㊎ حَبَة إخْضَاعِ النَمِرِ ㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
جونغ يـَـانْغ تاي شَخْصيا قَامَ برِحْلَة إلَي طَائِفَة (القَمَر الشِتْوِي) . مَعَ وُجُود الخِيِمْيَائِي بمُسْتَوَي مُتَوَسِط مِنْ (دَرَجَة?الأرْضَ) ، بالإضَافَة إلَي المرُسُوُم لخِيِمْيَائِي مِنْ (دَرَجَةِ السـَـمـَـاء) ، لَمْ يَعْتَقِد أَنْ طَائِفَة (القَمَر الشِتْوِي) ستُؤَدِي إلَي تأَخِيِر الأُمُوُر عَنْ قَصْدٍ وَ تَرْفُضَ إطْلَاٌق سَرَاحِ وَالِدَته .
㊎ حَبَة إخْضَاعِ النَمِرِ ㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
إنْحَنَي تشُو لَونغ شـِـــيـِـنْغ عَلَيْ عَجَل فِيْ إحْتِرَام كذَلِكَ ، وَ قَاْلَ : “تحيَاتِي ، السَيِدُ الشَاْب هـَــانْ!”
حَتَي (طَائِفَة الألـــ?ـــف جُثَة) سيَكُوْن لَدَيْهَا بَعْض التَحَفُظات ، ألَيْسَ كذَلِكَ ؟ هَل يُمْكِن أَنْ يفَقَدوا كُلْ شَيئِ دَفْعَة وَاحِدَة دُونَ أَيّ مكافآت وَ يُعَانُوُن مِنْ خَسَارَة مضاعفة بَعْدَ محَاوَلتهم إيذاء أعدائهم؟
رفع (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يَدَه وَ سَأَلَ : “ما الأَمْر؟” لـَـمْ يَكُنْ لَدَيْه أَيّ وَقْت يُمْكِنه أَنْ يضيعَهُ .
لَيْسَ فَقَطْ الإثْنَيْن مِنْهُم ؛ كَمَا جَاءَ تـَــانْغ تـشـُـوُ مِيِنْغ إلَي هُنَا لِلْعَمَل ، وَ كَانَت هُوِيَتِه مَعْرُوُفة فِيْ وَقْت قَرِيِب جِدَاً – عَالَماً خِيِمْيَائِياً عَالِيَ الَمُسْتَوَي فِيْ (الدَرَجَةِ⚫السَوْدَاء) ، وَ عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، السليل المُبَاشِرَ لأَحَدُ الخِيِمْيَائِيين مِنْ الدَرَجَةِ العَلَيْا فِيْ المقاطعة الوُسْطَي ، (تـَــانْغ شِيُو شي) .
“السَيِدُ الشَاْب هـَــانْ ، مَلِكة الجَمَالـِـ (تشُو شُوَانْ اِيـر) تَطْلُبَ مُقَابَلَتَكَ” كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يستخلص الدَاوْ مِنْ المَصْفُوُفَة فِيْ اَلْفِنَاء عِنْدَمَا فَتَحَ (تشُو وُوُ جِيِوُ) البَاب وأعْلَنَ ضـَـيْفه بِصَوْتٍ مُنْخَفِض .
اللعَنة ?!
قد يَسْتَغْرِق الأَمْر حَوَالَي شَهْر وَاحِد مِنْ اللَحْظَة الَّتِي ظَهَرَت فِيهَا عَوَالِم إثَارَة الإثنا عَشَرَ السـَـمـَـاء حَتَي اللَحْظَة الَّتِي يُمْكِن أَنْ يَدْخُلَهَا الأخَرُون رَسْمِيَاً . حَتَي الأنَ , مَضَي أكثَرَ مِنْ إثْنَي عَشَرَ يوماً ، وَ بَعْدَ عَشَرَة أيَّام أُخْرَي ، سيَكُوْن مَفتُوُحاً تَمَاماً .
عِنْدَمَا سمَعَوا تِلْكَ المَعَلومَاتَ ، لَمْ يَسْتَطِعْ الجَمِيْع أَنْ يسَاعَدوْا وَ لكنَّهم صرخوا فِيْ صُدِمَتهم الشَدِيِدة . كَانَ هَذَا أكثَرَ صَدْمَة وَ ذُهُوُلا إلَي حَد مـَـا مِنْ نُخْبَة قَوِيَةً مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] الَّذِي يَعْمَل كنَادِل ؛ أَيّ نَوْع مِنْ المكَانَة الرفيعة النَبِيِلة الَّتِي يمْتَلَكَهَا السَيِدُ الشَاْب مِنْ عَشِيِرَةِ تانج ؟ يُمْكِن الادعاء أَنَّه حَتَي فِيْ ثَلَاثَ طَوَائِف عَرِيِقة مَعْرُوُفة وَ وَادِي وَاحِد فِيْ القَارَةُ الشَمَالِيَة ، يُمْكِنه أَنْ يَفْعَل كَمَا يحلو لـَـهُ . حَتَي الشَبابُ مِنْ الطَبَقَة الوُسْطَي يَجِب أَنْ يرضخوا لـَـهُ ، وَ لكنَّ الان؟
رفع (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يَدَه وَ سَأَلَ : “ما الأَمْر؟” لـَـمْ يَكُنْ لَدَيْه أَيّ وَقْت يُمْكِنه أَنْ يضيعَهُ .
كَانَ يعمل بطَاعَة نَادِل .
من حَيْثُ التسلسل الهرمي ، فَإِنَّ هَذَيِنِ الإثْنَيْن سيتعَيْن عَلَيْهِما مخاطبتهما بوصفِهْما “الأَخْوة المتدربَيْنَ الكِبَار”!
اللعَنة ?! اللعَنة ?! اللعَنة ?!
اللعَنة ?!
و مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) غَيْرَ مُهْتَم تَمَاماً بكل هَذَا . كَانَ قَدْ خَطَطَ فِيْ البِدَايَة للإنْدِفَاع إلَي إمْبِرَاطُورِيَة المَطَرْ ، لكنَّ عَوَالِمُ السَمَاءِ الإثْنَي عَشَرَ الغَامِضَةَ كَانَت عَلَيْ وَشَكِ الإفْتِتَاحِ قَرِيِباً جِدَاً ، وَ تَمَكَن مِنْ الحُصُول عَلَيْ المُفْتَاح لقَصْرِ قَاعَة القَوْس . إِذَا غاب عَن هَذِهِ الْفَرصَة ، فسيتعَيْن عَلَيْه الإنْتَظارُ لِمُدَةِ مَائَة عَام أُخْرَي .
كل الخِيِمْيَائِيين فِيْ جَنَاحَ الحُبُوُبِ الشَمَالِيِ رأوه مُثِيِراً لهم ، وَ كُلْ وَاحِد مِنْهُم كَانَ متعصباً جِدَاً وَ يَأتِي كُلْ يَوْم ليُقَدِم تحَيَاتِه المحترمة . كَانَ كُلْ شَيئِ عَلَيْ مـَـا يُرَام حَتَي لـَــوْ كَانَوا غَيْرَ قَادِرين عَلَيْ رُؤْيَتَهُ شَخْصيا . هم بالتَأكِيد مـَـا زَاَلَوُا يركعون فِيْ الخَارِجَ وَ يدَفْعَون إحْتِرَامهِم . فكروا بالفِعْل فِيْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كمَوْضُوُع لإيْمَانهُم وَ طوطم بِالنِسبَة لهم ليُقَدِسُوُنَهُ .
بَعْدَ الكَثِيِر مِنْ الإعْتِبَار ، قَرَرَ أَنْ يَصْقُل الحَبَةَ الخَاصَةَ بِوَالِدِهِ أوَلَا ، ثُمَ يَقُوُمُ شَخْص مـَـا بإعَادَة إرْسَالِهَا إلَي إمْبِرَاطُورِيَة المَطَرْ لكي يتَمَكَن لِـيـِـنــــج دُوُنْغ شـِـــيـِـنْغ مِنْ شفاء القَاعِدة الرُوُحِية . ثُمَ يَقُوُم برِحْلَة إلَي الوطن بَعْدَ خُرُوُجه مِنْ العَوَالِم الغَامِضة .
لَيْسَ فَقَطْ الإثْنَيْن مِنْهُم ؛ كَمَا جَاءَ تـَــانْغ تـشـُـوُ مِيِنْغ إلَي هُنَا لِلْعَمَل ، وَ كَانَت هُوِيَتِه مَعْرُوُفة فِيْ وَقْت قَرِيِب جِدَاً – عَالَماً خِيِمْيَائِياً عَالِيَ الَمُسْتَوَي فِيْ (الدَرَجَةِ⚫السَوْدَاء) ، وَ عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، السليل المُبَاشِرَ لأَحَدُ الخِيِمْيَائِيين مِنْ الدَرَجَةِ العَلَيْا فِيْ المقاطعة الوُسْطَي ، (تـَــانْغ شِيُو شي) .
عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، الأنْ بَعْدَ أَنْ استعاد مكَانَة الخِيِمْيَائِي مِنْ (دَرَجَةِ السـَـمـَـاء) ، يَجِب عَلَيْه إلَا يضيعهَا . وكتب عَلَيْ الفَوْر رِسَالَةً بعث بِهَا إلَي طَائِفَة (القَمَر الشِتْوِي) ليَطْلُبَ مِنْهُم إطْلَاٌق سَرَاحِ وَالِدَته .
“السَيِدُ الشَاْب هـَــانْ ، مَلِكة الجَمَالـِـ (تشُو شُوَانْ اِيـر) تَطْلُبَ مُقَابَلَتَكَ” كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يستخلص الدَاوْ مِنْ المَصْفُوُفَة فِيْ اَلْفِنَاء عِنْدَمَا فَتَحَ (تشُو وُوُ جِيِوُ) البَاب وأعْلَنَ ضـَـيْفه بِصَوْتٍ مُنْخَفِض .
بِالطَبْع ، لَمْ يقل أَنْ يو هونغ تشَانْغ كَانَ وَالِدَته ، لـِــمَنْعِ بَعْض الَنَاس مِثْلَ (عَشِيِرَةِ آو) مِنْ الحُصُول عَلَيْ أفْكَار خَطِيِرة لإِسْتِخُدَّام يو هونغ تشَانْغ لمِمَارسة بَعْض السَيْطَرِة عَلَيْه . وَ لَمْ يَطْلُبَ مِنْهُم سِوَي إطْلَاٌق سَرَاحِهَا بقُوَة ، وَ طَلَبَ بإحضارهَا إلَي مَدَيْنة اليَانْغ الأقْصَي حَيْثُ سَيَتِمُ إرْسَالُهَا للعيش مُؤَقَتاً فِيْ جَنَاحَ الحُبُوُبِ الشَمَالِي .
“السَيِدُ العَظِيِم لِـيـِـنــــج ، هَل يُمْكِنك أَنْ تسَاعَد (تشُو شُوَانْ ايــر) فِيْ طبخ حَبَة إخْضَاعُ النَمِرِ؟” أظْهَرَت (تشُوُ شُوَان ايــر) نَظَرة مُتَفَائِلة جِدَاً فِيْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .
لم يُقَدِم أَيّ سَبَب عَلَيْ الإطْلَاٌق . مَاذَا لـَــوْ لَمْ يَفْعَل ؟ أنا خِيِمْيَائِي فِيْ (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) ، وَ أنا حَقَاً أتَعَمَّدَ مِثْل ذَلِكَ ، فمَاذَا يُمْكِنك أَنْ تَفْعَلَ حِيَالَ ذَلِكَ؟
بِالطَبْع ، لَمْ يقل أَنْ يو هونغ تشَانْغ كَانَ وَالِدَته ، لـِــمَنْعِ بَعْض الَنَاس مِثْلَ (عَشِيِرَةِ آو) مِنْ الحُصُول عَلَيْ أفْكَار خَطِيِرة لإِسْتِخُدَّام يو هونغ تشَانْغ لمِمَارسة بَعْض السَيْطَرِة عَلَيْه . وَ لَمْ يَطْلُبَ مِنْهُم سِوَي إطْلَاٌق سَرَاحِهَا بقُوَة ، وَ طَلَبَ بإحضارهَا إلَي مَدَيْنة اليَانْغ الأقْصَي حَيْثُ سَيَتِمُ إرْسَالُهَا للعيش مُؤَقَتاً فِيْ جَنَاحَ الحُبُوُبِ الشَمَالِي .
قد يَسْتَغْرِق الأَمْر حَوَالَي شَهْر وَاحِد مِنْ اللَحْظَة الَّتِي ظَهَرَت فِيهَا عَوَالِم إثَارَة الإثنا عَشَرَ السـَـمـَـاء حَتَي اللَحْظَة الَّتِي يُمْكِن أَنْ يَدْخُلَهَا الأخَرُون رَسْمِيَاً . حَتَي الأنَ , مَضَي أكثَرَ مِنْ إثْنَي عَشَرَ يوماً ، وَ بَعْدَ عَشَرَة أيَّام أُخْرَي ، سيَكُوْن مَفتُوُحاً تَمَاماً .
إنْحَنَي تشُو لَونغ شـِـــيـِـنْغ عَلَيْ عَجَل فِيْ إحْتِرَام كذَلِكَ ، وَ قَاْلَ : “تحيَاتِي ، السَيِدُ الشَاْب هـَــانْ!”
و مَعَ ذَلِكَ ، فِيْ هَذِهِ الأيَّام ، كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) منزعج للغَايَة .
بَعْدَ الكَثِيِر مِنْ الإعْتِبَار ، قَرَرَ أَنْ يَصْقُل الحَبَةَ الخَاصَةَ بِوَالِدِهِ أوَلَا ، ثُمَ يَقُوُمُ شَخْص مـَـا بإعَادَة إرْسَالِهَا إلَي إمْبِرَاطُورِيَة المَطَرْ لكي يتَمَكَن لِـيـِـنــــج دُوُنْغ شـِـــيـِـنْغ مِنْ شفاء القَاعِدة الرُوُحِية . ثُمَ يَقُوُم برِحْلَة إلَي الوطن بَعْدَ خُرُوُجه مِنْ العَوَالِم الغَامِضة .
كل الخِيِمْيَائِيين فِيْ جَنَاحَ الحُبُوُبِ الشَمَالِيِ رأوه مُثِيِراً لهم ، وَ كُلْ وَاحِد مِنْهُم كَانَ متعصباً جِدَاً وَ يَأتِي كُلْ يَوْم ليُقَدِم تحَيَاتِه المحترمة . كَانَ كُلْ شَيئِ عَلَيْ مـَـا يُرَام حَتَي لـَــوْ كَانَوا غَيْرَ قَادِرين عَلَيْ رُؤْيَتَهُ شَخْصيا . هم بالتَأكِيد مـَـا زَاَلَوُا يركعون فِيْ الخَارِجَ وَ يدَفْعَون إحْتِرَامهِم . فكروا بالفِعْل فِيْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كمَوْضُوُع لإيْمَانهُم وَ طوطم بِالنِسبَة لهم ليُقَدِسُوُنَهُ .
رفع (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يَدَه وَ سَأَلَ : “ما الأَمْر؟” لـَـمْ يَكُنْ لَدَيْه أَيّ وَقْت يُمْكِنه أَنْ يضيعَهُ .
مَعَ وُجُود الكَثِيِر مِنْ الَنَاس الذِيْن يَدْفَعُوُنَ إحْتِرَامهِم ، بطَبِيِعة الحـَـال ، لَا يُمْكِن أَنْ تَظَلُ الأخْبَار سِرِيَة إلَي الأبد . سكَانَ مَدَيْنه اليـَـانْغ الأقْصَي وجدُوُا أَخِيِراً أَنْ صَاحِبِ (مَطْعَمَ لَن تَنْسَي) وَ جَنَاحَ المَلِك الـخِيِمْيَائِي كَانَ فِيْ الوَاقِع مِلْكَاً لـ خِيِمْيَائِي (دَرَجَة?السـَـمـَـاء)!
رفع (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يَدَه وَ سَأَلَ : “ما الأَمْر؟” لـَـمْ يَكُنْ لَدَيْه أَيّ وَقْت يُمْكِنه أَنْ يضيعَهُ .
لَا عَجَبَ أَنْ هُنَاْكَ الكَثِيِر مِنْ الَنَاس المُهِمين الذِيْن يتوافدُونَ إلَي هُنَاْكَ ، وَ لَا عَجَبَ فِيْ أَنْ جَنَاحَ المَلِك الخِيِمْيَائِي سَيَكُوُنُ بِهَذَ الكِبْرِيَاء .
قد يَسْتَغْرِق الأَمْر حَوَالَي شَهْر وَاحِد مِنْ اللَحْظَة الَّتِي ظَهَرَت فِيهَا عَوَالِم إثَارَة الإثنا عَشَرَ السـَـمـَـاء حَتَي اللَحْظَة الَّتِي يُمْكِن أَنْ يَدْخُلَهَا الأخَرُون رَسْمِيَاً . حَتَي الأنَ , مَضَي أكثَرَ مِنْ إثْنَي عَشَرَ يوماً ، وَ بَعْدَ عَشَرَة أيَّام أُخْرَي ، سيَكُوْن مَفتُوُحاً تَمَاماً .
هَل لَا يَسْتَحِقُ أنْ يُدعي الخِيِمْيَائِي مِنْ (دَرَجَةِ السـَـمـَـاء) كمَلِك؟
“السَيِدُ الشَاْب هـَــانْ ، مَلِكة الجَمَالـِـ (تشُو شُوَانْ اِيـر) تَطْلُبَ مُقَابَلَتَكَ” كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يستخلص الدَاوْ مِنْ المَصْفُوُفَة فِيْ اَلْفِنَاء عِنْدَمَا فَتَحَ (تشُو وُوُ جِيِوُ) البَاب وأعْلَنَ ضـَـيْفه بِصَوْتٍ مُنْخَفِض .
بِالنِسبَة لـ جي رُوُنْغ وشُوَان غَاو تشـِـــيـِـنْغ ، لَمْ يَعُدا يعتبران مسَأَلَة عَمَلُهُما فِيْ لَن تَنْسَي وصمة عار . مِنْ نَاحِيَة أُخْرَي ، فَقَد أصْبَحَ هَذَا مَصْدَر فَخْر لهم – فَقَطْ ألقي نَظَرة ، كَانَ الإثْنَان منا أوَل المُقَاتَليِن الذِيْن يعملَون فِيْ (مَطْعَم لَنْ تَنْسَي) ، وَ كَانَ ذَلِكَ فِيْ وَقْت أقُرْبَ مِنْ أَيّ مُقَاتِل فِيْ طَبَقَة [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] أو [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] .
اللعَنة ?!
من حَيْثُ التسلسل الهرمي ، فَإِنَّ هَذَيِنِ الإثْنَيْن سيتعَيْن عَلَيْهِما مخاطبتهما بوصفِهْما “الأَخْوة المتدربَيْنَ الكِبَار”!
(تشُو شُوَانْ ايــر)… وَ كذَلِكَ تشُو شـِـــيـِـنْغ لَونغ .
كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ الوَاقِع خال تَمَاماً . وَ كَانَ قَدْ أعد بالفِعْل الحَبَةَ وطلب مِنْ لـِـيـُـوْ جي تونغ أَنْ يَقُوُم بِهَذِهِ المُهِمة . مَعَ الخِيِمْيَائِي مُنْخَفِضِ المُسْتَوَي مِن (دَرَجَة?الأرْضَ) مِنْ جَانِبه لرعايته ، لَنْ يَكُوْن هُنَاْكَ بالتَأكِيد أَيّ مَشَاكِل فِيْ عَمَلِية إنْتِعَاش لِـيـِـنــــج دُوُنْغ شـِـــيـِـنْغ.
بَعْدَ الكَثِيِر مِنْ الإعْتِبَار ، قَرَرَ أَنْ يَصْقُل الحَبَةَ الخَاصَةَ بِوَالِدِهِ أوَلَا ، ثُمَ يَقُوُمُ شَخْص مـَـا بإعَادَة إرْسَالِهَا إلَي إمْبِرَاطُورِيَة المَطَرْ لكي يتَمَكَن لِـيـِـنــــج دُوُنْغ شـِـــيـِـنْغ مِنْ شفاء القَاعِدة الرُوُحِية . ثُمَ يَقُوُم برِحْلَة إلَي الوطن بَعْدَ خُرُوُجه مِنْ العَوَالِم الغَامِضة .
جونغ يـَـانْغ تاي شَخْصيا قَامَ برِحْلَة إلَي طَائِفَة (القَمَر الشِتْوِي) . مَعَ وُجُود الخِيِمْيَائِي بمُسْتَوَي مُتَوَسِط مِنْ (دَرَجَة?الأرْضَ) ، بالإضَافَة إلَي المرُسُوُم لخِيِمْيَائِي مِنْ (دَرَجَةِ السـَـمـَـاء) ، لَمْ يَعْتَقِد أَنْ طَائِفَة (القَمَر الشِتْوِي) ستُؤَدِي إلَي تأَخِيِر الأُمُوُر عَنْ قَصْدٍ وَ تَرْفُضَ إطْلَاٌق سَرَاحِ وَالِدَته .
و مَعَ ذَلِكَ ، فِيْ هَذِهِ الأيَّام ، كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) منزعج للغَايَة .
كَانَ يقضي كُلْ يَوْم يدرس مَصْفُوُفَةِ نُجُوم الدَاو السـَـمـَـاوِي ؛ عَن طَرِيْق أوَجْه التشَاْبه مِنْ خِلَال الإسْتِدْلَال ، شَعَرَ أَنَّه يَجِب أَنْ يُبَسِطَ و يَصْقُلَ مهارات سَيْفه .
بَعْدَ الكَثِيِر مِنْ الإعْتِبَار ، قَرَرَ أَنْ يَصْقُل الحَبَةَ الخَاصَةَ بِوَالِدِهِ أوَلَا ، ثُمَ يَقُوُمُ شَخْص مـَـا بإعَادَة إرْسَالِهَا إلَي إمْبِرَاطُورِيَة المَطَرْ لكي يتَمَكَن لِـيـِـنــــج دُوُنْغ شـِـــيـِـنْغ مِنْ شفاء القَاعِدة الرُوُحِية . ثُمَ يَقُوُم برِحْلَة إلَي الوطن بَعْدَ خُرُوُجه مِنْ العَوَالِم الغَامِضة .
“السَيِدُ الشَاْب هـَــانْ ، مَلِكة الجَمَالـِـ (تشُو شُوَانْ اِيـر) تَطْلُبَ مُقَابَلَتَكَ” كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يستخلص الدَاوْ مِنْ المَصْفُوُفَة فِيْ اَلْفِنَاء عِنْدَمَا فَتَحَ (تشُو وُوُ جِيِوُ) البَاب وأعْلَنَ ضـَـيْفه بِصَوْتٍ مُنْخَفِض .
“السَيِدُ العَظِيِم لِـيـِـنــــج ، هَل يُمْكِنك أَنْ تسَاعَد (تشُو شُوَانْ ايــر) فِيْ طبخ حَبَة إخْضَاعُ النَمِرِ؟” أظْهَرَت (تشُوُ شُوَان ايــر) نَظَرة مُتَفَائِلة جِدَاً فِيْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .
تَرَدُد (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَلِيِلَا ، ثُمَ قَاْلَ : “دعهَا تَدْخُل” .
كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ الوَاقِع خال تَمَاماً . وَ كَانَ قَدْ أعد بالفِعْل الحَبَةَ وطلب مِنْ لـِـيـُـوْ جي تونغ أَنْ يَقُوُم بِهَذِهِ المُهِمة . مَعَ الخِيِمْيَائِي مُنْخَفِضِ المُسْتَوَي مِن (دَرَجَة?الأرْضَ) مِنْ جَانِبه لرعايته ، لَنْ يَكُوْن هُنَاْكَ بالتَأكِيد أَيّ مَشَاكِل فِيْ عَمَلِية إنْتِعَاش لِـيـِـنــــج دُوُنْغ شـِـــيـِـنْغ.
“أمْرُك” أجاب (تشُو وُوُ جِيِوُ) ثُمَ غَادَر . فِيْ الوَاقِع ، إِذَا كَانَ أَيّ شَخْص أخَرَ ، فَإِنَّه بالتَأكِيد لَنْ يَأتِي وَ يُبْلِغَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . وَ مَعَ ذَلِكَ ، كَانَت (تشُو شُوَانْ ايــر) أَعْظَم الجَمَال فِيْ القَارَةُ الشَمَالِيَة ، وَ كَانَ يأمل حَقَاً أَنْ تُصْبِحَ زَوْجة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) – فَقَطْ أَعْظَم جَمَال للمَنْطِقة الشَمَالِيَة سيَكُوْن مؤهَلَا للوُقُوُف إلَي جَانِب رَجُل مِثْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، بَعْدَ كُلْ شَيئِ .
كَانَ يعمل بطَاعَة نَادِل .
بَعْدَ لَحْظَة ، دق قرع خَفِيِف عَلَيْ أبواب الْفِنَاء مَرَة أُخْرَي ، ودَخَلَ شَخْصان .
و مَعَ ذَلِكَ ، فِيْ هَذِهِ الأيَّام ، كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) منزعج للغَايَة .
(تشُو شُوَانْ ايــر)… وَ كذَلِكَ تشُو شـِـــيـِـنْغ لَونغ .
لَيْسَ فَقَطْ الإثْنَيْن مِنْهُم ؛ كَمَا جَاءَ تـَــانْغ تـشـُـوُ مِيِنْغ إلَي هُنَا لِلْعَمَل ، وَ كَانَت هُوِيَتِه مَعْرُوُفة فِيْ وَقْت قَرِيِب جِدَاً – عَالَماً خِيِمْيَائِياً عَالِيَ الَمُسْتَوَي فِيْ (الدَرَجَةِ⚫السَوْدَاء) ، وَ عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، السليل المُبَاشِرَ لأَحَدُ الخِيِمْيَائِيين مِنْ الدَرَجَةِ العَلَيْا فِيْ المقاطعة الوُسْطَي ، (تـَــانْغ شِيُو شي) .
الان لَمْ يَكُنْ لَدَيْ (تشُو شُوَانْ ايــر) حَتَي القَلِيِل مِنْ الغطرسة فِيْ موَقَفَهَا . لَمْ تَستَطِع أَنْ تسَاعَد إلَا أَنْ تَحْنِي رَأْسهَا وَ تحافظ عَلَيْ وَضْعية منبسطة ، وَ تَبْدُو مُتَحَمُسة جِدَاً .
لم يُقَدِم أَيّ سَبَب عَلَيْ الإطْلَاٌق . مَاذَا لـَــوْ لَمْ يَفْعَل ؟ أنا خِيِمْيَائِي فِيْ (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) ، وَ أنا حَقَاً أتَعَمَّدَ مِثْل ذَلِكَ ، فمَاذَا يُمْكِنك أَنْ تَفْعَلَ حِيَالَ ذَلِكَ؟
“(تشُو شُوَانْ ايــر) تَدَفْعَ إحْتِرَامَهَا لِلسَيِدُ العَظِيِم لِـيـِـنــــج!” خفضت (تشُوُ شُوَان ايــر) جَسَدْهَا وَ دَفْعَتِ الإحْتِرَام . إنْتَشرت تَنْوُرَتُهَا البَيْضَاء عِنْدَمَا كَانَت تنَزَلَ فِيْ قَوْس ، كَمَا لـَــوْ كَانَت زهرة جَدِيِدة رَائِعة سَتُزْهِرُ .
بَعْدَ لَحْظَة ، دق قرع خَفِيِف عَلَيْ أبواب الْفِنَاء مَرَة أُخْرَي ، ودَخَلَ شَخْصان .
إنْحَنَي تشُو لَونغ شـِـــيـِـنْغ عَلَيْ عَجَل فِيْ إحْتِرَام كذَلِكَ ، وَ قَاْلَ : “تحيَاتِي ، السَيِدُ الشَاْب هـَــانْ!”
“السَيِدُ العَظِيِم لِـيـِـنــــج ، هَل يُمْكِنك أَنْ تسَاعَد (تشُو شُوَانْ ايــر) فِيْ طبخ حَبَة إخْضَاعُ النَمِرِ؟” أظْهَرَت (تشُوُ شُوَان ايــر) نَظَرة مُتَفَائِلة جِدَاً فِيْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .
رفع (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يَدَه وَ سَأَلَ : “ما الأَمْر؟” لـَـمْ يَكُنْ لَدَيْه أَيّ وَقْت يُمْكِنه أَنْ يضيعَهُ .
كل الخِيِمْيَائِيين فِيْ جَنَاحَ الحُبُوُبِ الشَمَالِيِ رأوه مُثِيِراً لهم ، وَ كُلْ وَاحِد مِنْهُم كَانَ متعصباً جِدَاً وَ يَأتِي كُلْ يَوْم ليُقَدِم تحَيَاتِه المحترمة . كَانَ كُلْ شَيئِ عَلَيْ مـَـا يُرَام حَتَي لـَــوْ كَانَوا غَيْرَ قَادِرين عَلَيْ رُؤْيَتَهُ شَخْصيا . هم بالتَأكِيد مـَـا زَاَلَوُا يركعون فِيْ الخَارِجَ وَ يدَفْعَون إحْتِرَامهِم . فكروا بالفِعْل فِيْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كمَوْضُوُع لإيْمَانهُم وَ طوطم بِالنِسبَة لهم ليُقَدِسُوُنَهُ .
“السَيِدُ العَظِيِم لِـيـِـنــــج ، هَل يُمْكِنك أَنْ تسَاعَد (تشُو شُوَانْ ايــر) فِيْ طبخ حَبَة إخْضَاعُ النَمِرِ؟” أظْهَرَت (تشُوُ شُوَان ايــر) نَظَرة مُتَفَائِلة جِدَاً فِيْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .
عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، الأنْ بَعْدَ أَنْ استعاد مكَانَة الخِيِمْيَائِي مِنْ (دَرَجَةِ السـَـمـَـاء) ، يَجِب عَلَيْه إلَا يضيعهَا . وكتب عَلَيْ الفَوْر رِسَالَةً بعث بِهَا إلَي طَائِفَة (القَمَر الشِتْوِي) ليَطْلُبَ مِنْهُم إطْلَاٌق سَرَاحِ وَالِدَته .
“أسْتَطِيِعُ” ، وَافَقَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِسُرْعَةٍ كَـَـبِيِرَة : “طَالَمَا يُمْكِنك الحُصُول عَلَيْ المُكَوِنات ، وَ سَاقَدم لـَـكَ سعراً للأصْدِقَاء فَقَطْ . وَ يَنْبَغِي أنْ تَكُوُنَ الأداه الرُوُحِيَةِ مِنَ الَمُسْتَوَي التَاسِعِ كَافِيَه كرُسُوُم ، أو عَشَرَه أدَوَاتُ رُوُحِية مِنَ الَمُسْتَوَي الثَامِنِ سيَكُوْن مَقُبُوُلا أيْضَاً . وَ مَعَ ذَلِكَ ، فِيْ حـَـالة أدَوَاتُ رُوُحِيَة مِنَ المُسْتَوَي السَابِعِ ، أود عَلَيْ الأَقَل أَلْفَاً مِنْهُم ” .
عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، الأنْ بَعْدَ أَنْ استعاد مكَانَة الخِيِمْيَائِي مِنْ (دَرَجَةِ السـَـمـَـاء) ، يَجِب عَلَيْه إلَا يضيعهَا . وكتب عَلَيْ الفَوْر رِسَالَةً بعث بِهَا إلَي طَائِفَة (القَمَر الشِتْوِي) ليَطْلُبَ مِنْهُم إطْلَاٌق سَرَاحِ وَالِدَته .
تَحَوَلَ وَجْه (تشُوُ شُوَان ايــر) لِشَاحِب تَمَاماً . حَتَي لـَــوْ كَانَت أَعْظَم جَمَال للمَنْطِقة الشَمَالِيَة ، إِذَا باعت نَفَسْهَا حَقَاً ، فهَل ستنَجَحَ بالفِعْل فِيْ الحُصُول عَلَيْ أدَاةٍ الَمُسْتَوَي التَاسِع؟
مَعَ وُجُود الكَثِيِر مِنْ الَنَاس الذِيْن يَدْفَعُوُنَ إحْتِرَامهِم ، بطَبِيِعة الحـَـال ، لَا يُمْكِن أَنْ تَظَلُ الأخْبَار سِرِيَة إلَي الأبد . سكَانَ مَدَيْنه اليـَـانْغ الأقْصَي وجدُوُا أَخِيِراً أَنْ صَاحِبِ (مَطْعَمَ لَن تَنْسَي) وَ جَنَاحَ المَلِك الـخِيِمْيَائِي كَانَ فِيْ الوَاقِع مِلْكَاً لـ خِيِمْيَائِي (دَرَجَة?السـَـمـَـاء)!
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆
إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
“السَيِدُ الشَاْب هـَــانْ ، مَلِكة الجَمَالـِـ (تشُو شُوَانْ اِيـر) تَطْلُبَ مُقَابَلَتَكَ” كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يستخلص الدَاوْ مِنْ المَصْفُوُفَة فِيْ اَلْفِنَاء عِنْدَمَا فَتَحَ (تشُو وُوُ جِيِوُ) البَاب وأعْلَنَ ضـَـيْفه بِصَوْتٍ مُنْخَفِض .
ترجمة
“أمْرُك” أجاب (تشُو وُوُ جِيِوُ) ثُمَ غَادَر . فِيْ الوَاقِع ، إِذَا كَانَ أَيّ شَخْص أخَرَ ، فَإِنَّه بالتَأكِيد لَنْ يَأتِي وَ يُبْلِغَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . وَ مَعَ ذَلِكَ ، كَانَت (تشُو شُوَانْ ايــر) أَعْظَم الجَمَال فِيْ القَارَةُ الشَمَالِيَة ، وَ كَانَ يأمل حَقَاً أَنْ تُصْبِحَ زَوْجة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) – فَقَطْ أَعْظَم جَمَال للمَنْطِقة الشَمَالِيَة سيَكُوْن مؤهَلَا للوُقُوُف إلَي جَانِب رَجُل مِثْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، بَعْدَ كُلْ شَيئِ .
◉ℍ???????◉
الان لَمْ يَكُنْ لَدَيْ (تشُو شُوَانْ ايــر) حَتَي القَلِيِل مِنْ الغطرسة فِيْ موَقَفَهَا . لَمْ تَستَطِع أَنْ تسَاعَد إلَا أَنْ تَحْنِي رَأْسهَا وَ تحافظ عَلَيْ وَضْعية منبسطة ، وَ تَبْدُو مُتَحَمُسة جِدَاً .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات