You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

alchemy emperor of the divine dao 604

㊎ ذِرَاعٌ نَتِنَة ㊎

㊎ ذِرَاعٌ نَتِنَة ㊎

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

صُدِمَت (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) وَ الأخَرِيِن . حَتَي مَعَ مسَاعَده (رُوُحِ الصَخْرَة) ، كَانَ لَا يزَاَلُ [طَبَقَةُ إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ضِدْ [طَبَقَة ازدهار الزهُوُر]- – تمزيق أَحَدُ أذرع (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) عَلَيْ الرَغْم مِنْ ذَلِكَ ، كَانَت بَرَاعَة مَعْرَكَة (هـُــو نِيُـوُ) قَوِيَةً حَقَاً .

ذِرَاعٌ نَتِنَة

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

قَرَرَ أَنَّه فِيْ المَرَة القَادِمة عِنْدَمَا يَرَي (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) ، إِذَا كَانَ لَا يزَاَلُ لَمْ يَصِلُ إلَي [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ، فَإِنَّه سَوْفَ يطلب من {البُرْج الـصَغِيِر} أن يُعْطِيِهِ دَفْعَة السُلْطَة _يقصد ترقية الطَبَقَة المُؤَقَتَة_ لضَرْبَ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) بالتَأكِيد!

رَفَعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) حِجَابهَا وَ فَتَحَ فكهَا ، و دَخَلَت الحَبَة الطِبِيَة فِيْ الدَاخلِ ، ثُمَ صبَّ بَعْض السَائِل الرُوُحِي المخفف . كَانَت الأدْوِيَة دَاخلِ فَمِهَا ، وَ لكنَّ لَا يُمْكِنُهَا إبْتِلَاعُهَا .

بِرُؤيَة حـَـالة (تشُو شُوَانْ اِيـر) بجُرُوُح بَالِغَة ، كضانَ أوَلَ مَن فوجئ هيَ (لـِي سـِي تشَانْ) ، وَ مِنْ ثُمَ استائَت . وَ كَشْفَت عَن الكُفْرِ فِيْ عَيْنيهَا ، وَ قَاْلَت: “كَيْفَ يُمْكِن أَنْ يَكُوْن هُنَاْكَ مِثْل هَذَا الشَخْص الجَمِيِل!”

“سي تشَانْ ، سَاعِيِدِيِهَا ، وَ مَرِرِي بَعْض الهَوَاْء” . دَعَا (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَيْ وَجْه السُرْعَة (لـِي سـِي تشَانْ).

قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) : “دَعْنَا نرحل مِن هُنَا أوَلاً” .

بِرُؤيَة حـَـالة (تشُو شُوَانْ اِيـر) بجُرُوُح بَالِغَة ، كضانَ أوَلَ مَن فوجئ هيَ (لـِي سـِي تشَانْ) ، وَ مِنْ ثُمَ استائَت . وَ كَشْفَت عَن الكُفْرِ فِيْ عَيْنيهَا ، وَ قَاْلَت: “كَيْفَ يُمْكِن أَنْ يَكُوْن هُنَاْكَ مِثْل هَذَا الشَخْص الجَمِيِل!”

لم يشرح (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَيْ الإطْلَاٌق ، لِذَا لَمْ يَكُنْ بإمكَانَ (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) إلا أن يقف هُنَاْكَ مَعَ إرتعاش فمه ، فَهَل سَيُقَيِدُ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ يَجِبره عَلَيْ التوضيح ؟

(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فَقَطْ لاحَظْ أَنَّه مَزَقَ حِجَاب (تشُو شُوَانْ ايــر) وَ كَشْفَ عَن مظَهَرَهَا الْحَقَيْقِيْ . كَانَت جَمِيِلة بشَكْلٍ مُذْهِل كَمَا هـُــوَ مُتَوَقَع ، لَا تقل جَمَالا عَن (العَنْقَاءُ السَمَاوِيةُ العَذْرَاء) فِيْ تِلْكَ السَنَوَات .

تَنَهَد (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . إصَابَة الـحـِـس الإِدْرَاكي… كَانَ أيْضَاً فِيْ حيرة . الأنْ تَمَ إسْتِعَادَة حَيَاة (تشُو شُوَانْ اِيـر) ، وَ لكنَّ مـَـا إِذَا كَانَت يُمْكِن أَنْ تستيقظ يَعْتَمِدُ عَلَيْ رَغْبَتَهُا فِيْ البَقَاء وَ الـتشبث .

كَانَ الْفَرق كَمَا أَنْ (العَنْقَاءُ السَمَاوِيةُ العَذْرَاء) كانت مِثْل قَائِدِ الحَرْب ، وَ بِطُوُلِية فِيْ الموَاقَفَ ، وَ جَمِيِلة الإضاءة ، وَ سَاحِرة فِيْ جوهرهَا . كَانَت (تشُو شُوَانْ ايــر) بَارِدَةً ، مِثْل القمر الساطع وَ التي ليسَت مِنْ هَذَا العَالَم .

“سي تشَانْ ، سَاعِيِدِيِهَا ، وَ مَرِرِي بَعْض الهَوَاْء” . دَعَا (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَيْ وَجْه السُرْعَة (لـِي سـِي تشَانْ).

وبطَبِيِعة الحـَـال ، مِنْ حَيْثُ التَصَرُف ، كانت (العَنْقَاءُ السَمَاوِيةُ العَذْرَاء). بَعْدَ كُلْ شَيئِ ، كَانَت وَاحِدَة مِنْ الصَفْوَة السَبْعَة مِنْ [طَبَقَة الـسـَـمـَـاء] فِيْ حَيَاتِه السَابِقَة ، وَ كَيْفَ يُمْكِن أَنْ يَكُوْن هَذَا النَوْع مِنْ الثِقَة أمراً عَادِياً يُمْكِن أَنْ يَسَعي إلَيه الَنَاس؟

هَرَعَت (لـِي سـِي تشَانْ) عَلَيْ وَجْه السُرْعَة وَ عاودت تنَفَسْ الهَوَاْء لـِـ (تشُو شُوَانْ ايــر) مِنْ الْفِم إلَي الْفِم ، مِمَا جَعَلَهَا تبتلع الحَبَة .

“لَا تُحَدِقِي بهُدُوُء ، أَسْرِعِ!” سُرْعَانَ مـَـا حثَهَا (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لأَنَّ طَاقَةُ المَصْدَر فِيْ {البُرْج الـصَغِيِر} ستنفق قَرِيِباً .

كَانَ الْفَرق كَمَا أَنْ (العَنْقَاءُ السَمَاوِيةُ العَذْرَاء) كانت مِثْل قَائِدِ الحَرْب ، وَ بِطُوُلِية فِيْ الموَاقَفَ ، وَ جَمِيِلة الإضاءة ، وَ سَاحِرة فِيْ جوهرهَا . كَانَت (تشُو شُوَانْ ايــر) بَارِدَةً ، مِثْل القمر الساطع وَ التي ليسَت مِنْ هَذَا العَالَم .

هَرَعَت (لـِي سـِي تشَانْ) عَلَيْ وَجْه السُرْعَة وَ عاودت تنَفَسْ الهَوَاْء لـِـ (تشُو شُوَانْ ايــر) مِنْ الْفِم إلَي الْفِم ، مِمَا جَعَلَهَا تبتلع الحَبَة .

“تَسَبَبَ المَزِيِد مِنْ المَشَاكِل لي!” روح المَصْفُوُفَة قَاْلَت فِيْ إستِيَاء : ” إِذَا لَمْ تَكُنْ بسَبَب المَشَاكِل الَّتِي تَسَبَبَت بِهَا ، فَإِنَّ الَنَاس الذِيْن يُمْكِن أَنْ يصلوا إلَي المَرَحلَة الثَانِية سَوْفَ يقلَون إلَي النِصْف عَلَيْ الأَقَل ” .

وبصُوُرَة وَاضِحة ، كَانَت جُرُوُح (تشُو شُوَانْ ايــر) تتعافِيْ بِسُرْعَةٍ إعجازية ، وَ كذَلِكَ كَانَت أعضائهَا الدَاخلِية ، لكنَّهَا لَمْ تستيقظ بَعْدَ – تَحْتَ تَأثِيِر النِيَةُ القِتَالِية مِنْ [طَبَقَة ازدهار الزهُوُر] ، وَ قَدْ كَانَ حِسُهَا الإدْرَاكِيّ قَرِيِباً مِنْ الزوالـ .

رَفَعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) حِجَابهَا وَ فَتَحَ فكهَا ، و دَخَلَت الحَبَة الطِبِيَة فِيْ الدَاخلِ ، ثُمَ صبَّ بَعْض السَائِل الرُوُحِي المخفف . كَانَت الأدْوِيَة دَاخلِ فَمِهَا ، وَ لكنَّ لَا يُمْكِنُهَا إبْتِلَاعُهَا .

تَنَهَد (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . إصَابَة الـحـِـس الإِدْرَاكي… كَانَ أيْضَاً فِيْ حيرة . الأنْ تَمَ إسْتِعَادَة حَيَاة (تشُو شُوَانْ اِيـر) ، وَ لكنَّ مـَـا إِذَا كَانَت يُمْكِن أَنْ تستيقظ يَعْتَمِدُ عَلَيْ رَغْبَتَهُا فِيْ البَقَاء وَ الـتشبث .

ترجمة

“سي تشَانْ ، اعتني بها!” قَاْلَ ، ثُمَ إحْتَرِق مَعَ نية القَتْل ، خَرَجَ مِنْ (البُرْج الأسْوَد) .

قَرَرَ أَنَّه فِيْ المَرَة القَادِمة عِنْدَمَا يَرَي (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) ، إِذَا كَانَ لَا يزَاَلُ لَمْ يَصِلُ إلَي [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ، فَإِنَّه سَوْفَ يطلب من {البُرْج الـصَغِيِر} أن يُعْطِيِهِ دَفْعَة السُلْطَة _يقصد ترقية الطَبَقَة المُؤَقَتَة_ لضَرْبَ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) بالتَأكِيد!

و مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) قَد ذَهَبَ بالفِعْل .

“الغَابَة بأكْمَلَهَا فِيْ شغب ، ألَمْ تَكُنْ أنْتَ الذِيْ تَسَبَبَ فِيْ المشَكْلة؟” روح المَصْفُوُفَة إشتهت .

“إنَّهُ يهرب ، (هـُــو نِيُـوُ) وَ الصَخْرَة الصَغِيِر يطَاَرَدُونَهُ” قَاْلَ (كايو يي) .

صُدِمَت أوَل قلة مِنْ الذِيْن وَصَلَوا . مـَـا الذِيْ فَعَلَه بَالضَبْط (لِـيـِـنــــج هـَــانْ)؟

إنْحَنَت زاويةُ فَمِ (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) عِنْدَمَا تَمْتَم : “لِمَاذَا أنا الوَحِيِد الذِيْ يَجِدَ أَنَّه مِنْ الغَامِض أَنْ شَخْصين إخـْـتَـفُوُا مِنْ فَرَاغ ، وَ الأنْ ظَهَرَ وَاحِد مِنْ الهَوَاْء الرَقِيِق!” (كايو يي) و الجَمِيِعُ هُنَا غَيْرَ طَبِيِعي ، أو هَل أنا الشَخْص الوَحِيِد الغَيْرَ طَبِيِعي؟’

هَذَا يَجِب أَنْ يَكُوْن مكَانَ الإخْتِبَار الثَانِي .

“السَيِدُ الشَاْب هـَــانْ ، كَيْفَ هِيَ المـَــلَاك تشُو؟” سَأَلَ عَلَيْ عَجَل .

تَرَاجَع (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ قَاْلَ : “لَدَيْك رُؤيَة ضَبَابية!”

“لن تمَوْتِ” . هز (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَأْسه .

“لَا تُحَدِقِي بهُدُوُء ، أَسْرِعِ!” سُرْعَانَ مـَـا حثَهَا (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لأَنَّ طَاقَةُ المَصْدَر فِيْ {البُرْج الـصَغِيِر} ستنفق قَرِيِباً .

كَمَا كَانَوا يتَحَدَثون ، عَادَ (رُوُحِ الصَخْرَة) مَعَ (هـُــو نِيُـوُ) تَجْلِس عَلَيْ كَتِفِه .

قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ): “لَا توجد قَوَاعِد حَوْلَ عَدَم القِيَام بَذَلَكَ ، ألَيْسَ كذَلِكَ؟”

“دانغ ، لقد هَرَبَ بَعِيِداً . أنا فَقَطْ أخَذْتُ ذِرَاْع وَاحِدَة نَتِنَةٌ!” ألقت (هـُــو نِيُـوُ) ذِرَاْع مقطوعة .

ظَهَرَت رُوُح المَصْفُوُفَة وَ قَاْلَت بشَكْلٍ غَيْرَ مُبَالِ : “بَعْدَ يَوْم وَاحِد ، سَوْفَ يَبْدَأ الإخْتِبَار” . ثُمَ ، نَظَرت فِيْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . “يُمْكِنُكَ بالتَأكِيد إثَارَة المَشَاكِل!”

صُدِمَت (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) وَ الأخَرِيِن . حَتَي مَعَ مسَاعَده (رُوُحِ الصَخْرَة) ، كَانَ لَا يزَاَلُ [طَبَقَةُ إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ضِدْ [طَبَقَة ازدهار الزهُوُر]- – تمزيق أَحَدُ أذرع (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) عَلَيْ الرَغْم مِنْ ذَلِكَ ، كَانَت بَرَاعَة مَعْرَكَة (هـُــو نِيُـوُ) قَوِيَةً حَقَاً .

صُدِمَت أوَل قلة مِنْ الذِيْن وَصَلَوا . مـَـا الذِيْ فَعَلَه بَالضَبْط (لِـيـِـنــــج هـَــانْ)؟

كَانَ تَعْبِيِر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَا يزَاَلُ بَارِدْا . امْتَلَكَ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) ذِكْرَيَات خَالِد ، وعِنْدَمَا تمَزَقَ إلَي قَطْع فِيْ ذَلِكَ الوَقْت ، كَانَ لَا يزَاَلُ يتعافِيْ بشَكْلٍ جَيْدَ بَعْدَ ذَلِكَ ، ألَيْسَ كذَلِكَ ؟ لمِثْل هَذَا الوُجُود ، فَإِنَّ تجَدِيِد أَحَدُ الأطْرَاف المقطوعة رُبَمَا لَمْ يَكُنْ أمراً صَعْباً .

لم يشرح (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَيْ الإطْلَاٌق ، لِذَا لَمْ يَكُنْ بإمكَانَ (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) إلا أن يقف هُنَاْكَ مَعَ إرتعاش فمه ، فَهَل سَيُقَيِدُ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ يَجِبره عَلَيْ التوضيح ؟

قَرَرَ أَنَّه فِيْ المَرَة القَادِمة عِنْدَمَا يَرَي (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) ، إِذَا كَانَ لَا يزَاَلُ لَمْ يَصِلُ إلَي [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ، فَإِنَّه سَوْفَ يطلب من {البُرْج الـصَغِيِر} أن يُعْطِيِهِ دَفْعَة السُلْطَة _يقصد ترقية الطَبَقَة المُؤَقَتَة_ لضَرْبَ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) بالتَأكِيد!

“الغَابَة بأكْمَلَهَا فِيْ شغب ، ألَمْ تَكُنْ أنْتَ الذِيْ تَسَبَبَ فِيْ المشَكْلة؟” روح المَصْفُوُفَة إشتهت .

كَانَت الحَبَة هـِــيَ التي أيقظت (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) مِنْ حـَـالة السبات – كونه الشَخْص الذِيْ أتي به لهذا العالم ، هـُــوَ بطَبِيِعة الحـَـال يَجِب أَنْ يَكُوْن ذَلِكَ الشَخْص الذي ينهيهِ كذَلِكَ .

قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَلِيِلَاً “ما المشَكْلة الَّتِي تَسَبَبَت بها؟”

“السَيِدُ الشَاْب هـَــانْ ! السَيِدُ الشَاْب هـَــانْ!” ركض (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) : “إلَي أيْنَ ذَهَبَت ؟ أين الـمـَــلَاك تشِي ؟ لِمَاذَا لَا أحَدَ يَرَي ذَلِكَ غريباً ؟ لِمَاذَا أنا الشَخْص الوَحِيِد المُتَعَجِبُ هُنَا ؟

كَانَ تَعْبِيِر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَا يزَاَلُ بَارِدْا . امْتَلَكَ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) ذِكْرَيَات خَالِد ، وعِنْدَمَا تمَزَقَ إلَي قَطْع فِيْ ذَلِكَ الوَقْت ، كَانَ لَا يزَاَلُ يتعافِيْ بشَكْلٍ جَيْدَ بَعْدَ ذَلِكَ ، ألَيْسَ كذَلِكَ ؟ لمِثْل هَذَا الوُجُود ، فَإِنَّ تجَدِيِد أَحَدُ الأطْرَاف المقطوعة رُبَمَا لَمْ يَكُنْ أمراً صَعْباً .

تَرَاجَع (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ قَاْلَ : “لَدَيْك رُؤيَة ضَبَابية!”

هَرَعَت (لـِي سـِي تشَانْ) عَلَيْ وَجْه السُرْعَة وَ عاودت تنَفَسْ الهَوَاْء لـِـ (تشُو شُوَانْ ايــر) مِنْ الْفِم إلَي الْفِم ، مِمَا جَعَلَهَا تبتلع الحَبَة .

‘ضَبَابية….. ، مِنْ الوَاضِح أَنْ (تشُو شُوَانْ ايــر) هُنَا . لِمَاذَا لَا تُعْطِينِي سَبَباً!’

هَرَعَت (لـِي سـِي تشَانْ) عَلَيْ وَجْه السُرْعَة وَ عاودت تنَفَسْ الهَوَاْء لـِـ (تشُو شُوَانْ ايــر) مِنْ الْفِم إلَي الْفِم ، مِمَا جَعَلَهَا تبتلع الحَبَة .

لم يشرح (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَيْ الإطْلَاٌق ، لِذَا لَمْ يَكُنْ بإمكَانَ (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) إلا أن يقف هُنَاْكَ مَعَ إرتعاش فمه ، فَهَل سَيُقَيِدُ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ يَجِبره عَلَيْ التوضيح ؟

و مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) قَد ذَهَبَ بالفِعْل .

قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) : “دَعْنَا نرحل مِن هُنَا أوَلاً” .

هَرَعَت (لـِي سـِي تشَانْ) عَلَيْ وَجْه السُرْعَة وَ عاودت تنَفَسْ الهَوَاْء لـِـ (تشُو شُوَانْ ايــر) مِنْ الْفِم إلَي الْفِم ، مِمَا جَعَلَهَا تبتلع الحَبَة .

الخَمْسةَ إستَّمَرَّوا بالتَقَدُم . مَعَ هُجُوُمٌ تسلل (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) ، كَانَوا أكثَرَ حَذِرَاً ، وَ لكنَّ الطَرِيْق التَالِي كَانَ سلسا بشَكْلٍ غَيْرَ عَادِي ، لَا يُوَاجَهون هُجُوُمٌا وَاحِداً مِنْ الوُحُوش ، يمشون بسَلَاسَة بَيْنَ الجِبَال وَ الـغابات .

㊎ ذِرَاعٌ نَتِنَة ㊎ ▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

من المُفْتَرَض أَنْ إظْهَار قُوَة نسر اللهيب السماوي للقُوَة كَانَ يُخِيِفُ الوُحُوش الأُخْرَي للبَقَاء فِيْ مخابئهم وَ لَا يجْرُؤنَ عَلَيْ الخُرُوُج .

من المُفْتَرَض أَنْ إظْهَار قُوَة نسر اللهيب السماوي للقُوَة كَانَ يُخِيِفُ الوُحُوش الأُخْرَي للبَقَاء فِيْ مخابئهم وَ لَا يجْرُؤنَ عَلَيْ الخُرُوُج .

كَانَت الغابات عِبَارَة عَن امتداد وَاسِع مِنْ الأرَاضِي المسَطْحِة ، وَ فِيْ البَعْدَ البَعِيِد كَانَ عِبَارَة عَن مبني يَظَهَرَ بشَكْلٍ وَاضِح عَلَيْ الأرْضَ المسَطْحِة الخَضْرَاء الداكنة .

إنْحَنَت زاويةُ فَمِ (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) عِنْدَمَا تَمْتَم : “لِمَاذَا أنا الوَحِيِد الذِيْ يَجِدَ أَنَّه مِنْ الغَامِض أَنْ شَخْصين إخـْـتَـفُوُا مِنْ فَرَاغ ، وَ الأنْ ظَهَرَ وَاحِد مِنْ الهَوَاْء الرَقِيِق!” (كايو يي) و الجَمِيِعُ هُنَا غَيْرَ طَبِيِعي ، أو هَل أنا الشَخْص الوَحِيِد الغَيْرَ طَبِيِعي؟’

هَذَا يَجِب أَنْ يَكُوْن مكَانَ الإخْتِبَار الثَانِي .

بَعْدَ يَوْم وَاحِد ، وَصَلَ المَزِيِد وَ الـمَزِيِد مِنْ الَنَاس إلَي المَرَحلَة الثَانِية ، وَ كَانَ عَدَدُهم أكثَرَ مِنْ سَبْعَيْن شَخْصاً . وَ بعِبَارَة أُخْرَي ، مِنْ بَيْنَ الذِيْن جَاءَوا مِنْ المَرَحلَة الأُوُلَي ، وَصَلَ أكثَرَ مِنْ نِصْفهْم .

سار الخَمْسةَ بِسُرْعَةٍ ، وَ سُرْعَانَ مـَـا وَصَلَوا أمامَ المبني . جَاءَوا فِيْ وَقْت مُبَكِر نسبيا – كَانَ هُنَاْكَ عَشَرَةُ أشخَاْص فَقَطْ هُنَا .

بَعْدَ يَوْم وَاحِد ، وَصَلَ المَزِيِد وَ الـمَزِيِد مِنْ الَنَاس إلَي المَرَحلَة الثَانِية ، وَ كَانَ عَدَدُهم أكثَرَ مِنْ سَبْعَيْن شَخْصاً . وَ بعِبَارَة أُخْرَي ، مِنْ بَيْنَ الذِيْن جَاءَوا مِنْ المَرَحلَة الأُوُلَي ، وَصَلَ أكثَرَ مِنْ نِصْفهْم .

ظَهَرَت رُوُح المَصْفُوُفَة وَ قَاْلَت بشَكْلٍ غَيْرَ مُبَالِ : “بَعْدَ يَوْم وَاحِد ، سَوْفَ يَبْدَأ الإخْتِبَار” . ثُمَ ، نَظَرت فِيْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . “يُمْكِنُكَ بالتَأكِيد إثَارَة المَشَاكِل!”

صُدِمَت أوَل قلة مِنْ الذِيْن وَصَلَوا . مـَـا الذِيْ فَعَلَه بَالضَبْط (لِـيـِـنــــج هـَــانْ)؟

قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَلِيِلَاً “ما المشَكْلة الَّتِي تَسَبَبَت بها؟”

سار الخَمْسةَ بِسُرْعَةٍ ، وَ سُرْعَانَ مـَـا وَصَلَوا أمامَ المبني . جَاءَوا فِيْ وَقْت مُبَكِر نسبيا – كَانَ هُنَاْكَ عَشَرَةُ أشخَاْص فَقَطْ هُنَا .

“الغَابَة بأكْمَلَهَا فِيْ شغب ، ألَمْ تَكُنْ أنْتَ الذِيْ تَسَبَبَ فِيْ المشَكْلة؟” روح المَصْفُوُفَة إشتهت .

هَذَا يَجِب أَنْ يَكُوْن مكَانَ الإخْتِبَار الثَانِي .

قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ): “لَا توجد قَوَاعِد حَوْلَ عَدَم القِيَام بَذَلَكَ ، ألَيْسَ كذَلِكَ؟”

تَنَهَد (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . إصَابَة الـحـِـس الإِدْرَاكي… كَانَ أيْضَاً فِيْ حيرة . الأنْ تَمَ إسْتِعَادَة حَيَاة (تشُو شُوَانْ اِيـر) ، وَ لكنَّ مـَـا إِذَا كَانَت يُمْكِن أَنْ تستيقظ يَعْتَمِدُ عَلَيْ رَغْبَتَهُا فِيْ البَقَاء وَ الـتشبث .

“تَسَبَبَ المَزِيِد مِنْ المَشَاكِل لي!” روح المَصْفُوُفَة قَاْلَت فِيْ إستِيَاء : ” إِذَا لَمْ تَكُنْ بسَبَب المَشَاكِل الَّتِي تَسَبَبَت بِهَا ، فَإِنَّ الَنَاس الذِيْن يُمْكِن أَنْ يصلوا إلَي المَرَحلَة الثَانِية سَوْفَ يقلَون إلَي النِصْف عَلَيْ الأَقَل ” .

كَانَت الغابات عِبَارَة عَن امتداد وَاسِع مِنْ الأرَاضِي المسَطْحِة ، وَ فِيْ البَعْدَ البَعِيِد كَانَ عِبَارَة عَن مبني يَظَهَرَ بشَكْلٍ وَاضِح عَلَيْ الأرْضَ المسَطْحِة الخَضْرَاء الداكنة .

صُدِمَت أوَل قلة مِنْ الذِيْن وَصَلَوا . مـَـا الذِيْ فَعَلَه بَالضَبْط (لِـيـِـنــــج هـَــانْ)؟

صُدِمَت (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) وَ الأخَرِيِن . حَتَي مَعَ مسَاعَده (رُوُحِ الصَخْرَة) ، كَانَ لَا يزَاَلُ [طَبَقَةُ إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ضِدْ [طَبَقَة ازدهار الزهُوُر]- – تمزيق أَحَدُ أذرع (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) عَلَيْ الرَغْم مِنْ ذَلِكَ ، كَانَت بَرَاعَة مَعْرَكَة (هـُــو نِيُـوُ) قَوِيَةً حَقَاً .

رُبَمَا لَنْ يَقُوُلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أَنَّه سرق بيضة مِنْ نسر اللهيب السماوي و إستفزازِ وَحْشٍ عَلَيْ الأَقَل فِيْ [طَبَقَة التَحَوَلَ الخــَــالـِــدْ] فِيْ الَمِسْتُقْبَل ، مِمَا تَرَك الأخَرِيِن يحِقْدونَ فِيْ الدَاخلِ .

بِرُؤيَة حـَـالة (تشُو شُوَانْ اِيـر) بجُرُوُح بَالِغَة ، كضانَ أوَلَ مَن فوجئ هيَ (لـِي سـِي تشَانْ) ، وَ مِنْ ثُمَ استائَت . وَ كَشْفَت عَن الكُفْرِ فِيْ عَيْنيهَا ، وَ قَاْلَت: “كَيْفَ يُمْكِن أَنْ يَكُوْن هُنَاْكَ مِثْل هَذَا الشَخْص الجَمِيِل!”

بَعْدَ يَوْم وَاحِد ، وَصَلَ المَزِيِد وَ الـمَزِيِد مِنْ الَنَاس إلَي المَرَحلَة الثَانِية ، وَ كَانَ عَدَدُهم أكثَرَ مِنْ سَبْعَيْن شَخْصاً . وَ بعِبَارَة أُخْرَي ، مِنْ بَيْنَ الذِيْن جَاءَوا مِنْ المَرَحلَة الأُوُلَي ، وَصَلَ أكثَرَ مِنْ نِصْفهْم .

سار الخَمْسةَ بِسُرْعَةٍ ، وَ سُرْعَانَ مـَـا وَصَلَوا أمامَ المبني . جَاءَوا فِيْ وَقْت مُبَكِر نسبيا – كَانَ هُنَاْكَ عَشَرَةُ أشخَاْص فَقَطْ هُنَا .

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆

إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

كَانَ تَعْبِيِر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَا يزَاَلُ بَارِدْا . امْتَلَكَ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) ذِكْرَيَات خَالِد ، وعِنْدَمَا تمَزَقَ إلَي قَطْع فِيْ ذَلِكَ الوَقْت ، كَانَ لَا يزَاَلُ يتعافِيْ بشَكْلٍ جَيْدَ بَعْدَ ذَلِكَ ، ألَيْسَ كذَلِكَ ؟ لمِثْل هَذَا الوُجُود ، فَإِنَّ تجَدِيِد أَحَدُ الأطْرَاف المقطوعة رُبَمَا لَمْ يَكُنْ أمراً صَعْباً .

ترجمة

كَانَ الْفَرق كَمَا أَنْ (العَنْقَاءُ السَمَاوِيةُ العَذْرَاء) كانت مِثْل قَائِدِ الحَرْب ، وَ بِطُوُلِية فِيْ الموَاقَفَ ، وَ جَمِيِلة الإضاءة ، وَ سَاحِرة فِيْ جوهرهَا . كَانَت (تشُو شُوَانْ ايــر) بَارِدَةً ، مِثْل القمر الساطع وَ التي ليسَت مِنْ هَذَا العَالَم .

ℍ???????

صُدِمَت أوَل قلة مِنْ الذِيْن وَصَلَوا . مـَـا الذِيْ فَعَلَه بَالضَبْط (لِـيـِـنــــج هـَــانْ)؟

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط