You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

alchemy emperor of the divine dao 481

㊎عَوْدَة إمبِرَاطُوُرِ المَطَر㊎

㊎عَوْدَة إمبِرَاطُوُرِ المَطَر㊎

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

عَوْدَة إمبِرَاطُوُرِ المَطَر

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

“تَرَاجَعوُا! الجَمِيْع يَتَرَاجَع!” صَاحَ نُخْبَةٌ مِن [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] بِصَوْتٍ عال . كَانَوا سيبتلعون الهَزِيِمَة فِيْ هَذِهِ المَعَركة . كَانَت الخِطَة الأنْ هِيَ الإنْسِحَاب أوَلَاً ، ثُمَ جمَعَ المزيد مِنْ المُقَاتِلِيِن .

كَانَت المَعَركة فِيْ السـَـمـَـاء أكثَرَ فأكثَرَ غَيْرَ مواتية للبشر . القِرْدُ الشَيْطَاني كَانَ قَوِياً جِدَاً ، وَ عَلَيْ عَكس الوُحُوش الأُخْرَي دَاخلِ الغَابَة ، لَمْ يَتِمَ سَلبُ ذَكَائُه . عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنَّه بالتَأكِيد مُتَعَطِش للدِماَء وَ الـقِتَال .

إصطدمت القَبْضَة مَعَ الـقَبْضَة ، وَ تَصَادَمَت النِيَةُ القِتَالِية بشرَاسَةٍ . إنْفَجَرَت كُرَتَانِ مِنْ ضَوْءِ الإنفِجَار وَ شَكَّلَت إنفِجَاراً كَبِيِرَاً ، وَ إطلَاٌق الهُجُوُم فِيْ كُلْ الاتجاهات . وَ أُلـقِيَتْ بنغ ? ، بنغ ? ، بنغ ? ، بنغ ? ، و مَعَ عَدَدٍ لَا يحصي مِنْ الَنَاس فِيْ المَنَاطِق المحيطة. أوَلئِكَ الذِيْن يُعَانُوُن مِنْ ضَعْفِ القُوَة بَصَقُوُا الدم مِرَارَاً وَ تِكْرَارَاً ، فِيْ حِيِن كَانَ الأخَرُون مصابَيْنَ بَشِعر أشْعَث ، يَظَهَرَون بشَكْلٍ غَيْرَ مُنَظَم جِدَاً .

إزْدَادَت قُوَتَهُ التَدْمِيَرَية بَيْنَما تَمَ تجَنْب العُيُوُب… كَانَ مِنْ الطَبِيِعي أَنْ تتحُسْنِ بَرَاعَة المَعَارك .

هز (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَأْسه . كَانَت “تِقَنِيَة قَبضَةُ إِبْن السـَـمـَـاء” تِقَنِيَة من (الدَرَجَةِ السَوْدَاء) أو (دَرَجَة?الأرْضَ) فِيْ أيدي تشِي يونغ يي وَ الأخَرِيِن ، لكنَّ فِيْ يَدُ إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ ، كَانَ تِقَنِيَة مِنْ (دَرَجَةِ السًمًاء) ، بَل وَ حَتَي نِقَنِيَةً مِنْ (الدَرَجَةِ الخــَــالـِــدْة) . كَانَت هَذَهِ هِيَ التِقَنِيَة التِي ابتكرهَا ، وَ طَالَمَا تَقَدُمَ بقُوَة عَلَيْ طَرِيْقِ القَبْضَة ، ستَسْتَمِرُ تِقَنِيَة قَبضَةِ إِبْنِ السـَـمـَـاءِ فِيْ التحُسْنِ ومواكبة مُسْتَوَاه .

“تَرَاجَعوُا! الجَمِيْع يَتَرَاجَع!” صَاحَ نُخْبَةٌ مِن [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] بِصَوْتٍ عال . كَانَوا سيبتلعون الهَزِيِمَة فِيْ هَذِهِ المَعَركة . كَانَت الخِطَة الأنْ هِيَ الإنْسِحَاب أوَلَاً ، ثُمَ جمَعَ المزيد مِنْ المُقَاتِلِيِن .

ترجمة

هذه المَرَة ، حَتَي نُخْبَة [طَبَقَة الرَضِيِع الرُوُحِي] سَيَتِمُ تَنْبِيِهِهُم .

◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

لم يَهْتَم (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، لأَنَّ أحجار الحَظْ السَمَاوِي كَانَت بالفِعل فِيْ يَدَيْه . التَرَاجُع ؟ ثُمَ إِذَا كَانَ الأَمْر كذَلِكَ ، فَإِنَّه كَانَ سَيَذهَبُ إلَي (نَبَاتُ الجَلِيِدِ ? القُرْمُزِيُّ) – بَعْدَ أَنْ يَصَلَ إِلَي المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة المُحِيْط الرُوُحِي] ، سيَسْتَخْدِمُ قُوَة (الـبُرْج الأسْوَد) لزِيَادَة طَاقَتِهِ. بِهَذِهِ الطَرِيْقة ، سيَكُوْن قَادِراً عَلَيْ تجَنْب التنازل عَن فُرْصَةٍ لتَحْسِيِن لِيَاقَتِهِ البَدَنِيَة أيْضَاً .

فِيْ البِدَايَة ، فكر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أَنَهُ يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ ، لأَنَّ هَذَا الشَاْب القَوِي فَقَطْ يُمْكِنه أَنْ يُطْلِقُ العَنان لهَذَا الوُجُودِ وَ الضَغطِ القَوِي . وَ مَعَ ذَلِكَ ، فبَيْنَما كَانَ يركزُ بِنَظَرته ، كَانَ بإمكَانَّهُ أَنْ يَرَي بِوُضُوُحٍ أَنَّ هَذَا الرَجُل كَانَ نَاضِجاً فِيْ الثَلَاثَينات المَلِيئ بالوُجُود الطَبِيِعي وَ الـقَوِي ، مِثْل مَلِكٍ طَبِيِعيٍ.

“أمسك به!” مَعَ رفع الصَوتِ عَالِيَاً ، وَصَلَت شَخْصِيَة فِيْ وَمَضَة عَالِيَةِ فِيْ الهَوَاْء ، ينبعث مِنهَا وُجُودٌ مُرَوِعٌ السـَـمـَـاء وَ الجَحِيِم فِيْ رهبة . وَمَضَات مِنْ الخُطُوُط الوَرِيِدية تُشْبِهُ حَوْلَه سَرِيِر مِنْ الزهور السَمَاوِية – كَانَ مَشْهَداً مُذْهِلْ .

عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنَّ إمْبِرَاطُوُرُ القَبْضَةِ هَذَا كَانَ بالتَأكِيد قوياً ، فقد كَانَ فِيْ الوَاقِع فَقَطْ فِيْ المَرَحلَة الأوَلي مِنْ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] .

فِيْ البِدَايَة ، فكر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أَنَهُ يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ ، لأَنَّ هَذَا الشَاْب القَوِي فَقَطْ يُمْكِنه أَنْ يُطْلِقُ العَنان لهَذَا الوُجُودِ وَ الضَغطِ القَوِي . وَ مَعَ ذَلِكَ ، فبَيْنَما كَانَ يركزُ بِنَظَرته ، كَانَ بإمكَانَّهُ أَنْ يَرَي بِوُضُوُحٍ أَنَّ هَذَا الرَجُل كَانَ نَاضِجاً فِيْ الثَلَاثَينات المَلِيئ بالوُجُود الطَبِيِعي وَ الـقَوِي ، مِثْل مَلِكٍ طَبِيِعيٍ.

فِيْ البِدَايَة ، فكر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أَنَهُ يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ ، لأَنَّ هَذَا الشَاْب القَوِي فَقَطْ يُمْكِنه أَنْ يُطْلِقُ العَنان لهَذَا الوُجُودِ وَ الضَغطِ القَوِي . وَ مَعَ ذَلِكَ ، فبَيْنَما كَانَ يركزُ بِنَظَرته ، كَانَ بإمكَانَّهُ أَنْ يَرَي بِوُضُوُحٍ أَنَّ هَذَا الرَجُل كَانَ نَاضِجاً فِيْ الثَلَاثَينات المَلِيئ بالوُجُود الطَبِيِعي وَ الـقَوِي ، مِثْل مَلِكٍ طَبِيِعيٍ.

إَنْخَفِض فم (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِبُطْءٍ ، وَ كَشْفَ عَن تَعْبِيِر مذهَل – كَانَ هَذَا الرَجُل… !

كَانَ ذَلِكَ مُمْكِناً جِدَاً .

“إمْبِرَاطُوُرُ القَبْضَةِ!”

ترجمة

أدناه ، صرخ الجَمِيْع . كَانَ ذَلِكَ الحَاكِم الجَدِيِد لبيت الضَوْء الدَمَوِي ، النُخْبَة الغَامِضَة من [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] الَّتِي تُسَمَّي نَفَسْها إمْبِرَاطُوُرُ القَبْضَةِ . لَمْ يَكُنْ أَحَدُ يَعْرِفَ مِنْ أين أتي ، وَ مَعَ ذَلِكَ فَقَد هَزَمَ سيد بَيْتُ الضَوءِ الدَمَوِي الأَصْلي مَعَ تِقْنِيَات قبضته المُهَيْمَنَة للغَايَة ، ليُصْبِحَ قائداً لأَحَدُي القَوِي الأرْبَعة الكَبِيِرة .

عَبْقَرِي ، عَبْقَرِيُ حَقِيْقِيْ!

“قفُوُا مَعَي وَ أَقَتْلُوا هَذَا المَسْخ!” إمْبِرَاطُوُرُ القَبْضَةِ إتَّخَذَ تَحَرَكُهَ ، وَ أَطْلَقَ بِشَجَاعَة هَجَمَات نَحْو القِرْدُ الشَيْطَاني .

تِلْكَ التُخَبُ مِنْ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] كَشْفَت عن مَجموعَةٍ مِنَ التَعْبِيِرات الصادِمَةِ ، صُدِمَ كُلْ مِنْهُم إِلَي أَقْصَي الحُدُود .

“هيمف ، تُبَالِغُ فِيْ تَقْدِيِر قُدُرَاتك الخَاْصة!” مُحَارِب مِن [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] قال عَلَيْ الفَوْر .

عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنَّ إمْبِرَاطُوُرُ القَبْضَةِ هَذَا كَانَ بالتَأكِيد قوياً ، فقد كَانَ فِيْ الوَاقِع فَقَطْ فِيْ المَرَحلَة الأوَلي مِنْ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] .

عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنَّ إمْبِرَاطُوُرُ القَبْضَةِ هَذَا كَانَ بالتَأكِيد قوياً ، فقد كَانَ فِيْ الوَاقِع فَقَطْ فِيْ المَرَحلَة الأوَلي مِنْ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] .

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

كم كَانَ الفَارِقُ كَبِيِرٌ بَيْنَ المَرَحلَة الأوَلي وَ المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] ؟ وَ عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، كَانَ القِرْدُ الشَيْطَاني مَلِكاً بَيْنَ الوُحُوش ، وَ كُلُما إرْتَفَعَت الطَبَقَة ، كَانَ المَلِك أَقَوِي . كَانَت بَرَاعَة مَعَركة القِرْدُ الشَيْطَاني أعَلَيْ بسَبْعَة نُجُوم عَلَيْ الأقل مِنْ المُحَارِب العَادِي لِـ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] — وَ لِمَاذَا؟ كَانَ السَبَب هـُــوَ أَنْ ثَلَاثَة مُتَدَرِبِيِنَنَ فِيْ المَرَحلَة التَاسِعَة وَ خَمْسَةَ فِيْ المَرَحلَة الثَامِنَةُ مِنْ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] فشلوا أمامهُ!!.

كَانَ ذَلِكَ مُمْكِناً جِدَاً .

إلي جَانِبِ ذَلِكَ ، فَإِنَّ هَذِهِ القُوَةَ الدِفَاعِيَةَ للقِرْدِ الشَيْطَاني كَانَت مذهَلةً . مَعَ إنْضَمامِ الكَثِيِر مِنْ الَنَاس مَعَهُم ، لَمْ يَتِمُ تقطيع شَعَرَةٍ وَاحَدةٍ مِنْهُ . بَدَا مَيْؤُسَاً تَمَاماً .

كونغ!

لِذَا لَو كَانَ ذَلِكَ فِيْ المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] ، لكنَّ التَصَرُف بشَكْلٍ رَائِع ليس مبالغ فيه , وَ لكن فِيْ المَرَحلَة الأوَلي مِنْ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر]… ألَمْ يَكُنْ مُجَرَدَ مزحة؟

و مَعَ ظهور هَذِهِ الأفْكَار فِيْ ذهن (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، قَامَ إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ بِتَنفِيِذِ تِقَنِيَة قَبْضَة إبنِ السَمَاء ، حَيْثُ كَانَ يُقَاتِل بشرَاسَةٍ القِرْدُ الشَيْطَاني .

القِرْدُ الشَيْطَاني كَانَ مِنْ الوَاضِح غَيْرَ خائف ، لَوَحَ بمَخَالِبِهِ نَحْوَ إمْبِرَاطُورِ القَبْضَة .

إتَضَحَ أَنْ القِرْدُ الشَيْطَاني لَمْ يَكُنْ لَا يُقْهَر .

كونغ!

كَانَت المَعَركة فِيْ السـَـمـَـاء أكثَرَ فأكثَرَ غَيْرَ مواتية للبشر . القِرْدُ الشَيْطَاني كَانَ قَوِياً جِدَاً ، وَ عَلَيْ عَكس الوُحُوش الأُخْرَي دَاخلِ الغَابَة ، لَمْ يَتِمَ سَلبُ ذَكَائُه . عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنَّه بالتَأكِيد مُتَعَطِش للدِماَء وَ الـقِتَال .

إصطدمت القَبْضَة مَعَ الـقَبْضَة ، وَ تَصَادَمَت النِيَةُ القِتَالِية بشرَاسَةٍ . إنْفَجَرَت كُرَتَانِ مِنْ ضَوْءِ الإنفِجَار وَ شَكَّلَت إنفِجَاراً كَبِيِرَاً ، وَ إطلَاٌق الهُجُوُم فِيْ كُلْ الاتجاهات . وَ أُلـقِيَتْ بنغ ? ، بنغ ? ، بنغ ? ، بنغ ? ، و مَعَ عَدَدٍ لَا يحصي مِنْ الَنَاس فِيْ المَنَاطِق المحيطة. أوَلئِكَ الذِيْن يُعَانُوُن مِنْ ضَعْفِ القُوَة بَصَقُوُا الدم مِرَارَاً وَ تِكْرَارَاً ، فِيْ حِيِن كَانَ الأخَرُون مصابَيْنَ بَشِعر أشْعَث ، يَظَهَرَون بشَكْلٍ غَيْرَ مُنَظَم جِدَاً .

إتَضَحَ أَنْ القِرْدُ الشَيْطَاني لَمْ يَكُنْ لَا يُقْهَر .

تِلْكَ التُخَبُ مِنْ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] كَشْفَت عن مَجموعَةٍ مِنَ التَعْبِيِرات الصادِمَةِ ، صُدِمَ كُلْ مِنْهُم إِلَي أَقْصَي الحُدُود .

إتَضَحَ أَنْ القِرْدُ الشَيْطَاني لَمْ يَكُنْ لَا يُقْهَر .

“القَبْضَة رآآي!”

“إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ!” تَمْتَم (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) – إمْبِرَاطُوُرُ القَبْضَةِ هَذَا الشخصُ المذهَلُ كَانَ إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ !

“كَيْفَ يُمْكِن ذَلِكَ!؟”

كَانَ ذَلِكَ مُمْكِناً جِدَاً .

فِيْ السـَـمـَـاء ، وَقَفَ القِرْدُ شَيْطَاني وَ إمْبِرَاطُوُرُ القَبْضَةِ فِيْ الهَوَاْء ، مفصولِيِنَ بِألفِ قَدَم . كَانَ الدم فِيْ زاويةِ فمِ إمْبِرَاطُورِ القَبْضَة وَ كَانَت آثار الدم موُجَودَةً فِيْ جَمِيْع أنْحَاءِ جَسَدْهِ ، وَ لكنَّ مخالب القرد الشَيْطَاني كَانَت تَتَسَاقَطَ بـِـدَمٍ طَازَج . وأَخِيِراً أصِيِبَ بجُرُوُح فِيْ هَذِهِ المَعَركةِ .

“القَبْضَة رآآي!”

بِالطَبْع ، أصِيِبَ إمْبِرَاطُورِ القَبْضَة أكثَرَ فِيْ المُقَارَنة ، وَ لكنَّ الَقَدرة عَلَيْ إصَابَةِ القِرْدِ الشَيْطَانيِ كَانَت زِيَادَةً كَبِيِرة فِيْ مَعْنَوِيَات الجماهير .

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

إتَضَحَ أَنْ القِرْدُ الشَيْطَاني لَمْ يَكُنْ لَا يُقْهَر .

فِيْ البِدَايَة ، فكر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أَنَهُ يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ ، لأَنَّ هَذَا الشَاْب القَوِي فَقَطْ يُمْكِنه أَنْ يُطْلِقُ العَنان لهَذَا الوُجُودِ وَ الضَغطِ القَوِي . وَ مَعَ ذَلِكَ ، فبَيْنَما كَانَ يركزُ بِنَظَرته ، كَانَ بإمكَانَّهُ أَنْ يَرَي بِوُضُوُحٍ أَنَّ هَذَا الرَجُل كَانَ نَاضِجاً فِيْ الثَلَاثَينات المَلِيئ بالوُجُود الطَبِيِعي وَ الـقَوِي ، مِثْل مَلِكٍ طَبِيِعيٍ.

“إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ!” تَمْتَم (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) – إمْبِرَاطُوُرُ القَبْضَةِ هَذَا الشخصُ المذهَلُ كَانَ إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ !

“كَيْفَ يُمْكِن ذَلِكَ!؟”

كَمَا كَانَ مُتَوَقَعاً مِنْ أَقَوِي حَاكِم مُنْذُ تأسيس إمْبِرَاطُورِيَة المَطَرْ ، كَانَ بالتَأكِيد مُهَيْمِناً للغَايَة . وَ عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، دارت دوائر الضَوْء حَوْلَ قبضته كَمَا لـَــوْ كَانَت ملموسة . هَذَا هـُــوَ بَالضَبْط القَبْضَة رآآي مُكَثَفَةٌ مِنْ القَبْضَة تشِي ? ، وَ لكنَّ قُوَتَها التَدْمِيَرَية كَانَت لَا تعد وَ لَا تحصي بِمَرَاتٍ أَكْبَرَ .

“تَرَاجَعوُا! الجَمِيْع يَتَرَاجَع!” صَاحَ نُخْبَةٌ مِن [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] بِصَوْتٍ عال . كَانَوا سيبتلعون الهَزِيِمَة فِيْ هَذِهِ المَعَركة . كَانَت الخِطَة الأنْ هِيَ الإنْسِحَاب أوَلَاً ، ثُمَ جمَعَ المزيد مِنْ المُقَاتِلِيِن .

لم يَكُنْ هَذَا مُجَرَدَ تَرَكُم ، بل صَقْل عَلَيْ طَرِيْقِ القَبْضَة .

تِلْكَ التُخَبُ مِنْ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] كَشْفَت عن مَجموعَةٍ مِنَ التَعْبِيِرات الصادِمَةِ ، صُدِمَ كُلْ مِنْهُم إِلَي أَقْصَي الحُدُود .

إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ كَانَ فِيْ الأَصْل حَوَالي الخَمْسيِنَ عَامَاً . الأنَ , الـتَقَدُمَ إِلَي [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] ، اكتسب عَلَيْ الفَوْر مَائَتَي عَام مِنْ الحَيَاة . نَظَرياً ، كَانَ يُعَادِل عُمْراً لـ شَابٍ عَادِيٍ يَبْلُغُ مِنْ العُمْرِ عِشْرِيِن عَاماً ، وَ كَانَت جَمِيْع وظائف الجسم قَدْ أعيد إحياءها بشَكْلٍ كَبِيِر ، حَتَي أَنْ لَون بشرته أصْبَحَ أَصْغَر سناً .

لم يَهْتَم (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، لأَنَّ أحجار الحَظْ السَمَاوِي كَانَت بالفِعل فِيْ يَدَيْه . التَرَاجُع ؟ ثُمَ إِذَا كَانَ الأَمْر كذَلِكَ ، فَإِنَّه كَانَ سَيَذهَبُ إلَي (نَبَاتُ الجَلِيِدِ ? القُرْمُزِيُّ) – بَعْدَ أَنْ يَصَلَ إِلَي المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة المُحِيْط الرُوُحِي] ، سيَسْتَخْدِمُ قُوَة (الـبُرْج الأسْوَد) لزِيَادَة طَاقَتِهِ. بِهَذِهِ الطَرِيْقة ، سيَكُوْن قَادِراً عَلَيْ تجَنْب التنازل عَن فُرْصَةٍ لتَحْسِيِن لِيَاقَتِهِ البَدَنِيَة أيْضَاً .

فِيْ سَنَوَات قَلِيِلة أُخْرَي ، هَل سيُصْبِحَ إمْبِرَاطُورُ المَطَرِ رَجُلاً وَسِيِمَاً فِيْ العِشْرِيِنيات؟

إزْدَادَت قُوَتَهُ التَدْمِيَرَية بَيْنَما تَمَ تجَنْب العُيُوُب… كَانَ مِنْ الطَبِيِعي أَنْ تتحُسْنِ بَرَاعَة المَعَارك .

كَانَ ذَلِكَ مُمْكِناً جِدَاً .

كَمَا كَانَ مُتَوَقَعاً مِنْ أَقَوِي حَاكِم مُنْذُ تأسيس إمْبِرَاطُورِيَة المَطَرْ ، كَانَ بالتَأكِيد مُهَيْمِناً للغَايَة . وَ عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، دارت دوائر الضَوْء حَوْلَ قبضته كَمَا لـَــوْ كَانَت ملموسة . هَذَا هـُــوَ بَالضَبْط القَبْضَة رآآي مُكَثَفَةٌ مِنْ القَبْضَة تشِي ? ، وَ لكنَّ قُوَتَها التَدْمِيَرَية كَانَت لَا تعد وَ لَا تحصي بِمَرَاتٍ أَكْبَرَ .

و مَعَ ظهور هَذِهِ الأفْكَار فِيْ ذهن (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، قَامَ إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ بِتَنفِيِذِ تِقَنِيَة قَبْضَة إبنِ السَمَاء ، حَيْثُ كَانَ يُقَاتِل بشرَاسَةٍ القِرْدُ الشَيْطَاني .

فِيْ سَنَوَات قَلِيِلة أُخْرَي ، هَل سيُصْبِحَ إمْبِرَاطُورُ المَطَرِ رَجُلاً وَسِيِمَاً فِيْ العِشْرِيِنيات؟

كَانَ إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ قَدْ تنازل عَن كَونِهِ حَاكِماً وَ لَمْ يَكُنْ دَاخلِ إمْبِرَاطُورِيَة المَطَرْ ، لذَلِكَ لَمْ يَسْتَطِعْ إِسْتِخْدَام قُوَة الأمَة . وَ مَعَ ذَلِكَ ، تَقَدُمَ إِلَي [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] وابتعد عَن حَاجِزِ البَشَرُ ، وربط جَسَدْه بالسـَـمـَـاء وَ الأرْضَ . كُلْ قَبْضَة مِنْ تِلْكَ الَّتِي ضربَهَا كَانَت مَبَارَكَةً السـَـمـَـاء وَ الأرْضَ ، بَيْنَما كَانَ قَبْضَةُ إِبْن السَمَاء شَرِسةً وَ إستبدادايَةً أكثَرَ مِنْ أَيّ وَقْتٍ مَضَي .

فِيْ السـَـمـَـاء ، وَقَفَ القِرْدُ شَيْطَاني وَ إمْبِرَاطُوُرُ القَبْضَةِ فِيْ الهَوَاْء ، مفصولِيِنَ بِألفِ قَدَم . كَانَ الدم فِيْ زاويةِ فمِ إمْبِرَاطُورِ القَبْضَة وَ كَانَت آثار الدم موُجَودَةً فِيْ جَمِيْع أنْحَاءِ جَسَدْهِ ، وَ لكنَّ مخالب القرد الشَيْطَاني كَانَت تَتَسَاقَطَ بـِـدَمٍ طَازَج . وأَخِيِراً أصِيِبَ بجُرُوُح فِيْ هَذِهِ المَعَركةِ .

عَبْقَرِي ، عَبْقَرِيُ حَقِيْقِيْ!

لم يَهْتَم (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، لأَنَّ أحجار الحَظْ السَمَاوِي كَانَت بالفِعل فِيْ يَدَيْه . التَرَاجُع ؟ ثُمَ إِذَا كَانَ الأَمْر كذَلِكَ ، فَإِنَّه كَانَ سَيَذهَبُ إلَي (نَبَاتُ الجَلِيِدِ ? القُرْمُزِيُّ) – بَعْدَ أَنْ يَصَلَ إِلَي المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة المُحِيْط الرُوُحِي] ، سيَسْتَخْدِمُ قُوَة (الـبُرْج الأسْوَد) لزِيَادَة طَاقَتِهِ. بِهَذِهِ الطَرِيْقة ، سيَكُوْن قَادِراً عَلَيْ تجَنْب التنازل عَن فُرْصَةٍ لتَحْسِيِن لِيَاقَتِهِ البَدَنِيَة أيْضَاً .

هز (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَأْسه . كَانَت “تِقَنِيَة قَبضَةُ إِبْن السـَـمـَـاء” تِقَنِيَة من (الدَرَجَةِ السَوْدَاء) أو (دَرَجَة?الأرْضَ) فِيْ أيدي تشِي يونغ يي وَ الأخَرِيِن ، لكنَّ فِيْ يَدُ إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ ، كَانَ تِقَنِيَة مِنْ (دَرَجَةِ السًمًاء) ، بَل وَ حَتَي نِقَنِيَةً مِنْ (الدَرَجَةِ الخــَــالـِــدْة) . كَانَت هَذَهِ هِيَ التِقَنِيَة التِي ابتكرهَا ، وَ طَالَمَا تَقَدُمَ بقُوَة عَلَيْ طَرِيْقِ القَبْضَة ، ستَسْتَمِرُ تِقَنِيَة قَبضَةِ إِبْنِ السـَـمـَـاءِ فِيْ التحُسْنِ ومواكبة مُسْتَوَاه .

◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

نَظَرا للوَقْت ، يُمْكِن أَنْ يتوج إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ حَقَاً كـ إمْبِرَاطُورِ القَبْضَة.

عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنَّ إمْبِرَاطُوُرُ القَبْضَةِ هَذَا كَانَ بالتَأكِيد قوياً ، فقد كَانَ فِيْ الوَاقِع فَقَطْ فِيْ المَرَحلَة الأوَلي مِنْ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] .

مَعَ إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ فِي الجَبْهَة ، إزْدَادَت شُجَاعة المُقَاتِلِيِن مِنْ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] مَرَةً أُخْرَي بشَكْلٍ كَبِيِر عِنْدَمَا تَقَدُمَوا للهُجُوُمٌ . بالتَأكِيد لَمْ يجْرُؤُوا عَلَيْ مُحَارِبة القِرْدُ الشَيْطَاني وَجْها لوَجْه ، وَ لكنَّ كَبْح جِمَاحه مِنْ الجَانِبيْنَ كَانَ أكثَرَ مِنْ كَافٍ .

كونغ!

◆◇◆◇◆◇◆

إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

لم يَكُنْ هَذَا مُجَرَدَ تَرَكُم ، بل صَقْل عَلَيْ طَرِيْقِ القَبْضَة .

ترجمة

فِيْ سَنَوَات قَلِيِلة أُخْرَي ، هَل سيُصْبِحَ إمْبِرَاطُورُ المَطَرِ رَجُلاً وَسِيِمَاً فِيْ العِشْرِيِنيات؟

ℍ???????

كَانَ إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ قَدْ تنازل عَن كَونِهِ حَاكِماً وَ لَمْ يَكُنْ دَاخلِ إمْبِرَاطُورِيَة المَطَرْ ، لذَلِكَ لَمْ يَسْتَطِعْ إِسْتِخْدَام قُوَة الأمَة . وَ مَعَ ذَلِكَ ، تَقَدُمَ إِلَي [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] وابتعد عَن حَاجِزِ البَشَرُ ، وربط جَسَدْه بالسـَـمـَـاء وَ الأرْضَ . كُلْ قَبْضَة مِنْ تِلْكَ الَّتِي ضربَهَا كَانَت مَبَارَكَةً السـَـمـَـاء وَ الأرْضَ ، بَيْنَما كَانَ قَبْضَةُ إِبْن السَمَاء شَرِسةً وَ إستبدادايَةً أكثَرَ مِنْ أَيّ وَقْتٍ مَضَي .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط