㊎عَوْدَة إمبِرَاطُوُرِ المَطَر㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
㊎عَوْدَة إمبِرَاطُوُرِ المَطَر㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
“تَرَاجَعوُا! الجَمِيْع يَتَرَاجَع!” صَاحَ نُخْبَةٌ مِن [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] بِصَوْتٍ عال . كَانَوا سيبتلعون الهَزِيِمَة فِيْ هَذِهِ المَعَركة . كَانَت الخِطَة الأنْ هِيَ الإنْسِحَاب أوَلَاً ، ثُمَ جمَعَ المزيد مِنْ المُقَاتِلِيِن .
كَانَت المَعَركة فِيْ السـَـمـَـاء أكثَرَ فأكثَرَ غَيْرَ مواتية للبشر . القِرْدُ الشَيْطَاني كَانَ قَوِياً جِدَاً ، وَ عَلَيْ عَكس الوُحُوش الأُخْرَي دَاخلِ الغَابَة ، لَمْ يَتِمَ سَلبُ ذَكَائُه . عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنَّه بالتَأكِيد مُتَعَطِش للدِماَء وَ الـقِتَال .
إصطدمت القَبْضَة مَعَ الـقَبْضَة ، وَ تَصَادَمَت النِيَةُ القِتَالِية بشرَاسَةٍ . إنْفَجَرَت كُرَتَانِ مِنْ ضَوْءِ الإنفِجَار وَ شَكَّلَت إنفِجَاراً كَبِيِرَاً ، وَ إطلَاٌق الهُجُوُم فِيْ كُلْ الاتجاهات . وَ أُلـقِيَتْ بنغ ? ، بنغ ? ، بنغ ? ، بنغ ? ، و مَعَ عَدَدٍ لَا يحصي مِنْ الَنَاس فِيْ المَنَاطِق المحيطة. أوَلئِكَ الذِيْن يُعَانُوُن مِنْ ضَعْفِ القُوَة بَصَقُوُا الدم مِرَارَاً وَ تِكْرَارَاً ، فِيْ حِيِن كَانَ الأخَرُون مصابَيْنَ بَشِعر أشْعَث ، يَظَهَرَون بشَكْلٍ غَيْرَ مُنَظَم جِدَاً .
إزْدَادَت قُوَتَهُ التَدْمِيَرَية بَيْنَما تَمَ تجَنْب العُيُوُب… كَانَ مِنْ الطَبِيِعي أَنْ تتحُسْنِ بَرَاعَة المَعَارك .
هز (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَأْسه . كَانَت “تِقَنِيَة قَبضَةُ إِبْن السـَـمـَـاء” تِقَنِيَة من (الدَرَجَةِ السَوْدَاء) أو (دَرَجَة?الأرْضَ) فِيْ أيدي تشِي يونغ يي وَ الأخَرِيِن ، لكنَّ فِيْ يَدُ إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ ، كَانَ تِقَنِيَة مِنْ (دَرَجَةِ السًمًاء) ، بَل وَ حَتَي نِقَنِيَةً مِنْ (الدَرَجَةِ الخــَــالـِــدْة) . كَانَت هَذَهِ هِيَ التِقَنِيَة التِي ابتكرهَا ، وَ طَالَمَا تَقَدُمَ بقُوَة عَلَيْ طَرِيْقِ القَبْضَة ، ستَسْتَمِرُ تِقَنِيَة قَبضَةِ إِبْنِ السـَـمـَـاءِ فِيْ التحُسْنِ ومواكبة مُسْتَوَاه .
“تَرَاجَعوُا! الجَمِيْع يَتَرَاجَع!” صَاحَ نُخْبَةٌ مِن [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] بِصَوْتٍ عال . كَانَوا سيبتلعون الهَزِيِمَة فِيْ هَذِهِ المَعَركة . كَانَت الخِطَة الأنْ هِيَ الإنْسِحَاب أوَلَاً ، ثُمَ جمَعَ المزيد مِنْ المُقَاتِلِيِن .
ترجمة
هذه المَرَة ، حَتَي نُخْبَة [طَبَقَة الرَضِيِع الرُوُحِي] سَيَتِمُ تَنْبِيِهِهُم .
◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
لم يَهْتَم (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، لأَنَّ أحجار الحَظْ السَمَاوِي كَانَت بالفِعل فِيْ يَدَيْه . التَرَاجُع ؟ ثُمَ إِذَا كَانَ الأَمْر كذَلِكَ ، فَإِنَّه كَانَ سَيَذهَبُ إلَي (نَبَاتُ الجَلِيِدِ ? القُرْمُزِيُّ) – بَعْدَ أَنْ يَصَلَ إِلَي المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة المُحِيْط الرُوُحِي] ، سيَسْتَخْدِمُ قُوَة (الـبُرْج الأسْوَد) لزِيَادَة طَاقَتِهِ. بِهَذِهِ الطَرِيْقة ، سيَكُوْن قَادِراً عَلَيْ تجَنْب التنازل عَن فُرْصَةٍ لتَحْسِيِن لِيَاقَتِهِ البَدَنِيَة أيْضَاً .
فِيْ البِدَايَة ، فكر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أَنَهُ يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ ، لأَنَّ هَذَا الشَاْب القَوِي فَقَطْ يُمْكِنه أَنْ يُطْلِقُ العَنان لهَذَا الوُجُودِ وَ الضَغطِ القَوِي . وَ مَعَ ذَلِكَ ، فبَيْنَما كَانَ يركزُ بِنَظَرته ، كَانَ بإمكَانَّهُ أَنْ يَرَي بِوُضُوُحٍ أَنَّ هَذَا الرَجُل كَانَ نَاضِجاً فِيْ الثَلَاثَينات المَلِيئ بالوُجُود الطَبِيِعي وَ الـقَوِي ، مِثْل مَلِكٍ طَبِيِعيٍ.
“أمسك به!” مَعَ رفع الصَوتِ عَالِيَاً ، وَصَلَت شَخْصِيَة فِيْ وَمَضَة عَالِيَةِ فِيْ الهَوَاْء ، ينبعث مِنهَا وُجُودٌ مُرَوِعٌ السـَـمـَـاء وَ الجَحِيِم فِيْ رهبة . وَمَضَات مِنْ الخُطُوُط الوَرِيِدية تُشْبِهُ حَوْلَه سَرِيِر مِنْ الزهور السَمَاوِية – كَانَ مَشْهَداً مُذْهِلْ .
عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنَّ إمْبِرَاطُوُرُ القَبْضَةِ هَذَا كَانَ بالتَأكِيد قوياً ، فقد كَانَ فِيْ الوَاقِع فَقَطْ فِيْ المَرَحلَة الأوَلي مِنْ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] .
فِيْ البِدَايَة ، فكر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أَنَهُ يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ ، لأَنَّ هَذَا الشَاْب القَوِي فَقَطْ يُمْكِنه أَنْ يُطْلِقُ العَنان لهَذَا الوُجُودِ وَ الضَغطِ القَوِي . وَ مَعَ ذَلِكَ ، فبَيْنَما كَانَ يركزُ بِنَظَرته ، كَانَ بإمكَانَّهُ أَنْ يَرَي بِوُضُوُحٍ أَنَّ هَذَا الرَجُل كَانَ نَاضِجاً فِيْ الثَلَاثَينات المَلِيئ بالوُجُود الطَبِيِعي وَ الـقَوِي ، مِثْل مَلِكٍ طَبِيِعيٍ.
فِيْ البِدَايَة ، فكر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أَنَهُ يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ ، لأَنَّ هَذَا الشَاْب القَوِي فَقَطْ يُمْكِنه أَنْ يُطْلِقُ العَنان لهَذَا الوُجُودِ وَ الضَغطِ القَوِي . وَ مَعَ ذَلِكَ ، فبَيْنَما كَانَ يركزُ بِنَظَرته ، كَانَ بإمكَانَّهُ أَنْ يَرَي بِوُضُوُحٍ أَنَّ هَذَا الرَجُل كَانَ نَاضِجاً فِيْ الثَلَاثَينات المَلِيئ بالوُجُود الطَبِيِعي وَ الـقَوِي ، مِثْل مَلِكٍ طَبِيِعيٍ.
إَنْخَفِض فم (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِبُطْءٍ ، وَ كَشْفَ عَن تَعْبِيِر مذهَل – كَانَ هَذَا الرَجُل… !
كَانَ ذَلِكَ مُمْكِناً جِدَاً .
“إمْبِرَاطُوُرُ القَبْضَةِ!”
ترجمة
أدناه ، صرخ الجَمِيْع . كَانَ ذَلِكَ الحَاكِم الجَدِيِد لبيت الضَوْء الدَمَوِي ، النُخْبَة الغَامِضَة من [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] الَّتِي تُسَمَّي نَفَسْها إمْبِرَاطُوُرُ القَبْضَةِ . لَمْ يَكُنْ أَحَدُ يَعْرِفَ مِنْ أين أتي ، وَ مَعَ ذَلِكَ فَقَد هَزَمَ سيد بَيْتُ الضَوءِ الدَمَوِي الأَصْلي مَعَ تِقْنِيَات قبضته المُهَيْمَنَة للغَايَة ، ليُصْبِحَ قائداً لأَحَدُي القَوِي الأرْبَعة الكَبِيِرة .
عَبْقَرِي ، عَبْقَرِيُ حَقِيْقِيْ!
“قفُوُا مَعَي وَ أَقَتْلُوا هَذَا المَسْخ!” إمْبِرَاطُوُرُ القَبْضَةِ إتَّخَذَ تَحَرَكُهَ ، وَ أَطْلَقَ بِشَجَاعَة هَجَمَات نَحْو القِرْدُ الشَيْطَاني .
تِلْكَ التُخَبُ مِنْ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] كَشْفَت عن مَجموعَةٍ مِنَ التَعْبِيِرات الصادِمَةِ ، صُدِمَ كُلْ مِنْهُم إِلَي أَقْصَي الحُدُود .
“هيمف ، تُبَالِغُ فِيْ تَقْدِيِر قُدُرَاتك الخَاْصة!” مُحَارِب مِن [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] قال عَلَيْ الفَوْر .
عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنَّ إمْبِرَاطُوُرُ القَبْضَةِ هَذَا كَانَ بالتَأكِيد قوياً ، فقد كَانَ فِيْ الوَاقِع فَقَطْ فِيْ المَرَحلَة الأوَلي مِنْ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] .
عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنَّ إمْبِرَاطُوُرُ القَبْضَةِ هَذَا كَانَ بالتَأكِيد قوياً ، فقد كَانَ فِيْ الوَاقِع فَقَطْ فِيْ المَرَحلَة الأوَلي مِنْ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] .
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
كم كَانَ الفَارِقُ كَبِيِرٌ بَيْنَ المَرَحلَة الأوَلي وَ المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] ؟ وَ عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، كَانَ القِرْدُ الشَيْطَاني مَلِكاً بَيْنَ الوُحُوش ، وَ كُلُما إرْتَفَعَت الطَبَقَة ، كَانَ المَلِك أَقَوِي . كَانَت بَرَاعَة مَعَركة القِرْدُ الشَيْطَاني أعَلَيْ بسَبْعَة نُجُوم عَلَيْ الأقل مِنْ المُحَارِب العَادِي لِـ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] — وَ لِمَاذَا؟ كَانَ السَبَب هـُــوَ أَنْ ثَلَاثَة مُتَدَرِبِيِنَنَ فِيْ المَرَحلَة التَاسِعَة وَ خَمْسَةَ فِيْ المَرَحلَة الثَامِنَةُ مِنْ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] فشلوا أمامهُ!!.
كَانَ ذَلِكَ مُمْكِناً جِدَاً .
إلي جَانِبِ ذَلِكَ ، فَإِنَّ هَذِهِ القُوَةَ الدِفَاعِيَةَ للقِرْدِ الشَيْطَاني كَانَت مذهَلةً . مَعَ إنْضَمامِ الكَثِيِر مِنْ الَنَاس مَعَهُم ، لَمْ يَتِمُ تقطيع شَعَرَةٍ وَاحَدةٍ مِنْهُ . بَدَا مَيْؤُسَاً تَمَاماً .
كونغ!
لِذَا لَو كَانَ ذَلِكَ فِيْ المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] ، لكنَّ التَصَرُف بشَكْلٍ رَائِع ليس مبالغ فيه , وَ لكن فِيْ المَرَحلَة الأوَلي مِنْ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر]… ألَمْ يَكُنْ مُجَرَدَ مزحة؟
و مَعَ ظهور هَذِهِ الأفْكَار فِيْ ذهن (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، قَامَ إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ بِتَنفِيِذِ تِقَنِيَة قَبْضَة إبنِ السَمَاء ، حَيْثُ كَانَ يُقَاتِل بشرَاسَةٍ القِرْدُ الشَيْطَاني .
القِرْدُ الشَيْطَاني كَانَ مِنْ الوَاضِح غَيْرَ خائف ، لَوَحَ بمَخَالِبِهِ نَحْوَ إمْبِرَاطُورِ القَبْضَة .
إتَضَحَ أَنْ القِرْدُ الشَيْطَاني لَمْ يَكُنْ لَا يُقْهَر .
كونغ!
كَانَت المَعَركة فِيْ السـَـمـَـاء أكثَرَ فأكثَرَ غَيْرَ مواتية للبشر . القِرْدُ الشَيْطَاني كَانَ قَوِياً جِدَاً ، وَ عَلَيْ عَكس الوُحُوش الأُخْرَي دَاخلِ الغَابَة ، لَمْ يَتِمَ سَلبُ ذَكَائُه . عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنَّه بالتَأكِيد مُتَعَطِش للدِماَء وَ الـقِتَال .
إصطدمت القَبْضَة مَعَ الـقَبْضَة ، وَ تَصَادَمَت النِيَةُ القِتَالِية بشرَاسَةٍ . إنْفَجَرَت كُرَتَانِ مِنْ ضَوْءِ الإنفِجَار وَ شَكَّلَت إنفِجَاراً كَبِيِرَاً ، وَ إطلَاٌق الهُجُوُم فِيْ كُلْ الاتجاهات . وَ أُلـقِيَتْ بنغ ? ، بنغ ? ، بنغ ? ، بنغ ? ، و مَعَ عَدَدٍ لَا يحصي مِنْ الَنَاس فِيْ المَنَاطِق المحيطة. أوَلئِكَ الذِيْن يُعَانُوُن مِنْ ضَعْفِ القُوَة بَصَقُوُا الدم مِرَارَاً وَ تِكْرَارَاً ، فِيْ حِيِن كَانَ الأخَرُون مصابَيْنَ بَشِعر أشْعَث ، يَظَهَرَون بشَكْلٍ غَيْرَ مُنَظَم جِدَاً .
إتَضَحَ أَنْ القِرْدُ الشَيْطَاني لَمْ يَكُنْ لَا يُقْهَر .
تِلْكَ التُخَبُ مِنْ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] كَشْفَت عن مَجموعَةٍ مِنَ التَعْبِيِرات الصادِمَةِ ، صُدِمَ كُلْ مِنْهُم إِلَي أَقْصَي الحُدُود .
إتَضَحَ أَنْ القِرْدُ الشَيْطَاني لَمْ يَكُنْ لَا يُقْهَر .
“القَبْضَة رآآي!”
“إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ!” تَمْتَم (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) – إمْبِرَاطُوُرُ القَبْضَةِ هَذَا الشخصُ المذهَلُ كَانَ إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ !
“كَيْفَ يُمْكِن ذَلِكَ!؟”
كَانَ ذَلِكَ مُمْكِناً جِدَاً .
فِيْ السـَـمـَـاء ، وَقَفَ القِرْدُ شَيْطَاني وَ إمْبِرَاطُوُرُ القَبْضَةِ فِيْ الهَوَاْء ، مفصولِيِنَ بِألفِ قَدَم . كَانَ الدم فِيْ زاويةِ فمِ إمْبِرَاطُورِ القَبْضَة وَ كَانَت آثار الدم موُجَودَةً فِيْ جَمِيْع أنْحَاءِ جَسَدْهِ ، وَ لكنَّ مخالب القرد الشَيْطَاني كَانَت تَتَسَاقَطَ بـِـدَمٍ طَازَج . وأَخِيِراً أصِيِبَ بجُرُوُح فِيْ هَذِهِ المَعَركةِ .
“القَبْضَة رآآي!”
بِالطَبْع ، أصِيِبَ إمْبِرَاطُورِ القَبْضَة أكثَرَ فِيْ المُقَارَنة ، وَ لكنَّ الَقَدرة عَلَيْ إصَابَةِ القِرْدِ الشَيْطَانيِ كَانَت زِيَادَةً كَبِيِرة فِيْ مَعْنَوِيَات الجماهير .
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
إتَضَحَ أَنْ القِرْدُ الشَيْطَاني لَمْ يَكُنْ لَا يُقْهَر .
فِيْ البِدَايَة ، فكر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أَنَهُ يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ ، لأَنَّ هَذَا الشَاْب القَوِي فَقَطْ يُمْكِنه أَنْ يُطْلِقُ العَنان لهَذَا الوُجُودِ وَ الضَغطِ القَوِي . وَ مَعَ ذَلِكَ ، فبَيْنَما كَانَ يركزُ بِنَظَرته ، كَانَ بإمكَانَّهُ أَنْ يَرَي بِوُضُوُحٍ أَنَّ هَذَا الرَجُل كَانَ نَاضِجاً فِيْ الثَلَاثَينات المَلِيئ بالوُجُود الطَبِيِعي وَ الـقَوِي ، مِثْل مَلِكٍ طَبِيِعيٍ.
“إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ!” تَمْتَم (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) – إمْبِرَاطُوُرُ القَبْضَةِ هَذَا الشخصُ المذهَلُ كَانَ إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ !
“كَيْفَ يُمْكِن ذَلِكَ!؟”
كَمَا كَانَ مُتَوَقَعاً مِنْ أَقَوِي حَاكِم مُنْذُ تأسيس إمْبِرَاطُورِيَة المَطَرْ ، كَانَ بالتَأكِيد مُهَيْمِناً للغَايَة . وَ عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، دارت دوائر الضَوْء حَوْلَ قبضته كَمَا لـَــوْ كَانَت ملموسة . هَذَا هـُــوَ بَالضَبْط القَبْضَة رآآي مُكَثَفَةٌ مِنْ القَبْضَة تشِي ? ، وَ لكنَّ قُوَتَها التَدْمِيَرَية كَانَت لَا تعد وَ لَا تحصي بِمَرَاتٍ أَكْبَرَ .
“تَرَاجَعوُا! الجَمِيْع يَتَرَاجَع!” صَاحَ نُخْبَةٌ مِن [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] بِصَوْتٍ عال . كَانَوا سيبتلعون الهَزِيِمَة فِيْ هَذِهِ المَعَركة . كَانَت الخِطَة الأنْ هِيَ الإنْسِحَاب أوَلَاً ، ثُمَ جمَعَ المزيد مِنْ المُقَاتِلِيِن .
لم يَكُنْ هَذَا مُجَرَدَ تَرَكُم ، بل صَقْل عَلَيْ طَرِيْقِ القَبْضَة .
تِلْكَ التُخَبُ مِنْ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] كَشْفَت عن مَجموعَةٍ مِنَ التَعْبِيِرات الصادِمَةِ ، صُدِمَ كُلْ مِنْهُم إِلَي أَقْصَي الحُدُود .
إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ كَانَ فِيْ الأَصْل حَوَالي الخَمْسيِنَ عَامَاً . الأنَ , الـتَقَدُمَ إِلَي [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] ، اكتسب عَلَيْ الفَوْر مَائَتَي عَام مِنْ الحَيَاة . نَظَرياً ، كَانَ يُعَادِل عُمْراً لـ شَابٍ عَادِيٍ يَبْلُغُ مِنْ العُمْرِ عِشْرِيِن عَاماً ، وَ كَانَت جَمِيْع وظائف الجسم قَدْ أعيد إحياءها بشَكْلٍ كَبِيِر ، حَتَي أَنْ لَون بشرته أصْبَحَ أَصْغَر سناً .
لم يَهْتَم (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، لأَنَّ أحجار الحَظْ السَمَاوِي كَانَت بالفِعل فِيْ يَدَيْه . التَرَاجُع ؟ ثُمَ إِذَا كَانَ الأَمْر كذَلِكَ ، فَإِنَّه كَانَ سَيَذهَبُ إلَي (نَبَاتُ الجَلِيِدِ ? القُرْمُزِيُّ) – بَعْدَ أَنْ يَصَلَ إِلَي المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة المُحِيْط الرُوُحِي] ، سيَسْتَخْدِمُ قُوَة (الـبُرْج الأسْوَد) لزِيَادَة طَاقَتِهِ. بِهَذِهِ الطَرِيْقة ، سيَكُوْن قَادِراً عَلَيْ تجَنْب التنازل عَن فُرْصَةٍ لتَحْسِيِن لِيَاقَتِهِ البَدَنِيَة أيْضَاً .
فِيْ سَنَوَات قَلِيِلة أُخْرَي ، هَل سيُصْبِحَ إمْبِرَاطُورُ المَطَرِ رَجُلاً وَسِيِمَاً فِيْ العِشْرِيِنيات؟
إزْدَادَت قُوَتَهُ التَدْمِيَرَية بَيْنَما تَمَ تجَنْب العُيُوُب… كَانَ مِنْ الطَبِيِعي أَنْ تتحُسْنِ بَرَاعَة المَعَارك .
كَانَ ذَلِكَ مُمْكِناً جِدَاً .
كَمَا كَانَ مُتَوَقَعاً مِنْ أَقَوِي حَاكِم مُنْذُ تأسيس إمْبِرَاطُورِيَة المَطَرْ ، كَانَ بالتَأكِيد مُهَيْمِناً للغَايَة . وَ عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، دارت دوائر الضَوْء حَوْلَ قبضته كَمَا لـَــوْ كَانَت ملموسة . هَذَا هـُــوَ بَالضَبْط القَبْضَة رآآي مُكَثَفَةٌ مِنْ القَبْضَة تشِي ? ، وَ لكنَّ قُوَتَها التَدْمِيَرَية كَانَت لَا تعد وَ لَا تحصي بِمَرَاتٍ أَكْبَرَ .
و مَعَ ظهور هَذِهِ الأفْكَار فِيْ ذهن (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، قَامَ إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ بِتَنفِيِذِ تِقَنِيَة قَبْضَة إبنِ السَمَاء ، حَيْثُ كَانَ يُقَاتِل بشرَاسَةٍ القِرْدُ الشَيْطَاني .
فِيْ سَنَوَات قَلِيِلة أُخْرَي ، هَل سيُصْبِحَ إمْبِرَاطُورُ المَطَرِ رَجُلاً وَسِيِمَاً فِيْ العِشْرِيِنيات؟
كَانَ إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ قَدْ تنازل عَن كَونِهِ حَاكِماً وَ لَمْ يَكُنْ دَاخلِ إمْبِرَاطُورِيَة المَطَرْ ، لذَلِكَ لَمْ يَسْتَطِعْ إِسْتِخْدَام قُوَة الأمَة . وَ مَعَ ذَلِكَ ، تَقَدُمَ إِلَي [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] وابتعد عَن حَاجِزِ البَشَرُ ، وربط جَسَدْه بالسـَـمـَـاء وَ الأرْضَ . كُلْ قَبْضَة مِنْ تِلْكَ الَّتِي ضربَهَا كَانَت مَبَارَكَةً السـَـمـَـاء وَ الأرْضَ ، بَيْنَما كَانَ قَبْضَةُ إِبْن السَمَاء شَرِسةً وَ إستبدادايَةً أكثَرَ مِنْ أَيّ وَقْتٍ مَضَي .
فِيْ السـَـمـَـاء ، وَقَفَ القِرْدُ شَيْطَاني وَ إمْبِرَاطُوُرُ القَبْضَةِ فِيْ الهَوَاْء ، مفصولِيِنَ بِألفِ قَدَم . كَانَ الدم فِيْ زاويةِ فمِ إمْبِرَاطُورِ القَبْضَة وَ كَانَت آثار الدم موُجَودَةً فِيْ جَمِيْع أنْحَاءِ جَسَدْهِ ، وَ لكنَّ مخالب القرد الشَيْطَاني كَانَت تَتَسَاقَطَ بـِـدَمٍ طَازَج . وأَخِيِراً أصِيِبَ بجُرُوُح فِيْ هَذِهِ المَعَركةِ .
عَبْقَرِي ، عَبْقَرِيُ حَقِيْقِيْ!
لم يَهْتَم (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، لأَنَّ أحجار الحَظْ السَمَاوِي كَانَت بالفِعل فِيْ يَدَيْه . التَرَاجُع ؟ ثُمَ إِذَا كَانَ الأَمْر كذَلِكَ ، فَإِنَّه كَانَ سَيَذهَبُ إلَي (نَبَاتُ الجَلِيِدِ ? القُرْمُزِيُّ) – بَعْدَ أَنْ يَصَلَ إِلَي المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة المُحِيْط الرُوُحِي] ، سيَسْتَخْدِمُ قُوَة (الـبُرْج الأسْوَد) لزِيَادَة طَاقَتِهِ. بِهَذِهِ الطَرِيْقة ، سيَكُوْن قَادِراً عَلَيْ تجَنْب التنازل عَن فُرْصَةٍ لتَحْسِيِن لِيَاقَتِهِ البَدَنِيَة أيْضَاً .
هز (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَأْسه . كَانَت “تِقَنِيَة قَبضَةُ إِبْن السـَـمـَـاء” تِقَنِيَة من (الدَرَجَةِ السَوْدَاء) أو (دَرَجَة?الأرْضَ) فِيْ أيدي تشِي يونغ يي وَ الأخَرِيِن ، لكنَّ فِيْ يَدُ إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ ، كَانَ تِقَنِيَة مِنْ (دَرَجَةِ السًمًاء) ، بَل وَ حَتَي نِقَنِيَةً مِنْ (الدَرَجَةِ الخــَــالـِــدْة) . كَانَت هَذَهِ هِيَ التِقَنِيَة التِي ابتكرهَا ، وَ طَالَمَا تَقَدُمَ بقُوَة عَلَيْ طَرِيْقِ القَبْضَة ، ستَسْتَمِرُ تِقَنِيَة قَبضَةِ إِبْنِ السـَـمـَـاءِ فِيْ التحُسْنِ ومواكبة مُسْتَوَاه .
◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
نَظَرا للوَقْت ، يُمْكِن أَنْ يتوج إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ حَقَاً كـ إمْبِرَاطُورِ القَبْضَة.
عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنَّ إمْبِرَاطُوُرُ القَبْضَةِ هَذَا كَانَ بالتَأكِيد قوياً ، فقد كَانَ فِيْ الوَاقِع فَقَطْ فِيْ المَرَحلَة الأوَلي مِنْ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] .
مَعَ إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ فِي الجَبْهَة ، إزْدَادَت شُجَاعة المُقَاتِلِيِن مِنْ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] مَرَةً أُخْرَي بشَكْلٍ كَبِيِر عِنْدَمَا تَقَدُمَوا للهُجُوُمٌ . بالتَأكِيد لَمْ يجْرُؤُوا عَلَيْ مُحَارِبة القِرْدُ الشَيْطَاني وَجْها لوَجْه ، وَ لكنَّ كَبْح جِمَاحه مِنْ الجَانِبيْنَ كَانَ أكثَرَ مِنْ كَافٍ .
كونغ!
◆◇◆◇◆◇◆
إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
لم يَكُنْ هَذَا مُجَرَدَ تَرَكُم ، بل صَقْل عَلَيْ طَرِيْقِ القَبْضَة .
ترجمة
فِيْ سَنَوَات قَلِيِلة أُخْرَي ، هَل سيُصْبِحَ إمْبِرَاطُورُ المَطَرِ رَجُلاً وَسِيِمَاً فِيْ العِشْرِيِنيات؟
◉ℍ???????◉
كَانَ إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ قَدْ تنازل عَن كَونِهِ حَاكِماً وَ لَمْ يَكُنْ دَاخلِ إمْبِرَاطُورِيَة المَطَرْ ، لذَلِكَ لَمْ يَسْتَطِعْ إِسْتِخْدَام قُوَة الأمَة . وَ مَعَ ذَلِكَ ، تَقَدُمَ إِلَي [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] وابتعد عَن حَاجِزِ البَشَرُ ، وربط جَسَدْه بالسـَـمـَـاء وَ الأرْضَ . كُلْ قَبْضَة مِنْ تِلْكَ الَّتِي ضربَهَا كَانَت مَبَارَكَةً السـَـمـَـاء وَ الأرْضَ ، بَيْنَما كَانَ قَبْضَةُ إِبْن السَمَاء شَرِسةً وَ إستبدادايَةً أكثَرَ مِنْ أَيّ وَقْتٍ مَضَي .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات