيْ السَنَوَات السَابِقَة ، فَقَد جَعَلَ رَأْسه يَشْعُر وَ كَأَنَّهُ عَلَيْ وَشَكِ الإنفِجَار . كَانَ لهَذَا أَكْبَرَ تَأثِيِر عَلَيْ حسُّهُ الإِدْرَاكيُ .

(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يُمْكِن أَنْ يرث قَصْرِ القَوْس . وَ سُرْعَانَ مـَـا سيَكُوْن وَضْعه مُرْتَفِعاً حَيْثُ أَنَّه يُمْكِن أَنْ يُطْلَقَ عَلَيْه تقَرِيِباً أَحَدُ أسياد العَالَم السري – بطَبِيِعة الحـَـال ، لَنْ يعرض عَلَيْه فـَـن أو مَهَارَة .

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

بَعْدَ أَنْ تَلَقَي الجَمِيْع الإِرْث ، غَادَروا وَاحِداً تِلْوَ الأخَرَ .

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

“حَسَنَاً ، الإخْتِبَار فِيْ كُلْ مكَانَ ، اذَهَبُوا حَيْثُما تُرِيِدُون . لَا يزَاَلُ هُنَاْكَ عَشَرَة أيَّام لِلْتَدْريِب هُنَا ، و عِنْدَمَا يَحِيِن الوَقْت ، سأَرْسِل لـَـكم كُلْ شَيئِ ” .

“إقبِض عَلَيْهَا وَ إسْتَخْدَمَهَا لتَهْدِيِد (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بَعْدَ ذَلِكَ . إجْبَاره عَلَيْ تَسْلِيِم الكُنُوُز!” قَاْلَ الجَمِيْع وَاحِداً تِلْوَ الأخَرَ . …

بسَمَاع هَذَا ، الجَمِيِعُ هُنَا إنصَرَفَ بشَكْلٍ طَبِيِعي ، وحول مـَـا إِذَا كَانَوا قَدْ غَادَروا حَقَاً ، فَقَطْ هم أنْفُسِهِم سيَعْرِفَون .

جَاءَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أمامَ التِمْصَال وضَغْط بيَدَه عَلَيْه .

… مُنْذُ كَانَت عُيُونهم عَلَيْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .

“لَا حَاجَة ، سأحميهم مِنْ أجْلِك” ، قَاْلَت رُوُح المَصْفُوُفَة بَإبْتِسَامَة ، وَشَكِلَهَا وَمَضَ وإخـْـتَـفيْ فِيْ الحـَـال .

روح المَصْفُوُفَة سَخَرَت . لَمْ يَكُنْ يَهْتَم بالأخَرِيِن ، لكنَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَانَ الأنْ سيد قَصْرِ القَوْس ، فكَيْفَ يُمْكِن أَنْ يَسْمَحَ لِأيِ شَخْص بإرتكاب جريمة أَمَامَ أعَيْنه؟

هَل يُمْكِن أنَّ مـَـا قَاْلَه (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) كَانَ صَحِيِحاً ، وَ أَنْ مُفْتَاحه سُرِقَ حَقَاً؟

أمسك كتف (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ إخـْـتَـفيْ شيوى? ✨ـان مِنْ دُونَ أَيّ أثَر .

لَقَد عَانَي بقُوَة ، وَ لكنَّ الـدَم مـَـا زَاَلَ ينزف مِنْ أذنيه وأنْفِه وفمه . كَانَ هَذَا التَأثِيِر مُخِيِفاً للغَايَة .

“اين هُوَ!؟” أوَلئِكَ الذِيْن كَانَوا مختبئين فِيْ الظَلَام فُوُجِئُوُا ، وَ لكنَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ روح المَصْفُوُفَة لَمْ يَكُونوا موُجَودَة فِيْ أَيّ مكَانَ .

“هـُـنَا ، قَصْرِ القَوْس هُنَاْكَ . يُمْكِنك الدُخُولُ عَبْرَ بَاب القَصْرِ بإسْتِخْدَامِ المُفْتَاح : “قَاْلَت رُوُح المَصْفُوُفَة ، ثُمَ بَدَتْ قَلِيِلَا ، وَ كَشْفَ عَن تَعْبِيِر غَامِضَ كَمَا قَاْلَ : “سيضر شَخْص مـَـا بأصْحَابَك . “

“من الوَاضِح أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) تَلَقَي بالفِعْل المكافأة ، فلِمَاذَا لَا تزَاَلَ رُوُح المَصْفُوُفَة مَعَه؟” قَاْلَ أَحَدُهم فِيْ تَفْكِيِر .

“… هَل مِنْ المُمْكِن ذَلِكَ؟”

“هَل مِنْ المُمْكِن ذَلِكَ…؟”

عَلَيْ الفَوْر ، تَأَلُق وَعْيِه . وَقَفَ قَوِيَاً للغَايَة فِيْ السـَـمـَـاء المرصعة بالنُجُوم وَ سَقَطَت النُجُوم فِيْ السـَـمـَـاء ، مُذْهِلَة و رائعَة .

“… هَل مِنْ المُمْكِن ذَلِكَ؟”

لم تَرْغَب (هـُــو نِيُـوُ) فِيْ ذَلِكَ ، رُبَمَا لَمْ تَسْمَحَ للأخَرِيِن بتَرْكِ قُيُوُدٍ فِيْ ذهنهَا .

“… المُفْتَاح المسروق مِنْ عَائِلَة جيـانج مَعَهُ!” الكل صَرَخَ .

ترجمة

كَانَ لعَائِلَة جيـانج مُفْتَاح لأحَدِ القُصُوُرِ فِيْ العَالَم الغَامِض ، وَ كَانَت تخَطَطَ فِيْ الأَصْل لدَعْوَة العريس مِنْ خِلَال مسَابِقَة الْفِنُوُن القِتَالِية ، واقتناعاً بأقْوَي صهر. وَ مَعَ ذَلِكَ ، تَمَ سرقة المُفْتَاح خِلَال مسَابِقَة الْفِنُوُن القِتَالِية .

(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَشْفَت عَن مظَهَرَ مبهج : “إنْتَظر ، إِذَا تَمَ تنسيق تِقَنِيَة الرِمَايَة هَذِهِ مَعَ (عَيْن الحَقِيِقَة) ، مـَـا نَوْع التَأثِيِر الذِيْ سَتُحْدُثه؟”

أعْتَقِد الجَمِيْع أَنْ (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) سرق المُفْتَاح ، وَ لكنَّ الأنَ , كَانَ مِنْ الوَاضِح أَنْ تِلْمِيِذ (طَائِفَة الألـــ?ـــف جُثَة) لَا يزَاَلُ فِيْ القاع ، وَ لَم يَنْتَهِي مِنْ تسلق الخَطَوَات الحَجَرية .

كَمَا وَمَضَ جَسَد (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، فَإِنَّه وَصَلَ بالفِعْل فِيْ صندوق . فِيْ مُحِيِط السَاحَة كَانَ هُنَاْكَ إثْنَي عَشَرَ قَصْرِاً مَهِيِباً وَ فخماً ، لكنَّ بَاب كُلْ قَصْرِ كَانَ مغلقاً بإحْكَام .

هَل يُمْكِن أنَّ مـَـا قَاْلَه (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) كَانَ صَحِيِحاً ، وَ أَنْ مُفْتَاحه سُرِقَ حَقَاً؟

(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَشْفَت عَن مظَهَرَ مبهج : “إنْتَظر ، إِذَا تَمَ تنسيق تِقَنِيَة الرِمَايَة هَذِهِ مَعَ (عَيْن الحَقِيِقَة) ، مـَـا نَوْع التَأثِيِر الذِيْ سَتُحْدُثه؟”

بَعْدَ دُخُولُ العَالَم الغَامِض ، قَاْلَ (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) إِنَّ المُفْتَاح لَمْ يَكُنْ عَلَيْه ، وَ لكنَّ كَيْفَ يُمْكِن لِأيِ شَخْص أَنْ يَعْتَقِد ذَلِكَ . وَ مَعَ ذَلِكَ ، يَبْدُو الأنْ أَنَّ هَذَا الرَجُل رُبَمَا لَمْ يكذب ، وَ تَمَ الحُصُول عَلَيْ المُفْتَاح مِنْ قَبِلـِـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .

ترجمة

عَلَيْ الفَوْر ، سَقَطَت نَظَرة الجَمِيْع عَلَيْ (كايو يي) وَ (هـُــو نِيُـوُ) .

عَلَيْ عَكس (عَيْن الحَقِيِقَة) ، عِنْدَمَا حَصَلَ عَلَيْ مقلة عَيْنٍ مكسورة فَقَطْ وَ كَانَ لابد مِنْ إكتشاف كُلْ شَيئِ بمفرده ، ظَهَرَت صُوُر النُخْبَة تُظَهَرُ المهارة ، موضحة الأشْيَاء فِيْ شَكْل رَائِع .

“مَاذَا تُرِيِدُون يا رفاق ، لَا تفكر حَتَي فِيْ الكِفَاح مِنْ أجْلِ الطَعَام مَعَ نِيُـوُ!” قَاْلَت (هـُــو نِيُـوُ) عَلَيْ الفَوْر بشرَاسَةٍ ، و هي تُخْتَبِئُ الـلَحْم المُجَفَفَ وَرَاء ظَهَرَهَا .

كَمَا وَمَضَ جَسَد (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، فَإِنَّه وَصَلَ بالفِعْل فِيْ صندوق . فِيْ مُحِيِط السَاحَة كَانَ هُنَاْكَ إثْنَي عَشَرَ قَصْرِاً مَهِيِباً وَ فخماً ، لكنَّ بَاب كُلْ قَصْرِ كَانَ مغلقاً بإحْكَام .

“إقبِض عَلَيْهَا وَ إسْتَخْدَمَهَا لتَهْدِيِد (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بَعْدَ ذَلِكَ . إجْبَاره عَلَيْ تَسْلِيِم الكُنُوُز!” قَاْلَ الجَمِيْع وَاحِداً تِلْوَ الأخَرَ .

جَاءَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أمامَ التِمْصَال وضَغْط بيَدَه عَلَيْه .

كَمَا وَمَضَ جَسَد (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، فَإِنَّه وَصَلَ بالفِعْل فِيْ صندوق . فِيْ مُحِيِط السَاحَة كَانَ هُنَاْكَ إثْنَي عَشَرَ قَصْرِاً مَهِيِباً وَ فخماً ، لكنَّ بَاب كُلْ قَصْرِ كَانَ مغلقاً بإحْكَام .

“ولهَذَا… كَيْفَ… هو..!” تَمْتَم (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بإستَّمَرَّار .

مِن قبل كَانَ مُكَعَبَاً أسود كنُصب تذكاري.

“بِغَضِ النَظَر عَن كُلْ هَذَا ، لَابُدَ لي مِنْ الحُصُول عَلَيْ هَذِهِ القُوَة غَامِضَة أوَلاً!”

“هـُـنَا ، قَصْرِ القَوْس هُنَاْكَ . يُمْكِنك الدُخُولُ عَبْرَ بَاب القَصْرِ بإسْتِخْدَامِ المُفْتَاح : “قَاْلَت رُوُح المَصْفُوُفَة ، ثُمَ بَدَتْ قَلِيِلَا ، وَ كَشْفَ عَن تَعْبِيِر غَامِضَ كَمَا قَاْلَ : “سيضر شَخْص مـَـا بأصْحَابَك . “

كَمَا وَمَضَ جَسَد (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، فَإِنَّه وَصَلَ بالفِعْل فِيْ صندوق . فِيْ مُحِيِط السَاحَة كَانَ هُنَاْكَ إثْنَي عَشَرَ قَصْرِاً مَهِيِباً وَ فخماً ، لكنَّ بَاب كُلْ قَصْرِ كَانَ مغلقاً بإحْكَام .

(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عبس ، وَ قَاْلَ : “أعيديني هناك” .

شعر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فَقَطْ أنَّ رَأْسه كَانَ عَلَيْ وَشَكِ الإنْشَقَاق . كَانَ حُضُور هَذَا الشَخْص قَوِياً جِدَاً ؛ حَتَي لـَــوْ لَمْ ير سِوَي عَدَدَاً قَلِيِلَاً مِنْ مشاهد عـَـرْض الشَخْص فِيْ السَنَوَات السَابِقَة ، فَقَد جَعَلَ رَأْسه يَشْعُر وَ كَأَنَّهُ عَلَيْ وَشَكِ الإنفِجَار . كَانَ لهَذَا أَكْبَرَ تَأثِيِر عَلَيْ حسُّهُ الإِدْرَاكيُ .

“لَا حَاجَة ، سأحميهم مِنْ أجْلِك” ، قَاْلَت رُوُح المَصْفُوُفَة بَإبْتِسَامَة ، وَشَكِلَهَا وَمَضَ وإخـْـتَـفيْ فِيْ الحـَـال .

كَمَا وَمَضَ جَسَد (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، فَإِنَّه وَصَلَ بالفِعْل فِيْ صندوق . فِيْ مُحِيِط السَاحَة كَانَ هُنَاْكَ إثْنَي عَشَرَ قَصْرِاً مَهِيِباً وَ فخماً ، لكنَّ بَاب كُلْ قَصْرِ كَانَ مغلقاً بإحْكَام .

مَعَ حِمَايَة رُوُح المَصْفُوُفَة ، يَجِب أَنْ يَكُوْنوا آمنين تَمَاماً ؛ حَتَي لـَــوْ جَاءَ مَلِك البَعُوُض هَذَا ، فرُبَمَا كَانَ بإمكَانِّهِ حجبه .

روح المَصْفُوُفَة سَخَرَت . لَمْ يَكُنْ يَهْتَم بالأخَرِيِن ، لكنَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَانَ الأنْ سيد قَصْرِ القَوْس ، فكَيْفَ يُمْكِن أَنْ يَسْمَحَ لِأيِ شَخْص بإرتكاب جريمة أَمَامَ أعَيْنه؟

أخَذَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) المُفْتَاح إلَي مدَخَلَ قَصْرِ القَوْس . لَمْ يَتِمُ إسْتِخْدَامُ هَذَا المُفْتَاح لِفَتَحَ أبْوَاب القَصْرِ ، وَ لكنَّ يَسْمَحَ لـَـهُ بالمُرُوُر .

“لَا حَاجَة ، سأحميهم مِنْ أجْلِك” ، قَاْلَت رُوُح المَصْفُوُفَة بَإبْتِسَامَة ، وَشَكِلَهَا وَمَضَ وإخـْـتَـفيْ فِيْ الحـَـال .

كَمَا هـُــوَ مُتَوَقَع ، كَانَ القَصْرِ فَارِغا ، تقَرِيِباً مِنْ دُونَ شَيئِ .

بسَمَاع هَذَا ، الجَمِيِعُ هُنَا إنصَرَفَ بشَكْلٍ طَبِيِعي ، وحول مـَـا إِذَا كَانَوا قَدْ غَادَروا حَقَاً ، فَقَطْ هم أنْفُسِهِم سيَعْرِفَون .

كَانَ حَقَاً فارغ!

عَلَيْ عَكس (عَيْن الحَقِيِقَة) ، عِنْدَمَا حَصَلَ عَلَيْ مقلة عَيْنٍ مكسورة فَقَطْ وَ كَانَ لابد مِنْ إكتشاف كُلْ شَيئِ بمفرده ، ظَهَرَت صُوُر النُخْبَة تُظَهَرُ المهارة ، موضحة الأشْيَاء فِيْ شَكْل رَائِع .

تَنَهَد (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . كَانَ الشخص السابق كَبِيِرَاً جِدَاً بينَ المَوْهُوُبيْنَ وَ لم يترَك حَتَي القَلِيِلَ بِالنِسبَة لـَـهُ ؟ هَل يَحْفُر قبر سلف هَذَا الشَخْص فِيْ الَمِسْتُقْبَل ؟ فكر ملياً بالنوايا الشَيْطَانِية ، فكر لبَعْض الوَقْت ، ثُمَ وَضْع نَظَره عَلَيْ تمثالٍ دَاخلِ القَصْرِ . كَانَ فَنَان قِتَالِي يباشِرُ بِالهُجُوُم عَلَيْ السـَـمـَـاء مَعَ سَهْمٍ فِي يَدِهِ ، وَ عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنَّه كَانَ مُجَرَدَ تِمْثَال ، فُوُجِئَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إلَي حَدٍ كَبِيِرٍ . كَانَ الأَمْر يَبْدُو كَمَا لـَــوْ أَنَّه َذَا حَرَكَ إصْبَعَهُ بِلُطْفٍ عَن الوَتَر ، فَإِنَّ السهم الَهَائج سَوْفَ يسَقَطَ حَتَي الشَمْس فِيْ السـَـمـَـاء .

تَنَهَد (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . كَانَ الشخص السابق كَبِيِرَاً جِدَاً بينَ المَوْهُوُبيْنَ وَ لم يترَك حَتَي القَلِيِلَ بِالنِسبَة لـَـهُ ؟ هَل يَحْفُر قبر سلف هَذَا الشَخْص فِيْ الَمِسْتُقْبَل ؟ فكر ملياً بالنوايا الشَيْطَانِية ، فكر لبَعْض الوَقْت ، ثُمَ وَضْع نَظَره عَلَيْ تمثالٍ دَاخلِ القَصْرِ . كَانَ فَنَان قِتَالِي يباشِرُ بِالهُجُوُم عَلَيْ السـَـمـَـاء مَعَ سَهْمٍ فِي يَدِهِ ، وَ عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنَّه كَانَ مُجَرَدَ تِمْثَال ، فُوُجِئَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إلَي حَدٍ كَبِيِرٍ . كَانَ الأَمْر يَبْدُو كَمَا لـَــوْ أَنَّه َذَا حَرَكَ إصْبَعَهُ بِلُطْفٍ عَن الوَتَر ، فَإِنَّ السهم الَهَائج سَوْفَ يسَقَطَ حَتَي الشَمْس فِيْ السـَـمـَـاء .

“القُوَة الغَامِضة! هَذِهِ تِقَنِيَة للرِمَايَة!”

روح المَصْفُوُفَة سَخَرَت . لَمْ يَكُنْ يَهْتَم بالأخَرِيِن ، لكنَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَانَ الأنْ سيد قَصْرِ القَوْس ، فكَيْفَ يُمْكِن أَنْ يَسْمَحَ لِأيِ شَخْص بإرتكاب جريمة أَمَامَ أعَيْنه؟

(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَشْفَت عَن مظَهَرَ مبهج : “إنْتَظر ، إِذَا تَمَ تنسيق تِقَنِيَة الرِمَايَة هَذِهِ مَعَ (عَيْن الحَقِيِقَة) ، مـَـا نَوْع التَأثِيِر الذِيْ سَتُحْدُثه؟”

“السَهْمُ النَجْمِي لِإبَادَةِ التِنِيِن الحَقِيِقِي!”

شَعَرَ بموجَةٍ مِنْ الإنْدِفَاع و الإثَارَة . من المُؤكَد أَنَّ التقنِيَتَيْنِ السريتين اللتين كَانَتا مَعَاً لَمْ تَكُنْ وَاحِدَة زائد وَاحِد تساوي إثْنَيْن ، وَ لكنَّ رُبَمَا تَفَوُق ذَلِكَ بكَثِيِر .

بَعْدَ دُخُولُ العَالَم الغَامِض ، قَاْلَ (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) إِنَّ المُفْتَاح لَمْ يَكُنْ عَلَيْه ، وَ لكنَّ كَيْفَ يُمْكِن لِأيِ شَخْص أَنْ يَعْتَقِد ذَلِكَ . وَ مَعَ ذَلِكَ ، يَبْدُو الأنْ أَنَّ هَذَا الرَجُل رُبَمَا لَمْ يكذب ، وَ تَمَ الحُصُول عَلَيْ المُفْتَاح مِنْ قَبِلـِـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .

“بِغَضِ النَظَر عَن كُلْ هَذَا ، لَابُدَ لي مِنْ الحُصُول عَلَيْ هَذِهِ القُوَة غَامِضَة أوَلاً!”

روح المَصْفُوُفَة سَخَرَت . لَمْ يَكُنْ يَهْتَم بالأخَرِيِن ، لكنَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَانَ الأنْ سيد قَصْرِ القَوْس ، فكَيْفَ يُمْكِن أَنْ يَسْمَحَ لِأيِ شَخْص بإرتكاب جريمة أَمَامَ أعَيْنه؟

جَاءَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أمامَ التِمْصَال وضَغْط بيَدَه عَلَيْه .

“حَسَنَاً ، الإخْتِبَار فِيْ كُلْ مكَانَ ، اذَهَبُوا حَيْثُما تُرِيِدُون . لَا يزَاَلُ هُنَاْكَ عَشَرَة أيَّام لِلْتَدْريِب هُنَا ، و عِنْدَمَا يَحِيِن الوَقْت ، سأَرْسِل لـَـكم كُلْ شَيئِ ” .

عَلَيْ الفَوْر ، تَأَلُق وَعْيِه . وَقَفَ قَوِيَاً للغَايَة فِيْ السـَـمـَـاء المرصعة بالنُجُوم وَ سَقَطَت النُجُوم فِيْ السـَـمـَـاء ، مُذْهِلَة و رائعَة .

كَمَا هـُــوَ مُتَوَقَع ، كَانَ القَصْرِ فَارِغا ، تقَرِيِباً مِنْ دُونَ شَيئِ .

شعر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فَقَطْ أنَّ رَأْسه كَانَ عَلَيْ وَشَكِ الإنْشَقَاق . كَانَ حُضُور هَذَا الشَخْص قَوِياً جِدَاً ؛ حَتَي لـَــوْ لَمْ ير سِوَي عَدَدَاً قَلِيِلَاً مِنْ مشاهد عـَـرْض الشَخْص فِيْ السَنَوَات السَابِقَة ، فَقَد جَعَلَ رَأْسه يَشْعُر وَ كَأَنَّهُ عَلَيْ وَشَكِ الإنفِجَار . كَانَ لهَذَا أَكْبَرَ تَأثِيِر عَلَيْ حسُّهُ الإِدْرَاكيُ .

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

لَقَد عَانَي بقُوَة ، وَ لكنَّ الـدَم مـَـا زَاَلَ ينزف مِنْ أذنيه وأنْفِه وفمه . كَانَ هَذَا التَأثِيِر مُخِيِفاً للغَايَة .

أعْتَقِد الجَمِيْع أَنْ (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) سرق المُفْتَاح ، وَ لكنَّ الأنَ , كَانَ مِنْ الوَاضِح أَنْ تِلْمِيِذ (طَائِفَة الألـــ?ـــف جُثَة) لَا يزَاَلُ فِيْ القاع ، وَ لَم يَنْتَهِي مِنْ تسلق الخَطَوَات الحَجَرية .

“ولهَذَا… كَيْفَ… هو..!” تَمْتَم (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بإستَّمَرَّار .

كَانَ حَقَاً فارغ!

عَلَيْ عَكس (عَيْن الحَقِيِقَة) ، عِنْدَمَا حَصَلَ عَلَيْ مقلة عَيْنٍ مكسورة فَقَطْ وَ كَانَ لابد مِنْ إكتشاف كُلْ شَيئِ بمفرده ، ظَهَرَت صُوُر النُخْبَة تُظَهَرُ المهارة ، موضحة الأشْيَاء فِيْ شَكْل رَائِع .

هَل يُمْكِن أنَّ مـَـا قَاْلَه (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) كَانَ صَحِيِحاً ، وَ أَنْ مُفْتَاحه سُرِقَ حَقَاً؟

“السَهْمُ النَجْمِي لِإبَادَةِ التِنِيِن الحَقِيِقِي!”

هَل يُمْكِن أنَّ مـَـا قَاْلَه (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) كَانَ صَحِيِحاً ، وَ أَنْ مُفْتَاحه سُرِقَ حَقَاً؟

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆

إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَشْفَت عَن مظَهَرَ مبهج : “إنْتَظر ، إِذَا تَمَ تنسيق تِقَنِيَة الرِمَايَة هَذِهِ مَعَ (عَيْن الحَقِيِقَة) ، مـَـا نَوْع التَأثِيِر الذِيْ سَتُحْدُثه؟”

ترجمة

(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يُمْكِن أَنْ يرث قَصْرِ القَوْس . وَ سُرْعَانَ مـَـا سيَكُوْن وَضْعه مُرْتَفِعاً حَيْثُ أَنَّه يُمْكِن أَنْ يُطْلَقَ عَلَيْه تقَرِيِباً أَحَدُ أسياد العَالَم السري – بطَبِيِعة الحـَـال ، لَنْ يعرض عَلَيْه فـَـن أو مَهَارَة .

ℍ???????

هَل يُمْكِن أنَّ مـَـا قَاْلَه (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) كَانَ صَحِيِحاً ، وَ أَنْ مُفْتَاحه سُرِقَ حَقَاً؟

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط