You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

alchemy emperor of the divine dao 478

㊎هُجُوُم جَمَاعِي㊎

㊎هُجُوُم جَمَاعِي㊎

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

با ، بـاا? ، بـاا? ، الَنَاس تَحْتَ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] سَقَطُوا جَمِيْعاً عَلَيْ باطن أقْدَامهِم ، كادوا تقَرِيِباً يسَقَطَون إِلَي الأرْضَ – كَانَ وُجُودهُ مُرْعِبا جِدَاً . عِنْدَمَا أخَرُجَ فِـيِنْـجْ يـَـانْ مرُسُوُماً ، أخضَعَ جَمِيْع نُخَب [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] ، وَ الأنْ أصْبَحَ هَذَا القِرْدَ الشَيْطَاني عَلَيْ نَفَسْ القُوَة .

هُجُوُم جَمَاعِي

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) هَادِئاً . كَانَ لَدَيْه (الـبُرْج الأسْوَد) فِيْ متَنَاوُلِ اليد وَ كَانَ مَلِيْئاً بالثِقَة ، وَ كَانَ لَدَيْه فكرة الصيد فِيْ المِيَاه المضطربة . كَانَت (هـُــو نِيـُو) مسترخيةً كذلك ؛ بِرُؤيَة أنَهُم كَانَوا مُجَرَدَ شَاْب وفَتَاة صَغِيِرة ، كَيْفَ يُمْكِن لاي شَخْص أخَرُ أَنْ يَكُوْن حذراً؟

كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) هَادِئاً . كَانَ لَدَيْه (الـبُرْج الأسْوَد) فِيْ متَنَاوُلِ اليد وَ كَانَ مَلِيْئاً بالثِقَة ، وَ كَانَ لَدَيْه فكرة الصيد فِيْ المِيَاه المضطربة . كَانَت (هـُــو نِيـُو) مسترخيةً كذلك ؛ بِرُؤيَة أنَهُم كَانَوا مُجَرَدَ شَاْب وفَتَاة صَغِيِرة ، كَيْفَ يُمْكِن لاي شَخْص أخَرُ أَنْ يَكُوْن حذراً؟

حَتَي لـَــوْ لَمْ يَتِمُ إِسْتِخْدَام هَذَا الشَيئِ لنَفَسْه ، فَإِنَّ بيعهُ إلَيْ [جناح?الكنوز] وَ إعـْـلَانِه بالمَزَاد سيَحْصُل بالتَأكِيد عَلَيْ ثمن باهظ .

بَعْدَ تَنَاوُلِ الطَعَام ، إِتَجَهت المجموعةُ إلي إتجاه الجنوب الغربي . وَ بجُهْد نِصْف يوم ، ظَهَرَ أمَامَهُم وَادِي جَبَلي . كَانَ حشد كَبِيِر من الناس مجتمعينَ خَارِجَ الوَادِي ، كَمَا لـَــوْ كَانَ هَذّا عقد إجْتِمَاع عَام .

كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مُنْخَفِضاً للغَايَة ، مختبئاً دَاخلِ عَلَفِ المدَافِعِ لقَاعَة دودة القز السماوية . كَانَ يزرع وَ يتدربُ كُلْ يوم ، وَ يعيد طَرِيْق السَيْف وَ الـمَصفُوفَات . كَانَت كُلْ مَسَارَات السـَـمـَـاء وَ الـعَالَم مُجتَمِعَة ، واكتسب الفِهْم عَن طَرِيْق القيَأس ، مشَكْلَا ثَمَاني وَمِيِضْ مِنْ السَيْف تشِي . أَنْ يُصْبِحَ عَلَيْ بَيْنَة مِنْ هَذِهِ المَزَايَا يجَعَلَه طَبِيِعياً مَلِيْئاً بالثِقَة .

اجتاحت نَظَرة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . وَ رَأَي أَنْ المكَانَ مقسم إِلَي دوائر للقَوِي العديدة ، كُلْ مِنهَا يحيط ببساطة بمَنْطِقة صَغِيِرة مِنْ الخِيَام . وزرعت مَعَظم القوات أيْضَاً أعَلَاْمَها ؛ عَلَيْ سبيل المثال ، كَانَ لـِ قَاعَة دوده القز السَمَاوِية شعار علي شكل دوده القز ذات اللَون الأُرْجُوَانِي ، وَ كَانَت قاعةُ إلْتِهَام العِظَام علي شكل الجمجمة ، وَ طَائِفَة الـمِيَاه البَارِدْة كَانَ نهر الجليد .

الان هَؤُلَاء الأشخَاْص الأَقَوِياًء كَانَوا يتفاوضون : مِنْ سَيَأخُذ حَجَر الحَظْ السَمَاوِي ، وما الفوائد الَّتِي سَيَأخُذها المتُلْقِي مَعَ الأخَرِيِن؟ عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، كَانَ القِرْدَ الشَيْطَاني ذُو الدم الذَهَبَي مِنَ الطَبَقَة المَلِكية ، لذَلِكَ كَانَ لِلدمِ وَ الـلَحْمِ وَ الجِلدِ وَ الـفِرَاء وَ الـعِظَام قِيِمَة هَائِلَة ، فكَيْفَ يَتِمُ تَوزِيِعُ ذَلِكَ؟

“لَقَد جَائت طائفةُ المِيَاه البَارِدَةِ أيْضَاً ، هاه” إِبْتَسَم (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِخُبثٍ . عِنْدَمَا كَانَ فِيْ مَضَيقِ القمر السَاقِط ، قَامَ بقتل أَحَدُ تَلَامِيِذ طَائِفَةِ المِيَاه البَارِدَةِ . إِذَا كَانَ سيكَشْفَ عَن هُوِيَتِه الأنَ , هَل ستأتي نُخْبَة مِنْ طَائِفَة المِيَاه البَارِدْة وَ تجَعَلَه يدَفْعَ الثمن؟

وَ بهُجُوُمٌ وَاحَدُ ، لَمْ يَعُد بإمكَانَ هَذِهِ المُقَاتِلِيِن مِنْ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] الجُلُوس ، وهَاجَموا القِرْدَ وَاحَدَاً تِلْوَ الأخَر . لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ فَقَطْ عَلَفُ مدافعَ فَقَط هُنَاْ ، وَ لِكنَّ أيْضَاً تَلَامِيِذهم ، وَ إِذَا مَاتَوا جَمِيْعاً هُنَاْ ، فَإِنَّ الخَسَارَة سَتَكُوُن كَبِيِرة جِدَاً .

إِذَا التقوا عَلَيْ مَسَارِ ضيق ، فعَندَئذ رُبَمَا ، وَ لكنَّ تَحْتَ أعَيْن الحَشْدَ ، مَنِ الَذِي سَيَتَجَرَّأ عَلَيْ وَضْعِ يَدَيْه عَلَيْ خِيِمْيَائِي ؟ مـَـا لَمْ يقم هَذَا الخِيِمْيَائِي بشَيئِ مِنْ شَأنِهِ حَقَاً أَنْ يسَبَب غَضَبَ الإله وَ إستِيَاء الرجال وَ تسَبَب فِيْ إستِنكَار العَامَة ، كَانَ عَلَيْهِم بالتَأكِيد أَنْ يُفَكِرَوا فِيْ جمَعَية الخِيِمْيَائِيين .

إِذَا التقوا عَلَيْ مَسَارِ ضيق ، فعَندَئذ رُبَمَا ، وَ لكنَّ تَحْتَ أعَيْن الحَشْدَ ، مَنِ الَذِي سَيَتَجَرَّأ عَلَيْ وَضْعِ يَدَيْه عَلَيْ خِيِمْيَائِي ؟ مـَـا لَمْ يقم هَذَا الخِيِمْيَائِي بشَيئِ مِنْ شَأنِهِ حَقَاً أَنْ يسَبَب غَضَبَ الإله وَ إستِيَاء الرجال وَ تسَبَب فِيْ إستِنكَار العَامَة ، كَانَ عَلَيْهِم بالتَأكِيد أَنْ يُفَكِرَوا فِيْ جمَعَية الخِيِمْيَائِيين .

إلي جَانِب ذَلِكَ ، كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) الأنْ عَالَماً خِيِمْيَائِياً فِيْ (دَرَجَة?الأرْضَ) ، فهَل يسيء إِلَي الخِيِمْيَائِي فِيْ (دَرَجَة?الأرْضَ) لمُجَرَدَ تِلْمِيِذ مِنْ [طَبَقَة المُحِيْط الرُوُحِي] ؟

كَانَ يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ فَقَطْ مِنْ أرْبَعة وعِشْرِيِن إِلَي خَمْسَةَ وعِشْرِيِن عَامَاً ، وَ مَعَ ذَلِكَ قَامَ بتَشْكِيِل تِسْعَة وَمَضَات مِنْ السَيْف تشِي – رُبَمَا أكثَرَ مِنْ ذَلِكَ – مِمَا أعطي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ضغوطاً هَائِلَة .

تَطَلَعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) حَوْلَهُ . كُلْ القَوِي الَّتِي عرفها جَاءَت – بإسْتِثْنَاء وَاحِدَة .

㊎هُجُوُم جَمَاعِي㊎ ▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

… بَيْتُ الضَوءِ الدَمَوِي .

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

تَرَدَدَت شَائِعَة مفادها أَنْ سيد “بَيْتُ الضَوءِ الدَمَوِي” قَدْ هُزِمَ مِنْ قَبِلَ رَجُل أطلق عَلَيْ نَفَسْه إِسْم “إمْبِرَاطُورِ القَبْضَة” ، مِمَا أسفر عَن فَرَاغِ منصب سيد البيت . كَانَ حَقَاً لَدَيْه مَا يَكفِي ضبط النَفَسْ ، وَ لَا حَتَي تحرك مِن أجلِ حَجَر الحَظْ السَمَاوِي .

لان هَذَا الوَحْش كَانَ لَهُ القِرْدَ الشَيْطَاني ذُو الدم الذَهَبَي ، وَ هـُــوَ مَلِك بَيْنَ الوُحُوش!

حَتَي لـَــوْ لَمْ يَتِمُ إِسْتِخْدَام هَذَا الشَيئِ لنَفَسْه ، فَإِنَّ بيعهُ إلَيْ [جناح?الكنوز] وَ إعـْـلَانِه بالمَزَاد سيَحْصُل بالتَأكِيد عَلَيْ ثمن باهظ .

ترجمة

كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مُنْخَفِضاً للغَايَة ، مختبئاً دَاخلِ عَلَفِ المدَافِعِ لقَاعَة دودة القز السماوية . كَانَ يزرع وَ يتدربُ كُلْ يوم ، وَ يعيد طَرِيْق السَيْف وَ الـمَصفُوفَات . كَانَت كُلْ مَسَارَات السـَـمـَـاء وَ الـعَالَم مُجتَمِعَة ، واكتسب الفِهْم عَن طَرِيْق القيَأس ، مشَكْلَا ثَمَاني وَمِيِضْ مِنْ السَيْف تشِي . أَنْ يُصْبِحَ عَلَيْ بَيْنَة مِنْ هَذِهِ المَزَايَا يجَعَلَه طَبِيِعياً مَلِيْئاً بالثِقَة .

اجتاحت نَظَرة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . وَ رَأَي أَنْ المكَانَ مقسم إِلَي دوائر للقَوِي العديدة ، كُلْ مِنهَا يحيط ببساطة بمَنْطِقة صَغِيِرة مِنْ الخِيَام . وزرعت مَعَظم القوات أيْضَاً أعَلَاْمَها ؛ عَلَيْ سبيل المثال ، كَانَ لـِ قَاعَة دوده القز السَمَاوِية شعار علي شكل دوده القز ذات اللَون الأُرْجُوَانِي ، وَ كَانَت قاعةُ إلْتِهَام العِظَام علي شكل الجمجمة ، وَ طَائِفَة الـمِيَاه البَارِدْة كَانَ نهر الجليد .

كَانَ يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ فَقَطْ مِنْ أرْبَعة وعِشْرِيِن إِلَي خَمْسَةَ وعِشْرِيِن عَامَاً ، وَ مَعَ ذَلِكَ قَامَ بتَشْكِيِل تِسْعَة وَمَضَات مِنْ السَيْف تشِي – رُبَمَا أكثَرَ مِنْ ذَلِكَ – مِمَا أعطي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ضغوطاً هَائِلَة .

حَتَي لـَــوْ لَمْ يَتِمُ إِسْتِخْدَام هَذَا الشَيئِ لنَفَسْه ، فَإِنَّ بيعهُ إلَيْ [جناح?الكنوز] وَ إعـْـلَانِه بالمَزَاد سيَحْصُل بالتَأكِيد عَلَيْ ثمن باهظ .

دَاخلِ الوَادِي الجَبَلي كَانَ حَجَر الحَظْ السَمَاوِي ، لكنَّ دَاخلِ الكَهْفِ الجَبَلي ، كَانَ الوَحْش يراقب وَ يغلق الطَرِيْق . حَتَي هَذَا اليَوْم ، لَمْ يجْرُؤ أَحَدُ عَلَيْ المغامرة .

◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

لان هَذَا الوَحْش كَانَ لَهُ القِرْدَ الشَيْطَاني ذُو الدم الذَهَبَي ، وَ هـُــوَ مَلِك بَيْنَ الوُحُوش!

إلي جَانِب ذَلِكَ ، كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) الأنْ عَالَماً خِيِمْيَائِياً فِيْ (دَرَجَة?الأرْضَ) ، فهَل يسيء إِلَي الخِيِمْيَائِي فِيْ (دَرَجَة?الأرْضَ) لمُجَرَدَ تِلْمِيِذ مِنْ [طَبَقَة المُحِيْط الرُوُحِي] ؟

ان يكونَ فِيْ المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] ومَلِكاً بَيْنَ الوُحُوش قَدْ حدد قُوَة الوَحْش المذهَلة . عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، تأثرت عقلية الوُحُوش هُنَاْ بفِعل تشي الفَوْضَي – كُلْ الوحوش هنا فَقَطْ كَانَت تَعْرِفَ الذَبْح ، مِمَا جَعَلَ القِرْدَ الشَيْطَاني ذُو الدم الذَهَبَي أكثَرَ قَلَقْا .

كَانَ هَذَا الوَحْش المَلِك قَوِياً مِثْل المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة إِزدِهَاْرِ الزُهُوْر] ، ينبعث مِنهُ وُجُود مُرْعِب للغَايَة يُمْكِن أَنْ ينافس المَرَحلَة الأوَلي مِنْ [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحيِ] . حَتَي أَنْ الكَثِيِر مِنْ نُخْبَة [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] لَمْ يجْرُؤ عَلَيْ بدء مَعَركة بسُهُوُلة .

عَلَيْ الرَغْم مِنْ وُجُود عَدَدُ قَلِيِل مِنْ المُقَاتِلِيِن مِنْ [طَبَقَة إزدهاء الزهور] ، إلَا أَنَّه لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ الكَثِيِر الذِيْ وَصَلَ إِلَي المَرَحلَة التَاسِعَة . ناهيك عَن أَنَّه حَتَي لـَــوْ إنْضَم عَشَرَة أو حَتَي عِشْرِيِن مِنْهُم ، فَإِنَّهُم قَدْ لَا ينافسون حَتَي ذَلِكَ القِرْدَ الشَيْطَاني .

كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مُنْخَفِضاً للغَايَة ، مختبئاً دَاخلِ عَلَفِ المدَافِعِ لقَاعَة دودة القز السماوية . كَانَ يزرع وَ يتدربُ كُلْ يوم ، وَ يعيد طَرِيْق السَيْف وَ الـمَصفُوفَات . كَانَت كُلْ مَسَارَات السـَـمـَـاء وَ الـعَالَم مُجتَمِعَة ، واكتسب الفِهْم عَن طَرِيْق القيَأس ، مشَكْلَا ثَمَاني وَمِيِضْ مِنْ السَيْف تشِي . أَنْ يُصْبِحَ عَلَيْ بَيْنَة مِنْ هَذِهِ المَزَايَا يجَعَلَه طَبِيِعياً مَلِيْئاً بالثِقَة .

لذَلِكَ ، كَانَ الجَمِيْع ينتظر ؛ كَانَ القِتَال مَعَ مِثْل هَذَا الشَيئِ الشِرْيِر يحَمَلَ فُرْصَة عَالِيَةِ للغَايَة للوفاة ، لِذَا كلما كَانَوا أكثَرَ رسميةً ، كَانَ ذَلِكَ أَفْضَل .

“تَوَقَفَ!”

و مَعَ ذَلِكَ ، فَإِنَّ هَذَا لَنْ يدوم طَوِيِلَا ، لأَنَّ تشِي الفَوضَي قَدْ أثرت عَلَيْ عقول المَخْلُوُقات الحية ، مِمَا دَفْعَ الَنَاس إِلَي الجُنُونْ – وهو أَمَرَ لَمْ يَرْغَب أَحَدُ فِيْ حُدُوثه لِنفسِهِ .

ترجمة

الان هَؤُلَاء الأشخَاْص الأَقَوِياًء كَانَوا يتفاوضون : مِنْ سَيَأخُذ حَجَر الحَظْ السَمَاوِي ، وما الفوائد الَّتِي سَيَأخُذها المتُلْقِي مَعَ الأخَرِيِن؟ عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، كَانَ القِرْدَ الشَيْطَاني ذُو الدم الذَهَبَي مِنَ الطَبَقَة المَلِكية ، لذَلِكَ كَانَ لِلدمِ وَ الـلَحْمِ وَ الجِلدِ وَ الـفِرَاء وَ الـعِظَام قِيِمَة هَائِلَة ، فكَيْفَ يَتِمُ تَوزِيِعُ ذَلِكَ؟

عَلَيْ الرَغْم مِنْ وُجُود عَدَدُ قَلِيِل مِنْ المُقَاتِلِيِن مِنْ [طَبَقَة إزدهاء الزهور] ، إلَا أَنَّه لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ الكَثِيِر الذِيْ وَصَلَ إِلَي المَرَحلَة التَاسِعَة . ناهيك عَن أَنَّه حَتَي لـَــوْ إنْضَم عَشَرَة أو حَتَي عِشْرِيِن مِنْهُم ، فَإِنَّهُم قَدْ لَا ينافسون حَتَي ذَلِكَ القِرْدَ الشَيْطَاني .

كَانَت هَذِهِ الأيَّام تدور ذَهَاَبا وَ إيَابَاً ، كَمَا لـَــوْ كَانَ ذَلِكَ خِلَالَ مَزَاد . أَرَادَت كُلْ قُوَة دَفْعَ أقل سِعْر للحُصُول عَلَيْ أَكْبَرَ فَائِدَة ، وَ لكنَّ بِمُجَرَدِ أَنْ كَانَ هُنَاْكَ الكَثِيِر مِنْ الَنَاس ، أصْبَحَ مِنْ الطَبِيِعي أَنْ يَكُوْن هُنَاْكَ مُؤْتَمَرٌ لَا نِهَاية لـَـهُ .

“أقَتْل… أو قد تُقْتَل…” القِرْدَ شَيْطَاني فِيْ الوَاقِع كان مُنزَعِجَاً وعُيُونهُ الَحَمْرَاءُ مَلِيْئة بالقسوة لأَنـَّـه بَدَأَ مذبحته عَلَيْ الفَوْر . ملوحاً بمَخَالِبُه الشَيْطَانية ، شوا ، إنْطَلَقَت خَمسُ وَمَضَاتٍ مِنْ التشِي الخَطِيِرة ، وَ تحَوَلَت إِلَي هَجَمَاتٍ طَوِيِلةٍ , طُوُلُها ثَلاَثُونَ ألْفَ قَدَمْ . بو ? , بو ? ، بو ? , بو ? ، إكْتَسَحَت التشِي أكثَرَ مِنْ ذَلِكَ ، وَ قَسَمَت بِلَا شـَـك أوَلئِكَ الجالسين ، أو الراكعينَ عَلَيْ الأرْضَ إِلَي قسمين .

و مَعَ ذَلِكَ ، بَعْدَ يومين ، بَدَأ القِرْدَ الشَيْطَاني ذُو الدَمِ الذَهَبَي الهُجُوُمٌ .

بَعْدَ تَنَاوُلِ الطَعَام ، إِتَجَهت المجموعةُ إلي إتجاه الجنوب الغربي . وَ بجُهْد نِصْف يوم ، ظَهَرَ أمَامَهُم وَادِي جَبَلي . كَانَ حشد كَبِيِر من الناس مجتمعينَ خَارِجَ الوَادِي ، كَمَا لـَــوْ كَانَ هَذّا عقد إجْتِمَاع عَام .

كَانَ طُوُلُه أكثَرَ مِنْ ثَلَاثَين قَدَمَاً وَ مُغَطَّيَ بالكَامِلِ بِالفَروِ الأحْمَر الذِيْ وَصَلَ إِلَي قَدَمَيْنه ، وَ يَتَمَايَلُ بِلُطْفٍ تَحْتَ نَسِيِمِ الجَبَل . كَانَت مَخَالِبُه طَوِيِلة بشَكْلٍ مُرَوِع ، كُلْ مِنهَا يَصِلُ إِلَي ثَلَاثَة أقْدَام ، كَمَا لـَــوْ كَانَ رُمْحُاً حَادَاً ، فالمَظْهَرُ اللامَع وَحْدَهُ سيُخِيِفُ الَنَاس .

إِذَا التقوا عَلَيْ مَسَارِ ضيق ، فعَندَئذ رُبَمَا ، وَ لكنَّ تَحْتَ أعَيْن الحَشْدَ ، مَنِ الَذِي سَيَتَجَرَّأ عَلَيْ وَضْعِ يَدَيْه عَلَيْ خِيِمْيَائِي ؟ مـَـا لَمْ يقم هَذَا الخِيِمْيَائِي بشَيئِ مِنْ شَأنِهِ حَقَاً أَنْ يسَبَب غَضَبَ الإله وَ إستِيَاء الرجال وَ تسَبَب فِيْ إستِنكَار العَامَة ، كَانَ عَلَيْهِم بالتَأكِيد أَنْ يُفَكِرَوا فِيْ جمَعَية الخِيِمْيَائِيين .

كَانَ هَذَا الوَحْش المَلِك قَوِياً مِثْل المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة إِزدِهَاْرِ الزُهُوْر] ، ينبعث مِنهُ وُجُود مُرْعِب للغَايَة يُمْكِن أَنْ ينافس المَرَحلَة الأوَلي مِنْ [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحيِ] . حَتَي أَنْ الكَثِيِر مِنْ نُخْبَة [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] لَمْ يجْرُؤ عَلَيْ بدء مَعَركة بسُهُوُلة .

كَانَ طُوُلُه أكثَرَ مِنْ ثَلَاثَين قَدَمَاً وَ مُغَطَّيَ بالكَامِلِ بِالفَروِ الأحْمَر الذِيْ وَصَلَ إِلَي قَدَمَيْنه ، وَ يَتَمَايَلُ بِلُطْفٍ تَحْتَ نَسِيِمِ الجَبَل . كَانَت مَخَالِبُه طَوِيِلة بشَكْلٍ مُرَوِع ، كُلْ مِنهَا يَصِلُ إِلَي ثَلَاثَة أقْدَام ، كَمَا لـَــوْ كَانَ رُمْحُاً حَادَاً ، فالمَظْهَرُ اللامَع وَحْدَهُ سيُخِيِفُ الَنَاس .

با ، بـاا? ، بـاا? ، الَنَاس تَحْتَ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] سَقَطُوا جَمِيْعاً عَلَيْ باطن أقْدَامهِم ، كادوا تقَرِيِباً يسَقَطَون إِلَي الأرْضَ – كَانَ وُجُودهُ مُرْعِبا جِدَاً . عِنْدَمَا أخَرُجَ فِـيِنْـجْ يـَـانْ مرُسُوُماً ، أخضَعَ جَمِيْع نُخَب [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] ، وَ الأنْ أصْبَحَ هَذَا القِرْدَ الشَيْطَاني عَلَيْ نَفَسْ القُوَة .

هَؤُلَاء الشَبَاب كَانَوا ملوك بَيْنَ البَشَرُ . عَلَيْ الرَغْم مِنْ أنَهُم مـَـا زَاَلَوُا صِغِاراً وَ غَيْرَ نَاضِجيِن ، إلَا أَنْ المَلِك كَانَ لَا يزَاَلُ مَلِكاً ، فكَيْفَ يُمْكِنهم الركوع أو خفض رُؤُوُسِهِم نَحْو مَلِكٍ أخَر ؟

و مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ عَدَدُ قَلِيِل مِنْ الَنَاس إسْتِثْنَاء ، مِثْل (تشُو شُوَانْ اِيـر) (شِيِنْ تشُونغ تشِيِنْغ) ، وَ عَدَدُ قَلِيِل مِنْ الشَبَاب , لَمْ يَتَعرَفَ عليهم (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) – هُم قاوموا فِيْ الوَاقِع مِثلَ هَذَا الوُجُود المرعب .

با ، بـاا? ، بـاا? ، الَنَاس تَحْتَ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] سَقَطُوا جَمِيْعاً عَلَيْ باطن أقْدَامهِم ، كادوا تقَرِيِباً يسَقَطَون إِلَي الأرْضَ – كَانَ وُجُودهُ مُرْعِبا جِدَاً . عِنْدَمَا أخَرُجَ فِـيِنْـجْ يـَـانْ مرُسُوُماً ، أخضَعَ جَمِيْع نُخَب [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] ، وَ الأنْ أصْبَحَ هَذَا القِرْدَ الشَيْطَاني عَلَيْ نَفَسْ القُوَة .

هَؤُلَاء الشَبَاب كَانَوا ملوك بَيْنَ البَشَرُ . عَلَيْ الرَغْم مِنْ أنَهُم مـَـا زَاَلَوُا صِغِاراً وَ غَيْرَ نَاضِجيِن ، إلَا أَنْ المَلِك كَانَ لَا يزَاَلُ مَلِكاً ، فكَيْفَ يُمْكِنهم الركوع أو خفض رُؤُوُسِهِم نَحْو مَلِكٍ أخَر ؟

“أقَتْل… أو قد تُقْتَل…” القِرْدَ شَيْطَاني فِيْ الوَاقِع كان مُنزَعِجَاً وعُيُونهُ الَحَمْرَاءُ مَلِيْئة بالقسوة لأَنـَّـه بَدَأَ مذبحته عَلَيْ الفَوْر . ملوحاً بمَخَالِبُه الشَيْطَانية ، شوا ، إنْطَلَقَت خَمسُ وَمَضَاتٍ مِنْ التشِي الخَطِيِرة ، وَ تحَوَلَت إِلَي هَجَمَاتٍ طَوِيِلةٍ , طُوُلُها ثَلاَثُونَ ألْفَ قَدَمْ . بو ? , بو ? ، بو ? , بو ? ، إكْتَسَحَت التشِي أكثَرَ مِنْ ذَلِكَ ، وَ قَسَمَت بِلَا شـَـك أوَلئِكَ الجالسين ، أو الراكعينَ عَلَيْ الأرْضَ إِلَي قسمين .

لم يَرْغَب لــِــيـْـنــج هـَــانْ فِيْ البُرُوزِ وَ سَحَبَ (هـُــو نِيـُو) ليجلسِوا عَلَيْ الأرْضِ . لَقَد جلس الجَمِيْع عَلَيْ أَيّ حـَـال وَ لَمْ تَكُنْ هُنَاْكَ حَاجَة للقَلَقْ مِنْ منع الَنَاس مِنْ رؤيتهم . عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، كَانَ هَذَا القِرْدَ الشَيْطَاني أكثَرَ مِنْ ثَلَاثَين قَدَمَاً ، وَ كَانَ الهدف وَاضِحاً جِدَاً .

لان هَذَا الوَحْش كَانَ لَهُ القِرْدَ الشَيْطَاني ذُو الدم الذَهَبَي ، وَ هـُــوَ مَلِك بَيْنَ الوُحُوش!

“أقَتْل… أو قد تُقْتَل…” القِرْدَ شَيْطَاني فِيْ الوَاقِع كان مُنزَعِجَاً وعُيُونهُ الَحَمْرَاءُ مَلِيْئة بالقسوة لأَنـَّـه بَدَأَ مذبحته عَلَيْ الفَوْر . ملوحاً بمَخَالِبُه الشَيْطَانية ، شوا ، إنْطَلَقَت خَمسُ وَمَضَاتٍ مِنْ التشِي الخَطِيِرة ، وَ تحَوَلَت إِلَي هَجَمَاتٍ طَوِيِلةٍ , طُوُلُها ثَلاَثُونَ ألْفَ قَدَمْ . بو ? , بو ? ، بو ? , بو ? ، إكْتَسَحَت التشِي أكثَرَ مِنْ ذَلِكَ ، وَ قَسَمَت بِلَا شـَـك أوَلئِكَ الجالسين ، أو الراكعينَ عَلَيْ الأرْضَ إِلَي قسمين .

حَتَي لـَــوْ لَمْ يَتِمُ إِسْتِخْدَام هَذَا الشَيئِ لنَفَسْه ، فَإِنَّ بيعهُ إلَيْ [جناح?الكنوز] وَ إعـْـلَانِه بالمَزَاد سيَحْصُل بالتَأكِيد عَلَيْ ثمن باهظ .

“تَوَقَفَ!”

كَانَ هَذَا الوَحْش المَلِك قَوِياً مِثْل المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة إِزدِهَاْرِ الزُهُوْر] ، ينبعث مِنهُ وُجُود مُرْعِب للغَايَة يُمْكِن أَنْ ينافس المَرَحلَة الأوَلي مِنْ [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحيِ] . حَتَي أَنْ الكَثِيِر مِنْ نُخْبَة [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] لَمْ يجْرُؤ عَلَيْ بدء مَعَركة بسُهُوُلة .

وَ بهُجُوُمٌ وَاحَدُ ، لَمْ يَعُد بإمكَانَ هَذِهِ المُقَاتِلِيِن مِنْ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] الجُلُوس ، وهَاجَموا القِرْدَ وَاحَدَاً تِلْوَ الأخَر . لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ فَقَطْ عَلَفُ مدافعَ فَقَط هُنَاْ ، وَ لِكنَّ أيْضَاً تَلَامِيِذهم ، وَ إِذَا مَاتَوا جَمِيْعاً هُنَاْ ، فَإِنَّ الخَسَارَة سَتَكُوُن كَبِيِرة جِدَاً .

تَرَدَدَت شَائِعَة مفادها أَنْ سيد “بَيْتُ الضَوءِ الدَمَوِي” قَدْ هُزِمَ مِنْ قَبِلَ رَجُل أطلق عَلَيْ نَفَسْه إِسْم “إمْبِرَاطُورِ القَبْضَة” ، مِمَا أسفر عَن فَرَاغِ منصب سيد البيت . كَانَ حَقَاً لَدَيْه مَا يَكفِي ضبط النَفَسْ ، وَ لَا حَتَي تحرك مِن أجلِ حَجَر الحَظْ السَمَاوِي .

◆◇◆◇◆◇◆

إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

و مَعَ ذَلِكَ ، فَإِنَّ هَذَا لَنْ يدوم طَوِيِلَا ، لأَنَّ تشِي الفَوضَي قَدْ أثرت عَلَيْ عقول المَخْلُوُقات الحية ، مِمَا دَفْعَ الَنَاس إِلَي الجُنُونْ – وهو أَمَرَ لَمْ يَرْغَب أَحَدُ فِيْ حُدُوثه لِنفسِهِ .

ترجمة

كَانَ يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ فَقَطْ مِنْ أرْبَعة وعِشْرِيِن إِلَي خَمْسَةَ وعِشْرِيِن عَامَاً ، وَ مَعَ ذَلِكَ قَامَ بتَشْكِيِل تِسْعَة وَمَضَات مِنْ السَيْف تشِي – رُبَمَا أكثَرَ مِنْ ذَلِكَ – مِمَا أعطي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ضغوطاً هَائِلَة .

ℍ???????

تَطَلَعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) حَوْلَهُ . كُلْ القَوِي الَّتِي عرفها جَاءَت – بإسْتِثْنَاء وَاحِدَة .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط