You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

alchemy emperor of the divine dao 492

㊎مَتَي سَيَتَدَخَلُ الأخُ آو؟㊎

㊎مَتَي سَيَتَدَخَلُ الأخُ آو؟㊎

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

“لَا ، لَا يزَاَلُ لَدَيْ مسَاعَد!” (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) نَظَرَ نَحْوَ الشَمَالِ الغَرْبِي وَ دَعَي : “الشَقِيِق آو ، مِن فَضْلِكَ هَلَّا أقْرَضْتَنِي يَدَ المُسَاعَدَة”

مَتَي سَيَتَدَخَلُ الأخُ آو؟

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

عَلَيْ الرَغْم مِنْ أنَّ الأخَرُ لَمْ يَخْتَرِق إلَي [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] مُنْذُ فَتْرَة طَوِيِلة جِدَاً ، فَقَدْ تَمَكَن مِنْ تَشْكِيِل (القَبْضَة رِآآي) بالفِعْل ، بَل وَ حَتَي تَمَكُنَ مِنْ العِرَاكِ مَعَ القِرْدَ الشَيْطَاني إِلَي الجمود . لَا يَسَع المَرْأ إلَا أَنْ يَرْتَعِدُ فِيْ مُوَاجَهة بَرَاعَة المَعْرَكَة هَذِهِ . وَ عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، إعتمدَت (طَائِفَة الألـــ?ـــف جُثَة) عَلَيْ جُنُود الجُثَة الَّتِي يُسَيْطِرُوُنَ عَلَيْها ، بَرَاعَة المَعْرَكَة الشَخْصِيَة الخَاصَة بِهِم لَمْ تَكُنْ مُؤَثِرة للغَايَة .

ترجمة

و عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، عَلَيْ الرَغْم مِنْ أنَّ الأخَرُ قَدْ عَانَي مِنْ إصَابَات بَعْدَ قِتَاله للقِرْدَ الشَيْطَاني ، إلَا أَنَّه كَانَ قَدْ تعافِيْ فَقَطْ مِنْ إصَابَاته بَعْدَ أيَّام عَدِيِدة ، وَ قَدْ تَقَدَمَت قُدْرَتَه أيْضَاً بَعْدَ أَنْ كَانَ قَدْ إخْتَرَقَ إِلَي المَرَحلَة الثَانِية مِنْ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] . لَا يَسَعُ المَرْأ إلَا أَنْ يَلْهتَبِ فِيْ حَقِيقَةَ أَنَّه لَا يزَاَلُ بإمكَانَّهُ التَقَدُمَ بِسُرْعَةٍ كَبِيِرة حَتَي بَعْدَ أَنْ تَخَطَي إِلَي [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] .

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

كَانَ إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ شَخْصِيَة مُهَيْمِنة . عِنْدَمَا نَظَرت عَيْناه إِلَي شَيْخُ الغُيُوُم التِسْعَه ، أظَهَرَت لـَـهُ نية قَتْل لَا نِهَايَةَ لَهَا : “الوَحْش مِنْ (طَائِفَة الألـــ?ـــف جُثَة) ، سَتَمُوُت” شَدَّ قَبْضَة يَدَهُ وَ قَدَمْ لَكْمَة . ظَهَرَت قَبْضَة رآآي فِيْ تَأَلُقٍ بَرَّاقٍ . كَانَ هَذَا سِلَاحاً قَاتِلَاً تَجَاوُزُ التشِي . يُمْكِن لِلمَرْءِ أَنْ يَقُوُلَ أَنَّه حَتَي لـَــوْ نَجَحَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ تَشْكِيِل ثَلَاثَين وَمَضَة مِنْ (السَيْف?️تشِي) ، فَإِنَّهُم مـَـا زَاَلَوُا غَيْرَ قَادِرين عَلَيْ الوُقُوُف ضِدْ أضْعَف (قَبْضَة رآآي) . كَانَت هَذِهِ هَيْمِنةً مِنْ جَانِب وَاحِدٍ بسَبَبِ الإخْتِلَاف فِيْ الجَودَة .

… كَانَ عَلَيْ المَرْأ أَنْ يَفهَم أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَانَ فِيْ [طَبَقَة الـسـَـمـَـاء] فِيْ حَيَاتِه السَابِقَة ، وَ حَتَي لـَــوْ لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ سِوَي شَظْيَة مِنْ الـحـِـس الإِدْرَاكي فِيْ [طَبَقَة الـسـَـمـَـاء] ، إِذَا كَانَ أَحَدُ يتَحَدَث عَن الَقُدُرَات الحِسِيَة ، وَ لَا حَتَي شَخْص مـَـا فِيْ [طَبَقَةِ الرَضِيِعِ الرُوُحِيِ] يُمْكِنُهُ اللَحَاقُ بـِـهِ .

بِالطَبْع ، إِذَا نَجَحَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ تكَثِيْفَ ثَلَاثَين وَمَضَة مِنْ (السَيْف?️تشِي) إِلَي السَيْف رَآيْ ، فَإِنَّ ذَلِكَ سيعطيه بطَبِيِعة الحـَـال مِيْزَة مُسَيْطَرِةً ضِدْ (القَبْضَة رِآآي) الَّتِي تَمَ تكَثِيْفَها مِنْ عَشْرِ وَمَضَاتٍ مِنْ الـ تشِي .

قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) “الجُثَة المدِرْعة الفَضِية – الَمِسْتُوَي الثَالِث ” . جُنْدِي الجُثَة هَذَا قَدْ بَلَغَ الـحـَـدِ الأقْصَي لِلجُثَة المدِرْعة الفَضِّية .

عَلَيْ الرَغْم مِنْ أنَّ شَيْخُ الغُيُوُم التِسْعَه كَانَ فِيْ المَرَحلَة الخَامِسَة مِنْ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] ، كَانَ عَاجِزاً تَمَاماً عَن الوُقُوُف ضِدْ إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ ، الذِيْ كَانَ قَدْ شَكْلَ بالفِعْل (القَبْضَة رِآآي) . فِيْ غُضُون خَطَوَات قَلِيِلة ، كَانَ بالفِعْل ينوح . صَاحَ بقَسْوَة ، “إمْبِرَاطُورِ القَبْضَة ، أنا لَا أرَيْدُ أَنْ أصْبَحَ عَدُوْك ، وَ لكنَّ إِذَا كُنْت لَا تزَاَلَ مستبدا ، لَا تَلُوُمـَنِي لكَوْنِكَ لَا تَرْحَم” .

شَيْخُ الغُيُوُم التِسْعَه تَلَاعَب بِسُرْعَةٍ بِجُنْدِي الجُثَة ليُلْقِي وَابِل مِنْ الهَجَمَات القَادِمه . بو ? , بو ? ، بو ? , بو ? . سُمَعَت ضوضاء لَا نِهَايَةَ لَهَا مَكْتُوُمةً . ضَرْبَت لكَمَاتَ إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ جُنْدِي الجُثَة ، لكنَّها تَرَكت وَرَاءها جُرُوُحاً خَفِيِفَة جِدَاً .

“مَاذَا لـَــوْ كَانَ كَذَلِكَ؟ أَيّ شَخْصٍ أرَيْدُ أَنْ أَقَتْله لَمْ يتَمَكَن أبَدَاً مِنْ النَجَاة!” إِسْتَخْدَم إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ تِقَنِيَة قَبْضَة إبْنِ السَمَاء ؛ تحَرَكَتَ (القَبْضَة رآآي) مَعَ تَأَلُق ، وَ قُوَةً مُرْعِبةٌ وَرَاء ذَلِكَ .

كَانَ إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ لَا يزَاَلُ إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ – يُهَيْمِن ، لَا يتَزَعْزَع مِثْل الإمْبِرَاطُورِ ، وَ مَعَ عَزْمٍ قَوِي .

أعطَي شَيْخُ الغُيُوُم التِسْعَه صَافِرَة حَادَةً ، وَ سُمِعَ صَوتٌ غَامِضٌ عَلَيْ الفَوْر مِنْ مَسَافَةٍ بَعِيِدة . قَرِيِباً جِدَاً ، إنْزَلَقَ تَابُوت حَدِيِدي . بنغ ? ، فُتِحَ غِطَاء التَابُوت وَ خَرَجَ جُنْدِي جُثَة . كَانَ لَونه فَضِّياً تَمَاماً ، كَمَا لـَــوْ أَنَّه مُزَخْرَف مِنْ أَلْفِضة .

أعطَي شَيْخُ الغُيُوُم التِسْعَه صَافِرَة حَادَةً ، وَ سُمِعَ صَوتٌ غَامِضٌ عَلَيْ الفَوْر مِنْ مَسَافَةٍ بَعِيِدة . قَرِيِباً جِدَاً ، إنْزَلَقَ تَابُوت حَدِيِدي . بنغ ? ، فُتِحَ غِطَاء التَابُوت وَ خَرَجَ جُنْدِي جُثَة . كَانَ لَونه فَضِّياً تَمَاماً ، كَمَا لـَــوْ أَنَّه مُزَخْرَف مِنْ أَلْفِضة .

قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) “الجُثَة المدِرْعة الفَضِية – الَمِسْتُوَي الثَالِث ” . جُنْدِي الجُثَة هَذَا قَدْ بَلَغَ الـحـَـدِ الأقْصَي لِلجُثَة المدِرْعة الفَضِّية .

شَيْخُ الغُيُوُم التِسْعَه تَلَاعَب بِسُرْعَةٍ بِجُنْدِي الجُثَة ليُلْقِي وَابِل مِنْ الهَجَمَات القَادِمه . بو ? , بو ? ، بو ? , بو ? . سُمَعَت ضوضاء لَا نِهَايَةَ لَهَا مَكْتُوُمةً . ضَرْبَت لكَمَاتَ إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ جُنْدِي الجُثَة ، لكنَّها تَرَكت وَرَاءها جُرُوُحاً خَفِيِفَة جِدَاً .

“كاكا ، هَذَا صَحِيِح . هَذَا هـُــوَ الَمِسْتُوَي الثَالِث الجُثَة المدِرْعة الفَضِية . بَعْدَ طُرُقِي المُخْتَلِفة للتطْوِيِر وَ الـصَقْل ، أصْبَحَت قُدْرَتُه الأنْ قَرِيِبةً مِنْ المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر]!” أعلن شَيْخِ الغُيُوُم التِسْعَة : “إمْبِرَاطُورِ القَبْضَة ، لَا يزَاَلُ مِنْ المُمْكِن بِالنِسبَة لك المُغَادَرة الأنْ…. اللعَنة*!”

لَقَد كَانَت فِيْ الوَاقِع جُثَة مدِرْعة فَضِّية مِنْ الَمِسْتُوَي الثَالِث . كَانَ هَذَا الدِفَاعِ مشَاْبهاً لأَفْضَل أنْوَاع المَوَاد مِنْ الَمِسْتُوَي السَادِس . حَتَي (القَبْضَةُ رِآآي) ? عَمَلِيا لَمْ تَتْرُكَ أَيّ ضرر .

لم يَنْتَهِ بَعدُ وَ لَعَن – ذَلِكَ لأَنَّ إحْدَي قَبَضَات إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ قَدْ صُوّرت إِلَي الأَمَامَ بشَكْلٍ رَائِع .

أعطَي شَيْخُ الغُيُوُم التِسْعَه صَافِرَة حَادَةً ، وَ سُمِعَ صَوتٌ غَامِضٌ عَلَيْ الفَوْر مِنْ مَسَافَةٍ بَعِيِدة . قَرِيِباً جِدَاً ، إنْزَلَقَ تَابُوت حَدِيِدي . بنغ ? ، فُتِحَ غِطَاء التَابُوت وَ خَرَجَ جُنْدِي جُثَة . كَانَ لَونه فَضِّياً تَمَاماً ، كَمَا لـَــوْ أَنَّه مُزَخْرَف مِنْ أَلْفِضة .

كَانَ إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ لَا يزَاَلُ إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ – يُهَيْمِن ، لَا يتَزَعْزَع مِثْل الإمْبِرَاطُورِ ، وَ مَعَ عَزْمٍ قَوِي .

ضد شَيْخُ الغُيُوُم التِسْعَه ، سيَكُوْن مِنْ الصَعْب تَحَدِيد الفَائِز .

شَيْخُ الغُيُوُم التِسْعَه تَلَاعَب بِسُرْعَةٍ بِجُنْدِي الجُثَة ليُلْقِي وَابِل مِنْ الهَجَمَات القَادِمه . بو ? , بو ? ، بو ? , بو ? . سُمَعَت ضوضاء لَا نِهَايَةَ لَهَا مَكْتُوُمةً . ضَرْبَت لكَمَاتَ إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ جُنْدِي الجُثَة ، لكنَّها تَرَكت وَرَاءها جُرُوُحاً خَفِيِفَة جِدَاً .

“مَاذَا!؟” تَبِعَ شَيْخُ الغُيُوُم التِسْعَه (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ تطَلَعَ نَحْوَ الإتِجَاه الذِيْ كَانَ ينَظَر إلَيه ، لكنَّهُ لَمْ يكْتَشِف أَيّ حَرَكَة . سَخِرَ ، “الشَقِي ، لَا تَصْنَع هَذَا الهُرَاءَ الذِي لَا دَاعِي لـَـهُ”

لَقَد كَانَت فِيْ الوَاقِع جُثَة مدِرْعة فَضِّية مِنْ الَمِسْتُوَي الثَالِث . كَانَ هَذَا الدِفَاعِ مشَاْبهاً لأَفْضَل أنْوَاع المَوَاد مِنْ الَمِسْتُوَي السَادِس . حَتَي (القَبْضَةُ رِآآي) ? عَمَلِيا لَمْ تَتْرُكَ أَيّ ضرر .

عَلَيْ الرَغْم مِنْ أنَّ الأخَرُ لَمْ يَخْتَرِق إلَي [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] مُنْذُ فَتْرَة طَوِيِلة جِدَاً ، فَقَدْ تَمَكَن مِنْ تَشْكِيِل (القَبْضَة رِآآي) بالفِعْل ، بَل وَ حَتَي تَمَكُنَ مِنْ العِرَاكِ مَعَ القِرْدَ الشَيْطَاني إِلَي الجمود . لَا يَسَع المَرْأ إلَا أَنْ يَرْتَعِدُ فِيْ مُوَاجَهة بَرَاعَة المَعْرَكَة هَذِهِ . وَ عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، إعتمدَت (طَائِفَة الألـــ?ـــف جُثَة) عَلَيْ جُنُود الجُثَة الَّتِي يُسَيْطِرُوُنَ عَلَيْها ، بَرَاعَة المَعْرَكَة الشَخْصِيَة الخَاصَة بِهِم لَمْ تَكُنْ مُؤَثِرة للغَايَة .

و مَعَ ذَلِكَ ، لَم يَنْظُر إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ لِلأمرِ وَ لَم يَكُن يُمَانِع . كَانَ لَدَيْه الطَابِع المُهَيْمِن لإمْبِرَاطُورِ . وَاصَلَت لكَمَاتُهُ كـَـالمَطَرْ ، وعزم عَلَيْ ضَرْبَ جُنْدِي الجُثَة وَ تْحْوِيِلُهُ لغُبَار .

غَضَب شَيْخُ الغُيُوُمُ التِسْعَة عَلَيْ الفَوْر . لِمَاذَا كَانَ هُنَاْكَ مُقَاتِل أخَرُ مِن [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر]؟ عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنَّ هَذَا الرَجُلَ أيْضَاً قَدْ تَوَغَلَ لَلتَوِ إلَي [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] مُؤَخَراً ، فَمَنِ الذِيْ يَعْرِفَ كَمْ عَدَدُ النُجُوم الَّتِي يمْتَلَكَها ؟ وَ الأَهَمُ مِنْ ذَلِكَ ، بِالنِسبَة لأعْضَاء (طَائِفَة الألـــ?ـــف جُثَة) ، فَإِنَّ بَرَاعَتُهُم القِتَالِية الشَخْصِيَة لَمْ تَكُنْ فِيْ الوَاقِع رَائِعة .

تَحَرَكَ شَيْخُ الغُيُوم التِسْعَة . إِذَا كَانَوا يتَحَدَثون فَقَطْ عَن الدِفَاعِ ، فَقَد كَانَ جُنْدِي الجُثَة هَذَا أقْوَي مِنْ القِرْدُ الشَيْطَاني ، وَ يَفْتَقِر فَقَطْ إلَي القُوَة وَ القُدْرَة التَدْمِيَرَية . لكنَّ لَمْ تَكُنْ هُنَاْكَ حَاجَةٌ لِقَتْلِ إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ . كَانَ يكفِيْ إحْتِوَائُه .

بِهَذِهِ الطَرِيْقة ، سَيَحصُلُ عَلَيْ فُرْصَة .

“الشَاْب ، هَل مازلت سَتَهْرُب الان؟” إبْتَسَمَ بتَكَلُف . حَقِيقَةَ أَنَّه كَانَ يمْتَلَكَ أدَاة رُوُحِيِة يُمْكِن أَنْ تَحْتَوِي عَلَيْ الأشْيَاء الحَيَة كَانَ سـِـرَاً لَا يُمْكِن تَصْدِيِقُهُ . لَمْ يَعْتَقِد أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) سيجْرُؤ عَلَيْ إِسْتِخْدَامِه أَمَامَ إمْبِرَاطُوُرُ القَبْضَةِ .

و مَعَ ذَلِكَ ، لَم يَنْظُر إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ لِلأمرِ وَ لَم يَكُن يُمَانِع . كَانَ لَدَيْه الطَابِع المُهَيْمِن لإمْبِرَاطُورِ . وَاصَلَت لكَمَاتُهُ كـَـالمَطَرْ ، وعزم عَلَيْ ضَرْبَ جُنْدِي الجُثَة وَ تْحْوِيِلُهُ لغُبَار .

بِهَذِهِ الطَرِيْقة ، سَيَحصُلُ عَلَيْ فُرْصَة .

لَقَد كَانَت فِيْ الوَاقِع جُثَة مدِرْعة فَضِّية مِنْ الَمِسْتُوَي الثَالِث . كَانَ هَذَا الدِفَاعِ مشَاْبهاً لأَفْضَل أنْوَاع المَوَاد مِنْ الَمِسْتُوَي السَادِس . حَتَي (القَبْضَةُ رِآآي) ? عَمَلِيا لَمْ تَتْرُكَ أَيّ ضرر .

إِبْتَسَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ قَاْلَ : “لا!”

كَانَت نِيَتَه الأَصْلي هـُــوَ السَمَاح لإمْبِرَاطُورِ المَطَرْ وَ شَيْخُ الغُيُوُمُ التِسْعَة العِرَاكَ إلَي دَرَجَة أن يصِيِبَوا بجُرُوُح بَالِغَة – ثُمَ يخَرَجَ بهُدُوُء مَعَ الوَضْع . لَمْ يَكُنْ يَعْتَقِد أبَدَاً أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) سيخَرَجَه فِيْ وَقْت مُبَكِر . بَعْدَ كُلْ شَيئِ ، كَانَ قَدْ دَخَلَ لَلتَو إلَي [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] ، وَ عَلَيْ خِلَافِ إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ الذِيْ شَكْل (القَبْضَةُ رِآآي) ? وَ كَانَ حَاكِما حَقِيْقِيْاً ، فَقَد كَانَت بَرَاعَتُهُ فِيْ المَعْرَكَة أكثَرَ قَلِيِلَا مِنْ إثْنَيْن أو ثَلَاثَة مِنْ نُجُوم المَعَارك .

“هاها ، لذَلِكَ كُنْت عَلَيْ إسْتِعْدَادٍ للمَوْتِ؟” تكثفت نوايا القَتْل لَدَي شَيخِ الغُيُوُمِ التِسْعَة.

كَانَت نِيَتَه الأَصْلي هـُــوَ السَمَاح لإمْبِرَاطُورِ المَطَرْ وَ شَيْخُ الغُيُوُمُ التِسْعَة العِرَاكَ إلَي دَرَجَة أن يصِيِبَوا بجُرُوُح بَالِغَة – ثُمَ يخَرَجَ بهُدُوُء مَعَ الوَضْع . لَمْ يَكُنْ يَعْتَقِد أبَدَاً أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) سيخَرَجَه فِيْ وَقْت مُبَكِر . بَعْدَ كُلْ شَيئِ ، كَانَ قَدْ دَخَلَ لَلتَو إلَي [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] ، وَ عَلَيْ خِلَافِ إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ الذِيْ شَكْل (القَبْضَةُ رِآآي) ? وَ كَانَ حَاكِما حَقِيْقِيْاً ، فَقَد كَانَت بَرَاعَتُهُ فِيْ المَعْرَكَة أكثَرَ قَلِيِلَا مِنْ إثْنَيْن أو ثَلَاثَة مِنْ نُجُوم المَعَارك .

“لَا ، لَا يزَاَلُ لَدَيْ مسَاعَد!” (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) نَظَرَ نَحْوَ الشَمَالِ الغَرْبِي وَ دَعَي : “الشَقِيِق آو ، مِن فَضْلِكَ هَلَّا أقْرَضْتَنِي يَدَ المُسَاعَدَة”

ترجمة

“مَاذَا!؟” تَبِعَ شَيْخُ الغُيُوُم التِسْعَه (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ تطَلَعَ نَحْوَ الإتِجَاه الذِيْ كَانَ ينَظَر إلَيه ، لكنَّهُ لَمْ يكْتَشِف أَيّ حَرَكَة . سَخِرَ ، “الشَقِي ، لَا تَصْنَع هَذَا الهُرَاءَ الذِي لَا دَاعِي لـَـهُ”

“هوهو أحْمَقٌ فِي [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] ، وَ مَعَ ذَلِكَ فَإِنَّ حِسَهُ لإدْرَاكِيُ تَحْتَ [طَبَقَة المُحِيِط الرُوُحِي]؟ هَل تتَكُوُن (طَائِفَة الألـــ?ـــف جُثَة) مِنْ هَذِهِ القمامَة؟” عَلَي ضَحِكٌ مُدَوِي ، وَ شَخْصٌ خَرَجَ فِيْ السَمَاء . كَانَ (آو فـِـيـنْج) .

عَلَيْ الرَغْم مِنْ أنَّ الأخَرُ لَمْ يَخْتَرِق إلَي [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] مُنْذُ فَتْرَة طَوِيِلة جِدَاً ، فَقَدْ تَمَكَن مِنْ تَشْكِيِل (القَبْضَة رِآآي) بالفِعْل ، بَل وَ حَتَي تَمَكُنَ مِنْ العِرَاكِ مَعَ القِرْدَ الشَيْطَاني إِلَي الجمود . لَا يَسَع المَرْأ إلَا أَنْ يَرْتَعِدُ فِيْ مُوَاجَهة بَرَاعَة المَعْرَكَة هَذِهِ . وَ عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، إعتمدَت (طَائِفَة الألـــ?ـــف جُثَة) عَلَيْ جُنُود الجُثَة الَّتِي يُسَيْطِرُوُنَ عَلَيْها ، بَرَاعَة المَعْرَكَة الشَخْصِيَة الخَاصَة بِهِم لَمْ تَكُنْ مُؤَثِرة للغَايَة .

غَضَب شَيْخُ الغُيُوُمُ التِسْعَة عَلَيْ الفَوْر . لِمَاذَا كَانَ هُنَاْكَ مُقَاتِل أخَرُ مِن [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر]؟ عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنَّ هَذَا الرَجُلَ أيْضَاً قَدْ تَوَغَلَ لَلتَوِ إلَي [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] مُؤَخَراً ، فَمَنِ الذِيْ يَعْرِفَ كَمْ عَدَدُ النُجُوم الَّتِي يمْتَلَكَها ؟ وَ الأَهَمُ مِنْ ذَلِكَ ، بِالنِسبَة لأعْضَاء (طَائِفَة الألـــ?ـــف جُثَة) ، فَإِنَّ بَرَاعَتُهُم القِتَالِية الشَخْصِيَة لَمْ تَكُنْ فِيْ الوَاقِع رَائِعة .

“مَاذَا لـَــوْ كَانَ كَذَلِكَ؟ أَيّ شَخْصٍ أرَيْدُ أَنْ أَقَتْله لَمْ يتَمَكَن أبَدَاً مِنْ النَجَاة!” إِسْتَخْدَم إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ تِقَنِيَة قَبْضَة إبْنِ السَمَاء ؛ تحَرَكَتَ (القَبْضَة رآآي) مَعَ تَأَلُق ، وَ قُوَةً مُرْعِبةٌ وَرَاء ذَلِكَ .

خِلَاف ذَلِكَ ، يَجِب أَنْ يَكُوْن الشَخْص الذِيْ كَانَ فِيْ المَرَحلَة الخَامِسَة عَلَيْ ثِقَة مُطْلَقة فِيْ إنْتِصَاره عَلَيْ الخِصْم فِيْ المَرَحلَة الأُوُلَي .

“السَيِدُ العَظِيِم لِـيـِـنــــج هـُــوَ فِيْ الوَاقِع عَبْقَرِي غَيْرَ عَادِي!” (آو فـِـيـنْج) أثْنَي . كَانَ أيْضَاً قَدْ شَهِدَ أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) دَخَلَ فِيْ وَسَطِ التْشِي الشَيْطَانِي ، لكنَّه لَمْ يُعَانِ أبَدَاً مِنْ آثاره ، الأَمْر الذِيْ تَرَكه مَصْدُوُماً . عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، كَانَ يقف بَعِيِداً لِرَصْدِ المَعْرَكَة الأنَ , لكنَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَانَ لَا يزَاَلُ يكْتَشِف وُجُوده . هَذَا النَوْع مِنْ الـحـِـس الإِدْرَاكي كَانَ مُرْعِباً حَقَاً .

“السَيِدُ العَظِيِم لِـيـِـنــــج هـُــوَ فِيْ الوَاقِع عَبْقَرِي غَيْرَ عَادِي!” (آو فـِـيـنْج) أثْنَي . كَانَ أيْضَاً قَدْ شَهِدَ أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) دَخَلَ فِيْ وَسَطِ التْشِي الشَيْطَانِي ، لكنَّه لَمْ يُعَانِ أبَدَاً مِنْ آثاره ، الأَمْر الذِيْ تَرَكه مَصْدُوُماً . عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، كَانَ يقف بَعِيِداً لِرَصْدِ المَعْرَكَة الأنَ , لكنَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَانَ لَا يزَاَلُ يكْتَشِف وُجُوده . هَذَا النَوْع مِنْ الـحـِـس الإِدْرَاكي كَانَ مُرْعِباً حَقَاً .

شَيْخُ الغُيُوُم التِسْعَه تَلَاعَب بِسُرْعَةٍ بِجُنْدِي الجُثَة ليُلْقِي وَابِل مِنْ الهَجَمَات القَادِمه . بو ? , بو ? ، بو ? , بو ? . سُمَعَت ضوضاء لَا نِهَايَةَ لَهَا مَكْتُوُمةً . ضَرْبَت لكَمَاتَ إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ جُنْدِي الجُثَة ، لكنَّها تَرَكت وَرَاءها جُرُوُحاً خَفِيِفَة جِدَاً .

… كَانَ عَلَيْ المَرْأ أَنْ يَفهَم أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَانَ فِيْ [طَبَقَة الـسـَـمـَـاء] فِيْ حَيَاتِه السَابِقَة ، وَ حَتَي لـَــوْ لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ سِوَي شَظْيَة مِنْ الـحـِـس الإِدْرَاكي فِيْ [طَبَقَة الـسـَـمـَـاء] ، إِذَا كَانَ أَحَدُ يتَحَدَث عَن الَقُدُرَات الحِسِيَة ، وَ لَا حَتَي شَخْص مـَـا فِيْ [طَبَقَةِ الرَضِيِعِ الرُوُحِيِ] يُمْكِنُهُ اللَحَاقُ بـِـهِ .

و عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، عَلَيْ الرَغْم مِنْ أنَّ الأخَرُ قَدْ عَانَي مِنْ إصَابَات بَعْدَ قِتَاله للقِرْدَ الشَيْطَاني ، إلَا أَنَّه كَانَ قَدْ تعافِيْ فَقَطْ مِنْ إصَابَاته بَعْدَ أيَّام عَدِيِدة ، وَ قَدْ تَقَدَمَت قُدْرَتَه أيْضَاً بَعْدَ أَنْ كَانَ قَدْ إخْتَرَقَ إِلَي المَرَحلَة الثَانِية مِنْ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] . لَا يَسَعُ المَرْأ إلَا أَنْ يَلْهتَبِ فِيْ حَقِيقَةَ أَنَّه لَا يزَاَلُ بإمكَانَّهُ التَقَدُمَ بِسُرْعَةٍ كَبِيِرة حَتَي بَعْدَ أَنْ تَخَطَي إِلَي [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] .

“أشْكُرُكَ عَلَيْ مَدَيْحك , الأَخْ آو” . إِبْتَسَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، ثُمَ نَظَرَ بحَمَاسٍ عَلَيْه ، “الأَخْ آو ، هَذَا هـُــوَ وَاحَدُ مِنْ (طَائِفَة الألـــ?ـــف جُثَة) . الرجَاءَ المسَاعَدة للقَضَاء عَلَيْه وَ إزَاَلَة هَذَا الوَرَم السَام مِنْ أجْلِ سَلَام العَالَم ” .

“هوهو أحْمَقٌ فِي [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] ، وَ مَعَ ذَلِكَ فَإِنَّ حِسَهُ لإدْرَاكِيُ تَحْتَ [طَبَقَة المُحِيِط الرُوُحِي]؟ هَل تتَكُوُن (طَائِفَة الألـــ?ـــف جُثَة) مِنْ هَذِهِ القمامَة؟” عَلَي ضَحِكٌ مُدَوِي ، وَ شَخْصٌ خَرَجَ فِيْ السَمَاء . كَانَ (آو فـِـيـنْج) .

“بِالطَبْع بكل تَأكِيد!” أوْمَأَ (آو فـِـيـنْج) ، يَبْدُو أَنَّه مُسْتَقِيِم جِدَاً . وَ مَعَ ذَلِكَ ، دَاخلِيَاً ، كَانَ مُسْتَاء للغَايَة .

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

كَانَت نِيَتَه الأَصْلي هـُــوَ السَمَاح لإمْبِرَاطُورِ المَطَرْ وَ شَيْخُ الغُيُوُمُ التِسْعَة العِرَاكَ إلَي دَرَجَة أن يصِيِبَوا بجُرُوُح بَالِغَة – ثُمَ يخَرَجَ بهُدُوُء مَعَ الوَضْع . لَمْ يَكُنْ يَعْتَقِد أبَدَاً أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) سيخَرَجَه فِيْ وَقْت مُبَكِر . بَعْدَ كُلْ شَيئِ ، كَانَ قَدْ دَخَلَ لَلتَو إلَي [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] ، وَ عَلَيْ خِلَافِ إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ الذِيْ شَكْل (القَبْضَةُ رِآآي) ? وَ كَانَ حَاكِما حَقِيْقِيْاً ، فَقَد كَانَت بَرَاعَتُهُ فِيْ المَعْرَكَة أكثَرَ قَلِيِلَا مِنْ إثْنَيْن أو ثَلَاثَة مِنْ نُجُوم المَعَارك .

خِلَاف ذَلِكَ ، يَجِب أَنْ يَكُوْن الشَخْص الذِيْ كَانَ فِيْ المَرَحلَة الخَامِسَة عَلَيْ ثِقَة مُطْلَقة فِيْ إنْتِصَاره عَلَيْ الخِصْم فِيْ المَرَحلَة الأُوُلَي .

ضد شَيْخُ الغُيُوُم التِسْعَه ، سيَكُوْن مِنْ الصَعْب تَحَدِيد الفَائِز .

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆

إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

بِالطَبْع ، إِذَا نَجَحَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ تكَثِيْفَ ثَلَاثَين وَمَضَة مِنْ (السَيْف?️تشِي) إِلَي السَيْف رَآيْ ، فَإِنَّ ذَلِكَ سيعطيه بطَبِيِعة الحـَـال مِيْزَة مُسَيْطَرِةً ضِدْ (القَبْضَة رِآآي) الَّتِي تَمَ تكَثِيْفَها مِنْ عَشْرِ وَمَضَاتٍ مِنْ الـ تشِي .

ترجمة

كَانَ إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ لَا يزَاَلُ إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ – يُهَيْمِن ، لَا يتَزَعْزَع مِثْل الإمْبِرَاطُورِ ، وَ مَعَ عَزْمٍ قَوِي .

ℍ???????

_______________________________

“مَاذَا لـَــوْ كَانَ كَذَلِكَ؟ أَيّ شَخْصٍ أرَيْدُ أَنْ أَقَتْله لَمْ يتَمَكَن أبَدَاً مِنْ النَجَاة!” إِسْتَخْدَم إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ تِقَنِيَة قَبْضَة إبْنِ السَمَاء ؛ تحَرَكَتَ (القَبْضَة رآآي) مَعَ تَأَلُق ، وَ قُوَةً مُرْعِبةٌ وَرَاء ذَلِكَ .

“الشَاْب ، هَل مازلت سَتَهْرُب الان؟” إبْتَسَمَ بتَكَلُف . حَقِيقَةَ أَنَّه كَانَ يمْتَلَكَ أدَاة رُوُحِيِة يُمْكِن أَنْ تَحْتَوِي عَلَيْ الأشْيَاء الحَيَة كَانَ سـِـرَاً لَا يُمْكِن تَصْدِيِقُهُ . لَمْ يَعْتَقِد أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) سيجْرُؤ عَلَيْ إِسْتِخْدَامِه أَمَامَ إمْبِرَاطُوُرُ القَبْضَةِ .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط