You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

alchemy emperor of the divine dao 595

㊎الإختبار الأوَل (1)㊎

㊎الإختبار الأوَل (1)㊎

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

دِيِنْغ ، دِيِنْغ ، دِيِنْغ ، وإشْتَعَلَت الحَرْب بشرَاسَةٍ . مِنْ الوَاضِح أَنَّ هَذَا كَانَ مُجَرَدَ مِسَاحَة للحِسِ الإدْرَاكِي ، لكنَّه كَانَ حَقِيْقِيْاً للغَايَة . الشَرَارَات الَّتِي إنْفَجِرت مِنْ الصِدَام لَمْ تَبْدُو مُزَيَفة عَلَيْ الإطْلَاٌق .

الإختبار الأوَل (1)

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

هَمْس ?

إخـْـتَـفت رُوُح المَصْفُوُفَة مَرَة أُخْرَي بِمُجَرَدِ أنْتَهائه مِنْ الحديث .

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

نَظَر الجَمِيْع إلَي بَعْضهم البَعْض بَيْنَما كَانَوا يَسِيِرون نَحْو المنَزَلَ ببَاب أسْوَد . لَا شَيئِ فِيْ الدَاخلِ يُمْكِن رُؤْيَتَهُ .

هَمْس ?

“لنذَهَبَ . ” كَمَا سَارَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ الأخَرُون . بَدَا المنَزَلَ وَ كَأَنَّهُ حُفْرَة بِلَا قاع ، بِغَضِ النَظَر عَن عَدَدُ الأشخَاْص الذِيْن دَخَلَوا المكَانَ ، لَمْ يَكُنْ مزدحماً .

كَمَا هـُــوَ مُتَوَقَع مِنْ تَشْكِيِل [طَبَقَة الخَالِد] ، لَمْ يَكُنْ يَعْرِفَ حَتَي كَيْفَ تَمَ استخلاص حسه الإِدْرَاكي .

شيو ، دَخَلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، اكْتَشِف أَنَّه ظَهَرَ فِيْ غُرْفَة حَجَرية دَائِرية مغلقة . كَانَ المكَانَ كَبِيِرَاً ، مَائَة قـَـدَّمَ فِيْ القطر وَ مَائة قـَـدَّمَ فِيْ الإِرْتِفَاع .

كَانَ لَدَيْ السَيَّاف فَقَطْ غريزة المَعْرَكَة ، وَ الإستَّمَرَّار فِيْ الضَرْب .

وَ بَعْدَ أَنْ تَذَكَرَّ مـَـا قَاْلَته رُوُح المَصْفُوُفَة ، سَارَعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إلَي الكَشْفَ عَن نَفَسْه واكْتَشِف أَنَّه فَقَد الإتِصَال مَعَ (البُرْج الأسْوَد) .

إخـْـتَـفت رُوُح المَصْفُوُفَة مَرَة أُخْرَي بِمُجَرَدِ أنْتَهائه مِنْ الحديث .

تم إستخلاص حسه الإِدْرَاكي .

“أنْتَ فِيْ المَرَحلَة الثَانِية مِنْ الِـ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] ، متَجَاوُزُا بَذَلَكَ ثَمَانية عَشَرَ نَجْمَاً؟” كَانَت رُوُح المَصْفُوُفَة تُشْبِهُ الإنْسَان تَمَاماً لأَنـَّـهَا كَشْفَت عَن تَعْبِيِر صَادِم : ” لَيْسَ سَيْئاً ، إِذَا تَمَكُنْت مِنْ اجتياز إخْتِبَار كهَذَا بالفِعْل ، ثُمَ وَضْعته فِيْ برَاهْمَا الدَاو العظمي ، فَإِنَّ هَذَا سيَكُوْن قُوَة مُثِيِرة للإعْجَاب إلَي حَدٍ مـَـا”

هَمْس ?

فِيْ هَذَا العَالَم الذهني ، كرّست رُوُح المَصْفُوُفَة بِدِقَةٍ مَتَانَة جَسَدْه ، وَ بخِلَاف (البُرْج الأسْوَد) ، سَيْفِ (كَارِثَةِ الشَيْطَان الدَمَوِي) ، وَ غَيْرَهَا مِنْ الأسْلِحَة الَّتِي لَمْ يَتِمُ جَلْبِهَا هُنَا ، كَانَت جوانب أُخْرَي لَا تختلف عَن جَسَدْه الْحَقَيْقِيْ .

لَقَد صُدِمَ للغَايَة , كَانَ الَنَاس الذِيْن فَقَدوا حِسَهُمُ الإدْرَاكِيّ مُسَاوِيِيِنَ لقشرة فَارِغَة ، وَ إِذَا كَانَ حسُّهُ الإِدْرَاكيُ محاصرا إلَي الأبد هُنَا ، فَإِنَّ جَسَدْه سَوْفَ يَمُوُت جوعا!

كَانَ قَوِياً !

حَتَي لـَــوْ كَانَت [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] اللتي تتغلب عَلَيْ البَشَر وَ تَحْتَاج فَقَطْ إلَي إِسْتِيِعَاب التشِي الرُوُحِي للعيش ، فَإِنَّهَا لَا تزَاَلَ تمَوْتِ بِبُطْءٍ مِنْ العُمْرِ .

شيوى? ✨ ، بَدَا سَيْف طَوِيِل مِنْ فراغ ، وَ كَانَ عالقا بجَانِب سَاقَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .

إِذَا أَرَادَت رُوُح المَصْفُوُفَة أَنْ تمحوهَا ، فعَندَئذ سيَكُوْن الأَمْر حَقَاً مُجَرَدَ فكرة وَاحِدَة… لأَنـَّـهَا تَسْتَطِيِعُ أَنْ تستخلص حواسهُمُ الإدراكية ، عَندَهَا سيَكُوْن مسحهَا بنَفَسْ السُهُوُلة .

“ما السِلَاح الذِيْ تَسْتَخْدِمَه؟” روح المَصْفُوُفَة طلبت مَرَة أُخْرَي .

كَمَا هـُــوَ مُتَوَقَع مِنْ تَشْكِيِل [طَبَقَة الخَالِد] ، لَمْ يَكُنْ يَعْرِفَ حَتَي كَيْفَ تَمَ استخلاص حسه الإِدْرَاكي .

كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِلَا خَوْف ، قابَلَهُ بسَيْفه .

وونغ ، ظهرَ طِفْل صَغِيِر ، وَ قَاْلَ : “اختر الخِصْم الخَاْص بـِـكَ ، مـَـا الَمُسْتَوَي وَ ما نُجُوم بَرَاعَة المَعْرَكَة؟”

كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَا يزَاَلُ يَرْغَب فِيْ الإسْتِفْسَار مِن رُوُح المَصْفُوُفَة حَوْلَ برَاهْمَا الدَاو العظمي ، وَ لكنَّ قَبِلَ أَنْ يَطْلُبَ ، كَانَت رُوُح المَصْفُوُفَة قَدْ إخـْـتَـفت بالفِعْل . مـَـا أَخَذَ مكَانَّهُ كَانَ السَيَّاف عَدِيِم التَعْبِيِرِ مِنْ مكَانَة مُتَوَسِطة .

تَاملَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، ثُمَ قَاْلَ : “سآخذ المَرْتَبَة عشرِيِنَ نَجْمَةً” .

شيو ، دَخَلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، اكْتَشِف أَنَّه ظَهَرَ فِيْ غُرْفَة حَجَرية دَائِرية مغلقة . كَانَ المكَانَ كَبِيِرَاً ، مَائَة قـَـدَّمَ فِيْ القطر وَ مَائة قـَـدَّمَ فِيْ الإِرْتِفَاع .

“أنْتَ فِيْ المَرَحلَة الثَانِية مِنْ الِـ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] ، متَجَاوُزُا بَذَلَكَ ثَمَانية عَشَرَ نَجْمَاً؟” كَانَت رُوُح المَصْفُوُفَة تُشْبِهُ الإنْسَان تَمَاماً لأَنـَّـهَا كَشْفَت عَن تَعْبِيِر صَادِم : ” لَيْسَ سَيْئاً ، إِذَا تَمَكُنْت مِنْ اجتياز إخْتِبَار كهَذَا بالفِعْل ، ثُمَ وَضْعته فِيْ برَاهْمَا الدَاو العظمي ، فَإِنَّ هَذَا سيَكُوْن قُوَة مُثِيِرة للإعْجَاب إلَي حَدٍ مـَـا”

قَامَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بتَنْشِيِط (عَيْن الحَقِيِقَة) ونفذ “مِئَات الأَلَاف مِنْ الأوهام” ، وَ خطي خَطَوَات صَغِيِرة تَحْتَ تَأثِيِر سَيْف الخِصْم . كَانَ لَا يزَاَلُ يُرَاكِمُ القُوَة لإطْلَاٌق تِقَنِيَة سَيِف الثَلَاثَة أَلَاف غُمُوُض لأَنـَّـهاء المَعْرَكَة عَلَيْ الفَوْر .

كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أكثَرَ دَهْشَة لدَرَجَة أَنْ ثَمَانية عَشَرَ نَجْمَاً كَانَت مُثِيِرة للإعْجَاب فَقَطْ ؟ برَاهْمَا الدَاو العظمي ؟ هَل كَانَ هَذَا مكَانَاً فِيْ العَالَم الخَالِد ؟

“سَيْف!” قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .

“ما السِلَاح الذِيْ تَسْتَخْدِمَه؟” روح المَصْفُوُفَة طلبت مَرَة أُخْرَي .

حَتَي لـَــوْ كَانَت [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] اللتي تتغلب عَلَيْ البَشَر وَ تَحْتَاج فَقَطْ إلَي إِسْتِيِعَاب التشِي الرُوُحِي للعيش ، فَإِنَّهَا لَا تزَاَلَ تمَوْتِ بِبُطْءٍ مِنْ العُمْرِ .

“سَيْف!” قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .

ترجمة

شيوى? ✨ ، بَدَا سَيْف طَوِيِل مِنْ فراغ ، وَ كَانَ عالقا بجَانِب سَاقَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .

ترجمة

كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَا يزَاَلُ يَرْغَب فِيْ الإسْتِفْسَار مِن رُوُح المَصْفُوُفَة حَوْلَ برَاهْمَا الدَاو العظمي ، وَ لكنَّ قَبِلَ أَنْ يَطْلُبَ ، كَانَت رُوُح المَصْفُوُفَة قَدْ إخـْـتَـفت بالفِعْل . مـَـا أَخَذَ مكَانَّهُ كَانَ السَيَّاف عَدِيِم التَعْبِيِرِ مِنْ مكَانَة مُتَوَسِطة .

كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِلَا خَوْف ، قابَلَهُ بسَيْفه .

كَانَ قَوِياً !

◉ℍ???????◉

(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَا يَسَعه إلَا أَنْ يَرْتَعِدُ مِنْ الدَاخلِ كَانَ هَذَا السَيَّاف الْحَقَيْقِيْ مَعَ نية السَيْف المُرَوْعَةَ الَّتِي انبعثت مِنْ جَمِيْع أنْحَاء جَسَدِه ، وَ مَعَ نَظَرة وَاحِدَة فَقَطْ ، يَبْدُو رُوُحَهُ كَمَا لـَــوْ تمَزَقَت .

كَانَ قَوِياً !

كَانَ قِتَاله يَحْتَرِق ، وَ مَعَ السَيْف فِيْ اليَّدَ ، قَاْلَ : “ثُمَ دَعْنَا نقَاتَل!”

لَقَد صُدِمَ للغَايَة , كَانَ الَنَاس الذِيْن فَقَدوا حِسَهُمُ الإدْرَاكِيّ مُسَاوِيِيِنَ لقشرة فَارِغَة ، وَ إِذَا كَانَ حسُّهُ الإِدْرَاكيُ محاصرا إلَي الأبد هُنَا ، فَإِنَّ جَسَدْه سَوْفَ يَمُوُت جوعا!

خفض السَيَّاف رُكْبَتَيْهِ قَلِيِلَا ، ثُمَ أطْلَقَ الَنَار فَجْأة . سُرْعَتُه كَانَت سَخِيِفَة للغَايَة . شوا ، سَيْفه الطَوِيِل كَانَ غَيْرَ عادي ، حَامِلا مَعَه ضَوْء السَيْف المُرَوِع الذِيْ كَانَ ذُو بردٍ ثَاقِب .

كَا ,  كَا ,  كَا ,  كَا ,  كانَ جَسَدْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَيْ الفَوْر يخَرَجَ حشرجة كحشرجةِ المَوْتِ كَمَا لـَــوْ أَنْ عِظَامه كَانَت مكسورة ، لكنَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَمْ يَكُنْ فِيْ أقَلَ الحـَـالات المَعَنية . كَانَ يَزْرَعُ (جَسَدَ الصَفَائِحِ الحَدِيِدِيَة) ، وَ كَانَ جَسَدْه مَعَادلَا لِمَعَدن نادِرٍ من الطَبَقَةِ نَفَسْهَا . ليَطغي عَلَيْ جَسَدْه ، يَجِب أَنْ يَكُوْن عَلَيْ الأَقَل هُجُوُمٌاً عَلَيْ مستَوَي [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] .

كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِلَا خَوْف ، قابَلَهُ بسَيْفه .

خفض السَيَّاف رُكْبَتَيْهِ قَلِيِلَا ، ثُمَ أطْلَقَ الَنَار فَجْأة . سُرْعَتُه كَانَت سَخِيِفَة للغَايَة . شوا ، سَيْفه الطَوِيِل كَانَ غَيْرَ عادي ، حَامِلا مَعَه ضَوْء السَيْف المُرَوِع الذِيْ كَانَ ذُو بردٍ ثَاقِب .

دِيِنْغ ، دِيِنْغ ، دِيِنْغ ، وإشْتَعَلَت الحَرْب بشرَاسَةٍ . مِنْ الوَاضِح أَنَّ هَذَا كَانَ مُجَرَدَ مِسَاحَة للحِسِ الإدْرَاكِي ، لكنَّه كَانَ حَقِيْقِيْاً للغَايَة . الشَرَارَات الَّتِي إنْفَجِرت مِنْ الصِدَام لَمْ تَبْدُو مُزَيَفة عَلَيْ الإطْلَاٌق .

تم إستخلاص حسه الإِدْرَاكي .

أرْجَح السَيَّاف سِلَاحَهُ ، وَ لَوَحَ عَلَيْ الفَوْر عَشْرِ وَمَضَاتٍ مِنْ (السَيْف?️تشِي) ، تجتاح نَحْو (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .

“لنذَهَبَ . ” كَمَا سَارَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ الأخَرُون . بَدَا المنَزَلَ وَ كَأَنَّهُ حُفْرَة بِلَا قاع ، بِغَضِ النَظَر عَن عَدَدُ الأشخَاْص الذِيْن دَخَلَوا المكَانَ ، لَمْ يَكُنْ مزدحماً .

“لَيْسَ سَيْئاً ، عَشْرِ وَمَضَاتٍ مِنْ (السَيْف?️تشِي) . الأنْ لَقَد إلتَقَيت بالفِعْل مُنَافسَاً!” ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِصَوْتٍ عَالِ وَ سَحْق بِسَيْفه أيْضَاً ، مقلصاً عَشَرَة وَمَضَات مِنْ (السَيْف?️تشِي) .

تم إستخلاص حسه الإِدْرَاكي .

قرع ، قرع ، قرع ، قرع ، إشْتَبَكَت (السَيْف?️تشِي) وَ إبادة بَعْضهم البَعْض .

(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَا يَسَعه إلَا أَنْ يَرْتَعِدُ مِنْ الدَاخلِ كَانَ هَذَا السَيَّاف الْحَقَيْقِيْ مَعَ نية السَيْف المُرَوْعَةَ الَّتِي انبعثت مِنْ جَمِيْع أنْحَاء جَسَدِه ، وَ مَعَ نَظَرة وَاحِدَة فَقَطْ ، يَبْدُو رُوُحَهُ كَمَا لـَــوْ تمَزَقَت .

دُهش (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أَنْ جَودَة مُنَافسة في (السَيْف?️تشِي) لَمْ تَكُنْ فِيْ الوَاقِع أقَلَ مِنْهُ , وقد كَانَ هَذَا نَادِراً . أصْبَحَ فرحاً وَ قَاْلَ : “خذ هَذِهِ الضَرْبَة!” نَشَطَ تِقَنِيَة سَيِف الثَلَاثَة أَلَاف غُمُوُض .

تَاملَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، ثُمَ قَاْلَ : “سآخذ المَرْتَبَة عشرِيِنَ نَجْمَةً” .

و مَعَ ذَلِكَ ، قَبِلَ تَشْكِيِل تقنيةِ السَيْف ، أجْبَرَ عَلَيْ التَوَقَفَ لأَنَّ السَيَّاف كَانَ لَدَيْه حَسَاسية مُدْهِشة فِيْ المَعْرَكَة ، فأطْلَق عَلَيْ الفَوْر ضَرْبَةً مَائِلة واوَقَفَ تَرَاكُم قُوَة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .

“مُثِيِر للإعْجَاب! مُثِيِر للإعْجَاب!” ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِصَوْتٍ عَالِ . ” أنْتَ الخِصْم الوَحِيِد فِيْ نَفَسْ الَمُسْتَوَي الذِيْ جَعَلَني أوَقَفَ هُجُوُمِي!”

“مُثِيِر للإعْجَاب! مُثِيِر للإعْجَاب!” ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِصَوْتٍ عَالِ . ” أنْتَ الخِصْم الوَحِيِد فِيْ نَفَسْ الَمُسْتَوَي الذِيْ جَعَلَني أوَقَفَ هُجُوُمِي!”

ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِصَوْتٍ عَالِ ، ضَرْبَ و ضَرَبَ . شُوَا، شُوَا، شُوَا، ظَهَرَت الأَلَاف مِنْ أضواء السَيْف عَلَيْ الفَوْر ، وَ خفضها بِشِدَةٍ فِيْ السَيَّاف .

كَانَ لَدَيْ السَيَّاف فَقَطْ غريزة المَعْرَكَة ، وَ الإستَّمَرَّار فِيْ الضَرْب .

حَتَي لـَــوْ كَانَت [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] اللتي تتغلب عَلَيْ البَشَر وَ تَحْتَاج فَقَطْ إلَي إِسْتِيِعَاب التشِي الرُوُحِي للعيش ، فَإِنَّهَا لَا تزَاَلَ تمَوْتِ بِبُطْءٍ مِنْ العُمْرِ .

قَامَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بتَنْشِيِط (عَيْن الحَقِيِقَة) ونفذ “مِئَات الأَلَاف مِنْ الأوهام” ، وَ خطي خَطَوَات صَغِيِرة تَحْتَ تَأثِيِر سَيْف الخِصْم . كَانَ لَا يزَاَلُ يُرَاكِمُ القُوَة لإطْلَاٌق تِقَنِيَة سَيِف الثَلَاثَة أَلَاف غُمُوُض لأَنـَّـهاء المَعْرَكَة عَلَيْ الفَوْر .

كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِلَا خَوْف ، قابَلَهُ بسَيْفه .

كَانَت هَجَمَات السَيَّاف أكثَرَ شرَاسَة ، وفَجْأة ، تَوَقَفَ سَيْفه الطَوِيِل قَلِيِلَا ، وَ مَعَ تَحَوَلَه نَحْو إلأسْفَل ، تَوَغَلَت أوهام عَشَرَة جِبَال كَـَـبِيِرَة نَحْو (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

كَا ,  كَا ,  كَا ,  كَا ,  كانَ جَسَدْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَيْ الفَوْر يخَرَجَ حشرجة كحشرجةِ المَوْتِ كَمَا لـَــوْ أَنْ عِظَامه كَانَت مكسورة ، لكنَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَمْ يَكُنْ فِيْ أقَلَ الحـَـالات المَعَنية . كَانَ يَزْرَعُ (جَسَدَ الصَفَائِحِ الحَدِيِدِيَة) ، وَ كَانَ جَسَدْه مَعَادلَا لِمَعَدن نادِرٍ من الطَبَقَةِ نَفَسْهَا . ليَطغي عَلَيْ جَسَدْه ، يَجِب أَنْ يَكُوْن عَلَيْ الأَقَل هُجُوُمٌاً عَلَيْ مستَوَي [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] .

نَظَر الجَمِيْع إلَي بَعْضهم البَعْض بَيْنَما كَانَوا يَسِيِرون نَحْو المنَزَلَ ببَاب أسْوَد . لَا شَيئِ فِيْ الدَاخلِ يُمْكِن رُؤْيَتَهُ .

فِيْ هَذَا العَالَم الذهني ، كرّست رُوُح المَصْفُوُفَة بِدِقَةٍ مَتَانَة جَسَدْه ، وَ بخِلَاف (البُرْج الأسْوَد) ، سَيْفِ (كَارِثَةِ الشَيْطَان الدَمَوِي) ، وَ غَيْرَهَا مِنْ الأسْلِحَة الَّتِي لَمْ يَتِمُ جَلْبِهَا هُنَا ، كَانَت جوانب أُخْرَي لَا تختلف عَن جَسَدْه الْحَقَيْقِيْ .

كَانَت أضواء السَيْف مَرْكَزَة جِدَاً ، وما لَمْ يَكُنْ ذَلِكَ السَيَّاف يمَلِك أيْضَاً (عَيْن الحَقِيِقَة) ، وَ إسْتَوْعَبَ مـَـا لَا يقل عَن ثَلَاثَة أَلَاف مِنْ التشِي ، فلن يَكُوْن بإمكَانَّهُ صَدُّ هَذِهِ الأضواء مِنْ السَيْف مِثْلما فِعلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ المَاضِي ، مِنْ سَيْف يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ .

ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِصَوْتٍ عَالِ ، ضَرْبَ و ضَرَبَ . شُوَا، شُوَا، شُوَا، ظَهَرَت الأَلَاف مِنْ أضواء السَيْف عَلَيْ الفَوْر ، وَ خفضها بِشِدَةٍ فِيْ السَيَّاف .

كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أكثَرَ دَهْشَة لدَرَجَة أَنْ ثَمَانية عَشَرَ نَجْمَاً كَانَت مُثِيِرة للإعْجَاب فَقَطْ ؟ برَاهْمَا الدَاو العظمي ؟ هَل كَانَ هَذَا مكَانَاً فِيْ العَالَم الخَالِد ؟

كَانَت أضواء السَيْف مَرْكَزَة جِدَاً ، وما لَمْ يَكُنْ ذَلِكَ السَيَّاف يمَلِك أيْضَاً (عَيْن الحَقِيِقَة) ، وَ إسْتَوْعَبَ مـَـا لَا يقل عَن ثَلَاثَة أَلَاف مِنْ التشِي ، فلن يَكُوْن بإمكَانَّهُ صَدُّ هَذِهِ الأضواء مِنْ السَيْف مِثْلما فِعلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ المَاضِي ، مِنْ سَيْف يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ .

“ما السِلَاح الذِيْ تَسْتَخْدِمَه؟” روح المَصْفُوُفَة طلبت مَرَة أُخْرَي .

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆

إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

فِيْ هَذَا العَالَم الذهني ، كرّست رُوُح المَصْفُوُفَة بِدِقَةٍ مَتَانَة جَسَدْه ، وَ بخِلَاف (البُرْج الأسْوَد) ، سَيْفِ (كَارِثَةِ الشَيْطَان الدَمَوِي) ، وَ غَيْرَهَا مِنْ الأسْلِحَة الَّتِي لَمْ يَتِمُ جَلْبِهَا هُنَا ، كَانَت جوانب أُخْرَي لَا تختلف عَن جَسَدْه الْحَقَيْقِيْ .

ترجمة

“ما السِلَاح الذِيْ تَسْتَخْدِمَه؟” روح المَصْفُوُفَة طلبت مَرَة أُخْرَي .

ℍ???????

كَانَ لَدَيْ السَيَّاف فَقَطْ غريزة المَعْرَكَة ، وَ الإستَّمَرَّار فِيْ الضَرْب .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط