You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

alchemy emperor of the divine dao 529

㊎لا تُخَيِب أمَلِي㊎

㊎لا تُخَيِب أمَلِي㊎

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

“بِالطَبْع بكل تَأكِيد . وطَالَمَا إسْتَطَاعَ الحُصُول عَلَيْ المِيِرَاث بالدَاخلِ ، يُمْكِن أَنْ يُصْبِحَ فِيْ [طَبَقَة تَحْطِيِم الفَرَاغ] فِيْ الَمِسْتُقْبَل . أَيّ شَخْص سيبَذَلَ قُصَاريْ جُهْده أمَامَ هَذَا النَوْعِ مِنْ المكافآت!”

لا تُخَيِب أمَلِي

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

كَانَ (لـُــوْ يـَـانْغ) رَجُلٌ ذُو جَسَدٍ قَوِي . فِيْ مِثْل هَذَا الطقس البَارِدْ ، كَانَ لَا يزَاَلُ يَرْتَدِيِ ثوباً قَصِيِراً ، مِمَا يعرض أكتَافِهُ العَرِيِضَة . كَانَ كَمَا لـَــوْ أنَّهَا تَمَ تَشْكِيِلَهَا مِنْ الصُخُوُر . بَدَا وَ كَأَنَّهُ يَسْتَطِيِعُ إسقاط الجِبَال وَ كَسْرِ الأرْضِ بِلَكْمَةٍ عَارِضَة .

رسم شِيِنْ تشُونغ تشـِـــيـِـنْغ سَيْفه ، إرْتَفَعَ وَمِيِضْ السَيْف اللامَعَ إلَي السـَـمـَـاء ، وَ عَلَيْ الفَوْر ، ظَهَرَ سَبْعَة وَمَضَات مِنْ (السَيْف?️تشِي) ، وَ الَّتِي إجْتَاحَت جَمِيْعُهُا نَحْو (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .

كَانَ (لـُــوْ يـَـانْغ) رَجُلٌ ذُو جَسَدٍ قَوِي . فِيْ مِثْل هَذَا الطقس البَارِدْ ، كَانَ لَا يزَاَلُ يَرْتَدِيِ ثوباً قَصِيِراً ، مِمَا يعرض أكتَافِهُ العَرِيِضَة . كَانَ كَمَا لـَــوْ أنَّهَا تَمَ تَشْكِيِلَهَا مِنْ الصُخُوُر . بَدَا وَ كَأَنَّهُ يَسْتَطِيِعُ إسقاط الجِبَال وَ كَسْرِ الأرْضِ بِلَكْمَةٍ عَارِضَة .

فِعلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) الأشْيَاء ببَسَاطَة وَ بشَكْلٍ تقَرِيِبي . وَجَّهَ هُجُوُمٌا مُبَاشِرَاً وَ رَفَعَ قَبضَتَه لتَقَدِيِم سلسلة مِنْ اللكَمَاتَ الشَرِسة .

حدق شِيِنْ تشُونغ تشـِـــيـِـنْغ فِيْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) للَحْظَة أطْوَل قَبِلَ أَنْ يتَحَوَلَ فِيْ النِهَاية وَ يَرْحَل .

بـِـنْـغ ? ، بـِـنْـغ ? ? ، بـِـنْـغ ? ? . قَامَ فَقَطْ بإطْلَاٌقِ اللكَمَاتَ السَبْعَة المتتَالِية وَ لَمْ يقم حَتَي بتَعْمِيِم القَبْضَة تشِي حَتَي الأنْ , عِنْدَمَا تَسَبَبَ تَأثِيِر ضَرْبَة السَيْف الطَوِيِل فِيْ يَدُ شنغ تشُونغ تشـِـــيـِـنْغ وَ مَعَ ذَلِكَ ، هَزَمَ .

كَانَ (لـُــوْ يـَـانْغ) رَجُلٌ ذُو جَسَدٍ قَوِي . فِيْ مِثْل هَذَا الطقس البَارِدْ ، كَانَ لَا يزَاَلُ يَرْتَدِيِ ثوباً قَصِيِراً ، مِمَا يعرض أكتَافِهُ العَرِيِضَة . كَانَ كَمَا لـَــوْ أنَّهَا تَمَ تَشْكِيِلَهَا مِنْ الصُخُوُر . بَدَا وَ كَأَنَّهُ يَسْتَطِيِعُ إسقاط الجِبَال وَ كَسْرِ الأرْضِ بِلَكْمَةٍ عَارِضَة .

شين تشُونغ تشـِـــيـِـنْغ ، التَاسِعُ وَ الـعِشْرُون عَلَيْ أخَرُ لُفَافَةَ مَعَجِزَاتِ . فِيْ هَذِهِ البُطُوُلَة ، تَمَكَن مِنْ التَقَدُمَ أكثَرَ وَ الـضَغْط فِيْ المَرَاكِزِ العَشَرَة الأُوُلَي . وَصَلَ إلَي المَرْكَزَ الثَاْمِنْ هَذِهِ المَرَة . كَانَ إِسْم مَلِك السَيْف مُدَوِيا فِيْ جَمِيْع أنْحَاء العَالَم ، وَ مَعَ كونه فِيْ أوائل العِشْرِيِنات مِنْ عُمْره ، كَانَ مِنْ المُمْكِن جِدَاً أَنْ يُصْبِحَ أَحَدُ قادة الجِيلِ الجَدِيِد مِنْ القَارَةُ الشَمَالِيَة .

“هيهي ، سيَكُوْن أكثَرَ إثَارَة مَعَ القَلِيِل مِنْ التشُويق!”

و كَانَ هَذَا النَوْع مِنْ العَبْقَرِية الَّتِي تَمَ قَمْعُهَا تَمَاماً وَ سَحْقهَا بسُهُوُلة مِنْ قَبِلَ أخَرُ . كَانَ مَجْمُوُعَةٌ متتَالِيةٌ مِنْ سَبْعَ لكَمَاتَ كَافِيَة لإلَحَاقُ الهَزِيِمَة بـِـهِ . أَيّ نَوْع مِنْ المَفْهُوم كَانَ ذَلِكَ ؟

“هيهي ، يُمْكِنك إجراء بَعْض الإسْتِفْسَارات غَيْرَ الرسمية . مِنْ أخَرُ لَا يَعْرِفَ عَن ذَلِكَ؟”

وقع السكون المفزع عَلَيْ جَمِيْع المُشَاهِدِيِن . كَيْفَ أتَت طَائِفَة (القَمَر الشِتْوِي) لإمْتِلَاك هَذَا الوَحْش؟ ضِدْ خِصْم فِيْ نَفَسْ مُسْتَوَي التَدْرِيِب ، كَانَت سَبْعَ وَمَضَاتٍ كَافِيَةً لـهَزِيِمَة شِيِنْ تشُونغ تشـِـــيـِـنْغ . إِذَا كَانَ فِيْ الوَاقِع قَدْ إخْتَرَقَ [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] ، فعَندَئذٍ ألَيْسَ هَذَا يعَني أَنَّه يَسْتَطِيِعُ أَنْ يزيل كُلْ هَؤُلَاء فِيْ نَفَسْ مُسْتَوَي التَدْرِيِب وَ أنْ يَكُوْن لَا يُقْهَر فِي طَبَةَةٍ مـَـا ؟

كَانَ (لـُــوْ يـَـانْغ) رَجُلٌ ذُو جَسَدٍ قَوِي . فِيْ مِثْل هَذَا الطقس البَارِدْ ، كَانَ لَا يزَاَلُ يَرْتَدِيِ ثوباً قَصِيِراً ، مِمَا يعرض أكتَافِهُ العَرِيِضَة . كَانَ كَمَا لـَــوْ أنَّهَا تَمَ تَشْكِيِلَهَا مِنْ الصُخُوُر . بَدَا وَ كَأَنَّهُ يَسْتَطِيِعُ إسقاط الجِبَال وَ كَسْرِ الأرْضِ بِلَكْمَةٍ عَارِضَة .

“لَقَد خَسِرْتُ!” سَعَلَ شِيِنْ تشُونغ تشـِـــيـِـنْغ بَعْضَ الـدَم . وَ رُغْمَ أَنَّه لَمْ يتَعَرَض لإصَابَة بَالِغَةِ الخُطُوُرَة ، فَإِنَّه لَا يزَاَلُ يتَعَرَض لهُجُوُمٌ شَدِيِد القَسْوَة . وَ مَعَ ذَلِكَ ، وَاصَلَت نية المَعْرَكَة السَاخِنَة الإحْتِرَاقِ فِيْ عَيْنيه . “سأجَعَلَك هدفِيْ ، وَ فِيْ يَوْم مِنْ الأيَّام ، سَوْفَ أهَزَمَك بالتَأكِيد!”

كَانَ (لـُــوْ يـَـانْغ) رَجُلٌ ذُو جَسَدٍ قَوِي . فِيْ مِثْل هَذَا الطقس البَارِدْ ، كَانَ لَا يزَاَلُ يَرْتَدِيِ ثوباً قَصِيِراً ، مِمَا يعرض أكتَافِهُ العَرِيِضَة . كَانَ كَمَا لـَــوْ أنَّهَا تَمَ تَشْكِيِلَهَا مِنْ الصُخُوُر . بَدَا وَ كَأَنَّهُ يَسْتَطِيِعُ إسقاط الجِبَال وَ كَسْرِ الأرْضِ بِلَكْمَةٍ عَارِضَة .

قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مُبْتَسَمَاً “اتمني لـَـكَ حَظْا سَعِيِداً” . لَمْ يَكُنْ يَسْتَخْدِمُ هَذِهِ الهُوِيَة لفَتْرَة طَوِيِلة ، وَ فِيْ الَمِسْتُقْبَل ، كَانَ عَلَيْ شِيِنْ تشُونغ تشـِـــيـِـنْغ البَحْث عَن شَخْص غَيْرَ موُجُود للمَعْرَكَة . مُجَرَدَ التَفْكِيِر فِيْ الأَمْر جَعَلـِـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يشفق عَلَيْه قَلِيِلَا .

“رُبَمَا لَا يَعْتَقِد أَنْ قَائِمَة المُعْجِزَاتْ مُهِمَةٌ عَلَيْ الإطْلَاٌق؟”

حدق شِيِنْ تشُونغ تشـِـــيـِـنْغ فِيْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) للَحْظَة أطْوَل قَبِلَ أَنْ يتَحَوَلَ فِيْ النِهَاية وَ يَرْحَل .

إِبْتَسَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ قَاْلَ : “أوه ، عَندَهَا أتمني ألَا تُخَيِبَنِي!”

“السماوات ، قَوِيةٌ جِدَاً . إِذَا كَانَ هَذَا الرَجُل قَدْ شَارِك بالفِعْل فِيْ بُطُوُلَة إخْتِيَار قَائِمَةِ المُعْجِزَات ، فبالتَأكِيد لَدَيْه القُدْرَة عَلَيْ المحَاوَلة للإستيلاء عَلَيْ المَرْكَزَ الأوَل؟”

عِنْدَمَا سمَعَوا كَلِمَاتَه ، كَانَ الجَمِيْع مُتَفَاجِئِيِنَ . هَذَا الشَخْص قَدْ مَضَي بالفِعْل إلَي المَرْكَزَ الثَانِي مِنْ قَائِمَة المُعْجِزَاتْ ، وَ فِيْ الوَاقِع لَمْ يَسْتَخْدِمُ كُلْ قُدْرَتَه ؟ كَانَ فِيْ الوَاقِع لَا يزَاَلُ لَدَيْه حَرَكَة قَوِية إحْتِيَاطيَة ؟ لِمَاذَا لَمْ يَسْتَخْدِمُهَا بَعْدَ ذَلِكَ ؟ هَل يُمْكِن أَنْ ذَلِكَ هـُــوَ عَدَمُ رَغْبَتَهُ فِيْ الحُصُولِ عَلَيْ المَرْكَزَ الأوَل؟

“رُبَمَا لَا يَعْتَقِد أَنْ قَائِمَة المُعْجِزَاتْ مُهِمَةٌ عَلَيْ الإطْلَاٌق؟”

㊎لا تُخَيِب أمَلِي㊎ ▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

“هَذَا صَحِيِح . أتذكر أَنْ هُنَاْكَ رَجُلا قَوِياً سبق لـَـهُ أَنْ أهدي ضَرْبَة كـَــف بقِيِمَة عِشْرِيِن نَجْمَاً مِنْ [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] مِنْ بَرَاعَة المَعْرَكَة ، لكنَّه تَنَازَلَ عَلَيْ الإطْلَاٌق للمشَارِكة!”

“أجل , لَا بأس حَتَي لـَــوْ كَانَ فِيْ المَرْتَبَة الثَانِية فِيْ بُطُوُلَة إخْتِيَار قَائِمَةِ المُعْجِزَات . عَلَيْ أَيّ حـَـال ، سَيَتِمُ إعَادَة تَرتِيِب التَصْنِيِفات مَرَة أُخْرَي فِيْ العَام المقبل ، وَ سيَحْتَاجُ فَقَطْ إلَي إظْهَار بَرَاعَة مَعْرَكَة كَافِيَة وَ سَيَظَلُ قَادِراً الحُصُوُلَ عَلَيْ المَرْكَزَ الأوَل”

“ماذَا ، عِشْرِيِن مِنْ نُجُوم [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] ؟ هَل تمزحُ مَعَي؟”

“يا ، كُنْت أعْتَقِد فِيْ البِدَايَة أَنْ هـَــانْ لِيْن سَيْفوز بالتَأكِيد فِيْ هَذِهِ المَعْرَكَة ، وَ لكنَّ يَبْدُو أَنْ هُنَاْكَ بَعْض التشُويق فِيْ نِهَاية هَذِهِ المَعْرَكَة الأنْ”

“هيهي ، يُمْكِنك إجراء بَعْض الإسْتِفْسَارات غَيْرَ الرسمية . مِنْ أخَرُ لَا يَعْرِفَ عَن ذَلِكَ؟”

“يا ، كُنْت أعْتَقِد فِيْ البِدَايَة أَنْ هـَــانْ لِيْن سَيْفوز بالتَأكِيد فِيْ هَذِهِ المَعْرَكَة ، وَ لكنَّ يَبْدُو أَنْ هُنَاْكَ بَعْض التشُويق فِيْ نِهَاية هَذِهِ المَعْرَكَة الأنْ”

“مَعَ هَذَا النَوْع مِنْ القُدْرَة ، لَا توجد حَاجَة بِالطَبْع لـَـهُ للمشَارِكة فِيْ بُطُوُلَة إخْتِيَار قَائِمَةِ المُعْجِزَات . مِنْ شَأنِ هَذَا أَنْ يَكُوْن عَمَلِيا لعبَاً مَعَ الأَطْفَاْل ، وَ مهينَاً للغَايَة ” .

“لَقَد خَسِرْتُ!” سَعَلَ شِيِنْ تشُونغ تشـِـــيـِـنْغ بَعْضَ الـدَم . وَ رُغْمَ أَنَّه لَمْ يتَعَرَض لإصَابَة بَالِغَةِ الخُطُوُرَة ، فَإِنَّه لَا يزَاَلُ يتَعَرَض لهُجُوُمٌ شَدِيِد القَسْوَة . وَ مَعَ ذَلِكَ ، وَاصَلَت نية المَعْرَكَة السَاخِنَة الإحْتِرَاقِ فِيْ عَيْنيه . “سأجَعَلَك هدفِيْ ، وَ فِيْ يَوْم مِنْ الأيَّام ، سَوْفَ أهَزَمَك بالتَأكِيد!”

“قد لَا يَكُوْن هَذَا هـُــوَ الحـَـال . قَاْلَ هَذَا الشَخْص أَنَّه إِسْتَخْدَم أدَاة رُوُحِية وَ الَّتِي سَمَحَتْ لـَـهُ بهَذَا النَوْع مِنْ بَرَعَةِ المَعْرَكَة”

عِنْدَمَا سمَعَوا كَلِمَاتَه ، كَانَ الجَمِيْع مُتَفَاجِئِيِنَ . هَذَا الشَخْص قَدْ مَضَي بالفِعْل إلَي المَرْكَزَ الثَانِي مِنْ قَائِمَة المُعْجِزَاتْ ، وَ فِيْ الوَاقِع لَمْ يَسْتَخْدِمُ كُلْ قُدْرَتَه ؟ كَانَ فِيْ الوَاقِع لَا يزَاَلُ لَدَيْه حَرَكَة قَوِية إحْتِيَاطيَة ؟ لِمَاذَا لَمْ يَسْتَخْدِمُهَا بَعْدَ ذَلِكَ ؟ هَل يُمْكِن أَنْ ذَلِكَ هـُــوَ عَدَمُ رَغْبَتَهُ فِيْ الحُصُولِ عَلَيْ المَرْكَزَ الأوَل؟

“أنـَــا أيْضَاً ، أنا أيْضَاً ، أكثَرَ رَغبَة فِيْ تَصْدِيِق تِلْكَ النَظَرية”

ترجمة

فِيْ خضم محَادِثات المُشَاهِدِيِن ، إستَّمَرَّت المَعَارك .

“هَذَا صَحِيِح . أتذكر أَنْ هُنَاْكَ رَجُلا قَوِياً سبق لـَـهُ أَنْ أهدي ضَرْبَة كـَــف بقِيِمَة عِشْرِيِن نَجْمَاً مِنْ [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] مِنْ بَرَاعَة المَعْرَكَة ، لكنَّه تَنَازَلَ عَلَيْ الإطْلَاٌق للمشَارِكة!”

فِيْ الوَاقِع ، لَمْ يهدر كِبَارُ نُخْبَة المُقَاتَليِن السَنَوَات الَّتِي قضوهَا فِيْ التَدْرِيِب . حَتَي لـَــوْ كَانَ لَدَيْهم بَرَاعَة مَعْرَكَة مِمَاثلة لنَفَسْ مُسْتَوَي التَدْرِيِب مَعَ خِصْمهُم ، كَانَ تَدْرِيِبُهُم أعْلَيَ بكَثِيِر ، وَ كَانَوا قَدْ وَصَلَوا جَمِيْعاً إلَي المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] . وَ عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، فَقَد مكثوا جَمِيْعاً فِيْ هَذَا الَمُسْتَوَي لفَتْرَة زَمَنية مَعَيْنة وَ عَزَزَوا أُسُسهم إلَي دَرَجَة لَا تُصَدِق .

فِعلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) الأشْيَاء ببَسَاطَة وَ بشَكْلٍ تقَرِيِبي . وَجَّهَ هُجُوُمٌا مُبَاشِرَاً وَ رَفَعَ قَبضَتَه لتَقَدِيِم سلسلة مِنْ اللكَمَاتَ الشَرِسة .

و هَكَذَا ، فَإِنَّ جَمِيْع نُخْبَة كِبَارَ المُقَاتَليِن قَدْ تأهَلوا للجَوْلَة التَالِية ، وَ لَمْ يتَمَكَن سِوَي عَدَدُ قَلِيِل جِدَاً مِنْ الَنَاشئين مِنْ عـَـرْض الأدَاء المُتَمَيِز ببَرَاعَة قِتَال أكثَرَ قُوَة .

“هيهي ، يُمْكِنك إجراء بَعْض الإسْتِفْسَارات غَيْرَ الرسمية . مِنْ أخَرُ لَا يَعْرِفَ عَن ذَلِكَ؟”

عَلَيْ سبيل المثال ، (لـُــوْ يـَـانْغ) ، جَنْبا إلَي جَنْب مَعَ الحَيُوَانْات الألِيِفةِ الشَيْطَانيَةِ ، امْتَلَكَ بَرَاعَة مَعْرَكَة مُدْهِشة . كَانَ هُنَاْكَ أيْضَاً (يـانج جُوُن هَاو) – مِنْ الوَاضِح أَنْ هَذِهِ كَانَت المَرَة الأُوُلَي الَّتِي يشَارِك فِيهَا فِيْ بُطُوُلَة إخْتِيَار قَائِمَةِ المُعْجِزَات ، وَ مَعَ ذَلِكَ كَانَ لـَـدَيِّهِ مُسْتَوَي تَدْرِيِب ذُرْوَة المَرِحْلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] . لَمْ يَسْمَحَوا للجيل الَنَاضِج أَنْ يَكُوْن البارز الوَحِيِد . بالإضَافَة إلَي ذَلِكَ ، كَانَ هُنَاْكَ أيْضَاً (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . كَانَت قُوَة الجِيلِ الأَصْغَر دُونِ أَدِنَي مُسْتَوَي .

فِيْ خضم محَادِثات المُشَاهِدِيِن ، إستَّمَرَّت المَعَارك .

أُخْتُتِمَت الجَوْلَة الثَانِية مِنْ المَعَارك ، وَ سُرْعَانَ مـَـا بَدَأت الجَوْلَة الثَالِثَة مُبَاشِرَة . هَذِهِ المَرَة ، كَانَ خِصْم (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) (لـُــوْ يـَـانْغ) ، فِيْ المَرْتَبَة الثَانِية مِنْ قَائِمَة المُعْجِزَاتْ هَذَا العَام .

“مَعَ هَذَا النَوْع مِنْ القُدْرَة ، لَا توجد حَاجَة بِالطَبْع لـَـهُ للمشَارِكة فِيْ بُطُوُلَة إخْتِيَار قَائِمَةِ المُعْجِزَات . مِنْ شَأنِ هَذَا أَنْ يَكُوْن عَمَلِيا لعبَاً مَعَ الأَطْفَاْل ، وَ مهينَاً للغَايَة ” .

أنْ يَكُوُنَ قَادِرَاً عَلَيْ هَزِيِمَة (تشُو شُوَانْ ايــر) ، شَخْصٌ كَانَ الكَثِيِرون يتَوَقَعون أَنْ يَكُوْن المَرْكَزَ الأوَل هَذَا العَام ، بِالطَبْع لَا دَاعِي للشك , كَانَ لَدَي (لـُــوْ يـَـانْغ) بَرَاعَةُ مَعْرَكَةٍ قَوِيةٍ . وَ مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ الشَخْص الذِيْ يُوَاجَهه الأنْ هـُــوَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، الذِيْ تَفَوُقَت بَرَاعَتهُ القِتَالِية عَلَيْ الحُدُود العَلَيْا الَّتِي يُمْكِن حسابهَا فِيْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] . مِنْ الوَاضِح أَنَّه كَانَ مقدراً لنِهَاية مَأسَاوِيْة .

“بِالطَبْع بكل تَأكِيد . وطَالَمَا إسْتَطَاعَ الحُصُول عَلَيْ المِيِرَاث بالدَاخلِ ، يُمْكِن أَنْ يُصْبِحَ فِيْ [طَبَقَة تَحْطِيِم الفَرَاغ] فِيْ الَمِسْتُقْبَل . أَيّ شَخْص سيبَذَلَ قُصَاريْ جُهْده أمَامَ هَذَا النَوْعِ مِنْ المكافآت!”

صعد هـُــوَ وحَيُوَانْاته الألِيِفة الشَيْطَانيَة ، مَعَاً وَقَفَا ثابتِيِنَ مِثْل الجَبَل .

رسم شِيِنْ تشُونغ تشـِـــيـِـنْغ سَيْفه ، إرْتَفَعَ وَمِيِضْ السَيْف اللامَعَ إلَي السـَـمـَـاء ، وَ عَلَيْ الفَوْر ، ظَهَرَ سَبْعَة وَمَضَات مِنْ (السَيْف?️تشِي) ، وَ الَّتِي إجْتَاحَت جَمِيْعُهُا نَحْو (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .

كَانَ (لـُــوْ يـَـانْغ) رَجُلٌ ذُو جَسَدٍ قَوِي . فِيْ مِثْل هَذَا الطقس البَارِدْ ، كَانَ لَا يزَاَلُ يَرْتَدِيِ ثوباً قَصِيِراً ، مِمَا يعرض أكتَافِهُ العَرِيِضَة . كَانَ كَمَا لـَــوْ أنَّهَا تَمَ تَشْكِيِلَهَا مِنْ الصُخُوُر . بَدَا وَ كَأَنَّهُ يَسْتَطِيِعُ إسقاط الجِبَال وَ كَسْرِ الأرْضِ بِلَكْمَةٍ عَارِضَة .

“هـَــانْ لِيْن ، لَا يَسَعني إلَا أَنْ أعتَرِف ، أنْتَ أقْوَي خِصْمٍ وَاجَهتهُ عَلَيْ الإطْلَاٌق!” لو يـَـانْغ حَدَقَ فِيْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . “أنْتَ تَسْتَحِق مَعْرَكَة بِكَامِلِ جُهْدي . سَوْفَ أِسْتَخْدِمُ تحركاً قَوِياً لَمْ أسْتَخْدَمه حَتَي فِيْ بُطُوُلَة إخْتِيَار قَائِمَةِ المُعْجِزَات قَبِلَ بِضْعِة أيَّام!”

يَبْلُغُ طُوُلُ جَسَدِ وَحْشِهِ ثَلَاثَة أمْتَار وَ قَدْ وَصَلَ إِرْتِفَاعُهَا إلَي مِتَرَين . كَانَت مغطاة تَمَاماً مَعَ مَعَطف فَرْوٍ ثَلْجِيِّ أبْيَض مِثْل الساتان مُتَمَيِزةً . مَعَ كُلْ زفير ، يَظَهَرَ الصقيع عَلَيْ الفَوْر فِيْ الهَوَاْء البَارِدْ المُحِيِط ، وَ الذِيْ يسَقَطَ عَلَيْ الأرْضَ .

◉ℍ???????◉

“هـَــانْ لِيْن ، لَا يَسَعني إلَا أَنْ أعتَرِف ، أنْتَ أقْوَي خِصْمٍ وَاجَهتهُ عَلَيْ الإطْلَاٌق!” لو يـَـانْغ حَدَقَ فِيْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . “أنْتَ تَسْتَحِق مَعْرَكَة بِكَامِلِ جُهْدي . سَوْفَ أِسْتَخْدِمُ تحركاً قَوِياً لَمْ أسْتَخْدَمه حَتَي فِيْ بُطُوُلَة إخْتِيَار قَائِمَةِ المُعْجِزَات قَبِلَ بِضْعِة أيَّام!”

“أنـَــا أيْضَاً ، أنا أيْضَاً ، أكثَرَ رَغبَة فِيْ تَصْدِيِق تِلْكَ النَظَرية”

عِنْدَمَا سمَعَوا كَلِمَاتَه ، كَانَ الجَمِيْع مُتَفَاجِئِيِنَ . هَذَا الشَخْص قَدْ مَضَي بالفِعْل إلَي المَرْكَزَ الثَانِي مِنْ قَائِمَة المُعْجِزَاتْ ، وَ فِيْ الوَاقِع لَمْ يَسْتَخْدِمُ كُلْ قُدْرَتَه ؟ كَانَ فِيْ الوَاقِع لَا يزَاَلُ لَدَيْه حَرَكَة قَوِية إحْتِيَاطيَة ؟ لِمَاذَا لَمْ يَسْتَخْدِمُهَا بَعْدَ ذَلِكَ ؟ هَل يُمْكِن أَنْ ذَلِكَ هـُــوَ عَدَمُ رَغْبَتَهُ فِيْ الحُصُولِ عَلَيْ المَرْكَزَ الأوَل؟

“أجل , لَا بأس حَتَي لـَــوْ كَانَ فِيْ المَرْتَبَة الثَانِية فِيْ بُطُوُلَة إخْتِيَار قَائِمَةِ المُعْجِزَات . عَلَيْ أَيّ حـَـال ، سَيَتِمُ إعَادَة تَرتِيِب التَصْنِيِفات مَرَة أُخْرَي فِيْ العَام المقبل ، وَ سيَحْتَاجُ فَقَطْ إلَي إظْهَار بَرَاعَة مَعْرَكَة كَافِيَة وَ سَيَظَلُ قَادِراً الحُصُوُلَ عَلَيْ المَرْكَزَ الأوَل”

“خطأ . نَظَراً لأَنـَّـهَا أقْوَي حَرَكَة ، فَهُوَ بِالطَبْع لَنْ يَسْتَخْدِمُهَا بسُهُوُلة . وَ إلَا ، إِذَا كَانَ الأخَرُون عَلَيْ علم بَذَلَكَ مُسْبَقَاً ، يُمْكِنهم البَقَاء فِيْ حـَـالة تأهب مسبق”

وقع السكون المفزع عَلَيْ جَمِيْع المُشَاهِدِيِن . كَيْفَ أتَت طَائِفَة (القَمَر الشِتْوِي) لإمْتِلَاك هَذَا الوَحْش؟ ضِدْ خِصْم فِيْ نَفَسْ مُسْتَوَي التَدْرِيِب ، كَانَت سَبْعَ وَمَضَاتٍ كَافِيَةً لـهَزِيِمَة شِيِنْ تشُونغ تشـِـــيـِـنْغ . إِذَا كَانَ فِيْ الوَاقِع قَدْ إخْتَرَقَ [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] ، فعَندَئذٍ ألَيْسَ هَذَا يعَني أَنَّه يَسْتَطِيِعُ أَنْ يزيل كُلْ هَؤُلَاء فِيْ نَفَسْ مُسْتَوَي التَدْرِيِب وَ أنْ يَكُوْن لَا يُقْهَر فِي طَبَةَةٍ مـَـا ؟

“أجل , لَا بأس حَتَي لـَــوْ كَانَ فِيْ المَرْتَبَة الثَانِية فِيْ بُطُوُلَة إخْتِيَار قَائِمَةِ المُعْجِزَات . عَلَيْ أَيّ حـَـال ، سَيَتِمُ إعَادَة تَرتِيِب التَصْنِيِفات مَرَة أُخْرَي فِيْ العَام المقبل ، وَ سيَحْتَاجُ فَقَطْ إلَي إظْهَار بَرَاعَة مَعْرَكَة كَافِيَة وَ سَيَظَلُ قَادِراً الحُصُوُلَ عَلَيْ المَرْكَزَ الأوَل”

“السماوات ، قَوِيةٌ جِدَاً . إِذَا كَانَ هَذَا الرَجُل قَدْ شَارِك بالفِعْل فِيْ بُطُوُلَة إخْتِيَار قَائِمَةِ المُعْجِزَات ، فبالتَأكِيد لَدَيْه القُدْرَة عَلَيْ المحَاوَلة للإستيلاء عَلَيْ المَرْكَزَ الأوَل؟”

“الأنَ , مِنْ أجْلِ المُفْتَاح لِفَتَحَ عَوَالِم غُمُوض السـَـمـَـاء الإثنا عَشَرَ ، لَمْ يَعُد قَادِراً عَلَيْ الإهْتِمَام بَذَلَكَ”

“رُبَمَا لَا يَعْتَقِد أَنْ قَائِمَة المُعْجِزَاتْ مُهِمَةٌ عَلَيْ الإطْلَاٌق؟”

“بِالطَبْع بكل تَأكِيد . وطَالَمَا إسْتَطَاعَ الحُصُول عَلَيْ المِيِرَاث بالدَاخلِ ، يُمْكِن أَنْ يُصْبِحَ فِيْ [طَبَقَة تَحْطِيِم الفَرَاغ] فِيْ الَمِسْتُقْبَل . أَيّ شَخْص سيبَذَلَ قُصَاريْ جُهْده أمَامَ هَذَا النَوْعِ مِنْ المكافآت!”

حدق شِيِنْ تشُونغ تشـِـــيـِـنْغ فِيْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) للَحْظَة أطْوَل قَبِلَ أَنْ يتَحَوَلَ فِيْ النِهَاية وَ يَرْحَل .

“يا ، كُنْت أعْتَقِد فِيْ البِدَايَة أَنْ هـَــانْ لِيْن سَيْفوز بالتَأكِيد فِيْ هَذِهِ المَعْرَكَة ، وَ لكنَّ يَبْدُو أَنْ هُنَاْكَ بَعْض التشُويق فِيْ نِهَاية هَذِهِ المَعْرَكَة الأنْ”

و كَانَ هَذَا النَوْع مِنْ العَبْقَرِية الَّتِي تَمَ قَمْعُهَا تَمَاماً وَ سَحْقهَا بسُهُوُلة مِنْ قَبِلَ أخَرُ . كَانَ مَجْمُوُعَةٌ متتَالِيةٌ مِنْ سَبْعَ لكَمَاتَ كَافِيَة لإلَحَاقُ الهَزِيِمَة بـِـهِ . أَيّ نَوْع مِنْ المَفْهُوم كَانَ ذَلِكَ ؟

“هيهي ، سيَكُوْن أكثَرَ إثَارَة مَعَ القَلِيِل مِنْ التشُويق!”

“بِالطَبْع بكل تَأكِيد . وطَالَمَا إسْتَطَاعَ الحُصُول عَلَيْ المِيِرَاث بالدَاخلِ ، يُمْكِن أَنْ يُصْبِحَ فِيْ [طَبَقَة تَحْطِيِم الفَرَاغ] فِيْ الَمِسْتُقْبَل . أَيّ شَخْص سيبَذَلَ قُصَاريْ جُهْده أمَامَ هَذَا النَوْعِ مِنْ المكافآت!”

إِبْتَسَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ قَاْلَ : “أوه ، عَندَهَا أتمني ألَا تُخَيِبَنِي!”

رسم شِيِنْ تشُونغ تشـِـــيـِـنْغ سَيْفه ، إرْتَفَعَ وَمِيِضْ السَيْف اللامَعَ إلَي السـَـمـَـاء ، وَ عَلَيْ الفَوْر ، ظَهَرَ سَبْعَة وَمَضَات مِنْ (السَيْف?️تشِي) ، وَ الَّتِي إجْتَاحَت جَمِيْعُهُا نَحْو (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆

إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

و هَكَذَا ، فَإِنَّ جَمِيْع نُخْبَة كِبَارَ المُقَاتَليِن قَدْ تأهَلوا للجَوْلَة التَالِية ، وَ لَمْ يتَمَكَن سِوَي عَدَدُ قَلِيِل جِدَاً مِنْ الَنَاشئين مِنْ عـَـرْض الأدَاء المُتَمَيِز ببَرَاعَة قِتَال أكثَرَ قُوَة .

ترجمة

بـِـنْـغ ? ، بـِـنْـغ ? ? ، بـِـنْـغ ? ? . قَامَ فَقَطْ بإطْلَاٌقِ اللكَمَاتَ السَبْعَة المتتَالِية وَ لَمْ يقم حَتَي بتَعْمِيِم القَبْضَة تشِي حَتَي الأنْ , عِنْدَمَا تَسَبَبَ تَأثِيِر ضَرْبَة السَيْف الطَوِيِل فِيْ يَدُ شنغ تشُونغ تشـِـــيـِـنْغ وَ مَعَ ذَلِكَ ، هَزَمَ .

ℍ???????

“خطأ . نَظَراً لأَنـَّـهَا أقْوَي حَرَكَة ، فَهُوَ بِالطَبْع لَنْ يَسْتَخْدِمُهَا بسُهُوُلة . وَ إلَا ، إِذَا كَانَ الأخَرُون عَلَيْ علم بَذَلَكَ مُسْبَقَاً ، يُمْكِنهم البَقَاء فِيْ حـَـالة تأهب مسبق”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط