You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

alchemy emperor of the divine dao 497

㊎إقتِلَاع النَبَات㊎

㊎إقتِلَاع النَبَات㊎

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

“الضَرْبَة الأُوُلَي!” تَصَرُف يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ . وَ لَوَحَ بإصْبَعَهُ ، مُجَرَدُ تَشْكِيِل خَمسِ وَمَضَاتٍ مِنْ (السَيْف?️تشِي) . لكنَّ مِنْ كَانَ هو؟ لَمْ يَكُنْ فَقَطْ فِيْ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] ، كَمَا أعْلَنَ نَفَسْه ثَانِي أقْوَي سَيَّاف فِيْ العَالَم . عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنَّ هَذَا كَانَ عَلَ سَبِيِلِ المُبَالِغَة ، إلَا أَنْ قُوَتَه فِيْ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] كَانَت لَا تزَاَلَ قَوِية بشَكْلٍ لَا يُصَدِق .

إقتِلَاع النَبَات

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

㊎إقتِلَاع النَبَات㊎ ▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

كَانَت مَوْهِبَةٌ يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ فِيْ الْفِنُوُن القِتَالِية جَدِيِرة بالفِعْل بالحُصُول عَلَيْ الإبهام مِنْ الجَمِيْع فِيْ هَذَا العَالَم ، وَ لكنَّ إِذَا قُوُرِنَت مَوْهِبَتَه بإنْجَازا (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ الخِيِميَاء ، لَمْ يَكُنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أَدِنَي مِنْ ذَلِكَ ، أو رُبَمَا تَجَاوُزُه بشَكْلٍ كَامِل .

بَعْدَ حَوَالَي عَشَرَ دقائق ، وَقَفَ إلَي الوَرَاء . عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنْ إصَابَاته لَمْ تَتَعَافَي بالكَامِلِ ، إلَا أَنْ مَعَظم إصَابَاته كَانَت بَسِيِطَه.

كَانَ ذَلِكَ لأَنـَّـه عِنْدَمَا كَانَ فِيْ سن (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، كَانَ فَقَطْ فِيْ المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة المُحِيِط الرُوُحِي] . كَانَ هَذَا فَقَطْ للمُقَارَنة مَعَ خِيِمْيَائِي فِيْ المُسْتَوَي الـ المُتَوَسِط مِنَ (الدَرَجَةِ⚫السَوْدَاء) .

كَانَ شَاْباً مُرْعِبَاً حَقَاً . لَا عَجَبَ أَنْ قَلْبَهُ سَوْفَ يَتَخَبَطُ مَعَ الشُعُور بِأَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) سيَكُوْن وَاحَدَاً مِنْ أَعْظَم خُصُوُمِهِ فِيْ الَمِسْتُقْبَل .

لكنَّ مَاذَا عَن (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ؟ فِيْ الْفِنُوُن القِتَالِية ، كَانَ قَدْ وَصَلَ إلَي المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة المُحِيِط الرُوُحِي] أيْضَاً!

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

كَانَ شَاْباً مُرْعِبَاً حَقَاً . لَا عَجَبَ أَنْ قَلْبَهُ سَوْفَ يَتَخَبَطُ مَعَ الشُعُور بِأَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) سيَكُوْن وَاحَدَاً مِنْ أَعْظَم خُصُوُمِهِ فِيْ الَمِسْتُقْبَل .

لَا تَعْتَقِد أَنْ قَلْبَهُ قَدْ دَقَّ . كَانَت هَيْمِنة أُحَادِيَة الجَانِب عَلَيْ الإطْلَاٌق لِمُتَدَرِبٍ فِيْ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] ضِدْ خِصْمٍ فِيْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] . ألن تَكُوُن ثَلَاثَ خَطَوَات كَافِيَةٍ لِلقَتْل؟

و مَعَ ذَلِكَ فَإِنَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَمْ يَدَفْعَ لهم أَيّ إهْتِمَام . إستَّمَرَّ فِيْ تَعْمِيِم تِقَنِيَة السـَـمـَـاء الغَيْرَ قابلة للتَدْمِيِر . آثار الحُبُوُب الخِيِمْيَائِية كَانَت أيْضَاً سَارِية المفعول بإستَّمَرَّار ، مِمَا يَسْمَحَ لاسترداد جَسَدْه بمَعَدل سَرِيِع . طَالَمَا أَنَّه لَمْ يَكُنْ يتَعَرَض للهُجُوُمٌ بإستَّمَرَّار ، يُمْكِن أَنْ تُظَهِرَ لُفَافَةَ السـَـمـَـاء الغَيْرَ قابلة للتَدْمِيِر آثارهَا عَلَيْ أكْمَلِ وَجْه .

عَلَيْ سبيل المثال ، يُمْكِن أَنْ يقاوم جِدَاًر ترابي الَنَار ، لكن عِنْدَمَا يُوَاجَه هُجُوُمٌاً قَوِياً ، فَمِنْ المُؤكَد أَنَّه سَيُخْتَرَق .

بَعْدَ حَوَالَي عَشَرَ دقائق ، وَقَفَ إلَي الوَرَاء . عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنْ إصَابَاته لَمْ تَتَعَافَي بالكَامِلِ ، إلَا أَنْ مَعَظم إصَابَاته كَانَت بَسِيِطَه.

إِبْتَسَمَ يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ . قَدْ يَخْشَي البَعْض مِنْ جمَعَية الخِيِمْيَائِيين ، وَ لكنَّ كَيْفَ يُمْكِنه ذَلِكَ؟ كَانَت الأعَمَال الدَاخلِية للطوائف الَقَدِيِمة مِثْل طَائِفَة السَيْف السَمَاوِي أقْوَي بكَثِيِر مِنْ أَيّ شَخْص تَجَرَّأ عَلَيْ تَخَيْلْه . حَتَي جمَعَية الخِيِمْيَائِيين لَنْ تَكُوُن رَاغِبة فِيْ تَضيِيِق الخِنَاق عَلَيْهِم بسُهُوُلة .

قَاْلَ يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ بهُدُوُء: “(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، سَلِمْ النَبَاْت إلَي (شـُـوَانْ ايــر) ، واسْتَطِيِعُ تَجْنِيِبَ حَيَاتَكَ” . كَانَ قَدْ قَاْلَ مِنْ قَبِلَ أَنَّه فِيْ المَرَة القَادِمة عِنْدَمَا يَرَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، كَانَ سَيَأخُذُ حَيَاةَ الأَخِيِر .

㊎إقتِلَاع النَبَات㊎ ▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ عَلَيْ الفَوْر كَانَ عَلَي وَشَكِ الرَدِ عِنْدَمَا سَمِع “كُنْت أفكر فَقَطْ فِيْ مَعْرَكَة مَعَك!” بشَكْلٍ حَاسِم تَحَدِي للمَعْرَكَة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .

كَانَ ذَلِكَ لأَنـَّـه عِنْدَمَا كَانَ فِيْ سن (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، كَانَ فَقَطْ فِيْ المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة المُحِيِط الرُوُحِي] . كَانَ هَذَا فَقَطْ للمُقَارَنة مَعَ خِيِمْيَائِي فِيْ المُسْتَوَي الـ المُتَوَسِط مِنَ (الدَرَجَةِ⚫السَوْدَاء) .

و مَعَ ذَلِكَ إِبْتَسَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ قَاْلَ : “إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ ، فَقَطْ اتَرَك هَذِهِ المَعْرَكَة لي!” كَانَ لَا يزَاَلُ هُنَاْكَ نِصْف ساعة مِنْ رَحِيِلِ السُلْطَة مِنْ (البُرْج الأسْوَد) ، فكَيْفَ يُمْكِن إهْدَارها؟

رفع (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) سَيْفِ (كَارِثَةِ الشَيْطَان الدَمَوِي) بشَكْلٍ مُتَسَاوِي وَ أجَابَ بهُدُوُء : “لن تتَمَكَن مِنْ قَتْلي!” كَانَت هَذِهِ كَلِمَاتٍ صَادِقة . فِيْ الوَقْت الحـَـالِي ، كَانَ ، عَلَيْ أَيّ حـَـال ، فِيْ المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] ، وَ عَلَيْ الأقل قَبِلَ أَنْ يَنْتَهِي تَقْطِيِر القُوَة مِنْ (البُرْج الأسْوَد) ، سيَكُوْن قَادِراً عَلَيْ تنشيط فَتْرَة الذُرْوَة للدِفَاعِ عَلَيْ مُسْتَوَي [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] . مِنْ (دِرْع الرَعْد القِتَالِي) .

“هاهاهاها!” ضَحِكَ يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ بِصَوْتٍ عَالِ ، لكنَّ بَيْنَما كَانَ يَضْحَكُ ، إستَّمَرَّ فِيْ هَزَّ رَأسَهُ “عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنْ لَدَيْ رَأَيٌ قَوِيٌ عَن إمكَانَاتك ، فَإِنَّ الَّتِيار غَيْرَ مَقْبُوُل . أنْتَ لَسْت مؤهَلَا حَتَي الأنْ لمُحَارِبتي”

و مَعَ ذَلِكَ فَإِنَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَمْ يَدَفْعَ لهم أَيّ إهْتِمَام . إستَّمَرَّ فِيْ تَعْمِيِم تِقَنِيَة السـَـمـَـاء الغَيْرَ قابلة للتَدْمِيِر . آثار الحُبُوُب الخِيِمْيَائِية كَانَت أيْضَاً سَارِية المفعول بإستَّمَرَّار ، مِمَا يَسْمَحَ لاسترداد جَسَدْه بمَعَدل سَرِيِع . طَالَمَا أَنَّه لَمْ يَكُنْ يتَعَرَض للهُجُوُمٌ بإستَّمَرَّار ، يُمْكِن أَنْ تُظَهِرَ لُفَافَةَ السـَـمـَـاء الغَيْرَ قابلة للتَدْمِيِر آثارهَا عَلَيْ أكْمَلِ وَجْه .

“سَنَكتَشِفُ ذَلِكَ بَعْدَ المَعْرَكَة!” وَ لَوَحَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بسَيْفِ (كَارِثَةِ الشَيْطَان الدَمَوِي) . ظَهَرَت أَنْمَاط بَاهِتة ، وانْبَثِقَت الضُغُوُط المُرْعِبةٌ مِنْ السَيْف .

“السَيِدُ ياو ، السَيِدُ العَظِيِم لِـيـِـنــــج هـُــوَ خِيِمْيَائِي (دَرَجَة?الأرْضَ)!” قَاْلَت (تشُوُ شُوَان ايــر) ببِرُوُدْ . عَلَيْ الرَغْم مِنْ إنَهَا كَانَت تَرْغَب بِشِدَةٍ فِيْ (نَبَاتُ الجَلِيِد ? القُرْمُزِيُّ) ، إلَا إنَهَا لَمْ تَكُنْ تنوي أَنْ تَأخُذَ حَيَاة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مِنْ أجْلَهَا . عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، كَانَ لَا يزَاَلُ مِنْ المُفْتَرَض أَنْ يتوَجْه الإثْنَان إلَي القَارَة الوُسْطَي ليُحَارِبوا مَعَاً ، وَ كَانَوا حُلَفَاء . كَيْفَ يُمْكِن لَهَا الجُلُوس وَ مُشَاهَدَة؟

كَانَ لهَذَا النَوْع مِنْ الضَغْط آثار قَمَعَية قَوِية عَلَيْ أَيّ مُقَاتِل تَحْتَ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] ، وَ لكنَّ تَأثِيِراته كَانَت محُدُودة ضِدْ تِلْكَ الزِيَادَة . بَعْدَ كُلْ شَيئِ ، سَتَرْتَفِعَ قُوَتُهُ مِنْ تِلْكَ زِرَاْعَة فَصَاعِدَاً.

لكنَّ مَاذَا عَن (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ؟ فِيْ الْفِنُوُن القِتَالِية ، كَانَ قَدْ وَصَلَ إلَي المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة المُحِيِط الرُوُحِي] أيْضَاً!

قَاْلَ يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ : “كُنْت أَصْلا مُتَوَقَعاً جِدَاً فِيْ اليَوْم الذِيْ ستَأتِي فِيِهِ لتَحَدِيني فِيْ الَمِسْتُقْبَل ، لكنَّ إِذَا أصْرَرْتَ عَلَيْ السَّعْيِ إلَي مَوْتِك ، فَأنَا لَا أُمَانِعُ فِيْ مَنْحِك أُمْنِيَتُكَ أيْضَاً!” كَانَ شَخْصاً لَا يخاف مِنْ القَتْل فِيْ المَقَام الأوَل . لَمْ يَكُنْ لَدَيْه عَادَة مِن قِتَال المَوَاهِب. لَمْ يَكُنْ سِوَي لَحْظَة مِنْ نَوْع مِنْ شَيئِ بِالنِسبَة لـَـهُ لتَحْقِيِقِ وعد لِمُدَة عَامَيِنِ مَعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، لذَلِكَ بطَبِيِعة الحـَـال ، لَمْ يَكُنْ يمانع قَتْلـِـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَبِلَ ذَلِكَ .

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

“السَيِدُ ياو ، السَيِدُ العَظِيِم لِـيـِـنــــج هـُــوَ خِيِمْيَائِي (دَرَجَة?الأرْضَ)!” قَاْلَت (تشُوُ شُوَان ايــر) ببِرُوُدْ . عَلَيْ الرَغْم مِنْ إنَهَا كَانَت تَرْغَب بِشِدَةٍ فِيْ (نَبَاتُ الجَلِيِد ? القُرْمُزِيُّ) ، إلَا إنَهَا لَمْ تَكُنْ تنوي أَنْ تَأخُذَ حَيَاة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مِنْ أجْلَهَا . عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، كَانَ لَا يزَاَلُ مِنْ المُفْتَرَض أَنْ يتوَجْه الإثْنَان إلَي القَارَة الوُسْطَي ليُحَارِبوا مَعَاً ، وَ كَانَوا حُلَفَاء . كَيْفَ يُمْكِن لَهَا الجُلُوس وَ مُشَاهَدَة؟

مَاذَا لـَــوْ قَتْلـِـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ؟ هَل يُمْكِن أَنْ يجْرُؤ المجتمَعَ الخِيِمْيَائِي عَلَيْ المَجِيِئ إلَي طَائِفَة السَيْف السَمَاوِي ليَعْتَقِله؟

إِبْتَسَمَ يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ . قَدْ يَخْشَي البَعْض مِنْ جمَعَية الخِيِمْيَائِيين ، وَ لكنَّ كَيْفَ يُمْكِنه ذَلِكَ؟ كَانَت الأعَمَال الدَاخلِية للطوائف الَقَدِيِمة مِثْل طَائِفَة السَيْف السَمَاوِي أقْوَي بكَثِيِر مِنْ أَيّ شَخْص تَجَرَّأ عَلَيْ تَخَيْلْه . حَتَي جمَعَية الخِيِمْيَائِيين لَنْ تَكُوُن رَاغِبة فِيْ تَضيِيِق الخِنَاق عَلَيْهِم بسُهُوُلة .

“سَنَكتَشِفُ ذَلِكَ بَعْدَ المَعْرَكَة!” وَ لَوَحَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بسَيْفِ (كَارِثَةِ الشَيْطَان الدَمَوِي) . ظَهَرَت أَنْمَاط بَاهِتة ، وانْبَثِقَت الضُغُوُط المُرْعِبةٌ مِنْ السَيْف .

مَاذَا لـَــوْ قَتْلـِـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ؟ هَل يُمْكِن أَنْ يجْرُؤ المجتمَعَ الخِيِمْيَائِي عَلَيْ المَجِيِئ إلَي طَائِفَة السَيْف السَمَاوِي ليَعْتَقِله؟

قَاْلَ بِغُمُوض : “إِذَا تَمَكُنْت مِنْ الدِفَاعِ ضِدَّ ثَلَاثَ ضَرْبَات بالسَيْف ، فسَوْفَ أعْفُوُا عَنْكَ” .

قَاْلَ بِغُمُوض : “إِذَا تَمَكُنْت مِنْ الدِفَاعِ ضِدَّ ثَلَاثَ ضَرْبَات بالسَيْف ، فسَوْفَ أعْفُوُا عَنْكَ” .

قَاْلَ يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ : “كُنْت أَصْلا مُتَوَقَعاً جِدَاً فِيْ اليَوْم الذِيْ ستَأتِي فِيِهِ لتَحَدِيني فِيْ الَمِسْتُقْبَل ، لكنَّ إِذَا أصْرَرْتَ عَلَيْ السَّعْيِ إلَي مَوْتِك ، فَأنَا لَا أُمَانِعُ فِيْ مَنْحِك أُمْنِيَتُكَ أيْضَاً!” كَانَ شَخْصاً لَا يخاف مِنْ القَتْل فِيْ المَقَام الأوَل . لَمْ يَكُنْ لَدَيْه عَادَة مِن قِتَال المَوَاهِب. لَمْ يَكُنْ سِوَي لَحْظَة مِنْ نَوْع مِنْ شَيئِ بِالنِسبَة لـَـهُ لتَحْقِيِقِ وعد لِمُدَة عَامَيِنِ مَعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، لذَلِكَ بطَبِيِعة الحـَـال ، لَمْ يَكُنْ يمانع قَتْلـِـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَبِلَ ذَلِكَ .

لَا تَعْتَقِد أَنْ قَلْبَهُ قَدْ دَقَّ . كَانَت هَيْمِنة أُحَادِيَة الجَانِب عَلَيْ الإطْلَاٌق لِمُتَدَرِبٍ فِيْ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] ضِدْ خِصْمٍ فِيْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] . ألن تَكُوُن ثَلَاثَ خَطَوَات كَافِيَةٍ لِلقَتْل؟

عَلَيْ سبيل المثال ، يُمْكِن أَنْ يقاوم جِدَاًر ترابي الَنَار ، لكن عِنْدَمَا يُوَاجَه هُجُوُمٌاً قَوِياً ، فَمِنْ المُؤكَد أَنَّه سَيُخْتَرَق .

رفع (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) سَيْفِ (كَارِثَةِ الشَيْطَان الدَمَوِي) بشَكْلٍ مُتَسَاوِي وَ أجَابَ بهُدُوُء : “لن تتَمَكَن مِنْ قَتْلي!” كَانَت هَذِهِ كَلِمَاتٍ صَادِقة . فِيْ الوَقْت الحـَـالِي ، كَانَ ، عَلَيْ أَيّ حـَـال ، فِيْ المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] ، وَ عَلَيْ الأقل قَبِلَ أَنْ يَنْتَهِي تَقْطِيِر القُوَة مِنْ (البُرْج الأسْوَد) ، سيَكُوْن قَادِراً عَلَيْ تنشيط فَتْرَة الذُرْوَة للدِفَاعِ عَلَيْ مُسْتَوَي [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] . مِنْ (دِرْع الرَعْد القِتَالِي) .

إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ عَلَيْ الفَوْر كَانَ عَلَي وَشَكِ الرَدِ عِنْدَمَا سَمِع “كُنْت أفكر فَقَطْ فِيْ مَعْرَكَة مَعَك!” بشَكْلٍ حَاسِم تَحَدِي للمَعْرَكَة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .

ما هـُــوَ الوَقْت الذِيْ ينْتَهي فِيِهِ تَقْطِيِر القُوَة مِنْ (البُرْج الأسْوَد) ؟ وَ بطَبِيِعة الحـَـال ، سَوْفَ يُلَوِح فَوْق إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ ليَأخُذ مكَانَّهُ . هـُــوَ بالتَأكِيد لَمْ يَكُنْ رَجُلا مُسْتَعِداً للمَوْتِ مِنْ أجْلِ فَخْر عَدِيِم الفَائِدَة .

كَانَ ذَلِكَ لأَنـَّـه عِنْدَمَا كَانَ فِيْ سن (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، كَانَ فَقَطْ فِيْ المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة المُحِيِط الرُوُحِي] . كَانَ هَذَا فَقَطْ للمُقَارَنة مَعَ خِيِمْيَائِي فِيْ المُسْتَوَي الـ المُتَوَسِط مِنَ (الدَرَجَةِ⚫السَوْدَاء) .

“الضَرْبَة الأُوُلَي!” تَصَرُف يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ . وَ لَوَحَ بإصْبَعَهُ ، مُجَرَدُ تَشْكِيِل خَمسِ وَمَضَاتٍ مِنْ (السَيْف?️تشِي) . لكنَّ مِنْ كَانَ هو؟ لَمْ يَكُنْ فَقَطْ فِيْ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] ، كَمَا أعْلَنَ نَفَسْه ثَانِي أقْوَي سَيَّاف فِيْ العَالَم . عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنَّ هَذَا كَانَ عَلَ سَبِيِلِ المُبَالِغَة ، إلَا أَنْ قُوَتَه فِيْ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] كَانَت لَا تزَاَلَ قَوِية بشَكْلٍ لَا يُصَدِق .

“هاهاهاها!” ضَحِكَ يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ بِصَوْتٍ عَالِ ، لكنَّ بَيْنَما كَانَ يَضْحَكُ ، إستَّمَرَّ فِيْ هَزَّ رَأسَهُ “عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنْ لَدَيْ رَأَيٌ قَوِيٌ عَن إمكَانَاتك ، فَإِنَّ الَّتِيار غَيْرَ مَقْبُوُل . أنْتَ لَسْت مؤهَلَا حَتَي الأنْ لمُحَارِبتي”

كَانَ الأَمْر كَمَا لـَــوْ أَنْ هَذِهِ الوَمَضَات الخَمْس مِنْ السَيْف التشِي كَانَت عِبَارَة عَن تَنَانِيِن غَاضِبْة يُمْكِن أَنْ تقَتْل بسُهُوُلة أَحَدُ المُقَاتَليِن فِيْ المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] أكثَرَ مِنْ مَائَة مَرَّة .

و مَعَ ذَلِكَ إِبْتَسَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ قَاْلَ : “إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ ، فَقَطْ اتَرَك هَذِهِ المَعْرَكَة لي!” كَانَ لَا يزَاَلُ هُنَاْكَ نِصْف ساعة مِنْ رَحِيِلِ السُلْطَة مِنْ (البُرْج الأسْوَد) ، فكَيْفَ يُمْكِن إهْدَارها؟

فِيْ المَقَام الأوَل ، كَانَت الْفِجوَةُ بَيْنَ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] ودَرَجَة [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] مِثْل الْفِجوَةُ بَيْنَ السـَـمـَـاء وَ الأرْضَ ، وَ أكثَرَ مِنْ ذَلِكَ عِنْدَمَا كَانَ ذَلِكَ النَوْع مِنْ الوُحُوش الذِيْ كَانَ يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ .

كَانَ عَلَيْه أَنْ يُصْبِحَ جاداً .

لَم يَكُن (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) خَائِفاً وَ لَوَحَ بِيَدِه بالسَيْف . بو ? , بو ? ، بو ? , بو ? . لَمْ يتَمَكَن مِنْ قَطْع ضَربَةِ يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ فِيْ السَيْف ، لكنَّ درع الرعد القتَالِي تَمَكَن مِنْ صَدِ جَمِيْع الهبات الخَمْس بسُهُوُلة . لَمْ يَضْطَرُ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إلَي العَوْدَة مِنْ التَأثِيِر .

“الضَرْبَة الأُوُلَي!” تَصَرُف يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ . وَ لَوَحَ بإصْبَعَهُ ، مُجَرَدُ تَشْكِيِل خَمسِ وَمَضَاتٍ مِنْ (السَيْف?️تشِي) . لكنَّ مِنْ كَانَ هو؟ لَمْ يَكُنْ فَقَطْ فِيْ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] ، كَمَا أعْلَنَ نَفَسْه ثَانِي أقْوَي سَيَّاف فِيْ العَالَم . عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنَّ هَذَا كَانَ عَلَ سَبِيِلِ المُبَالِغَة ، إلَا أَنْ قُوَتَه فِيْ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] كَانَت لَا تزَاَلَ قَوِية بشَكْلٍ لَا يُصَدِق .

“مُثِيِر للإعجاب . ” إِبْتَسَمَ يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ . فِيْ السَابِقَ ، كَانَ قَدْ سبق لـَـهُ أَنْ شاهد القُدْرَة الدِفَاعِيَة الَّتِي أظْهَرهَا درعُ مَعْرَكَة الرَعْد ضِدْ النِيِرَان ، لكنَّ القُدْرَة عَلَيْ مُقَاوَمَةِ النِيِرَان وَ القُدْرَة عَلَيْ الدِفَاعِ ضِدْ هُجُوُمٌ قَوِي كَانَ شَيْئان مُخْتَلِفَان تَمَاماً .

و مَعَ ذَلِكَ فَإِنَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَمْ يَدَفْعَ لهم أَيّ إهْتِمَام . إستَّمَرَّ فِيْ تَعْمِيِم تِقَنِيَة السـَـمـَـاء الغَيْرَ قابلة للتَدْمِيِر . آثار الحُبُوُب الخِيِمْيَائِية كَانَت أيْضَاً سَارِية المفعول بإستَّمَرَّار ، مِمَا يَسْمَحَ لاسترداد جَسَدْه بمَعَدل سَرِيِع . طَالَمَا أَنَّه لَمْ يَكُنْ يتَعَرَض للهُجُوُمٌ بإستَّمَرَّار ، يُمْكِن أَنْ تُظَهِرَ لُفَافَةَ السـَـمـَـاء الغَيْرَ قابلة للتَدْمِيِر آثارهَا عَلَيْ أكْمَلِ وَجْه .

عَلَيْ سبيل المثال ، يُمْكِن أَنْ يقاوم جِدَاًر ترابي الَنَار ، لكن عِنْدَمَا يُوَاجَه هُجُوُمٌاً قَوِياً ، فَمِنْ المُؤكَد أَنَّه سَيُخْتَرَق .

“الضَرْبَة الأُوُلَي!” تَصَرُف يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ . وَ لَوَحَ بإصْبَعَهُ ، مُجَرَدُ تَشْكِيِل خَمسِ وَمَضَاتٍ مِنْ (السَيْف?️تشِي) . لكنَّ مِنْ كَانَ هو؟ لَمْ يَكُنْ فَقَطْ فِيْ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] ، كَمَا أعْلَنَ نَفَسْه ثَانِي أقْوَي سَيَّاف فِيْ العَالَم . عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنَّ هَذَا كَانَ عَلَ سَبِيِلِ المُبَالِغَة ، إلَا أَنْ قُوَتَه فِيْ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] كَانَت لَا تزَاَلَ قَوِية بشَكْلٍ لَا يُصَدِق .

بَعْدَ هَذِهِ الضَرْبَة الوَاحِدَة ، إعْتَقَدَ يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ أَنَّه كَانَ حَظْاً. (دِرْع الرَعْد القِتَالِي) لَا يُمْكِن أَنْ يُدافِع فَقَطْ ضِدْ النِيِرَان وَ الـهَجَمَات الجَلِيِدِيَة ، وَ لكنَّ كَانَ أيْضَاً فعالَاً ضِدْ الهَجَمَات القَوِية .

كَانَت مَوْهِبَةٌ يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ فِيْ الْفِنُوُن القِتَالِية جَدِيِرة بالفِعْل بالحُصُول عَلَيْ الإبهام مِنْ الجَمِيْع فِيْ هَذَا العَالَم ، وَ لكنَّ إِذَا قُوُرِنَت مَوْهِبَتَه بإنْجَازا (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ الخِيِميَاء ، لَمْ يَكُنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أَدِنَي مِنْ ذَلِكَ ، أو رُبَمَا تَجَاوُزُه بشَكْلٍ كَامِل .

كَانَ عَلَيْه أَنْ يُصْبِحَ جاداً .

“الضَرْبَة الأُوُلَي!” تَصَرُف يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ . وَ لَوَحَ بإصْبَعَهُ ، مُجَرَدُ تَشْكِيِل خَمسِ وَمَضَاتٍ مِنْ (السَيْف?️تشِي) . لكنَّ مِنْ كَانَ هو؟ لَمْ يَكُنْ فَقَطْ فِيْ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] ، كَمَا أعْلَنَ نَفَسْه ثَانِي أقْوَي سَيَّاف فِيْ العَالَم . عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنَّ هَذَا كَانَ عَلَ سَبِيِلِ المُبَالِغَة ، إلَا أَنْ قُوَتَه فِيْ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] كَانَت لَا تزَاَلَ قَوِية بشَكْلٍ لَا يُصَدِق .

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆

إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

لَا تَعْتَقِد أَنْ قَلْبَهُ قَدْ دَقَّ . كَانَت هَيْمِنة أُحَادِيَة الجَانِب عَلَيْ الإطْلَاٌق لِمُتَدَرِبٍ فِيْ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] ضِدْ خِصْمٍ فِيْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] . ألن تَكُوُن ثَلَاثَ خَطَوَات كَافِيَةٍ لِلقَتْل؟

ترجمة

و مَعَ ذَلِكَ إِبْتَسَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ قَاْلَ : “إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ ، فَقَطْ اتَرَك هَذِهِ المَعْرَكَة لي!” كَانَ لَا يزَاَلُ هُنَاْكَ نِصْف ساعة مِنْ رَحِيِلِ السُلْطَة مِنْ (البُرْج الأسْوَد) ، فكَيْفَ يُمْكِن إهْدَارها؟

ℍ???????

لكنَّ مَاذَا عَن (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ؟ فِيْ الْفِنُوُن القِتَالِية ، كَانَ قَدْ وَصَلَ إلَي المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة المُحِيِط الرُوُحِي] أيْضَاً!

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط