You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

alchemy emperor of the divine dao 508

㊎التدريب الجحيمي㊎

㊎التدريب الجحيمي㊎

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

㊎التدريب الجحيمي㊎ ▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

التدريب الجحيمي

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

من حَيْثُ الْفِنُوُن القِتَالِية وَ الـقُوَة ، كَانَ جِيان دِيـُـو رُوُنْغ و شُوَان غَاو تشـِـــيـِـنْغ بشَكْلٍ طَبِيِعي أَفْضَل بكَثِيِر مِنْ (لـِـيـُـوْ تشِي يُوَانْ) ، وَ لكنَّ مِنْ حَيْثُ المكَانَة ، كحفيد لِخِيِمْيَائِي مِنْ (دَرَجَة?الأرْضَ) ، لَمْ يَكُنْ لهَذَا الأَخِيِر وَضْع مُنْخَفِض وَ كَانَ فِيْ الحَقِيقَةَ مُتَغَطْرِسَاً . وَ مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ (لـِـيـُـوْ تشِي يُوَانْ) خَائِفاً للغَايَة مِنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، فما هِيَ خَلْفِيَة هَذَا الشَاْب بَالضَبْط؟

من حَيْثُ الْفِنُوُن القِتَالِية وَ الـقُوَة ، كَانَ جِيان دِيـُـو رُوُنْغ و شُوَان غَاو تشـِـــيـِـنْغ بشَكْلٍ طَبِيِعي أَفْضَل بكَثِيِر مِنْ (لـِـيـُـوْ تشِي يُوَانْ) ، وَ لكنَّ مِنْ حَيْثُ المكَانَة ، كحفيد لِخِيِمْيَائِي مِنْ (دَرَجَة?الأرْضَ) ، لَمْ يَكُنْ لهَذَا الأَخِيِر وَضْع مُنْخَفِض وَ كَانَ فِيْ الحَقِيقَةَ مُتَغَطْرِسَاً . وَ مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ (لـِـيـُـوْ تشِي يُوَانْ) خَائِفاً للغَايَة مِنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، فما هِيَ خَلْفِيَة هَذَا الشَاْب بَالضَبْط؟

عِنْدَمَا رأوا (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يَسْحَبُ خَلْفَهُ إثْنَيْن مِنْ “الكِلَاب المَيِتَة” ، كَانَ الجَمِيْع فِيْ (مَطْعَم لَنْ تَنْسَي) مَصْعُوُقَاً .

إِبْتَسَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فَقَطْ . غَادَر شُوَان غَاو تشـِـــيـِـنْغ وَ جِيان دِيـُـو رُوُنْغ وَرَاءه ، غَادَر .

عِنْدَمَا رأوا ذَلِكَ النَوْع مِنْ الإبتسامَة عَلَيْ وَجْهه ، تَجَمَدَت (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) وَ الأخَرُون جَمِيْعهم ، وشعروا ببِرُوُدْة حَوْلَ أجسَادهم بالكَامِلِ . شعروا بَشِعورٍ قَوِيٍ بِالنَبْذِ .

“الشَقِي ، حَرِرَ هَذَا الجَد هَذِهِ اللَحْظَة!”جِيان دِيـُـو رُوُنْغ صَاحَ . كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَد خَتَمَ تَدْرِيِبُهُ ، لِذَا قَامَ بِالزحف عَلَيْ الأرْضَ بيديِهِ وَ قَدَمَيْهِ فَقَطْ مِثْل الكَلْب . عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنَّه بَدَا مُثِيِراً للشفقة بَعْض الشَيئِ ، إلَا أَنَّه كَانَ أَفْضَل مِنْ الَإنْجِرَار .

عِنْدَمَا رأوا ذَلِكَ النَوْع مِنْ الإبتسامَة عَلَيْ وَجْهه ، تَجَمَدَت (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) وَ الأخَرُون جَمِيْعهم ، وشعروا ببِرُوُدْة حَوْلَ أجسَادهم بالكَامِلِ . شعروا بَشِعورٍ قَوِيٍ بِالنَبْذِ .

” القمامَة , تَكَلَم أقَلَ وَ إعْمَل بِطَاعَة لي لِمُدَة شَهْر!” (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) زَفـَـرَ .

“باه!” ضَحِكَت (هـُــو نِيُـوُ) بِفَخْرٍ ، وَ أظْهَرَت أَسْنَانهَا البَيْضَاء قَلِيِلَا .

عِنْدَمَا رأوا (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يَسْحَبُ خَلْفَهُ إثْنَيْن مِنْ “الكِلَاب المَيِتَة” ، كَانَ الجَمِيْع فِيْ (مَطْعَم لَنْ تَنْسَي) مَصْعُوُقَاً .

“إنْتَظر ، السَيِدُ الشَاْب هـَــانْ ، هَل أنْتَ غَيْرَ مشتَرَك؟” سَأَلَ (تشُو وُوُ جِيِوُ) بسَلَاسَة .

كَانَ ذَلِكَ رَائِعاً جِدَاً ، ألَيْسَ كذَلِكَ ؟ هَذَان كَانَا عَبَاقِرَة قَرِيِبيْنَ مِنْ العِشْرِيِن الأوائل فِيْ قَائِمَة المُعْجِزَاتْ ، وَ سَحَبَهُم (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ببَسَاطَة مِثْل ذَلِكَ؟

من حَيْثُ الْفِنُوُن القِتَالِية وَ الـقُوَة ، كَانَ جِيان دِيـُـو رُوُنْغ و شُوَان غَاو تشـِـــيـِـنْغ بشَكْلٍ طَبِيِعي أَفْضَل بكَثِيِر مِنْ (لـِـيـُـوْ تشِي يُوَانْ) ، وَ لكنَّ مِنْ حَيْثُ المكَانَة ، كحفيد لِخِيِمْيَائِي مِنْ (دَرَجَة?الأرْضَ) ، لَمْ يَكُنْ لهَذَا الأَخِيِر وَضْع مُنْخَفِض وَ كَانَ فِيْ الحَقِيقَةَ مُتَغَطْرِسَاً . وَ مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ (لـِـيـُـوْ تشِي يُوَانْ) خَائِفاً للغَايَة مِنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، فما هِيَ خَلْفِيَة هَذَا الشَاْب بَالضَبْط؟

حَتَي الأنَ , عَادَت (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) وَ الأخَرِيِن . وَ بطَبِيِعة الحـَـال ، تَمَ إطلاعهم عَلَيْ الوَضْع وهم أيْضَاً صُدِمُوُا للغَايَة . تَمَكَن (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ الوَاقِع مِنْ إمـْـسـَـــاك إثْنَيْن مِنْ المُقَاتَليِن النُخْبَة بسُهُوُلة فِيْ قَائِمَة المُعْجِزَاتْ كَانَ هَذَا النَوْع مِنْ بَرَاعَة المَعْرَكَة مُدْهِشاً جِدَاً حَقَاً .

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

تَرَاجَعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَن مَاصِ الدَمِ الذَهَبِي وَ قَاْلَ : “وو جيو ، رَاقِبْهُم وَ حُثَهُم عَلَيْ العَمَل بجد . إِذَا كَانَوا يجْرُؤون عَلَيْ التَحَامُق ، إمْنَحْهُم سَحْقاً جَيْدَاً . لَيْسَ هُنَاْكَ حَاجَة إلَي أنْ تَكُوُنَ مُتَحَفِظَاً” . لَقَد خَتَمْتُ بالفِعْل تَدْرِيِبُهُم .

“هـُـنَا أيْضَاً!”

“نعم فِعلاً!” قَاْلـَ (تشُو وُوُ جِيِوُ) وَ هُوَ يَهُزُ بِسُرْعَةٍ . مُنْذُ أن قَالَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ذَلِكَ ، مُهِما كَانَ ، سَيُطِيِع . مِنْ الذِيْ يَهْتَمُ بِمـَـا هِيَ الطَائِفَة أو الفَصِيِل الِي يَقِفُ وَرَاء هَذَيِنِ؟

أَرَادَ شُوَان غَاو تشـِـــيـِـنْغ وَ جِيان دِيـُـو رُوُنْغ أَنْ يَبْكُوُا وَ لكنَّ لَمْ يَبْقَيَ لهما دموع . بِمُجَرَدَ التَفْكِيِر ، تَمَ تَصْنِيِف الإثْنَيْن مِنْهُمَا مِنْ المُقَاتَليِن النُخْبَة فِيْ لُفَافَةَ المَعَجِزَاتِ ، وَ مَعَ ذَلِكَ فَقَد إنْخَفَضَوا الأنْ إلَي مُسْتَوَي النَوَادِل الَّتِي تَحْمِلُ الصَوَانِي وَ الأطبَاق لِخِدْمَة النَاس . مـَـا كَانَ مُحْبَطاً أكثَرَ هـُــوَ حَقِيقَةَ أَنْ العمل كَانَ مُزْدَهِراً للغَايَة ، مِمَا جَعَلَهم يتسَابِقَون وَ يتُدافِعون ذَهَاَباً وَ إيَابَاً . كَانَ هَذَا أكثَرَ تعباً مِنْ القِتَال فِيْ مَعْرَكَة .

عاد شُوَان غَاو تشـِـــيـِـنْغ إلَي وَعْيِه ، وَ لكنَّ مَعَ تَدْرِيِبُهُ مغلقَاً ، كَانَ بإمكَانَّهُ أَنْ ينحني فَقَطْ بِرَأْسه وَ يتنازل . خِلَاف ذَلِكَ ، إِذَا كَانَ حَقَاً يُسْحَقُ مِنْ قَبِلَ شَخْصِيَة طَفِيِفة مِثْلـِـ (تشُو وُوُ جِيِوُ) ، كَيْفَ يُمْكِن أَنْ يَتَحَمَلَ هَذَا الذُل ؟ كَانَت جِيان دِيـُـو رُوُنْغ قَدْ شكَي مِنْ طُوُلِ الطَرِيْق ، وَ لكنَّهُ أصْبَحَ مطيعَاً كذَلِكَ . كِلَاهُمَا فِعلَا قَامَا بِغَسْلِ الأوَانِي وَ الأطبَاق وَ أصْبَحَوا حَقَاً نَوَادِل فِيْ المَطْعَم .

عِنْدَمَا حصلوا عَلَيْ قَائِمَة الطَعَام ، تَعَرَضوا لأوَل مَرَّة لصَدْمَة . أَيّ نَوْع مِنْ الحَمَاقِة كَانَ هَذَا ؟ كَانَ سِعْر الطبق الوَاحَدُ فِيْ الوَاقِع كِرِيستَالَةَ دَاوْ رُوُحيِة وَاحِدَة ؟ وَ لكنَّ عِنْدَمَا رأوا إِنَّ العَدِيِد مِنْ الأخَرِيِن قَدْ طَلَبُوُا بالفِعْل ، إضَافَة إلَي حَقِيقَةَ إِنَّ الرَائِحَة كَانَت مغرية بالفِعْل ، فَإِنَّهُم أيْضَاً ، لَا يُمْكِن أَنْ يسَاعَدوْا وَ لكنَّ يَشْرَعُوُا بتَنَاوُلِ طَبَقٍ مـَـا .

تم سد الْفِجوَةُ فِيْ الجَدَاًر مُؤَقَتاً ، وَ كَانَ المَطْعَم مَرَّةً أُخْرَي قَيْدَ العَمَل . كَمَا كَانَ مَعْرُوُفا ، لَم يَكُن هُنَاْكَ بطَبِيِعة الحـَـال أَيّ نَقْص فِيْ العَمَلاء ، وَ كَانَ هُنَاْكَ بَعْض الذِيْن إتَبَعُوُا (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَيْ طُوُل الطَرِيْق إلَي هُنَا . عِنْدَمَا رأوا أَنْ هُنَاْكَ نَوْعيْن مِنْ المُقَاتَليِن فِيْ “قَائِمَة المُعْجِزَاتْ” يعملان كَنَادِلَيِنِ هُنَا ، فكَيْفَ لَا يأتون لتَنَاوُلِ وَجْبَة أيْضَاً ؟

إِبْتَسَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فَقَطْ . بصِفَتِهِ شَخْصاً كَانَ سَابِقَاً إمْبِرَاطُورِاً للخِيِميَاء ونُخْبَة مِنْ [طَبَقَة الـسـَـمـَـاء] فِيْ حَيَاتِه السَابِقَة ، هَل إحْتَاج إلَي التَرتِيِب عَلَيْ القَائِمَة لإثْبَاتِ نَفَسْه ؟ عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، بَعْدَ إِنَّ التَقَي يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ ، لَمْ يَأخُذ عَلَيْ نَحْو مُتَزَايِد هَذِهِ المُعْجِزَات بِجِدِيَةٍ .

فِيْ الَمِسْتُقْبَل ، إِذَا قَاْلَوا أنَهُم قَدْ خُدِمُوُا مَرَّة وَاحِدَة مِنْ قَبِلَ شَخْص مـَـا عَلَيْ قَائِمَة المُعْجِزَاتْ ، ألن يجَذْب ذَلِكَ الكَثِيِر مِنْ الحَسَدَ؟

“الشَقِي ، حَرِرَ هَذَا الجَد هَذِهِ اللَحْظَة!”جِيان دِيـُـو رُوُنْغ صَاحَ . كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَد خَتَمَ تَدْرِيِبُهُ ، لِذَا قَامَ بِالزحف عَلَيْ الأرْضَ بيديِهِ وَ قَدَمَيْهِ فَقَطْ مِثْل الكَلْب . عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنَّه بَدَا مُثِيِراً للشفقة بَعْض الشَيئِ ، إلَا أَنَّه كَانَ أَفْضَل مِنْ الَإنْجِرَار .

عِنْدَمَا حصلوا عَلَيْ قَائِمَة الطَعَام ، تَعَرَضوا لأوَل مَرَّة لصَدْمَة . أَيّ نَوْع مِنْ الحَمَاقِة كَانَ هَذَا ؟ كَانَ سِعْر الطبق الوَاحَدُ فِيْ الوَاقِع كِرِيستَالَةَ دَاوْ رُوُحيِة وَاحِدَة ؟ وَ لكنَّ عِنْدَمَا رأوا إِنَّ العَدِيِد مِنْ الأخَرِيِن قَدْ طَلَبُوُا بالفِعْل ، إضَافَة إلَي حَقِيقَةَ إِنَّ الرَائِحَة كَانَت مغرية بالفِعْل ، فَإِنَّهُم أيْضَاً ، لَا يُمْكِن أَنْ يسَاعَدوْا وَ لكنَّ يَشْرَعُوُا بتَنَاوُلِ طَبَقٍ مـَـا .

إِبْتَسَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فَقَطْ . بصِفَتِهِ شَخْصاً كَانَ سَابِقَاً إمْبِرَاطُورِاً للخِيِميَاء ونُخْبَة مِنْ [طَبَقَة الـسـَـمـَـاء] فِيْ حَيَاتِه السَابِقَة ، هَل إحْتَاج إلَي التَرتِيِب عَلَيْ القَائِمَة لإثْبَاتِ نَفَسْه ؟ عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، بَعْدَ إِنَّ التَقَي يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ ، لَمْ يَأخُذ عَلَيْ نَحْو مُتَزَايِد هَذِهِ المُعْجِزَات بِجِدِيَةٍ .

بطَبِيِعة الحـَـال لَا حَاجَة لشرح نَتِيْجَة قَرَارهم .

“تشِي ، لَيْسَ هُنَاْكَ جَائِزة ، فلِمَاذَا أَشَارَك؟” حِرَكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يَدَه ، مُلَوِحَاً بَذَلَكَ السُؤَال .

“النَادِل ، أعْطِنِي وَاحِدَةً أُخْرَي مِنْ هَذَا الطَبَق!”

(كايو يي) صُدِمَ وَ صَاحَ : “السَيِدُ الشَاْب هـَــانْ ، كَوْنُهكَ قَادِرَاً عَلَيْ التَرتِيِب في قَائِمَة المُعْجِزَاتْ يمِثْل المجد نِهَائِي!”

“أنـَــا أيْضَاً!”

بطَبِيِعة الحـَـال لَا حَاجَة لشرح نَتِيْجَة قَرَارهم .

“هـُـنَا أيْضَاً!”

“نيو سَتَبْذُلُ جُهْدَهَا . لِلحُصُول عَلَيْ المركز الأوَل ، وَ إعْطَاءُهُ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ)!” أعْلَنَت (هـُــو نِيُـوُ) ، وَ هِيَ تَرْبِتُ عَلَ صَدْرِهَا الصَغِيِر .

أَرَادَ شُوَان غَاو تشـِـــيـِـنْغ وَ جِيان دِيـُـو رُوُنْغ أَنْ يَبْكُوُا وَ لكنَّ لَمْ يَبْقَيَ لهما دموع . بِمُجَرَدَ التَفْكِيِر ، تَمَ تَصْنِيِف الإثْنَيْن مِنْهُمَا مِنْ المُقَاتَليِن النُخْبَة فِيْ لُفَافَةَ المَعَجِزَاتِ ، وَ مَعَ ذَلِكَ فَقَد إنْخَفَضَوا الأنْ إلَي مُسْتَوَي النَوَادِل الَّتِي تَحْمِلُ الصَوَانِي وَ الأطبَاق لِخِدْمَة النَاس . مـَـا كَانَ مُحْبَطاً أكثَرَ هـُــوَ حَقِيقَةَ أَنْ العمل كَانَ مُزْدَهِراً للغَايَة ، مِمَا جَعَلَهم يتسَابِقَون وَ يتُدافِعون ذَهَاَباً وَ إيَابَاً . كَانَ هَذَا أكثَرَ تعباً مِنْ القِتَال فِيْ مَعْرَكَة .

إِبْتَسَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فَقَطْ . بصِفَتِهِ شَخْصاً كَانَ سَابِقَاً إمْبِرَاطُورِاً للخِيِميَاء ونُخْبَة مِنْ [طَبَقَة الـسـَـمـَـاء] فِيْ حَيَاتِه السَابِقَة ، هَل إحْتَاج إلَي التَرتِيِب عَلَيْ القَائِمَة لإثْبَاتِ نَفَسْه ؟ عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، بَعْدَ إِنَّ التَقَي يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ ، لَمْ يَأخُذ عَلَيْ نَحْو مُتَزَايِد هَذِهِ المُعْجِزَات بِجِدِيَةٍ .

“كم مِنْكُم يَرَيد المُشَارَكَة فِيْ بُطُوُلَة إخْتِيَار قَائِمَةِ المُعْجِزَات؟” فِيْ الطَابِقٍ الثَالِث ، سَأَلـِـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) المَجْمُوُعَة .

“تشِي ، لَيْسَ هُنَاْكَ جَائِزة ، فلِمَاذَا أَشَارَك؟” حِرَكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يَدَه ، مُلَوِحَاً بَذَلَكَ السُؤَال .

“أنـَــا!” “أنـَــا!” “أنـَــا!”

حَتَي الأنَ , عَادَت (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) وَ الأخَرِيِن . وَ بطَبِيِعة الحـَـال ، تَمَ إطلاعهم عَلَيْ الوَضْع وهم أيْضَاً صُدِمُوُا للغَايَة . تَمَكَن (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ الوَاقِع مِنْ إمـْـسـَـــاك إثْنَيْن مِنْ المُقَاتَليِن النُخْبَة بسُهُوُلة فِيْ قَائِمَة المُعْجِزَاتْ كَانَ هَذَا النَوْع مِنْ بَرَاعَة المَعْرَكَة مُدْهِشاً جِدَاً حَقَاً .

رَفَعَت (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) وَ الأخَرِيِن أيَدَيْهم . بإسْتِثْنَاء (لـِي سـِي تشَانْ) و(غُوَانْغِ يُوَانْ) ، أعْرَب الجَمِيْع عَن رَغْبَتَهُ فِيْ المُشَارَكَة . حَتَي (هـُــو نِيُـوُ) رَفَعَت يدهَا الصَغِيِرة عَالِيَاً فِيْ الهَوَاْء .

“الشَقِي ، حَرِرَ هَذَا الجَد هَذِهِ اللَحْظَة!”جِيان دِيـُـو رُوُنْغ صَاحَ . كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَد خَتَمَ تَدْرِيِبُهُ ، لِذَا قَامَ بِالزحف عَلَيْ الأرْضَ بيديِهِ وَ قَدَمَيْهِ فَقَطْ مِثْل الكَلْب . عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنَّه بَدَا مُثِيِراً للشفقة بَعْض الشَيئِ ، إلَا أَنَّه كَانَ أَفْضَل مِنْ الَإنْجِرَار .

أعْطَي لهم (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) نَظَرة. كَانَ (كايو يي) الأنْ فِيْ المَرَحلَة الثَالِثَة مِنْ [طَبَقَة المُحِيِط الرُوُحِي] وَ كَانَ لَدَيْه تِسْعَة نُجُوم بَرَاعَة مَعْرَكَة . كَانَت (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) فِيْ المَرَحلَة الأُوُلَي مِنْ [طَبَقَة المُحِيِط الرُوُحِي] ، وَ كَانَت مهاراتهَا القِتَالِية عَشَرَة مِن نُجُوم المَعْرَكَة . كَانَ (تشُو وُوُ جِيِوُ) فِيْ المَرَحلَة الأُوُلَي مِنْ [طَبَقَة المُحِيِط الرُوُحِي] ، مَعَ بَرَاعَة مَعْرَكَة تِسْعَ نُجُوم . قَاْلَ : “لَا يزَاَلُ هُنَاْكَ حَوَالَي شَهْرٌ مِنَ الوَقْت . إِسْمحوا لي أَنْ أفكر فِيْ كَيْفَية إعْطَاءكم بَعْض التَدْرِيِب الخَاْص ومسَاعَدتكم عَلَيْ زِيَادَة بَرَاعَتكم فِيْ المَعْرَكَة إلَي مـَـا لَا يقل عَن خَمْسَةَ عَشَرَ نَجْمَة مَعْرِكَة . خِلَاف ذَلِكَ ، سيَكُوْن مِنْ الأفضَل لـَـكُم أَنْ لَا تذَهَبُوُا وَ تُحْرِجُوُا أنفُسَكُم!”

“أنـَــا أيْضَاً!”

“هُنَاْكَ شَهْر وَاحَدُ فَقَطْ ، هَل يُمْكِننا حَقَاً التَحَسُن بِهَذَا الَقَدر؟” (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) كَانَت غَيْرَ مُقْتَنِعَة

“أنـَــا أيْضَاً!”

أظْهَر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مـَـا بَدَا أَنَّه إبتسامَة شَيْطَان وَ أجَابَ “صَدِقُوُنِي . طَالَمَا أنَكُم لَنْ تمَوْتُوا جَمِيْعاً ، فلن يَكُوْن مِنْ الصَعْبِ عَلَيْكُم الوُصُولُ إلَي خَمْسَةَ عَشَرَ نَجْمَة مَعْرِكَة ” .

هز (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَأْسه لـِـ (هـُــو نِيُـوُ) وَ قَاْلَ : “من النَظَرِ إلَي الوَضْع الحـَـالِي ، لَنْ يتَمَكَن سِوَي (هـُــو نِيُـوُ) مِنْ الوُصُول إلَي هَذَا الهَدَف ، وَ لَنْ يَكُوْن مِنْ الصَعْب عَلَيْهَا أَنْ تُصْبِحَ فِيْ المراكز العَشَرَة الأُوُلَي” . تَوَقَفَ لِلَحْظَة ، ثُمَ قَاْلَ : “إِذَا كَانَت (هـُــو نِيُـوُ) تَخْتَرِقُ إلَي [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] ، فَإِنَّ المكَانَ الأوَل سيَكُوْن فِيْ يَدِهَا”

عِنْدَمَا رأوا ذَلِكَ النَوْع مِنْ الإبتسامَة عَلَيْ وَجْهه ، تَجَمَدَت (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) وَ الأخَرُون جَمِيْعهم ، وشعروا ببِرُوُدْة حَوْلَ أجسَادهم بالكَامِلِ . شعروا بَشِعورٍ قَوِيٍ بِالنَبْذِ .

㊎التدريب الجحيمي㊎ ▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

هز (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَأْسه لـِـ (هـُــو نِيُـوُ) وَ قَاْلَ : “من النَظَرِ إلَي الوَضْع الحـَـالِي ، لَنْ يتَمَكَن سِوَي (هـُــو نِيُـوُ) مِنْ الوُصُول إلَي هَذَا الهَدَف ، وَ لَنْ يَكُوْن مِنْ الصَعْب عَلَيْهَا أَنْ تُصْبِحَ فِيْ المراكز العَشَرَة الأُوُلَي” . تَوَقَفَ لِلَحْظَة ، ثُمَ قَاْلَ : “إِذَا كَانَت (هـُــو نِيُـوُ) تَخْتَرِقُ إلَي [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] ، فَإِنَّ المكَانَ الأوَل سيَكُوْن فِيْ يَدِهَا”

إِبْتَسَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فَقَطْ . غَادَر شُوَان غَاو تشـِـــيـِـنْغ وَ جِيان دِيـُـو رُوُنْغ وَرَاءه ، غَادَر .

“باه!” ضَحِكَت (هـُــو نِيُـوُ) بِفَخْرٍ ، وَ أظْهَرَت أَسْنَانهَا البَيْضَاء قَلِيِلَا .

كَانَ كُلْ مِنْ (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) وَ الأخَرِيِن مذُهُوُلين . لَمْ يتَخَيْلْوا أبَدَاً أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) سيحكم عَلَيْ (هـُــو نِيُـوُ) بِهَذَا الَمُسْتَوَي العَالِي ؛ كَانَت هَذِهِ مُجَرَدَ فَتَاة صَغِيِرة تبَلَغَ مِنْ العُمْرِ ست سَنَوَات! وَ عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، كَانَت (هـُــو نِيُـوُ) قَرِيِبَةً مِنَ إخْتِرَاقِ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] ؟ هَمْس ?

كَانَ كُلْ مِنْ (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) وَ الأخَرِيِن مذُهُوُلين . لَمْ يتَخَيْلْوا أبَدَاً أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) سيحكم عَلَيْ (هـُــو نِيُـوُ) بِهَذَا الَمُسْتَوَي العَالِي ؛ كَانَت هَذِهِ مُجَرَدَ فَتَاة صَغِيِرة تبَلَغَ مِنْ العُمْرِ ست سَنَوَات! وَ عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، كَانَت (هـُــو نِيُـوُ) قَرِيِبَةً مِنَ إخْتِرَاقِ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] ؟ هَمْس ?

“نيو سَتَبْذُلُ جُهْدَهَا . لِلحُصُول عَلَيْ المركز الأوَل ، وَ إعْطَاءُهُ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ)!” أعْلَنَت (هـُــو نِيُـوُ) ، وَ هِيَ تَرْبِتُ عَلَ صَدْرِهَا الصَغِيِر .

“إنْتَظر ، السَيِدُ الشَاْب هـَــانْ ، هَل أنْتَ غَيْرَ مشتَرَك؟” سَأَلَ (تشُو وُوُ جِيِوُ) بسَلَاسَة .

عِنْدَمَا رأوا ذَلِكَ النَوْع مِنْ الإبتسامَة عَلَيْ وَجْهه ، تَجَمَدَت (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) وَ الأخَرُون جَمِيْعهم ، وشعروا ببِرُوُدْة حَوْلَ أجسَادهم بالكَامِلِ . شعروا بَشِعورٍ قَوِيٍ بِالنَبْذِ .

“تشِي ، لَيْسَ هُنَاْكَ جَائِزة ، فلِمَاذَا أَشَارَك؟” حِرَكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يَدَه ، مُلَوِحَاً بَذَلَكَ السُؤَال .

حَتَي الأنَ , عَادَت (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) وَ الأخَرِيِن . وَ بطَبِيِعة الحـَـال ، تَمَ إطلاعهم عَلَيْ الوَضْع وهم أيْضَاً صُدِمُوُا للغَايَة . تَمَكَن (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ الوَاقِع مِنْ إمـْـسـَـــاك إثْنَيْن مِنْ المُقَاتَليِن النُخْبَة بسُهُوُلة فِيْ قَائِمَة المُعْجِزَاتْ كَانَ هَذَا النَوْع مِنْ بَرَاعَة المَعْرَكَة مُدْهِشاً جِدَاً حَقَاً .

(كايو يي) صُدِمَ وَ صَاحَ : “السَيِدُ الشَاْب هـَــانْ ، كَوْنُهكَ قَادِرَاً عَلَيْ التَرتِيِب في قَائِمَة المُعْجِزَاتْ يمِثْل المجد نِهَائِي!”

عِنْدَمَا رأوا (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يَسْحَبُ خَلْفَهُ إثْنَيْن مِنْ “الكِلَاب المَيِتَة” ، كَانَ الجَمِيْع فِيْ (مَطْعَم لَنْ تَنْسَي) مَصْعُوُقَاً .

إِبْتَسَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فَقَطْ . بصِفَتِهِ شَخْصاً كَانَ سَابِقَاً إمْبِرَاطُورِاً للخِيِميَاء ونُخْبَة مِنْ [طَبَقَة الـسـَـمـَـاء] فِيْ حَيَاتِه السَابِقَة ، هَل إحْتَاج إلَي التَرتِيِب عَلَيْ القَائِمَة لإثْبَاتِ نَفَسْه ؟ عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، بَعْدَ إِنَّ التَقَي يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ ، لَمْ يَأخُذ عَلَيْ نَحْو مُتَزَايِد هَذِهِ المُعْجِزَات بِجِدِيَةٍ .

(كايو يي) صُدِمَ وَ صَاحَ : “السَيِدُ الشَاْب هـَــانْ ، كَوْنُهكَ قَادِرَاً عَلَيْ التَرتِيِب في قَائِمَة المُعْجِزَاتْ يمِثْل المجد نِهَائِي!”

“نيو سَتَبْذُلُ جُهْدَهَا . لِلحُصُول عَلَيْ المركز الأوَل ، وَ إعْطَاءُهُ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ)!” أعْلَنَت (هـُــو نِيُـوُ) ، وَ هِيَ تَرْبِتُ عَلَ صَدْرِهَا الصَغِيِر .

” القمامَة , تَكَلَم أقَلَ وَ إعْمَل بِطَاعَة لي لِمُدَة شَهْر!” (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) زَفـَـرَ .

ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِصَوْتٍ عَالِ وَ قَاْلَ : “أجَل أجَل ، ثُمَ هَذِهِ المَرَة سَوْفَ أعْتَمِدُ عَلَيْ (هـُــو نِيُـوُ)”

“نعم فِعلاً!” قَاْلـَ (تشُو وُوُ جِيِوُ) وَ هُوَ يَهُزُ بِسُرْعَةٍ . مُنْذُ أن قَالَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ذَلِكَ ، مُهِما كَانَ ، سَيُطِيِع . مِنْ الذِيْ يَهْتَمُ بِمـَـا هِيَ الطَائِفَة أو الفَصِيِل الِي يَقِفُ وَرَاء هَذَيِنِ؟

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆

إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

أظْهَر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مـَـا بَدَا أَنَّه إبتسامَة شَيْطَان وَ أجَابَ “صَدِقُوُنِي . طَالَمَا أنَكُم لَنْ تمَوْتُوا جَمِيْعاً ، فلن يَكُوْن مِنْ الصَعْبِ عَلَيْكُم الوُصُولُ إلَي خَمْسَةَ عَشَرَ نَجْمَة مَعْرِكَة ” .

ترجمة

كَانَ ذَلِكَ رَائِعاً جِدَاً ، ألَيْسَ كذَلِكَ ؟ هَذَان كَانَا عَبَاقِرَة قَرِيِبيْنَ مِنْ العِشْرِيِن الأوائل فِيْ قَائِمَة المُعْجِزَاتْ ، وَ سَحَبَهُم (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ببَسَاطَة مِثْل ذَلِكَ؟

ℍ???????

كَانَ كُلْ مِنْ (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) وَ الأخَرِيِن مذُهُوُلين . لَمْ يتَخَيْلْوا أبَدَاً أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) سيحكم عَلَيْ (هـُــو نِيُـوُ) بِهَذَا الَمُسْتَوَي العَالِي ؛ كَانَت هَذِهِ مُجَرَدَ فَتَاة صَغِيِرة تبَلَغَ مِنْ العُمْرِ ست سَنَوَات! وَ عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، كَانَت (هـُــو نِيُـوُ) قَرِيِبَةً مِنَ إخْتِرَاقِ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] ؟ هَمْس ?

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط