You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

alchemy emperor of the divine dao 564

㊎إخْتِرَاقُ المَرْحَلَةُ الثَانِيَة㊎

㊎إخْتِرَاقُ المَرْحَلَةُ الثَانِيَة㊎

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

لَقَد كَانَ مِنْ نُخْبَة [طَبَقَة الـسـَـمـَـاء] فِيْ حَيَاتِه السَابِقَة عَلَيْ أية حـَـال ، وَ فِيْ أعَمَاق الموَاقِع التَارِيِخٌية ، وَاجَه عَدَدُاً كَبِيِرَاً مِنْ الوُحُوش القَوِيَةً ، وَ كَانَ يَفْتَقِر إلَي الخُصُوُم الذِيْن كَانَوا مِنْ مِنَ السُلَالَةِ المَلَكِيَة . وَ مَعَ ذَلِكَ ، لَمْ يكْتَشِف أبَدَاً أَحَدُ أَنْمَاط العِظَام.

إخْتِرَاقُ المَرْحَلَةُ الثَانِيَة

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

“آه ، لَقَدْ نَسِيِت تقَرِيِباً (غُوَانْغِ يُوَانْ)!” وَمَضَ مِنْ (البُرْج الأسْوَد) وَ رَأي أَنْ (غُوَانْغِ يُوَانْ) كَانَ لَا يزَاَلُ يكافح بضراوة مَعَ أبْنَاءِ آوَي الأسْطُوُرِييِن الأشرار الأخَرِيِن . وَ قَدْ أصِيِبَ عَلَيْ الأَقَل فِيْ 12 مِنْهُم ، وَ لكنَّ عَلَيْ جَانِبه كَانض هُنَاكَ عِدَة غنائم – لَمْ يمت ، لكنَّه فَقَد وَعْيِه .

كَانَت هَذِهِ تِقَنِيَة مِنْ (دَرَجَةالأرْضَ) الَّتِي لَا يُمْكِن تَدْرِيِبُهَا إلَا فِيْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] ، لتحل مـَـحـَـل تِقَنِيَة الفُصوُل الأرْبَعة. بَعْدَ عِدَة أيَّام ، كَانَ قَدْ إِسْتَوْعَبَ بالفِعْل تِقَنِيَة السَيْف هَذِهِ بشَكْلٍ بارع ، وعِنْدَمَا كَانَ السَيْف الطَوِيِل يتأرْجَح ، وَ تتلاشي أصْوَات العواصف الرَعْدية وَ تَحْتَرق النِيِرَان المشتعلة .

“حَصَلْتُ عَلَيْ كَنْز حَقِيْقِيْ!” شعر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِالإنْدِفَاع مِنْ الإثَارَة . كَانَ عَلَيْ يَقِيِن مِنْ أنَّ القُوَة الإِضَافِيْة للشَفَرَاتِ الهوائية الَقَدِيِمة لـ إبْنِ آوَي الأسْطُوُرِي جَاءَت مِنْ أَنْمَاط العِظَام . إِذَا تَمَكَن مِنْ إِدْرَاك الأَمْر بشَكْلٍ كَامِلِ ، فعَندَئذ سيَشْهَدُ إطْلَاٌق الهُجُوُم بِالتشِي حـَـالة زِيَادَة كَـَـبِيِرَة فِيْ الجَودَة .

كَانَ لَدَيْه القَاعِدة الرُوُحِية ذَاتُ الخَمْسَةَ عَنَاصِر ، وَ يُمْكِن تحويل طَاقَةُ الأصْلِ خَاصَتِهِ إلَي أَيّ مِنْ العَنَاصِر الخَمْسةَ ، لذَلِكَ كَانَ هُنَاْكَ نَاْر طَبِيِعيَةٌ فِيْ تِقَنِيَة السَيْف هَذِهِ ؛ وَ مَعَ ذَلِكَ ، فَإِنَّه لَمْ يَزْرَعُ فُنُوُن الرَعْد ، لذَلِكَ كَانَ يُمْكِن أَنْ يَعْتَمِدُ فَقَطْ عَلَيْ نية السَيْف لِتُرَاكِمَ عُنْصُر الرَعْد دَاخلِ السـَـمـَـاء وَ الأرْضَ لتَشْكِيِل العواصف الرَعْدية – لِذَا فَقَد قَلَّلَ هَذَا مِنْ قُوَتِهِ بشَكْلٍ طَبِيِعي قَلِيِلَا .

“آه ، لَقَدْ نَسِيِت تقَرِيِباً (غُوَانْغِ يُوَانْ)!” وَمَضَ مِنْ (البُرْج الأسْوَد) وَ رَأي أَنْ (غُوَانْغِ يُوَانْ) كَانَ لَا يزَاَلُ يكافح بضراوة مَعَ أبْنَاءِ آوَي الأسْطُوُرِييِن الأشرار الأخَرِيِن . وَ قَدْ أصِيِبَ عَلَيْ الأَقَل فِيْ 12 مِنْهُم ، وَ لكنَّ عَلَيْ جَانِبه كَانض هُنَاكَ عِدَة غنائم – لَمْ يمت ، لكنَّه فَقَد وَعْيِه .

كَانَت تِقْنِيَات (دَرَجَة?الأرْضَ) قَوِيَةً ؛ تَضَاعَفت مَعَ حدة الأدَاة رُوُحِية مِنْ الَمُسْتَوَي العَاشِر ، أَخَذَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أرْضَ مُرْتَفِعة بشَكْلٍ طَبِيِعي . أعْطَي صرخة طَوِيِلة وَمَضَة السَيْف العَاشِر مِنْ (السَيْفِ تشِي) ، زِيَادَة قُوَتَه عَلَيْ الفَوْر .

يُمْكِن القَوْل أَنَّه قَبِلَ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ، كَانَ تَأثِيِر الحُبُوُب الطِبِيَة هـِــيَ مسَاعَدة الفَنَانين القِتَالِيين عَلَيْ إكَمَال تَرَاكُم طَاقَةُ الأَصْل بِسُرْعَةٍ ، وَ مِنْ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] فَصَاعِدَاً ، زَادَت أَهَمُية النَبَاْتات رُوُحِية ، مِمَا سَاعَد عَلَيْ استرَاْحَة وَاحِدَة مِنْ خِلَال أغلال الطَبَقَة .

عَشْرِ وَمَضَاتٍ مِنْ السَيْف التشِي مُقَابِلَ تِسْعَة وَمَضَات – كَانَ هَذَا اختلافاً متأَصْلا فِيْ الجَودَة .

“آه ، لَقَدْ نَسِيِت تقَرِيِباً (غُوَانْغِ يُوَانْ)!” وَمَضَ مِنْ (البُرْج الأسْوَد) وَ رَأي أَنْ (غُوَانْغِ يُوَانْ) كَانَ لَا يزَاَلُ يكافح بضراوة مَعَ أبْنَاءِ آوَي الأسْطُوُرِييِن الأشرار الأخَرِيِن . وَ قَدْ أصِيِبَ عَلَيْ الأَقَل فِيْ 12 مِنْهُم ، وَ لكنَّ عَلَيْ جَانِبه كَانض هُنَاكَ عِدَة غنائم – لَمْ يمت ، لكنَّه فَقَد وَعْيِه .

ضد مِثْل هَذِهِ القُوَة ، تَرَاجَع إبْنِ آوَي الأسْطُوُرِي البائس الَقَدِيِم بشَكْلٍ طَبِيِعي خَطْوَة وَاحِدَة تِلْوَ الأُخْرَي . مِنْ المُؤكَد أَنَّه كَانَ مَلِكاً قَوِياً ، وَ لكنَّه لسُوُء الحَظْ ، وَاجَه شَخْصاً أكثَرَ غَرَابَة ، لذَلِكَ كَانَ بإمكَانَّهُ فَقَطْ إبْتِلَاعِ مَرَارَةِ الهَزِيِمَة . بَعْدَ مَائَة خَطْوَة أُخْرَي ، قَتْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إبْنِ آوَي الأسْطُوُرِيةَ الكَيبِيِرَة .

“مَاذَا؟”

أخذ عَلَيْ عَجَل الجُثَةَ دَاخلَ (البُرْج الأسْوَد) كَانَ هَذَا مَلِكاً بَيْنَ الوُحُوش ، وَ كَانَ حَتَي إهْدَارُ الـدَم هـُــوَ خَسَارَة كَـَـبِيِرَة .

㊎إخْتِرَاقُ المَرْحَلَةُ الثَانِيَة㊎ ▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

تَعَامَلَ مَعَهَا (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بمَهَارَة ، وقشر بَشْرَتُها وكَسَرَ عِظَامهَا بِسُرْعَةٍ كَـَـبِيِرَة . . مِنْ قَبِلَ ، فَإِنَّه بالتَأكِيد لَمْ يمارس ذَلِكَ ، وَ لكنَّ بَعْدَ مُقَابَلَةِ (هـُــو نِيُـوُ) ، أصْبَحَ رَشِيِقَةٍ جِدَاً فِيْ فَرْزُ المَوَاد الغذائية .

يُمْكِن رُؤيَة دم ولَحْم الوَحْش مِنْ الطَبَقَة الوُسْطَي كدواء ثَمِيِن مِنْ الطَبَقَة نَفَسْهَا ، لذَلِكَ فَإِنَّ التَأثِيِر يعمل بشَكْلٍ طَبِيِعي مِثْل السِحْر ، مِمَا يسَاعَد عَلَيْ تَرَاكُم طَاقَةُ الأَصْل لتَوْجِيِههَا إلَي مُسْتَوَي أعْلَيَ .

“مَاذَا؟”

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

وجد بقعة غَيْرَ مَعَتادة عَلَيْ الجمجمة الَقَدِيِمة فِيْ إبْنِ آوَي الأسْطُوُرِي . كَانَ هُنَاْكَ نَمَط زهرة عَلَيْه ، مَعَقدٌ للغَايَة .

“شكرا لـَـكَ ، السيد هـَــانْ ، لمسَاعَدتكم” ، قَاْلَ (غُوَانْغِ يُوَانْ) بالإمْتِنَان . إِذَا كَانَ يتبع شَخْصاً أخَرُ ، فهَل سيَكُوْن مُسْتَعِداً لإنْفَاق دِماَء وَحْش جَسَدْ مَلَكِي عَلَيْ مرُؤُوُس؟

“هَذَا يُشبِهُ إلَي حَدٍ كَبِيِرٍ الأَنْمَاط الشَبِيِهٌة بالوَرِيِد عَلَيْ الشَفْرَة الهوائية الَّتِي تطلقها” تَذَكَرَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَمَا قَاْلَ : “بالتَحَدِيد لأَنـَّـهَا كَانَت تبارك بمِثْل هَذِهِ النِيَةُ القِتَالِية ، كَانَت الشَفَرَاتِ الهوائية قَادِرَة عَلَيْ مُنَافسة (السَيْف?️تشِي) الذِيْ أطْلَقه سَيْفُ (كَارِثَةِ الشَيْطَان الدَمَوِي) . هَل مِنْ المُمْكِن أَنْ يَكُوْن ذَلِكَ بسَبَب هَذِهِ القِطْعَة مِنْ جُمْجُمَتِها؟”

“آه ، لَقَدْ نَسِيِت تقَرِيِباً (غُوَانْغِ يُوَانْ)!” وَمَضَ مِنْ (البُرْج الأسْوَد) وَ رَأي أَنْ (غُوَانْغِ يُوَانْ) كَانَ لَا يزَاَلُ يكافح بضراوة مَعَ أبْنَاءِ آوَي الأسْطُوُرِييِن الأشرار الأخَرِيِن . وَ قَدْ أصِيِبَ عَلَيْ الأَقَل فِيْ 12 مِنْهُم ، وَ لكنَّ عَلَيْ جَانِبه كَانض هُنَاكَ عِدَة غنائم – لَمْ يمت ، لكنَّه فَقَد وَعْيِه .

لَقَد كَانَ مِنْ نُخْبَة [طَبَقَة الـسـَـمـَـاء] فِيْ حَيَاتِه السَابِقَة عَلَيْ أية حـَـال ، وَ فِيْ أعَمَاق الموَاقِع التَارِيِخٌية ، وَاجَه عَدَدُاً كَبِيِرَاً مِنْ الوُحُوش القَوِيَةً ، وَ كَانَ يَفْتَقِر إلَي الخُصُوُم الذِيْن كَانَوا مِنْ مِنَ السُلَالَةِ المَلَكِيَة . وَ مَعَ ذَلِكَ ، لَمْ يكْتَشِف أبَدَاً أَحَدُ أَنْمَاط العِظَام.

تَعَامَلَ مَعَهَا (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بمَهَارَة ، وقشر بَشْرَتُها وكَسَرَ عِظَامهَا بِسُرْعَةٍ كَـَـبِيِرَة . . مِنْ قَبِلَ ، فَإِنَّه بالتَأكِيد لَمْ يمارس ذَلِكَ ، وَ لكنَّ بَعْدَ مُقَابَلَةِ (هـُــو نِيُـوُ) ، أصْبَحَ رَشِيِقَةٍ جِدَاً فِيْ فَرْزُ المَوَاد الغذائية .

نَظَر عَن كَثَبٍ مَرَة أُخْرَي وَ إخْتَرَقَت رُوُحَهُ عَلَيْ الفَوْر النَمَط عَلَيْ العِظَام . يَبْدُو إِنَّ الأَنْمَاط الساكنة تَأتِي لِلحَيَاة وَ تتلوي وَ تتغَيْرَ كَمَا لـَــوْ كَانَت تفسر الـدَاوْ السـَـمـَـاوِي.

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

“حَصَلْتُ عَلَيْ كَنْز حَقِيْقِيْ!” شعر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِالإنْدِفَاع مِنْ الإثَارَة . كَانَ عَلَيْ يَقِيِن مِنْ أنَّ القُوَة الإِضَافِيْة للشَفَرَاتِ الهوائية الَقَدِيِمة لـ إبْنِ آوَي الأسْطُوُرِي جَاءَت مِنْ أَنْمَاط العِظَام . إِذَا تَمَكَن مِنْ إِدْرَاك الأَمْر بشَكْلٍ كَامِلِ ، فعَندَئذ سيَشْهَدُ إطْلَاٌق الهُجُوُم بِالتشِي حـَـالة زِيَادَة كَـَـبِيِرَة فِيْ الجَودَة .

نَظَر عَن كَثَبٍ مَرَة أُخْرَي وَ إخْتَرَقَت رُوُحَهُ عَلَيْ الفَوْر النَمَط عَلَيْ العِظَام . يَبْدُو إِنَّ الأَنْمَاط الساكنة تَأتِي لِلحَيَاة وَ تتلوي وَ تتغَيْرَ كَمَا لـَــوْ كَانَت تفسر الـدَاوْ السـَـمـَـاوِي.

“آه ، لَقَدْ نَسِيِت تقَرِيِباً (غُوَانْغِ يُوَانْ)!” وَمَضَ مِنْ (البُرْج الأسْوَد) وَ رَأي أَنْ (غُوَانْغِ يُوَانْ) كَانَ لَا يزَاَلُ يكافح بضراوة مَعَ أبْنَاءِ آوَي الأسْطُوُرِييِن الأشرار الأخَرِيِن . وَ قَدْ أصِيِبَ عَلَيْ الأَقَل فِيْ 12 مِنْهُم ، وَ لكنَّ عَلَيْ جَانِبه كَانض هُنَاكَ عِدَة غنائم – لَمْ يمت ، لكنَّه فَقَد وَعْيِه .

(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) غلي إبْنِ آوَي الأسْطُوُرِي الشَيْطَانِي الَقَدِيِم وَ ترَك لـِـ (غُوَانْغِ يُوَانْ) غَالِبِية الجوهر ، فِيْ حِيِن أَنَّه وَ (لـِي سـِي تشَانْ) أكلوا جُزْء صَغِيِر .

إِذَا لَمْ يَكُنْ الأَمْر كذَلِكَ ، فكونه قَادِراً عَلَيْ قَتْل خُصُوُمِهِ ، لَنْ يَكُوْن (غُوَانْغِ يُوَانْ) بالتَأكِيد فِيْ مِثْل هَذِهِ الزَاوِيَة الضَيِقَة . وَ مَعَ ذَلِكَ ، لإمـْـسـَـــاك الخِصْم عَلَيْ قَيْد الحَيَاة وَقْتل خِصْم كَانَت مُهِمَتِيِن بالتَأكِيد عَلَيْ مُسْتَوَيات مُخْتَلِفة مِنْ الصُعُوبَة .

تَعَامَلَ مَعَهَا (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بمَهَارَة ، وقشر بَشْرَتُها وكَسَرَ عِظَامهَا بِسُرْعَةٍ كَـَـبِيِرَة . . مِنْ قَبِلَ ، فَإِنَّه بالتَأكِيد لَمْ يمارس ذَلِكَ ، وَ لكنَّ بَعْدَ مُقَابَلَةِ (هـُــو نِيُـوُ) ، أصْبَحَ رَشِيِقَةٍ جِدَاً فِيْ فَرْزُ المَوَاد الغذائية .

هز (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَأْسه دَاخلِيَاً . إزْدَادَت بَرَاعَة مَعْرَكَة (غُوَانْغِ يُوَانْ) كَثِيِراً ، وَ لَمْ تَكُنْ عَوْدَتُهُ لِـ [طَبَقَة المُحِيِط الرُوُحِي] مَرَة أُخْرَي أمراً سَيْئاً بِالنِسبَة لـَـهُ – قَبِلَ ذَلِكَ ، إخْتَرَقَ إلَي [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] فِيْ عَجَلَة ، وَ لَمْ تَكُنْ مؤسسته ثابتة بشَكْلٍ خَاْص .

كَانَ لَدَيْه القَاعِدة الرُوُحِية ذَاتُ الخَمْسَةَ عَنَاصِر ، وَ يُمْكِن تحويل طَاقَةُ الأصْلِ خَاصَتِهِ إلَي أَيّ مِنْ العَنَاصِر الخَمْسةَ ، لذَلِكَ كَانَ هُنَاْكَ نَاْر طَبِيِعيَةٌ فِيْ تِقَنِيَة السَيْف هَذِهِ ؛ وَ مَعَ ذَلِكَ ، فَإِنَّه لَمْ يَزْرَعُ فُنُوُن الرَعْد ، لذَلِكَ كَانَ يُمْكِن أَنْ يَعْتَمِدُ فَقَطْ عَلَيْ نية السَيْف لِتُرَاكِمَ عُنْصُر الرَعْد دَاخلِ السـَـمـَـاء وَ الأرْضَ لتَشْكِيِل العواصف الرَعْدية – لِذَا فَقَد قَلَّلَ هَذَا مِنْ قُوَتِهِ بشَكْلٍ طَبِيِعي قَلِيِلَا .

كَانَ يَمْشِي فِيْ الطَرِيْق الَقَدِيِم مَرَة أُخْرَي ، وَ كَانَ لَدَيْه خبرة لتصَحِيِح الأَخْطاء السَابِقَة ، وَ ثَانِيَاً ، لَمْ يَكُنْ فِيْ عَجَلَة مِنْ أمره لَلتَوجْه إلَي [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] ، وَ يُمْكِنه ترسيخ مؤسسته بِحَزْمٍ .

الفصل (8) لليوم

فِيْ غُضُون نِصْف سَاعَة أُخْرَي أو نَحْو ذَلِكَ ، إسْتَوْلَي (غُوَانْغِ يُوَانْ) أَخِيِراً عَلَيْ مـَـا تَبْقَي مِنْ أبْنَاءِ آوَي الأسْطُوُرِييِن ، ثُمَ أخَرُجَ ضَحِكَاً مُشَوِقَاً . “السيد هـَــانْ ، ولله الَحْمد ، لَقَد انجزت المُهِمة!”

كَانَ يَمْشِي فِيْ الطَرِيْق الَقَدِيِم مَرَة أُخْرَي ، وَ كَانَ لَدَيْه خبرة لتصَحِيِح الأَخْطاء السَابِقَة ، وَ ثَانِيَاً ، لَمْ يَكُنْ فِيْ عَجَلَة مِنْ أمره لَلتَوجْه إلَي [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] ، وَ يُمْكِنه ترسيخ مؤسسته بِحَزْمٍ .

هز (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَأْسه وَ قَاْلَ : “اذَهَبَ لِإسْتِعَادَة طَاقَةُ الأَصْل . بَعْدَ أَنْ تَقُوُم بالتأقلم مَعَ حـَـالة الذُرْوَة الخَاصَة بـِـكَ ، قم بتُحْصَيل الرُسُوُم عَلَيْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] . التشِي الرُوُحِي هُنَا وَ فـيرٌ للغَايَة ، وَ سَوْفَ يَكُوُن عونا كَبِيِرَاً فِيْ الإخْتِرَاق . سَاقَومُ بِصَقْلِ الـدَم وجوهر الـلَحْم مِنْ إبْنِ آوَي الأسْطُوُرِي الَقَدِيِم لمسَاعَدتك فِيْ إخْتِرَاقِكَ نِهَائِي ” .

فِيْ غُضُون نِصْف سَاعَة أُخْرَي أو نَحْو ذَلِكَ ، إسْتَوْلَي (غُوَانْغِ يُوَانْ) أَخِيِراً عَلَيْ مـَـا تَبْقَي مِنْ أبْنَاءِ آوَي الأسْطُوُرِييِن ، ثُمَ أخَرُجَ ضَحِكَاً مُشَوِقَاً . “السيد هـَــانْ ، ولله الَحْمد ، لَقَد انجزت المُهِمة!”

“شكرا لـَـكَ ، السيد هـَــانْ ، لمسَاعَدتكم” ، قَاْلَ (غُوَانْغِ يُوَانْ) بالإمْتِنَان . إِذَا كَانَ يتبع شَخْصاً أخَرُ ، فهَل سيَكُوْن مُسْتَعِداً لإنْفَاق دِماَء وَحْش جَسَدْ مَلَكِي عَلَيْ مرُؤُوُس؟

فَقَطْ مِنْ هَذِهِ النُقْطَة ، كَانَ عَلَيْ إسْتِعْدَاد للغوص فِيْ الَنَار المشتعلة وَ الـماء المغلي مِن أجْلِ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .

فَقَطْ مِنْ هَذِهِ النُقْطَة ، كَانَ عَلَيْ إسْتِعْدَاد للغوص فِيْ الَنَار المشتعلة وَ الـماء المغلي مِن أجْلِ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .

أخذ عَلَيْ عَجَل الجُثَةَ دَاخلَ (البُرْج الأسْوَد) كَانَ هَذَا مَلِكاً بَيْنَ الوُحُوش ، وَ كَانَ حَتَي إهْدَارُ الـدَم هـُــوَ خَسَارَة كَـَـبِيِرَة .

(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) غلي إبْنِ آوَي الأسْطُوُرِي الشَيْطَانِي الَقَدِيِم وَ ترَك لـِـ (غُوَانْغِ يُوَانْ) غَالِبِية الجوهر ، فِيْ حِيِن أَنَّه وَ (لـِي سـِي تشَانْ) أكلوا جُزْء صَغِيِر .

هز (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَأْسه دَاخلِيَاً . إزْدَادَت بَرَاعَة مَعْرَكَة (غُوَانْغِ يُوَانْ) كَثِيِراً ، وَ لَمْ تَكُنْ عَوْدَتُهُ لِـ [طَبَقَة المُحِيِط الرُوُحِي] مَرَة أُخْرَي أمراً سَيْئاً بِالنِسبَة لـَـهُ – قَبِلَ ذَلِكَ ، إخْتَرَقَ إلَي [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] فِيْ عَجَلَة ، وَ لَمْ تَكُنْ مؤسسته ثابتة بشَكْلٍ خَاْص .

بَعْدَ ذَلِكَ ، دَخَلض غوانغ يُوَانْ فَوْرَاً فِيْ عُزْلَة مَرَة أُخْرَي لِيَخْتَرِقَ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] ، فِيْ حِيِن حَصَلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَلِي سِي تْشَان أيْضَاً عَلَيْ قدر كَبِيِر مِنْ الفَوَائِد عِنْدَمَا بَدَاُوا فِيْ فَرْضِ رُسُوُم عَلَيْ حَاجِزَ الطَبَقَة الصَغِيِرة لكل مِنْهُم .

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

كلما كَانَت الطَبَقَة أعْلَيَ ، كُلَّمَا كَانَ حَاجِزَ الطَبَقَة الصَغِيِرة أكثَرَ صَلَابَة ، لَمْ يَتِمُ إخْتِرَاقه بسُهُوُلة . كَانَ الأَمْر عَلَيْ مـَـا يُرَام تَحْتَ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ، وَ لكنَّ فِيْ وَقْت لَاحِق ، كَانَ مِنْ الصَعْب إخْتِرَاق كُلْ طَبَقَة صَغِيِرة كَمَا لـَــوْ كَانَت طَبَقَة كَـَـبِيِرَة ، تَحْتَاج إلَي دعم الكنَّوز الدنيٌويْة وَ الحُبُوُب الطِبِيَة .

تَعَامَلَ مَعَهَا (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بمَهَارَة ، وقشر بَشْرَتُها وكَسَرَ عِظَامهَا بِسُرْعَةٍ كَـَـبِيِرَة . . مِنْ قَبِلَ ، فَإِنَّه بالتَأكِيد لَمْ يمارس ذَلِكَ ، وَ لكنَّ بَعْدَ مُقَابَلَةِ (هـُــو نِيُـوُ) ، أصْبَحَ رَشِيِقَةٍ جِدَاً فِيْ فَرْزُ المَوَاد الغذائية .

يُمْكِن القَوْل أَنَّه قَبِلَ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ، كَانَ تَأثِيِر الحُبُوُب الطِبِيَة هـِــيَ مسَاعَدة الفَنَانين القِتَالِيين عَلَيْ إكَمَال تَرَاكُم طَاقَةُ الأَصْل بِسُرْعَةٍ ، وَ مِنْ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] فَصَاعِدَاً ، زَادَت أَهَمُية النَبَاْتات رُوُحِية ، مِمَا سَاعَد عَلَيْ استرَاْحَة وَاحِدَة مِنْ خِلَال أغلال الطَبَقَة .

لَقَد كَانَ مِنْ نُخْبَة [طَبَقَة الـسـَـمـَـاء] فِيْ حَيَاتِه السَابِقَة عَلَيْ أية حـَـال ، وَ فِيْ أعَمَاق الموَاقِع التَارِيِخٌية ، وَاجَه عَدَدُاً كَبِيِرَاً مِنْ الوُحُوش القَوِيَةً ، وَ كَانَ يَفْتَقِر إلَي الخُصُوُم الذِيْن كَانَوا مِنْ مِنَ السُلَالَةِ المَلَكِيَة . وَ مَعَ ذَلِكَ ، لَمْ يكْتَشِف أبَدَاً أَحَدُ أَنْمَاط العِظَام.

يُمْكِن رُؤيَة دم ولَحْم الوَحْش مِنْ الطَبَقَة الوُسْطَي كدواء ثَمِيِن مِنْ الطَبَقَة نَفَسْهَا ، لذَلِكَ فَإِنَّ التَأثِيِر يعمل بشَكْلٍ طَبِيِعي مِثْل السِحْر ، مِمَا يسَاعَد عَلَيْ تَرَاكُم طَاقَةُ الأَصْل لتَوْجِيِههَا إلَي مُسْتَوَي أعْلَيَ .

نَظَر عَن كَثَبٍ مَرَة أُخْرَي وَ إخْتَرَقَت رُوُحَهُ عَلَيْ الفَوْر النَمَط عَلَيْ العِظَام . يَبْدُو إِنَّ الأَنْمَاط الساكنة تَأتِي لِلحَيَاة وَ تتلوي وَ تتغَيْرَ كَمَا لـَــوْ كَانَت تفسر الـدَاوْ السـَـمـَـاوِي.

بَعْدَ مُرُوُر ساعتين ، كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أوَل مِنْ أكْمَل إنْجَازاً ، ليَتَقَدَم إلَي المَرَحلَة الثَانِية مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] . بَعْدَه كَانَت (لـِي سـِي تشَانْ) ، التِي وَصَلَت إلَي المَرَحلَة الثَالِثَة مِنْ طَبَقَة الِـ [طَبَقَة تَدَفُقِ الرَبِيِع] . عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنَّ هَذَا لَمْ يَكُنْ مُرْتَفِعاً ، مَعَ مَوْهِبَتَهَا فِيْ الْفِنُوُن القِتَالِية ، وَ التَدْرِيِب ، وَ العُمْرِ ، يُمْكِن إعْتِبَارهَا عَبْقَرِية فِيْ إمْبِرَاطُورِيَة المَطَرْ .

نَظَر عَن كَثَبٍ مَرَة أُخْرَي وَ إخْتَرَقَت رُوُحَهُ عَلَيْ الفَوْر النَمَط عَلَيْ العِظَام . يَبْدُو إِنَّ الأَنْمَاط الساكنة تَأتِي لِلحَيَاة وَ تتلوي وَ تتغَيْرَ كَمَا لـَــوْ كَانَت تفسر الـدَاوْ السـَـمـَـاوِي.

الفصل (8) لليوم

هز (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَأْسه دَاخلِيَاً . إزْدَادَت بَرَاعَة مَعْرَكَة (غُوَانْغِ يُوَانْ) كَثِيِراً ، وَ لَمْ تَكُنْ عَوْدَتُهُ لِـ [طَبَقَة المُحِيِط الرُوُحِي] مَرَة أُخْرَي أمراً سَيْئاً بِالنِسبَة لـَـهُ – قَبِلَ ذَلِكَ ، إخْتَرَقَ إلَي [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] فِيْ عَجَلَة ، وَ لَمْ تَكُنْ مؤسسته ثابتة بشَكْلٍ خَاْص .

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆

إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

“هَذَا يُشبِهُ إلَي حَدٍ كَبِيِرٍ الأَنْمَاط الشَبِيِهٌة بالوَرِيِد عَلَيْ الشَفْرَة الهوائية الَّتِي تطلقها” تَذَكَرَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَمَا قَاْلَ : “بالتَحَدِيد لأَنـَّـهَا كَانَت تبارك بمِثْل هَذِهِ النِيَةُ القِتَالِية ، كَانَت الشَفَرَاتِ الهوائية قَادِرَة عَلَيْ مُنَافسة (السَيْف?️تشِي) الذِيْ أطْلَقه سَيْفُ (كَارِثَةِ الشَيْطَان الدَمَوِي) . هَل مِنْ المُمْكِن أَنْ يَكُوْن ذَلِكَ بسَبَب هَذِهِ القِطْعَة مِنْ جُمْجُمَتِها؟”

ترجمة

لَقَد كَانَ مِنْ نُخْبَة [طَبَقَة الـسـَـمـَـاء] فِيْ حَيَاتِه السَابِقَة عَلَيْ أية حـَـال ، وَ فِيْ أعَمَاق الموَاقِع التَارِيِخٌية ، وَاجَه عَدَدُاً كَبِيِرَاً مِنْ الوُحُوش القَوِيَةً ، وَ كَانَ يَفْتَقِر إلَي الخُصُوُم الذِيْن كَانَوا مِنْ مِنَ السُلَالَةِ المَلَكِيَة . وَ مَعَ ذَلِكَ ، لَمْ يكْتَشِف أبَدَاً أَحَدُ أَنْمَاط العِظَام.

ℍ???????

يُمْكِن القَوْل أَنَّه قَبِلَ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ، كَانَ تَأثِيِر الحُبُوُب الطِبِيَة هـِــيَ مسَاعَدة الفَنَانين القِتَالِيين عَلَيْ إكَمَال تَرَاكُم طَاقَةُ الأَصْل بِسُرْعَةٍ ، وَ مِنْ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] فَصَاعِدَاً ، زَادَت أَهَمُية النَبَاْتات رُوُحِية ، مِمَا سَاعَد عَلَيْ استرَاْحَة وَاحِدَة مِنْ خِلَال أغلال الطَبَقَة .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط