You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

alchemy emperor of the divine dao 468

㊎شَيِخُ الغُيُوُم التِسْعَةِ㊎

㊎شَيِخُ الغُيُوُم التِسْعَةِ㊎

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

شَيِخُ الغُيُوُم التِسْعَةِ

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

و مَعَ ذَلِكَ ، تَمَ إبادة مقاتلي المرحلة التَاسِعَة من [طَبَقَة الركية الروحية] ، لذَلِكَ لَمْ يَعُد هَذَا الحِصْن أمْنَاً وَ يُمْكِن تدميره عَلَيْ الفَوْر مِنْ خِلَال الهُجُوُمٌ الرُوُحي لوحشٍ عالي الرتبةِ . وَ لِذَلِكَ ، ذَهَبَ الجَمِيْع بطَرِيْقهم الخَاْص ، إما حصاد النبات الطبي وَ الـتقاط الوُحُوش أو التوَجْه إِلَي مَعَاقل أُخْرَي .

“أنـَــا أعرف مِنْ هـُــوَ هَذَا الشَخْص!” صرخ أَحَدُهم فَجْأة ”سمَعَت ذات مَرَّة أَنْ نُخْبَة مِنْ طَائِفَة السَيْف السـَـمـَـاوِي سافر إِلَي المَنْطِقة الشَمَاليةِ للمغامةِ وَ سَقَطَ فِيْ الحب مِنْ أوَل نَظَرة مَعَ الملاك تشُو ، حَتَي أنه قامَ بِـ دعوتها إِلَي طَائِفَة السَيْف السـَـمـَـاوِي . هَذَا هـُــوَ الرَجُل!”

ترجمة

“ثَانِي أَفْضَل سَيَافٍ فِيْ العَالَم ، يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ!”

“الكل يَقُوُلَ أَنْ القارة الوسطي هِيَ أرْضَ الفُنُوُن القِتَالِية… لَيْسَ خاطئاً عَلَيْ الإطْلَاٌق” .

و مَعَ سماعِ هَذِهِ الكَلِمَاتَ ، أدي ذَلِكَ عَلَيْ الفَوْر إِلَي صرخات متكررة مِنْ المفاجآت . مِنْ كَانَ هَذَا الشَخْص ، الذِيْ تَجَرَّأ عَلَيْ إعلان نَفَسْه بانه أَفْضَل سيافٍ فِيْ العَالَم ، إلَا يَخْشَي أَنْ يَأكُل كَلِمَاتَه الخَاْصة ؟ كَانَ يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ قَوِياً بالتَأكِيد حَيْثُ كَانَ مُسْتَوَي [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] فِيْ هَذَا العُمْرِ غَيْرَ قابلٍ للتحقيق عَلَيْ الإطْلَاٌق ، وَ لكنَّ ليَقُوُلَ “الثَانِي فِيْ العَالَم؟” كَانَ هَذَا وقحاً حَقَاً .

◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

كَانَ هُنَاْكَ الكَثِيِر مِنْ مستخدمي السَيْف فِيْ العَالَم ، وهَل سيَكُوْن مُسْتَوَي [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحيِ] و [طَبَقَة التَحَوُل الخَالِد] أَدِنَي منه؟

كَانَ هُنَاْكَ الكَثِيِر مِنْ مستخدمي السَيْف فِيْ العَالَم ، وهَل سيَكُوْن مُسْتَوَي [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحيِ] و [طَبَقَة التَحَوُل الخَالِد] أَدِنَي منه؟

“لَقَد قيل أَنْ يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ فكر فِيْ الإدعاء بأنه السَيْف الأوَل فِيْ العَالَم ، وَ لكنَّ لإظهار الاحترام لكَبِيِر السن مِنْ طَائِفَة السَيْف السَمَاوِي ، تَرَاجَع عَن و أطلق علي نفسهِ الثَانِي” .

بَعْدَ كُلْ شَيئِ ، لَمْ يَكُنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِحَاجَةٍ للقَلَقْ حَوْلَ فِهْم الطَبَقَة .

“هس ، الثَانِي في العَالَم ، و هل هَذَا مـَـا يسمي بالتواضع؟”

“كَمَا هـُــوَ مُتَوَقَع مِنْ الشَخْص الذِيْ دمر الحِصْن فِيْ المنطقةِ الأمنة” . رَجُل مسن جَاءَ مِنْ الخلف . كَانَ صوتهُ مِثْل احتكاك المَعَادن ، مِمَا جَعَلَ الَنَاس يتألمون إِلَي دَرَجَة الرَغبَة فِيْ تغطية أذَانهُم .

“و مَعَ ذَلِكَ ، فبسَبَب كونه نُخْبَة في [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] فَقَطْ فِيْ العِشْرِيِنات مِنْ عُمْرِهِ ، يَجِب أَنْ يَكُوْن لقب الثَانِي فِيْ العَالَم فِيْ فئته العُمْرِية جديراً تَمَاماً”

“مَاذَا ، نَبَاْت الشَمْس الَنَاري!” صُدِمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، جَاءَ إِلَي (غابةُ ?شَيْطَان? الظَلَام)” هَذِهِ المَرَة لشَيئِ أخَرُ , كَانَ هـُــوَ (نَبَاْت الشَمْس ? الَنَاريْ) ، وَ لكنَّه فِيْ الوَاقِع حصلَ عليه مصادفةً عَلَيْ جانبِ الطَرِيْق – أَيّ نَوْع مِنْ الحَظْ كَانَ هَذَا ؟

“يا خــَــالـِــدْ ، هَل مَعَايير الفُنُوُن القِتَالِية لَدَيْنا تختلف كَثِيِراً عَن مَعَايير القارة الوسطي؟”

“الكل يَقُوُلَ أَنْ القارة الوسطي هِيَ أرْضَ الفُنُوُن القِتَالِية… لَيْسَ خاطئاً عَلَيْ الإطْلَاٌق” .

“الكل يَقُوُلَ أَنْ القارة الوسطي هِيَ أرْضَ الفُنُوُن القِتَالِية… لَيْسَ خاطئاً عَلَيْ الإطْلَاٌق” .

◉ℍ???????◉

صَاحَ الجَمِيْع . لَقَد كَانَوا مغرورين بحماقة مِنْ قَبِلَ ؛ فَقَطْ بَعْدَ رؤية خبير حَقِيْقِيْ عَبْقَرِي – أدركوا أَنْ العَالَم كَانَ أكبر بكَثِيِر مِمَا كَانَوا يتصورون .

“(لِـيـِـنــــج هـَــانْ)!” ركضت (هـُــو نِيـُو) فَجْأة نَحْو مكانٍ ما .

و مَعَ ذَلِكَ ، تَمَ إبادة مقاتلي المرحلة التَاسِعَة من [طَبَقَة الركية الروحية] ، لذَلِكَ لَمْ يَعُد هَذَا الحِصْن أمْنَاً وَ يُمْكِن تدميره عَلَيْ الفَوْر مِنْ خِلَال الهُجُوُمٌ الرُوُحي لوحشٍ عالي الرتبةِ . وَ لِذَلِكَ ، ذَهَبَ الجَمِيْع بطَرِيْقهم الخَاْص ، إما حصاد النبات الطبي وَ الـتقاط الوُحُوش أو التوَجْه إِلَي مَعَاقل أُخْرَي .

إِتَجَه (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أيْضَاً نَحْو المَنْطِقة الأسَاسية للغَابَة .

إِتَجَه (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أيْضَاً نَحْو المَنْطِقة الأسَاسية للغَابَة .

و مَعَ ذَلِكَ ، تَمَ إبادة مقاتلي المرحلة التَاسِعَة من [طَبَقَة الركية الروحية] ، لذَلِكَ لَمْ يَعُد هَذَا الحِصْن أمْنَاً وَ يُمْكِن تدميره عَلَيْ الفَوْر مِنْ خِلَال الهُجُوُمٌ الرُوُحي لوحشٍ عالي الرتبةِ . وَ لِذَلِكَ ، ذَهَبَ الجَمِيْع بطَرِيْقهم الخَاْص ، إما حصاد النبات الطبي وَ الـتقاط الوُحُوش أو التوَجْه إِلَي مَعَاقل أُخْرَي .

تباهي بنفسهِ ، ظاناً أَنْ تَقَدُمَه فِيْ الزِرَاْعَة كَانَ سَرِيِعاً بِمَا فيه الكِفَايَة ، وَ لكنَّ عَندَ مقارنته مَعَ يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ ، قَدْ لَا تَكُوُن سرعته بَطِيِئة ، وَ مَعَ ذَلِكَ لَا يُمْكِن أَنْ يقَاْلَ أنها أَسْرَع .

“هوه ، وَجْهك… ” حدق شيخُ الغيُوُم التِسْعَة فِيْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ سرعان مـَـا كَشْفَت عَن نَظَرةٍ غَاضِبْة “لِذَا ، فَإِنَّ الشَخْص الذِيْ دمر خطةَ طَائِفَتِنَا الكبري فِيْ وادي القمر الساقطِ كَانَ أنْتَ أيْضَاً!”

بَعْدَ كُلْ شَيئِ ، يُمْكِن لطَائِفَة عُمْرها أَلَاف السِنِيِن مِثْل طَائِفَة السَيْف السـَـمـَـاوِي… أَنْ تملكَ وفرةً فيِ موارد الزِرَاعَة ! وَ إِذَا ركزوا عَلَيْ عَدَدٍ قَلِيِل مِنْ التَلَامِيِذ العباقرة ، فعَندَئذ لَنْ يَكُوْن يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ وغَيْرَه مِنْ التَقَدُمَ أبطأ مِنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .

“الكل يَقُوُلَ أَنْ القارة الوسطي هِيَ أرْضَ الفُنُوُن القِتَالِية… لَيْسَ خاطئاً عَلَيْ الإطْلَاٌق” .

و مَعَ ذَلِكَ ، بَعْدَ العبور إِلَي [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] ، كَانَت النَبَاْتات الرُوُحِيِة فوق المَرِحْلَة السادسة هزيلةً بشَكْلٍ مثيرٍ للشفقةِ ، حَتَي أَنْ طَائِفَةً كَبِيِرةً مِثْل طَائِفَة السَيْف السَمَاوِي ستشعر بأَنَّها فقيرةٌ ، وَ لَا تَسْتَطِيِعُ أَنْ تسرع مِنْ رِعَايَة جميعِ التَلَامِيِذ في الطَائِفَة.

“الشَاْب ، لَدَيْك بَعْض الأعصاب الحَقِيْقِيْة!” الرَجُل العَجُوز كَانَ بَالضَبْط شَيْخُ الغيوم التِسْعَه . لَقَد كَانَ يلاحق مكَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وركض إِلَي مَدَيْنة يـانغ الأقصي مُنْذُ زَمَن لَيْسَ ببَعِيِد وَ مَعَ ذَلِكَ ، اكتشف أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ذَهَبَ إِلَي غَابَة شَيْطَانِ الظَلَام ، لذَلِكَ طَاَرَده إِلَي هُنَاْ . كان حظه جيداً ، وجد أَخِيِراً (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .

لم يَكُنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِحَاجَةٍ إِلَي الشُعُور بالدُونَية – كم مِنْ الوَقْت مضي مُنْذُ أَنْ بَدَأ في التدريب و الزراعة ؟ عَامٌ وَاحِدٌ ، إنطلق مِنْ المَرِحْلَة الثَانِية مِنْ [طَبَقَة تنَقَية الجسد] إِلَي المَرِحْلَة الرَابِعَةُ مِنْ [طَبَقَة المُحِيْط الرُوُحي] . هَل يُمْكِن مُقَارَنة يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ بهذه السُرْعَة ؟

و مَعَ ذَلِكَ ، تَمَ إبادة مقاتلي المرحلة التَاسِعَة من [طَبَقَة الركية الروحية] ، لذَلِكَ لَمْ يَعُد هَذَا الحِصْن أمْنَاً وَ يُمْكِن تدميره عَلَيْ الفَوْر مِنْ خِلَال الهُجُوُمٌ الرُوُحي لوحشٍ عالي الرتبةِ . وَ لِذَلِكَ ، ذَهَبَ الجَمِيْع بطَرِيْقهم الخَاْص ، إما حصاد النبات الطبي وَ الـتقاط الوُحُوش أو التوَجْه إِلَي مَعَاقل أُخْرَي .

بَعْدَ كُلْ شَيئِ ، لَمْ يَكُنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِحَاجَةٍ للقَلَقْ حَوْلَ فِهْم الطَبَقَة .

“كَمَا هـُــوَ مُتَوَقَع مِنْ الشَخْص الذِيْ دمر الحِصْن فِيْ المنطقةِ الأمنة” . رَجُل مسن جَاءَ مِنْ الخلف . كَانَ صوتهُ مِثْل احتكاك المَعَادن ، مِمَا جَعَلَ الَنَاس يتألمون إِلَي دَرَجَة الرَغبَة فِيْ تغطية أذَانهُم .

“و مَعَ ذَلِكَ ، الأنْ بَعْدَ أَنْ ظَهَرَ (يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ) وَ (آو فِـيِنـْج) ، و غَيْرَهم ، فإنَّ صُعُوبَةَ الحُصُول عَلَيْ حجر لحظ اللسماوي و نبات الجليد القرمزي قَدْ زاد إِلَي حَدٍ كَبِيِر” (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مسح ذقنه . هَذَان العنصران كَانَ مصمماً عَلَيْ الحُصُول عَلَيْهما ، وَ لكنَّ مِنْ النَظَرة إلَيْ الأمورِ الأنَ , كَانَ يُعَانِي مِنْ بعضِ الصعوبات .

“أنـَــا أعرف مِنْ هـُــوَ هَذَا الشَخْص!” صرخ أَحَدُهم فَجْأة ”سمَعَت ذات مَرَّة أَنْ نُخْبَة مِنْ طَائِفَة السَيْف السـَـمـَـاوِي سافر إِلَي المَنْطِقة الشَمَاليةِ للمغامةِ وَ سَقَطَ فِيْ الحب مِنْ أوَل نَظَرة مَعَ الملاك تشُو ، حَتَي أنه قامَ بِـ دعوتها إِلَي طَائِفَة السَيْف السـَـمـَـاوِي . هَذَا هـُــوَ الرَجُل!”

“(لِـيـِـنــــج هـَــانْ)!” ركضت (هـُــو نِيـُو) فَجْأة نَحْو مكانٍ ما .

تباهي بنفسهِ ، ظاناً أَنْ تَقَدُمَه فِيْ الزِرَاْعَة كَانَ سَرِيِعاً بِمَا فيه الكِفَايَة ، وَ لكنَّ عَندَ مقارنته مَعَ يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ ، قَدْ لَا تَكُوُن سرعته بَطِيِئة ، وَ مَعَ ذَلِكَ لَا يُمْكِن أَنْ يقَاْلَ أنها أَسْرَع .

تبعها (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، فَقَطْ ليَجِد أَنْ (هـُــو نِيـُو) توقف بِجَانِبِ نَبَاْت . كَانَ هَذَا النَبَاْت أحمر نَقَي ، كَمَا لـَــوْ كَانَ يحترق .

و مَعَ سماعِ هَذِهِ الكَلِمَاتَ ، أدي ذَلِكَ عَلَيْ الفَوْر إِلَي صرخات متكررة مِنْ المفاجآت . مِنْ كَانَ هَذَا الشَخْص ، الذِيْ تَجَرَّأ عَلَيْ إعلان نَفَسْه بانه أَفْضَل سيافٍ فِيْ العَالَم ، إلَا يَخْشَي أَنْ يَأكُل كَلِمَاتَه الخَاْصة ؟ كَانَ يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ قَوِياً بالتَأكِيد حَيْثُ كَانَ مُسْتَوَي [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] فِيْ هَذَا العُمْرِ غَيْرَ قابلٍ للتحقيق عَلَيْ الإطْلَاٌق ، وَ لكنَّ ليَقُوُلَ “الثَانِي فِيْ العَالَم؟” كَانَ هَذَا وقحاً حَقَاً .

“مَاذَا ، نَبَاْت الشَمْس الَنَاري!” صُدِمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، جَاءَ إِلَي (غابةُ ?شَيْطَان? الظَلَام)” هَذِهِ المَرَة لشَيئِ أخَرُ , كَانَ هـُــوَ (نَبَاْت الشَمْس ? الَنَاريْ) ، وَ لكنَّه فِيْ الوَاقِع حصلَ عليه مصادفةً عَلَيْ جانبِ الطَرِيْق – أَيّ نَوْع مِنْ الحَظْ كَانَ هَذَا ؟

“فِيْ حـَـالة عودتي إِلَي طَائِفَة (القَمَر الشِتْوِي) ، يُمْكِنني الإبِلَاغ عَن إنجاز واجبي” . إِبْتَسَم (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ لكنَّ عبَّسَ عَلَيْ الفَوْر ، مَعَ شُعُور شَدِيِد بالخطر .

لَا ، لَمْ يَكُنْ ذَلِكَ حَظَاً ، لكنَّ يَبْدُو أَنْ (هـُــو نِيـُو) لَدَيْها َقَدرة العُثُور عَلَيْ مُكَوِنات طبية .

“هس ، الثَانِي في العَالَم ، و هل هَذَا مـَـا يسمي بالتواضع؟”

كَانَ هَذَا جَيْدَاً , كَانَت فرصه فِيْ الحُصُول عَلَيْ (نَبَاتُ الجَلِيِدِ ? القُرْمُزِيُّ) أَكْبَرَ قَلِيِلَا . طالما أَنَّه حصل عَلَيْها أوَلَا و إختبأ دَاخلِ (الـبُرْج الأَسـْـوَد) عَلَيْ الفَوْر ، فلن يهم أَيّ “سَيْف” كُنْت فِيْ العَالَم – لَنْ ينفع شَيئِ!

مُنْذُ واجهه ، فَإِنَّه بطَبِيِعة الحـَـال لَنْ يتَرَكه . حَفَرَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ليستخرجَ (نَبَاْت الشَمْس ? الَنَاريْ) مِنْ الجذور ، و خَطَطَ لزرعها فِيْ (الـبُرْج الأَسـْـوَد) . يَجِب أَنْ تنمو هَذِهِ النَبَاْتات الرُوُحِيِة لمدة مَائَة عَام لتزهر و تنتشر البذور ، وَ لكنَّ دَاخلِ (الـبُرْج الأَسـْـوَد) ، لَمْ يَسْتَغْرِق الأَمْر أكثَرَ مِنْ شَهْر وَاحَدُ لإكَمَال العَمَلِية بأكْمَلَهَا .

مُنْذُ واجهه ، فَإِنَّه بطَبِيِعة الحـَـال لَنْ يتَرَكه . حَفَرَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ليستخرجَ (نَبَاْت الشَمْس ? الَنَاريْ) مِنْ الجذور ، و خَطَطَ لزرعها فِيْ (الـبُرْج الأَسـْـوَد) . يَجِب أَنْ تنمو هَذِهِ النَبَاْتات الرُوُحِيِة لمدة مَائَة عَام لتزهر و تنتشر البذور ، وَ لكنَّ دَاخلِ (الـبُرْج الأَسـْـوَد) ، لَمْ يَسْتَغْرِق الأَمْر أكثَرَ مِنْ شَهْر وَاحَدُ لإكَمَال العَمَلِية بأكْمَلَهَا .

“(لِـيـِـنــــج هـَــانْ)!” ركضت (هـُــو نِيـُو) فَجْأة نَحْو مكانٍ ما .

و هَكَذَا ، فَإِنَّ حصاد أَحَدَ (نَبَاْت الشَمْس ? الَنَاريْ) يعَني أَنَّه بَعْدَ بِضْعِة أشَهْر ، سينمو هَذَا النَبَاْت الرُوُحِيِ مِثْل الملفوف.

“و مَعَ ذَلِكَ ، الأنْ بَعْدَ أَنْ ظَهَرَ (يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ) وَ (آو فِـيِنـْج) ، و غَيْرَهم ، فإنَّ صُعُوبَةَ الحُصُول عَلَيْ حجر لحظ اللسماوي و نبات الجليد القرمزي قَدْ زاد إِلَي حَدٍ كَبِيِر” (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مسح ذقنه . هَذَان العنصران كَانَ مصمماً عَلَيْ الحُصُول عَلَيْهما ، وَ لكنَّ مِنْ النَظَرة إلَيْ الأمورِ الأنَ , كَانَ يُعَانِي مِنْ بعضِ الصعوبات .

“فِيْ حـَـالة عودتي إِلَي طَائِفَة (القَمَر الشِتْوِي) ، يُمْكِنني الإبِلَاغ عَن إنجاز واجبي” . إِبْتَسَم (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ لكنَّ عبَّسَ عَلَيْ الفَوْر ، مَعَ شُعُور شَدِيِد بالخطر .

“هس ، الثَانِي في العَالَم ، و هل هَذَا مـَـا يسمي بالتواضع؟”

“كَمَا هـُــوَ مُتَوَقَع مِنْ الشَخْص الذِيْ دمر الحِصْن فِيْ المنطقةِ الأمنة” . رَجُل مسن جَاءَ مِنْ الخلف . كَانَ صوتهُ مِثْل احتكاك المَعَادن ، مِمَا جَعَلَ الَنَاس يتألمون إِلَي دَرَجَة الرَغبَة فِيْ تغطية أذَانهُم .

“و مَعَ ذَلِكَ ، فبسَبَب كونه نُخْبَة في [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] فَقَطْ فِيْ العِشْرِيِنات مِنْ عُمْرِهِ ، يَجِب أَنْ يَكُوْن لقب الثَانِي فِيْ العَالَم فِيْ فئته العُمْرِية جديراً تَمَاماً”

إسْتَدَار (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ببطء ، فَقَطْ لرؤية رَجُل عَجُوز هش يقف خَلْفَه بصمت ، يحَمَلَ عكازاً أحمر وَ أحَدُب ، يَبْدُو قديماً وهشاً .

تباهي بنفسهِ ، ظاناً أَنْ تَقَدُمَه فِيْ الزِرَاْعَة كَانَ سَرِيِعاً بِمَا فيه الكِفَايَة ، وَ لكنَّ عَندَ مقارنته مَعَ يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ ، قَدْ لَا تَكُوُن سرعته بَطِيِئة ، وَ مَعَ ذَلِكَ لَا يُمْكِن أَنْ يقَاْلَ أنها أَسْرَع .

“شيخُ الغيوم التسعةِ ، أَلَيْسَ كذَلِكَ؟” كَشْفَ عَن إبتسامَة : ”هَل يَتَصَرَفُ مقاتلي [طَبَقَة إزدهار الزهور] كَأَنَّهُم أشباح ؟ ، يَظَهَرَون خلف أشخَاْص أُخْرَين بِدُونَ صَوتٌ ؟ هَل أنْتَ غَيْرَ قَلَقْ مِنْ تخويَفهَم؟”

“و مَعَ ذَلِكَ ، فبسَبَب كونه نُخْبَة في [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] فَقَطْ فِيْ العِشْرِيِنات مِنْ عُمْرِهِ ، يَجِب أَنْ يَكُوْن لقب الثَانِي فِيْ العَالَم فِيْ فئته العُمْرِية جديراً تَمَاماً”

“الشَاْب ، لَدَيْك بَعْض الأعصاب الحَقِيْقِيْة!” الرَجُل العَجُوز كَانَ بَالضَبْط شَيْخُ الغيوم التِسْعَه . لَقَد كَانَ يلاحق مكَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وركض إِلَي مَدَيْنة يـانغ الأقصي مُنْذُ زَمَن لَيْسَ ببَعِيِد وَ مَعَ ذَلِكَ ، اكتشف أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ذَهَبَ إِلَي غَابَة شَيْطَانِ الظَلَام ، لذَلِكَ طَاَرَده إِلَي هُنَاْ . كان حظه جيداً ، وجد أَخِيِراً (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .

تباهي بنفسهِ ، ظاناً أَنْ تَقَدُمَه فِيْ الزِرَاْعَة كَانَ سَرِيِعاً بِمَا فيه الكِفَايَة ، وَ لكنَّ عَندَ مقارنته مَعَ يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ ، قَدْ لَا تَكُوُن سرعته بَطِيِئة ، وَ مَعَ ذَلِكَ لَا يُمْكِن أَنْ يقَاْلَ أنها أَسْرَع .

“هوه ، وَجْهك… ” حدق شيخُ الغيُوُم التِسْعَة فِيْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ سرعان مـَـا كَشْفَت عَن نَظَرةٍ غَاضِبْة “لِذَا ، فَإِنَّ الشَخْص الذِيْ دمر خطةَ طَائِفَتِنَا الكبري فِيْ وادي القمر الساقطِ كَانَ أنْتَ أيْضَاً!”

“و مَعَ ذَلِكَ ، فبسَبَب كونه نُخْبَة في [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] فَقَطْ فِيْ العِشْرِيِنات مِنْ عُمْرِهِ ، يَجِب أَنْ يَكُوْن لقب الثَانِي فِيْ العَالَم فِيْ فئته العُمْرِية جديراً تَمَاماً”

صفقَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ قَاْلَ : “صحيح ، وَ لكنَّ لَا يوجد مكافآت ! الرَجُل الغريب ، مـَـا الأسَأَلَيب الَّتِي إِسْتِخْدَمتموها يا رفاق للعُثُور عَلَيْ؟”

و مَعَ ذَلِكَ ، تَمَ إبادة مقاتلي المرحلة التَاسِعَة من [طَبَقَة الركية الروحية] ، لذَلِكَ لَمْ يَعُد هَذَا الحِصْن أمْنَاً وَ يُمْكِن تدميره عَلَيْ الفَوْر مِنْ خِلَال الهُجُوُمٌ الرُوُحي لوحشٍ عالي الرتبةِ . وَ لِذَلِكَ ، ذَهَبَ الجَمِيْع بطَرِيْقهم الخَاْص ، إما حصاد النبات الطبي وَ الـتقاط الوُحُوش أو التوَجْه إِلَي مَعَاقل أُخْرَي .

“هيمف ، لَقَد دَخَلَت القبر الكَبِيِر وَ تَمَ تلطيخكَ بـتشي الجثة ، وَ الَّتِي لَنْ تختفِيْ فِيْ خلالَ نِصْف عَام . أوَلئِكَ الذِيْن يزرعون تشِي الجُثَة يُمْكِن أَنْ يَجِدَوكَ بسُهُوُلةٍ” شَيْخُ الغيوم التِسْعَه بشَكْل غَيْرَ مُتَوَقَع لَمْ يُحَافِظُ عَلَيْ الأسرار و أخبرَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ).

و مَعَ سماعِ هَذِهِ الكَلِمَاتَ ، أدي ذَلِكَ عَلَيْ الفَوْر إِلَي صرخات متكررة مِنْ المفاجآت . مِنْ كَانَ هَذَا الشَخْص ، الذِيْ تَجَرَّأ عَلَيْ إعلان نَفَسْه بانه أَفْضَل سيافٍ فِيْ العَالَم ، إلَا يَخْشَي أَنْ يَأكُل كَلِمَاتَه الخَاْصة ؟ كَانَ يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ قَوِياً بالتَأكِيد حَيْثُ كَانَ مُسْتَوَي [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] فِيْ هَذَا العُمْرِ غَيْرَ قابلٍ للتحقيق عَلَيْ الإطْلَاٌق ، وَ لكنَّ ليَقُوُلَ “الثَانِي فِيْ العَالَم؟” كَانَ هَذَا وقحاً حَقَاً .

مِن مَنظُورِهِ ، كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بالفِعل جندي جُثَة ، لذَلِكَ بطَبِيِعة الحـَـال لَنْ يمانع التَحَدُث أكثَرَ قَلِيِلَا .

بَعْدَ كُلْ شَيئِ ، يُمْكِن لطَائِفَة عُمْرها أَلَاف السِنِيِن مِثْل طَائِفَة السَيْف السـَـمـَـاوِي… أَنْ تملكَ وفرةً فيِ موارد الزِرَاعَة ! وَ إِذَا ركزوا عَلَيْ عَدَدٍ قَلِيِل مِنْ التَلَامِيِذ العباقرة ، فعَندَئذ لَنْ يَكُوْن يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ وغَيْرَه مِنْ التَقَدُمَ أبطأ مِنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .

◆◇◆◇◆◇◆◇◆

إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

إِتَجَه (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أيْضَاً نَحْو المَنْطِقة الأسَاسية للغَابَة .

ترجمة

تباهي بنفسهِ ، ظاناً أَنْ تَقَدُمَه فِيْ الزِرَاْعَة كَانَ سَرِيِعاً بِمَا فيه الكِفَايَة ، وَ لكنَّ عَندَ مقارنته مَعَ يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ ، قَدْ لَا تَكُوُن سرعته بَطِيِئة ، وَ مَعَ ذَلِكَ لَا يُمْكِن أَنْ يقَاْلَ أنها أَسْرَع .

ℍ???????

بَعْدَ كُلْ شَيئِ ، يُمْكِن لطَائِفَة عُمْرها أَلَاف السِنِيِن مِثْل طَائِفَة السَيْف السـَـمـَـاوِي… أَنْ تملكَ وفرةً فيِ موارد الزِرَاعَة ! وَ إِذَا ركزوا عَلَيْ عَدَدٍ قَلِيِل مِنْ التَلَامِيِذ العباقرة ، فعَندَئذ لَنْ يَكُوْن يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ وغَيْرَه مِنْ التَقَدُمَ أبطأ مِنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط