You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

alchemy emperor of the divine dao 499

㊎أنَا لَا أكْذِبُ عَلَي الفَتَيَاتِ الصَغِيِرَات㊎

㊎أنَا لَا أكْذِبُ عَلَي الفَتَيَاتِ الصَغِيِرَات㊎

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

كَشْفَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَن تَعْبِيِر صبر وَ تصدي : “أنـَــا خِيِمْيَائِي مِنْ (دَرَجَة?الأرْضَ) ؛ هَل تَعْتَقِد أنَنِي سأكذب عَلَيْ فَتَاة صَغِيِرة مِثْلك؟”

㊎أنَا لَا أكْذِبُ عَلَي الفَتَيَاتِ الصَغِيِرَات

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

“شكرا جزيلَا ، إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ!” (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رفعَ يَدَه فِيْ شكر .

نَجَحَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ الوَاقِع فِيْ التَهَرُبُ مِن كُلِ الأَلْفِ وَ مَائتَين مِن وَمَضَات السَيْف وَ وَصَلَ أَمَامَ يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ . كَانَ سَيْفه مُرَوِعاً ، وإِسْتَخْدَم تِقَنِيَة سَيْفُ الفُصوُل الأرْبَعة. الرَبِيِع وَ الـصَيْف وَ الـخَرِيِف وَ الـشِتَاء.

وَجْه (تشُوُ شُوَان ايــر) إحْمَرَّ مِنْ الطَرِيْقة الَّتِي كَانَ ينَظَر إلَيهَا . لحُسْنِ الحَظْ ، كَانَ لَدَيْهَا غِطَاء أبْيَض لتغطية وَجْههَا ، لذَلِكَ لَا يُمْكِن لأَحَدُ أَنْ يَرَي كَيْفَ تُشْبِهُ حـَـالِيا الخوخ .

بنغ!

كَانَ قَدْ استعاد قُوَتَه بشَكْلٍ كَامِلِ وَ حَبَا بِثِقَةٍ . إلتَفَتَ إلَي (تشُوُ شُوَان ايــر) وَ قَاْلَ : “(شُوَان ايــر) ، أنا آسف . لَمْ أتَمَكَن مِنْ مسَاعَدتك فِيْ جمَعَ النَبَاْت الرُوُحِيي ، وَ لكنَّ مِنْ فَضلِكَ لَا تقَلَقْ . سأعود عَلَيْ الفَوْر إلَي القَارَة الوُسْطَي وَ سأسَاعَدك بالتَأكِيد فِيْ الحُصُول عَلَيْ مَا تَحْتَاجِيِنَه . “

ضَرْبَ يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ وشُوهِدَت شَخْصيته عَلَيْ الفَوْر تَتَرَاجَعُ إلَي الوَرَاء مِنْ التَأثِيِر . وَ مَعَ ذَلِكَ ، أضَاءَت أَنْمَاط مُتَعَدِدَة عَلَيْ جَسَدْه ، وعِنْدَمَا لَمِسَ الأرْضَ ، كَانَ هُنَاْكَ فَقَطْ جرح ضحل جِدَاً عَلَيْ الجَانِب الأَيْسَر مِنْ وَجْهه . كَانَ الـدَم يتسرب ، وَ لكنَّ كَانَ الأَمْر كَمَا لـَــوْ كَانَ زئبقَاً . كَانَ يَقْطُرُ بِبُطْءٍ بِـضَوْء أبْيَض فَضِي .

بقيت عُيُون (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَيْ الجَسَدْ يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ . فِيْ المَرَة القَادِمة الَّتِي يَلتَقُوا ، فَإِنَّه بالتَأكِيد لَنْ يسْتَفِيِدَ مِنْ حَقِيقَةَ أَنْ لَدَيْه فِهْمٌ مِنْ ثَلَاثَة ألَاف غُمُوُض ؛ بدلَا مِنْ ذَلِكَ ، فَإِنَّه إِسْتِخْدَام بَرَاعَة مَعْرَكَة حَقِيْقِيْةً لـِـهَزِيِمَة هَذَا القَادِم الثَانِي مِنْ (إمْبِرَاطُورِ⚔️السَيْف)!

أرجَعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) سَيْفه . تَمَكَن مِنْ قَلْبِ الطَوِلَة فِيْ الهُجُوُمٌ الأَخِيِر لأَنـَّـه هـُــوَ أيْضَاً قَامَ بِالتَدَرُبِ عَلَي (الثَلَاثَة أَلَاف غُمُوُض) . وَ عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، قَامَ بتَشْكِيِل تِسْعَة وَمَضَات مِنْ (السَيْف?️تشِي) ، وَ الَّتِي كَانَت مُجَرَدَ وَمَضَات مِنْ (السَيْف?️تشِي) أقَلَ مِنْ خِصْمهُ .

بقيت عُيُون (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَيْ الجَسَدْ يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ . فِيْ المَرَة القَادِمة الَّتِي يَلتَقُوا ، فَإِنَّه بالتَأكِيد لَنْ يسْتَفِيِدَ مِنْ حَقِيقَةَ أَنْ لَدَيْه فِهْمٌ مِنْ ثَلَاثَة ألَاف غُمُوُض ؛ بدلَا مِنْ ذَلِكَ ، فَإِنَّه إِسْتِخْدَام بَرَاعَة مَعْرَكَة حَقِيْقِيْةً لـِـهَزِيِمَة هَذَا القَادِم الثَانِي مِنْ (إمْبِرَاطُورِ⚔️السَيْف)!

ونَتِيْجَة لذَلِكَ ، كَانَ يَعْرِفَ بطَبِيِعة الحـَـال كَيْفَ تَمَ تَوزِيِعُ وَمَضَات السَيْف هَذِهِ. عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنْ مَائَتَي مِن الوَمَضَات الإِضَافِيْة أَعْطَتْهُ بَعْض المَشَاكِل . وَ مَعَ ذَلِكَ ، فَقَد كَانَ لَدَيْه الـحـِـس الإِدْرَاكي مِنْ [طَبَقَة الـسـَـمـَـاء] بَعْدَ كُلْ شَيئِ ، وَ كَانَ خِصْمهُ فَقَطْ فِيْ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] ، وَ بالتَالِي فَإِنَّ مَائَتَيّ مِن وَمَضَات السَيْف الإِضَافِيْة لَمْ يَكُنْ الكَثِيِر مِنْ المشَكْلة .

ونَتِيْجَة لذَلِكَ ، كَانَ يَعْرِفَ بطَبِيِعة الحـَـال كَيْفَ تَمَ تَوزِيِعُ وَمَضَات السَيْف هَذِهِ. عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنْ مَائَتَي مِن الوَمَضَات الإِضَافِيْة أَعْطَتْهُ بَعْض المَشَاكِل . وَ مَعَ ذَلِكَ ، فَقَد كَانَ لَدَيْه الـحـِـس الإِدْرَاكي مِنْ [طَبَقَة الـسـَـمـَـاء] بَعْدَ كُلْ شَيئِ ، وَ كَانَ خِصْمهُ فَقَطْ فِيْ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] ، وَ بالتَالِي فَإِنَّ مَائَتَيّ مِن وَمَضَات السَيْف الإِضَافِيْة لَمْ يَكُنْ الكَثِيِر مِنْ المشَكْلة .

كَانَ هَذَا مـَـا أدي إلَي مُعْجِزَةٌ – تغلب مُقَاتِل فِي المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] عَلَيْ أقْوَي حَرَكَة قَتْل لخِصْمهُ مِنْ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] وَ تَمَكَنَ مِنْ تَوْصِيِلِ هُجُوُمٌه الخَاْص!

… حَتَي لـَــوْ كَانَ قَدْ تَرَك وَرَاءه جرح صَغِيِر جِدَاً عَلَيْ وَجْه يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ ، الذِيْ كَانَ سَطْحِياً تَمَاماً .

… حَتَي لـَــوْ كَانَ قَدْ تَرَك وَرَاءه جرح صَغِيِر جِدَاً عَلَيْ وَجْه يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ ، الذِيْ كَانَ سَطْحِياً تَمَاماً .

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

سَقَطَ الصَمْتَ فِيْ كُلْ مكَانَ حَوْلَهم .

بَعْدَ قَوْلٌ ذَلِكَ ، هَزَّ رَأسَهُ فِيْ تونغ تـشِـي مينغ ، وإسْتَدَار الإثْنَان حَوْلَهما وغَادَرهما .

إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ دُهِشَ ، عُيُون (تشُوُ شُوَان ايــر) الجَمِيِلة أشْرَقَت بِزُهُوٍ ، فِيْ حِيِن إرْتَعَشَ تونغ تشِي مينغ . فَقَطْ (هـُــو نِيُـوُ) تُصَفِق بِيَدَيْهَا بوَحْشية وَ كَسَرَت الصَمْتَ بتَصْفِيِقهَا ? .

وَجْه (تشُوُ شُوَان ايــر) إحْمَرَّ مِنْ الطَرِيْقة الَّتِي كَانَ ينَظَر إلَيهَا . لحُسْنِ الحَظْ ، كَانَ لَدَيْهَا غِطَاء أبْيَض لتغطية وَجْههَا ، لذَلِكَ لَا يُمْكِن لأَحَدُ أَنْ يَرَي كَيْفَ تُشْبِهُ حـَـالِيا الخوخ .

تغَيْرَ تَعْبِيِر يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ مِرَارَاً وَ تِكْرَارَاً ، لكنَّه عَادَ فِيْ النِهَاية إلَي الإنْدِفَاع . لَقَد نَضَحَ بهَوَاْءٍ هَادِئٍ تَمَاماً حَتَي إِبْتَسَمَ . وَ قَاْلَ : “لَيْسَ سَيْئا ، لَيْسَ سَيْئا . فِيْ حيَأتِي كٌلَهَا ، هَذِهِ هِيَ المَرَة الأُوُلَي الَّتِي أصبت فِيهَا مِنْ قَبِلَ شَخْص أَصْغَر مني بعَشَرِ سَنَوَات . لَقَد قُلتُ مِنْ قَبِلَ أنَنِي سأضَرْبَ ثَلَاثَ مَرَات فَقَطْ!”

“حَقَاً؟” طَلَبَت (تشُوُ شُوَان ايــر) ، وَ هِيَ مُتَحَمُسَةٌ للغَايَة .

“(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، لَا يزَاَلُ هُنَاْكَ عِشْرِيِن شَهْرا . فِيْ غُضُون هَذِهِ العِشْرِيِن شَهْراً ، حَتَي لـَــوْ قابلتك مَرَّةً أُخْرَي ، سأتَظَاهُر بأنَنِي لَمْ أرَاكَ . وَ مَعَ ذَلِكَ ، بَعْدَ عِشْرِيِن شَهْرا ، بِغَضِ النَظَر عَن المكَانَ الذِيْ تَخْتَبِئ فِيِهِ ، سأجْدُكَ وَ أَقَتْلكَ!

“السَيِدُ العَظِيِم لِـيـِـنــــج ، مـَـا هـُــوَ مِقْدَار مـَـا تَحْتَاجه مِنْ (نَبَاتُ الجَلِيِد ? القُرْمُزِيُّ) لإِسْتِخْدَامه لصَقْلِ وَ تَشْكِيِلِ الحَبَة الخِيِميَائِيَة ؟ يرجي تَرَكُ البَعْضِ لـِـ (شـُـوَانْ ايــر)!” إنْحَنَت (تشُوُ شُوَان ايــر) لـِـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . سَوَاء أكَانَ ذَلِكَ بسَبَب هُوِيَتِه كخِيِمْيَائِي عَلَيْ (دَرَجَة?الأرْضَ) أو بسَبَب بَرَاعَة المَعْرَكَة الَّتِي يمْتَلَكَهَا حـَـالِياً ، لَمْ تجْرُؤ عَلَيْ إِسْتِخْدَام وَسَائِل قَوِية .

“سَاخِطو عَلَيْ جثتك وإخْتَرَقَ إلَي الَمِسْتُوَي الثَانِي مِنْ طَرِيِقِ السَيْف!”

ضَرْبَ يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ وشُوهِدَت شَخْصيته عَلَيْ الفَوْر تَتَرَاجَعُ إلَي الوَرَاء مِنْ التَأثِيِر . وَ مَعَ ذَلِكَ ، أضَاءَت أَنْمَاط مُتَعَدِدَة عَلَيْ جَسَدْه ، وعِنْدَمَا لَمِسَ الأرْضَ ، كَانَ هُنَاْكَ فَقَطْ جرح ضحل جِدَاً عَلَيْ الجَانِب الأَيْسَر مِنْ وَجْهه . كَانَ الـدَم يتسرب ، وَ لكنَّ كَانَ الأَمْر كَمَا لـَــوْ كَانَ زئبقَاً . كَانَ يَقْطُرُ بِبُطْءٍ بِـضَوْء أبْيَض فَضِي .

كَانَ قَدْ استعاد قُوَتَه بشَكْلٍ كَامِلِ وَ حَبَا بِثِقَةٍ . إلتَفَتَ إلَي (تشُوُ شُوَان ايــر) وَ قَاْلَ : “(شُوَان ايــر) ، أنا آسف . لَمْ أتَمَكَن مِنْ مسَاعَدتك فِيْ جمَعَ النَبَاْت الرُوُحِيي ، وَ لكنَّ مِنْ فَضلِكَ لَا تقَلَقْ . سأعود عَلَيْ الفَوْر إلَي القَارَة الوُسْطَي وَ سأسَاعَدك بالتَأكِيد فِيْ الحُصُول عَلَيْ مَا تَحْتَاجِيِنَه . “

ترجمة

بَعْدَ قَوْلٌ ذَلِكَ ، هَزَّ رَأسَهُ فِيْ تونغ تـشِـي مينغ ، وإسْتَدَار الإثْنَان حَوْلَهما وغَادَرهما .

“(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، لَا يزَاَلُ هُنَاْكَ عِشْرِيِن شَهْرا . فِيْ غُضُون هَذِهِ العِشْرِيِن شَهْراً ، حَتَي لـَــوْ قابلتك مَرَّةً أُخْرَي ، سأتَظَاهُر بأنَنِي لَمْ أرَاكَ . وَ مَعَ ذَلِكَ ، بَعْدَ عِشْرِيِن شَهْرا ، بِغَضِ النَظَر عَن المكَانَ الذِيْ تَخْتَبِئ فِيِهِ ، سأجْدُكَ وَ أَقَتْلكَ!

بقيت عُيُون (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَيْ الجَسَدْ يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ . فِيْ المَرَة القَادِمة الَّتِي يَلتَقُوا ، فَإِنَّه بالتَأكِيد لَنْ يسْتَفِيِدَ مِنْ حَقِيقَةَ أَنْ لَدَيْه فِهْمٌ مِنْ ثَلَاثَة ألَاف غُمُوُض ؛ بدلَا مِنْ ذَلِكَ ، فَإِنَّه إِسْتِخْدَام بَرَاعَة مَعْرَكَة حَقِيْقِيْةً لـِـهَزِيِمَة هَذَا القَادِم الثَانِي مِنْ (إمْبِرَاطُورِ⚔️السَيْف)!

ونَتِيْجَة لذَلِكَ ، كَانَ يَعْرِفَ بطَبِيِعة الحـَـال كَيْفَ تَمَ تَوزِيِعُ وَمَضَات السَيْف هَذِهِ. عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنْ مَائَتَي مِن الوَمَضَات الإِضَافِيْة أَعْطَتْهُ بَعْض المَشَاكِل . وَ مَعَ ذَلِكَ ، فَقَد كَانَ لَدَيْه الـحـِـس الإِدْرَاكي مِنْ [طَبَقَة الـسـَـمـَـاء] بَعْدَ كُلْ شَيئِ ، وَ كَانَ خِصْمهُ فَقَطْ فِيْ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] ، وَ بالتَالِي فَإِنَّ مَائَتَيّ مِن وَمَضَات السَيْف الإِضَافِيْة لَمْ يَكُنْ الكَثِيِر مِنْ المشَكْلة .

“(إمْبِرَاطُورِ⚔️السَيْف) ، سيَكُوْن مِنْ الجَيْدَ إِذَا كُنْت قَدْ تَمَكُنْت مِنْ دُخُولُ عَالَمِ الخَالِديْن . سأبحث عَنك بالتَأكِيد فِيْ الَمِسْتُقْبَل لخوض مَعْرَكَة جَيْدَة!’

إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ دُهِشَ ، عُيُون (تشُوُ شُوَان ايــر) الجَمِيِلة أشْرَقَت بِزُهُوٍ ، فِيْ حِيِن إرْتَعَشَ تونغ تشِي مينغ . فَقَطْ (هـُــو نِيُـوُ) تُصَفِق بِيَدَيْهَا بوَحْشية وَ كَسَرَت الصَمْتَ بتَصْفِيِقهَا ? .

إرْتَفَعَت ثِقَة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . كَانَ عَلَيْ يَقِيِن مِنْ أَنَّه سيَكُوْن قَادِراً عَلَيْ إخْتِرَاق [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] فِيْ غُضُون عَامَيّْنِ .

كَانَت هُنَاْكَ جِدَارٌ يفصل بَيْنَ القَارَات الأرْبَع الكبري وَ القَارَة الوُسْطَي . يُمْكِن للشَخْص الأضْعَف المُرُوُر بِحُرِيَة ، وَ لكنَّ التَدْرِيِبُ الأعْلَيَ ، سيَكُوْن مِنْ الصَعْب المُرُوُر عَبْرَ هَذَا الحَاجِزَ . عَلَيْ سبيل المثال ، كَانَ مِنْ المُمْكِن أَنْ يَنْتَقِل مُقَاتِل فِيْ [طَبَقَة الرَضْيِعِ الرُوُحِيِ] ، وَ لكنَّ سيَنْخَفِض التَدْرِيِب بشَكْلٍ كَبِيِر .

“السَيِدُ العَظِيِم لِـيـِـنــــج ، مـَـا هـُــوَ مِقْدَار مـَـا تَحْتَاجه مِنْ (نَبَاتُ الجَلِيِد ? القُرْمُزِيُّ) لإِسْتِخْدَامه لصَقْلِ وَ تَشْكِيِلِ الحَبَة الخِيِميَائِيَة ؟ يرجي تَرَكُ البَعْضِ لـِـ (شـُـوَانْ ايــر)!” إنْحَنَت (تشُوُ شُوَان ايــر) لـِـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . سَوَاء أكَانَ ذَلِكَ بسَبَب هُوِيَتِه كخِيِمْيَائِي عَلَيْ (دَرَجَة?الأرْضَ) أو بسَبَب بَرَاعَة المَعْرَكَة الَّتِي يمْتَلَكَهَا حـَـالِياً ، لَمْ تجْرُؤ عَلَيْ إِسْتِخْدَام وَسَائِل قَوِية .

㊎أنَا لَا أكْذِبُ عَلَي الفَتَيَاتِ الصَغِيِرَات㊎ ▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

و عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، فَقَد أُعْجِبَت أكثَرَ بِعَبْقَرِية الْفِنُوُن القِتَالِية . كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، بتَدْرِيِبُهُ فِي المَرِحْلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة المُحِيِط الرُوُحِي] – عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنَّه كَانَ قَدْ رفع تَدْرِيِبُهُ مُؤَقَتاً إلَي المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] – كَانَ قَادِراً عَلَيْ جرح [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ، خَاصَة عِنْدَمَا كَانَ أمَامَ وَحشٍ مِثْلَ يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ . مُلِئَت بطَبِيِعة الحـَـال مَعَ الاحترام الذِيْ لَا نِهَاية لـَـهُ .

… حَتَي لـَــوْ كَانَ قَدْ تَرَك وَرَاءه جرح صَغِيِر جِدَاً عَلَيْ وَجْه يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ ، الذِيْ كَانَ سَطْحِياً تَمَاماً .

عَيْناهَا الجَمِيِلة تَصَاعَدَت ، كَاتن سَاحِرَةً للغَايَة .

و هَكَذَا ، إِذَا أَرَادَ المَرْأ السفر إلَي مُخْتَلِف المَنَاطِق وَ القَارَة الوُسْطَي ، فَإِنَّ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] كَانَت أَفْضَل تَدْرِيِب . سَيَظَلُ المَرْأ قَوِياً بِمَا يكفِيْ لضَمَان سَلَامته الخَاصَة ، لكنَّه لَنْ يضعف فِيْ عَمَلِية المُرُوُر عَبْرَ الحَاجِزَ .

فِيْ هَذِهِ الأثْنَاءَ ، إِبْتَسَمَ إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ قَلِيِلَا وَ قَاْلَ : “(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، سَابِقَي لبَعْض الوَقْت فِيْ (غابةُ ?شَيْطَان? الظَلَام) ، وعِنْدَمَا أَصْل إلَي المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ، سأدَخَلَ القَارَات الأُخْرَي. لذَلِكَ ، إِذَا وَاجَهتك أَيّ مشَكْلة خِلَال هَذَا الوَقْت ، يُمْكِنك المَجِيِئ إلَي هُنَاْ وَ البَحْثُ عَني ” .

كَشْفَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَن تَعْبِيِر صبر وَ تصدي : “أنـَــا خِيِمْيَائِي مِنْ (دَرَجَة?الأرْضَ) ؛ هَل تَعْتَقِد أنَنِي سأكذب عَلَيْ فَتَاة صَغِيِرة مِثْلك؟”

“شكرا جزيلَا ، إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ!” (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رفعَ يَدَه فِيْ شكر .

إرْتَفَعَت ثِقَة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . كَانَ عَلَيْ يَقِيِن مِنْ أَنَّه سيَكُوْن قَادِراً عَلَيْ إخْتِرَاق [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] فِيْ غُضُون عَامَيّْنِ .

كَانَت هُنَاْكَ جِدَارٌ يفصل بَيْنَ القَارَات الأرْبَع الكبري وَ القَارَة الوُسْطَي . يُمْكِن للشَخْص الأضْعَف المُرُوُر بِحُرِيَة ، وَ لكنَّ التَدْرِيِبُ الأعْلَيَ ، سيَكُوْن مِنْ الصَعْب المُرُوُر عَبْرَ هَذَا الحَاجِزَ . عَلَيْ سبيل المثال ، كَانَ مِنْ المُمْكِن أَنْ يَنْتَقِل مُقَاتِل فِيْ [طَبَقَة الرَضْيِعِ الرُوُحِيِ] ، وَ لكنَّ سيَنْخَفِض التَدْرِيِب بشَكْلٍ كَبِيِر .

كَشْفَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَن تَعْبِيِر صبر وَ تصدي : “أنـَــا خِيِمْيَائِي مِنْ (دَرَجَة?الأرْضَ) ؛ هَل تَعْتَقِد أنَنِي سأكذب عَلَيْ فَتَاة صَغِيِرة مِثْلك؟”

و هَكَذَا ، إِذَا أَرَادَ المَرْأ السفر إلَي مُخْتَلِف المَنَاطِق وَ القَارَة الوُسْطَي ، فَإِنَّ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] كَانَت أَفْضَل تَدْرِيِب . سَيَظَلُ المَرْأ قَوِياً بِمَا يكفِيْ لضَمَان سَلَامته الخَاصَة ، لكنَّه لَنْ يضعف فِيْ عَمَلِية المُرُوُر عَبْرَ الحَاجِزَ .

بَعْدَ قَوْلٌ ذَلِكَ ، هَزَّ رَأسَهُ فِيْ تونغ تـشِـي مينغ ، وإسْتَدَار الإثْنَان حَوْلَهما وغَادَرهما .

نَظَر إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ عَلَيْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ (تشُو شـُـوَانْ ايـِـر) عِدَة مَرَات ، ضَحِكَ بِصَوْتٍ عَالِ ، وَ قَفَزَ فِيْ الهَوَاْء وغَادَر .

“شكرا جزيلَا ، إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ!” (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رفعَ يَدَه فِيْ شكر .

وَجْه (تشُوُ شُوَان ايــر) إحْمَرَّ مِنْ الطَرِيْقة الَّتِي كَانَ ينَظَر إلَيهَا . لحُسْنِ الحَظْ ، كَانَ لَدَيْهَا غِطَاء أبْيَض لتغطية وَجْههَا ، لذَلِكَ لَا يُمْكِن لأَحَدُ أَنْ يَرَي كَيْفَ تُشْبِهُ حـَـالِيا الخوخ .

“شكرا جزيلَا ، إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ!” (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رفعَ يَدَه فِيْ شكر .

“السَيِدُ العَظِيِم لِـيـِـنــــج… ” قَاْلـت لـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بخجل ، وعَيْناهَا جَمِيِلة وَاضِحة مِثْل العسل ، مـَـا يكفِيْ لجَعَلَ قلب الوَاحِدِ فِيْ حـَــالَـةِ سـُــكْـرٍ مَعَ الحَلَاوَة .

“حَقَاً؟” طَلَبَت (تشُوُ شُوَان ايــر) ، وَ هِيَ مُتَحَمُسَةٌ للغَايَة .

فكر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) للَحْظَة ، ثُمَ قَاْلَ : “بَعْدَ شَهْر وَاحَدُ ، إجْلِبِي مـَـا يكفِيْ مِنْ كِرِيستَالَات الـدَاوْ الرُوُحيِة أو غَيْرَهَا مِنْ المُكَوِنات . سَتَكُوُن تِقْنِيَات المَصْفُوُفَة جَيْدَة كذَلِكَ . يُمْكِنني أَنْ أبيع لـَـكَ (نَبَاتُ الجَلِيِد ? القُرْمُزِيُّ)” إِذَا كَانَ هُنَاْكَ شَهْر وَاحَدُ ، يَجِب أَنْ يَكُوْن هُنَاْكَ عَدَدُ غَيْرَ قَلِيِل مِنْ سِيْقَان (نَبَاتُ الجَلِيِد ? القُرْمُزِيُّ) فِيْ (البُرْج الأسْوَد) ، لذَلِكَ سيَكُوْن مِنْ الأفضَل بَيْع سَاقَ وَاحِدَة .

إرْتَفَعَت ثِقَة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . كَانَ عَلَيْ يَقِيِن مِنْ أَنَّه سيَكُوْن قَادِراً عَلَيْ إخْتِرَاق [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] فِيْ غُضُون عَامَيّْنِ .

“حَقَاً؟” طَلَبَت (تشُوُ شُوَان ايــر) ، وَ هِيَ مُتَحَمُسَةٌ للغَايَة .

ونَتِيْجَة لذَلِكَ ، كَانَ يَعْرِفَ بطَبِيِعة الحـَـال كَيْفَ تَمَ تَوزِيِعُ وَمَضَات السَيْف هَذِهِ. عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنْ مَائَتَي مِن الوَمَضَات الإِضَافِيْة أَعْطَتْهُ بَعْض المَشَاكِل . وَ مَعَ ذَلِكَ ، فَقَد كَانَ لَدَيْه الـحـِـس الإِدْرَاكي مِنْ [طَبَقَة الـسـَـمـَـاء] بَعْدَ كُلْ شَيئِ ، وَ كَانَ خِصْمهُ فَقَطْ فِيْ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] ، وَ بالتَالِي فَإِنَّ مَائَتَيّ مِن وَمَضَات السَيْف الإِضَافِيْة لَمْ يَكُنْ الكَثِيِر مِنْ المشَكْلة .

كَشْفَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَن تَعْبِيِر صبر وَ تصدي : “أنـَــا خِيِمْيَائِي مِنْ (دَرَجَة?الأرْضَ) ؛ هَل تَعْتَقِد أنَنِي سأكذب عَلَيْ فَتَاة صَغِيِرة مِثْلك؟”

فِيْ هَذِهِ الأثْنَاءَ ، إِبْتَسَمَ إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ قَلِيِلَا وَ قَاْلَ : “(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، سَابِقَي لبَعْض الوَقْت فِيْ (غابةُ ?شَيْطَان? الظَلَام) ، وعِنْدَمَا أَصْل إلَي المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ، سأدَخَلَ القَارَات الأُخْرَي. لذَلِكَ ، إِذَا وَاجَهتك أَيّ مشَكْلة خِلَال هَذَا الوَقْت ، يُمْكِنك المَجِيِئ إلَي هُنَاْ وَ البَحْثُ عَني ” .

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆

إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

㊎أنَا لَا أكْذِبُ عَلَي الفَتَيَاتِ الصَغِيِرَات㊎ ▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

ترجمة

إرْتَفَعَت ثِقَة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . كَانَ عَلَيْ يَقِيِن مِنْ أَنَّه سيَكُوْن قَادِراً عَلَيْ إخْتِرَاق [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] فِيْ غُضُون عَامَيّْنِ .

ℍ???????

“(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، لَا يزَاَلُ هُنَاْكَ عِشْرِيِن شَهْرا . فِيْ غُضُون هَذِهِ العِشْرِيِن شَهْراً ، حَتَي لـَــوْ قابلتك مَرَّةً أُخْرَي ، سأتَظَاهُر بأنَنِي لَمْ أرَاكَ . وَ مَعَ ذَلِكَ ، بَعْدَ عِشْرِيِن شَهْرا ، بِغَضِ النَظَر عَن المكَانَ الذِيْ تَخْتَبِئ فِيِهِ ، سأجْدُكَ وَ أَقَتْلكَ!

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط