You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

alchemy emperor of the divine dao 519

㊎البطولة مستمرة㊎

㊎البطولة مستمرة㊎

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

“الرجَاءَ إخْتِيَار سِلَاحِكُم” ، أعْلَنَ المَضـَـيْف .

البطولة مستمرة

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

سَوْفَ تُصْبِحَ بِلَا شـَـك مُنَافساً قَوِياً لكل شَخْص .

من سَمَحَ أَنْ يَتَمَ تنظيم هَذِهِ البُطُوُلَةُ الرَائِعَةُ مِنْ قِبَلِهم ؟ كَمَا كَانَت الـخَلْفِيَة القَوِية لـ [جَنَاحَ?الكنوز] هِيَ الَّتِي ضمنت أنْ تَكُوُنَ نَتَائِج البُطُوُلَة مَعَتَرِفَ بِهَا عَالَميا مِنْ قَبِلَ جَمِيْع فَنَاني القِتَال . خِلَاف ذَلِكَ ، بِغَضِ النَظَر عَن الطَائِفَة الَّتِي تُنَظِمُهَا ، سيَكُوْن مِنْ المُحَتَمِ أنْ تَكُوُنَ هُنَاْكَ شكوك حَوْلَ مـَـا إِذَا كَانَت البُطُوُلَة أكثَرَ تَحَيُزَاً تِجَاهَ تَلَامِيِذهم .

“يُمْكِن أَنْ يَكُوْن هَذَا حِصَاناً أسْوَدَأً أخَرُ يُمْكِنه الوُصُوُلُ إلَي المَرَاكِزِ العَشَرَة الأُوُلَي . “

إسْتَقْطَبَت (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) ، وَ (تشُو وُوُ جِيِوُ) الكَثِيِر وَ نَجَحَوا فِيْ تجَنْب أوُلَئِكَ الموُجَودِيِنَ فِيْ قَائِمَة المُعْجِزَاتْ . تَمَكَنوا أيْضَاً مِنْ تَفَادِي بَعْض الشَخْصيات القَوِية المَعَتَرِفَ بِهَا بَيْنَ الَنَاشئين . مِنْ نَاحِيَة أُخْرَي ، إسْتَقْطَبَت (هـُــو نِيُـوُ) ، (آو شـِـــيـِـنْغ لَاي) كَمُنَافسهَا .

“يُمْكِن أَنْ يَكُوْن هَذَا حِصَاناً أسْوَدَأً أخَرُ يُمْكِنه الوُصُوُلُ إلَي المَرَاكِزِ العَشَرَة الأُوُلَي . “

كَانَ فِيْ الأَصْل الثَاْمِنْ وَ الـسَبْعَيْن فِيْ قَائِمَة المُعْجِزَاتْ ، وَ الأنْ قَدْ إخْتَرَقَ أيْضَاً إلَي الِـ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] . كَانَت بَرَاعَة قِتَاله خَمْسَ نُجُومٍ عَلَيْ الأَقَل .

فِيْ الجَوْلَة السَابِعَة ، كَانَت المَعْرَكَة الأكثَرَ إثَارَة للإنْتَباه بِالطَبْع هِيَ المَعْرَكَة بَيْنَ (هـُــو نِيُـوُ) وَ (آو شـِـــيـِـنْغ لَاي) .

فِيْ الأَحْوَال العَادِية ، إِذَا تَمَت مطَابِقٍة المبتدئ بِنُخْبَة عَلَيْ القَائِمَة ، فَإِنَّهُم سيصعَدُونَ بالتَأكِيد مِنْ مُصِيِبتهم . تَمَكَن الأَخِيِر مِنْ أَنْ يحتل مَرْتَبَة مُنْذُ ثَلَاثَ سَنَوَات ، وَ الأنْ بَعْدَ مُرُوُر ثَلَاثَ سَنَوَات ، كَانَت مَهَارَتُهُ ستحُسْنِ بالتَأكِيد. وَ لكنَّ الأنَ , كَانَ الجَمِيْع مَلِيْئاً بالتعاطف مَعَ (آو شـِـــيـِـنْغ لَاي) .

يُمْكِن أَنْ يُطْلِقُ عَلَيْه الصَابِر المُسَيْطِر .

يَبْدُو أَنْ هَذِهِ الشَخْصِيَة مِنْ البُطُوُلَة الأَخِيِرة سَتَسْتَمِرُ فِيْ تَصْنِيِف القَائِمَةِ السَابِقَة . مِنْ لَمْ يَكُنْ يَعْلَم عَن جُنُوُنِ بَرَاعَة مَعْرَكَةِ (هـُــو نِيُـوُ) الان ؟ كَانَت لَكْمَةٌ وَاحِدَةٌ مِنهَا تُسَاوِي عِشْرُون نَجْمَاً مِنْ [طَبَقَة المُحِيِط الرُوُحِي] ، وَ كَانَ لِمِخْلَبِهَا نَجْمَتِيِن مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] ، وَ كَانَت عَضَةٌ وَاحِدَة قَوِية بِمَا يكفِيْ للوُصُول إلَي عِشْرِيِن نَجْمَاً مِنْ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] .

إنْتَهَت الجَوْلَة الثَالِثَة وَ الـرَابِعَةُ ، وَ فِيْ الجَوْلَة الخَامِسَة ، ظَهَرَ (تشُو وُوُ جِيِوُ) . بَعْدَ مَعْرَكَة قاسية لِمُدَة سَاعَة ، هَزَمَ فِيْ النِهَاية خِصْمهُ وَ أصْبَحَ عضواً أخَرُ فِيْ قَائِمَة المُعْجِزَاتْ وَ هَذَا يعَني أَنَّه كَانَ لَدَيْه فُرْصَة تَقْتَرِبُ مِنْ مئة فِيْ المئة مِنْ إخْتِرَاق [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] فِيْ الَمِسْتُقْبَل ، الأَمْر الذِيْ جَعَلَه فرحاً للغَايَة . إِذَا عَادَ فِي أَيّ وَقْت مَضَي إلَي إمْبِرَاطُرِيَةِ المَطَر ، سيَكُوْن هَذَا مُسْتَوَي لَا يُمْكِن إنْكَارُه مِنْ بَرَاعَة المَعْرَكَة .

كَانَت وَحْشَاً صَغِيِراً مُطْلَقاً!

فِيْ القَارَةُ الشَمَالِيَة ، مَعَ هَذَا النَوْع مِنْ عُمْرِ الشَبَاب للوُقُوُف عَلَيْ هَذَا الَمُسْتَوَي المُرْتَفِع مِنْ التَدْرِيِب ، يُمْكِن أَنْ يَدَّعِي أَنَّه عَبْقَرِي بَيْنَ العَبَاقِرَة .

كَانَ (آو شـِـــيـِـنْغ لَاي) قَوِياً جِدَاً أيْضَاً ، وَ كذَلِكَ الأقْوَي بَيْنَ السَبْعَة مِنْ أبِنَاء (عَشِيِرَةِ آو) ، لكنِ الأنْ لَمْ يَكُنْ أَحَدُ مُتَفَائِلا بشَأنِهِم .

بَدَأت الجَوْلَة الثَانِية ، وَ كَانَ هُنَاْكَ عَدَدُ كَبِيِر مِنْ المُنَافسين المَعَرو فـين فِيْ هَذِهِ الجَوْلَة .

كَانَت مَعَركته مَعَ (هـُــو نِيُـوُ) فِيْ المَرْحَلَةِ السَابِعَة وَ لَنْ تَبْدَأ إلَا فِيْ فَتْرَة مـَـا بَعْدَ الظَهَرَ ، لكنَّ تَعْبِيِر (آو شـِـــيـِـنْغ لَاي) لَمْ يَكُنْ مُبْهِجَاً للغَايَة . لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ أَيّ مثال سَابِقَ عِنْدَمَا هَزَمَ نُخَبَةٌ فِي القَائِمَة مِنْ قَبِلَ صاعد ، كَانَت حـَـالة نَادِرة جِدَاً . إِذَا حَدَثَ لـَـهُ هَذَا النَوْع مِنْ الأشْيَاء ، فسيَكُوْن ذَلِكَ مُهِيِنَاً للغَايَة .

(كايو يي) فِيْ الجَوْلَة الأُوُلَي . كَانَ خِصْمهُ مُقَاتِلَاً مَاهِرَاً مِنْ الرُمْحُ . كَانَ هَذَا الأَخِيِر بالمِثْل فِيْ المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة المُحِيِط الرُوُحِي] وَ كَانَت مهاراته القِتَالِية الَّتِي تَمَ إخْتِبَارهَا خَمْسَةَ عَشَرَ نَجْمَة ، وَ الَّتِي كَانَت عَندَ نَفَسْ مُسْتَوَي (كايو يي) . لكنَّ إخْتِبَار بَرَاعَة المَعْرَكَة لَمْ يَكُنْ سِوَي أقْوَي قُوَة دمار ، وَ لَيْسَ بَرَاعَة حَقِيْقِيْة . لَا تزَاَلَ هُنَاْكَ حَاجَة إلَي إظْهَار القُدْرَة الفِعْليْة لِلفَنَان القِتَالِي مِنْ خِلَال مَعْرَكَة فِعَلَيْة .

“الرجَاءَ إخْتِيَار سِلَاحِكُم” ، أعْلَنَ المَضـَـيْف .

“المَرَحلَة السَادِسة مِنْ الِـ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية]” ، قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بهُدُوُء . رُبَمَا كَانَ هَذَا أعْلَيَ مُسْتَوَي لِلْتَدْريِب فِيْ هَذِهِ البُطُوُلَة لِإخْتِيَارِ المُعْجِزَات .

بَدَأت مَعَاركُ الجَوْلَة الأُوُلَي عَلَيْ الفَوْر . بَعْدَ إخْتِيَار المُنَافسين العِشْرِيِن لأسْلِحَتِهم ، بَدَاُوا فِيْ القِتَال عَندَ الأَشَارَة .

و مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ الخِصْم (لـُــوْ يـَـانْغ) حَقَاً ضَعِيِفَاً للغَايَة . كَانَ فَقَطْ فِيْ المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة المُحِيِط الرُوُحِي] ، وَ لأَنَّ (لـُــوْ يـَـانْغ) تَمَكَنَ مِنْ الفَوْزِ بضَرْبَةٍ عَارِضَة ، لَمْ يَسْتَفِد مِنْ حَيُوَانْه الألِيِف عَلَيْ الإطْلَاٌق .

(كايو يي) فِيْ الجَوْلَة الأُوُلَي . كَانَ خِصْمهُ مُقَاتِلَاً مَاهِرَاً مِنْ الرُمْحُ . كَانَ هَذَا الأَخِيِر بالمِثْل فِيْ المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة المُحِيِط الرُوُحِي] وَ كَانَت مهاراته القِتَالِية الَّتِي تَمَ إخْتِبَارهَا خَمْسَةَ عَشَرَ نَجْمَة ، وَ الَّتِي كَانَت عَندَ نَفَسْ مُسْتَوَي (كايو يي) . لكنَّ إخْتِبَار بَرَاعَة المَعْرَكَة لَمْ يَكُنْ سِوَي أقْوَي قُوَة دمار ، وَ لَيْسَ بَرَاعَة حَقِيْقِيْة . لَا تزَاَلَ هُنَاْكَ حَاجَة إلَي إظْهَار القُدْرَة الفِعْليْة لِلفَنَان القِتَالِي مِنْ خِلَال مَعْرَكَة فِعَلَيْة .

لَقَد شهدوا جَمِيْعاً القُوَة التَدْمِيَرَية غَيْرَ المَنْطِقية الَّتِي تَمْتَلَكَهَا (هـُــو نِيُـوُ) . بِغَضِ النَظَر عَن مَدَيْ قُوَة [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] ، فَإنَهُ لَنْ يَكُوُنَ قَادِرَاً عَلَيْ الوُقُوُف ضِدْ أَسْنَانهَا . وَ مَعَ ذَلِكَ ، كَانَت القُوَة التَدْمِيَرَية عَالِيَة ، وَ لَمْ تمِثْل بَرَاعَة المَعْرَكَة . هُم جَمِيْعاً يَرَيدُونَ أَنْ يَرَوْا (هـُــو نِيُـوُ) فِي قِتَال حَقَاً .

دَخَلَ الإثْنَان عَلَيْ الفَوْر فِيْ مَعْرَكَة شَرِسة . (كَايُو يِي) كَانَ لـا يَرْحَمُ عَلَيْ الإطْلَاٌق . سَبْعَة وَمَضَات مِنْ الصَابِر التشِي رَقَصَت ، وَاحِدَة شَرِسة مَائِلة بَعْدَ أُخْرَي ، وهَاجَم مِرَارَاً وَ تِكْرَارَاً بالقُوَة . فِيْ لَحْظَة وَاحِدَة ، قَامَ بإطْلَاٌق الهُجُوُم وَاحِد وَ ثَمَانون ضَرْبَة ، وَ لَمْ يتَمَكَن خِصْمهُ حَتَي مِنْ إمساك رُمْحُه بالشَكْل الصَحِيِح عِنْدَمَا تمَزَقَتِ المَنْطِقةُ بَيْنَ إبهامه وَ الـسبَابة . لَمْ يَكُنْ أَمَامَهُ خِيَارٌ سِوَي الإعْتِرَافِ بالهَزِيِمَة .

كَانَت وَحْشَاً صَغِيِراً مُطْلَقاً!

هز (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَأْسه . كَانَ (كايو يي) قَدْ وجد طَرِيْقه الخَاْص فِيْ الْفِنُوُن القِتَالِية وامْتَلَكَ تِقَنِيَته الخَاْصَةَ القَوِيَةَ ، الذِيْ كَانَ للتَقَدُمَ بِشَجَاعَة ، وَ يُفَضَل أَنْ يَخْتَرِقُ مِنْ أَنْ يَنْحَرِفَ عَن مَسَارَهُ . كَانَ إما أَنْ يَمْنَع ضَرَبَاتِ خُصُوُمِهِ أو يحطم نَفَسْه . لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ إحْتِمَالْ ثَالِث .

فِيْ الأَحْوَال العَادِية ، إِذَا تَمَت مطَابِقٍة المبتدئ بِنُخْبَة عَلَيْ القَائِمَة ، فَإِنَّهُم سيصعَدُونَ بالتَأكِيد مِنْ مُصِيِبتهم . تَمَكَن الأَخِيِر مِنْ أَنْ يحتل مَرْتَبَة مُنْذُ ثَلَاثَ سَنَوَات ، وَ الأنْ بَعْدَ مُرُوُر ثَلَاثَ سَنَوَات ، كَانَت مَهَارَتُهُ ستحُسْنِ بالتَأكِيد. وَ لكنَّ الأنَ , كَانَ الجَمِيْع مَلِيْئاً بالتعاطف مَعَ (آو شـِـــيـِـنْغ لَاي) .

يُمْكِن أَنْ يُطْلِقُ عَلَيْه الصَابِر المُسَيْطِر .

“فِيْ الوَاقِع ، هَذَا الشَخْص فِيْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] فِيْ المَقَام الأوَل ، وطَالَمَا أظْهَر بَرَاعَة مَعْرَكَة نَجْمَة وَاحِدَة ، سيَكُوْن كَافِيَاً بِالنِسبَة لـَـهُ أَنْ يَصِلُ إلَي البُطُوُلَة الفِعْليْة” .

بَعْدَ سَاعَة ، تَمَ الإنْتِهَاء مِنْ مَعَارك الجَوْلَة الأُوُلَي ، وَ لَمْ تَكُنْ هُنَاْكَ أَيّ نَتَائِج غَيْرَ مُتَوَقَعة . جَمِيْعُ مُنْتَسِبِي القَائِمَةِ السَابِقَةِ خَرَجَوا مُنْتَصِرْين .

كَانَ فِيْ الأَصْل الثَاْمِنْ وَ الـسَبْعَيْن فِيْ قَائِمَة المُعْجِزَاتْ ، وَ الأنْ قَدْ إخْتَرَقَ أيْضَاً إلَي الِـ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] . كَانَت بَرَاعَة قِتَاله خَمْسَ نُجُومٍ عَلَيْ الأَقَل .

بَدَأت الجَوْلَة الثَانِية ، وَ كَانَ هُنَاْكَ عَدَدُ كَبِيِر مِنْ المُنَافسين المَعَرو فـين فِيْ هَذِهِ الجَوْلَة .

دَخَلَ الإثْنَان عَلَيْ الفَوْر فِيْ مَعْرَكَة شَرِسة . (كَايُو يِي) كَانَ لـا يَرْحَمُ عَلَيْ الإطْلَاٌق . سَبْعَة وَمَضَات مِنْ الصَابِر التشِي رَقَصَت ، وَاحِدَة شَرِسة مَائِلة بَعْدَ أُخْرَي ، وهَاجَم مِرَارَاً وَ تِكْرَارَاً بالقُوَة . فِيْ لَحْظَة وَاحِدَة ، قَامَ بإطْلَاٌق الهُجُوُم وَاحِد وَ ثَمَانون ضَرْبَة ، وَ لَمْ يتَمَكَن خِصْمهُ حَتَي مِنْ إمساك رُمْحُه بالشَكْل الصَحِيِح عِنْدَمَا تمَزَقَتِ المَنْطِقةُ بَيْنَ إبهامه وَ الـسبَابة . لَمْ يَكُنْ أَمَامَهُ خِيَارٌ سِوَي الإعْتِرَافِ بالهَزِيِمَة .

لو يـَـانْغ ، التَاسِعُ عَلَيْ قَائِمَة المُعْجِزَاتْ ، وَ أيْضَاً وَاحِدٌ مَعَ أعْلَيَ مَرْتَبَة عَلَيْ القَائِمَةِ فِيْ الوَقْت الحَاضِر . كَانَ الثَمَانيةُ الكِبَار غَيْرَ مؤهَلين بطَبِيِعة الحـَـال بسَبَب سِنُّهُم . ((تشُو شِيُو تشُو)) ، الذِيْ بَلَغَت قُوَتَه إلَي عِشْرِيِن نَجْمَاً مِنْ [طَبَقَة المُحِيِط الرُوُحِي] . (هوا يينغ هـَــانْ) ، ، إخْتَرَقُوُا حَدِيِثَاً إلَي [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] .

سَوْفَ تُصْبِحَ بِلَا شـَـك مُنَافساً قَوِياً لكل شَخْص .

كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يُرَكِز فِيْ المَقَام الأوَل عَلَيْ (لـُــوْ يـَـانْغ) . كَانَ تِلْمِيِذاً مُتَمَيِزاً (طَائِفَة الوُحُوش) , وَ نَظَرا للطَبِيِعة الخَاْصةِ لِهذه الطَائِفَة ، سُمِحَ لـَـهُ بالقِتَال مَعَ حَيُوَانْه الألِيِف . كَانَ يُشبِهُ (طَائِفَة الألـــ?ـــف جُثَة) – بِدُونَ الحَيُوَانْ الألِيِف ، فَإِنَّ مَهَارَتُهُ فِيْ المَعْرَكَة ستَنْخَفِض عَلَيْ الأَقَل بشَكْلٍ كَبِيِر بحَوَالَي تِسْعَيْنَ بالمَائَة .

فِيْ الأَحْوَال العَادِية ، إِذَا تَمَت مطَابِقٍة المبتدئ بِنُخْبَة عَلَيْ القَائِمَة ، فَإِنَّهُم سيصعَدُونَ بالتَأكِيد مِنْ مُصِيِبتهم . تَمَكَن الأَخِيِر مِنْ أَنْ يحتل مَرْتَبَة مُنْذُ ثَلَاثَ سَنَوَات ، وَ الأنْ بَعْدَ مُرُوُر ثَلَاثَ سَنَوَات ، كَانَت مَهَارَتُهُ ستحُسْنِ بالتَأكِيد. وَ لكنَّ الأنَ , كَانَ الجَمِيْع مَلِيْئاً بالتعاطف مَعَ (آو شـِـــيـِـنْغ لَاي) .

و مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ الخِصْم (لـُــوْ يـَـانْغ) حَقَاً ضَعِيِفَاً للغَايَة . كَانَ فَقَطْ فِيْ المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة المُحِيِط الرُوُحِي] ، وَ لأَنَّ (لـُــوْ يـَـانْغ) تَمَكَنَ مِنْ الفَوْزِ بضَرْبَةٍ عَارِضَة ، لَمْ يَسْتَفِد مِنْ حَيُوَانْه الألِيِف عَلَيْ الإطْلَاٌق .

بَعْدَ سَاعَة ، تَمَ الإنْتِهَاء مِنْ مَعَارك الجَوْلَة الأُوُلَي ، وَ لَمْ تَكُنْ هُنَاْكَ أَيّ نَتَائِج غَيْرَ مُتَوَقَعة . جَمِيْعُ مُنْتَسِبِي القَائِمَةِ السَابِقَةِ خَرَجَوا مُنْتَصِرْين .

“المَرَحلَة السَادِسة مِنْ الِـ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية]” ، قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بهُدُوُء . رُبَمَا كَانَ هَذَا أعْلَيَ مُسْتَوَي لِلْتَدْريِب فِيْ هَذِهِ البُطُوُلَة لِإخْتِيَارِ المُعْجِزَات .

تَقَدَمَت (تشُو شِيُو تشُو) وَ (هوا يينغ هـَــانْ) بنَجَاح أيْضَاً ، وَ تَمَ تَصْنِيِفهَم كأعْضَاء جدد فِيْ قَائِمَة المُعْجِزَاتْ .

تَقَدَمَت (تشُو شِيُو تشُو) وَ (هوا يينغ هـَــانْ) بنَجَاح أيْضَاً ، وَ تَمَ تَصْنِيِفهَم كأعْضَاء جدد فِيْ قَائِمَة المُعْجِزَاتْ .

“المَرَحلَة السَادِسة مِنْ الِـ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية]” ، قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بهُدُوُء . رُبَمَا كَانَ هَذَا أعْلَيَ مُسْتَوَي لِلْتَدْريِب فِيْ هَذِهِ البُطُوُلَة لِإخْتِيَارِ المُعْجِزَات .

إستَّمَرَّت المَعَارك . وأَخِيِراً ، ظَهَرَت نَتِيْجَة غَيْرَ مُتَوَقَعة . (لـُــوُه دَا) ، فِيْ المَرْتَبَة الثَانِية وَ الأرْبَعيْن فِيْ قَائِمَة المُعْجِزَاتْ، خَسِرَ فِيْ الوَاقِع لشَخْصِيَةٍ غَامِضَة . هَذَا الشَخْص كَشْفَ فَقَطْ عَن بَرَاعَة مَعْرَكَة مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] أثْنَاءَ الإخْتِبَار ، لكنَّه هَزَمَ بسُهُوُلة (لـُــوُه دَا) .

كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يُرَكِز فِيْ المَقَام الأوَل عَلَيْ (لـُــوْ يـَـانْغ) . كَانَ تِلْمِيِذاً مُتَمَيِزاً (طَائِفَة الوُحُوش) , وَ نَظَرا للطَبِيِعة الخَاْصةِ لِهذه الطَائِفَة ، سُمِحَ لـَـهُ بالقِتَال مَعَ حَيُوَانْه الألِيِف . كَانَ يُشبِهُ (طَائِفَة الألـــ?ـــف جُثَة) – بِدُونَ الحَيُوَانْ الألِيِف ، فَإِنَّ مَهَارَتُهُ فِيْ المَعْرَكَة ستَنْخَفِض عَلَيْ الأَقَل بشَكْلٍ كَبِيِر بحَوَالَي تِسْعَيْنَ بالمَائَة .

“أخفِيْ قُدْرَتَه” .

كَانَت مَعَركته مَعَ (هـُــو نِيُـوُ) فِيْ المَرْحَلَةِ السَابِعَة وَ لَنْ تَبْدَأ إلَا فِيْ فَتْرَة مـَـا بَعْدَ الظَهَرَ ، لكنَّ تَعْبِيِر (آو شـِـــيـِـنْغ لَاي) لَمْ يَكُنْ مُبْهِجَاً للغَايَة . لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ أَيّ مثال سَابِقَ عِنْدَمَا هَزَمَ نُخَبَةٌ فِي القَائِمَة مِنْ قَبِلَ صاعد ، كَانَت حـَـالة نَادِرة جِدَاً . إِذَا حَدَثَ لـَـهُ هَذَا النَوْع مِنْ الأشْيَاء ، فسيَكُوْن ذَلِكَ مُهِيِنَاً للغَايَة .

“فِيْ الوَاقِع ، هَذَا الشَخْص فِيْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] فِيْ المَقَام الأوَل ، وطَالَمَا أظْهَر بَرَاعَة مَعْرَكَة نَجْمَة وَاحِدَة ، سيَكُوْن كَافِيَاً بِالنِسبَة لـَـهُ أَنْ يَصِلُ إلَي البُطُوُلَة الفِعْليْة” .

كَانَ فِيْ الأَصْل الثَاْمِنْ وَ الـسَبْعَيْن فِيْ قَائِمَة المُعْجِزَاتْ ، وَ الأنْ قَدْ إخْتَرَقَ أيْضَاً إلَي الِـ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] . كَانَت بَرَاعَة قِتَاله خَمْسَ نُجُومٍ عَلَيْ الأَقَل .

“لَقَد ضَرْبَ بهُدُوُء شَدِيِد الأنَ , لِذَا مِنْ الوَاضِح أَنَّهَا لَيْسَت قُدْرَتَه الْحَقَيْقِيْة ، ألَيْسَ كَذَلِكَ؟”

بَدَأت الجَوْلَة الثَانِية ، وَ كَانَ هُنَاْكَ عَدَدُ كَبِيِر مِنْ المُنَافسين المَعَرو فـين فِيْ هَذِهِ الجَوْلَة .

“يُمْكِن أَنْ يَكُوْن هَذَا حِصَاناً أسْوَدَأً أخَرُ يُمْكِنه الوُصُوُلُ إلَي المَرَاكِزِ العَشَرَة الأُوُلَي . “

“يُمْكِن أَنْ يَكُوْن هَذَا حِصَاناً أسْوَدَأً أخَرُ يُمْكِنه الوُصُوُلُ إلَي المَرَاكِزِ العَشَرَة الأُوُلَي . “

كَانَ إِسْم هَذَا الشَخْص (يـانج جُوُن هَاو) ، وَ كَانَت هُنَاْكَ مَعَلومَاتٌ قَلَيْلَةٌ عَنْهُ . كَانَ مَعْرُوُفاً فَقَطْ أَنَّه يَبْلُغُ مِنْ العُمْرِ ثَلَاثَةً وَ عِشْرِيِنَ عَاماً ؛ إخْتِبَار العُمْرِ أكَدَ ذَلِكَ . وَ لكنَّ عِنْدَمَا إجْتَاحَته عُيُون (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، كَانَ مُنْدَهِشا لأَنَّ هَذَا الرَجُل كَانَ بشَكْلٍ مُثِيِر للصَدْمَة فِيْ المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ الِـ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] .

يَبْدُو أَنْ هَذِهِ الشَخْصِيَة مِنْ البُطُوُلَة الأَخِيِرة سَتَسْتَمِرُ فِيْ تَصْنِيِف القَائِمَةِ السَابِقَة . مِنْ لَمْ يَكُنْ يَعْلَم عَن جُنُوُنِ بَرَاعَة مَعْرَكَةِ (هـُــو نِيُـوُ) الان ؟ كَانَت لَكْمَةٌ وَاحِدَةٌ مِنهَا تُسَاوِي عِشْرُون نَجْمَاً مِنْ [طَبَقَة المُحِيِط الرُوُحِي] ، وَ كَانَ لِمِخْلَبِهَا نَجْمَتِيِن مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] ، وَ كَانَت عَضَةٌ وَاحِدَة قَوِية بِمَا يكفِيْ للوُصُول إلَي عِشْرِيِن نَجْمَاً مِنْ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] .

فِيْ القَارَةُ الشَمَالِيَة ، مَعَ هَذَا النَوْع مِنْ عُمْرِ الشَبَاب للوُقُوُف عَلَيْ هَذَا الَمُسْتَوَي المُرْتَفِع مِنْ التَدْرِيِب ، يُمْكِن أَنْ يَدَّعِي أَنَّه عَبْقَرِي بَيْنَ العَبَاقِرَة .

إستَّمَرَّت المَعَارك . وأَخِيِراً ، ظَهَرَت نَتِيْجَة غَيْرَ مُتَوَقَعة . (لـُــوُه دَا) ، فِيْ المَرْتَبَة الثَانِية وَ الأرْبَعيْن فِيْ قَائِمَة المُعْجِزَاتْ، خَسِرَ فِيْ الوَاقِع لشَخْصِيَةٍ غَامِضَة . هَذَا الشَخْص كَشْفَ فَقَطْ عَن بَرَاعَة مَعْرَكَة مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] أثْنَاءَ الإخْتِبَار ، لكنَّه هَزَمَ بسُهُوُلة (لـُــوُه دَا) .

إنْتَهَت الجَوْلَة الثَالِثَة وَ الـرَابِعَةُ ، وَ فِيْ الجَوْلَة الخَامِسَة ، ظَهَرَ (تشُو وُوُ جِيِوُ) . بَعْدَ مَعْرَكَة قاسية لِمُدَة سَاعَة ، هَزَمَ فِيْ النِهَاية خِصْمهُ وَ أصْبَحَ عضواً أخَرُ فِيْ قَائِمَة المُعْجِزَاتْ وَ هَذَا يعَني أَنَّه كَانَ لَدَيْه فُرْصَة تَقْتَرِبُ مِنْ مئة فِيْ المئة مِنْ إخْتِرَاق [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] فِيْ الَمِسْتُقْبَل ، الأَمْر الذِيْ جَعَلَه فرحاً للغَايَة . إِذَا عَادَ فِي أَيّ وَقْت مَضَي إلَي إمْبِرَاطُرِيَةِ المَطَر ، سيَكُوْن هَذَا مُسْتَوَي لَا يُمْكِن إنْكَارُه مِنْ بَرَاعَة المَعْرَكَة .

بَدَأت مَعَاركُ الجَوْلَة الأُوُلَي عَلَيْ الفَوْر . بَعْدَ إخْتِيَار المُنَافسين العِشْرِيِن لأسْلِحَتِهم ، بَدَاُوا فِيْ القِتَال عَندَ الأَشَارَة .

فِيْ الجَوْلَة السَادِسة ، رَأَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) ، إِبْن خَالُهُ . بَعْدَ أَنْ حَصَلَ هَذَا الرَجُل عَلَيْ حَبَة إسْتِعَادَةِ الرُوُح ، قَامَ بتَعْزِيِز أُسُسه وَ قَدْ إخْتَرَقَ بالفِعْل إلَي [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] ، وَ يمْتَلَكَ بَرَاعَة مَعْرَكَة إستِثْنَائِية . هَزَمَ بسُهُوُلة جِدَاً نُخْبَة مِنْ المُتَدَرِبين فِي قَائِمَة المُعْجِزَاتْ .

هز (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَأْسه . كَانَ (كايو يي) قَدْ وجد طَرِيْقه الخَاْص فِيْ الْفِنُوُن القِتَالِية وامْتَلَكَ تِقَنِيَته الخَاْصَةَ القَوِيَةَ ، الذِيْ كَانَ للتَقَدُمَ بِشَجَاعَة ، وَ يُفَضَل أَنْ يَخْتَرِقُ مِنْ أَنْ يَنْحَرِفَ عَن مَسَارَهُ . كَانَ إما أَنْ يَمْنَع ضَرَبَاتِ خُصُوُمِهِ أو يحطم نَفَسْه . لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ إحْتِمَالْ ثَالِث .

كَانَت هَذِهِ هِيَ الحـَـالة الرَابِعَةُ لصاعدٍ يَهْزِم عضواً بارزاً فِيْ القَائِمَة بِمَعْرَكَة .

سَوْفَ تُصْبِحَ بِلَا شـَـك مُنَافساً قَوِياً لكل شَخْص .

فِيْ الجَوْلَة السَابِعَة ، كَانَت المَعْرَكَة الأكثَرَ إثَارَة للإنْتَباه بِالطَبْع هِيَ المَعْرَكَة بَيْنَ (هـُــو نِيُـوُ) وَ (آو شـِـــيـِـنْغ لَاي) .

(كايو يي) فِيْ الجَوْلَة الأُوُلَي . كَانَ خِصْمهُ مُقَاتِلَاً مَاهِرَاً مِنْ الرُمْحُ . كَانَ هَذَا الأَخِيِر بالمِثْل فِيْ المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة المُحِيِط الرُوُحِي] وَ كَانَت مهاراته القِتَالِية الَّتِي تَمَ إخْتِبَارهَا خَمْسَةَ عَشَرَ نَجْمَة ، وَ الَّتِي كَانَت عَندَ نَفَسْ مُسْتَوَي (كايو يي) . لكنَّ إخْتِبَار بَرَاعَة المَعْرَكَة لَمْ يَكُنْ سِوَي أقْوَي قُوَة دمار ، وَ لَيْسَ بَرَاعَة حَقِيْقِيْة . لَا تزَاَلَ هُنَاْكَ حَاجَة إلَي إظْهَار القُدْرَة الفِعْليْة لِلفَنَان القِتَالِي مِنْ خِلَال مَعْرَكَة فِعَلَيْة .

لَقَد شهدوا جَمِيْعاً القُوَة التَدْمِيَرَية غَيْرَ المَنْطِقية الَّتِي تَمْتَلَكَهَا (هـُــو نِيُـوُ) . بِغَضِ النَظَر عَن مَدَيْ قُوَة [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] ، فَإنَهُ لَنْ يَكُوُنَ قَادِرَاً عَلَيْ الوُقُوُف ضِدْ أَسْنَانهَا . وَ مَعَ ذَلِكَ ، كَانَت القُوَة التَدْمِيَرَية عَالِيَة ، وَ لَمْ تمِثْل بَرَاعَة المَعْرَكَة . هُم جَمِيْعاً يَرَيدُونَ أَنْ يَرَوْا (هـُــو نِيُـوُ) فِي قِتَال حَقَاً .

كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يُرَكِز فِيْ المَقَام الأوَل عَلَيْ (لـُــوْ يـَـانْغ) . كَانَ تِلْمِيِذاً مُتَمَيِزاً (طَائِفَة الوُحُوش) , وَ نَظَرا للطَبِيِعة الخَاْصةِ لِهذه الطَائِفَة ، سُمِحَ لـَـهُ بالقِتَال مَعَ حَيُوَانْه الألِيِف . كَانَ يُشبِهُ (طَائِفَة الألـــ?ـــف جُثَة) – بِدُونَ الحَيُوَانْ الألِيِف ، فَإِنَّ مَهَارَتُهُ فِيْ المَعْرَكَة ستَنْخَفِض عَلَيْ الأَقَل بشَكْلٍ كَبِيِر بحَوَالَي تِسْعَيْنَ بالمَائَة .

سَوْفَ تُصْبِحَ بِلَا شـَـك مُنَافساً قَوِياً لكل شَخْص .

كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يُرَكِز فِيْ المَقَام الأوَل عَلَيْ (لـُــوْ يـَـانْغ) . كَانَ تِلْمِيِذاً مُتَمَيِزاً (طَائِفَة الوُحُوش) , وَ نَظَرا للطَبِيِعة الخَاْصةِ لِهذه الطَائِفَة ، سُمِحَ لـَـهُ بالقِتَال مَعَ حَيُوَانْه الألِيِف . كَانَ يُشبِهُ (طَائِفَة الألـــ?ـــف جُثَة) – بِدُونَ الحَيُوَانْ الألِيِف ، فَإِنَّ مَهَارَتُهُ فِيْ المَعْرَكَة ستَنْخَفِض عَلَيْ الأَقَل بشَكْلٍ كَبِيِر بحَوَالَي تِسْعَيْنَ بالمَائَة .

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆

إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

كَانَت هَذِهِ هِيَ الحـَـالة الرَابِعَةُ لصاعدٍ يَهْزِم عضواً بارزاً فِيْ القَائِمَة بِمَعْرَكَة .

ترجمة

“لَقَد ضَرْبَ بهُدُوُء شَدِيِد الأنَ , لِذَا مِنْ الوَاضِح أَنَّهَا لَيْسَت قُدْرَتَه الْحَقَيْقِيْة ، ألَيْسَ كَذَلِكَ؟”

ℍ???????

(كايو يي) فِيْ الجَوْلَة الأُوُلَي . كَانَ خِصْمهُ مُقَاتِلَاً مَاهِرَاً مِنْ الرُمْحُ . كَانَ هَذَا الأَخِيِر بالمِثْل فِيْ المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة المُحِيِط الرُوُحِي] وَ كَانَت مهاراته القِتَالِية الَّتِي تَمَ إخْتِبَارهَا خَمْسَةَ عَشَرَ نَجْمَة ، وَ الَّتِي كَانَت عَندَ نَفَسْ مُسْتَوَي (كايو يي) . لكنَّ إخْتِبَار بَرَاعَة المَعْرَكَة لَمْ يَكُنْ سِوَي أقْوَي قُوَة دمار ، وَ لَيْسَ بَرَاعَة حَقِيْقِيْة . لَا تزَاَلَ هُنَاْكَ حَاجَة إلَي إظْهَار القُدْرَة الفِعْليْة لِلفَنَان القِتَالِي مِنْ خِلَال مَعْرَكَة فِعَلَيْة .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط